مغاربة يستنكرون "هجوم نيس" ويخشون على مصير مسلمي فرنسا‬

مغاربة يستنكرون "هجوم نيس" ويخشون على مصير مسلمي فرنسا‬
الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 12:00

رفض جماعي واستغراب لتوالي الهجمات داخل التراب الفرنسي؛ كانت هذه أولى انطباعات استقبال تعليقات المغاربة لمذبحة نيس، التي جرت أطوارها صباح الخميس بالمدينة الفرنسية، مخلفة ثلاثة ضحايا ومجرما معتقلا.

وتفاجأ المغاربة، في سياق تدبيج كثير منهم تعليقات تحاول الحشد لمقاطعة البضائع الفرنسية، وترويض خطابات الرئيس إمانويل ماكرون، بهجوم جديد طال أناسا قرب كنيسة بنيس، مخلفا استنكارا كبيرا وأسفا على حال الجاليات المسلمة مستقبلا.

ومباشرة بعد الواقعة، قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إنه تم رفع درجة التأهب الأمني في كامل البلاد، كما أنه تقرر رفع عدد الجنود المنتشرين في الشوارع، مسجلا أن التدابير الأمنية ستكون مشددة حول الكنائس ودور العبادة.

ورفضت تعاليق المغاربة ربط سلوكيات إرهابية بالجالية المسلمة جميعها في فرنسا، مستغربة أسباب وقوع هذه الحوادث على أراضيها، رغم تواجد جاليات مسلمة بأعداد مهمة جدا في دول مجاورة عديدة تتقدمها المملكة المتحدة.

ولم يتقبل مغاربة إقدام المجرم على الفعل المذكور يوم ذكرى المولد النبوي، مشيرين إلى أن هذا سيعزز الشرخ الحاصل داخل فرنسا، ولن يكون قطعا في صالح أي تسوية محتملة لملف المسلمين وقضايا حرية التعبير والسخرية من المقدسات.

وفي مقابل هذا، انبرت نظرية المؤامرة لتأثيث مشهد الحادثة مجددا، فقد ربطت كثير من التعليقات الأمر بالمخابرات الفرنسية ومحاولة تشويه صورة المسلمين، خصوصا بعد انطلاق حملة المقاطعة في عديد البلدان المسلمة.

وقتل ثلاثة أشخاص، أحدهم على الأقل نحرا، وجرح آخرون في مدينة نيس جنوب شرق فرنسا، اليوم الخميس، على يد شخص يحمل سكينا، تم اعتقاله حسب مصدر حكومي، بينما أعلنت نيابة مكافحة الإرهاب فتح تحقيق.

وأوضح مصدر في الشرطة لوكالة “فرانس برس” أن شخصين، هما رجل وامرأة، قتلا في كنيسة “نوتردام” بينما توفي ثالث بعد إصابته بجروح خطيرة في حانة قريبة كان قد لجأ إليها.

وأعلنت نيابة مكافحة الإرهاب فتح تحقيق في “عملية قتل ومحاولة قتل مرتبطة بمنظمة إرهابية (…) وعصابة أشرار إرهابية إجرامية”؛ وقد عهد به إلى الإدارة العامة للأمن الداخلي.

‫تعليقات الزوار

58
  • خارج النص
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 12:15

    هناك قنوات عربية تصب الزيت على النار في اخبارها وتصف كل ما يقع سببه جماعة الإخوان وتحرض الدولة الفرنسية على طرد كل المسلمين من هناك..

  • فرنسا المسلمة
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 12:18

    فلا خوف على مصير الجالية المسلمة من فرنسا ويقدر عددهم حوالي 10مليون لقد تغلغلوا وأصبحوا جزءا من المجتمع الفرنسي ولا تنسوا وجود مسلمون من أصول فرنسية ومن المستحيل الاستغناء او تهميشهم جميعا.
    وأزمة فرنسا الحالية مرحلية وإنتخابوية يمينية.

  • Abdel
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 12:19

    l'assaillant responsable de la tuerie de NICE n'est pas inspiré d'aucune valeur religieuse,morale ou humaine,
    non à l’obscurantisme oui à la tolérance

  • هشام
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 12:22

    اول دولة ملحدة هي فرنسا في العالم، والملحدون عادة يعتبرون المتدينين اشخاصا اغبياء سذج. وبالتالي نظرة الفرنسيين لكل المتدينين هي نظرة دونية، ولقد شاهدت برنامج وثائقي فرنسي في اليابان، ورغم ان اليابان تبعد بسنوات ضوئية عن فرنسا، فلقد استهزأ وضحك مقدم البرنامج بكل ما تعلق بمعتقدات اليابانيين.

    وبالتالي ان الجرائم التي تقع في فرنسا هي شأن داخلي، اما رسومات المسيئة للمسلمين هي جريمة ضد ديانة بأكملها، وبالتالي نحن ندين الاستهزاء بأي ديانة كيفما كانت. واقول للساسة الفرنسيين. العبوها بطريقة سياسية ولا تجعلو انفسكم انتم من يمتلك العلم لوحدكم واضحوكة العالم

    والذين يتبجحون بالتقدم الفرنسي في العلوم فانتم تقارنون فرنسا مع دول العالم الثالث، اما اذت قارنتم بينها واليابان كندا المانيا الصين في دولة متخلفة بسنوات ضوئية.

  • عمر
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 12:23

    أحسن رد على الإساءة والحكرة اللتي يتعرض لها (المسلمون)والإسلام عامة المقاطعة للمنتوجات الفرنسية لكي تكون عبرة للأخرين

  • محمد
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 12:28

    مُنذ أنْ جاء الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى قصر الإليزيه، وشُغله الشّاغل دائمًا هو التّطاول على الدين الإسلامي بطريقةٍ استفزازيّةٍ غير مسبوقة، فبعد استخدامه توصيف “الإرهاب الإسلامي” أكثر من مرّةٍ ها هو اليوم ينحَت توصيفًا أكثر تحريضًا عندما قال يوم أمس الجمعة “إنّ الإسلام في العالم يعيش أزمة” في فرنسا، وكشف عن خطّة عمل يجري وضعها لمُواجهتها بصرامةٍ.
    هذا التّصعيد للكراهية ضدّ الإسلام والمُسلمين الذي يقوده ماكرون شخصيًّا يأتي تمهيدًا لتمرير قوانين وإجراءات ذات طابع عُنصري ضدّ الجِيلَين المُسلِمَين الثّالث الرّابع في فرنسا بعد الاعتِراف بفشل ما يُسمّى بالخطوات الإصلاحيّة لدمجهما في المُجتمع الفرنسي، مُضافًا إلى ذلك أن ماكرون يُحاول يائسًا استِعادة ما فقده من شعبيّةٍ أمام اليمين المُتطرّف، استِعدادًا للانتخابات الرئاسيّة عام 2022.

  • ما تفعله يامكرون ليست جيد
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 12:29

    كتب في المقال ان الأمر صنع بفعل المخابرات الفرنسية .و هذا رأي أيضا لتبرءت ماكرون مما فعل وقال اتجاهه المسلمين. وليتبت انه ما قاله صحيح
    فقد انه شخص تافه وانه هو الارهابي وعليه مراجعة تاريخ القرني وسيجد انهم هم من كانو يذبحون الناس ويغتصبون الأولاد في الكنائس وكانت الارهاب اتي من عندهم وان الاسلام هي عبارة عن السلامه وهم من خربوا البلدان الإسلامية وشردوا الملاين وينهبون خيارتها وانا في الحرب العالمية الاول والثانية من حرار عدة بلان في فرنسا أليس جنود مسلمين من عدة بلادن نكر الجميل لا تنتصر منه شيأ (ومحمد لا يعرف قدره احد الا الله)

  • غلق الحدود هو الحل
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 12:31

    منذ انتشار الوباء نرى ونسمع يوميا هجرة جماعية لشباب يصلون إلى جنوب إيطاليا وإسبانيا عبر قوارب الموت ولا أحد يعرف من هم ولا انتماءاتهم ولا ميولاتهم مع العلم أن أغلبهم يهاجر من أجل لقمة العيش ولكن هناك من يطعن الجالية المسلمة في الخلف كما حصل الآن وهذا التصرف الهمجي بقتل الأبرياء لا يخدم قضية المهاجرين في أوربا .

  • talha
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 12:31

    للاسف كل شيء مخطط له مسبقا
    الحكومة الفرنسية وخصوصا ماكرون يحاولون التغطية على سياسته الفاشلة صحيا ،اقتصادا و اجتماعيا وخصوصاً في طريقة تعاطيه مع فيروس كورونا بعد إصابة الالاف من الفرنسيين و توقف الحياة مرة أخرى في جل نواحي فرنسا .
    للأسف ماكرون وزمرته من الدولة العميقة نجحوا في زرع الكراهية و التفرقة بين الفرنسيين بكل اطيافهم بعد العيش مند عقود في سلام و ئام .
    اكبر مستفيد من الوضعيةالحالية هم اليمين المتطرف الذي سوف يكسب بكل تاكيد اتباع جدد ، و المتشددي الاسلاميين الدين يحاولون أيضا إقناع بعض ضعاف النفوس بان الشعب الفرنسي و الغرب بصفة عامة يكرهنا .

  • استغيل حسن
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 12:36

    بعض الجهات الفرنسية اكثر من صبيانية و اكثر نزقية و تنطعا و تتمادى في التفاهات التي لا تجلب الا المضرة و الشر لها من قبيل قتل ابرياء فرنسيين مسالمين لا علاقة لهم بما يحدث – اشنو رابحة فرنسا حين نقارن اهمية المصالح برسومات معينة – هل تلك المجلة مثلا تجلب الملايير شهريا لفرنسا و تساهم في تقليص البطالة مثلا- لا نفهم حقا- ناهيك عن عدم اخترام شعور الاخرين و عن قانونية رسم لشخص توفي قرون و قرونا و عن حقيقة حرية التعبير التي يقدومنها دوما و هي حرية محدودة كما نعلم و تضبطها قوانين و الا ما معنى: تسريح كثير من الصحفيين الفرنسيين في كثير من الصحف و القنوات؟ فقط بسبب حرية التعبير و اراد هؤلاء الصحفييون التعبير عن اراءهم بحرية فما كان لهم من مصير الا الطرد – هذه حقيقة يعرفها العالم باجمعه ناهيط عن كون المشهد الاعلامي تسيطر عليه فئات محدودة و الشعب الفرنسي يجاهر بذلك و يشتكي من ذلك- و هناك كتاب و ساخرون محكوم عليهم باحكام بسبب اراءهم و ممنوعون في فرنسا ذاتها اليوم – القول بحرية التعبير تبرير واهي- تحليل الخطاب الاعلامي يوضح هذا النفاق-مؤخرا عبر نائب تونسي عن رأيه فانتقدوه بشدة-حرام عليهم حلال علينا

  • ليلى
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 12:37

    فقط لي عايش ففرنسا هو الوحيد لي عارف حجم الجحيم لي كيعيشوه وغيعيشوه هاد الايام جاب الله كين الحجر الصحي اما كون كانو هجمات ارهابية مضادة فحقم الله عوينهم

  • عبدالواحد
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 12:39

    لو لم تكن هناك محاربة للإسلام لما وصل عدد المسلمين إلى 1500مليون نسمة .
    عسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم

  • مغربي
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 12:41

    و ا المغاربة و عيقو شويا، راه داكشي من فعلهم و لا علاقة المسلمين به، يريدون زج الاسلام و المسلمين في معركتهم الخاسرة….فعل مخابراتي ماسوني صهيوني…

  • حمادي
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 12:42

    على ماأظن هدا الهجوم على هده الكنيسة فهو مفتعل من طرف المخابرات الفرنسية لي تخفيف على ماكرون وفرنسا من العالم الإسلامي من مقاطعة و تنديد لكي تصبح ضحية و هي مستهدفة فهي في حالة دفاع

  • نبيل
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 12:52

    المقاطعة المستمرة. ماكرون هو المسؤول هو من يسيس الكراهية و العنصرية و الاساءة لمقدسات المسلمين.
    اغلاق مؤسسات المسلمين بدون دليل قانوني و وقف البرعات الخيرية لهذه الجمعيات. اين دولة الحق و القانون و المساواة ؟؟؟ اما انها تكون لمصلحتهم فقط.
    نحن يمكننا غلق و وقف التمويل الفرنسي للجمعيات و المؤسسات الفرنسية في المغرب.
    المقاطعة مستمرة.

  • محمدين
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 12:53

    ليس هناك خوف لسببين أولا فرنسا ليست هي الجزأئر وثانيا فرنسا لديها أكبر جالية في المغرب وهي الزبون التجاري الأول لها

  • Adil
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 12:53

    وكانك تعيد مشهد السنوات الماضية. رسوم شارل ابدو وبعد ذالك في نفس الشارع حادث ارهابي… اولا هو عمل ارهابي سواء من اي شخص او كيان وهنا نقصد لعب المخابرات التي ليس بغريب عليها …ثانيا لسنا مجبرين ان نعلل انه الاسلام بريئ منه كل مرة ….ثالثا القيادة الفرنسية الحالية تبحث عن إشعاع روح الكراهية منذ وصولها للسلطة وسزاء تلعب بالنار او لا فاميد ستكون العواقب وخيمة وسنرى ان زمن هؤولاء الرؤساء الصغار محدود جدا…

  • شوف غيرها !
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 12:55

    التعليق 1
    الكل يستغل هذه الأحداث لخدمة أجندته السياسية وخاصة الذين عندهم مواجهات مع الإسلام السياسي. لا أحد يعلم حقا هوية مرتكب هذه الجرائم فماكرون يبحث عن شيء يخفف عنه أزمة شعبيته الداخلية بافتعال أحداث تجعل الفرنسيين يلتفون حوله مثل الدفاع عن حرية التعبير ضد الإرهاب الإسلامي! وكأن حرية التعبير تتلخص فقط في استفزاز مشاعر مليارين من المسلمين حول العالم. لأنه يعلم أن قوة تأتيرهم السياسية والاقتصادية لا وزن لها.
    كل هذه الأحداث مفتعلة يا ماكرون وكما يقول المصريون: "شوف غيرها"

  • مواطن
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 13:00

    إذا تكلم سافه عن ديننا فهناك مليار ونصف مسلم سيردون عليه… ولكن ان نرد عليه بقتل الابرياد فهاذا غباء….
    (أن من قتل نفسا بغير نفس فكأنما قتل الناس جميعا ومن احياها فكأنما أحيا الناس جميعا…)
    صدق الله العظيم…

  • ان طابخ السم أكله
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 13:05

    ان مشهد قطع رأس المعلم الفرنسي ما هو الا تجلي لهذا التطرف الغربي، الذي يسعى بتشكيل دين على نحو يناسبه.

    ان الغرب المنــافق بما فيها فرنسا وماكرون يعرف جيداً انه سهل ودعم وساعد ومول ودرب الجماعات التكفيرية المشبعة بروح الغرب المتطرفة بالمجيء الى سوريا والعراق لكي تقطع الرؤوس، مشيرين الى ان الغرب غاب عنه ان طابخ السم أكله ، والان الغرب يتجرع ويدفع الثمن بسبب افعالهم.
    ان التطرف والاساءة الى الاسلام ومشاهد قطع الرؤوس هدفها واحد وهو تشويه صورة الاسلام.
    ان فرنسا فوجئت بالانفجار الاسلامي ما بعد عام 1985 حيث لم يبق لا شارع ولا زقاق الا ونبت فيه مصلى، فيما وصل عدد المسلمين 10 ملايين بسبب الخصوبة العالية لدى العائلات المسلمة، مشيرين الى ان هناك توقعات بانه سيتساوى عدد المسلمين مع الفرنسيين عام 2050.

  • مغربي
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 13:10

    اضحك كثيرا من المغاربة و ممن يدعي الاسلام يريد ان يدافع عن رسول الله صلى الله عليه وسلم .
    الا يعلم هؤلاء الدفاع عن الرسول عليه الصلاه والسلام تكون باتباع سنته التي اغلب ما يسمو انفسهم مسلمون يجهلونها و كثيرا منهم يستهزؤون منها .
    لاحظت ان كثيرا على مواقع التواصل يحاولون خداعنا ان لديهم غيرة على الاسلام ، و اغلب هؤلاء يسبون دين الله جهارا و يسبون حتى الله تعالى و او حتى لا تمر دقيقة امامهم الا و سمعوا سب للدين و الله تعالى بدون ان تتحرك قيد انملة مشاعرهم .
    نعلم جميعا ان هذه فقط جعجعة بدون طحين من اخوان الشر بعد ان فضحهم الله على رؤوس الاشهاد و اصبحوا ورقة محروقة.
    هذه حرب بين تركيا العلمانية و خادمة الصهاينة و فرنسا حول ثرواث البحر المتوسط و لا علاقة لها باي حرب دينينة كما يظن السدج فقط صرح العميل الصهيوني البارحة اردوغان و طلب من الاتراك مقاطعة المنتجات الفرنسية رد على مقاطعة فرنسا المنتحات التركية .
    سؤال بسيط الى انصار تركيا و قطر ، هل هاتان الدو لتان تستطيعا وقف التعاون الاقتصادي بينهم اكيد ، فرمسا لديها مصانع ضخمة في تركيا رونو بيجو ستروين ل يستطيع اردوغان اقفالها اكيد لا ،

  • مواطن من المغرب
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 13:10

    من صنع داعش والقاعدة في دول تبعد عنهم آلاف الكيلومترات. هل يعجزون عن صنع نسخ لهم في بلدهم لاغراضهم الانتخابية والاقتصادية والمدهبية ؟؟؟

  • طه
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 13:18

    النظام الفرنسي كان غبيا و ساذجا منذ سنوات حينما سمح للمسلمين بدافع الحرية أن يقيموا مدارس إسلامية و جماعات و سمحوا لهم بالخطب الداعشية و إستقطبوا المراهقين و الشباب لزرع في عقولهم الكراهية و حب الإنتقام و العنف ضد الدولة التي آوتهم و حمتهم و وفرت لهم العيش الكريم.

  • simo
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 13:23

    فعلا فالمسلمون في فرنسا وخاصة أوروبا أصبحوا جزءا من المجتمعات هذه الدول. لكن المشكلة هو إعطاء الفرصة للأحزاب اليمينية لتبرير أفكارها التطرفية. وإعطاء أيضا فرصة للجماعات الإرهابية لجعل الأراضي الأروبية مجال للصراع يذهب ضحيتها ذلك الإنسان الذي طرق أبواب أوروبا لكسب عيشه أو هربا من بطش أنظمته أو هاربا من الصراعات العرقية والمذهبية في وطنه. فالأحزاب اليمينية في أوروبا لها أهذاف على المدى البعيد منها طرد المسلمين وتغيير بوصلة الإستثمارات إلى داخل أوروبا.

  • سعيد- ح-س.
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 13:25

    حرية التعبير؟؟ في اية سماء؟ في الخيال؟ يمكن لي ان اعدد اكثر من 200 صحفي تم طردهم من قنوات عمومية او خصوصية فرنسية فقط لانهم حاولوا التعبير بحرية عن أراءهم و الاسماء معروفة جدا و تصدح بالامر و كثير منها لجأ الى قنوات و منابر اجنبية – و كم من كاتب و فنان ممنوع في فرنسا؟ الكثيرون و من هم من يقبع في السجن بسبب رأيه و الاسماء معروفة ايضا- حرية التعبير؟ في لخوا لخاوي لكن من تجرب حرية التعبير في الامور المهمة و الحساسة حتى تعرف الحقيقة -كلنا يتذكر كاتب سياسي مغربي كان منفيا في باريس في عهد ميتران و تم منع اصدار مؤلفه و تم نفيه الى الغابون و القصة معروفة و الامثلة كثيرة جدا

  • simo
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 13:26

    فعلا فالمسلمون في فرنسا وخاصة أوروبا أصبحوا جزءا من المجتمعات هذه الدول. لكن المشكلة هو إعطاء الفرصة للأحزاب اليمينية لتبرير أفكارها التطرفية. وإعطاء أيضا فرصة للجماعات الإرهابية لجعل الأراضي الأروبية مجال للصراع يذهب ضحيتها ذلك الإنسان الذي طرق أبواب أوروبا لكسب عيشه أو هربا من بطش أنظمته أو هاربا من الصراعات العرقية والمذهبية في وطنه. فالأحزاب اليمينية في أوروبا لها أهذاف على المدى البعيد منها طرد المسلمين وتغيير بوصلة الإستثمارات إلى داخل أوروبا.

  • hassia
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 13:26

    Tres simple,la France est un Etat laique non religieuse,s,en fiche de Moses,jesus ou Mohammed,respectez Sa Constitution ou aller ailleur

  • rachida
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 13:31

    السلام عليكم.أستغرب لبعض المعلقين اللذين مازالوا يلوكون بين أسنانهم كلمة المليار ونصف مسلم.ألا تعلمون أن نصف هذا المليار ونصف مسلم التي تتبجحون بها أصبحوا ملحدين أو لا دينيين وأنا شخصيا أعرف مجموعة من المغاربة أصبحوا ملحدين ويأكلون رمضان أيضا ولا نذهب بعيدا.تفحصوا فقط في بعض تعليقات المعلقين هنا بهسبريس فستجدون معظمهم ملحدين أو لا دينيين ويقرون يانفسهم بذلك أيضا وكما العادة الحقيقة المرة لن تعجب البعض وسيمطرونني بالديسلايكات ولكن هذا لا يهم ما دمت متيقنة من كلامي وهناك سؤال آخر.هل فعلا المليار ونصف مسلم التي يتبجحون بها هل فعلا تعبد الله حق عبادته وإذا كان الجواب بنعم فلنختر مثلا المغرب بلدنا الحبيب فهل الفساد والزنا والغش والكذب والاغتصالات التي أصبحت منتشرة فيه هل هي من الإسلام مادام تتبجحون أن هناك مليار ونصف مليار.أفيقوا من سباتكم.لا أحد يعبد الله حق عبادته إلا من رحم ربي والباقي يأتي جميع المنكرات التي حرمها الإسلام نفسه الذي تدافعون عنه

  • امالو
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 13:36

    شوف غيرها !
    الكل يستغل هذه الأحداث لخدمة أجندته السياسية وخاصة الذين عندهم مواجهات مع الإسلام السياسي. لا أحد يعلم حقا هوية مرتكب هذه الجرائم فماكرون يبحث عن شيء يخفف عنه أزمة شعبيته الداخلية بافتعال أحداث تجعل الفرنسيين يلتفون حوله مثل الدفاع عن حرية التعبير ضد الإرهاب الإسلامي! وكأن حرية التعبير تتلخص فقط في استفزاز مشاعر مليارين من المسلمين حول العالم. لأنه يعلم أن قوة تأتيرهم السياسية والاقتصادية لا وزن لها.
    كل هذه الأحداث مفتعلة يا ماكرون وكما يقول المشارقة: شوف غيرها

  • يوسوف من طنجة
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 14:00

    La France et les autres pays européens ne permettront jamais à leurs concitoyens d'embrasser la religion islamique sous l'influence des immigrés de confessions musulmane. Il est probable que les services secrets français soient derrière ces deux attentats pour préparer l'opinion publique à accepter des réformes profondes pour freiner la propagation de l'islam en France et pousser les immigrés de confession musulmane à pratiquer leur religion dans l'anonymat tout en s'inclinant devant les valeurs républicaines faute de quoi les réfractaires seront déchus de leurs nationalité et reconduits aux frontières.

  • عقلاني
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 14:03

    لو ان الحادث تم بمسجد من طرف فرنسي او مسيحي فرنسي لقيل انه مختل وانه يعاني من مشاكل نفسية…..اما وان اصل الفاعل مسلم فالصقت التهمة بالاسلام والمسلمين….لم لم يقال انه حادث عرضي…..لا علاقة له بالاسلام كما قال ترودو. فعل اجرامي ندينه بشدة، لكن من زرع الحقد والكراهية يتحمل كامل المسوؤلية، ان كانت نيتك إنتخابية فتحمل تبعاتها يا مكرون…..

  • كمال
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 14:24

    قوم في البدايه مع شده الحاجه تراه يتمسكن وما ان يتمكن بعض الشيئ تراه يحاول فرض نمط عيش حياته البدائية على اصحاب الارض.
    وهذا طبعا لا يمكن ان يستمر والبتالي يجب على الدوله المعنية وضع له حد اليوم أفضل من الغد.

  • مواطن 19
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 14:25

    لتصحيح الأية القرآنية
    أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن احياها فكأنما أحيا الناس جميعا… صدق الله العظيم…

  • اطلسي
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 14:27

    انه فعل من تدبير المخابرات الفرنسية للقيام بحملة ضد الاسلام والمسلمين وتشويه سمعة الدين الاسلامي وربطه بالارهاب لكن لعمرهم ان يصلوا الى مبتغاهم لان النصر من عند الله العلي العظيم وسيخسؤون كما خسىء الذين من قبلهم وسيكفيكهم الله

  • Elli
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 14:50

    هجوم افينيون ،لا احد يذكره لانه اراد قتل مسلمين، وكذالك هجوم باريس بالسلاح الابيض،على مسلمتين لا احد يذكره
    فضحت عورة الاعلام، شكرا يوتوب

  • Ali
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 14:55

    عمل جبان ليس من الإسلام في شيء…بل إن الذين ارتكبوه أعداء للإسلام مهما كانت ديانتهم أو قوميتهم.
    فرنسا دولة علمانية لا تدين بالإسلام، ونحن كمسلمين مسؤولون عن تحبيب الإسلام ونبيه الكريم لهم بالحجة و مكارم الأخلاق…يا مسلمين العالم كله أصبح قرية صغيرة، والمطلوب منا أن لا ننسى هذا في حركاتنا وردود أفعالنا تجاه من يستفزنا لتسجيل أننا عنيفون و غير إنسانيين.

  • حفــار القبـــور
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 15:00

    ما يحدث في فرنسا الآن يمكن أن یكون مرحلة من خطة الماسونية والصهيونية المسيحية شاملة لضرب المجتمع الإسلامي حول العالم کله، بعد أن ضُرُِبْ الإسلام في عقر داره، و من المرجح أن تنتشر هذه الأحداث إلى أوروبا كلها… سيكون من السذاجة الإعتقاد بأن ماكرون قد إفتعل هذا التحدي الكبير و الخطير من تلقاء نفسه و للتباهي به إمام ناخبیه، بل هو دور مكلف به و يلعبه طبق المخطط…
    ترامب في أمريكا، جونسون في بریطانیا، والآن ماكرون في فرنسا و الله يعلم من بعده، كلهم قطعات من لعبة البازل والتي يتم تركيب قطعها تدريجياً حتي تكتمل الصورة و سيكون شكلاً رهيبًا للمسلمين إن لم یستیقضوا من ثباتهم…
    هل ستكون قرون الوسطى الجديدة تنتظر المسلمين في أروبا؟

  • ماما فرنسا
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 15:05

    اول دولة ملحدة هي فرنسا في العالم، والملحدون عادة يعتبرون المتدينين اشخاصا اغبياء سذج. وبالتالي نظرة الفرنسيين لكل المتدينين هي نظرة دونية، ولقد شاهدت برنامج وثائقي فرنسي في اليابان، ورغم ان اليابان تبعد بسنوات ضوئية عن فرنسا، فلقد استهزأ وضحك مقدم البرنامج بكل ما تعلق بمعتقدات اليابانيين.

    وبالتالي ان الجرائم التي تقع في فرنسا هي شأن داخلي، اما رسومات المسيئة للمسلمين هي جريمة ضد ديانة بأكملها، وبالتالي نحن ندين الاستهزاء بأي ديانة كيفما كانت. واقول للساسة الفرنسيين. العبوها بطريقة سياسية ولا تجعلو انفسكم انتم من يمتلك العلم لوحدكم واضحوكة العالم

    والذين يتبجحون بالتقدم الفرنسي في العلوم فانتم تقارنون فرنسا مع دول العالم الثالث، اما اذت قارنتم بينها واليابان كندا المانيا الصين في دولة متخلفة بسنوات ضوئية.

  • المختار
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 15:11

    المسلمون يومنون بكل الكتب السماوية.
    آ ية قرآنية "آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله وملاءكته وكتبه ورسله لا نفرق بين أحد من رسله"

  • Meryam Rochdi
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 15:12

    قبل ايام كانو المغاربة حامي فيهم الدم و دابا سخونية الراس رجعات بالبرودة و لا كيفاش ؟
    واحد المعلق قال فرانسا في 10 المليون مسلم شكون قالها ليك اخويا؟
    عرفتي شحال من عربي ولى ملحد و لا على الاقل ولاو معتدلين الجالية العربية كاملة و ما واصلاش 10 المليون الله يهديك
    انا شخصيا ديما كانصوت على اليمين المتطرف عندي جنسية و كون لقيت ما يجيبوش مازال اللي متشددين بغا التشدد يمشي لافغنستان

  • مواطن
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 15:16

    أمس لا يبدوا أي قلق أو أسف على ملامح المسؤولين الفرنسيين على الضحايا الذين سقطوا في الهجوم الإرهابي . و كأن الأمر مخطط له . و أن حياة الفرنسيين لا تساوي شيئا و لا توفر لهم الحماية الكافية و يقدمون كقرابين لتمرير المخطط . هذا المخطط الذي يسعى إلى ربط الإسلام بالإرهاب و بالتالي اكتساب مشروعية تصفيته . هم يعلمون أن المسلمون أتوا إلى فرنسا من أجل لقمة العيش و ليس نشر الإسلام أو فتح الأندلس . و لكن يخشون اكتساح المنظومة الإسلامية للمشهد السياسي . و ربما هذا يشكل في نظرهم تهديدا لما يسمونه المبادئ الفرنسية .

  • إلى 4 - هشام
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 15:20

    ماذا تريد أن تمرر لنا بخطابك ؟
    هل الملحدون يجهادون لنشر الإلحاد ؟ هل هناك فقه إلحادي يحرض على الكراهية ؟ هل هناك ملحدون يصدرون فتاوى؟ ما دخل اليابان متعدد الدّيانات و على رأسها البوذية و الشنتوية و هما أقرب إلى فلسفة حياة بعيدة عن الديانات الإبراهيمية ؟ اليباني لا يؤمن ببغلة طائرة و لا بماخور يعج بالفروج في الآخرة و لا يحلم بفض البكرات… اليباني لم يصل به الغباء إلى حد القتل على رسم كاريكاتوري تعتبره أنت جريمة. اليباني يبتسم حين تشهرون الخناجر. إنها العقلية : 5 يبانيين من بينهم الإمبراطور الراحل، ذهبوا إلى أروبا و تبنوا تنويرها و فكرها و ثقافتها بما فيها اللباس و لما عادوا إلى اليابان جعلوا منه ما نراه اليوم. أجدادنا فعلوا نفس الشيء لكن مع الأسف على عكس اليبانيين، وجدوا فقهاء الظلام ليكفرونهم و يتهمونهم بالتخلي عن ملة الربع الخالي الذي يبعد عنا بآلاف الكيلومترات في حين أن الأنوار لا تبعد عنا إلا بلمحة بصر.
    أليس هذا غباء ؟ أليست الجريمة هي خنق العلم بالخرافة ؟ قارن أو لا تقارن، فرنسا دولة عظمى و إلا لماذا استنجد بها خادم الحرمين عام 1979 لتحرير الحرم المكي من دعاة المهدي المنتظر؟!

  • ابراهيم
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 15:33

    بعد الزلزال الذي ضرب تركيا اليوم يمكن أن يقول قائلا : هذا إنذار من الله الى الدكتاتور أردوغان والإسلاميين الإرهابين. و إن الله ينصر ماكرون ويرسل إليه إشارة الى المضي قدما في محاربته الإرهابيين والتكفيريين والمتعصبين.

  • فرنسا العالمية، الانسانية
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 15:49

    يلاحظ انه يجري الحديث والتركيز بشدة في الإعلام الفرنسي على ان الارهابيين يريدون محاربة العلمانية الفرنسية وطريقة تفكيرها …
    هل فعلا هذا صحيح ؟
    هل فعلا الارهابيين يهتمون لكيف تريد فرنسا كقوانين علمانية ؟
    لماذا الاسلام والمنتسبين اليه عاشوا زمنا دون مشاكل مع العلمانية الفرنسية التي سمحت لهم بممارسة شعائرهم – ولو حسب مراحل – ؟

    تساؤل موجه للاعلام الفرنسي الذي يناقش دون انقطاع لكنه يظهر انه يخطئ الهدف او هكذا يظهر، لسبب بسيط لأن فرنسا العالمية الامة ذات السيادة والقوانين العلمانية لها كل الحق (ولكل الدول) ان يكون لها نهج في تدبير شؤونها لكن بفرنسييها المسلمين لا بدونهم ووفق ما يناسبهم وسط اطار مرجعي لائكي علماني مفترض فيه ان يستوعب الفوارق الثقافية والاثنية والمعتقد ايا كان
    فرنسا كبيرة بثقافتها، باستيعابها التاريخي لمظاهر الانسانية ربما لمرجعيتها المسيحية الاصيلة المنادية بالتسامح والتقاسم والرحمة للمستضعفين، لكن هل لازالت هذه المرجعية موجودة، ام ان الديموغرافية للمنتسبين للاسلام الذين همشوا كثيرا يؤرق السياسين والاقتصاديين لدرجة تتنازل بها فرنسا عن مبادئها الخالدة، حرية، اخوة، مساواة؟

  • حفيد عبد الكريم الخطابي
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 15:53

    Philipe guimase procureu de la républicaine قال بالواظح هذا الشاب يبلغ من العمر 33 سنة لا علاقة له بالاسلام لم يحمل سكينا ولم يقل الله اكبر

  • من فرنسا الدولة العظمى
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 15:55

    فرنسا عليها أن تتخلى قليلا عن حقوق الإنسان لأن الإرهابيين الإسلاميين لايؤمنون بها أصلا، عليها أن تنهج نهج أمريكا العظمى واسرائيل الرادع الأكبر في محاربتهم للإرهاب. هاد جوج الدول هما اللي كايعرفوا يتعاملوا مع الإسلاميين أعداء البشرية. خاص فرنسا تدير شي حبس فشي جزيرة نائية وترمي فيها الإرهابيين والمشيدين بالإرهاب وما أكترهم.. يأكلون الغلة ويسبون الملة. أتمنى من ماكرون الرجل المناسب في الوقت المناسب أن يحمينا من الإرهابيين الإسلاميين.

  • mohamed.hakmi
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 16:18

    اهل مافيا التهريب هم من فرنسا و اسبانيا…فليستقبلوا الضيوف الذين استخلصوا عنهم الملايين و الذين شردوهم في بلدانهم مثل العراقيون و السوريون و الشيشان و الفلسطينيون وووو اما المسلم فهو الضحية في كل وقت و زمان. الله يحفظ و السلام…

  • ميمي
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 16:25

    إذا كنت تستنكر و تدين فإنك تعتبر هذا الإرهاربي منا و الإسلام برئ من هؤلاء! هل يستنكر الفرنسيون ما تقوم به إسرائيل من تقتيل و قنبلة للفلسطينيين مثلا؟ هل تستنكر فرنسا ما تقوم به الصين ضد مسلميها؟ لا! إذا نحن كذلك لسنا مسؤولين على ما تقوم به أقلية لا تمت لنا بصلة!

  • بائع القصص
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 16:55

    إن ما يعطي ماكرون أهمية تصريحاته وحتى الرسوم الكاريكاتورية هو التفاعل والغضب عند المسلمين، البعض يعتقد أن السخرية من الدين لا تحدث إلا بالاسلام وهذا هو العكس، في السبعينات أخرج فيلم
    اسمه حياة برايان ، هذا الشريط كان ممنوعا لأن كان يسخر بسيدنا عيسى، منذ ذلك الحين أصبحت السخرية شيء شبه يومي ونكت تتداول حتى على البابا وما غير ذلك. هذه ثقافة الغرب، لا توجد مقدسات ولا خطوط حمراء في التعبير عن الرأي ما عدى المساس بالأشخاص لفضيا او جسديا.
    لماذا تعطون ماكرون هاذه القيمة العالمية فهو مجرد رئيس فشل في تحقيق إنجازات مدة ولايته، كل هذا الزخم على كلامه لا يزيده لا شعبيتا عند اليمين المتطرف، بالمقاطعة يتضرر الشركات الفرنسية وتوحد الصفوف وراء ماكرون، لكن اجلا ام عاجلا لن يتخلو الناس على الجبن الأبيض والنبيذ الفرنسي والعطور والماركات من الألبسة والسيارات بوجو ورينو وسيتروين وبوغاتي. تذكروا!!
    لا افهم هذا الغباء !!!

  • إلى 45 - حفيد عبد الكريم
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 18:05

    آش باغي تقول ؟
    راه الراجل مول 33 عام اللي كتكلم عليه مختل عقليا و ما شي عربي و ما شي مسلم و ما عندو حتى علاقة بالتونسي ديال نيس. زهرو مكوز طار ليه الفريخ فهاذ الظروف و هو ياكل 8 قرطاسات صيفطوه للروضة ديريكت أما "خونا" التونسي اللي قال "الله أكبر"و قتل ثلاثة الأبرياء، راه ما زال فخطر و كيتعالج فالسبيطار … حسب آخر الآنباء !
    تخلطو ليك العرارم آ صاحبي !

  • حسين
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 18:17

    حادث مدبر من طرف وزارة الداخلية الفرنسية من غير معقول أن تقع هذه أحداث في طرف شهر وكأن فرنسا ليس لها أنزال أمني في شوارع ومن جهة ثانيا هو تعامل لا مبالاة لما تعرضت فتاتين تركيتين لنفس تعامل تجاهلت الداخلية فرنسية الحادث الخلاصة ماما فرنسا تبحث عن مخرج لإنتشار أسلام بهذه القوة وتمسى أن الله متم نوره ولو كره الكافرون

  • abdou/canada
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 19:48

    فرنسا الخبيتة والمجرمة بعد أن إنكشف لها أن المقاطعة ستهوي باقتصادها بدأت تلعب لعبة المخابرات وتفتعل هجومات إرهابية متحكم فيها كي تكتسب التعاطف وتخلق شرخا بين المقاطعين لمنتجاتها. كل هذه الجهومات هي متحكم فيها من اجهزة المخابرات الخبيتة لكي تحسم المعركة. لقد فعلوها عدة مرات ومن يقرأ كتب التجابر وأجهزة المخابرات يدرك جيدا أن هذه الأجهزة تستعمل أساليب شيطانية للتحكم بالرأي العام . إستمروا بالمقاطعة حتى تركع فرنسا المجرمة. أنصح القراء أن يقرأوا كتاب كراهية الغرب للكاتب والفيلسوف السويسري جون زيغلر

  • مواطن
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 20:25

    و لتسمح لي هسبرس أن أجيب 28 – rachida : المسلم في المجتمع الذي نؤمن به يمكن أن لا يطبق الشعائر الدينية . هو حر الحساب بينه و بين الله . أنا أؤمن بالحركية داخل المجتمع الإسلامي . و لا يمكن ضبط هذه الحركية أو توجيه اللوم للمسلم على تقصيره في الفرائض الدينية . فقط ما نطالب به كلمة وحيدة "الإحترام" . احترموا الدين الإسلامي و طبقوه أو لا تطبقوه . و كل من يحترم الإسلام و يوقره يستحق لقب الإسلام . و سنعلق له وسام الإسلام . يعني هو إنسان مسالم لا يعادي الإسلام . أما مسألة إذا أردنا أن ندافع عن النبي علينا أن نطبق سنته ، هذا كلام بديهي نسمعه عند إمام مسجد . المسألة معقدة و تتجاوز ماهو ديني إلى معضلة سياسية و قانونية . لدينا دولة فرنسية تتهجم على دين و تسعى إلى تصفيته دون أن تراعي حقوق المسلمين في اعتناق الإسلام . و نتمنى أن تعود فرنسا إلى رشدها .

  • rachida
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 21:38

    السلام عليكم.الى المعلق مواطن الذي رد على تعليقي.سألخص لك جوابي على ما كتبته في ردك علي.تعليقك أخي العزيز كله نفاق في نفاق.تقول.ليس هناك مشكل إن لم يطبق المسلم شعائره الدينية.ألا تعرف يا هذا أن من لا يطبق الشعائر الدينية أو لا يطبق ما يأمره به الإسلام فهو بعيد كل البعد عن الاسلام.اذا لم يطبق المسلم شعائره التي فرضها عليه الإسلام فما الفرق بينه وبين الملحد إذن.أنا لا أبخص من الملحدين لأن كل واحد حر في حياته شريطة أن لا يؤذي الآخرين أريد فقط الرد على الذي يقول ليس المشكل إن لم يطبق المسلم شعائره.جديدة عندك هاذي.التكلاخ فين وصل.قاليك ماشي مشكل إلا ما طبقش المسلم شعائره.الله اعطينا وجهك

  • مهاجرة
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 22:26

    لا تقلقو نحن بخير والشعب الفرنسي سوف يتحد مسلموه مع مسيحيوه فقط ما ازعجنا هي الطريقة التي خرج بها مئات المسلمين للتظاهر الشيء الذي جعلنا مسخرة امام الاعلام الفرنسي يتحدثون ويقولون انظرو كم هم مروعون ويتحثون عن تلك المقاطعة وقالو لماذا لا يقاطعون المنتوجات الصينية التي يستوريدونها والصين تعذب كل يوم مئات الوغوريين كيف عار ومخز ان نسمع هذا من اعلامهم، يجب ان تظاهرو بطريقة حضارية ليس بتلك الهمجية التي لا تمت للاسلام بصلة وعلينا اتباع اخلاق الرسول وصفاته

  • مواطن
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 23:21

    إلى 54 – rachida ، رسالتي واضحة إذا لم يطبق شخص الشعائر الدينية و احترم الإسلام و لم يسئ إليه المشكل بينه و بين الله . هذا الصنف موجود في المجتمع الذي أعيش فيه . لكن المشكل و الفتنة هو عندما يسعى أحدهم إلى التهجم و الإساءة إلى رمز الإسلام . هنا تكمن المشكلة و الفتنة . من لا يريد تطبيق الدين فليحترمه و ليتركنا نعيش بسلام . و تحدثت عن الإحترام كحل وحيد للتعايش . ماشي التكلاخ .

  • Saidr
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 23:43

    السماوات والأرض لم تقم إلا بالحق لذلك قبل أن نستنكر أو لانستنكر أونحمل المسؤولية لأي كان للفاعل العامي أو للمخابرات علينا أن نعرف الدافع للضربة وإذا وصلنا للدافع عرفنا السبب والفاعل الحقيقي،وبعدها نعطي لأنفسنا الحق في الإستنكار والتعليق بإنصاف لايخالطه ولايغشاه باطل كذب وزور وبهتان،الضربة دافعها التصريحات المسيئة للمقدّس وللمسلمين من طرف إيمانويل مكرون رئيس فرنسا،فلامخابرات وراءها ولاأحد تخيّلها أو رتّبها أوسعى إليها،وبقدر مانستنكرها في حق الأبرياء الثلاثة الذين دفعوا الثمن مجانا وهم أبعد مايكونون عن حيثياتها لأن مكرون لم يقل تصريحاته باسم المسيحية أو غيرها من الأديان السماوية وإنما باسم السياسية ولهدف سياسي،فلما تسيء لغيرك وتمعن في الإساءة فأنت السبب فيما سيحدث من تداعيات وردود وأعمال وحشية أو همجية أو إرهابية،ومهما أصر مسيء على الإساءة ستتضاعف الردود وستؤدي لما لايحمد عقباه،ومعروف أن الحروب الدينية تسترخص لأجلها الأرواح فتسيل فيها بحار من الدماء.

  • بومليك خالد
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 00:13

    رسالة الى ماكرون
    كل المسلمين في كل العالم لا يرضون ولا يقبلون بالاساءة لنبيهم ولا يقبلون ايضا بالجريمه التي وقعت في حق المعلم ولا يرضون بالجريمه التي وقت لاثنين نساء مسلمات اعتداء وسط الشارع العام وبالسكين ولا يرضون بجريمة نيس
    ماكرون انت تعرف ان الاسلام والمسلمون
    ليس لهم يد في الجريمه
    انت الذي قتلت ذلك المدرس وانت من تسببت في حادثة نيس
    واعانك على ذلك المجرمون الذين قاموا بذلك
    يجب عليك ان تعتذر للعالم الاسلامي عن اسائتك للنبي محمد وتتعلم ان تحترم الاديان السماويه
    نحن اذا ارتكب يهودي او مسيحي جريمه في حق ايا من كان. لا نقول ارهاب يهودي او مسيحي. لا ننسبه للدين
    الشخص مسؤول. كما انك مسؤول عما قلته عن النبي محمد وعن الاسلام
    من إساءات
    انت أخطأت الطريق
    تبحث عن أصوات للفوز لكنك اسأت لأمه
    باكملها ولدولتكم معاملات وهعاهدات مع هذه الدول
    لكنك لم تفكر في مصلحة بلدك بل فكرت
    في المقعد لانك شعرت انه سيضيع منك
    بعد فشل في التدبير والتسيير
    راجع اوراقك
    المسلم ولله الحمد كله حب لكل الناس
    والاسلام رحمه ليس لي فقط
    بل رحمة للعالمين
    اما الارهاب فهو برئ منه

    امضاء: خالد بومليك

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة