تعتزم الحكومة الفرنسية تخفيف الإجراءات، التي يتم تطبيقها لمواجهة فيروس كورونا على ثلاث خطوات مع انحسار العدوى، فيما ستبقي على بعض القيود لاحتواء الوباء.
وقال المتحدث باسم الحكومة غابرييل آتال، في مقابلة مع صحيفة “لو جورنال دو ديمانش”، إنه سيتم تطبيق الخطوة الأولى لتخفيف الإجراءات في الأول من دجنبر تقريبا، تليها الخطوة الثانية قبل عطلة نهاية العام والخطوة الثالثة في شهر يناير القادم.
وستظل إجراءات الإغلاق وقيود السفر سارية لبعض الوقت، بينما ستظل أماكن كان قد تم إغلاقها، مثل المطاعم والحانات، تواجه قيودا بهذا الخصوص.
وتابع آتال قائلا إن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي من المقرر أن يلقي خطابا يوم الثلاثاء المقبل، سيحدد بالتفاصيل استراتيجية الحكومة خلال الأسابيع المقبلة.
ثمة تخبط كبير في تدبير جائحة كرونا و عجز و فشل ذريع و لا نفهم كيف وصلت فرنسا الى هذا المستوى الضعيف في التحكم في الوباء (ايضا فشل كبير، عموما في اوربا الغربية و امريكا) – كيف وصلوا الى هذا الانحدار؟ لا كمامات لا بارسيتامول لا واقيات لا بلوزات لا معقمات اي ابسط الامور فشلوا فيها و صاروا يتخاطفون على كمامات الصين بل يختطفونها في المطارات و يحولونها الى بلدانهم الخاصة -ثم جاء الحجر الصحي الصارم الذي يعود الى القرون الوسطى و منع التجوال و اغلاق الاقتصاد كليا و التضارب في الارقام و الوفيات و تخبط الهيئات الصحية و السياسية و تسييس الجائحة و كثرة الخطابات الفارغة و نقل المرضى على القطارات الى المانيا و جهات بعيدة و وصول الصين و ورسيا بالمعدات لتعقيم الاماكن العمومية…هناك فشل واضح و حتى الحلول هي اخطر من المشكل و تتلخص في اصدار كميات خيالية من اليوروات بلا دعم واقعي مادي و تأميم الخسائر و اداء شهور كاملة للرواتب و الاجور و المصاريف من كراء… مما ينذر بازمة خانقة بعد التلقيح الجماعي المرفوض اصلا بسبب التضارابات و الجدالات البزنطية..ما العمل بملايير اليوروات مكدسة دون سند واقعي مادي؟؟؟
ارفعوا الحجر راه الناس هنا في فرنسا تهلكات وخصوصا في القرى الصغيرة والمدن الصغيرة راهم ولاو كيطلبوا من حسن حظهم وجدوا جمعيات خيرية
المعلق الأول والثاني: تحليل المقاهي بعيد عن الواقعية مشحون عاطفيا و منوم دينيا (.وأردوغانيا ).. لعلمكم فرنسا 6 الدول اقتصاديا ومن أكثر الدول استحواذا على جوائز نوبل وصاحبة حق الفيتو ومناصرة للقضية الوطنية. عكس تركيا التي لم تعبر إلى الآن عن موقفها لصالحنا رغم استفادتها من صلاحيات تجارية في المغرب والميزان التجاري لصالحها.تحياتي.
خويا راني عايش في باريس هادي 30 سنة راني كنهضر على القرى والمدن الصغرى في فرنسا راه الناس كتبكي على بالك عندي اصحابي خدامين في المقاهي بين عشية وضحاها ولاو كيبكيوا معندهمش والو الكرا يتسال الضو التامين الكريدي كنهضر على الناس ليعندهم النفس ليعمرهم مطلبوا المساعدات والهم الفاهم