أكمل الوثائقي المغربي “أمودو” عقده الاول بتجربة جديدة ونوعية من العمل الوثائقي نقلته إلى خارج الحدود ، بسفر مثير إلى شمال الكرة الأرضية وتحديدا إلى اسلندا التي توصف انها بلاد الجليد والنار ، عبر سلسلة حلقات وثائقية تبث على شاشة القناة الأولى المغربية كل يوم خميس ،يستكشف من خلالها المشاهد المغربي بلادا مغمورة كان فيها لشعب “الفايكنغ “تاريخا مشتركا مع المغرب يسلط عليه الضوء لأول مرة.
ويوثق “أمودو” بعيون مغربية لجغرافية ساحرة وشعب صنع حضارة وتنمية وسط أرض أنهكتها الثلوج والبراكين وتفتقد لأهم الموارد الطبيعية.
وبلغت مغامرات فريق الوثائقي ذروتها بعد الوصول الى واحدة من أهم المناطق التي تشهد نشاطا جيوليوجيا وبركانيا كبيرا في العالم ، والتحليق فوق بركان اسلندا المشهور الذي أوقفت ادخنته الملاحة الجوية في اوربا لفترة طويلة قبل سنتين.
واستكشف الفريق أيضا اهم المغارات والكائنات البرية في هذا الجزء من الكرة الأرضية وسجل “أمودو” بذلك سبقا هو الاول من نوعه لفريق اعلامي من دول الجنوب.
ويرى مخرج ” أمودو” حسن بوفوس أن أول خيط أغرى فريقه للإعداد للسفر الى اسلندا ” كان بعد عثورهم على رسم لسفينة “الفايكنغ ” محفورة في احدى كهوف الجنوب المغربي مما يدل على وصول بحارة إيسلنديين الى المغرب في فترة تاريخية سابقة قادمين عبر المحيط الأطلسي “
انطلق “أمودو” قبل عشر سنوات كوثائقي مغربي خالص يسافر بالمشاهد عبر الزمان والمكان لإستكشاف مجاهيل المغرب والتعريف بموروثه الطبيعي والثقافي.
وبدأت التجربة كفكرة حملها شاب من مدينة اكادير اسمه الحسين فوزي عشق السفر والاستغوار فشارك أسفاره وفريقه مع المشاهد في عمل تلفزيوني من 26 دقيقة حقق نسب مشاهدة كبيرة على قنوات التلفزة المغربية ونجاحا باهرا في زمن قياسي وحصد جوائز في مهرجانات مغربية وعربية ، وراكم أرشيفا ضخما وثمينا من الصورة الموثقة لجغرافية المغرب الثقافية والإجتماعية والطبيعية ، كما وأسس لمدرسة وثائقية مغربية خاصة منسجمة مع الواقع المغربي، تجمع بين المعلومة ومتعة الصورة، متمردة على الانماط التقليدية للفيلم التسجيلي وأعطت للصورة المحلية قيمتها الأصيلة واهتمت بالإنسان المغربي البسيط في قالب فني يرتكز على هيمنة الصورة واحترافية عالية في الإخراج وقوة في الكلمة وتوظيفا لأحدث الوسائل التي جادت به صناعة الصورة في العالم.
واستطاعت فكرة امودو ان تنفض الغبار عن بعض الموروث الثقافي المغربي وتخرجه من الرواية الشفوية ليتجسد على الشاشة صوتا وصورة واستفاد باحثو “أمودو” من وفرة ما كتبه المستكشفون الاوربيون عن المغرب كالرحلة الشهيرة للفرنسي “ميشال فيوشانج” الى مدينة السمارة في ثلاثينيات القرن الماضي وما وثقته من معلومات تاريخية ثمينة عن واقع الجنوب المغرب خلال تلك الفترة ،إضافة إلى تجارب ومنشورات علماء ومستكشفين اخرين مثل “جاك غاندني ” و “ميشال ايمرش” في مجال الكائنات البرية والحيوانات في المغرب .
هذا وأضحت تجربة “أمودو” مرجعا للكثير من الباحثين ولعبت دورا توعويا كبيرا في الكثير من القضايا والمواضيع التي كانت مجهولة للناس كالمغارات التي نسجت عنها الاساطير، وصحح افكارا خاطئة على مواقع ومدن تاريخية وهمية ظلت حقيقة في أذهان البعض الى امد قريب، وخير مثال على ذلك مدينة “تغالين” وهي مدينة أثرية يقال انها مغمورة تحت الماء قبالة سواحل أسفي ،وتمكن فريق “أمودو” من الغطس وتصوير المنطقة و لم يجد أي أثر للمدينة المفترضة ، كما وصلت قوافل امودو إلى مناطق نائية في صحاري وجبال المغرب وصورتها لأول مرة وكان لهم السبق في اكتشاف وتصوير بعض الهياكل العظمية لديناصورات المغرب.
ومن خلال العشرات من الحلقات التي غطت مواضيع متنوعة على امتداد الجغرفية المغربية الشاسعة برا وبحرا، أنهى امودو هذه السنة عقدا غنيا من المعرفة بالصوت والصورة ينتظر من يستثمره لتستفيد منه الأجيال القادمة ، ويفتح فريق هذا الوثائقي موسمه الجديد بولوج فضاءات جديدة في المغرب وخارجه تتعلق بالمجال الطبيعي والايكولوجي والإهتمام بالثروة الحيوانية والبيئية والكائنات الحية من خلال سلسلة حلقات تمتد الى 52 دقيقة بشكل جديد .
تجربة امودو ومثيلاتها التي تعبر عن منتوج وطني جدي أولى بالاهتمام والتشجيع المستمر حسب متتبعين للشان الإعلامي المغربي لأنها تحافظ على هوية المغرب في زمن عولمة القيم وتؤرخ بالصوت والصورة لموروث وحضارة أمة .
يعتبر برنامج أمودو من البرامج التي تستحق فعلا المتابعة ومن الجوانب المضيئة في البرامج التي تقدمها القنوات المغربية فقد نجح البرنامج الى حد بعيد في نفض الغبار على جوانب مهمة من الثقافة المغربية المغيبة والمهمشة قصدا كما سلط الضوء على مراحل تاريخية مهمة من تاريخ بلادنا العزيزة فمزيدا من العطاء والتألق للمخرج حسن بوفوس وفريق عمله
بسم الله الرحمان الرحيم
تقرير جيد، أتمنى أن يستفيد المغاربة من هذه التجربة، لأنها غنية بالمعلومات التاريخية عن بلادنا، ثم إنها وظفت أحدث تقنيات التصوير المشهورة عالميا
الله الموفق
bravo, très bon travail et bonne continuation
هنيئا للمغرب لمثل هذا المنتوج الاعلامي المهم اتابعه منذ صغري حقا انه تحفة اعلامية غنية بالمعلومات اطالب من وزير الاعلام المغربي ان يعطيه ما يستحق من الاهمية ..وادعو وزارة التربية الوطنية من الاستفادة من ما وفره هذا الوثائقي من معلومات ليستفيد منها ابناء هذا الوطن…شكرا لهسبرس وشكرا لصاحب المقالة
pourrez vous me dire c'est quelle musique ou de quel filme SVp je pense que c' LXD
تحية لحسن بوفوس وحسين فوزي على العمل الذي تقومون به حفظكم الله نتمنى ان نرى امودو قريبا على قنوات عالمية
Tout simplement.. le meilleurs des programmes télévisé..
اود ان اعرف ما معنى كلمة " امودو " التي تمنيت ان اجدها بين ثنايا المقال و لكن الكاتب اغفلها ، شكرا
إلى الأخ "العربي"
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أرى أنك يا أخي تبحت عن معنى كلمة "أمودو", هي كلمة أمازيغية "بالشلحة" وتعني "السفر". وأتمنى أن تكون إستفدت.
وبالنسبة للبرنامج فهو برنامج هائل بكل المقاييس من ناحية الصوت والصورة ولا من ناحية المضمون .
وهو برنامج يستحق أن تجتمع العائلة لمشاهدته بدل أن تجتمع لمشاهدة الأفلام التركية التي لم نستفد منها غير الفساد والعياد بالله .
وفي الأخير أريد أن أشكر "هيسبرس" عموما وصاحب المقال بشكل خاص.
الصراحة البرنامج الوحيد اللذي اهتم به في القنوات المغربية رغم انني لا اعرف معنى تلك الكلمة 🙂
امودو تعني : السفر باللغة لامازيغية azol flak agomanooo
العربي Sorry I dont have Arabic keyboard here.AMODO ITS Amazigh word means Travel or Safari…Amodou kalima Amazighya ta3ni safar tawil aw nozha ,rihlat istikchaf…
أمودو هي كلمة بالامازيغية و تعني "السفر"
امدو كلمة امازيغية تعني السفر voyage
امودو كلمة امازيغية تعني السفر
صاحب التعليق رقم 8 "العربي": أمودو كلمة أمازيغية وتعني "السفر".
البرنامج يستحق افضل وثائقي في العالم العربي و كل ما اتمناه هو ان يقوم حسن بوفوس وحسين فوزي فيالعمل على انشاء قناة خاصة اسمها امودو
AMOUDDO= VOYAGE
معنى كلمة " امودو " هو السفر
الى التعليق رقم 8 امودو هي باللهجة السوسية وباللغة العربية سمتها السفر
تسمرت منبهرا وأنا اشاهد لقطات من الاعلان عن الحلقة لدرجة انني قلت في نفسي ربما هي اعلان لبرنامج أوشوايا الفرنسي أو لناشيونال جيوغرافيك لكن احسست بقشعريرة العزة والفرحة لوصولنا هدا المستوى الرائع مع هدا البرنامج المغربي وأنا على يقين ان اداعات اخرى ستتهافت عليه لجودته
امودو
وكانك تشاهد احدى برامج ناشيونال جيوغرافيك
للاشارة اسم البرنامج أمازيغي و يعني "السفر"
أمودو كلمة أمازيغية و معناها هو سفر
إمودا تعني سافر
برنامج متميز و لغته عربية سليمة تثبت أن الأمازيغ هم من يدافع عن اللغة العربية و أكبر نموذج أمير شعراء المغرب الوزير الأمازيغي المختار السوسي.
دمتم و دام تألقكم
امودوا بالامازيغية اخي هي السفر او الرحيل هذا على حد علمي اخي.
و صلى الله و سلم على نبيينا محمد و على اله و صحبه اجمعين.
نتمنى التوفيق لفريق البرنامج الذي يستحق التشجيع خصوصا في ظل البرامج التهريجية التي تتحفنا بها بعض قنواتنا التي تفتقر للكفاءات و نتمى ان تعطى الفرصة للشباب المبدع فان بداية الغيث قطرة ان توفرت العزيمة .
الى العربي صاحب التعليق رقم 8 .امودو كلمة امازيغية و تعني بالعربية السفر..
صراحة برنامج رائع و يستحق المتابعة و المشاهدة
أمودو والتي تعني بالامازيغية السفر أو الرحلة
BRAVO BRAVO BRAVO AMOUDOU ET BONNE CONTUNIATION
Amoudou en Amazigh = Voyage en Français
il faut toujours accompagner les spécialistes pour expliquer les phénomaines géologique ou biologique
amouddou sa veut dire le voyage en tamazight
امودو كلمة امازيغية تعني الرحيل او السفر
Amoudou veut dire le voyage
لا شيء أروع من المغربي حين يبدع
الى الاخ العربى امودو معناها الرحلة او التجوال
برنامج رائع يستحق المتابعة ..
بالنسبة لصاحب التعليق 8 فكلمة أمودو تعني السفر
je voudrais repondre au commentaire n 8 AMOUDDOU c'est a dire en francais VOYAGE pour decouverte OU assafar ok
bravo a AMOUDDOU
Eet bonne contunuation
.
الى صاحب تالمقال الاخير. امودو كلمة امازيغية تعني السفر.
الى العربي – التعليق رقم 8
كلمة امودو هي كلمة امازيغية تعني "السفر" بالعربية
ما أبهرني في (أمودو) الكشف الدقيق عن حقائق ومعالم الحضارة الأمزيغية التي قلما تذكر..بل ومن البرامج الأولى التي نفض طاقمها الرمال عن حقائق تاريخية مغربية موؤودة .فبمشاهده تحس أن الأحجار تنطق و الأطلال تستغيث.ويسافر بك التعليق مبهورا باكتشاف مهد حضارتنا المغربية العريقة…شكرا لكل الساهرين على (أمودو)
إلى الصديق العربي (8)
كلمة أمودو في الأمازيغية تعني الهجرة.
أمودو كلمة أمازيغية تعني: سفر
معنى كلمة أمودو في الأمازيغية تعني السفر أو التجوال
actually, it's the best production in morocco
السلام عليكم
كلمة أمودو بالأمازيغية تعني السفر
AMOUDDOU VEUT DIRE /VOYAGE.C'EST VRAI VOUS AVEZ RAISON IL FAUDRA QUE LA REDACTION FASSE DES EFFORTS DE TRADUCTION POUR NOS FRERES NON AMAZIGHOPHONES
برنامج ثقافي جيد يستحق التقدير
أحسن برنامج تلفزي على الإطلاق زيادة على "مختفون".
وفّقكم الله في مجهوداتكم الكبيرة للتعريف بالموروث التاريخي و لجيولوي للمغرب السعيد
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أمودو تعني السفر و الطريق
N° 8
Amoudo = Safar = Voyage
النتائج التي وصل اليها فريق امدو ;راجعة الى الاخلاق الراقية ;والاحترافية العالية لافراد الطاقم ;هذا يعد مرجعا هاما للباحثين الطلبة .ولم لا تنشئ امودو مركز تكوين بدعم من الدولة ;يظم المنطقة العربية .بدلا من صرف اموالها على الكولف وموازين.شكرا
hi everybody…i m moroccan and i ve been living in iceland more then 10 years..beautiful contry and amazing nature…welcome everyone to the land of ice and fire….thank u amodo
اتمنى التاسيس لقناتين وتائقيتين مغربيتين بالامازيغية و العربية.
اقترح على من لديهم القرار على الفضاء السمعي البصري ان يؤسسوا قناة تعنى بمثل هذه البرامج على غرار ناسيونال جيوكرافيك ابو ظبي لأن الطاقات المغربية موجودة فقط قليل من الموارد المالية ان نحن وفرناها من مهرجان موازين.
"امودو Amouddou" تعني السفر (أو الرحلة) بالأمازيغية
اود ان اعرف ما معنى كلمة " امودو " التي تمنيت ان اجدها بين ثنايا المقال و لكن الكاتب اغفلها ، شكرا……
امودو تعني الرحلة بالامازيغية
vraiment je felecite ces realisateurs qui méritent
حقيقة طال عهدي بالتلفزة و القناة الغربية بالخصوص لبشاعة المسلسلات التي تقدمها لكن يبدو أن هذا البرنامج بقعة ضوء في ذلك الكم من التفاهة وسأتابعه الله إن شاء الله وسأبحث عن تحميل حلقاته السابقة
وتحية تحية خالصة للقائمين عليه منتوج وطني يرفع الراس
bravo amoudo ;vraiment c est un vrai programme marocain riche au niveau d' informations aussi au niveau d l'image.
merci bqp .bon travail et bonne continuation
تحية خاصة لمقدم البرنامج، الذي ينحدر من بلدية الأخصاص..
اضتفة الى ما سبق فان الموسم الجديد تم تصويره بكاميرات وتقنيات اللإتش دي HD الصورة عالية الوضوح والدقة
ونتمنى للبرنامج الإستمرارية
نتمنى من فريق العمل أن يقدم لنا نسخة من برنامج أمدو باللغة الامازيغية ويتم تقديمها على قناة تمازيغت ان شاء الله
أسايس نومودو افولكي ماش نرا أتنزر س توتلايت تمازيغت أكماتنخ بوكوس د فوزي
تانمرت نون
اشكر من خالص قلبي كل الذين بادروني بالجواب على سؤالي عن كلمة امودو ، فالريفية مثلا تستعمل الكلمة العربية السفر ، ارجو ان يتواصل حوار المعلقين على هذا المنوال بحيث يكون التعليق فضاء للحوار و الاستفادة العلمية و تجنب الجدال العقيم الذي لا يؤدي الى نتيجة اكرر شكري للجميع مع تحياتي الخالصة .أخوكم في الدين و الوطن العربي .
Y A QUELQU'UN QUI S'appelle OMARI ET qui passe tout son temps dans les bistrots nocturnes de rabat a se venter et divulguer comme quoi il est le créateur le possesseur du documentaire AMOUDOU QUELLE EST SA RELATION AVEC CE PROJET?
ⴷⵉⵎⴰ ⴰⵎⴰⵣⵉⵖ
vive imazighens
برنامج رائع يستحق اكثر من التقدير لكنه لم يستوف المغرب بعد للانتقال الى الخارج وترجمة امودو بالعربية ليس السفر وانما التجوال وهي الترجمة الاقرب وهي كلمة سوسية ونحن في الاطلس نقول انيودو فتامل
صراحة برنامج امودو من اجمل البرامج المغربية الناجحة بدون منازع برنامج يجعلك تسافر عبر الزمن لتكتشف الماضي البعيد الدي كان عليه المغرب مند الاف السنين بالنسبة كلمة امودو تعني السفر او الترحال بالامازيغية…
أنا من محبي البرنامج بل أكثر من ذالك أن افوت أية حلقة من هذا البرنام الذي يستحق التشجيع .
حيث استطاع طاقمه بتقنيات بسيطة وعادية جدا ان يكن هذا البرنامج من افضل برامج قنواتنا التافهة بافلامهما المكسيكية والتركية التي تقدم طوال اليوم.
امودو استطاع ان يرينا خبايا تاريخنا الذي كنا نجهله سابقا.واصبح هذا البرنامج يتنافس مع برامج قنوات ناشيونال جيوغرافيك .
وشكرا للشركة والطاقم المنتج لهذا الانجاز .
هذا التعليق تنكر لمجهوذات احد المخرجين الذين اسهموا في اخراج فكرة امودو الى الوجود منذ بدايته انه الشاب عبد الله داري اما اسم فوزي فقد كان اسم الشركة الممولة و الاعتراف بالجميل فضيلة ارجو تصحيح المفاهيم
بالفعل برنامج كبير و يستحق التنويه و لا أستبعد أن تتبناه ناسيونال جيوغرافيك أتابعه من زمان احترافية و مهنية تخلو من كثير من البرامج المغربية.
اتسأل دائما لماذ لا نرى هذا الوثائقي علة قنوات عالمية؟ يستحق فعلا
ولماذا همشته التلفزة المغربية رغم انه يعرف بالمغرب؟ فين حين تشجع السلسلات المكسيسكية والتركية؟ لمصلحة من؟ يا ترى؟؟؟؟؟؟؟
شكرا فوزي على هدا البرنامج الشيق الدي امدنا بمعلومات قيمة عن المغرب
وفقكم الله
the term amodou is used in tachlhit variety of souss ,which means travelling=voyage =safar
برنامج يمتل الإسثتناء في التلفزة المغربية، كنت أتمنى أن يكون القاعدة و لاكن القاعدة هي التميع و الإنحلال و النزول بفكر الأمة إلى أتفه مستوى.
أدعو بالتوفيق لطاقم الساهر على هذا العمل كما أدعو لهم بالنجاح في إختيار موضوعات تعطي للبرنامج إشعاع إسلامي و عالمي.
أعانكم الله و سدد خطاكم
برنامج أمودو من البرامج الرائعة التي نفتخر بمشاهدتها ،أمودوا هائل بكل المقاييس صوتا ،صورة و مضمونا ، مزيدا من الاكتشافات المبهرة لبلدنا الرائع ،
تحياتي الى كل الطاقم الساهر على انجاح هدا البرنامج القيم والمبهر ،حفظكم الله في كل مغامراتكم الشيقة ، واسأل الله لكم التوفيق والسداد
بسم الله الرحمان الرحيم … برنامج أقل ما يمكن أن أقوله عنه أنه جد راااائع ولي اليقين أنه يشد إليه أنظار الملايين .وفقك الله أخي حسين.وكفىىىى من البرامج (الاستهتارية)
اشنو دخل الامايزيغة هنا الله يهيدكم…هذا عمل وطني لكل المغاربة باركا من زرع العنصرية
pour celui qui demande quelle musique, c'est la bande originale du film "requiem for a dream" belle musique et belle emission!!
The best moroccan documentary ever thank you
الحقيقة كل الحقيقة ان برنامج امودو كان من انتاج ومن فكرة شحص اخر غير حسن بوفوس والحسين فوزي
انها لشاب كان يهوى التصوير والكاميرا ويعشق اخواتها حتى النخاع
هم منتج اول فيلم امازيغي حائز على جائزة ……..
انه دري عبدالله نسيه الكاتب او لم يعرفه قط
اتمنى ان يصحح معلوماته
وشكرا
تبرك الله على شلوح هكذا يكون الانتاج والا فلا مشي بحل وحدين المنتجين البرامج الماجنة مدام سفرة استديو دو زيم اتقوا الله فينا يامنتجين سير السي بوفوس لحسن اكحفظ ربي bon courage c lahcen bofouss
جميل يا بنادم…..ساكتب على الشاب المتالق عبد الله داري…مخرج امودو….وانا اتصفح التعليقات وجدت تغليقا لك……لمادا ..حنا حكارة….انها سرقة………السيد داري ….هو من حاز الجاءزة 1 في بلاد الفراعنة …يا فراعنه………..شكرا عبدالله على الصورة…………….
اجمل ما في البرنامج هو المعلق
يجب تشجيع المخرجين للأفلام الوثائقية و مدهم بالعون المادي مثل ما تفعل الوزارة مع المخرجين الآخرين و تشجيع صناعة الأفلام الوثائقية.
تشجيع لأمودووووووووووووووووووووووووو
أنا شخصيا إستعين بعرض بعض حلقات هذه السلسلة المغربية الرائدة في العروض التي أقدمها لتلاميذ المؤسسة الاعدادية التي أعمل فيها في اطار النادي السينمائي والنادي البيئي للمؤسسة نظرا لجودتها السينمائية صوتا وصورة زيادة على التعليق الرائع لهذه السلسلة الوثائقية التي اكتسب العاملون فيها احترافية كبيرة .لو وفرت لهم لجنة الدعم السينمائي المزيد من الموارد المالية بدل صرفها على الكثير من الانتاجات التافهة فأنا متأكد أنها ستنافس برامج الجزيرة الوثائقية.فكل الاحترام والتشجيع لكل من يساهم في انتاج هذه السلسلة التي كما قلت أستعملها في المادة الفيلمية للتدريس وأناقش مواضيعها مع التلاميذ بعد كل عرض فأنا شخصيا من رجال التعليم الذين يؤمنون باستعمال المادة الفيلمية داخل القسم للرفع من مستوى التلاميذ واسترجاع ثقة الآباء بالمدرسة العمومية.
the song is Requiem of Dream …
Bonjour,
J'aime bien l'idée, mais il ne doivent pas abuser des deniers publiques pour s'offrir des voyages, ils doivent pour cela se chercher des sponsors. Et bien sûr, ne pas faire de longs voyages pour rien et enfin justifier les frais
je suis très très très fier de cet article et de beaucoup de commentaires
car j'aime infiniment AMOUDDOU depuis longtemps ,bonne continuation dans l'International car vous êtes des professionnels du domaine , que Dieu vous aide…..
Assalamo Alaykom
Bon courage Hassan et Houssaine et bonne continuation Amoddo
ci je m adresse au SNRT …pourquoi vous ne crier pas une Canal documentaire qu aura comme objet découvrire les régions des pays et tout notre patrimoine géographique, géologique,artistique,historique…national au lieu de ces programmes de pire niveau…et ainsi comme résultat les téléspectateurs marocain et surtout ceux qui sont cultivés …cherchent l information ailleurs dans d autres canaux international …Bonne chance
Meteorpassion
أولا تحية طيبة لطاقم البرنامج الرائع جدا! من المؤسف جدا أنني لم ألتق بكم في هذه الجولة الممتعة! إيسلاندا بلد جميل جدا و ما شاهتموه في المقطع لا يوصف متعة ما يشاهد بالعين، فلم أرى في حياتي طبيعة خلابة كإيسلاندا… فعلا هي جميلة جدا، بشق انفصال القارة الأوربية و المريكية، و نافوراتها الطبيعية التي تحكي ما يجري في عمق الأرض من حرارة مرتفعة و كثييييير غير ذلك.. و نوع الأسماك و الطيور التي يمكن رؤيتها في مكان عيشها و طول النهار في الصيف حيث أن الشمس تغرب في الواحدة و النصف تقريبا و تشرق في الثانية.. شيء فعلا لا يصدق و لكنها إيسلاندا الباردة و البركانية!.. و لكن ملاحظتي للأخ فوزي هي أنني أتمني أن تزور هذا المكان الرائع في شهر أبريل حيث يمكنك أن تمتع المشاهد المغربي بمناظر الضوء الشمالي في اليل حيث تلمع السماء بأضواء مختلفة الأوان أحيانا!
و أخيرا تحية لهذا البرنامج لقد رآه أجانب هنا و أحبوه كثيرا! فكل التشجيعات لكم
اذا كان من احد يستحق التشجيع على هذا البرنامج فهو صاحب الفكرة الاصلي.
فحينما نستعمل وثيقة ما في كل الانتاجات الفنية منها والادبية لا بد من الاحالة على صاحبها وذلك أضعف الايمان.
انا لا ابخس القائمين على البرنامج حقهم من التقدير على المجهود الذي يبدلونه للرقي بالبرنامج لكن يحز في نفسي ان لا يذكر صاحب الفكرة من قريب او من بعيد.
انصافا لمن أخذ على هذا البرنامج الجائزة الاولى في مهرجان القاهرة الدولي اقول انه هو صاحب الفضل في نجاح هذا البرنامج المخرج المبدع عبد الله داري.
أولا تحية طيبة لطاقم البرنامج الرائع جدا! من المؤسف جدا أنني لم ألتق بكم في هذه الجولة الممتعة! إيسلاندا بلد جميل جدا و ما شاهتموه في المقطع لا يوصف متعة ما يشاهد بالعين، فلم أرى في حياتي طبيعة خلابة كإيسلاندا… فعلا هي جميلة جدا، بشق انفصال القارة الأوربية و المريكية، و نافوراتها الطبيعية التي تحكي ما يجري في عمق الأرض من حرارة مرتفعة و كثييييير غير ذلك.. و نوع الأسماك و الطيور التي يمكن رؤيتها في مكان عيشهاو طول النهار في الصيف حيث أن الشمس تغرب في الواحدة و النصف تقريبا و تشرق في الثانية.. شيء فعلا لا يصدق و لكنها إيسلاندا الباردة و البركانية!.. و لكن ملاحظتي للأخ فوزي هي أنني أتمني أن تزور هذا المكان الرائع في شهر أبريل حيث يمكنك أن تمتع المشاهد المغربي بمناظر الضوء الشمالي في اليل حيث تلمع السماء بأضواء مختلفة الأوان أحيانا!
و أخيرا تحية لهذا البرنامج لقد رآه أجانب هنا و أحبوه كثيرا! فكل التشجيعات لكم
تبرك الله على شلوح هكذا يكون الانتاج والا فلا
يذكرني العمل الرائع أمودو بالوثائقي الفرنسي ushuai nature للعالم نيكولا هيلو…لقد أبهر العديد من المتتبعين الوثائقي أمودو بإبداعه صورة وثوثيقا وبالمادة العلمية المقدمة والتي تصل إلى المشاهد كيفما كان مستواه التعليمي عمل مغربي 100 في 100…أكيد أن العمل الجديد لفريق أمودو حول جزيرة ايسلندا سيلقى متابعة من طرف المشاهد المغربي…شكرا حسن بوفوس والحسين فوزي وكل الطاقم الساهر على البرنامج…
برنامج لا يقل اهمية عن امودو تبثه قناة العيون الجهوية هو أمنير و تعني الدليل و يهتم بالمجال الطبيعي الصحراوي برنامج وثائقي ناجح شاهدته على قناة المغربية السنة الفارطة و لم تعد تدرجه .. اخراج حسن خر و انتاج قناة العيون
أشد بحرارة على أيدي كل طاقم برنامج " أمودا" على هذا العمل الجيد
ا لسلام عليكم. لصاحب التعليق 8: " امودو " كلمة امازيغية تعني السفر. اما فيما يخص برنامج امودو فهو برنامج ناجح 100% ويعتبر احسن البرامج التي تبت على القنوات الوطنية.
شكرا جزيلا لاولائك المبدعين المغاربة فعلا برنامج اكثر من رائع بل هو رائع بكل المقاييس ودائما اتابعه واحس انني اسافر في التاريخ ويشعرني كانني زرت كل الاماكن التي زارها البرنامج ,مرة اخرى شكرا.
أروع ما قدم المغاربة ه>ا الوثائقي الرائععع
La Production Faouzi Vision qui produit Amouddou mérite tous les respects de la part du peuple Marocain car c'est la première fois qu'on assiste à un riche documentaire avec une qualité d'image et prise de vues ainsi que son contenu que même les occidentaux restent sidérés pas la qualité de ce méticuleux travail. en ce qui concerne le jaloux numéro 87,il est certainement envieux de la réussite de cette équipe soudée par le sérieux et le professionnalisme,donc pour son commentaire de caniveau ,je l'invite d'essayer de produire juste le quart d'ammoudou et je respecterai son avis ,s'il y a cachet sur un travail c'est mérité même qu'il aille avec dans la lune.
حقا إن أمودو برنامج ناجح بكل المقاييس و الدليل على ذلك هو استمراريته على مدى عقد من الزمن … برنامج رافقنا منذ صغرنا فلا أزال أتذكر شوق العائلة إليه و اجتماعها دائما حوله … لكن فقط على القائمين بالبرنامج الإهتمام بالجوانب التقنية كالموسيقى التصويرية التي لا تتوافق مع المشاهد الطبيعية زيادة على طريقة الإخراج التي تجب مراجعتها …
اعذروني على التطفل
و نعم دائما للإنتاجات الوطنية …
السلام عليكم
حقيقة برنامج اعشقه حتى النخاع وخاصة النسخ السابقة منه.لكن هذا لا يقلل من قيمة هذا الحلقات الحالية بالعكس فهو يزكي العمل الجاد الذي يقدمه الساهرين عليه دون استثناء.نتمى من الاذاعة الوطنية اخراج قناة 9 خاصة بهذا البرنامج فهو الافضل على الاطلاق تليه ميدي1 تيفي اما الباقي فالى مزبلة التاريخ….والسلام
comme ce programme nous rend trop trop trop fiér de nos fréres marocains , félécitations et bravo à l'equipe de ce programme et j'espere que les responsable des programmes télivisé de soutenir et faire des bons programmes participes dans le developpement et l'avance les marocains au lieu de déguérader ses niveaux intéllictuelles et tout ça juste pour servir cette nation qui nous embrasse
l'épisode qui vient de passé se soir atteste la qualité de cette émission vraiment encore bravo toutes l'équipes qui travails sur cette émission qui n'ai pas nombreuse pour un telle travail par exemple l'émission Ushuai Nature l'équipe est composer de 50 personne et sur le generique d'Amouddou 4 ou 5 personne vraiment cette équipe ils merite boucoup d'encouragement
يعتبر برنامج ـمودو من احسن البرامج المنتجة من طرف الشركة الزطنية للاذاعو و التلفزة , وقد عرفنا على مناطق عجيجة في بلدنا الحبيب بمزاياها الطبيعية و الديموغرافية و المعمارية … لكن ما لاحظته هو تركيزه على مدن الجنوب أكثر بكثير وبعض حلفاته القليلة فقط من تطرقت الى الشمال و هي غير كافية بالنظر الى التنوع الجيولوجي و العمراني و الطبيعي لمدن الشمال . لذلك نرى أن البرنامج سار على خط التمييز في هذا الموقف ونأمل في القريب أن يتدارك هذا الحيف وأن يعطي الشمال حقه في الاهتمام .
yeah this what we wanna see in our channells….not endless turkish and mixican series
thanks
شكرا لكم على الموضوع لا احد يجادل في كون امودو انتاج مهم وكبير ورائع ووو.. ولكن بعض حلقاته لا يمكن ان نقول انها ضمن جنس الوثائقي يمكن ان نصنفها روبورطاجات فقط وليست وثائقيات ارجو من فريق هذا العمل ان يركز على التفاصيل الدقيقة للظواهر التي يتناولها ويايتنا بالجديد وليس تناول سطحي فقط
والتركيز على احترام الواقعية في التناول الافلام الوثائقية يجب ان تكون واقعية ولاحظت في امودو نوعا من ال fiction احيانا ونوع من الموسيقة التصويرية التي تشوه الواقع تقبلوا ملاحظاتي بصدر رحب
إلى صاحب التعليق 91
يبدو أنك لاتعرف أي فرد من الشركة المنتجة لهذا البرنامج المتميز.
إدعائك لا أساس له من الصحة لأن صاحب فكرة برنامج أمودو هو المنتج الحسين فوزي،
أما السيد عبد الله داري فقد أخرج بضعة حلقات في بدايات البرنامج و كانت متواضعة جداً تقنيا و فنيا، و تغير كل شيئ بمجرد إستلام الفنان حسن بوفوس لدفة الأمور و هو الرجل الذي صنع نجاحات البرنامج و نال العديد من الجوائز و طنيا و دوليا.
أما السيد عبد الله داري فالجائزة التي نالها لا علاقة لها بأمودو، و إنما نالها عن فيلم روائي طويل بمهرجان القاهرة الدولي للإذاعة و التلفزيون.
أمودو يبقى أنجح سلسلة وثائقية مغربي، و هذا النجاح دفع قناة الجزيرة الوثائقية إلى إقتناء حقوق بث 21 حلقة و كلها حلقات تم عرضها على القناة المغربية الأولى.
نتمنى التوفيق لهذا البرنامج المتميزالذي يشرف مدينة أكادير و الذي يشتغل بنفس الفريق تقريبا منذ 12 سنة.
شكرا لطاقم البرنامج و مزيدا من التألق .إنه فعلا عمل رائع.
COMME LE SOUS SOL MAROCAIN REGORGE DE RICHESSE . LE PEUPLE MAROCAIN REGORGE DE COMPETENCES QUI NE DEMANDENT QUE L INTERSSEMENT
فعلا برنامج اكثر من رائع بل هو رائع
الشكر موصول لكل مشاهدي أمودو الذين شجعونا والذين انتقدونا، هذا يدل على اهتمامهم بالرفع من مستوى إعلامنا المغربي. بالنسبة لنجاح البرنامج فبفضل الله أولا، ثم بفضل مجهودات كل جنود الخفاء، كل في اختصاصه . من كتابة التعليق بأسلوب بديع سلس يمزج بين العلمي والادبي الى الموسيقى التصويرية التي تتماشى وحركية الصورة مرورا بالاخوة التقنيين والمنتج ومساعدته وكذا الاساتذة والباحثين والعلماء. وتأكدوا أن ملاحظاتكم ستكون محط العناية.
ملاحظة. الحلقة الاولى لأمودو حازت على الجائزة الذهبية في القاهرة 2002 وكانت من إخراج السيد عبد الله داري
تحية لحسن بوفوس وحسين فوزي على العمل الذي تقومون به حفظكم الله نتمنى ان نرى امودو قريبا على قنوات عالمية
خرج و معلق وموضب ومصور مغربي من مواليد 1976، حاصل على الإجازة في التاريخ، بدأ مشواره الفني بإخراج أعمال فنية في إطار فن الفيديو، سنة 2003 تكلف بإخراج السلسلة الوثائقية أمودو الحائزة على العديد من الجوائز الدولية.