أطلق وفد عن المجتمع المدني المغربي ببومرداس (شرق الجزائر العاصمة) مبادرة للتقريب بين الشعبين والبلدين٬ المغرب والجزائر.
وأطلقت هذه المبادرة التي أطلق عليها اسم “نداء بومرداس” على هامش حضور الوفد٬ في نهاية الأسبوع الجاري٬ للمؤتمر التأسيسي لتشكيل سياسي جديد بالجزائر هو (حزب الوسطيين).
وتطمح هذه المبادرة التي أطلقها كل من سعيد عبد القادر فكيكي المنسق العام لرابطة الجمعيات الجهوية بالمغرب ورئيس هيئة المغرب الكبير بلا حدود٬ وطارق التلاتي مدير المعهد المغربي للبحوث والدراسات الاستراتيجية٬ والصحفية حنان ولدا٬ إلى العمل “من أجل التقريب بين المغرب والجزائر لما فيه مصلحة البلدين”.
وشدد فكيكي في تصريح لمكتب وكالة المغرب العربي للأنباء بالجزائر العاصمة٬ على أهمية الدور الذي يضطلع به العامل البشري في هذا التقريب من خلال التنقل الحر للأشخاص والممتلكات٬ وتكثيف المبادلات التجارية بين البلدين.
وقال على الخصوص: “مشاركتنا في هذا المؤتمر التأسيسي لحزب الوسطيين بالجزائر يندرج في إطار التقريب بين المغرب والجزائر٬ وكذا في إطار مصلحة البلدين”.
ومن جهته٬ صرح التلاتي أن “نداء بومرداس” الذي يتوخى منه أن يكون مبادرة للتقريب بين البلدين٬ يروم إقامة علاقات عميقة على مستوى المجتمع المدني، مضيفا أن هذا النداء الموجه للمسؤولين في البلدين٬ يأتي “في سياق جديد مع مقاربة جديدة وأيضا في ظرفية حرجة تمر منها المنطقة”.
وانتخب المهدي عباس علالو رئيسا ل(حزب الوسطيين) الذي يطمح إلى “ممارسة المعارضة الحقيقية٬ ومحاربة الرشوة٬ والدفاع عن حقوق المواطنين”
ومتى كان المجتمع المدني هو الذي يغير مواقف الدولة بالخطب العاطفية لا في المغرب ولا في الجزائر ؟
أي جزائري ضد إنفصال الصحراء المغربية عن المغرب و أي جزائري يقول الصحراء مغربية فألف مرحبا به أما غير ذلك فهو عدو .
Inchallah le rapprochement entre les deux peuples ne va créer que des bons choses que se soit au niveau religieux, au niveau économique (augmentation de croissance nationale et tourisme) ne serait ce que pour le bien d'échanges culturels.
لا يوجد عداء بل هناك بعض الفئة الظالة هدفها الوحيد الفتنة
الشعوب العربيه ليس بينها عداء .. و لكل السياسه و ما أدراك ما السياسه
انا مغربي وافتخر بمغربيتي واتبرا من كل مغربي يسيء للشعب الجزائري والعكس كدلك.نحن اخوة وسنظل كدلك .وكل مغربي او جزائري يسيء الى الاخر فهدا رايه وحده وهو يريد اشعال الفتنة.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إطلاق مبادرة للتقريب بين المغرب والجزائر؟ياربي تنجح هذه المبادة مع جارنا .إذا حل مشكل المغرب الجزائر فيكون إزدهارا ونفع لشعبين.
الله يرحم ليكم الوالدين مابغيناش التقارب ، نريد ان يبقى الحال على ما هو عليه احسن للجميع .احب الشعب الجزائري و احترمه لكن كلها يشد تيقاروا عندو .
they are loosing their time since nothing can be change until france give them the autorisation to be close
كل من اراد ان يربط علإقة بالمغرب فعليه أن يقبل بخريطته كما هي
هل هناك أي شعب في العالم لا يريد حسن الجوار مع الدول المجاورة؟
بعض مزايا حسن الجوار هي :الإقتصاد, الأمن, تنقل الأشخاص بدون تأشيرات,الراحة العقلية ……زإلخ
و لكن هناك بعض الأشخاص لا يفهمون معنى الجوار,هناك منهم لا يريدون (هم لا يعلمون و لا يفقهون) فتح الحدود ايضا للمغاربة المقيمين في الجزائر.
من هولندا جنوبا:بلجيكا,فرنسا,إسبانيا لا أحد يسأل من أين جئت و إلى اين ذاهب حتى نصل أرض المغرب و هي أرضنا أيضا,لماذا؟
أنا شخصيا أُفضِّل فتح الحدود من المغرب إلى مصر للأشخاص و البضائع.
في السنوات قبل 1994 شهدت الجهة الشرقية نموا إقتصاديا كبيرا في كل المجالات,و لماذا تبقى الحدود المغربية الجزائرية هكذا؟من هو المستفيد؟ألا تعلمون؟ هم كبار التجار و الصناع في نواحي الدار البيضاء و طنجة و أكادير.
و نحن ساكنو الشرق متى سنهض بإقتصادنا,متى تكون لنا فرصة تصدير موادنا إلى دول المغرب العربي؟
السياسة إحتلها المغرب من فاس إلى سطات.
و التجارة و الصناعة أيضا.
و أما نحن التابعون لهم؟لا
و حتى بعض الأشخاص من غرب المغرب يحسبوننا سكان المغرب الشرقي جزائريين.لا فرق لهم بيننا.
Rappelons simplement que l Algerie veut donner la moitrié du Maroc a 1 groupuscule de separatiste terroriste marocains ( polisario )
L ALGERIE fait tout ( Creation . hebergement , finacement , et propagande du groupuscule Communiste terroriste dit polisario )
le Seul But de l Algerie depuis 1 demi siecle est de Diviser le maroc en deux
Pardon amputer le maroc de sa meilleuire moitié
Alors je dis a ces organisations qui cherchent a rapprocher le maroc et l algerie qu elle ne sont pas sages et qu elle n ont pas l atete sur les epaule ….
Une autre explication = Ceci est 1 autre parmi les milliers de piege politiques que l algerie a tendu au maroc
L ALGERIE est actuellemnt entrain de tendre des pieges au maroc ( avec l aide de la Russie et de la chine , de Cuba et dela Coree du nord )
L algerie continuera a tendre les pires pieges au Maroc ….
Inna Dikra tanfa3ou al mouminina
Alors n oublions pas ANIMOSITÉS
L e regime d'Alger ne se resigne a un certain rapprochement avec le Maroc, que lorsque les puits de petrole et du gaz s'epuisent. Car, comme on dit au Maroc, un pauvre, ayant eu une occasion de s'enrichir rapidement, n'oublie sa misere, meme apres 70 ans. Et en cette date, qui est toute proche, l'Algerie deviendra la Somalie du Nord de l'Afrique et les tenants actuels du pouvoir, vont abondonner le pays a ses problemes et deguerpir vers des pays ou ils auront leur comptes bien garnis.L e Maroc devra oublier ce voisin de malheur et fructifier ses relations, avec l'afrique de l'ouest, les pays du Golfe, l'Europe et l'Amerique et surtout developper son systeme d'enseignement pour ne batir une economie telle que celle de la Coree du Sud.
نريد ان يبقى الحال على ما هو عليه و كل من اراد ان يربط علإقة بالمغرب فعليه أن يقبل بخريطته كما هي
رجاءا من اخواني المغاربة ان يولو ظهرهم للجزائر، هم يكرهون المغاربة ويحقدون عليه كتيرا. اسسوا مجموعة من الصفحات الفايسبوكية لشتم وصب المغاربة. ابسط الاشياء عملو في صفحاتهم. (نتمنى الفوز للمنتخب الانكولي الشقيق على المغرب)…. لذالك لاتتسولو هؤلاء الناس لايستحقون هدا الاهتمام. الخير الدي سياتي منهم نريده ان يستفيدو منهم اولا. مرة اخرى اعيد واكرر. ياشعب المغرب يامن له غيرة على هذا الوطن لاللتطبيع مع جنيرلات الجزائر لن نستفيد منهم اي شيء.
لا ادري لماذا منذ صغري ينشرح قلبي كلما شاهدت علم المغرب وعلم الجزائر جنباً الى جنب. اصلي من المغرب الشرقي والله شعبا البلدين قدر على بعضهم البعض ومصيريهما واحد.
ا قسم بالله العلي العظيم اني احبكم في الله اخواني الجزائرين و اتمنى لكم كل الخير والعيش الرغيد وكل ما اتمناه لاخواني المغاربة
اللهم ا لف بين قلوبنا و اهدي من حاد عن الطريق
Ne versont pas dans un excès d'optimiste, on a vu d'autres tentatives de rapprochement échouées à cause des volte-face des dirigeants algériens. Il est très difficile de comprendre la politique algérienne tant au niveau international ou régional et même interne à son pays. C'est le flou total
Si on demande au peuple algerien s'il veut ouvrire les frontiéres avec le maroc…la grade majorité votera OUI
Arretez de rêver, le rêve est gratuit et n engage que ceux qui ont un but bien précis. Arrêtez de vendre des chimères aux peuples.
Ouvrez bien les yeux, étudiez. Renseignez-vous et comparez. Les dirigeants actuels considèrent le Maroc comme de la peste, un pays diamétralement opposé. Au moment ou le Maroc se démocratise, se modernise, s ouvre sur le mode, en ce moment l Algerie prend le cap oppose.
La survie du régime algérien passe par brouiller les relations entre les deux peuples.
Tout le monde a essayer de rapprocher les deux pays mais sans résultat.
Ni l histoire, ni la religion, ni le sang, ni les sacrifices ne trouvent écho chez les dirigeants algériens. E Sahara marocain n est qu un prétexte pour les dirigeants algériens.
Arrêtez de rêver et oublier nos relations avec notre voisin, vos n arriverez à aucun résultat ni vous, ni d autres. Nos connaissons très bien le régime algérien et ses objectifs.
D autres avant vous ont essayé et ont échoué lamentablement.
لا للتطبيع مع الجزائر ما دامت بقايا الهواري بومدين تحكم الجزائر . لأنهم لا يقدرون على الاعتراف بأن بومدين والقدافي هم من أسسوا المرتزقة لضرب استقرار المملكة المغربية . يقولون لا للتدخل في الشؤون الداخلية للدول وهم يتدخلون في شؤوننا . نحن نحب الشعب الجزائري الشقيق .
مبادرة طيبة
ما دامت تقر بمغربية الصحراء
واذا طلبت الجزائر من مغاربة تندوف و االاخرين االعودة اللى بلدانهم
انه ضلم كبير في ان يبقى هدا. الوضع بين الشعبين الشقيقين من المستفيد من هدا الوضع؟؟؟ نحن أخوة في كل شيء أراد من أراد او كره من كره نتمنى ان يستيقظ المسؤولون في كلا البلدين من سباتهم العميق وان يتركوا جانبا خلافاتهم ويقدموا المصالح العليا للشعبين وان لم نفعله سيكون مصيرنا الزوال وستلحقنا لعنة الأجيال القادمة لا محاله
on a pas de roncunes entre nous et nos freres les marocains . mais le pouvoir marocais qui a commencé le premier et sont eux qui ont pricedé a la fermeture de e frontiere entre l'algerie et le maroc .
moi je veux une explication de la part de pouvoir marocain pouquoi la fermeture de frontiere ?
et puisque vous avez imposé des conditions pour le rapprochement des algeriens et des marocains nous on vous dit : laissez le peuple sahraoui et lassez le sahara occdental pour les sahraouis
arretez la commercialisation de la drogue
et meme la culture de la drogue
arretez tout types d'harcellement des algerien et de l'algerie
…………………….
مجرد سؤال اين كانت هده مبادرة للتقريب بين المغرب والجزائر خلال سنوات 90
الف تحية لاحبابنا المغاربة الاغلبية الساحقة من الجزائريين لا تعترف الا بالصحراء المغربية لاننا نريد مغربا بصحرائه لا منفصلا عنها ولا دخل لنا فى معاداة النظام لكم.وننادى بفتح الحدود والعمل بجد وصدق لخدمة اقتصادنا بالدرجة الولى.كما هناك من امتهن سبكم ففى المقابل يوجد من ادمن حبكم والدفاع عنكم.ولا يخفى عليكم ما يلعبه الانفصاليون من دور خسيس فى بث الفتنه.فى سبيل بقاء الجمهورية الوهمية.
je suis marocain de casablanca je suis pour l union du maghreb et lunion islamique mais je suis contre les organisation linguistique il faut oublier tous problemes crée par les colonisateur et excuté par des bandits de pouvoir militaires sur les deux cotés et cherché notre intéret commun
يا أخي رشيد أنا شخصيا لا أكره المغاربة و لا أحقد عليهم فلمذا هذا التعميم
و الفيسبوكيين الذين تمنوا الفوز لانكولا مجرد صبيان و لا يمثلون شعب بأكمله كذالك يوجد منهم
في المغرب الشقيق و أذكرك ان المقال يتكلم عن التقارب الشعبين و البلدين
و ليس الحكام أو كرة القدم. و حتى لو خرجتم من الدور الاول أو فزتم
بالكأس فسيبقى المغرب هو المغرب لا يتقدم و لا يتأخر و العكس صحيح.
وأتمنى من لله ان يوحدنا ويجمعنا في ما يحب و يرضاه و السلام عيكم و رحمة لله.
أنا أظن أن مشكلة المغرب والجزائر ليست سياسية 100في100 وإنما اقتصادية بالأساس فالجزائر وعلى لسان الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة صرح أن الجزائر لاتريد أن تكون البقرة الحلوب في المنطقة مقابل لاشيء ولهذا نرى أن الجزائر ليس لها أي تقارب لا مع تونس ولا موريتانيا التقارب الذي كان بينها وبين القدافي كان اقتصاديا وطبعا الهيمنة على شمال إفريقيا وتركيع المغرب وتقزيمه عن صحرائه إن هو أراد أن يرضع من البقرة وقد حاولت الجزائر وليبيا لإضعاف المغرب بكل الوسائل حتى بشراء رؤوس المعارضة لكن الحمد لله وحده,,,ويمكرون والله يمكر والله خير الماكرين,,,صدق الله مولانا العظيم.
السياسة تسيرها المصالح لا المبادئ . يجب محاربة الفساد بكل اشكاله في البلدين , حينها يمكن ان تجد مثل هذه المبادرة أذان صاغية
يسيدي عنذما نتالع في الصحوف الجزايرية وخاصطنا الشوروق والوطان
ويضكر اسم المغرب او فتح الحدود تلقى اغلاب التعليقات بي ابشع الشتم والسب
ضد المغرب والمغاريبا الزلطاء السموم هاذ الموعليقين الي يتاهمو المغاريبا
بي الزلطاء سوالي انا هل هاذ الناس زارو المغرب هل عرفو المشاريع الي وقعت
في المغرب هل الطالعو على المعيشة في المغرب طبعنا لا الحدود مغلوقة منذو
1994 يعني اكثر من 18 سنة هاذ الموعليقن كم كانا في عمريهم يعني ناقول
لم يعرفو المغرب ولكين من ازرع فيهوم هاذ الحقد التيجاه المغاريبا الى كان
المغرب دولة ماعنده البيطرول ولاغاز راه عايش احسن من بعض الدوال الغانية
الى كان المغرب فيه الفقاراء والموشرادون الفقاراء والموشرادون موجودين
حتى في المانيا الدولة الغانية في اوروبا الي راني عايش فيه اكثر من40 سنة
ياسيدي الدوال الاوروبية اوقع الحرب بيناهوم وماتت اكثر من 20 مليون
ولكين اليوم راهوم والاو دولة وحيدا نحنو ماوقع لاحرب ولاهوم يحزانون
لكين التعليقات والشتم والسموم اكثر من الحرب وفي نفس الوقت ناقولو نحنو
مسليمون واخوا الموهيم خلي ذاك الجمل راقد كما قالو الولة
ان الشعبين المغربي والجزائري دوما اخوة ورغم التباعد السياسي الذي خلقه مشكل الصحراء المغربية وتراكمات حرب الرمال وعدم ترسيم الحدود فان المغرب فاتح ذراعيه للاشقاء الجزائرين واحساس كل مغربي وجزائري بانهم اخوة والزمان كفيل بادابة ثلوج الفرقة يحيا المغرب وتحيا الجزائر
حضرت المؤتمر كضيف شرف ، وكان عباس علالو حاضرا ، وكذلك عبد
الرزاق جبالي كأمين عام للمؤتمر التأسيسي ، واستمعت الى كلمة الإخوة
المغاربة في هذا المؤتمر ، ولعلق كثيرٌ من الحاضرين وقد عبروا عن حبهم
للمغرب ، ولكن في معظمهم كانوا مع الصحراويين لأنهم يرونهم مظلومين ،
ولم يشذ عن هذا الإجماع الا القليل من ذوي المجاملات ، وفعلا نحن نحب
إخوتنا المغاربة ولكن نراهم قد ظلموا خوانهم الصحراويين في حقهم ، من
باب (إن أخي هذا له تسع وتسعون نعجة ولي نعجة….الى الآية)
أأكذ أن الوفد المغربي كان حاضرا في القاعة ، وتكلم فعلا ولم يحرجه أحد
من الحاضرون من باب إكرام الضيف، أكثرهم كان مع البوليزاريو.