آمال مغربية كبيرة على باراك حسين أوباما

آمال مغربية كبيرة على باراك حسين أوباما
الخميس 22 يناير 2009 - 23:02

أصبح من المستبعد أن يختار الرئيس الأمريكي الجديد باراك أوباما المغرب لأول زيارة له خارج الولايات المتحدة الأمريكية ، بعد أن أكدت مصادر إعلامية مقربة من فريق أوباما أن اندونيسيا على الأرجح ستكون الدولة الإسلامية التي سيختارها ليلقي خطابه المرتقب والموجه للعالمين الإسلامي والعربي من أجل تحسين صورة أمريكا في العالم الإسلامي.


وحتى إذا لم تتحقق رغبة المغرب في اختياره بلدا للتسامح السياسي وقاعدة لخطاب من هذا الحجم ، فإن المغرب يحافظ على مكانته الرمزية باعتباره الدولة الأولى التي اعترفت باستقلال أمريكا في القرن الثامن عشر في عهد السلطان محمد بن عبد الله وظل المغرب حريصا إلى أبعد الحدود على الحفاظ على مسافات من الود الجميل بين الرؤساء الأمريكيين بسبب العلاقات والمصالح المشتركة .


ويتوقع أن تشهد العلاقات المغربية الأمريكية خلال السنة الجارية ، الكثير من التحولات جوهرها الأساس الانحياز الواضح لواشنطن لمبادرة الحكم الذاتي مقابل انخراط مغربي في الحرب ضد القاعدة ، بالنظر للموقع الاستراتيجي للمغرب الذي لا يزال مرشحا لاحتضان القيادة العسكرية الأميركية في إفريقيا (افريكوم).


ورغم أن الملك محمد السادس لم يتحدث صراحة عن قضية الصحراء المغربية في برقية التهنئة التي بعثها أول أمس لباراك أوباما بمناسبة تنصيبه رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية ، إلا أنه من المستبعد حدوث أي تغيير في الموقف الأميركي المؤيد لمبادرة الحكم الذاتي خصوصا بعد اختيار “صديقة المغرب” هيلاري كلينتون وزيرة للخارجية وبعد “الضمانات” التي قيل أن الملك محمد السادس تلقاها أثناء زيارته “الخاصة ” للولايات المتحدة الأمريكية قبل عيد الأضحى الماضي والتي التقى فيها مع مساعدين بارزين للرئيس الأمريكي الجديد .


وعلى المستوى الاقتصادي تجمع المغرب والولايات المتحدة الأمريكية اتفاقية للتبادل الحر جرى تفعيلها في يناير 2006 كما أن المغرب يشكل في نظر الأمريكيين سوقا في طور النمو تقع في موقع استراتيجي .


ويستورد المغرب حاليا ما يناهز 21 مليار دولار من البضائع سنويا، من ضمنها مليار و300 مليون دولار تقريبا من صادرات أمريكا نحو المغرب سنويا ( لاسيما المعدات وبعض المنتوجات الفلاحية ) إلا أن الأمريكيين يعتقدون أن قطاعي النسيج والأدوية سيشكلان أبرز الميادين للتعامل التجاري بين البلدين مستقبلا ، كما تحذو مسؤولي البلدين رغبة في إعطاء دفعة قوية للتبادل الثنائي من خلال إحداث خط بحري مباشر بين بين المغرب والولايات المتحدة الأمريكية.


ومن المفترض أن يكمل باراك أوباما سياسة خلفه جورج بوش في تشجيع الحوار مع الإسلاميين المعتدلين بغية محاصرة الإسلام الراديكالي الذي تعتبره الإدارة الأمريكية المغذي الرئيس للأفكار المعادية للولايات المتحدة في العالم الإسلامي بشكل عام ، وهو ماجسده السفير الأمريكي السابق طوماس رايلي وفريقه عمله في الرباط من خلال لقاءات مع سياسيين وكتاب وصحافيين محسوبين على التيار الإسلامي المغربي ،ورغم عرض باراك أوباما بإتباع ” نهج جديد للمضي قدما مع العالم الإسلامي” إلا أن عبد الإله بن كيران الأمين العام لحزب العدالة والتنمية والذي أعجب بكلمات أوباما قال لرويترز “نحن ننتظر أفعالا… كلمات أوباما طيبة لكننا نريد أن نرى فعلا. إنه لا يحكم أميركا بمفرده، إنه يقود الولايات المتحدة نيابة عن شركات عالمية من بينها تلك التي تنتج السلاح وتبيعه.”


[email protected]

‫تعليقات الزوار

46
  • Hamrabt
    الخميس 22 يناير 2009 - 23:16

    مقال كتبه شخص لا عزة لديه. من المفروض ألا نعتز بأي صداقة مع أمريكا ولا بأن المغرب هو أول من اعترف بهذا البلد (رغم أن هذا الإعتراف في القرن الثامن عشر له دلالات أخرى لأنه كان ضد أقوى بلد في العالم آنذاك: بريطانيا) أمريكا هي عدوة الإنسانية وعدوة المسلمين بالدرجة الأولى فكيف نتباها بصداقتها وهذه الصداقة أصلا في اتجاه واحد لأنه كما قالت زوجة الرئيس الفيتنامي السابق Ngo Dinh Diem : “من كانت أمريكا صديقته لا يحتاج أعداء”.. كيف نتباها بأن هيلاري كلينتون صديقة المغرب وهي صهيونة 100%؟ هذه هي الديبلوماسية الفاشلية التي جعلت المغرب دائما يتخبط في مشاكله. لأنه وبكل بساطة كيف تريد من “أصدقاء” المغرب أمريكا وفرنسا أن يضعوا حلا لمشكل الصحراء وهي الورقة التي يضغطون بها علينا؟؟ ألم يحن الوقت لتغيير هذه السياسة الفاشلة؟ ألم يحن الوقت ليلتفت المغرب “الحاكم” إلى المغرب “المحكوم” ؟ هناك في هذا المغرب المحكوم تكمن الحلول. ولنا في غزة وغيرها خير مثال. ولكن هل يقبل آل الفاسي بهذا؟؟

  • طارق, هولندا
    الخميس 22 يناير 2009 - 23:28

    إن المقال لم يأت بجديد, النظام المغربي معروف بولائه وتبعيته العمياء لأمريكا, امبراطورية الشر. ان الرباط ليس أكثر من عربة محركها ومقودها في يد الأمريكان. أقول لكل ساذج يطبل ويزمر لأوباما ,أن أوباما وجه أمريكي بشع بقناع أسود. الأمريكيون الجمهوريون والديموقراطيون قد يختلفون فيما بينهم عندما يتعلق الأمر بالسياسة الداخلية أما سياستهم الخارجية فهي ثابتة لا ولن تتغير: إخضاع وإذلال العرب, السيطرة على أنابيب بترول الشرق الأوسط, الدعم اللامشروط لإسرائيل حتى يظل العرب راكعين ساجدين, دعم دكتاتوريات العالم الثالث بما في ذلك المغرب. إن الأيام القليلة المقبلة ستكشف عن الوجه الحقيي لأوباما

  • بيبي
    الخميس 22 يناير 2009 - 23:44

    الامل في الله تبارك وتعالى وليس في الخلق. اذا لم تراجع امريكا حساباتها اتجاه الدول الاسلامية و اذا ارادت ان تواصل جشعها و ظلمها فان انهيارها بات وشيكا. وهذا لن يحتاج اوباما او اي عاقل ان يتجاهله.

  • teghlaoui n tazarine
    الخميس 22 يناير 2009 - 23:32

    هذا ما نتمنه انشاء الله .وهذا سيؤدي ايضا الى تغيير صورة امريكامع دول العرب و دول الاسلام ….

  • أميرة الصحراء
    الخميس 22 يناير 2009 - 23:26

    بسم الله و الحمد لله و لا إلاه إلا الله و الصلاة و السلام على رسول الله
    بعد الحرب على غزة يوجد مجموعة من إخواننا بدون ملجأ أو سكن لدى أطلب من معلقي هسبريس أن نتضامن مع أهلنا في غزة وذلك بجمع مبلغ مالي عبر تبرعات المعلقين و يمكن أن ننسق بيننا عبر تكوين مجموعات في كل مدينة و بعد جمع هذا المبلغ يبقى المشكل الوحيد هو كيفية وصول هذه ألاموال إلى غزة لا نريد هذه ألاموال أن تستحوذ عليها سلطة أبو مازن بل أن تصل إلى من دمرت منازلهم لذا لدينا حل وحيد و هو البحث عن عائلة مغربية بغزة و نحول هذا الملغ عن طريق عائلتهم في المغرب أتمنى أن يلقى إقتراح قبول و إهتمام من طرف المعلقيين و أن تساعدنا هسبريس و ذلك عن طريق موضوع عن الجالية المغربية في فلسطيين سواء في غزة أو الضفة الغربية كما أطلب من المعلقيين الفلسطنيين مساعدتنا لإجاد هذه العائلة و شكرا

  • DRISS USA
    الخميس 22 يناير 2009 - 23:30

    اوباما او كُريط نفس الشيء لان امريكا هي امريكا واش لواه 11يهودي في الحكومة الامريكية و رئيس الحكومة اسرائيلي الجنسية لفي الصورة تنتظرون منه المعجزات؟ اتقوا الله العاطي

  • S.A.D
    الخميس 22 يناير 2009 - 23:34

    الرئيس الجديد الأمريكي سيبعث ب30.000 جندي لأفغانستان للحرب أو قتل المستضعفين المسلمين الأفغان. أمريكا في أزمة مالية و مستقبلها غير واضح، ويتوقع الخبرا ٍ أنها ستفلس. وأوباما ليس ـ سوبير مان ـ وهو كمثله من الرئسا ٍ السابقين، أي دمية تحركها أيادي لوبية صهيونية خفية.
    فهل آمال المغرب على ذلك الرئيس والبلد الغير واضح مستقبله ونواياه؟
    متى أصبح المسلمون يسرفون على أنفسهم؟ متى أصبح المسلمون يتوكلون على إنسان خلق كله دنوب وزلل، من دون الله؟ وهل الأرزاق تهطل من أمريكا؟
    والله يا بلادي ـ ماقفلتي إلى فورتي ـ

  • سعاد
    الخميس 22 يناير 2009 - 23:38

    خلق هذا الرئيس الاسمرالجديد ضجة كبيرة في العالم والكل ينتظر منه تحقيق السلم والسلام وكانه ملاك انزل من السماء وخصوصا وهل فعلا يستطيع تغيير الاوضاع وهل سيعمل على تحقيق السلام وكذلك تحسين صورة امريكا امام العالم انه اول رئيس ذات جذور افريقية يدخل البيت الابيض . ياالله ورينا حنة اديك

  • teflo saghir mohajir
    الخميس 22 يناير 2009 - 23:20

    السلام عليكم إدا كان أول إتصاله بالرئيس المصري وعباس فالقضيةتستمر في التعقيد لأن رئيس الحكومة المقال المجاهد هنية حفضه الله هو المعني الأول باعتباره رمز للمقاومة والصمود مع إخواننا في غزة و اي محادثات تضعه في الهامش هي خيانة للمقاومة والشهداء في غزة

  • باصطوف
    الخميس 22 يناير 2009 - 23:10

    الزن طق، هز طلق

  • simao
    الخميس 22 يناير 2009 - 23:36

    et pourquoi il viendrait au Maroc pour sa premiere visite

  • منير
    الخميس 22 يناير 2009 - 23:14

    الصحراء مغربية و ستبقى مغربية مغربية بدون احد ولو طارت معزة

  • ابو ياسر المغربي
    الجمعة 23 يناير 2009 - 00:00

    السلام عليكم و حمة الله تعالى و بركاته.
    يقول رب العزة سبحانه و تعالى “لن ترضى عنك اليهود و النصارى حتى تتبع ملتهم” و يقول جل و علا “من يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الاخرة من الخاسرين”

  • kapitane jrad
    الخميس 22 يناير 2009 - 23:42

    Elle est bonne celle la:
    إن المغرب يحافظ على مكانته الرمزية باعتباره الدولة الأولى التي اعترفت باستقلال أمريكا في القرن الثامن عشر في عهد السلطان محمد بن عبد الله.
    keep dreaming

  • روخــــــــ@ـــــــا
    الخميس 22 يناير 2009 - 23:58

    الانحياز الواضح لواشنطن لمبادرة الحكم الذاتي مقابل انخراط مغربي في الحرب ضد القاعدة

    حتى المغرب دخل فهاد شبوقات تاع تنظيم القاعدة.الله يسترنا وصافي!!!!!!!!
    المفروض من اوباما ان يقوم باول خطاب بالمغرب لانها اول دولة اعترفت بامريكا وليس اندونيسيا (اش جاب السما للأرض).
    بالأحرى نتمنى ان تتطور علاقتنا مع امريكا ويبقى حبل المودة والصداقة بين المغرب وأمريكا متينا كاسابق ونأمل من باراك حسين اوباما ان يوقف هاته الحروب التي مللنا منها ومن يومياتنا مع آخر تطوراتها، وان يحسن صورة امريكا بعد انتهاء حكم الشيطان بوش امام العالم العربي والإسلامي.

  • المهاجر
    الخميس 22 يناير 2009 - 23:24

    سنة الله ماضية في إطار الانحدار التاريخي المتوقع بإذن الله والمتتابع الحلقات ” بالتقسيط” ( فقد سقطت أمريكا أخلاقيا بفسق رئيسها السابق كلنتون وزوجته وعشيقته ومهزلة مسألته ثم سقطت سياسيا بمهزلة انتخابات رئيسها بوش والفرز اليدوي في أضخم قاعدة صناعية وتكنولوجية معاصرة ثم سقطت إنسانيا في مؤتمري دربان والبيئة ثم جاء 11 سبتمبر ليسقطها أمنيا ويهزها اقتصاديا وعسكريا واجتماعيا فقد هشم كبريائها وكشف سؤاتها لكل من كان يتربص بها ومن المحال ان تستعيد ما كانت عليه من الهيبة والشعور بالثقة) .
    الحمد لله الحمد لله الحمد لله , الله اكبر الله اكبر الله اكبر

  • التطواني
    الخميس 22 يناير 2009 - 23:40

    بسم الله الرحمن الرحيم
    يمكننا أن نحلم بكثير من المعطيات ولكن يتوجب علينا العمل والاتكال على الله وحده لا عل أوباما ولا غيره . ولو أن السياسة فيها أخذ وعطاء .

  • عمر
    الجمعة 23 يناير 2009 - 00:14

    آمالنا الكبيرة في الله عز وجل الذي له ملك السماوات والأرض، آمالنا في وحدة المسلمين والتمسك بكتاب الله وسنة الرسول (ص)، وليس في أوباما الذي يعتبر من خدام الصهاينة اليهود، ولقد ظهر ذلك للعيان عندما شوهد واقفا أمام حائط المبكى واضعا الطاقية اليهودية فوق رأسه وهو يقوم بالطقوس اليهودية، فلا تغريكم كلماته الزائفة والتي ستنكشف مستقبلا، مصداقا لقوله تعالى: (وَمِنَ النَّاسِ مَن يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللَّهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَد الخِصَامِ وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا وَيُهْلِكَ الحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللَّهُ لاَ يُحِبُّ الفَسَادَ وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ العِزَّةُ بِالإِثْمِ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ المِهَادُ)، فأوباما وحلفاءه لا ننتظر منهم إلا صواريخ الحرب والفتن التى افتعلوها بين الدول الإسلامية والعربية، فلن ننتظر منهم حلولا لمشاكلنا، وما علينا إلا التشمير على أيدينا والتوكل على الله لبناء حضارتنا وإصلاح كل الخلافات، كلنا مع غزة ووحدة المسلمين. أما أوباما فسيكون الضربة القاضية للإمبراطورية الأمريكية وتدهورها بإذن الله، لتلحق بأختها الإتحاد السفياتي سابقا، سبحان الله ألا ترون أن ما يحدث في أمريكا من سنوات قليلة ونزيف الأموال الطائلة للمعارك وحرب للدول الإسلامية وختاما بقاصمة الظهر في الأزمة المالية وبخطة إنقاذ تتجاوز 700 دولار إنما هو مصداق لقوله تعالى: (إن الذين كفروا ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله فسينفقونها ثم تكون عليهم حسرة ثم يغلبون والذين كفروا إلى جهنم يحشرون )، أسأل الله تعالى أن يخسف بهم كما خسف بقارون وأن يعافينا ويعافي إقتصاد الدول الإسلامية من هذه المحنة، إنه ولي ذلك والقادر عليه.

  • fati
    الخميس 22 يناير 2009 - 23:22

    صحيح ان اميركا ستقف دائما و مهما كان مع اسرائيل الا اننا بحاجة الا التعامل مع اعدائنا مادام دالك مطلوبا

  • مغربي
    الجمعة 23 يناير 2009 - 00:16

    انامتفق مع الدكتور عبد الالاه بن كيران – اوباما ليس وحدو في الادارة الامريكية فهناك الكونغرس الى جانب بعض ضغوطات التي تمارسها اسرائيل’ولتغيير هدا الواقع لابد من تجديدالقوةالتي تحكم العالم او طهور قوة تعادل امريكة وتتنافر معها. صراحةانا اشفق على باراك ان كان ينوي ان ينفدبرنامجه الدي اعلن عنه في الحملة الانتخابية فالواقع شيء اخر

  • الطنجاوي
    الخميس 22 يناير 2009 - 23:56

    الافعى مهما تعاطفت معها او اقتربت منها فلابد من الاحتياط فسمها قاتل فقد تلدغك يوما ما

  • مغربي
    الخميس 22 يناير 2009 - 23:54

    ومن المفترض أن يكمل باراك أوباما سياسة خلفه جورج بوش في تشجيع الحوار مع الإسلاميين المعتدلين بغية محاصرة الإسلام الراديكالي
    في اي زمان كانت عائلة بوش تؤمن بالحوار وخصوصا مع المسلمين
    بوش سياسته كانت معروفة مضادة للاسلام ووصف معتنقيه بالارهابيين
    هل نسيت قولته سنخوظ حرب صليبية

  • عاشقة زوجها وتراب المغرب
    الخميس 22 يناير 2009 - 23:18

    من المستبعد أن يهتم اوباما بالأمور الدولية حاليا أتوقع أن سهتم بأول سنة او سنتين على الأمور الداخلية لبلاده وبعد دلك يفكر فيما يخص باقي البلدان وبخصوص عدم تكلم الملك على موضوع الصحراء بالبرقية هي اسمها برقية وليست رسالة لغرض سياسي فكيف يعقل ان يهنئه وينكد عليه بسيرة مواضيع سياسية في غمرة فرحته ملكنا دكي جدا ويعرف مادا يفعل ولكل مقام مقال وادا لم يفتح الموضوع الأن فلاحقا سيفتحه شاءت قردة البوليزبال ام لم يشؤوا

  • محمدنو
    الخميس 22 يناير 2009 - 23:46

    العلاقات المغربية الأمريكية ممتدة في عمق التاريخ، إذ ظلت معاهدة السلام والصداقة الموقعة عام 1787 سارية المفعول.
    وبالرجوع إلى الكتب التاريخية والتقارير الديبلوماسية يتّضح أنه كانت علاقة بين البلدين منذ أمد بعيد، وظلت هذه العلاقة قائمة رغم الإضطرابات التي طبعت القرن 19، علماً أن المغرب وقف إلى جانب أمريكا في حروبها الأهلية وبجانب وحدتها الترابية.
    وكان المغرب أول دولة بادرات إلى الإعتراف بامريكا بعد استقلالها سنة 1776 عقب الست سنوات ضد بريطانيا. وقديماً كانت العلاقة بين البلدين تتم عبر وساطة الدول المتحكمة في مصير أمريكا مثل فرنسا وانجلترا واسبانيا والبرتغال وألمانيا. وهناك أكثر من بحث يؤكد على أن المغاربة حطوا الرحال بامريكا قبل كولومبوس. وهذا أكده كذلك الشريف الإدريسي. كما تحدث الحجري في بداية القرن 17 عن وصول أسطول مغربي إلى شمال كندا. وتحدث محمد بن عثمان، سفير السلطان سيدي محمد بن عبد الله عن أحداث سنة 1776 التي صادفت بداية الحرب بين أمريكا وانجلترا.
    التي صادفت بداية الحرب بين أمريكا وانجلترا.
    وأبرم السلطان محمد الثالث أوّل معاهدة صداقة وملاحة وتجارة مع أمريكا سنة 1786. وكان الطاهر فنيش هو الذي وقع مع توماس بركلي هذه المعاهدة. إلا أن هذه المعاهدة لم تدخل حيز التنفيذ إلا عندما فتحت أمريكا قنصليتها بطنجة سنة 1797. وتعتبر هذه المعاهدة، التي صادق عليها الكونغرس الأمريكي يوم 18 يوليوز 1787 أقدم اتفاقية للسلم والصداقة المستمرة والدائمة في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية. ويُعتبر جورج واشنطن ومحمد بن عبد الله أصحاب الفضل في وضع اللبنة الاولى لصداقة البلدين.
    وفي سنة 1834 قدم السلطان عبد الرحمن هدية للرئيس الأمريكي، وهي عبارة عن أسد من الأطلس. كما عقد السلطان عبد الرحمن معاهدة أمان الملاحة وتنظيم التجارة والدفاع المشترك وتبادل الأسرى مدتها نصف قرن (50 سنة) مع أمريكا.
    وفي عام 1855 رغبت أمريكا في انضمام المغرب إلى الحلف الروسي الأمريكي ضد تركيا مقابل استرجاع سبتة ومليلية المحتلتين. إلاّ أن المغرب كان متضامناً آنذاك مع العثمانيين.
    وفي سنة 1943 انعقد مؤتمر أنفا التاريخي (بالدارالبيضاء ـ المغرب) وجمع بين ممثلي الحلفاء في الحرب العالمية الثانية، إذ إلتقى روزفيلت وتشيرشل لإجراء محادثات. وعلى هامش هذا المؤتمر تباحث الملك محمد الخامس والرئيس روزفيلت حول مستقبل المغرب. وفي عام 1944 أرسل المغرب وثيقة المطالبة بالإستقلال للولايات المتحدة الأمريكية قصد الإخبار والإطلاع.
    ومع حلول خمسينات القرن الماضي، في سنة 1956 كان ايزنهاور أوّل رئيس دولة يعين سفيرا له بالمغرب، وبذلك كانت أمريكا أوّل دولة اعترفت عملياً بالمغرب المستقل. وفي 25 نوفمبر1957 قام الملك محمد الخامس بزيارة رسمية إلى أمريكا.
    وبعد زيارة الرئيس ايزنهاور للمغرب في غضون شهر دجنبر من سنة 1959، صدر تصريح مشترك أكّد على إجلاء القواعد الأمريكية من المغرب وسحب القوّات الأمريكية قبل متم سنة 1963.
    ومنذ منتصف ثمانينات القرن الماضي اجتهد المسؤولون المغاربة للبرهنة للأمريكان أن المغرب يعامل المستثمر الأجنبي على قدم المساواة مع نظيره المغربي، وأن المغرب متمسك بالعمل على تطبيق سياسة لتعزيز القطاع الخاص في كل المجالات والميادين واعتماداً الخوصصة تبعاً لقواعد المنافسة الحرّة.
    إلا أن العلاقات بين البلدين قبل تسعينات القرن الماضي ظلت تقتصر على الجانب السياسي ممّا جعلها علاقات غير متوازنة. لهذا تم إحداث المجلس المغربي الأمريكي للتجارة والإستثمار. وتُوِّجت المجهودات بإبرام إتفاقية إطار تعاون للتجارة والإستثمار في 16 مارس 1995، وذلك لمنح بعد جديد للتعاون الإقتصادي الثنائي. كما تم الإعلان بأمريكا عن تأسيس هيأة أصدقاء المغرب تسعى لتوسيع التجارة والإستثمار بين البلدين في ميادين السياحة والصناعة والموارد الطبيعية.
    وبعد زيارة الملك محمد السادس لأمريكا في يونيو 2000، شرع المغرب في إدخال الإصلاحات المؤسساتية الضرورية لتوفير أحسن ضمانات الربح والإستقرار للمستثمرين الأجانب. وذلك عبر تحرير نظام التجارة وإصلاح قانون الإستثمار وإعادة تنظيم القطاع المالي والإستمرار في خوصصة عدد من المقاولات العمومية.
    وقد كان المغرب ملزماً بالبحث عن شركاء اقتصاديين جدد، وعلى رأسهم أمريكا، باعتبار أن أوروبا اتجهت نحو شرقها.
    وفي سنة 2004 اعترفت أمريكا بالمغرب حَليفاً من خارج الحلف الأطلسي.
    وعموماً هناك جملة من الإتفاقيات كانت تربط البلدين، منها إتفاقيات تفادي الإزدواج الضريبي الموقعة سنة 1975 وإتفاقية تشجيع الإستثمارات لسنة 1985 ومبادرة “ايزنشتات” في يونيو 1998، وهي المبادرة التي ركزت بالأساس على تفعيل القطاع الخاص كقاطرة للتنمية المستدامة. إذن تم في العصر الحديث، التوقيع على أكثر من 5 إتفاقيات وبروتوكولات تعاون بين المغرب وأمريكا، والتي تُوِّجت بإتفاقية التبادل الحر المبرمة سنة 2004. وللعلم فقد أعرب 169 نائبا أميركيا عن دعمهم العلني للمبادرة التي تقدم بها المغرب للأمم المتحد بشأن منح حكم للصحراء . كما اعتبروها فرصة تاريخيةوأفضل السبل لضمان سلم دائم بالمنطقة المغاربية ..

  • ابو جبل الغرناطي
    الجمعة 23 يناير 2009 - 00:02

    مجنون من ينتظر من أوباما أو غيره الشيء القليل…..!!!أفيقوا يا أمة الخير؟؟

  • rachislam
    الجمعة 23 يناير 2009 - 00:04

    السلام عليكم
    كثر الحديث عن اوباما وما سيجلبه لهاذا العالم من السلم و الامن حتى صورته بعض وسائل الاعلام كأنه الفارس على الحصان الابيض الذي سينقذ الاميرة الجميلة
    لكني لم انس حين قال ابان حملته الانتخابية ان القدس ستكون عاصمة لاسرائيل وهذا يدل على انه لن يخاطر بعلاقاته مع اسرائيل لعيون فلسطين
    ومن جهة اخرى ان تولي اوباما لزمام الامور في امريكا لن يقلل من نسبة البطالة في بلدنا ولن يجبر اداؤه لليمين مسؤولينا ان يصلحوا العدل والتعليم والصحة,,, عندنا

  • فضولي
    الجمعة 23 يناير 2009 - 00:06

    ستبقى حليمة على عادتها القديمة و سترون.
    نحن نعتقد أن الرئيس في أمريكا يحكم بالطريقة التي تعودناها في البلدان العربية و الإسلامية، لذلك تجد هذا الحماس للتغيير القادم من بلاد العم سام، و الحقيقة أن هناك كونغريس فعال و لوبيات أكثر فعالية تحد من حرية الرئيس ، خصوصا فيما يتعلق بالقضايا الأساسية.
    يوم يصبح للعرب لوبي فعال مثل الذي للصهاينة فستبدأ الرئاسة الأمريكية في الرضوخ لبعض تطلعاتهم.

  • sbitare_mks
    الجمعة 23 يناير 2009 - 00:12

    هاذ مريكان عمر ما بان منها شي ربح من نهار عرفتها.
    قلبو شويا الفيستا أتعملو معا ايران هي اللي تيبللي فيها الخير
    اللهم صحاب الاختلاف في المذاهب ولا الاختلاف فالأديان
    و بنسبة الأوباما حتى نشوفو فعايلو عاد نحكمو عليه
    و السلام

  • بوشويكة
    الجمعة 23 يناير 2009 - 00:18

    يريد توجيه خطاب للعالم الإسلامي حتى يهدأ ويعيش في دار غفلون فترة أخرى مثل ما فعل بوش الكبير والصغير عندما خدروا المسلمين بكذبة دولة فلسطينية لتسهيل إحتلال أفغانستان والعراق.
    إنه تبادل الأدوار بين الحزبين الحاكمين في أمريكا لتحسين سمعة أمريكا بالأكاذيب حتى يرجع أخ بوش بعد أربع سنوات.
    لماذا لا يوجه العالم الإسلامي رسالة إلى أوباما؟.

  • Amy
    الخميس 22 يناير 2009 - 23:48

    To All Moroccans
    Do not hope for Barack Obama to make any changes, Becasuse he’s going to follow the same road as all other presidents, As a cetizen of the united states, I could tell you that the best president ever was BILL CLINTON,
    Good Luck Obama anyways.
    🙂

  • GAVA
    الخميس 22 يناير 2009 - 23:50

    السياسة المغربية ديما اللور اللور …..ومع سياسة اوباما ستزيد فشلا على فشل…..

  • عباس لعروسي الركيبي
    الخميس 22 يناير 2009 - 23:52

    على المغاربة في مواجهتهم للجزائر وبوزبال أن يعتمدوا على الله وعلى قدراتهم الذاتية وأن يعبئوا كافة قدراتهم وإمكانياتهم لمواجهة قوى الانفصال داخليا وخارجيا أما أمريكا وأوروبا فقد تغير مواقفها إذا باع لهم الجزائريون أجزاء من بلدهم وهم بالمناسبة على استعداد لذلك إذا كان سيحقق لهم هدف تركيع المغرب لأنهم على استعداد لبيع كل الجزائر في سبيل تدمير المغرب عقدتهم الأبدية

  • محمد الهادي
    الجمعة 23 يناير 2009 - 00:30

    “Aide-toi, le ciel t’aidera”

  • عابرسبيل
    الجمعة 23 يناير 2009 - 00:24

    علينا أن نكون واقعيين وأن لا نطلب من الرئيس أوباما أن يكون ملكيا أكثر من الملك أو عربيا أكثر من العرب، أوباما قبل كل شيء هو رئيس الوم أ وهو معني بالدفاع عن مصالح أمريكا قبل كل شيء، ولابد أن نعرف أن عليه ضغوطات كبرى من اللوبي اليميني المسيحي المتطرف واللوبي الصهيوني. بالمقابل ليس هناك لوبي عربي قوي في الوم أ يمكن أن يؤثر على مسارات السياسات الخارجية كل ما هناك بعض الجمعيات العربية والإسلامية اللتي لها تأثير جد محدود.
    وفي المعادلة كذالك هناك دولة إسرائيل اللتي لها علاقات جد متينة، مميزة، ومؤثرة مع الوم أ بالمقابل هناك دول عربية وإسلامية جد ضعيفة حكامها همهم الوحيد هو البقاء على كراسيهم، وأكثر من ذالك يتآمرون على بعضهم البعض ومنهم من يتآمر على المقاومة الفلسطينية ويعملون كل ما في جهدهم لتنحيتها وإخلاء المجال لإسرائيل لتفعل ماتشاء.
    في ضل هذا الواقع العربي الكارثي والمؤسف، علينا نحن المجتمع المدني أن نقوم بدورنا، كل واحد منا مسؤول أمام الله وأمام شعبه بأن ينصر قضاياه بالطرق اللتي يراها مناسبة، وأضعف الإيمان هو أن يشارك كل من له ضمير حي ويغيرعلى بلده ودينه في المنتديات الإليكترونية على الشبكة العنكبوتية ويدافع عن قضاياه. حرب غزة لم تنتهي بعد، العدو الصهيوني لايدخر جهدا في كل المجالات لكي يكسب جولات ويحقق عبر المفاوضات مالم يقدر أن يحققه على الأرض. إن الحرب على غزة ليست على الفلسطينيين وحدهم وإنما هي حرب ضروس على كل الأمة العربية والإسلامية. ولهذا وجب علينا اليقظة ووجب علينا تربية الأجيال على الممانعة والمقاومة.
    أرجو النشر وشكرا.

  • Chellat Ahmed
    الجمعة 23 يناير 2009 - 00:20

    If we are to cut our diplomatic relation with Venezwella, why not stop they corrupt episodes in our TVs

  • عابرسبيل
    الجمعة 23 يناير 2009 - 00:22

    أريد أن أضيف على ما جاء في مداخلتي الأولى أن الرئيس أوباما قام بخطوات جد مهمة في أيامه الأولى بعد تنصيبه، وتعتبر قطيعة معتبرة مع السياسات القديمة لإدارة بوش، وهي إغلاق معتقل غوانتانمو في ظرف أقل من سنة، توقيعه على أمر يمنع التعذيب، وإغلاق جميع المحلات في العالم اللتي كانت المخابرات الأمريكية تقوم فيها باستنطاق وتعذيب المشتبه فيهم.
    إنها خطوات جد مهمة، لابد من الإنتباه إليها، وهي خطوات في الطريق الصحيح لكي تسترجع الوم أ دورها كدولة رائدة في الدفاع عن حقوق الإنسان.
    هناك أمر آخر يجب أن ننتبه له، كل منا من يحب السلام، وهو تعيين جورج ميتشل، الرجل الخبير والمخضرم في الشؤون الشرق الأوسطية، وخصوصا الملف الإسرائيلي الفلسطيني، إن هذا التعيين يدل على أن إدارة أوباما جدية وسوف تعمل ما في جهدها على إيجاد حل للقضية الفلسطينية. وكل ما أتمنى هو أن الجانب الفلسطيني أن يكون مع الموعد وفي المستوى المطلوب. على فتح وحماس وكل الفصائل الأخرى أن ينهوا نزاعاتهم الداخلية ويوحدون صفوفهم وكلمتهم لما فيه خير لشعبهم الفلسطيني، ويذهبون إلى المفاوضات كرجل واحد لكي يمكن أن يحققوا مكاسب على رأسها قيام دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشريف.

  • marocain
    الجمعة 23 يناير 2009 - 00:32

    مايريده المغاربة من اوباما هي شي فيزا لله يرحم واليديه, وليس خطابا ، لاننا شبعانين خطابات، سوف تعمل خيرا كبيرا ،و منح فيزا لمغربي مقهور كفك رقبة او تحرير عبد ، وسيغفر لك ما تقدم من ذنب, ان الله لايضيع اجر المحسنين, لكل فيزة 100الف حسنة

  • مغربي
    الجمعة 23 يناير 2009 - 00:28

    لا أوباما ولا هم يحزنون.
    علينا أن نغير سلوكنا؛
    علينا أن نغير معاملاتنا؛
    علينا أن نعقد الآمال على أنفسنا؛
    غلينا أن نعتمد على أنفسنا؛
    علينا أن نعمل وننتج وننتهج فعلا النهج التحرري؛
    علينا أن نتحرر من قيود الدول المهيمنة؛
    علينا أن نفرض وجودنا؛
    علينا أن ننمي قدراتنا الفكرية والعلمية ونضاهي جميع الدول المتقدمة؛
    في استطاعتنا ولنا قدرات ومقومات هائلة ألا نعتمد على أوباما وغيره.
    لا للإتكالية والاعتماد على الغير.

  • S.A.D
    الخميس 22 يناير 2009 - 23:04

    والله أيتها الأخت أنها فكرة حسنة، جزاك الله خيرا وأحسن إليك.
    كما أتضامن معك في هذه الفكرة. هناك جمعيات كثيرة بالخارج وأرقام هواتف يمكن الإتصال بها لمساعدة غزة. بل ربما هناك حسابات بنكية بالمغرب لمساعدة فلسطين كما أتذكر.
    وللإخوان والأخوات الذين يفيدوننا في هذا العمل الإنساني جزيل الشكر.

  • مغربي
    الخميس 22 يناير 2009 - 23:06

    من ينتظر من العبد اوباما ان يجلب له ما يريد فهو واهم لانه لا يتبع الا ما يمليه عليه اسياده من السهود و النصارى و من تبعهم .

  • meknes
    الجمعة 23 يناير 2009 - 00:08

    الولايات المتحدة الامريكية بلد عضيم حر قوي ديمقراطي بل انه مدرسة في دلك بلد له القدرة صناعة اوضاع وتغييرها بل والقضاء عليها ولكن مركز اهتمام الادارات الامريكية هو نشر قيم الحرية وحقوق الانسان على مستوى العالم المشكل في بعض القوى التي ترى في مبادئ الولايات النتحدة الامريكية افكار خطيرة على مستقبلها السياسي مثلا ايران الصين كوريا الشمالية السودان سوريا فنزويلا روسيا ووو
    ادا كانت افكار الولايات المتحدة الامريكية سلبية فلمادا نجحت على الشعب الامريكي كما اوربا و اليابان والعديد من الدول التي لها نفس فكر الولايات المتحدة الامريكية
    الرئيس اوباما سيشجع كل الانضمة التي تلتزم بقواعد الديمقراطية واحترام حقوق الانسان بل سيساندها في كل ما تريد تحقيقه كسب اهتمام ادارة اوباما سهل جدا السر هو الالتزام بالقواعد الديمقراطية و احترام حقوق الانسان كما هو متفق عليه امميا

  • yoobeel
    الخميس 22 يناير 2009 - 23:08

    أمريكا لن تتغير بتغير أحد البيادق أو بالأخرى البيدق الكبير لأن اللاعب واحد، ولن يكون إلا المسيطر على الإقتصاد، لأنه هو من سيتحكم وليس البيدق.
    وإن كانت علاقة دولة مسلمة بأمريكا، فيجب أن تكون إلا علاقة مصالح اقتصادية فقط، ولا علاقات محبة، هذا من منطلق نظري تبعا للأحداث والوقائع التي شهد عليها التاريخ.
    دون نسيان المبادئ الدينية.
    باعتقادي الراسخ بذهني، هذا الأسمر ذو الأصول الإفريقية لن يغير شيء مادام المسيطر معروف، وعداوته لنامعروفة أكثر.
    علاقة المسلمين إن كانوا مسلمين فعلا لاتعدوا أن تكون علاقات مصالح دون التأثير على بني جلدتنا.

  • محمد الحبيب
    الجمعة 23 يناير 2009 - 00:26

    يجب ان نفرق بين السياسة الأمريكية والرئيس الاميكي ابيضا كان او اسودا بوش أو اوباما أو كينتون. لا فرق. امريكا تحكمها مجوعة من اللوبيات من اصول يهودية هؤلاء يهيمنون على كبريات الشركات الامريكية والعالمية وهم من وضعوا الحجر الاساس لمعالم السياسية الامريكية و خطوطها الحمراء .وبديهي أن يضعوا أمن اسرائيل في صلب الاهتمام والتفكير والمتتبع يلاحظ ان نجاح اي رئيس أمريكي رهين بتفوق في تمجيد اسرائيل كما كان الحال مع اوباما الذي وعد في حملته الانتخابية بحماية أمن اسرائيل الى درجة المعجزة .وبالتالي الحديث عن امال جديدة مضيعة للوقت وعزف لاسطوانة ساذجة مملة.

  • تخربيق
    الخميس 22 يناير 2009 - 23:12

    الحرية و التقدم لا تمنحان و انما يكتسبان…لا اوباما و لا عبو عيدي غادي يديرو فينا الخير…و زيدون زعما اوباما هو اللي غادي يحكم ..راه غير اللوبي الصهيوني و الشركات المتعددة الجنسية كتديرو ريموت كونترول…بالحق صراحة عرفت امريكا كيفاش تغسل وجهها الدموي به…

  • sabar
    الجمعة 23 يناير 2009 - 00:10

    أمال في ألله سبحانه أما الحسين بم بارا لو خرج عن أوامر لوبي صناعة السلا ح والوبي الصهيوني سيتم قتله وقد مهدو لهدا قبل إنتخاباة بمسرحية انهم ألقو القبض على أشخاص كانو يخططون لقتله

  • mohsin
    الأحد 20 نونبر 2011 - 12:30

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لكل من يتكلم ويعضمها الا انها دولة شيطانة وداة مرجعية صهيونية هاذا اتصوره ا نا لءن الرءيس السابق الارهابي بوش قال شنشن حرب صليبية والكل يعرف ماقاله كذالك اوباما قال نحن لن نخسر شقيقتنا اسرائيل فماذا تنتظرون منهم لااميركا ولا اسرائيل ولا اروبا ان يكفو سياساتهم وتدخلاتهم عنا انظرو معي الابؤرالحرب فقط في مناطق اسلامية فقط واخيرا اقول يجب علينا الرجوع الا تطبيق شريعة الله و رسوله اذا كن نريد الانتصار كما قال الله تعال في كتابه ان تنصر الله ينصركم ويتبت اقدامكم

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة