انعقد أمس السبت بسلا المؤتمر التأسيسي لحزب جديد يحمل اسم “الحزب الديمقراطي الوطني”، والذي نظم تحت شعار “الاستمرارية بتطلعات جديدة في العهد الجديد“.
ويؤكد هذا الحزب الجديد، وهو حركة ليبرالية تنتمي إلى الوسط أحدثت بمبادرة من عدد من أعضاء وأطر الحزب الوطني الديمقراطي السابق، التزامه بثوابت الأمة و إصراره على المساهمة في الجهود المبذولة من أجل النهوض بالمشهد السياسي الوطني، وذلك بمنطق يطبعه التسامح والاحترام المتبادل والتعاون المثمر.
وتم في اليوم نفسه انتخاب عبد الله القادري كاتبا عاما للحزب الديمقراطي الوطني ،كما انتخب المؤتمرون أعضاء المكتب السياسي واللجنة المركزية للحزب الجديد وكذا لوائح الأعضاء الذين يمثلون الجهات.
وقال عبد الله القادري، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن الحزب سيركز على النهوض بالعالم القروي، والمساهمة في رفع التحديات التي يواجهها المغرب على الصعيدين الاقتصادي والاجتماعي، وسيشارك في الاستحقاقات الانتخابية المقبلة “رغم ضيق الوقت وبعض الإكراهات التنظيمية”.
وجوه مشمئزة منفرة بائسة غاصبة لا تستحيي مما فعلته بهذا الشعب المغلوب على امره الذي لم يجد 50% منه ثمن رغيف خبز لاولاده ميوعة بهذا المشهد السياسي المغربي بسبب هؤلاء اللصوص الشفارة باسم السياسة و التسيس نفس الوجوه المنفرة حتى عزف المغاربة الذهاب لصناديق الاقتراع
مؤسف لما نراه في واقع الحقل السياسي المغربي.ان لم تستحي فافعل ماشئت.
هذا القادري لم يستحيي و لن يستحيي أليس هو من هرول للالتحاق بحزب الهمة و حين لم يحصل على منصب بالأجهزة خرج لينشئ له حزبا كي يتربع على عرشه …. إذا لم تستحيي فاصنع ما شئت
للاسف ديناصورات السياسة، تعطاها جرعة من الاكسجين لتتجنب الانقراض
على ماذا يبحث هذا الطاغية عن الشهرة أم عن نهي اموال البلاد. كفاك يامن قمع الحرية من التبهديل
هذا الجلاد الذي فتك باولاد الشعب يجب ان يقدم الى المحاكمة اقصد محكمة الشعب وليس محكمة المخزن ٠لكن الى ان توجد محكمة الشعب ٠فنوكله الى الله فهو وليا ومولانا ليقتص لنا من هذا الوغد الشفار وامثاله كما فعل مع البصري والفيلالي يمهل ولا يهمل
هل ينوي القادري الترشح في مدينته برشيد للمنافسةالاستقلالي محمد بن الشايب الذي سوف يخسر حتما نظرا لكساد سوق حزب الفاسيين بفعل الاداء الحكومي الهزيل و الفضائح الاخلاقية؟ الفرصة مواتية جدا و لكن إلى متى ستبقى برشيد رهينة الاعيان المحليين من جهة و الاتحاديين من جهة أخرى و لا شيء في المدينة يتقدم و يتطور؟
السلام عليكم
نفس القصة كل مرة .او لن تحشموا على اعراضكم بعد.سيصبح ان شاء الله في القريب العاجل حزب لكل دوار.الكل يريد الوصول الى الشكارة على حسابنا و دلك بشتى الشعارات الخاوية
جيد نحن في المغرب لا ينقصنا إلا الأحزاب المغرب يعاني من نقص مزمن في الأحزاب
اعتقدت أن تجمع الهمة الجديد سيريحنا من العديد من الأحزاب الإداية،لكن القادري البلانكي الذي يتقن الحربائية له رأي آخر لا زال متمسكا بامتصاص برشيد ومناطق أخرى، متى ستريحنا من سحنتك؟؟ ومتىستقرر الاعتزال عن العمل السياسي الذي سقطت عليه سهوا بعد محاولة انقلابية فاشلة جرك المخزن للعب دور قائد سياسي لكنك بقيت متشبث به رغم انتهاء المسلسل
vraiment rien à dire..c’est le top de “al kalakhe” ce type al kadiri….il est sortie par la porte et là il entre par la fenêtre !! j’espère que el hema va lui proposer encore une fois l’integration à son partie? il peut accepter ce kadir car il est “mkalakh”
هذا الاستغلالي اراد ان يؤسس حزب جديدويراهن به على اصوات اهل الباديةلان هناك الاميةلا زالت متفشية .انا استاذ اعمل في البادية ومن هذا المنبر ادعو زملاءي ان يقوموا بتوعية اهل القرى واعطائهم ولو فكرة بسيطة عن اهمية الانتخابات في التنمية البشرية حتى يقطعوا الطريق عن هذا الانتهازي وشكرا.
يعتبر القادري من الضباط اللدين شاركوا في انقلاب الصخيرات الدى دهب ضحيته مآت الابرياء اللدين اعدموا بالرصاص وبدم بارد لا لشىء ال انهم كانوا يشاركون عاهل البلاد عيد ميلاده السعيد .اتسائل لمادا لم يعدم؟ولمادا لم يقدف به داخل سجن تزمامارت؟بل انه اسس حزباازداد ميتا كرهه ابناء المنطقة وداقوا به درعا. و في الاخير اهداه لحزب الهمة الدي اقصاه من الواجهة وهاهوالان يؤسس حزبا جديداولد ميتا هو الاخر ليزيد في تمييع المشهد السياسي ببلادنا.انه لم يدر ان المفاجئة والعقاب ستكون في الانتخابات المقبلة لان اهل مكة ادرى بشعابها,والي في راس الجمل في راس الجمال .