تراكتور الهمة يحصد المركز الجامعي بمدينة قلعة السراغنة

واقيلة بغينا نرجعو لحرب البسوس بين السراغنة والرحامنة ..ياودي الرحامنة مطفراه راه غير الشعارات الانتخابية.ماتنساش راه السراغنة خدات كلشي من زمان وجا الوقت باش تستفد الرحامنة لي قلتي عليهم هائمين على وجوههم شي شويه..من حق بنكرير تكون يه نواة جامعية كيف من حق القلعة تكون فيها سيروا نوضوها على وزير التعليم.ديروا اعتصام اي حاجة .ولكن غير ماتربطوش هاد الامور بناس الرحامنة .كل واحد في هاد لبلاد كيضرب على عرامو وانت السي ساورة كتعرف هذي مزيان.صورتي لينا في هاد المقال السراغنة بحلا غادي يديرو ثورة ولي جا يشوف يلقى غير الجنازة كبيرة والميت فار.وكي ماقال المثل جعجعة بلاطحين

مدينة لطالما عانت من التهمش و لم تستفيد قط من برنامج التنمية البشرية ها هي الان تجرد من مركزها الجامعى حرام علىك يا همة اتركنا بسلام نرىد المزىد من المراكز التربوية حتى يكف الشبابالسرغيني عن الهجرة السرية التي اخدت ارواح الكثير من ابناء المدينة لقدولى زمان الحريك الى غير رجعة مدينة لطالما عانت من التهمش و لم تستفيد قط من برنامج التنمية البشرية ها هي الان تجرد من مركزها الجامعى حرام علىك يا همة اتركنا بسلام نرىد المزىد من المراكز التربوية حتى يكف الشبابالسرغيني عن الهجرة السرية التي اخدت ارواح الكثير من ابناء المدينة لقدولى زمان الحريك الى غير رجعة

يبدو ان هذ١ المسخ السياسي المدعو الهمة قد نسي ان العلم للجميع و ان المغرب كتلة واحدة للاسف لا زالت النعرات الجا هلية تسيطرعلى العقلية المغربية وربما يحلم الهمة بان يحكم الرحامنة المغرب كما يحكمه الفاسيون الان لكن لا يجب ان ينسى الهمة انه خريج ثانوية مواي اسماعيل بقلعة السراغنة ياناكر الجميل

يأخي كاتب مقال.مادخل السيد فؤاد عالي الهمة في هذا.فالأمور ترجع إلى عميد كلية القاضي عياض أو بالأحرى إلى وزير تعليم.أترك الرحامنة و سيدك الهمة بسلام،يكفي منهبتموه لرحامنة تحتى غطاء عمالة.ديما الهمة.

عجيب أمرك أس ساورة ما هكذا يكون الصحفي المتزن تريد أن تعون بنا إلى أيام السيبة والمجتمع الرعوي العيب إن أتى من صغير فهو حقير و إن أتى من يظن أنه كبير فهو شنيع من حقك أن تدافع و تنافح عن حق اكتسبته و لكن ليس من حقك أن تنكر حق الأخرين في أن بكتسبوا حقوقا فلا تربط ضياع حفك بالأخرين فهذا منك لعمري منك ضعف والسلام على من عرف الحق فانساق إليه ورجع عن خطإه وغيه.

if you know kelaa , you absolutely know kelaa built by it son in europe specially in espagna & italy
if u care to moroccan citezen creat 1 in benguerire not remove from one to give to an other that’s (injustice) for all moroccan

تخالفو عليا لعرارم معا هاد الهمة. واه حاشي قنوفتو ف كولشي كما تايكولو الرحامنة حتى ميع كلشي .
بعدا دار واحد خالوطة جالوطة وخرج منها حزب، وكايهدر باسم ملك المغاربة كلهوم باش الناس اخافو و ردخوليه و هاد الشي ما هواش المعاصرة الي كيهدر عليها و كيتبناها ف الحزب نتاعو.
ف الخطابات الرسمية كنسمعو الانصاف والمصالحة والحداثة والمواطنة و زيد… واش الناس للي كايكولو هاد المصطلحات واعيين بيها ولا لا اوا جابوني ولا الضحكوشي على لمغاربة .
باراك اوباما كيما كيكول ولدي الصغير.

يكفي السي ساورة والاخوان كاملين من هاذ الافكار المسمومة احنا كلنا مغاربة وكلنا متضررين .الى كان الهمة على حساب مايشاع هو لي حول النواة الجامعية من القلعة لبنكرير هذا يعني أن الخطأ ماشي فيه ولكن في الجامعة لي استاجبت لطلبو ..لي مازال معرفينوش الاخوان هو بنكرير والرحامنة موضوع ليها مخطط بورجوازي وخاصو يتطبق والبركة في روسكم الرحامنة راهم بداو كيبيعو بلاداتهم بأثمان خيالية وهذا دليل على ان شي حاجة مخطط لها في هاد المنطقة كي دايرة الله أعلم غير لي يمكن نقول ماشي في صالح الطبقات الفقيرة.والهمة ماشي حب الرحامنة ومنطقتو هو لي دافعو لهاد الشي إنها المصالح الاقتصادية.وباركة من الصراعات الخاوية والتنابز بالالقاب والسبان بين المواطنين البسطاء السراغنة والرحامنة راه احنا كاملين خوت .الفتنة نائمة لعن الله من أيقضها

يبدو ان هذ١ المسخ السياسي المدعو الهمة قد نسي ان العلم للجميع و ان المغرب كتلة واحدة للاسف لا زالت النعرات الجا هلية تسيطرعلى العقلية المغربية وربما يحلم الهمة بان يحكم الرحامنة المغرب كما يحكمه الفاسيون الان لكن لا يجب ان ينسى الهمة انه خريج ثانوية مواي اسماعيل بقلعة السراغنة ياناكر الجميل

من منا لا يعرف أن غار الدبابير لا يجرأ احد على الاقتراب منه ما بالك النبش فيه!
اتقاء سلوكه العدواني خصوصا وقت الحر. إلا أن الرجل عالي الهمة تحمل صعوبة النتائج و عرض نفسه للتهلكة. حيث نبش في كل مغارة على حدة. مما أثار غضب كل الدبابير. فانهالت على جسده تتفنن في لسعه. لكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن، حيث أن جسد الرجل بدل أن يصيبه الوهن و الضعف حدث ما لم يكن في الحسبان، اكتسب مناعة قوية مما زاد من عزيمته فآثر تحمل المسؤولية رغم تقلها و جسامتها. ليس تطبيقا لمقولة “خالف تعرف” إنما وفاءا منه بالوعد الذي قطعه على نفسه مع ناخبيه و مسانديه و مناضلي حزبه.
وما إيقاظ الدبابير إلا جزء بسيط من مخططها الرامي إلى فضح كل السلكات و فتح كل الطابوهات المسكوت عنها.
أما الدبابير التي أيقظها من سباتها العميق وهي منزعجة بعدما استسلمت للراحة الأبدية مطمئنة على حالها و حال دويها لن تكون بطبيعة الحال في أحسن حال نظرا لسلوكات هذا الطائر البدوي الدخيل الذي غرد خارج السرب فعكر صفوة القيلولة على الأسياد.
لقد نزل الرجل كالصاعقة إلى ساحة المعركة بدون نظارات شمسية حتى يتمكن من تفحص و تشخيص الحالات التي استعصى على من سبقوه منذ زمن سحيق شأنه في ذلك ليس الوصول إلى هدف أو حاجة في نفس يعقوب أو منزلة من المنازل أو منصب من المناصب. فله من ذلك ما عز عن غيره و تخلى عنها بمحض إرادته إيمانا منه بقدسية الرسالة التي يؤمن بها ألا وهي حب الوطن، لان حب الأوطان من الإيمان مستلهما أفكاره و مبادئه من شعاره الخالد الله، الوطن، الملك.
فرغم الأودية التي سالت مدادا من أقلام رديئة وصفته بكل أنواع الوصف الدنيء فشهامة الرجل أبت إلا أن تدفع به إلى أن يكون اكبر من ذلك وفوق كل الشبهات. فيقبل على نفسه أن يسمى مناضلا و ليس وزيرا. فالفرق عظيم في مجتمعنا بين وزير و مناضل، خصوصا و نحن نعلم علم اليقين أن الكل يتهافت من اجل الوصول إلى كرسي جماعة قروية أو حضرية فما بالك بكرسي وزارة.
عالي الهمة اسم على مسمى الرحامنة أبت دائما أن تخلق الحدث في زمن الحدث.
.