الاستاد بن عيسى يستحق رئاسة مجلس اصيلا ، وساكنة اصيلا من حقهم ان يفتخروا بالرجل الدي اعطى لمدينتهم اشعاعا ثقافيا عالميا، واليه يرجع الفضل في انشاء الجامعة الصيفية بمدينتي الحسيمة، لما كان وزيرا للثقافة ، وتم الاستغناء عنها بخروجه من الوزارة ، نحن ساكنة الحسيمة نتمنى ان يكون لنا مثل بنعيسى

مدينتي المفضلة للاصطياف والاستجمام تجددالثقة في محمد بنعيسى وبالإجماع. تستحق هذه المدينة شخصا وازنا من طينة بنعيسى اتمنى صادقا أن يجعل من أولوياته خلال المدة الانتدابية المقبلة إعداد مفرغ للنفايات ، لاني بقدر ما أحب هذه المدينة وبعمق منذ { ضربة الصاعقة coup de foudre } والتي أقضي بها عطلتي الصيفية بقدر ما أشمئز وبمرارة ذاك الذي يحس بأن شيئا ما ينقص اللوحة {un goùt d’inachevé } عند رؤيتي مفرغ النفايات العشوائي عند مدخل المدينة. أرجو صادقا أن يتم إيجاد حل لهذا الأمر. وتهانئي الصادقة.

اتمنى ان يتم افراج على مدينة اصيل من طرف بنعيسى . فالمدينة تعاني التنمية فالسكان يضلون في المدينة وجالسن بالمقاهي ينتظرون الدي ياتي و لا ياتي و الدولة لا تربح اي شيء لا شركة و لا معمل ولا مؤسسة تجارية فالاستاد بنعيسى احتكرة كل شيء رغبة ان حزب العدالة والتنمية اراد ان يخلق من المدنة الثقافة و التنمية من خلال تحيقات وربرطاجات . بنعيسى يمتلك باصيلة 158 هكتار. و سكان لا سلطة لهم الدولة المغربية عليها ان تتدخل لحماية السكان من الفقر . فاغلب السكان يدهبون صباحا او فجرا الى مدينة طنجة و تطوان لجمع قوة اليومي والعودة ليلا ادن مادا يعني هدا اليس مدينة متخلفة وغير منتجة … بنعيسى لابد ان يعيد اراقه او مدينة ستنتفض في حق الابراطورية السلطة . في اصيلة الجميع يعيش على اقاع الماء والكهرباء والتنمية و الازدهار اتمنى من الجهة المختصة ان تلتفت الى هده المدينة المهمشة و المحاصرة من طرف الموسم الثقافي والفني لبنعيسى الدي اكل الف من هكتارات من الاراضي الزيلاشيين .

الحمد لله رب العالمين.. تحية جميلة إلى الأستاذ محمد بن عيسى وإلى أصيلة الهادئة.. باركَ اللهُ لكَ وباركَ عليكَ رئيساً للمجلس البلدي بأصيلة الجميلة. سيدي, أوصيك ونفسي بتقوى الله, إبتغ فيما ءاتاك اللهُ الدارَ الآخرةَ. ولاتنسَ ننصيبكَ منَ الدّنيا. وأحسنْ كماَ أحسنَ اللهُ إليك.
قال عليه الصّلاةُ والسّلام: خيّاركمْ منْ طالَ عُمرهُ وحَسُنَ عَملُهُ. تحية جميلة إليكم وإلى المدينة الهادئة أصيلة… إدريس منصور. الله الوطن الملك.
.

كان منتظرا أن يتم إعادة انتخاب محمد بنعيسى رئيسا للمجلس البلدي لأصيلة.فهو يمارس تأثيرا كبيرا على ساكنة المدينة،التي ترى فيه رجلهاالقوي الوحيد الذي يملك مفاتيح اللعب مع الكبار. وإذا أخذنا بعين الاعتبار المستوى الاجتماعي المتدني لساكنة المدينة فهمنا سر هذاالانجداب نحو بنعيسى..
صحيح أن بنعيسى أعطى اشعاعا كبيرا لأصيلة.لكن أستطيع أن أجزم أنه لم يقدم شيئاعلى المستوى البنية الاقتصادية للمدينة.حيث ترك ساكنتهافريسة لكل أسباب الفقر والحاجة..و صار أقصى مايفعله السكان أن يكرين بيوتاتهم في الصيف للمصطافين ويبيتون في السطوح..
بنعيسى ظل يرفض طيلة تربعه على كرسي رئاسة المدينة لأكثر من ثلاثين سنة أن تحط بأرضه منشآت اقتصادية،تحت ذريعة واهية،كما كان يسر بذلك لأقربائه الزيلاشيين،أن وجود منطقة صناعية سيساهم في ثلويت المدينة، ويجعلها محطة للهجرة الداخلية.وهو كلام يجد صداه لدى بعض المغفلين!!لكن الحقيقة الواقعة أن بنعيسى يخشى أن يحط بأصيلة أصحاب رؤوس أموال قد ينازعونه رئاسة المدينة..
أما إعادة انتخابه اليوم رئيسا للمجلس البلدي لأصيلة فلن تفيد الزيلاشيين في شيء.وذلك لسبب بسيط، وهو أن بنعيسى داخل الحكومة ليس هو بنعيسى خارجها؛فعندما كان النظام محتاجا إليه أعطاه كل الوسائل والإمكانيات لإظهراه بمثابة الرجل المرغوب فيه،وذلك على حساب مناطق أخرى.تماما كما فعلوا من قبله مع البصري في سطات ومع الديوري في مراكش.ويفعلون اليوم مع الهمة في الرحامنة..
والدائرة تدور..