التسعة المكردعون من حكومة الفاسي

أضيف لكم بعض الوزراء المقترحين هم كذلك أن يكونوا من المكردعين : الوزير المكلف بالجالية الذي يغدق على إخواننا المهاجرين بالوعودالفارغة و المعسولة و لم يخقق أي شيء للجالية رغم الأزمة الخانقة الني لحقتهم ،مما يولد احتجاجات متصاعدة+ ل\يفة أخرباش التي أيانت فقط عن علو كعبها و قصر تنورتها و صفرة ابتسامتها؟؟+الوزير أغماني الذي فشل في الانتخابات الجماعية فشلا مدويا ، فكيف له أن يمثل حزبا وهو غير قادر على أن يمثل بضع عشرات من السكان ؟؟

Il faut changer tout le gouvernement et non pas le remanier :(:(

حبدا لو شمل التعديل الحكومي عباس الفاسي نفسه

مادامت هده الحكومة لا تمتل سوى 20بالمئة من المغاربةفي احسن الاحوال.وحتى دستوريا فهي حكومة صاحب الجلالة وليست حكومة الشعب.فلا جدوى من الحديت عن اي تعديلات مادامت مصالح الشعب هي اخر ما يشغل بال عباس الفاسي وعائلته من باقي الوزراء.فلا حل ادن الا بتدخل الملك ليوقف هده المهزلة السخيفة والدستور الممنوح يعطيه هدا الحق.او يتدخل الشعب ويعلن صراحة ان السيل قد بلغ الزبى وينتزع حقوقه بيده.وهدا خيار غير مامون العواقب لانه قد ياتي على الاخضر واليابس في هدا البلد.لكن يبدوان البعض عندنا نسي المعدن الحقيقي للمغاربة على مر التاريخ والدي يظهر ساعة الشدة.فقليلا من العدل واحترام كرامة الانسان وادراك ان المغرب ليس فقط فاس.بل هو لكل ابنائه من حفدة الخطابي شمالا الى حفدة يوسف بن تاشفين جنوبا.

نتمنى تعيين وزراء اكفاء وذوي مستويات تعليمية عالية ولديهم تاريخ نضالي والتزام سياسي ذكورا ام اناثا. لان الوزارة مسؤولية جسيمة ، ومن العبث اقتراح اسماء نسوية لاتتوفرن على اي مؤهل علمي اوثقافي ياهلهن لتولي تسيير الوزارة بذريعة استوزار نسوة فهذا ينتقص من هبة الحكومة.

ارى ان حكومتنا الفاضلة القيمة لها سواءا بالتغيير او بلا تغيير لاعلاقة تربط حكومة عباس والشعب الدي لازال ينتظر حكومة تمتله قد تاتي في القرون المقبلة وقد لاتاتي حتى يرت الله الارض ومن عليها

ابدأوا بعباس من فضلكم وثنوا بباقي أعضاء الحكومة المحكومة المغلوبة على أمرها والحريصة كل الحرص على استغلال أكبر قدر ممكن من خيرات البلاد لكل وزير على حدة فربما لن يعاود الكرة…أوقفوا المهزلة يافضلاء وقاطعوا الحكومة المحكومة…وحلوا الغرفتين اللتين تنسف ميزانية الدولة دون أي إنجازات تذكر عدا المباهاة بكثرة الأسئلة الشفهية المطروحة من قبل هذا الفريق أو ذاك!!!ومتى كان التميز بقياس عدد الأسئلة المطروحة؟!!!اقفلوا الغرفتين ووفروا على الصندوق الملايير التي يحتاجها الشعب للتشغيل والإيواء…

les marionnettes crioent qu elles sont en vie.mais les spectateurs savent bien que c est faux.

في الواقع نريد تغيير الحكومة بكاملها لا بعض أفرادها, نظرا لعدة عوامل أولها الحالة الصحية لعباس وسياسته الفاسدة التى ألحق بالشعب المغربي كل المشاكل التي يتخبط فيها من بطالة وتدهور في الإقتصاد وغلاء في المعيشة وتعاطي الخمور والمخدرات وكثرة الفسوق والفجور ومحاربة كل من يتمسك بالدين الإسلامي والسنة النبوية، مع العلم بأن جل الوزراء الحاليين لا صلة لهم بالإقتصاد ولا إلمام لهم بالتسيير الإداري ولا احترام منصب الوزير الخ,,, وإنما هي اللعبة السياسية التي ساقتهم لكسب منصب وزير، والشعب يتفرج على هذه المهازل وهذه الجرائم التي ترتكب ضده، لهذا من الأفضل والأجدر بهذه الحكومة أن تترك السبيل والمسئولية لخيرة الشباب المثقفين الذين يمكن الإعتماد عليهم في تسيير شؤون الدولة بجانب ملكها الشاب المجاهد الغيور على شعبه، والكل شاهد على تحركات جلالته والنتائج التي حققها في ظرف وجيز من توليه أمور الشعب المغربي، وهو الوحيد الذي يجول هبر التراب المغربي ليضع لبنة الإنعاش والإنتعاش والعمل وإنشاء الطرق والمرافق الصحية والإجتماعية والتعليمية وغيرها مما يتلج له الفؤاد وترتاح إليه نفوس المواطنين، أما الوزراء فهم في سبات ونوم عميق لا هم لهم إلا الطعن في المعارضة وغيجاد السبل للإطاحة بها وتشويه سمعتها، تاركين المهام المسندة إليهم ، والدليل واضح أمامنا، وزير الجالية المغربية عامر المهرج الذي واعد وواعد وواعد ولكنه لم يف بأي وعد من الوعود وإنما يقوم بجولات عبر أوروبا والتمتع بالعلاوات والتعويضات على حسلب الشعب المسكين، وزيرة الثقافة وأي ثقافة ووزيرة الشبيبة والرياضة ووزير البرلمان وغيرهم ممن لا هم لهم إلا الكرسي والوزارة والله تعالى يست ر من الكوارث والمشاكل، لهذا أرى من الصواب أن تذهب هذه الحكومة برمتها ويختار سيدنا المنصور بالله شبابا مثقفا واعيا يتحمل مسؤولية الإدارة المغربية وأمانة المغاربة لأنهم يؤدون الضرائب والرسوم والعلاوات من أجل مغرب جديد نافع وناهض وخال من كل المحرمات والمناكر والرشاوي والمحسوبيات, ونسأل الله تعالى أن يقيل عثرتنا من عباس وحكومته عاجلا إن شاء الله,

افتراضيا حتى لو تم سحب الثقة من هؤلاء التسعة وتعويضهم بآخرين من هذه الحكومة الفاشلة سياسيا في تدبير شؤون البلاد فإن الأمر لن يغير شيئا سواء من الجانب الديموقراطي أو حتى الجمالي لأن هذه الوجوه المقرفة أصبحت بمثابة نذير شؤم بالنسبة لمتتبعي الشأن العام داخليا وخارجيا، فما الفرق بين أخشيشن وبين العنصر أو بين اليازغي أو حليمة عسالي؟ الكل متشابه في النصب والاحتيال السياسي على هذا الوطن البريء، هذه الحكومة أصبحت مثل شرذمة من أطفال الشوارع يتخبطون في سيل من الانشقاقات لكن القاسم المشترك بينهما هو الحنين، نعم يجمع بينهم الحنين النوسطالجي رغم كل الخلافات التي بينهم، هذا هو حال حكومتنا في الليل النشاط والقصاير الفارهة وفي الصباح إصدار مراسم قوانين وإعفاء آخرين لأن كلام الليل يمحوه الصباح، المغرب أصبح يضيق بهذا الجنس البشري الذي أبى أن ينقرض، ويهنينا من هاذ القرود، في هذه الوضعية التي نعيشها نحن لسنا بحاجة لتغيير وجوه ومعالم هذه حكومة بل نحن بحاجة ماسة لإعفاء شامل وجدري لهذه السلالة الخبيثة وتطبيق الفصل 35 من القانون الدستوري. فأمثال عباس لايصلحون إلا لتكوين فرقة دقايقية لتنشيط العراسات والحفلات الماجنة. أما بناء دولة ديموقراطية مؤسساتية تستوجب اشخاص تمت تربيتهم منذ نعومة أضافرهم على الاخلاق والوعي الفكري الذي يسمو بالفرد نحو نكران الذات وليس نكران الجميل وثقة المواطنين. اشخاص ليسو من سلالة عباس وثورية و لكليك ديالهم.
هؤلاء قال فيهم الشاعر:
لا تشتري العبد إلا والعصا معه فإن العبيد لا أنجاس مناكث
وهذا الكلام تم تأكيده بلسان هتلر عندما سئل عن عدم إبادته لجميع اليهود فقال إذا تمت أبادتهم جميعا فلن تعرفوا ماهو السبب، في حين ترك عدد محدود منهم سيطلعكم لا محالة عن سبب الإبادة

الوزير المكلف بالعلاقات مع البرلمان، كذلك، يجب أن يكون من المعفين. لقد لم يختر من طرف سكان مدينة شفشاون في الانتخابات الأخيرة ليمثلهافي المجلس المحلي ، فكيف يعقل أن يمثل الشعب بأكمله