ناشطون مغاربة يتظاهرون لإلغاء عقوبة الإعدام

ناشطون مغاربة يتظاهرون لإلغاء عقوبة الإعدام
الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 19:51

نظم الائتلاف المغربي من أجل إلغاء عقوبة الإعدام، مساء أمس الثلاثاء بالرباط، وقفة للمطالبة بإلغاء هذه العقوبة.

وتأتي هذه الوقفة، التي تنظم تحت شعار “إلغاء عقوبة الإعدام حماية للحق في الحياة”، في إطار الاحتفال باليوم العالمي ضد عقوبة الإعدام (10 أكتوبر من كل سنة).

وكان الائتلاف العالمي ضد عقوبة الإعدام قد قرر سنة 2003 جعل اليوم العالمي ضد عقوبة الإعدام مناسبة لتعزيز البعد الدولي لمطلب إلغاء هذه العقوبة وسط الرأي العام وأصحاب القرار السياسي، وحث الدول التي تبقي على العقوبة على إلغائها، فضلا عن المطالبة بالوقف النهائي للنطق بأحكام الإدانة بها ولتنفيذها.

ودعا عبد الإله بن عبد السلام منسق الائتلاف، في كلمة خلال هذه الوقفة التي عرفت مشاركة الهيآت الحقوقية المنضوية في الائتلاف، إلى إلغاء تنفيذ عقوبة الإعدام في حق المحكوم عليهم بها.

وأبرز أن من شأن ذلك تعزيز انخراط المغرب في صيرورة احترام حقوق الإنسان، مشددا على ضرورة الإلغاء الواضح والصريح لهذه العقوبة وإقرار بدائل لها.

ويدعو الائتلاف المغربي السلطة التنفيذية إلى الإعلان الرسمي عن إلغاء عقوبة الإعدام، والانخراط في جهود الأمم المتحدة، التي تسير نحو الإلغاء، خصوصا بعد التوصية المتعلقة بوقف تنفيذ العقوبة بالنسبة للدول التي تطبقها، أو تبقي عليها في قوانينها الجنائية المحلية.

ويتشكل الائتلاف المغربي من أجل إلغاء عقوبة الإعدام، من جمعية هيئات المحامين بالمغرب، والجمعية المغربية لحقوق الإنسان، والمنظمة المغربية لحقوق الإنسان، والمنتدى المغربي من أجل الحقيقة والإنصاف، ومنظمة العفو الدولية فرع المغرب، والمرصد المغربي للسجون، ومركز حقوق الناس.

وبمناسبة اليوم العالمي لمناهضة عقوبة الإعدام، كشفت منظمة العفو الدولية، أن ما لا يقل عن ألفين و390 شخصا أعدموا في 25 دولة بالعالم، وحكم بالإعدام على ما لا يقل عن 8 آلاف و864 شخصا في 52 دولة بمختلف أنحاء العالم، خلال سنة 2008.

ويصل عدد المحكومين بالإعدام في المغرب إلى 105 سجين، من بينهم نساء، أغلبهم يقبعون في سجن القنيطرة، حيث يعيشون تحت تأثير أوضاع نفسية صعبة.

يشار إلى أن المغرب امتنع، إلى جانب 28 دولة، عن التصويت، أخيرا، لصالح إلغاء عقوبة الإعدام أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، فيما اعترضت 54 دولة على التصويت ووافقت 104.

‫تعليقات الزوار

53
  • verdure
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 21:33

    بسم الله الرحمان الرحيم
    حقيقة لا افهم كيف يفكر هؤلاء المتبججون على قواعد الحياة كلها.ثم نحن من الدين يقولون سمعنا واطعنا.وقد قال الله عزوجل”ولكم فى القصاص خياة يا اولى الالباب”.ادن لا افهم كيف لاناس ان يقفوا ضدما انزل من السماء.ثم ان الحكم بالاعدام لا يكون فى اشياء بسيطة.مثلا سفاح تارودانت الدى قتل واغتصب اكثر من عشرة اطفال.واقول اطفال قصر.الا يستحق الاعدام.كفانا تطاولا على الاحكام الشرعية حتى اصبحنا نسمع عن اباء يغتصبون بناتهم.والحكم لا ينجاوز 8 سنوات.وكدلك يغتصبون اطفالهم ولا ينالون الا احكام مخففة لا تتجاوز 10 سنوات.ثم ما هو الحكم الدى تريدونه فى الفقيه الدى يرتل القران نهارا على الاموات ولبلا يعاقر الخمرة مع ابن عمته الدى اغتصب الابنة وحمات سفاحا واغتصب الاطفال واغتال طفولتهم.هدا مجرد سؤال ادن فاى حكم ترونه صائبا
    ?????????????????,
    اللهم لا تؤاخدنا بما فعل السفهاء منا.ثم صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال ” سياتى عليكم زمن تسمى الاشياء بغير اسمائها “
    اللهم جنبنا الفتن.اللهم ارنا الحق حقا واهدنا الى اتباعه وارنا الباطل باطلا وجنبنا اتباعه..وفى الاخير اقول ما جاء فى الدكر الحكيم “والعصر ان الانسان لفى خسر.الا الدين امنوا وعملوا الصالحات .وتواصوا بالخير وتواصوا بالصبر.صدق الله العظيم
    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

  • mohamed
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 21:27

    انا معا إلغاء عقوبة الإعدام لكن في فرانسا مشي في المغرب ……
    واش هاد الحقوقين مفخبارهمش انا الإعدام راه امر سماوي من عند الله او ان كل شخس في الحبس كتخسر عليه الدولة 20 درهم في اليوم كتخرج من اموال الشعب ….او هاد خياتنا الي محيحين الله يلاقيهو معا شي وجه الإعدام .

  • لراصد
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 21:29

    في البداية لابد من توضيح للخلفية التي تتنطلق منها كل هذه التنظيمات التي لا تمثل الا نفسها ولو جمعناها جميعها بكل المنتسبين لها عن وعي او عن غير وعي لوجدنا ان اعضاها يعدون على رؤوس الاصابيع. فكلها جميعا تنطلق من مرجعية يسارية راديكالية بمعنى انها تدين بالمرجعية الشيوعية او اللينية او غيرها من المرجعيات التي لا علاقة لها بمرجعية المغاربة.
    وبالمناسببة نريد ان نسائل سي عبداللاله بن عبدالسلام زعيم الائتلاف الذي ينادي بالغاء عقوبة الاعدام “حماية للحق في الحياة” فما ذنب ضحايا المجرمين الذين قتلوا بغير ذنب او جرم؟ ماذنب اولئك الاطفال الذين اغتصبهم سفاك تارودانت وقام بوادهم في نفس مكان جريمته النكراء دون ان يرف له جفن؟ من يقتص لهم من هذا المجرم الذي اكاد اقول انه لا تكفي فيه عقوبة الاعدام؟ ومن يقتص لذلك الطفل الصغير ذي الاربع سنوات الذي اغتصبه ذلك المجرم ثم عمد الى قتله بواسطة حجر واني كلما تذكرت هذه الحادثة شعرت بقشعريرة تدب في جسمي من هذه الفعلة الشنيعة؟ او هل تكفي عقوبة الاعدام في اولئك المجرمين الذين قتلوا محامي فاس وزوجته وطحنوا لحمهم ورموا عظمهم ببرودة وهدوء وكان الامر لا يتعدى بالنسبة لهم ذبح ثور او كبش او غير ذلك؟
    ان من يريد ان يلغي عقوبة الاعدام عن القتلة المجرمين فعليه بعد ان يطلب ذلك بعد ان يتعرض احد ابنائه او اخوانه للقتل اما ان ينجر وراء مقولات غربية جاءت في ظروف معينة جاءت فياطار المزايدات بين المعسكر الشرقي والغربي وفي اطار تبعية عمياء غير مبصرة ويريد ان يفرضها على شعب له مرجعيته التي يعتز بها فهذا غير مقبول البتة.

  • YHBF
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 20:29

    قال تعالى :” ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون”

  • MOSTAFA
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 21:07

    عقوبة الإعدام هو حكم إلاهي أنزله الله في القرآن و طبقه رسول الله في عهده و الصحابة من بعده ،قال تعالى <<و لكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تعقلون>> .تظنون أنكم أفقه و أعلم من الله وسوله و صحابته.كفى من تتبع الغرب بهذا العمى أفيقوا يا مسلمين .ما أنزل الله من شيء إلا و فيه خير للناس.

  • كريم محمد علي
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 21:09

    قبل أن يطالب هؤلاء الحقوقيون المغاربة بإلغاء عقوبة الإعدام عليهم أولا أن يعرفوا بأنفسهم هل هم مسلمون أم لا.
    إن لم يكونوا مسلمين فالموضوع منتهٍ لأن أمرنا لا يهمهم و بالتلي لن نلقي لهم بالا.
    إن كانوا مسلمين فعليهم العودة إلى كتاب الله و سنة رسوله قبل رفع شعار (عقوبة لإعدام لا عدل فيها و لاإنصاف).
    إن أغلب الناشطين في حقل حقوق الإنسان في المغرب هم مجرد أدات لخدمة بعض “الأجندات” المعادية إما للدين أو للوطن.
    و أتحدى كل فرد من هؤلاء المتمظهرين أن يستمر على موقفه إذا ما – لا قدر الله – أغتصبت طفلته ثم ذبحت بقطعت زجاج ثم رميت في واد.
    و على كل فأنا شخصيا أرى أن مثل هذا الموضوع – إن غضضنا الطرف عن الجانب الشرعي – يجب أن يخضع لا ستفتاء شعبي و ليس لمطالب شرذمة تنصب نفسها متى و كيفما تشاء.
    بالمناسبة فأنا أقترح على هذا المنبر الإعلامي الفذ أن يطرح موضوع عقوبة الإعدام للتصويت.

  • 37
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 21:21

    يجب المطالبة بالقضاء النزيه و العدل و ليس إلغاء عقوبة الإعدام ، لأن الجرائم التي يعاقب عليها القانون بالإعدام هي جرائم ضد الإنسان و ضد استمرار الحياة في كوكب الأرض ، و إعدام الأشخاص الذين يملكون نية القتل العمد و الإصرار على ذلك يعد مجرما لا يجب تركه على الحياة لأن تركه تعرض الناس للخطر ، و جميع الشعوب على مر التاريخ مهما تعاطفت على القائمين بجرائم الكبيرة لم تستطع إلغاء عقوبة الإعدام بما في ذلك الديانات السماوية ، و الإسلام و هو تحيين للديانات السماوية يقر بالإعدام و قتل المجرمين ، مثل النفس بالنفس ، و كتب عليكم القتال ، و غيرها من الإشارات التي تحارب الفساد في البر و البحر و القصد في ذلك هو استمرار الحياة في ود و وسلام .
    أنا شخصيا أطالب بالحكم بالعدل و لا أرغب في إلغاء عقوبة الإعدام . الدول المتقدمة جدا وحدها تستطيع إلغاء عقوبة الإعدام لما لها من وسائل و إمكانيات لوضع المجرمين في قفص المشابه للقبر للمجرم و هو حي ، يضعون كل واحد من المجرمين على حدى في خلية خاصة و ينفقون عليه مصاريف كثيرة من مستخدمين و كهرباء و معاش و غيرها من المصاريف ، أما الدول النامية و الضعيفة لا يمكنه البتة إلغاء عقوبة الإعدام ، لأن الإعدام وحده هو الحل و لا شيء غير ذلك .
    أعرف أن المتعاطفين الذين يريدون إلغاء عقوبة الإعدام هم أناس طيبون ، و أنا إنسان كذلك لدي قلب و رحمة و شفقة في قلبي ، لكن بالقياس عندما أنظر بتمعن و أحكم مثل القاضي على ما يقوم به هؤلاء المجرمون أستنتج من خلال إسقاط كل أفكاري على الواقع المعاش أن الإعدام هي عقوبة لا يجب إلغاؤها لأن هناك من يستحقها ، و من جهة أخرى و بما أن السجون هي بمثابة جحيم على وجه الأرض فالمحكوم عليه هم أنفسهم يطالبون بتنفيذ الإعدام في حقهم بأسرع وقت ممكن لإراحة أنفسهم و العيس في ما وراء الموت و ذلك أهون عليهم من البقاء في الجحيم الدنيوي
    تحية من أكادير لكل الحقوقيين و ذوي النيات الحسنة في هذه البسيطة

  • العصامي الجبلي
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 21:05

    من بين العقوبات التي جاءت في القرأن هي الإعدام,ادن فاللناشطون الحقوقيون يريدون شئ غير دلك,فا عندما يقوم أحد بتصفية 5 أشخاص بالسلام ألأبيض ثم يقوم بتصفية أخر داخل المحكمة في نظركم مادا يستحق ؟؟
    وهنا أتحدث عن الواقعة المشهورة التي وقعت في اقليم شفشاون في صيف 2004 عندما أقدم رجل على تصفية عائلة بكاملها(جذة وأم وثلاث أطفال)دفعة واحدة.
    ثم أثناء المحاكمة استل سكين وقام بصفية شرطي كان يحرسه داخل قاعة المحكمة.
    كل هده ألأحداث ألآ تستحق اعداما.
    لكن في المقابل هناك ناس يكنون ضحية لهده العقوبة دون أن يكونوا مرتكبين لجرم معين.
    وهنا تكمن مشكلة القضاء غير النازيه والدي ليس له الإمكانيات المستقلة من أجل الحقيقة

  • افلاطون مراكش
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 21:31

    بسم الله لا يمكن في الحقيقة السكوت عن هده التفاهات التي يقولون ها الاء المجرمون حيت تجد لا فتات تشير الى ان الله استغفر الله ليس بعادل و عند ربكم تختصمون . اين حقوق الضحية اليس له حق في العيش الم يغتصب في حياته مادا يقول سوى مايمليهم اسيادهم اليهود واتباعهم من المسلمين .من اُهتدى فإنَّما يهتدي لنفسهِ و من ضلَّ يِظِلُّ عليهاَ ولا تزِر واَزرةٌ وِزرَ أُخرى و ما كناَّ معذِّبين حتَّى نبْعثَ رسولاَـ صدق الله العظيم

  • mustapha
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 21:23

    vu le taux eleve de criminalite au maroc de gressage avec armes blanche , de viol d’enfants … je vois que le temps est venu pour que les peines de prison soient accompagnees par les travaux forces et la peine capitale sois execute

  • chuknoris
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 20:45

    ان إبادة الجنس البشري جريمة معاقب عليها وقد أوجبت الشريعة الإسلامية في القتل العمد، القصاص من القاتل وجعلت لولي المقتول بعد صدور حكم القاضي بالقتل لتنفيذه على القاتل، ولكن ليس لهم أن يقتلوا سوى القاتل بخلاف ما كان يجري قبل الإسلام على أساس مبدأ الثأر وفي تأكيد ذلك قوله تعالى: (ولا تقتلوا النفس التي حرّم الله إلا بالحق) الأنعام/ 151.
    ومعنى ذلك أنه لا ينبغي قتل سوى القاتل ثم قال تعالى: (يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى) البقرة/ 178، ورسم القرآن الكريم صورة واضحة لأعمال الإنسان الذي يعتدي على أخيه الإنسان بالقتل وأن ينال من أحد أعضائه قال تعالى: (وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس والعين بالعين والأنف بالأنف والأذن بالأذن والسن بالسن والجروح قصاص) المائدة/ 45، فمن قتل إنساناً يقتل ومَن فقأ عيناً فقئت عينه ومَن جدع أنفاً جدع أنفه ومَن كسر سناً لآخر كسر سنه. وهناك تطبيقات كثيرة حصلت في عهد الرسول والخلفاء الراشدين.

  • جميلة
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 20:43

    لا يجب ان تلغى عقوبة الاعدام لان بدلك نكون قد خالفنا الاحكام الواردة في القران الكريم و زدنا من تفشي جرائم القتلة و الاغتصاب و ما الى دلك.فالسجون المغربية تحولت الى فنادق خمس نجوم لدلك تفشت الجرائم و كثرث

  • عبدالرحيم المهاجر
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 21:17

    أتساءل هل هولاء المتضاهرون عرب ومسلمون ؟؟؟ وإن كان الجواب نعم… هل يؤمنون بالله ….. وان كان الجواب بنعم….. هل يؤمنون بكلام الله وقرآنه؟….. فإذا كان الجواب بنعم…. فلماذا يتطاولون على ما جاء في قرآن الله بأن النفس بالنفس.
    فهل بعد كلام الله كلام؟؟؟!!!!!
    وأنا أسأل هؤلاء المتضاهرين هل إذا قام مجرم بقتل أب لكم أو أخ لكم أو أم لكم أو أو أو … الخ
    هل سترضون فقط بأن يتم سجنه، وأن تروا قاتل قريبكم يمشي على الآرض أمام أعينكم وأنتم مرتاحون لذلك؟
    غريب أمركم…
    إلى متى ستضلون تتبعون الغرب، وتنسون أن لكم هوية عربية مسلمة وثقافة خاصة بكم تميزكم عن غيركم من الشعوب.
    استغفروا الله لعله يغفر لكم خطأكم الذي تنادون به.
    وأتصور أن مثل هذه التظاهرات يجب أن تقمع ويتم اعتقال كل المتظاهرين بتهمة التطاول على تعاليم الدين الإسلامي الحنيف. كتلك الشرذمة التي تظاهرت دون حياء ولا خجل وطالبت بضرورة الإفطار في رمضان. هؤلاء يجب أن تطبق في حقهم أقصى العقوبات لتجرأهم على ديننا الإسلامي.
    وأقول لهم اذهبوا إلى الغرب وطالبوا بما تطالبون به، أما المغرب فهي دولة عربية ودينها اٌلإسلام. ولا مكان لكم بيننا.
    فأنتم حمقى بامتياز.

  • ضحية حاضي
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 20:31

    كفانا تشدقا بعبارات حقوق الانسان و حق الانسان في الحياة ووو…
    فامثال سيهم عبد الاله بن عبد السلام هم السبب في هذا الانفلات الامني الذي تعرفه مدن المملكة فحشا ان يكون اسمك يدل على يك فعباد الالله يخشن الله ولا يتفوهوا بما يخالف ماانزل الله.
    فعقوبة الاعدام لها دور ايجابي على المجتمع حيث يتم تخليصه من المجرمين امثال حاضي وثابت ووو… حتى لايعدوه.كما ان قطع يد السارق تجعله يكون عبرة لامثاله وعندها يبتعدوا عن ارتكاب جرائمهم.
    الجانب الاخر الذي ساهم في الانفلات الامني هو توظيف عفو الملك في المناسبات الدينية والوطنية في غير محله فعوض ان يستفيذ المسجونون ذوي الاخطاء التي لاتمس المجتمع مباشرة كالتجار اصحاب الشيكات والمسجونين بسبب نفقات الازاج يتم تسريح زمرة من المجرمين الخطيرين مما يدفعهم لاعادة ارتكاب جرائمهم وبابشع صورة من السابق.
    كما يجب على الدولة ان ترغم المسجونين على تادية نفقات اطعامهم وشرابهم و ذلك بالعمل في شق الطرق ونظافتها والاعتناء بالحدائق تحت مراقبة مشددة.

  • marocaine
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 20:47

    لو كانت هناك عقوبة اعدام مطبقة عندنا بالمغرب لكنا احسن حال مما نحن عليه الان، فيا عالم عندما يتابط احدهم بسكين ويسرق اناس لا حول لهم ولا قوة، وعندما تختطف فتيات ونساء ويغتصبن بدون ذنب وعندما يقتل احدهم اخاك او اباك او..او..الن تؤيد فكرة الاعدام؟ شخصيا مع ومع اعدام المجرمين واللذين يهددون امن البلاد وامننا نحن بصفة عامة سواء الارهابيون او غيرهم لانهم بذرة سيئة والسجن لن يصلح حالهم بل سيقويهم ويخرجون منه اكثر قسوة. فيا عالم طبقوا الاعدام في كل من يهدد امننا ويضرنا ويضر اهالينا ويا عالم حرام او ان نبكي على القاتل ولا نبكي على المقتول، نفكر في الجاني ولا نفكر في الضحية، تطالبون برفع عقوبة الاعدام على المجرم وبماذا تطالبون للضحية بالعذاب المؤبد ربما او بالموت البطيء خوفا من القاتل والماجور و…و…ثم اين هي اصلا عقوبة الاعدام؟ اظن انها كانت يوما فكرة ولم تكن ابدا مطبقة ، فالارهابيون السفاحون يقبعون في السجون معززين مكرمين ينتظرون العفو او التسريح والمجرمون الاخرون كذلك فلم لم يطبق في حقهم الاعدام طبعا هذا ان كانوا حقا مذنبون؟

  • guevara
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 21:13

    تطبيق عقوبة الاعدام في بعض الحالات ارحم للمجرم واهل الضحية.فهو يريح المجرم من عذابات الضمير جراء ما اقترفت يداه ويقي المجتمع من امكانية تكرارها من قبل المجرم ذاته،كما يريح ذوي الضحية بعد القصاص من المجرم فلا يعمدون الى الانتقام منه.
    وقبل هذا وذاك فالعقوبة منصوص عليها في كتاب الله فلا داعي للتفكير في الغائها.

  • عبد العزيز
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 21:15

    اذا كانت عقوبة الإعدام لا تنفد مباشرة بعد الحسم القضائي حتى يشعر أهل الضحية بشيء من الطمأنينة .فما فائدة ابقاء المحكوم عليه سنوات و سنوات ينتظر.فلا هو لقي ربه ليلقى مصيره ولا المجتمع ارتاح منه ومن مصاريفه.فأظن أن سائر المجتمع مع عقوبة الإعدام شرط أن تنفد في الحين ولا داعي للتأجيل و المماطلة.حتى بعض المحكوم عليهم يطالبون بتنفيد الحكم حتى” ترتاح أنفسهم” كمايقولون.

  • مواطن
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 20:01

    إتقو الله يا ايها المفسدون. فبعضكم ياكل رمضان و الاخر يشرع حسب هواه …
    فبعضكم ملحد والاخر يمقت دين الإسلام.
    سؤال:”نهار يغتصبوك يحيدوليك كل ما تملك ويقتلو عائلتك قدام عينك اش غدير اسي …؟”
    فكر جيدا في ما وقع في فلسطين “غزة” وغيرها،ونسب حكمك وغضبك و ألمك في معاقبة الجناة الاسرائلين على الفاسدين والقتلة في هذا البلد .
    كن عادلا في حكمك هذا وإلا انسبناك إلى إسرائيل .

  • ليلى
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 21:19

    عقوبة الاعدام هو حكم بشرع الله سبحانه وتعالى ونحن ياخصرتاه دولة مسلمة من اين لهم بهذه الترهات هؤلائي الحقوقيين اصبحوا يدافعون ويشجعون كل انواع الاجرام والانحرفات الاخلاقية والشاذة تحت غطاء حقوق الانسان في مغريبنا الحبيب اختلطت الامور وكل هذا سببه بالانفتاح الزائد وعدم تطبيق تعاليم ديننا الحنيف لان القران هو كتاب الله قد اعطى كل دي حق حقه بالعدل برايي فامثال هؤلائي الذين يتضاهرون من اجل الغاء عقوبة الاعدام هم من يجب ان يتابعوا بالاعتداء على المقدسات الانهم يعترضون على حكم انزل من رب العالمين لكن عندنا في المغرب المقدسات البشرية اكثر تقديسا من رب العالمين الله يلطف بنا وتحية لكل انسان يعرف معنى الانسانية.

  • Amghribi
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 19:59

    الاعدام ليس حلا لمعاقبة المجرمين وإنما هو سورة لبشاعة الانسان الذي يقر الاعدام.بلد وإنسان متحظر لاينقم بهذه البشاعة.غالبا ما تذهب عبر العالم أرواحال فقط لأفكارهم السياسية أو المطالبة بحقوقهم المدسوسة برجل ديكتاتور أو متطرفين عرقيون أوسياسيون .نعم لتطبيق العقوبت كاملة ولاتراجع فقط عند إثبات الاجرام.

  • عاصر
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 20:33

    هاذ الناس ديال حقوق الانسان لم يقولوا أي عيب بل أنتم من أسأتم فهمهم، هم لا يقصدون إلغاء عقوبة الإعدام الصادرة عن المحاكم، بل يطالبون بوقف الإعدام على أيدي اللصوص، فاللص الذي أعدم رجلا في فاس عندما كان يهم بمرافقة ابنته للمعمل على الساعة السادسة صباحا، وعندما فشل اللصوص في اختطاف ابنته، أعدموه في الشارع؛ لم يكن يتوفر الرجل على محام يؤازه ولا على نيابة عامة ولا استئناف و لا أي شي، أصدر اللص قراره بالإعدام الغير القابل للاستئناف، واللص الاخر في الدارالبيضاء الذي أعدم طبيبا في الشارع بدون سبب و لا تعليل ولا مسطرة قضائية، إذا كان نداء ذوي الأصول التجارية لحقوق الانسان موجه لحملة السيوف في الشوارع أن كفوا عن إعدام المواطنين من أجل هاتف نقال تافه نقول ونعم، أم إذا كان النداء من أجل تغيير القانون الجنائي أقول لكم إن المشكل هو في عدم تنفيذ عقوبة الاعدام وليس في النطق بها، لذا ألتمس من المحاكم الموقرة تنفيذ الأحكام الصادرة بالاعدام على المجرمين بعد التأكد مائة في المائة من جرمهم، وسترون كيف ستتقلص نسبة الجريمة؛ راه هاذ صحاب حقوق الانسان عندهوم الكبدة هشيشة وغادي يخرجوا علينا

  • Hayani
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 20:55

    ان من قتل نفسا بغير نفس او فساد في الارض فكانما قتل الناس جميعا ومن احياها فكانما احيى اللناس جميعا٠

  • ali
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 20:57

    الحمد لله وحده فاللدين يدافعون عن عدم النطق وتطبيق عقوبة الاعدام اما مدفعون من٠٠الهم نية مبيتة ٠٠في شيء ما ولدلك فانهم يدافعون لغرض ما ٠٠٠او لحاجة في نفس يعوب ٠٠٠اما جريمةالاعدام فانها لاتفي الغليل عندما السفاح يزهق روح الابرباء عمد كاللدي قتل اباه او امه او اطفال مع الاغتصاب فالناشطون يمكنم تقديرالمجرم بجائزة نوبل للاغتصاب والقتل العمد .استحيوا الم يبق عندكم ما تدافعون عنه الا الاجرام دافعوا عن الفقراء والمعوزين و٠٠٠٠٠٠السلام

  • عزيز
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 21:25

    بسمالله الرحمان الرحيم وصلى الله على محمد خير البشر سؤالى الى القراء الكرام مند ان فتحت عينيا فى المغرب لمادا لم نسمع قط عن امثال عباس الفاسى واصحابه الدين يعثون الفساد فى البلاد بسيساتهم الفاسدة لم لايطبق عليهم قانون الاعدام هم اولا والجائز فيهم لما اوصلوااليه البلاد بافعالهم الى الحضيض فى جميع الميادين اقتصادية كانت او تعليمية او رياضية اوقضائية او صحية

  • منارة
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 21:37

    اني اتعجب لالئك اللدين يدافعون عن حق مجرم قاثل او مغتصب في الحياة مادا عن البرىء اللدي حرم حق الحياة دون وجه حق اليست حياثه شيئا مقدسا يجب حمايته من امثال هؤلاء!والله ان الاعدام عقوبة رحيمة لهم.

  • الغيور على دينه وبلده
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 20:13

    بسم الله الرحمن الرحيم
    لابد أن نخضع لحكم الله ولكن هل يحكمون بما أنزل الله ؟؟؟ لا والله ثم لا بل يحكمون بما تهوى أنفسهم الذي يحكمون عليه بالإعدام هو الذي لا يوافق هواهم مع الأسف وأقول لهم إن العدل الحقيقي مفقود عندكم المحاكيم كلها طاغوط سمعنا قبل اسابيع شيئا من الكلام على العدل ثم غاب الله المستعان

  • 100%مغربي إلى النخاع
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 20:19

    أين كنتم أيها الفأران لما كان القط يعدم بالعشرات ظلما ،ولما غاب القط ،طوال لكم اللسان ،
    لما لا تظهروا ضد الرشوة المتفشية في المجتمع ،أو الجريمة ، أو المنسوبية ،أو معانات الطفلات الخادمات في المنازل ، أو الدعارة أو أو….
    لكنكم فعلا أوباش بمعنى الكلمة أتمنى أن يسلط الله عليكم قطا من أمثال أوفقير ليدخلكم إلى جحركم أيها الفأران

  • تــمــاري
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 20:21

    باللــه عـليكـم يا من تنـاضلـون ضـد عـقـوبـةالاعـدام كـم عـقـوبة اعـدام نـفـدت في الـمغـرب؟أنـا لا أتـحـدث عن الانقلابييـن. أو لـيـس لـهـؤلاء الـذيـن يـتـعـرضـون للقتل
    على أيــدي مـجـرمـين الـحـق فـي الـحـياة؟تـبـا لـكم يا مناضـلو اخـر زمـان.تـمنـحـون الحق فـي الـحـياة للسـفاحـين المغتـصـبين المجــرمـين..و تسـحبون هذا الحق للمسالمين.

  • متتبع
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 20:15

    جميل ان تداع منظمات حقوقية على حق الفرد في الحياة بمطلبتها بالغاء عقوبة للاعدام، لكن هل حياة المحكوم بعقوبة الاعدام تسموا عن حياة المقتول من طرف المجرم المحكوم بالاعدام؟
    فاذا كان المبدا هو حماية الحق في الحياة فانه من المنطقي نزع هذه الحماية ععلى القاتل وبالتالي يتعين تنفيذ عقوبة الاعدام في حقه الا في حالة واحدة لا ثاني لها وهي عفو اهل المقتول على القاتل.
    اماالمطالبة بالغاء الاعدام بصفة مطلقة فاعتقد انه قد يزيد من جرائم القتل مع سبق الاصرار والترصد.
    وحيث انه اذاكان المحكوم بالاعدام يعيش في السجن تحت تاثير أوضاع نفسية صعبة كما ورد في الخبر، فان اهل الضحية القتيل يعيشون اوضاعا أسوأ من اوضاع المسجون المحكوم بالاعدام لانهم في جميع الحالات لم يقترفوا ذنبا ولم يرتكبوا جرما حتى تسلب حياة قتيلهم بون سبب .
    اخيرا كيف ياترى سيكون موقف احد المدافعين عن الغاء عقوبة الاعدام وهو يشاهد بام عينيه احد افراد اسرته وهو يقتل امامه من طرف مجرم سفاك بدون سبب ؟ ثم الا يمكن اعتبار الغاء هذه العقوبة تشجيعا للمجرمين القتلة للقيام بسلب حياة الاشخاص كما يسلبون محاغظهم او هواتفهم النقالة او سياراتهم؟ماداموا يعرفون ان عقوبتهم لن تنال حياتهم ؟ ثم ألن يكون هذا الالغاء دفعا لاهل المقتول لاخذ القصاص بانفسهم من قاتله فتعم الفوضى ؟ أسئلة يجب على المنادين بهذا الالغاء الاجابة عنها أو على الاقل وضعها في الاعتبار، أما انافأظن ان الحل ليس في الغاء عقوبة الاعدام ـ لانها في الحقيقة ملغاة عمليا واخر من اعدم هو الكوميسر ثابث في عقد التمانينات من القرن الماضي ـ بل الحل في الضرب بيد من حديد على كل مجرم عنيد حتى يعم الامن والامان ، وفي جميع الاحوال فانا ضد الغاء عقوبة الاعدام ، ومع تعديل القاون الجنائي بالرفع من مدة العقوبات السالبة للحرية في كل الجرائم الذي ترتكب ضد انسان مسالم من طرف شخص اهوج ، مع اقرانها بالاشغال الشاقة ، لانه ليس من رأى كمن سمع.

  • infected mushroom
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 21:01

    مافهمتشت هاد الحقوقيين
    و لكن حاجا وحدا متاكد منها لو ان واحد منهم تعرض لقسط من ما يتعرض له الشعب المغربي لاغلقوا افواههم او بالاحرى كابنتهم -من كابينة او طواليط بالدارجة-للابد.
    غير تخيلو معايا ان احدا من افراد عائلاتهم تعرض للاغتصاب او السرقة ثم القتل غادي يطالبو بالغاء هاد العقوبة؟؟؟
    هؤلاء يعيشون بعيدا عن الواقع في فيلاتهم المحروسة و المكيفة لا يعرفون عن المغرب سوى الخير و الاحسان.
    وااا ميريكان او فيها الاعدام وواا قلدو غير ميريكان للي ناقلين منها كلشي
    و لا غير الراب او العرى و ستيل دو في

  • أبو علاء
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 21:35

    أنا أريد أن أرى هؤلاء المتبجحون ماذا سيكون رد فعلهم إذا رأوا أبناءهم أو أزواجهم أو آباءهم يقتلون أو يغتصبون أو يرتكب في حقهم جرما يعاقب عليه القانون بالإعدام.
    سلطوا عليهم المجرمين و أروني ما هم فاعلون.
    تابعين جيلالة بالنافخ….
    قمة الكلخ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  • moslim
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 20:17

    الله اكبر حققتوا كلشي بقا ليكم غير المجرمين تدافعوا عليهم وراه حنا مغاربة مواطنين عاقلين ماكلفناكم باش تنوبو علينا وزايدون دافعوعلى المستضعفين ماشي المجرمين و القتلة كاليك ائتلاف لواه جمهورية

  • مسطي
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 20:07

    دابا كون شي واحد من هادو لي دايرين هاد المظاهرة اغتصب ليه شي مجرم امه او اخته او زوجته او ابنه او قتل احد منهم تلقاه كيطالب بي شي عقوبة اكتر من الاعدام للمجرم ملي كان الاعدام المجرمين كانو قلال. سيروا الي منظمين هده المظاهرة الله يسلط عليكم المجرمين يقتلوا شي واحد عزيز عليكم او يغتصبوه باش نشوفوا ديك الساعة واش غدي طالبوا بالغاء الاعدام او غتخليوه

  • ابونضال
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 20:09

    ايهاالحقوقيون قبل ان تقدموا على تضامنكم هذا مع القتلة والمجرمين فهل احصيتم كم من معوق وكم من متوفى وكم من مغتصب ومغتصبة (بفتح الصاد) وكم من ضحية وكم من بريئ سالت دمائه وكم من ام رزئت في فلذة كبدهاوووو…
    غريب امركم تشفقون على القاتل ولاتشفقون على المقتول تدافعون عن المعتدي ولايهمكم المعتدى عليه.
    كل هذا العبث من اجل الظهور كمدافعين عن حقوق من لايقدر حقوق الغير.
    اتقوا الله في ضحايا الاجرام لاجل بضعة دراهم تنفق في الخمر والمخدرات.

  • سعيد-المنزل
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 21:11

    كل واحدمن هؤلاء المتظاهرين لابد ان له قريب محكوم ويحاول انقاذه. وعلى ذوي ضحايا الاجرام ان ينظموا مظاهرات مضادة ويطالبون بتنفيذ الاعدام ويؤسسوا جمعيات لاجل ذالك.

  • محمد المتوكل على الله
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 20:59

    أولا نحمد الله تعالى أن المغاربة لا زالت لديهم غيرتهم المعهودة على دين الله تعالى وأحكامه مهما حاول الملحدون والمجرمون صرفهم عن ذالك . وهذا ما عكسته جميع التعاليق التي عقبت على نشر هذا الموضوع وإلى حدود التعليق رقم18..كما أن أغلب الأخوة المعلقين قدموا تحليلا وتأصيلا يشكرون عليه لحكم القصاص ومصدره الإلهي الذي لايجوز أن يناقش أصلا، وكذا إلى ما في تنفيذه من منافع وفوائد دينية ودنيوية…
    ومن هنا فلا أرى أن يوضع موضع استفتاء كما اقترح ذالك الأخ كريم محمد علي في آخر تعليقه رقم 07 المعنون ب[ سؤال يستحق النقاش ] بعدما قال كلاما طيبا في أوله أعقبه بقوله :”
    و على كل فأنا شخصيا أرى أن مثل هذا الموضوع – إن غضضنا الطرف عن الجانب الشرعي – يجب أن يخضع لا ستفتاء شعبي و ليس لمطالب شرذمة تنصب نفسها متى و كيفما تشاء.
    بالمناسبة فأنا أقترح على هذا المنبر الإعلامي الفذ أن يطرح موضوع عقوبة الإعدام للتصويت.” .. ذالك أن الشرع الحكيم قد فصل في القضية بصريح العبارة فكيف نجعلها موضع تصويت مبني على أهواء الأشخاص وأمزجتهم التي لا تستقر على رأي واحد في جميع الظروف كما لمح إلى ذالك هو بنفسه بقوله :”و أتحدى كل فرد من هؤلاء المتمظهرين أن يستمر على موقفه إذا ما – لا قدر الله – أغتصبت طفلته ثم ذبحت بقطعت زجاج ثم رميت في واد.”…؟؟؟ كيف نضعه للتصويت وقد قال تعالى في سورة الأحزاب 🙁 وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى اللهُ ورسولُه أمرا أن تكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا )36 .
    ومن ناحية أخرى أرى أن التنفيد هو الأهم وأن تصدر الأحكام في حق كل من قتل قتلا عمدا بالشروط المعتبرة شرعا لا الإقتصار على اصدار أحكام الإعدام حين يتعلق الأمر بأمن الدولة أو بعض كبار رموزها بينما تصدر أحكام بالسجن فقط ـ مهما طالت مدتها ـ حين يتعلق الأمر بالناس العاديين …وما نموذج قاتلة الطفلين بأكادير إلا نموذج لما قلته وقد أشار إليها أحد المعلقين قبلي ….أضف إلى ذالك أنه وبعد قضائها بعض تلك المدة يخرجونها بعفو لا ندري بأي حق ينتزع من أولياء المقتول ليوضع في يد جهة لن تتردد في قتل قبيلة كاملة لو تعلق الأمر بنفسها أو بأحد أفرادها ….والسلام .
    وانشر أخي يحفظك الله 14/10/2009 .

  • hassan.holland
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 20:53

    اولا اريد تصحيح خطاءفي سورة العصر لصاحب التعليق الاول.(وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر)وثانيا الدين يقفون وراء هذه المظاهرات ليسوا بمسلمين لانهم يريدون تغيير شرع الله .
    وثالثا يجب تعميم الحكم بالاعدام حتى على الدين يتاجرون في المخدرات لما وصلت له حالة الشباب المغربي بسببها.وشكرا.

  • بدون اسم
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 20:49

    أضع أمام هؤلاء مثلا حالة سفاح تارودانت الذي قضى على أطفال أبرياء ويحرق أكباد عائلاتهم، كذلك حالة الراقصة التي قتلت زوجها وسلخت جلده وقطعته أطرافا ورمته في أكياس بمدينة مراكش، وحالة الجزار الذي قتل محام وزوجته وحوله الى لحم مهشم (كفتة) والحالات كثيرة، وهذه ليست سوى أمثلة فضيعة، لأنه أن يقتل الانسان فهذا وارد، قد يقتل خطأ وقد يقتل دفاعا عن النفس، لكن أن يقتل بدافع الانتقام، أو الكراهية والحق، أو تعبير عن حالة نفسية عدوانية فلا أعتقد على أن مثل هذه الحالات تثير تعاطفنا، لأن أصلا من يقتل ليس به رحمة فكيف يطلب الرحمة من المجتمع، ثم أدعوا هؤلاء فقط الى تصور لحضة المقتول وهو يتعرض للقتل، حالة من الصعب تصورها حالة فضيعة جدا، هذا الذي يضع أناسا أبرياء في مثل هذه الوضعية التي لا يمكن تصورها لايستحق الرحمة وكما قتل يقتل، ثم أظن أن القانون واضح عقوبة الاعدام تطبق على القتل العمد مع سبق الاصرار والترصد، وهذا وصف يعني أعصاب باردة وتفكير مسبق ونية مبيتة في الأمر، فالقانون لايعاقب بالاعدام حالات القتل كيفما كان وصفها، لذا اذا كان هؤلاء من منطلق الدفاع عن حقوق الانسان يدعون الى الغاء الاعدام فإن الضحية كذلك إنسان، أليس له حقوق، وأهله أليس لهم حقوق، وأصحابه أليس لهم حقوق، ومن يعمل معهم أليس لهم حقوق، تخيل كذلك أن تفقد قريبا أو عزيزا بفعل القتل العمد مع سبق الاصرار والترصد تخيلها وستصل الى نتيجة، كما لاتنسى كذلك أن تتخيل أنك تتعرض للقتل.

  • ملاحظ
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 20:51

    نعم لعقوبه الاعدام وانتم يا ناشطون سيرو حيدوها في مريكان وفي الصين ومن بعد اجيو دافعو عليها في المغرب .الاعدام لكل مجرم يحكم بالاعدام.ولكل محكوم بالاعدام

  • taounati
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 19:53

    بسم الله الرحمات الرحيم.
    كما هو معلوم المغرب أوقف تنفيد حكم الإعدام مند تسعيتيات القرن المضاضي , حيث أخر حكم تم تنفيده كان في حق المجرم الشهير ثابت.
    إن بتضاهركم هداإنما تسدون خدمة مجانية للمجرميتن و القتلة، و تساهمون في تدني الوضع الأمني الدي هو أصلا في الحضيض. ستساندكم جميع طبقات المجتمع لو ناديتم بالتضاهرمثلا ضد غلاء المعيشة و الرشوة و الإفلات ضد العقاب .
    و في الأخير لايسعني إلا أن أقول لكم إن قضيتكم خاسرة استيقضوا من سباتكم.

  • ناصر
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 19:55

    انا ضد الغاء عقوبة الاعدام بل ادعو الى توسيع هده العقوبة اكثر فالانسان الدي يروع امنالمواطنين والدي يغتصب والدي يحمل السيف والدي يدعو الى الفتنة يجب ان يعدم حتى يكون عبرة وكاتب هدا الاقترلح تعرضت لثلآث حالآت كادت ان تزهق روحي لولى عناية الله لهدا ادعو الى تشديد عقوبة العدام ا

  • hicham
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 21:03

    يرى علماء الدين الإسلامي أن عقوبة الإعدام يبيحها الإسلام ولا يحرمها في حالة القصاص، ولكن للضحية أو أسرته الحق في العفو. وفي الفقه الإسلامي، فإن تحريم ما لم يحرمه الله يعد حرامًا من الأساس . وبالتالي، فمن المستحيل إلغاء تطبيق عقوبة الإعدام إلغاءً تامًا التي تؤيد على نحو واضح، لأنها ضرورة لردع الجناة واستقامة الحياة. قد تقضي الشريعة الإسلامية بضرورة تطبيق عقوبة الإعدام في حالة الارتداد عن الدين الإسلامي، وكذلك الرجم بالحجارة حتى الموت في حالة الزاني المحصن إذا اعترف أو شهد عليه أربعة شهود بالكيفية الشرعية، بيد أن ثمة اختلافًا شاسعًا بين الدول الإسلامية وبعضها فيما يتعلق بتنفيذ هذه العقوبة فعليًا. تثير الردة عن الدين الإسلامي وكذلك الرجم بالحجارة حتى الموت من المواضيع التي تثير حولها الكثير من الجدل. علاوة على ذلك، ينص القرآن الكريم على أنه يمكن التسامح في عقوبة الإعدام في حالة العفو والصفح عند القتل بنوعيه الخطأ والعمد. “يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالأُنثَى بِالأُنثَى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاء إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ”. وكما أن القرآن قد فرض تطبيق عقوبة الإعدام في جرائم الحد، فإنه قد أباحها أيضًا في جرائم الاغتصاب التي تدخل تحت مسمى ترويع الآمنين وبالتالي فإنها تقضي بقتلهم. وبدلاً من ذلك، يعتبر القتل جريمة مدنية يطبق عليه قانون القصاص الذي من خلاله يحق لأسرة القتيل عقاب الجاني إما بالإعدام على يد السلطات القانونية أو بدفع الدية كنوع من التعويض. “من قتل نفسًا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعًا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعًا.” (المائدة: 32). إن عبارة “فساد في الأرض” تحمل العديد من المعاني، ولكنها تُفسر عمومًا كإشارة إلى الجرائم التي تؤثر على المجتمع ككل وتزعزع بنيانه. ومن الجرائم التي تندرج تحت هذا الوصف: (1) الخيانة التي يساعد فيها شخص ما أحد أعداء العالم الإسلامي، (2) الارتداد عن الإسلام، (3) القرصنة في الأرض أو البحر أو الجو، (4) الاغتصاب، (5) الزنا، (6) اللواط أو السحاق.

  • التسولي
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 19:57

    ياحسرة على العباد مادا حل بالمغرب الدي كان قدوة في نثر العقيدة شمالا وجنوبا ومحافظاعلى عقيدته الاسلامية.حتى بدا يخرج من بين ظهراننا من يحارب الله ورسوله وبدلك يساهم في التزمت والتشيع .امثال اكلو رمضان واللواط – ناحية بمكناس و مراكش -ومهرجان القمار بمراكش و و و
    *انما جزاء الدين يحاربون الله ورسوله ان يصلبوا او تقطع ايديهم او ينفوا من الارض*صدق الله العظيم.ولكن من امن العقاب اساء الادب.اين العلماء .اين المسؤولين -رحم الله الحسن2 والبصري.اكان يحدث هده الفواحش لو كانا على قيد الحياة .حسبنا الله على من يسكت على هده الممارسات وعلى من يعين عليها .اللهم من اراد بهدا الدين و بالغرب سوءا فاشغله بنفسه واعطه شللا في اطرافه وعما في عينيه وسرطانا في دمه حتى يتمنى الاعدام ولم يجده.امين .دستور الاسلام فوق دساتر العالم .

  • امال البهجاوية
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 20:03

    في كل مرة نسمع عن حملات وتظاهرات ولقاءات بخصوص الغاء امور امرنا الله سبحانه بالقيام بهامثل منع صيام رمضان ومنع عقوبة الاعدام وووو والعجيب انهم يشجون ما نهانا عنه فعلا عجيب امر هؤلاء البشر
    نحن اصبحنا نعيش في زمن نخاف فيه من ملابسنا من كثر الجرائم وزهق للارواح التي اصبحت لا ثمن لها وعقوبة الاعدام مفروضة فما بالك لما تلغى
    اللهم ان هذا منكر
    انا مع عقوبة الاعدام ومع البث المباشر حتى يرى الكل مصير القتلة وتكون عبرة للجميع
    نعم لعقوبة الاعدام
    والعصا لمن يعصى

  • عبدالرحيم
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 20:05

    الذين يطالبون بإلغاء قانون الاعدام يبررون ذالك لسببين الحق في الحياة او موازاة لليوم العالمي لإلغاء عقوبة الاعدام فهذين السببين غير مقنعين لألغاء هذا لقرار ، فقرار الاعدام هو قرار الاهي رباني لا جدال فيه، كان من الممكن المطالبة بتوقيف القرار الى حين تستوي الارضية لتطبيقه حتي لا تستغله الطبقة العليا في ابادة الطبقة السفلى!!! كما هو الشان في فلسطين والعراق وافغانستان وباكستان والشيشان والبوسنة……

  • الركيبي
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 20:27

    خاصكوم أيها المتباكون على حائط حقوق الانسان أن تميزوا بين ” القصاص ” و ” الإعدام “
    وحينئذ نناقش جوهر الموضوع.
    الاعدام عقوبة وضعية ، والقصاص حق أعطاه الله للإنسان وخيره بين الأخذ به أو العفو أو قبوا الفدية ” الدية”
    وزيادة على ذلك لا يمكن لأي كان أن يأخذ موقف الإاغاء من عدمه إلا إذا كان واحد من أهله تعرض للقتل بمعنى مات مقتولا.
    فالذي لم يقتل أبوه أو أمه أو زوجته أو أحد فلذات كبده لا يمكن أن يعرف او يدرك إحساس المنكوب في أهله.
    ومن تم أرجو من الإخوة في الجمعيات التي تتبنى الدفاع عن إلغاء القصاص وليس الاعدام أن يقوموا بطرح السؤال على أهل كل من قتلوا بغير حق إن كانوا مع أو ضد القصاص. وحينها يسكون لهم موقف مخاف .
    أنا شخصيا لا يمكن أن أقوم ضد إرادة الله سبحانه وتعالى كما كما أخجل من أن أطلب من أم فقدت ابنها ظلما وعدوانا أن تتنازل عن حق طبيعي و فطري في الانتقام ممن حرق كبدها ، إنها منتهى الخسة والدناءة.
    نصيحة لهؤلاء الاخوة دعوا عنكم شرع الله…سنكون معكم إذا ما دافعتم عن حقوقنا الأساسية و حرصتم على أن نقوم بواجباتنا أما إغاء القصاص فلا.

  • abdel
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 20:23

    بدء المحفل الماسوني بالخروج الى العلن احدروهم من الغاء الاعدام الى دعم الشذوذ و زيد و زيد

  • عايق
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 20:25

    لا يهمهم لا انسان لا اعدام لاحقوق لا برقوق..هادالمرتزقةعلى الصورة يملؤون استمارة لانشطتهم يرسلونها للخارج ليتلقو اموال الدعم مقابلها.
    اما بالنسبةللاعدام فمشكل المغرب في تطبيقه وليس في الغاءه..
    من ضرائب الحرية تحمل هده الكائنات الخبيثة.فصبر جميل.

  • karima
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 20:37

    هؤلاء قد يكونوا من عائلة المجرمين الذين ينتظرون تنفيذ حكم الإعدام في السجون٠
    أريد أن أرى رد فعل أحدهم عندما يكون هو أو أحد من عائلته ضحية مجرم قاتل

  • ismail
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 20:41

    ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون ) وقوله : ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون ) وقوله : ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون )
    فلنتق الله…

  • بوقال
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 20:11

    إلى المكلفين بتحريرالمدونة
    سؤالي عن سبب إختيار التعليقات التي تحمل رأيا واحدا فقط : تلك التي تهاجم الحقوقيين , وتصفهم بابشع ما في عقول الجهل والتخلف والأمية التي تنطق بها تعليقاتهم ولو تسترت بالدين وهو منها براء
    مدونتكم للأسف لاتعكس التنوع الغني في الفكر المغربي , التنوع الذي طبع المجتمع بالغنى

  • Miloud
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 20:39

    تحية للجميع
    الإعدام معناه نقل الكائن من الوجود إلى العدم، أو تحويله من الشئ إلى اللاشئ، وهذا أمر مستحيل. كما أن الإعدام يعني كذلك قتل الكائن الحي تحت ذريعة معينة، وهذا أمر كذلك لا يستقيم مع الميل الغريزي إلى الحياة، وتشمئز منه الأحاسيس ويرفضه العقل.
    أما الدين الذي من بين كلياته حفظ النفس، فيستحيل أن يشرعن الإعدام، لكن الإنسان قد يفهم هذا الدين بشكل يجانب الصواب، وقد تتدخل في هذا الفهم عوامل كثيرة مرتبطة بالزمان والمكان يصعب حسرها.
    إنها فقط دعوة إلى إعادة الفهم.
    ولكم وللعالم الحياة والسلام.

  • said
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 - 20:35

    بعض المجرمين يستحقون الاعدام عشرمرات

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة