دعا المغرب الرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى مواصلة نضاله المشروع من اجل القضية الفلسطينية.
وأكدت المملكة المغربية في بيان أصدرته وزارة الخارجية أمس على اثر إعلان الرئيس عباس عدم ترشحه للانتخابات الرئاسية المقبلة على ضرورة استمرار (أبو مازن) في ممارسة قيادته للشعب الفلسطيني الشقيق ووصفتها بالقيادة “المتميزة“.
كما طالبت المملكة في البيان الرئيس عباس باستئناف فعلي للمفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية على أسس سليمة وعادلة واستشرافية وفق المعايير والمقتضيات الدولية والرامية إلى اقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
ونوه المغرب بالتزام الرئيس عباس الذي وصفته ب”المتميز” لفائدة الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق مؤكدا ان تعنت الحكومة الاسرائيلية الذي يتعارض مع أهداف السلام والاستقرار في الشرق الأوسط يتعين ان يشكل حافزا للرئيس عباس على مواصلة جهوده المدعمة من قبل المنتظم الدولي والعالمين العربي والإسلامي.
وكان الرئيس الفلسطيني محمود عباس (أبو مازن) قد أعلن أول أمس ( الخميس ) عدم رغبته في ترشيح نفسه للرئاسة في الانتخابات المقررة في 24 يناير المقبل.
وقال أبو مازن في خطاب للشعب الفلسطيني، قدم فيه سردا مقتضبا لتطورات عملية السلام والعقبات الإسرائيلية “إنني أبلغت إخواني في اللجنتين التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية والمركزية لحركة فتح، بعدم ترشيح نفسي لفترة رئاسية ثانية”. وأضاف أن “هذا ليس من باب المساومة أو المناورة أو المزايدة”. وتابع القول “ومع أنني أقدر رغبة إخواني في اللجنتين فإنني آمل أن يتفهموا رغبتي بعدم الترشح”.
غير أن حركة فتح التي يتزعمها أبو مازن، جددت القول إن أبو مازن يظل مرشحها الوحيد للرئاسة.
اتمنى ان يستمر في قراره بعدم الترشح
لانه لم يجلب لفلسطين سوا الذل
فهو فقط مجرد اداة في يد الغرب واسرائيل
وهو يعامل شعبه في غزة بقساوة وكأنهم من بقية الشعب الاسرائيلي
بينما يجدد دعم مواقف بلاده من تقرير غولدستون
للاسف هو خان ولا يصلح لقيادة شعب فلسطين المجاهد
برا برا برا يا ابو مازن
كيف لنا ان نساند من يخون امانة شعبه ؟. والله لا ادري باي منطق نفكر ؟. ان الشعب الفلسطيني قد فقد الثقة في عباسه كما فقدنا الثقة في عباسنا . ان تراجع عباس الخائن عن الترشح للانتخابات جاء من تاكده من هزيمة مذلة. القيادة الحقيقية للشعب الفلسطيني هي قيادة المقاومة وليس قيادة المساومة والاستسلام .
بالتمادي . . . يصبح اللص بأوربا مديراً للنوادي،
وبأمريكا، زعيماً للعصابات وأوكار الفساد،
وبأوطاني التي من شرعها قطع الأيادي،
.يصبح اللص . . . زعيماًُ للبلاد
المغرب يدعو أبو مازن لمواصلة ” نضاله
ادهبا أنت وربك فقاتلا اننا هنا لقاعدون
ونوه المغرب بالتزام الرئيس عباس الذي وصفته ب”المتميز”… مؤكدا ان تعنت الحكومة الاسرائيلية الذي يتعارض مع أهداف السلام والاستقرار في الشرق الأوسط يتعين ان يشكل حافزا للرئيس عباس على مواصلة جهوده المدعمة من قبل المنتظم الدولي والعالمين العربي والإسلامي..
wa baz
هكذا حصل ما توقعته بعض التحاليل الصحفية حول زيارة كلينتون لبعض الدول العربية..
عمرو موسى يدعوعباس للتراجع عن قراره و هو بذلك يقدم خدمة للأمريكان إما ليحصل على دعم للترشح للرئاسة في مصر أو لتلقى سيده مبارك الدعم لتوريث ابنه جمال..
كلينتون قالت فقط أنها تدعم الموقف المغربي من قضية الصحراء لكن أي شيء عملي لم يحصل منذ سنين ليحصل المغرب على حقه في أراضيه الصحراوية تاركة القضية معلقة لابتزاز المغرب و دفعه لخدمة مصالح أمريكا في الشرق الأوسط..
أما ملك الملوك فإنه مطمئن على مملكته ليبيا الجماهيرية العظمى فقد اختار الصمت و أحيانا التهريج و في المقابل تسكت أمريكا عن التوريث لابنه رئيس ليبيا الدولة الملكية الجمهورية (و افهم انت معا هاذ الفيلسوف في السياسة)
في تونس ترشح بنعلي ضد نفسه ليفوز بمقعده الأبدي. لا ديموقراطية و لا هم يحزنون.. أمريكا لم ترد أن (تقشع) شيئا ما دام العبد في خدمة سيده.. تذكروا اغتيال أبو جهاد في تونس من طرف كومندو اسرائيلي..
في الجزائر الحكم العسكري بزي مدني لا يزعج الغرب الديمقراطي جدا. أمريكا و فرنسا تعتبران الجزائر سوقا أبدية للسلاح و دولة بعيدة عن القضية الفلسطينية, و هي كذلك..
ما تبقى من الدول العربية فهي غارقة في و حل الحروب و الأزمات بسبب صداقاتها مع أمريكا و بالتالي لن ننتظر منها مد العون للفلسطينيين، لا يتشبت غريق بغريق..
أما أنت يا عباس فإن لم تستح فافعل ما شئت.. سنك و شيبك و هزالة انجازاتك يجب أن تدفعك إلى الانتحار مرات عديدة عوض أن تهدد بالاستقالة..
الى القائد الكبير ابو مازن. باسم الشعب المغربي الدي لا ولن يمتله اهل فاس وحزب الاستغلال نحيك على قرارك ونقول لك رح في ستين الف دهية وابتلاك الله مادمت حيا و في منامك بصور الموتى والمحروقن والامهات الباكيات ضحايا مجزرة غزة لا ينفع معك فيها لا طبيب ولا فقيه يا خائن.
كيف لا والمغرب في سياسته تجاه قضيتنا الفلسطينية يماتل سياسة ابو مازن الدي انقد الكيان الارهابي الصهيوني من حبل المشنقة و خان الشعب الفلسطيني فهدا الامعة الجبان او بلغة الشطرنج بيدق يحرك في الموضع الخطا لا ادري لمادا ترهق الصحف نفسها في الكتابة عن متل هؤلاء اللدين لا يهمنا امرهم سواء اكانوا احياء ام اموات اما المغرب فلا زال اليهود الصهاينة يمتلكون مراكز القرار فيه و ما مواقفه الهزيلة و المدلة من الحفريات اللتي تطال اقصاناالا دليل على ان المغرب ليس الا امتدادا لخنوع الانظمة العربية الجبانة ورغم انه يراس لجنة القدس الا انه لم يقدم شيئا ابدا لحد الساعة لهدا الشعب اللدي علم العالم فنون القتال الاسطوري دفاعا عن الشرف والدين والوطن و ارغم الكراكيز الصهيونية و خلفها الانظمة العربية معنى الركوع امام ارادة الاطفال الرجال.
ادا كان عباس قد تنازل عما يراه حقه في الترشيج لولاية ثانية، فدلك لاسباب موضوعية يفهمها كل متتبع للشان الفلسطيني اللهم الا من تغاضى عنها لحاجة في نفس يعقوب، مما يستبعد معه التراجع عن قراره باكيال من المدح والثناء ادا كانت قناعته موسسة على روح وطنية ومبادئ شكلتها لديه اوسلو ومدريد وخارطة الطريق…
فعباس غدا يدرك ان ما كان يحلم به من دولة فلسطينية بعد اربع الى ثمان سنوات يستحيل تحققه حتى في ظل حكومات امريكية واسرائيلية لديها من المناورة التفاوضية ما يجعله يصدق جديتهما ويحس بالدعم الامريكي والاروبي.. فما بالك في ظل حكومة نتانياهو الشجاعة والصريحة، والتي همست له بلسان رئيسها ان لا تنازل عن شبر من القدس وان حدود 67 لا تلزمه ولا تفاوض حول اللاجئين والاجواء تحت السيادة الاسرائيلية!!
بل اكثر من دلك، فبعدما انتزع الفلسطينيون الدعم الدولي خصوصا الامريكي لاشتراطهم وقف الاستيطان قبل اية مفاوضات، تراجعت الحكومة الامريكية عن موقفها واصبحت تتحدث عن مفاوضات الوضع النهائي كاطار لطرح الاستيطان.. بالله عليكم! مادا امام عباس ان يصنع؟؟ وقد تسلم الطروحات الاسرائيلية بشان الوضع النهائي كما سمعها من نتانياهو.؟!
طبيعي ان ينفد صبر عباس بعدما تشتت فلسطين ودمر القطاع وتطاحن الشعب الفلسطيني. بل لو قدم استقالته اثناء العدوان على القطاع لما حق لاحد ان يلومه.
بيدق من بيادق بني صهيون يحركونه كيف يشاء
و يملون عليه ما يقول و ما لا يقول
كيف لمن يسلم أبناء المقاومة الأشراف للأعداء
كيف له أن يخدم مصلحة شعبه
هو و زمرته باعووا القضية بل خانوا القضية
فليذهب إلى مزبلة التاريخ
و العز للرجال الأشراف من وهبوا حياتهم لفلسطين كأحمد ياسين و أبناء المقاومة الأشراف
فليذهب إلى مزبالة التاريخ إن قبلت به .
حان الوقت لايجاد شخصية وطنية مقبولة من طرف جميع الفلسطينيين من الداخل و ليس من الضفة او من غزة، و انتهى زمن اصحاب عرفات ، كابو مازن و عريقات و صاءب سلام و قريع و عشراوي و …..كما بات اصحاب حماس غير مقبولين دبلوماسيا و قانونيا و منهم ابو اللطف و مشعل خالد.
هناك حاجة الان الى طرف فلسطيني من داخل اسرائيل يمثل جميع الاطياف و المداهب ، اما المقاربة الامنية للدين يعولون على محمد دحلان او الرجوب و الاخرين فلن ينجحوا في شيئ.
الورقة الامريكية اليوم واضحة وضوح الشمش ، انها تعتمد وثائق التقسيم لسنة 1948 كحل لدولتين اما باقي مبررات عباس فغير مقبولة لان الرجل فشل سياسيا و امنيا، و يتضح كدلك انه يبحث فقط عن جمع الاموال فقط حيث اخد ما اراد منها في الرباط ودهب الى بنوك دبي لتخزينهاواعترف امام الصحافة بان امريكا لم تقدم له من “الاموال” شيئا و بانها تساند الموقف الاسرائيلي… الى غير دلك…..لقد انهى الرجل سياسيا و امنيا و يجب البحث عن رجل مناسب ياتي من الوسط التقليدي “للسياسيين الفلسطينيين من داخل اسرائيل)…انتهى و انشر يرحمكك الله
السلام على من آتبع الهدى
المغرب يدعو أبو مازن لمواصلة نضاله في الصف الصهيوماسوني, في صف من يحضرون و منذ أمد بعيد لنزول مسيحهم الدجال الذي سيحكم من القدس و تحديدا من هيكل سليمان المزعوم و الذي شرعوا في إخلاء المساحات له تحت المسجد الأقصى الذي سيهدم, و لما المغرب بالذات من يدعوا أبو مازن؟ الجواب في العلم المغربي و آبحثوا جيدا و ستعلمون الخونة الحقيقيين, و لما في هذه المرحلة بالذات؟ ليس من الصعب معرفة الجواب أنظروا فقط أسماء و أصل عائلة الفاسي و من على رأس حكومته المتسلطة, الحقيقة الحلوة هي أن من سيفتح القدس في سبيل الله هم أناس أتقياء مسلمون حقا و لا يخافون لومة لائم و يعلمون علم اليقين أن الأرض المقدسة لا تحتمل أن تطأها أقدام السلالة النجسة حفدة الخنازير المنافقين المدسوسين.
و السلام
المغرب يدعو أبو مازن لمواصلة نضاله في الصف الصهيوماسوني, في صف من يحضرون و منذ أمد بعيد لنزول مسيحهم الدجال الذي سيحكم من القدس و تحديدا من هيكل سليمان المزعوم و الذي شرعوا في إخلاء المساحات له تحت المسجد الأقصى الذي سيهدم, و لما المغرب بالذات من يدعوا أبو مازن؟ الجواب في العلم المغربي و آبحثوا جيدا و ستعلمون الخونة الحقيقيين, و لما في هذه المرحلة بالذات؟ ليس من الصعب معرفة الجواب أنظروا فقط أسماء و أصل عائلة الفاسي و من على رأس حكومته المتسلطة, الحقيقة الحلوة هي أن من سيفتح القدس في سبيل الله هم أناس أتقياء مسلمون حقا و لا يخافون لومة لائم و يعلمون علم اليقين أن الأرض المقدسة لا تحتمل أن تطأها أقدام السلالة النجسة حفدة الخنازير المنافقين المدسوسين.
و السلام
عباس سجله في خيانة القضية الفلسطينية لا مثيل له:قاتل ومتآمر على الوطنيين ومتعاون من الدرجة الأولى مع الموساد الصهيوني.عباس لاتهمه فلسطين من قريب ولا من بعيد،يهمه الدولار ولو على حساب دماء الشهداء والأرض والوطن.شارك العدو الصهيوني في الحرب غزة وذلك بمده بالمعلومات وكان يتمنى انتصار الصهاينة!!!مشارك وضالع في قتل الشهيد أبي عمار،فمن يطالب ببقائه على رأس السلطة فهو على مبدئه وتتماهى أهدافه مع أهدافه وتتناغم (تشابهت قلوبهم)
في الحقيقة لم ار غباء كغباءالعرب عباس يستقيل اهي كذبة ابريل لم ا صدق .. مالذي يجري مظاهرات في الضفة تطلاب الاسكندر الفاتح بالاستمرار في الزحف امريكا تتوسل الزعيم الاوحد بالعدول بنو صهيون يركعون متوسلين القائد عباس المحنك( بالدارجة) بالاستمرار في قيادته الحكيمة لعصابة السلطة اما الزعماء العرب فاقل ما يمكن ان يقال عن ردودهم انهم اضحوكة هدا الزمان .. و اتذكر عنذما قاد الخادم المطيع عمرو موسى و فد جامعة الا نظمة العربية الى موريطانبا لاعادة الرئيس بعد الانقلاب لم استطع تصور المشهد حين خاطبوه و اظنه كان و جيزا في رده اي نظام عربي تمثله و لديه شرعية سياسية ديموقراطية فاكون شادا عن القاعدة فعاد الى مقره في قاهرة مبارك ذليلا قهل ادرك ما الذي يمثله حينها لا اعتقد فهو تلميذ مباركميت القلب و البصيرة كسيده اعود لعباس فاقول له بالماء و الشطابة حتى قاع البحر قانت و هؤلاء(القادة) لا تمثلون الا انفسكم
المغرب الرسمي المخزني لايؤيد أبو مازن أو يتشبت به؛ولكنه فعل ذلك لأن(شيمون بيريز)يتشبت به.وبما أن العلويين خداما أوفياء للصهاينة فماكان منهم إلا إبداء الطاعة والولاء والتشبت بأهذاب اليهود من خلال التملق لأبو(بورطابل).وبه وجب الإعلام والسلام
سواء كان الامر خدعة قديمة ام شعور حقيقي بالمهانةفانني أظن أن المدعو عباس ورق مراحيض انتهت صلاحيته والغرب يبحث عن من ينظف أحسن.
كما انني لم أجد كلمات أفضل تعبر عن هذا الشخص من قصيدة للرائع أحمد مطر يقول فيها:
عباس وراء المتراس ،
يقظ منتبه حساس ،
منذ سنين الفتح يلمع سيفه ،
ويلمع شاربه أيضا، منتظرا محتضنا دبه ،
بلع السارق ضفة ،
قلب عباس القرطاس ،
ضرب الأخماس بأسداس ،
(بقيت ضفة)
لملم عباس ذخيرته والمتراس ،
ومضى يصقل سيفه ،
عبر اللص إليه، وحل ببيته ،
(أصبح ضيفه)
قدم عباس له القهوة، ومضى يصقل سيفه ،
صرخت زوجة عباس: ” أبناؤك قتلى، عباس ،
ضيفك راودني، عباس ،
قم أنقذني يا عباس” ،
عباس ــ اليقظ الحساس ــ منتبه لم يسمع شيئا ،
(زوجته تغتاب الناس)
صرخت زوجته : “عباس، الضيف سيسرق نعجتنا” ،
قلب عباس القرطاس ، ضرب الأخماس بأسداس ،
أرسل برقية تهديد ،
فلمن تصقل سيفك يا عباس” ؟”
( لوقت الشدة)
إذا ، اصقل سيفك يا عباس
بالماء و الشطابا حتى لقاع البحر هو وكل من يسانده
لايجب ان يتخلى الملك محمد السادس عن وطنه بل يجب عليه ان يجاهد من اجل وطنه وعليه ان يكون عبرتا لشعبه مثل جلالته الملك محمد الخامس الدي كان فدواتا بين الملوك ولم يفكرابادا في التخلي عن وطنه ابدا وهو لا يزال في قلوب جميع المسلين وسلام عليه يوم لبى نداء ربه وسلام عليه يوم يبعت حيا