غلاب : مشروع مدونة السير يهدف إلى المحافظة على أرواح المواطنين

ما رأيك في إجبار وجود العلبة السوداء داخل السيارات.

أنا أريد أن أوصيك بأصحاب الطاكسيات الصغرى والطاكسيات الكبرى لأن هم القتلة والمتسببين في معظم الحوادث إن كانت هناك مدونة أخرى أكثر قساوة فطبقها عليهم.
فقانون السير غير موجود ولا يطبق عندهم أصلا ولايحترمونه أبدا. جول وشوف بعينيك.

ساهلة ماهلة، ثمنها قليل و مفعولها قوي و كبير!!
نعم إنها كاميرا مراقبة الطرق الإليكترونية، فهي بدون شرطي ولا دركي و لا مخزني و لا مخزنية و لا شرطية و لا دركية. عندها الحياد التام، و ما تعتق ما ترحم كل المخالفين للقانون، حتى على وزير النقل نفسه.
إنطلاقا من الخوف من هذه الكاميرا العجيبة سوف لن يستطيع أي مغربي مغربي سياقة سيارة من دون الحصول على رخصة لا غش فيها” يتسلمها من السلطات المختصة عن جدارة و إستحقاق؛ لا رشوة و لا زبونية و لا معارف ولا ” وجهيات”.
ثم إنه لا بأس من إثباث عدَّاد مُنَبِّه على شكل لوحة رقمية في كل الطرق لتفاجيء السائقين، و ذلك بتذكيرهم بالسرعة الراهنة التي يقودون بها سياراتهم، مثلما هو الحال في كثير من دول أوروبا و أمريكا..
مسألة أخرى ـ أيها الناس ـ فيما يتعلق بمأدونيات “لكريمة”، فيجب أن لا يستفيد منها فقط كثير من الخونة و البركاكة و لحاسين الكابة و قوادي المخزن و عائلات الوزراء و أشياعهم ، بل يجب توزيعها توزريعا عادلا على كل المواطنين المستحقين لها بمن فيهم سواق الطاكسيات أنفسهم، مثلا عندما تصبح عندهم أقدمية 10 سنوات أو 15 سنة دون حوادث كتشجيع لهم، فإنهم يستحقون الحصول علي ” كريمة” قابلة لتنتزع من كل مستهتر بالقانون .
أما عن وسائل النقل من عربات و حافلات، لماذا لا تقدم التسهيلات ـ ما دام وزير النقل يبدي إهتمامه البالغ الكبير بسلامة المواطن المغربي ـ لماذا لا تلغى الضرائب على السيارات الخاصة بالطاكسيات، ثم لما لا يجب أن تستعمل هذه العربات إلا لمدة 5 سنوات ثم يتم تدميرها نهائيا تحث مراقبة لجنة أمناء خاصة فقط لمثل هذه المهمة في المغرب؟؟
إن كثير من شركات إنتاج السيارات ـ وهي على أبواب الإفلاس ـ مستعدة لإنتاج سيارات من نوع خاص لا يمكن إمتلاكه أو إستعماله الشخصي إلا في مجال الطاكسيات مثلما هو حال طاكسيات “لندن” الشهيرة بإنجلترا.

عندك الحق السي غلاب انت الى وقعات ليك شي حادثة او شي واحد مناهلك يمشي الحبس ويديولوا البرمي ويخلص الغرامة.الله اكبر كضحكو علي الضعفاء من ابناءالشعب.انتماكديروا الشارة فالباربريز وكتدوزا على الاخضر واليابس في الطريق.اشكون عندباه القدرة اوقف الوزراء والكبار ديال البلاد او الحماق هذا السي غلاب .انتم درتوا المدونة باش تشردوا العائلات وابغيتوا الزيادة في الرشوة البوليس والدرك ناشطين الله يجعل البركة في السي غلاب دبا غادي تولي الحرب بين البوليس والدرك على الباراجات والمستفيد الاول هو الكوميسير ولاجودان ديال الدرك هذا مشروع جد مهم لصالحهم.المشكل السي غلاب راه فيك اماعايقش به.خاصك تمشي في الطريق العادي ما في لوطوروت.مدونتك فاشلة وهي مؤامرة ضد السائقين ولهذا نطلب منك ان تغير اسم رخصة السياقة بتاشيرة السجن .اما امتحان الحصول على هذه الرخصة فلا زال الشعب ينتظر قرارالوزير المدلل السيد كريم غلاب واين هوالكرم يا كريم؟ في الحقيقة لازلت مراهقا وشابا وسيما فقد اغتصبك عباس في شبابك عندما اعطاك حقك من الوزيعة.عليك ان تراجع نفسك وذاتك لتعرف انك تنتمي لبلد افريقي شبه متخلف.او في طريق النمو.

bon chance monsieur le ministre;we need a change tnx and good luck

Le taux de morts par accident au maroc est tellement eleve’ qu’on dirait qu’on est en etat de guerre..un des facteurs c’est la conduite sous l’effet de l’alcool.
La Brasserie du Maroc dont le benificaire n’est autre que l’ex Ministre de l’interieur Chakib Ben Moussa est indirectement implique’dans cette tragedie humaine et bien sur il y a le Grand Baron du vin rouge Marocain L’Haj Brahim Zniber

nos ministre veullent appliqué le code de la route d’europe, c’est trés bien mais il oublis qu”avant il faut changer les mentalités pui il faut des bonnes routes et des bon policier et gendarme il faut commencer par infrastructure puis la mentalité et en fin nos ministres peuvent acheter des protocole de la france par exemple, et non pas le contraire

c’est meme pas la peine . ce qui manque c”est le civilisme c’est pas des loi importees

لن اجد كلام احسن من مقولة السي كريط <استدحاش امة>

عيب كل الوزراء و السياسيين المغاربة هو انهم يدرسون في الخارج و يملأون حقائبهم بكل القوانين الغربية التي تتناسب مع معطيات و بنيتهم التحتية,ويريدون تطبيقها كمشروع في بلاد المغرب الذي يضم شارعين لهما مواصفات جيدة وفي انتظار أن تكون جميع الطرق على الأقل مثل شارع محمد الخامس يمكن لمدونة السير هذه ان تجد مكانا للتطبيق على ارض الواقع و يبقى المشكل الأهم و هو الرشوة الوضحة التي تنخر ضعاف المواطنين منذ أجتياز امتحان رخصة السياقة التي تشترى و الكل يعلم ذلك الى رجال الأمن والدرك قطاع الطرق.
مدونة السير تم التحضير اليها اعلاميا عبر قنوات الاذاعة الوطنية و 2M ومشروع الوزير هذا يضمن له الاحتفاظ فقط بحقيبته الوزارية
لكن سؤالي المطروح هو:
هل تم اعتماد مقاربة تشاركية بالفعل للنزول بهذه المدونة؟ ألم تقبل هذه النقابات المدونة وخاضت عدة اضرابات في هذا الصدد؟
ما الدافع الذي جعل السيد الوزير لسن هذه المدونة؟ أ حقا السيد الوزير يهمه سلامة المواطنين؟
هل السيد الوزير اطلع على حالة الطرقات بالمغرب و البنية التحتية لها قبل ؟
عيب الوزراء أنهم لا يتشاورون مع المواطنين و لا يسمعون لردهم.
عيب الوزاراء هو كونهم كلهم نزلوا بمشروع قانون في قطاعهم و لم يقدموا مشاريع عملية ميدانية محضة
عيب الوزراء هو هذا و الله يجيب الي يسمعنا.

On doit commencer avec le controle de coonduite sous l influence de l alcool. Arreteons les tabou que les citoyens marocaines ne boivent pas. Si ca la cause des morts sur la route. Apres la corruptions pendant les examens pour avoir le permis de conduite. Commencons par la racines des problemes. Et donnons les lecons des traffic dns notre ecoles premieres. Et la peine dur pour conduire sous l influenece de l alcool pour tout le monde la meme peine. Mais on save tous le 200MDH, change tous pour le policier que t arrete. Alors la solutions mettre ton Kfine avec toi avant de mmtre place dns n taxi autobus ou faire la promenade. lool.
Allah jehdiena.

انا لي بغيت نشير ليه هو ان اغلب السائقين راه مزال كاع معرفين هاد المدونة اشنو فيها كاع وانا واحد منهم والله الى كنضل نجري مخليت حتى مدينة او ما مشيت ليها وهدا لطبيعة عملي لهوا سائق فشركة كتصوب الشوانط ادن اشي غلاب الله اجازيك بخير راه بغينا نعرفو ها المدونة اشنو فيها واش كيتضمنو البنود ديالها اوهادا راه دور الاعلام اولا حتى يحصل بنادم عادتقولولو القانون لا يحمي المغفلين

لو كلف السيد وزيرنفسه عناء قراءة هذه التعاليق لتمكن من الخروج بمدونة أفضل من تلك التي نقلها حرفيا من أروبا,كما ينقل التلميذ الغبي من زميله حتى الاسم
ولو كان يهتم حقا بسلامة المواطنين كما يزعم لقام أولا بإصلاح شامل للطرقات ثم شدد المراقبةعلى المصالح المختصة بمنح رخصةالموت وليست السياقة ويضع كامرات لمراقبة السائقين والشرطة و الدرك على حد سواء .ومن ثم يمكنه الحديث عن العقوبات الحبسية و الغرامات المالية وتكيفها حسب الظروف فالذي يتسعبب في حاذثة سير وهو في حالة سكر مجرم يمكن حبسه و منع من السياقة مطلقا,كما أني مع الرأي الذي يقول أن الرفع من الغرامات سيفتح سوقا للرشوة و ابتزاز المواطنين