تسلمت الأميرة للا سلمى ،أمس الاثنين بقصر فرساي بباريس،جائزة ميثاق باريس 2010 لمحاربة داء السرطان وذلك خلال أمسية خيرية نظمت لفائدة جمعية (حياة -أمل لمحاربة السرطان).
وقد تسلمت الأميرة للا سلمى هذه الجائزة ، التي تأتي اعترافا لعملها على رأس جمعية للا سلمى لمحاربة داء السرطان ،من البروفيسور دافيد الخياط ،رئيس جمعية (حياة -أمل لمحاربة السرطان )،رئيس قسم الانكولوجيا بمستشفى (لابيتي سالبتريير) بباريس وواضع الميثاق.
ووقع الاختيار على الأميرة للا سلمى لنيل هذه الجائزة برسم سنة 2010 بالنظر إلى انخراطها الكبير وعملها الدؤوب، الذي “يشجع نشر قيم” هذا الميثاق، الذي أصبح يطلق عليه “ميثاق اليونيسكو لمحاربة داء السرطان“.
يشار إلى أن ميثاق باريس أطلق في فبراير 2000 من قبل الرئيس الفرنسي السابق جاك شيراك والبروفسور دافيد الخياط الرئيس السابق للمعهد الوطني للسرطان (فرنسا) من أجل النهوض بالمساواة في الولوج إلى العلاجات الجيدة، واحترام كرامة المرضى، وتجديد التشخيص والعلاج، والتعاون بين جميع الفاعلين في مجال محاربة السرطان سواء بفرنسا، أو على الصعيد الدولي.
وتلعب الأمير للا سلمى قرينة الملك محمد السادس دورا حيويا في مكافحة أمراض السرطان بالمغرب، حيث ساهمت عن قرب في تأسيس جمعية للا سلمى لمحاربة داء السرطان وهيكلتها وبلورة برنامج عملها وأهدافها ومعاينة انطلاقتها بنفسها، وهي الآن تضطلع بمسوؤلية القيام عليها وتدبير شؤونها.
وتأسست الجمعية في 20 نونببر 2000، وكان أول مشروع أنجزته الجمعية بناء “دار الحياة” لاستقبال المرضى. علما أن الجمعية حصلت توا بعد تأسيسها على صفة المنفعة العامة، لتمكينها من جمع الأموال لتمويل أنشطتها المكلفة جدا اعتبارا لمجال اهتماماتها.
ومن المعلوم أن الأميرة للا سلمى استعدت للقيام بهذه المهمة، قبل عقد قرانها بالملك محمد السادس الذي سهر شخصيا على انطلاق جمعية الأميرة وتقعيدها، كما تكلف بكل مصاريف هذه المنشأة لترى النور في وقت وجيز جدا، وأمر بإحداث مقرها بفيلا بالقرب من القصر الملكي بالرباط، جهزت بأحسن الأثاث والمعدات.
صور من الحفل
و قل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون
هنيئا لأميرتنا الإنسانة على هذه الجائزة، ولو أنها لا ولن تساوي أجر الله العظيم على ماتقومين به لصالح المرضى المعوزين خاصة المصابين بمرض السرطان الفتاك. حفظ الله محمد السادس وقرينته وذريته ف”الطيبون للطيبات..”؛ وأعانكم على تدبير شؤون العباد خاصة الفقراء والمهمشين في الجبال المعزولة. حقيقة، يغمرني الاعتزاز وأنا أرى ملكا وزوجته يصعدان الى القرى النائية بدون بروتوكول وبدون تكبر ليتفقدوا أحوال شعب أفقره فاسدون من قطيع متعجرف أدركوا المال بالرشوة والنهب والتهريب والتوزيروالزبونية.
Charmante machaâ’allah
أمنيتي ودعوتي أن يهدي الله هذه المرأة حتى تكون في مستوى زوجة ملك يتصل نسبه بابن النبي صلى الله عليه وسلم، إنني لأعلم جيدا أنها امرأة في غاية العفة والنزاهة وحب الخير وإسداء المعونة للمحتاجين والمعوزين، وهي بالإضافة لذلك غاية في الذكاء والعبقرية، ولكن كل ذلك يبقى في حكم الله موقوفا حتى تلتزم بدينها في الظاهر والباطن، لربما نقم علي بعض الإخوة هذه النصيحة، لكنهم لا يعلمون أن الناصح دائما ينطلق من منطلق سام ورفيع، وكل الأنبياء كانوا ناصحين .
لقد كنت أكبر في الحسن الثاني رحمه الله حجبه لزوجاته تشبثا بالدين وسيرا على منهاج أجداده العلويين، فهل يا ترى كان الحسن وأجداده متخلفين ومتحجرين والسؤال موجه للبلاط الحاكم !
مشكورة على العمل الجليل الذي تقوم به
أ ريد أن أنبه كاتب المقال أننا لا نستطيع محاربة داء السرطان، سلمى سلمت الجائزة لأنها تعمل مشكورة على مساعدة اللواتي فعلا أصبن بهذا المرض الخبيث والتعريف به وإرشاد النساء من أجل الحد من سرعة انتتشاره.
نطلب من هسبريس أن تعطي أهمية أكثر لمثل هذه المواضيع اللتي تخص المرأة. ولو أننا نعرف أن أغلبية المعلقين سيكونون رجالا. فهم يناقشون حتى ترقيع بكارتنا وعادتنا الشهرية دون فسح المجال لنا بإبداء أراءنا بحرية.
وشكرا
شحال زوينة تبارك الله
بالفعل عمل جبار قامت به الأميرة ومازالت في توفير العلاج لكل مرضى داء السرطان المحتاجين، لهدا أتمنى لأميرتنا المحبوبة كل النجاح والتوفيق في هدا العمل النبيل والإنساني.
صراحة ما شاء الله عليها هادوك دعاوي الخير لي تيصيبها من المرضى .الله يشافي جميع مرضانا يا ربي امين
الجمال العقل والتباتة الضرافات حفضك الله نحن فخورون بك مرأة مغربية و كأميرة للمغرب حفضك الله وحماك من العين السيئة.
Congratulation LA LA Salma. you are the load-star of Morocco. we are proud of your endeavors to alleviate hardship on many Moroccans. May Allah grant you long life for the noble mission you have committed yourself too
God Bless you and Bless The King keep up the noble Work.
يا رب احفض أميرتنا بحفضك الكريم و نجيها من كل سوء و مكروه آمين.
إتق الله يا الورياغلي..
المؤمن القوي أحب إلى الله من المؤمن الضعيف. -خليك في صباغتك-
و-لحيس الكابة- ليس من شيم أهل الريف.
كيف تنسب الملك إلى النبي صلى الله عليه وسلم؟ هل لك شجرة عرقية تتبث دلك؟ أم رأيت دلك على القمر كما ظن جهلائنا الأسبقون؟
كنت تكبر في الحسن2 تلك وداك، لكن كان حليق لحيته و لقبكم بالأوباش و… ما هدا الهراء؟
تصور أن حياتك ختمت بكلام باطل وتلقى به الله، والعياد بالله!
اللهم اجعل خير أعمالنا خواتمها وخير أيامنا يوم نلقاك.
جائزة تستحقها اميرتنا الحبيبة..
الى الامام ووفقك الله.
تستأهلها على جميع المستويات : ارادة قوية، دينامية واضحة،عفة، اناقة، تواضع كبير، جمال،ذكاء وقاد و احساس مرهف…دائما متأهبة، تجري هنا و هناك مثل زوجها محمد6 و الامير مولاي رشيد..فقط على الشعب النهوض نفسه، و التفاهم معه نفسه، و القيام بالواجب الوطني، عوض التبركيك و الجلوس في القهاوي..
لا ابن بقي حيا للنبي محمد عليه الصلاة والسلام ، اما احفاده من فاطمة الزهراء فهم ابناء ابن عمه علي بن ابي طالب !، و كما تعلم يا فقيه المخزن فالرسول اوصى الا يورث ماديا ، فكيف لك ان تقر وراثته معنويا ،على خلاف ما اوصى به ؟.
ربع المغاربة لهم غابة انساب مربوطة كلها بعلي بن ابي طالب رضي الله عنه ، و اذا اضفنا اليه اعداد امثالهم في باقي البلدان الاسلامية فقد نصل الى ملايين خرجت كلها من صلب انسان واحد لم يفرقنا عنه سوى اقل من 15 قرنا !!
انتهى زمن المحضيات فاستيقظ ان اردت . شاطرين غير فنصائح حجب او فرق يا وهابيين ، و في غير ذلك تبقون متصاممين و متعامين؟! .
مرة أخرى ، لا تجر المعلقين الى نقاش القشور ، فنحن لا نتصارع مع الملك كشخص ، و لا تهمنا حياته الشخصية .
حاول تدير شي دياليز لذاك المخ التي تلوث فذوك العيمان اللي فوتيهم فالسعودية او عاود رجع للتعلاق .
هناك من يتمنى العودة الى عوالم المحضيات و الخليلات مما ملكت أيمان الملوك و المقبورات داخل القصور و الإقامات. أمنيات مخلوقات مشوهة الفكر ظننا أنها إنقرضت بإنقراض الشروط التاريخية و الإجتماعية التي أنتجت في مامضى علاقة الملك-الفحل و الخليلات-المحضيات، لكن هسبرس أثبتت أن كائنا كان يجب أن ينقرض مع الديناصورات مازل يعيش بيننا والعجيب أنه يستعمل الحاسوب لكي يعطينا أخلاق الديناصورات ظنا منه أننا مازلنا لم نبرح الحقبة الجوراسية.
مزيان هذا العمل…على الاميرة الرائعة ان تحتاط من القيل و القال الباريسي و من الافضل التزام الصمت و الاكتفاء فقط بالابتسامة المحتشمة و الحضور و هو كافي..كما يجب الحذر من الفخاخ المنصوبة و الباباراتزي اللابدون في كل مكان..البعض يؤاخذ على الملك سفور زوجته و العودة الى التقاليد البالية ..ايهما احسن : الا نرى زوجات الملك، القابعات ابدا في ظلمات الغرف، اللواتي لا تفعلن شيئا، ام ان نراها و نتعرف عليها.. انا افضل ان اراها بكل جمالها و اناقتها و عملها .. و هل اتت فعلا مشينا؟ لا بل العكس..فالاهتمام بهذا المرض الخطير الفتاك المتزايد دوما و الذي يتطلب بنيات ثقيلة هو شئ ايحابي بغض النظر عن الاهداف الخفية..كماان تخفيف معاناة البعض هو عمل وجب الاشادة به
ما شاء الله و تبارك الله على الأميرة ديانا غزالة و مزيونة و فوق كل هذا و ذاك قمة في الذكاء و التواضع
تبارك الله هاد السيدة والله حتى تستاهل
بعدا ديما اللباس ديال البلاد التكشيطة والسلهام الله يحجبك من العين ومن الحسد