رئيس الأحرار يرفض إقحام الدين في السياسة

رئيس الأحرار يرفض إقحام الدين في السياسة
السبت 6 فبراير 2010 - 10:57

في أول ظهور إعلامي له على شاشة التلفزيون الرسمي، بعد انتزاعه رئاسة حزب التجمع الوطني للأحرار،استطاع صلاح الدين مزوار، وزير المالية والاقتصاد، أن يجمع حوله أطياف المشهد السياسي في البلاد، بعد أن أصرت غالبية القيادات الحزبية على الحضور إلى جانبه أثناء بث البرنامج السياسي المباشر “حـــوار”، وهو الأمر الذي فسره المتتبعون بكونه ينبئ بأن الرجل المسنود من طرف حزب آخر، هو ” الأصالة والمعاصرة” المحسوب على الدولة، يتهيأ لمرحلة سياسية جديدة، ربما قد تقوده إلى رئاسة الحكومة، في أفق انتخابات سنة 2012، إذ أجرت الأمور وفق السيناريو المرسوم لها.

مزوار الذي جاء إلى رئاسة الحزب أخيرا، بعد أن قاد “حركة تصحيحية” ضد سلفه مصطفى المنصوري، الرئيس السابق للحزب، والرئيس الحالي لمجلس النواب، ظهر واثقا من نفسه، موضحا أن سبب الخلاف مع المنصوري يكمن في عدم الاتفاق معه حول سبل تدبير التجمع الوطني للأحرار، عقب مؤتمره الرابع، وقال مزوار إنه لا يخاف أن تطيح به “حركة تصحيحية” أخرى مثلما أطاحت بسلفه، مؤكدا في نفس الوقت، أن الحزب سوف يزكي المنصوري، إذا عبر عن ترشيحه للبقاء رئيسا لمجلس النواب، وفي حالة رفضه للترشيح مجددا، فإنه سوف يعلن عن ترشح آخر باسم التجمع الوطني للأحرار، رغم أن هناك أخبارا تروج في الكواليس السياسية، حول إمكانية ترشيح عبد الواحد الراضي، الأمين العام لحزب الإتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، أو محمد العنصر، الأمين العام لحزب الحركة الشعبية، للترشيح لهذا المنصب، الذي يحتل مكانة مرموقة في الترتيب البروتوكولي ضمن مجلس الوصاية على العرش.

حوار مزوار مع التلفزيون المغربي، حمل في طياته مجموعة من الرسائل ذات البعد السياسي، ومنها استعداد حزب التجمع الذي يقوده للتحالف مع أحزاب أخرى، هي “الأصالة والمعاصرة” و “الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية”، لتأسيس قطب سياسي ليبيرالي كبير في المستقبل، وهي الفرضية التي استغربها بعض الملاحظين، بالنظر لكون أحد هذه التنظيمات وهو “الاتحاد الاشتراكي” ذو مرجعية اشتراكية ويسارية، ربما يصعب عليه الانخراط في قطب سياسي واحد إلى جانب “التجمع” و “الأصالة والمعاصرة”.

وتجلى ذلك أخيرا في تصريح صحافي لمحمد اليازغي، وزير الدولة، والقيادي البارز في الاتحاد الاشتراكي الذي استبعد إمكانية اندماجه في هذا القطب الليبرالي بالشكل الذي يتصوره مزوار.

“حزب مغربي واحد لا يمكن التعامل معه سياسيا، لاختلافنا معه بشكل واضح، هو “حزب العدالة والتنمية”، يؤكد مزوار، مفسرا ذلك بكون حزبه ينتمي إلى الليبرالية الاجتماعية، في حين يستند “العدالة والتنمية” على المرجعية الإسلامية، “ونحن نرفض إقحام الدين في السياسة، وازدواجية اللغة والخطاب”،حسب تعبير مزوار.

وكان لافتا للانتباه، أنه رغم حضور كل الوجوه والحساسيات السياسية والحزبية المعروفة في المغرب، بيمينها ووسطها ويسارها وإسلامييها، فإن اسما بارزا تخلف عن المجيء إلى “البلاتوه” حيث جرى برنامج ” حوار ” وهو مصطفى المنصوري، المطاح به أخيرا من رئاسة “التجمع”.

وحين طرح السؤال على مزوار حول هذا الغياب، رد بالقول، ملتمسا العذر لسلفه: “يجب أن نفهم الحالة النفسية للمنصوري، فهو بشر، ويتعين علينا أن نفهمه ونفهم حالته النفسية”، في إشارة ضمنية إلى الإحراج الذي قد ينتابه في حالة حضوره بث حلقة البرنامج.

كما كان لافتا للانتباه أيضا، الحضور الطاغي للاعبين مشهورين جدا، صنعوا أمجاد الكرة المغربية أيام عزها في الثمانينات من القرن الماضي، أمثال عزيز بودربالة، وصلاح الدين بصير، وعبد المجيد ظلمي، وسواهم من أصحاب القامات الرياضية الرفيعة.

يذكر أن مزوار نفسه كان لاعب كرة سلة مشهور في شبابه، قبل أن تخطفه السياسة، وينغمس في أجوائها، ويصبح أحد نجومها البارزين في المرحلة السياسية الراهنة من تاريخ المغرب المعاصر.

‫تعليقات الزوار

74
  • Elkabir
    السبت 6 فبراير 2010 - 13:15

    j ai poursuivi cette emmission presentee par moulay mustapha . l invite de de jour etait le nouveau maitre d ala7rar , ces analyses et ces propos concernant l enjeu politique n ont ete pas a la mesure en effet son discours plein de souhait et de merites sont loin tres loin de la realite car dans une contexte politique actuelle, il est tres deffiille de s engager dans un tel procesus .personnelement j ai persdu toute confiance ds l elite de mon pays , cette elite qui s est engagee dans une concurence illicite de presyerver des aquis prives et personnelles. c est pour cela que l ere prochaine ne peut etre a la hauteur si les conditions ne sont pas reunis a savoir une constition nouvelle et avancee, une democratie reelle , un devellopement durable, une citoyente patriote et fiere d appartenir a ce pays , cela ne se realise pas par des souhaits mais il faut s engager fortement et sincerement dans une lutte nationale contre toute sorte d injustice.

  • abdou
    السبت 6 فبراير 2010 - 13:25

    ٍلاأفهم كل هده الهالة و الضوضاء لحزب ولد من رحم السلطة و رضع من خيراتها.لايمكن بأي حال من الأحوال أن يخرج هدا الحزب الاٍداري عن الخط المرسوم له تحت سمع و بصر الحزب الراعي و المتسلط على الشأن السياسي في المغرب.

  • ابو سارة
    السبت 6 فبراير 2010 - 11:39

    لقد اصبحنا في هذا البلد بلا عنوان ولا هوية ففي الوقت الذي اصبح المسؤولون في امريكا الجنوبية غلى تاميم ثروات ومصالح بلدانهم لفائدة الشعب و حفظها من جشع ونهب الاستعمار الغير مباشر، نلاحظ ان هؤلاء المسؤولون الذي يتحملون المسؤولية امام الله اولا واخيرا سائرون في تعنتهم رغم وضوح الرؤية الى الليبرالية المتوحشة التي لا تخدم سوى مصالح الغرب.
    اعطي مثالا على سبيل الذكر ففي العاصمة الرباط تم تفويت قطاع النقل الحضري الى شركة اجنبية فاصبح المواطنون يعيشون دوامة قلة النقل مما اضحى يقض مضجعهم ويسبب لهم مشاكل في عملهم وقضاء حوائجهم.
    في غياب تام للمسؤولين الذين لا يعملون الا على تلبية اغراضهم الشخصية وقلب الهيئات و تزوير الانتخابات واقصاء الدين والملة من الحياة.
    ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.
    اللهم امكر لنا ولا تمكر غلينا آمين

  • رشيد ـ البيضاوي
    السبت 6 فبراير 2010 - 11:31

    أعجبتني صراحة صلاح الدين مزوار في العدالة والتنمية، في الوقت الدي كان يتجنب فيه السياسيين الآخرين قول هده الحقيقة، لأن من المنطق أن يُترك الدين في المساجد للعبادات وليس منطقي أن يقحم في السياسة، وأن وهدا في الحقيقة ما جعل كل الأحزاب تتهرب من التحالف مع العدالة والتنمية.
    فاستغلال الدين بالنسبة للعدالة والتنمية لن يفيدها إلا في بعض الأصوات في الإنتخابات، ومادا هي فاعلة غدا إن وصلت للحكم هل تستطيع أن تطبقه في ممارستها الحكومية، بالطبع لا، وكلنا يعلم الإلتزامات الدولية للمغرب في هدا الشأن، اللهم إن أرادت أن تطبق مثل سياسة طالبان في أفغانستان.
    لهدا يجب على العدالة والتنمية الإبتعاد عن النفاق السياسي، والضحك على عقول الناس البسطاء لأن دلك لن يفيدهم كثيرا وخصوصا في مستقبلهم السياسي، والحل الوحيد أمامهم هو أن يحدوا حدوة العدالة والتنمية التركي العلماني، اللدين تركوا الدين جانبا وتفرغوا للسياسة عن طريق ممارسة واحترام العلمانية،.

  • yassin
    السبت 6 فبراير 2010 - 11:33

    بدات الرؤيا تتجلى بشكل منفصل حول مدى انغماس السياسة العلمانية داخل القرارات المتخدة من طرف كوادر المخزن المغربي.ان مشكلة الغفلة التي يعاني منها الشعب المغربي كفيلة باندثاره الى الحضيض الذي يعنى به الجاهلية الثانية

  • مروكي.
    السبت 6 فبراير 2010 - 13:09

    فصل الديانة عن السياسة مسألة يجب على كل مواطن التفكير فيها بإ ستعمال ولو بصيص من المنطق و العقل (logique) مصحوبا بشيء من التأمل فيما يحدث حولنا لما فيه الكفاية لاليقين أن الدين يستعمل لصالح السياسة والسياسيين.في حين أن الدِّين هو مبني على الإيمان. وإيمان العبد بربه فقط الذي له القدرة والكمال في الحكم والجزاء .أما ما نلاحضه اليوم من كثير من الحكماء فقهاء وأمناء أحزاب دينية هو دخولهم من باب الدين لكسب عاطفة وأحاسيس الالمواطن لمصالح بعيدة عن المحور الديني. السلطة الدينية هي الوسيلة بإمتياز لإبعاد المواطن عن السلطة والقرار وجعله يأخد الحقوقة بالتنقيط ويبقى مصيره مرتبط بالتقلبات الفكرية والدينية لشخص واحد وحاشيته.ونحن نعرف أن طبيعة الإنسان هو الكسب والتسلط دون حدود إن لم يكن هناك شعب يحاسب عن طريق قوانين ومؤسسات ديموقراطية .فقد أستعمل الدين في العراق كل طائفة بتأويلها حسب مصالحها.وفي إيران لأبقاء نظام الحكم في يد أشخاص دينية لاتقبل بأي حوار حول الديموقراطية وهي أساس العدل تعدم كم تشاء ومتى تشاء لكل معارض ومناوء لالنظام وتعده تكفيري وعدو لالله. بين الناس وأستعمل من طرف القاعدة لالقتل والتخريب وأتعمل من طرف الكثير لتكفير قوميات تطالب بحقوقها اللغوية والهوياتية.أما هؤلاء الذين يظنون أن الحزاب الدينية والجمعيات الدينية تحارب المنكر والظلم فأنظروا المجتمعات الإسلامية هي الأكثر إنتشارا في التحرش الجنسي في الشارع وأماكن العمل الرشاوي الشطت في السلطة والجريمة والفقر وغير ذالك.لاشيء يمكن تغيير الفساد والظلم غير الديموقراطية بمعناها الحقيقي.الديموقراطية الحقيقية لا تنظر إلى وجه المواطن بل: لِّي دَارْ إخَلْصْ ولِّ مَادَرْ شِي ما إيْخَافْ شِي.

  • الوكيلي
    السبت 6 فبراير 2010 - 13:11

    ان الاطاحةبالمنصوري لم تات وليدة الصدفة بان الرجل سقط من منصبه يوم خرج الهمة من الداخلية ولن يقف الامر عند هذا الحد بل ان رموزا اخرى مرموقة ستسمعون عنها قريبا تندحر كما اندحر المنصوري فالهمة يطمح الى ان تنصهر معه جميع الاحزاب او جلها ليبقى هو راس الحربة ولما لا غدا سنسمع انه الوزير الاول فبالامس كنا نسمع انه اليد اليمنى للملك وربما بعد اليوم سيصبح اليد اليمنى واليسرى للملك

  • zaki
    السبت 6 فبراير 2010 - 13:13

    j’espère pas qu’il devient un premier ministre d’après ce qu’il a fait d’abus des biens de l’état au ministère du commerce et ce qu’il fait maintenant au ministère des finances, avec la primature sa sera pire

  • الهاروني
    السبت 6 فبراير 2010 - 11:27

    أما بعد يقول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم في حيث نبوي معناه يقبض الله العلم بقبض العلماء حتى إذا لم يبقى عالماإتخذوا رؤوسا جهالا فأفتوا بغير علم فضلوا وأضلوا.وهذا هو ما نراه في هذه الأيام في عصرنا العاضر عندما يأتي من لايفقه شيئا في السياسة للتحدث عن السياسة وأيضا عندما يأتي من لايفقه شيئا في الدين للتحدث عن الدين وكل ذلك مرده إلى غياب العلماء. فنحن في دولة مسلمة وملكنا أمير المسلمين وكل تصرفاتنا يأطرها الدين فلا يمكن القول مثلا سأذهب الى المكان الفلاني لأفعل ما يحلوا لي ثم بعدها أذهب إلى المسجد لأعبد الله , فنحن مأمورون بعبادة الله في كل زمان ومكان سواء في السوق أو المدرسة او المنزل أو المسجد, وكل تصرفاتنا يجب أن تكون مرجعيتنا فيها إلى الذين بطبيعة الحال إذا كنا مسلمين, أما ان نقول يجب أن نتخلى عن الدين في الموضع الفلاني فذلك نفاق والعياد بالله, وأما القول الدين شيء والسياسة شيء فذلك عبادة للسياسة, لأنه يتخلى عن الدين الذين فيه والحمد لله كل ما يصلح للأمة في كل زمان ومكان, فكوننا في دولة إسلاميةيجب إن يكون الدين منهاجنا في كل شيء: السياسة الدراسة الحرب السلم الأخلاق المعاملات…….وقدوتنا في ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي قالت عنه أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها كان خلقه القرآن. فاللهم أنصر الإسلام والمسلمين وأعلي كلمة دينك آمين آمين

  • سياسي متقاعد
    السبت 6 فبراير 2010 - 11:29

    أحزاب وأحزاب وأحزاب….
    والنتيجة كراسي وزارية وسفارات مريحة وتقاعد ممتاز….
    الكل يعرف السبب وياللعجب ….
    قيادات مضت وانحلت وصارت ضمن الرفوف والتاريخ، وأخرى تجدد العهد مع السياسة من باب غير صحي وغير نافع للشعب بأكمله، والأمة تؤدي الواجبات المفروضة عليها والتي من أموالها تدعم هذه الأحزاب وهذه الكتل ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. وسنرى الغاية من هذا الإنقلاب الداخلي وهذه الإتفاقيات التي ظهرت للعيان والتي مفادها مساندة الأصالة والمعاصرة في مهرجانها السياسي وفي هذه الحركات المعروفة منذ البداية. فلا الإتحاد الإشتراكي ولا العدالة والتنمية ولا حزب الإستقلال ستنطوي عليهم الحيلة المقصودة من تشتيت شمل هذه الأحزاب وإدماجها في اللعبة السياسية الجديدة ألا وهي الأصالة والمعاصرة، والأيام والشهور القادمة ستظهر ما خفي من وراء هذا التلاعب السياسي الذي لا تنطوي حيلته على الشعب المغربي الملعوب به.
    وقد سبق لأحزاب أخرى أن تفككت وانتهت وهذه السياسة الكاذبة لا محالى ستنكشف لكل من سولت له نفسه مساندة الأصالة المعاصرة.

  • ماء العينين ولد باباه
    السبت 6 فبراير 2010 - 13:05

    خطاباتكم مملة يا سياسيينا العلمالنيين/اللائيكيين يسمح لكم أن تقولوا كل شيء إلا فصل الدين عن الدولة إلا إن غيرتم الدستور وحولتم الدولة إلى علمانية عوض “إسلامية” فما بالكم تصرون على ما هو مستحيل وتطنون آذاننا بهذا القرص المشروخ…فالدولة مسلمة والشغب مسلم ولامجال البتة لفصل الدين عن السياسة…فالسياسة دين وتعبد يتقرب إلى الله به إن صاحبها الاستقامة على نهج الله وصدق مع الشعب عوض مراوغاتكم ونفاقكم وحرصكم على الثراء الفاحش على حساب الشعب المقهور الذي يعاني فقرا مدقعا…ولا تفكرون فيه إلا عند اقتراب الانتخابات فماهو -في نظركم يا ساسة- إلا أصوات انتخابية ليس إلا…
    كلامكم-دائما- مردود عليكم يا ساستنا العلمانيين/اللائيكيين -إلا من رحم ربي- فالدين سياسة والسياسة دين…

  • YASSINE
    السبت 6 فبراير 2010 - 12:37

    سبحان الله في نفاقهم، هل حكم عمر بن خظاب بالسياسة و ترك الدين٠ هل حكم عمر بن العزيز بالسياسة و ترك الدين٠ لا؛ هؤلاء حكموا بالدين ٠ كان الحكم بالعدل ، ما كان هناك فقر او فساد٠ هذه الاحزاب ، الاصالة و المعاصرة و حزب الاحرار و الله غرضها الا خلق الفساد في المغرب ٠ سيصبح المغرب مثل البرازيل او البيغرو ٠٠٠الخ سيبيحون الدعارة الخمر الحشيش ٠ الاسلام دين و تسيير ، الاسلام دين علم وتقدم ٠ و ما غير هذا سيكون نفاقا ٠ لهذا اخواني اقول لكم تبثوا ايمانكم بالاسلام حتى لا تندمو٠ الدين اخلاق٠ واذا ذهبت الاخلاق ذهبت الامم.

  • marocain victime des voleurs
    السبت 6 فبراير 2010 - 12:03

    changer un voleur par un autre,c’est ca le maroc depuis le jour de l’independance,on doit savoir que c’est m6 qui gouverne le pays et non pas le gouvernement et le parlement.
    ces deux derniers sont juste facade pour laver le linge sale devant le peuple ignorant.
    ca fais 54 ans de royaute au pays,je pense qu’il est temps de passer a autre chose,puisque ca ne fonctionne pas.
    la republique du maroc ca c’est bcp mieux,un president elu par le peuple,un gouvernement avec plus de pouvoir controle par le parlement comme dans les pays democratiques.
    les marocains travaillent durement pour enrichir qlq individus,je trouve ca aberrant,un pays non democratique est automatiquement une dictature(esclavage du 21 eme siecles)

  • حسن المصباحي
    السبت 6 فبراير 2010 - 12:05

    انتبهوا المغاربة الأحرار راه قال كلام خطير جدا أنا أعتبره والله وأعلم ردة وكفر بما نزل على حبيبنا وسيدنا محمد عليه الصلاة والسلام قالك فصل الدين عن السياسة.
    هاذ الكلام دليل على تونسة المغرب وعلى كل من سيصوت المرة القادمة على حزب التجمع الوطني للأحرار أو ينخرط في صفوفه يجب أن يعلم أنه مشارك في محاربة الدين الغإسلامي.

  • larbi tantawi
    السبت 6 فبراير 2010 - 12:07

    صراحة اقولها وبملئ فمي ان المغرب لاديموقراطية فيه الا بالمعنى الصوري للكلمة فقط البام حزب الدولة او الملكي بصريح العبارة وهذا النظام يحدو حدو دولة قريبة لنا الا وهي تونس همها الشاغل تدمير كل ماله علاقة بالاسلام ولكم فيما يجري على الساحة المغربية خير مثال وتذكروا فان الذكرى تنفع المؤمنين بناتنا يباع لحومهن بابخس الاثمان ولايتكلمون عن حقوق المرأة فلذات اكبادنا يؤتى بكل شواذ زبالة الغرب فيمارسون اللواط بكل اشكاله ومن ضبظ منهم اقسى عقوبة تسلط عليه اشهر معدودات الخمور تباع بالعلالي لابنائنا وعندما ينبري احد الدعاة بالدعوة لمقاطعة المتاجر التي تتاجر في هذه السلعة اللعينة يستدعى للتحقيق وتلفق له تهم واهية بالاضافة الى المخدرات والحبوب المهلوسة ….. انها الحداثة التي يبشرنا بها قائد البام ومن هو على شاكلته لك الله يامغربنا الحبيب اللهم عليك بمن اراد بمغربنا سوءا واجعله عبرة لغيره مغربنا عبر التاريخ انتج رجالا من طينة طارق ابن زياد ويوسف ابن تاشفين وعبد الكريم الخطابي هؤلاء نهلو من شيمنا الاسلامية ومبادئها لذلك سادوا وحكموا العالم على عكس اصحاب الحال اليوم

  • الراملي
    السبت 6 فبراير 2010 - 12:21

    غريب امر السيد صالح الدين مزوار من موقفه من الرجعية الاسلامية وخاصة ان حزبه هو ايضا يتهج السياسة الليبيرالية المطعمة بالمرجعية الاسلامية وهده الازدواجية يمارسها حزبه عن علم او بدون علم من خلال تنظيماته الموازية ونمودججمعية تجار المدينة العتيقة بمكناس حيت اغلب النخرطين فيها تجمعيين واغلبيتهم يدعون انتمائهم لجماعة العدل والاحسان ليتظح بعد استفسار هده الاحيرة ان اولائك الدين يدعون انتمائهم لجماعتنا مجرد افتراء بدعم من السلطة التي صنعت تلك الجمعية اما استغلالهم لدين فقط لكي يتعاطف التجار مهم .فهل سياكد السيد صالحالدين هدا التوجه ام سينفيه نفيا مدعما بادلة قاطعة

  • ahmade
    السبت 6 فبراير 2010 - 12:19

    بسم الله الرحمن الرحيم أضن أن السيد المزور الرئيس الجديد لتجمع الوطني للأحرار سيقود حزبه إلى الهاوية وإلى الخطر بينما هو يفكر في مصلحته بس يريد التحالف مع الحزب الأصالة والمعاصرة وسبب خروج سيد مصطفى المنصوري جاء بالتعاون محمد أوجار مع مزور وحركة التصحيحية وهذا يبين تخلويض أوجار داخل الحزب لأن محمد أوجار هو سبب خروج عصمان ن الحزب الله يخد فيك الحق لا أنت ولا حتى السي المزور.

  • marouan
    السبت 6 فبراير 2010 - 12:11

    Quand la religion était liée à la politique, les musulmans avaient domminé le monde durant des siècles, et e la chine à Poitier, je ne sais plus quoi dire e ces dirigeants, incultes, ignorants, voilà le resultat de votre séparation religion politique, vous êtes classé parmi les pays du tiers monde, bande de…..

  • YOUNES
    السبت 6 فبراير 2010 - 11:19

    اذا تكلم السيد مزوار عن توجه السياسي لحزب العدالة و التنمية أو على الأقل تشدده الديني، يمكن أن أتفهم ذالك
    لاكن اذا كان الحال هو المرجعية الإسلامية، فكيف يتعامل مزوار مع الملك بصفته أمير لمؤمنين أو مع وزير الأوقاف و شؤون الإسلامية؟
    فالمشكلة الحقيقية أنه يصعب الجمع بين المرجعية الإسلامية و النفاق السياسي
    فأظن أنه يصعب المحافظة على إسلام معتدل و متسامح في ظل تواجد احزاب متطرفة إتجاهه

  • hassane
    السبت 6 فبراير 2010 - 12:13

    ألا تعلم يا مزوار بأن رسول الله صلى الله عليه و سلم هو من أعظم السياسيين في تاريخ البشرية؟
    فإذا كانت قدوتك ليبيرالي زنديق فقدوتنا هو رسول الله عليه أفضل الصلاة و السلام

  • hicham
    السبت 6 فبراير 2010 - 12:27

    راك غادي طفروا دابا ؟؟

  • hassan
    السبت 6 فبراير 2010 - 12:23

    السلام عليكم لم اشعربتاتا كاني اتابع حوارا بمعنى الكلمة حيت طغت الاسئلة الهادفة والواقعية وما احوجنا اليها وظهر فيها الرجل يتلقى اللكمات وكلما تحرك صحافي الا وكان يطلب السلامة من نوعية السؤال
    الذي سياتي ما بين الضعف الثقافي وانعدام الالمام بحيت اراد ان يلخص الحواربكلمة :هذا هو المغرب ومن فضلكم دعوني احترم باقي الوزراء>

  • HICHAM
    السبت 6 فبراير 2010 - 12:25

    كان من باب أولى أن يلقب باسم التجمع الوطني للأشرار

  • marouane
    السبت 6 فبراير 2010 - 11:21

    لمن لا يعرف سي مزوار فهو كان على رأس شركة (setavex) تمنع الحجاب على موظفاتها ، أفيقو أ لمسلمين راه قاليكوم ” مجتمع ليبيرالي “

  • hamid belhwili
    السبت 6 فبراير 2010 - 12:33

    I don’t have a comment, but i have suuggestion. in other words,Moroccan political parties is a mess,and i want each party to clean their dirties from corruption to favorism, i remember when Hassan II (RAHMATOU-ALLAH ALAYHE) used to say:” on ne peut pas mettre la pousiere sous le tapis et on dit que notre maison et propre”. Since Moroccan’Independence, no party politic can or able to prove the life of Moroccan’people economically and socially.They promise but with no indeed.I am sure that all moroccan share with me my view which is no make any differences between political parties(Istiqulal, tihad al ichtrquky, al adala wa tanmiya,al assala wal moassara and others…)for fifty six years we still play the same music, same sing, with different singers: (RAFOU BINA LAALAM WA ZIDOU BINA AL GHADAM WILA ZYANATE DABA TAKHYABE).

  • مشفق على الرويبضات
    السبت 6 فبراير 2010 - 12:09

    ماسوني اخر اضيف الى اللعبة السياسية المغربية وخاصة انه بعتز بفصل الدين عن السياسة والحمد لله سيبقى الاسلام هو منهج الحياة للمسلمين ولو كره العلمانيون والحداثيون ومن لا خلاق لهم ان هذا دين الله وليس دين كارل ماركس حتى تبعضوه وتؤمنون ببعضه وتكفرون ببعض
    واذا لم تستحيي فاصنع ما شئت ولكن الاسلام له رب يحميه واتباع يعيشون لاجله

  • hassan
    السبت 6 فبراير 2010 - 11:51

    Mr Mazwar a bien montre ces cartes alors notre reponse a ce mazwar de RNI que ton parti il sera exclu completement alors toute personne qui vote pour RNI il votre contre l’islam . alors faisant bien attention et donnant les votes au PJD . Mr benkiran doit avoir confiance sur tous les classes du maroc et il doit elargir ces contactes pour recruter plus d’electeur a la compagne , alors je suis sur et certains que le peuple qui decidera a la fin pas le gouvernement car les marocains d’autres fois ne sont pas ceux d’aujourd’hui on sait comment la tarte se partage et le moment est venu pour dire nos au profiteurs et ils doivent etre juges. on a besoin d’un maroc democrate dirige par des gens nobles pas par la mafia du gouvernement
    et surtout ce type de declaration de Mr mazwar est tres grave alors le momemnt est venu pour dire a ce Mazwar et ces amis que le maroc est plein de gens noble et que le Maroc ne peut jamais devenir comme la tunisie et il sera dirige par des gens nobles tot au tard
    vive le PJD

  • kamal*//*كمال
    السبت 6 فبراير 2010 - 13:17

    من الملفت للانتباه تردد خطاب عبر الساحة السياسية المغربية في المدة الأخيرة يشير إلى بداية وعي الفاعلين السياسيين بضرورة التنسيق في آفاق خلق تحالفات أو أقطاب قد تساهم في توضيح الساحة السياسية أكثر. هذا الوضوح المرتقب تحقيق تقدم في تحقيقه سيساهم بدون شك في التعجيل بخلق جو سياسي أكثر شفافية و أقل غموضا، جو سياسي سيفتح المجال أمام المحاسبة الديمقراطية لاحقا من خلال صناديق الاقتراع مما سيدفع نحو تحمُّلِ الفاعلين السياسيين لمسؤولياتهم بناءا على برامج قابلة التحقيق؛ جو سياسي سيبعد العمل السياسي عن ممارسة ضوضاء الشعارات الجوفاء التي تتغذى من تشرذم الطبقة السياسية و تعدد خطاباتها.
    بالطبع القول بتشكيل أقطاب أو تحالفات لا يجب أن يبقى سجين مفردات أو مفاهيم معينة بقدر ما يجب أن يتم عبر تنسيق بين برامج واقعية و قابلة التحقيق تضع نُصْبَ الأعين حاجة البلاد للدفع بالتنمية الاقتصادية إلى أقصاها وتُلزم كل فاعل سياسي بالتركيز فقط على التسابق في العمل على تحقيق أكبر تقدم ممكن في تلبية احتياجات المواطنين في مختلف الميادين من شغل و صحة و تعليم وسكن و تغذية…
    هكذا سيصبح الاهتمام مُنصبا على مضامين واضحة المعالم، و سيقل التركيز على الشعارات الرنانة التي تقصد الاستهلاك و جلب الأنظار ليس إلا. هكذا سيضمحل الغلو في استعمال بعض المفردات التي أنتجتها أوضاع و عقليات أصبحت من خبر كان، بحيث لم يبقى لهذه المفردات الرنانة علاقة بالواقع المعقد الذي أصبح يتطلب مقاربة تتطلب الاجتهاد و التفتح على مختلف الآراء المتواجدة في الساحة السياسية و الاقتصادية، تفتحا يعطي الأسبقية للمضمون على حساب الشكل.

  • hassan
    السبت 6 فبراير 2010 - 13:19

    la majorite des marocains sont “monafiqin” ils assistent aux debats de mr. mezouar , parce qu’il est ministre des finances, supposont,qu’il n’est plus ministre des finances, et qu’il est seulement un chef de parti,recemment elu, est ce que tous ces figurent font assistes?, je ne crois pas

  • loubna
    السبت 6 فبراير 2010 - 11:55

    استعمال لغة الخشب أكيد هو شيء مقدس يستعمله كل سياسيينا و الأكثر من ذلك هو الغباء السياسي الذي يتمتعون به جميعهم ومن يلاحظ كلام مزوار وكلام بنشماس قبله سنجدهما متطابقين الى درجة الانصهار
    اذن نحن نعيش اكذوبة كبرى اسمها التعددية وهذا اسلامي وهذا اداري وهذا يساري بل هم كلهم كوبيي كولي

  • hossayn
    السبت 6 فبراير 2010 - 12:45

    merci , HAROUNI . dans votre commentaire vous detes tt , j`ai rien a ajouter qu`il fout respecter notre grande histoire du Maroc, c`est l`histoire de l`islam et de l`honneur. notre dieu jalla jalaloh a dit<لن ترضى عنك اليهود ولآالنصارى حتّى تتّبع ملتهم>

  • مصطفى
    السبت 6 فبراير 2010 - 12:47

    je respectais Mr Mezouar, en tant que ministre, et lorsqu’on parlais de mouvement de “correction” du parti j’y croyais. aujourd’hui en suivant le programme hiwar,j’ai changé d’avis, c’est un simple homme arriviste, pion d’el hima, qui respecte les mêmes idées qu’el hima, sans fondement, il parle de la religion et de la politique sans comprendre le lien et en oubliant que SM que dieu l’assiste est de part la constitution est responsable politique et aussi notre imam, et tout notre social et sa charte sont régies par l’islam et pas mal d’autre partis y compris le sien ont une reference islamique basée sur les articles de la consitution
    le PJD en est un cas et ses partisant appliquent les fondements de l’islam dans leur vision politiques et dans leur actes quotidiens telque prevu est le cas general des adherents des autres partis. et de ce fait il devait normalement le prendre comme exemple exemplaire et essayer d’ameliorer au lieu d’apparaitre ‘ ou faire sembant d’etre aveugle et critiquer la non transparence de ce noble parti ; qui est a vrai dire un bijou que les marocains , responsables des partis politique doivent imiter et faire mieux en matiére d’éducation et de leur adherents et en particulier de leur parlementaires , assiduité, priori-tiser les affaires de leur concitoyens par rapport aux leur, défendre d’identité marocaine en occurrence notre religion, défendre leur progéniture et œuvrer contre les lois et actions encourageant l’accès de la drogue et de l’alcool pour les enfants etc

  • أبوذرالغفاري
    السبت 6 فبراير 2010 - 12:43

    قبل أن نحلل خطاب الوافد الجديد يجب أن أن نعرف نشأته ومن أين أتى للركح المخزني؟فهل هناك من السياسيين أو الحزبيين من بعرف (مزوار)؟فهو مجهول على المستوى السياسي ولكنه مشهور على المستوى المالي وله في مضمار الأعمال جولات وصولات.فهو صاحب معامل النسيج التي تطوق منطقة(ليساسفة)وهو صاحب معهد يقال أنه يكون تقنيو “المستقبل”في النسيج واللباس(pret à porter )..لذلك فهو خصم للمغاربة بحكم موقعه الطبقي ولايمكن أن يدافع عن فقراءهم بحكم أقطاعيته.والذي أكد رؤيتي فيه أنه راهن على الحصان الرابح في الصراع المخزني ضد الشعب المغربي:الأصالة والمعاصرة.لأنه قبل أن ينقلب على سيده فهو كان ضمن جوقة “حركة لكل ألأنتهازيين” أي أنه كان يضع رجلا في المعارضة ورجلا في القصر…والغريب أنه أنقلب على شخصية ريفية مخزنية أبا عن جد وأن أخاه(ميمون المنصوري)هو قائد الحرس الملكي..ترى هل هناك مقايضات في الأفق؟والآن لنتحدث عن عزل السياسة عن الدين..وهنا تحضرني عدة حكايات من سجل المخزن العلوي الذي إن أعترضته أية مشكلة اقتصادية أو سياسية أو اجتماعية إلا وأزاح قبعة الدستور”العصري” وارتدى شاشية الفصل-19- الديني الذي يجعل الملك مقدسا ولاتنتهك حرمته .ولقد قالها ذات رمضان شخص يسمى(العلوي المدغري)حين وصف الملك ب”ظل الله في الأرض”فهل يمكن أن يكون لله ظل في الأرض؟ويحكي بعض أخواني أن أتحاد الشركات انسحب من البرلمان في الثمانينات وماكان من الحسن الثاني إلا أن امتشق الفصل 19 وتحدث بصفته أميرا للمؤمنين لكي يحاصر منازل النواب الذي رفضوا التمديد للبرلمان.ولقد تحدث في خطابه بصفته أميرا للمؤمنين وليس ملكا أو رئيسا لدولة.وهنا يمكن أن نتساءل كيف يمكن أن يطالب مزوار بفصل السياسة عن الدين على مستوى المجتمع والأحزاب وفي نفس الوقت يتقبلها ويرحب بها على مستوى الملك؟ألايتناقض مع نفسه وتفكيره الليبرالي”الحر”؟أم أن وراء الأكمة ماوراها؟وأقول لهذا المزوار أن يتفحص جيدا في وجوه الأشخاص الذين يحرسون وزارته حين يذهب لينام وليعرف أن آخرهم يتوفر على الأجازة في الحقوق وأن أقلهم يمكن أن يفصل بين السياسة والدين ولكن على الطريقة العلمانية الصحيحة وكماأنضجها فلاسفة الأنوار.

  • Mehdi7
    السبت 6 فبراير 2010 - 12:49

    Ce parti RNI a été crée par Hassan2, comme aujourd’hui ils ont crée “alassala wa alouaassara”, je demande eu peuple marocain pour barrer la route devant les voleurs comme Mezware et el Hima, les socialistes et les autres, ceux qui sont contre notre religion, je demande de voter PJD aux éléctions de 2012, pour une simple raison, ce sont les seuls qu’on n’a pas encore essayé, alors on va essayer avec le PJD et si ça marche pas ! on va s’arrêter de voter

  • Bouarfa lahcen goulmima
    السبت 6 فبراير 2010 - 11:13

    Salam. le proverbe dit rira bien qui rira le dernier.Nous savons tous que mensouri avait evincé ahmed osmane de la présidence du rni car osman n était plus au gouvernement et mensouri lui etait ministre et a eu l aval du comité exécutif.Actuellement c est le meme scénario mensouri n est pas au gouvernement et c est mezouar qui l écarte à son tour avec en plus mezouar dit on n a jamais payé sa carte d adhesion au parti ce qui prouve que c est son maitre de l ombre qui l a assisté a realisé son coup. il suffit d un coup et PAM le voilà en dehors de l équipe.Mais jour viendra où mezouar sera évincé à son tour.tahiyati

  • ABOUSALMA
    السبت 6 فبراير 2010 - 13:21

    Vive le PJD
    Réveillez vous Messieurs les Marocains
    le RNI et le PAM leur unique projet c’est que le Maroc devient laique
    Pourquoi au parlement l’ouveture de la séance devant notre roi Mohamed VI commence par la lecture du Sain Coran
    c’est de la politique commencé avec la relégion
    on ne doit jamais séparer la relégion de la politique
    Vivre Notre Roi AMIR ALMOUMININE
    Et celui qui n’est pas content du régime Musilman du notre pays le Maroc il n’ a qu’à quitter la Maroc vers la tunisie ou il va trouver ce qu’il veut
    – يجب أن نفصل الخونة لا الدين الكريم
    حسن المصباحي
    انتبهوا المغاربة الأحرار راه قال كلام خطير جدا أنا أعتبره والله وأعلم ردة وكفر بما نزل على حبيبنا وسيدنا محمد عليه الصلاة والسلام قالك فصل الدين عن السياسة.
    هاذ الكلام دليل على تونسة المغرب وعلى كل من سيصوت المرة القادمة على حزب التجمع الوطني للأحرار أو ينخرط في صفوفه يجب أن يعلم أنه مشارك في محاربة الدين الغإسلامي

  • ابو سارة
    السبت 6 فبراير 2010 - 13:23

    ايها المغرر بهم من المعلقين انتم في بلد يكفل مع الاسف الحرية لمن هب ودب فقولوا ما تشاؤون ولكن ستسالون امام مولاكم عن كل ما قلتم وفعلتم.
    الم تتمعنوا تعليقات المغاربة التي تنحو اغلبها الى رفض طمس هويتهم الاسلامية.
    انظروا الى الدول التي فصلت الدين عن السياسة كيف تدنت احوالها الاجتماعية والاسرية وحتى الاقنصادية…ما لكم تمارون في غيكم.
    هاكم وعيد من الله تعالى في قوله: “ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون”
    والسلام على من اتبع الهدى.

  • 3abedi allah
    السبت 6 فبراير 2010 - 13:07

    اعلن عداوته لله فسيلقا حسابه في الدنيا والآخرة٠

  • ابو يونس
    السبت 6 فبراير 2010 - 12:35

    شاهدت برنامج حوار المقدم من طرف الصحفي المقتدر مصطفى العلوي والذي حاور ضيفه السيد مزوار. وهنا ذهبت بي الذاكرة الى مشاهدة هذا البرنامج والذي حضره السيد المنصوري رئيس حزب الآحرار سابقا.الفرق شاسع بين الرجل الاول والثاني. السيد المنصوري رجل متزن وتشعر ان الكلام الذي يدلي به يخرج من قلبه اما كلام السيد مزوار فهو كلام من الاستهلاك فقط.
    اقول للسيد مزوار ان السياسة ليست هي الخيال ولا الاكاذيب بل هي ايجاد الحلول وتوفير الرفاهية لمواطنين. يبدو لي ان المرجعية الاسلامية في السياسة امر ضروري لأنها هي التي تقوم بتقويمها وجعلها على المسار الصحيح. سياسة الدول الاسلامية جمعاء تجد جدورها في القران والسنة وهذا امر طبيعي وليست كالسياسة التي تنهجها الدول الغربية .والتاريخ يشهد ان الزعماء المسلمين كانوا لا يفرقون بين الدين والتدبير المجتمي .

  • متتبع
    السبت 6 فبراير 2010 - 12:29

    يبدو أن السيد مزوار لا يعرف إلا الفصل 51 من الدستور.

  • ابو صالح
    السبت 6 فبراير 2010 - 12:31

    عجبا لهؤلاء الناس الذين نسمعهم كل يوم يتحدثون عن اقحام الدين في السياسة ,كانهم اوصياء على هذا الدين او احرص عليه من التدنيس او القدسية التي ستتسخ بفعل افعال الساسة والسياسيين العفنة,لكن ما ينساه هؤلاء انهم ينطلقون من قناعات سياسية خاصة بهم ومواقف جاهزة ومفصلةومفهوم خاص عن الدين , والدين بمفهومه الشامل والمقصود في النظريات السياسية لم يكن يوما هو الاسلام فاصل النظريات السياسية المعتمدة كله غربي وانطلقت على انقاض الدين المسيحي ,وعلى هذا الاساس فان اصحابنا هؤلاء يقحمون السياسة في الدين بشكل غير لائق بمعنى اخر يسيسون الدين حسب مفهومهم له ,اما من ناحية الدين الاسلامي فالسياسة جزء منه والاشتغال بها عبادة كما هو الامر بالنسبة لمختلف الاعمال الاخرى كالصدقة والزكاة وفعل الخير والفن والشعر والادب والثقافة وغيره فكلها من الاسلام واذا دهبنا مع اصحابنا سياتي من يطلب منا ان نحذف الشعر من الدين او نحذف منه الفن او غيره حتى يبقى الدين كما يفهمه البعض في المسجد فقط لا اقل والاكثر يعني محنط في الكنيسة وهذا ان صح عن الاديان الاخرى فانه ليس صحيحا على الاسلام لانه لا يمكن ان نتصور مسلما بلا اخلاق تجارية ولا نتصور فنا بلا روح اسلامية ولا نتصور سياسة ولا اقتصادا بدون روح اسلامية , ان ما يريده مزوار و ازلامه هو دين على مقاسهم وهذا ليس في دولة تقر بانها اسلامية وعلى راسها امير للمومنين وليس عليهم سوى ان يلتزموا ببنود هذا الدستور الذي يحقق اجماع المغاربة وان كانت لديهم الجراة على اقتراح تعديل له وعرضه على الشعب فل يفعلوا واذا قبل الشعب بتغيير هذا الدستور وحذف هذا البند منه فليطبقوا علينا ساعتها ما يشاؤون من قوانين( حداثية)انا ما يفوم به هؤلاء هو حرب استباقيةضد تفعيل الاسلامفي الحياة العامة اذ القانون الذي يطبق او يجب ان يطبق فهو قانون منطلق من الاسلام ولا اعتقد ان المغاربة سيعجزون على تنزيل نصوص الشريعة على واقعهم كما فعلوا مع المدونة وقد حان اوانه

  • عبدالعزيز
    السبت 6 فبراير 2010 - 12:39

    لأنه لايعرفه و لا يقوم للخمسْ . و لماذا انتخب ؟

  • حسن الساحلي
    السبت 6 فبراير 2010 - 12:51

    ياللعجب متى كان للاحرار مكانة في الخريطة السياسية المغربية التي تستمد روحها من روح المواطن والسيد مزوار من حيث تاريخه السياسي غير معروف ولايعرف سوى رياضة كرة السلة ويجب على الاعلام ان يفتحوا حوارا مع المنصوري لمعرفة الاشياء الخفية والمغرب لايمكن لحزب كالاحرار ان يقوم بالاصلاحات فالامر معقد جدا وليس كما يتصوره صاحبنا ثم ان الحزب ليس لذيه تلك القوة على غرار الاحزاب الاخرى فالمواطن يعرف منتهى مسير هذا الحزب وهل الحزب يستطيع حل المشكل الاجتماعي السكن والبطالة التضخم الرشوة غلاء المعيشة الفوارق الاجتماعية فهو عندما يخرج من الوزارة سيستفيد من المعاش اولا ويصير سفيرا او رئيس منتدى معين وخاصة كونه وزيرا للمالية فالنموذج امامنا مدير بنك المغرب وعمدة الرباط ولعلو فالكل يتمنى لكي يكون وزيرا ولو ليوم واحد حتى يكون من كبار الفاتحين بدون حرب ما دام شعاره هو الحمامة البيضاء كتطوان الغراء.ومن يدري لنحلم أن الحمامة ستصلح ما أفسده الدهر.

  • أبو كوثر
    السبت 6 فبراير 2010 - 12:41

    لم يبق للسيد مزوار الا أن يكتب لنا كتابا يعلمنا فيه كيف يمكن أن تصبح زعيما سياسيا في خمسة أيام.عجيب فعلا أمر هذا البلد!

  • ABN
    السبت 6 فبراير 2010 - 12:53

    كنا نعلم ان دينك يلتقي مع كل الأديان الا دين العدالة والتنمية، لأنك انما صنعت لهذا صنعا.
    حزب التجمع لا يمكن الا ان يعود لأصله ، ومن جاء على أصله فلا سؤال عليه

  • مغربية غيورة على دينها وبلدها
    السبت 6 فبراير 2010 - 12:17

    نمادج مثلك يا سيد مزوار لا يعول عليهم وأنت مثل سابقيك شعاركم الحداثة وأي شيء تقبلوه إلا أن يكون الدين هو أساس كل شيء فهذا لا تستسيغوه.مع أنكم والله لو اتبعتم ما قال الله وقال رسوله الكريم لأخرجتم المغرب من المشاكل التي يتخبط فيها.

  • محمد الوجدي
    السبت 6 فبراير 2010 - 12:59

    من يعتقد أن الدين لا دخل له في السياسة فهو جاهل ومفتر على الله ورسوله، ويجب عليه أن يتعلم. قبل أن يتكلم في أسياده في حزب العدالة والتنمية الذي أصبح بفضل تشبثه بالإسلام يخوف كل منافق وملحد وجاهل.

  • جعباوي عمر
    السبت 6 فبراير 2010 - 11:57

    لا سياسة في الدين ولادين في السياسة هي عبارة الرئيس المؤمن انور السادات..وهاهي مصر امامكم الان التخلف على كل المستويات والجوع وصفوف المواطنين طلبا للخبز والغاز..والادهى التخلي المصري حتى على مجالها الحيوي غزة والسودان والكوارث تتوالى…هذا من جهة اما المغرب فمسالة الدين والسياسة لعبة اكثر منها مبدا والا فالمغرب غارق في توظيف التلازم الديني والسياسي الى عنقه اما التبرير بالعدالة والتنمية فهي اخرى لعبة المقصود بها المخاطب الاوروبي ليس الا لان حزب العدالة والتنمية حاجة ملحة لو لم يوجد لتم خلقه لانه يخدم اجندة خاصة ومهمة للمغرب لكي يعطي وجها مقبولا لاوروبا..ويضع العقل السياسي الاوروبي امام خياران اما اصولية النظام مغلفة بليبرالية ما او حزب اصولي يشجع على ترويج خطاب انفعالي..وهذا ما يجب ان ينتبه اليه الغافلون من مناضلي هذا الحزب ولهك في تجربة العدالة والتنمية التركي عبرة وبديل..لام المهم الان والملح هو الحريات..الحريات..والوقوف ضد احتكارات الدين والديمقراطية والحداثة..والوقوف ضد العنصرية الاقتصادية..واحتكار العمل السياسي من طرف عائلات معروفة..جمعت الاقتصاد والتجارة والسياسة…والشعار الواقعي في المغرب هو لا تجارة في السياسة ولا سياسة في التجارة..التجارة كمفهوم جامع يشمل المال والاقتصاد واحتكار شركات خاصة والتفويتات وغيرها

  • كمال كمال
    السبت 6 فبراير 2010 - 11:53

    مشكلتنا في المغرب اننا لا نعلم مادا نريد.ادا كانت بعض الاحزاب والنخب السياسية ترى ان لا مجال لاقحام الدين في السياسة فهدا في نظري راي جرئ يستحق التنويه والتشجيع ولكن يجب تطبيقه على ارض الواقع بكل ميحمله من ايجابيات وسلبيات..
    ادن فرئيس حزب الاحرار يدعو الى العلمانية الشاملةالعلمانية وهيr رؤية شاملة للواقع تحاول بكل صرامة تحييد علاقة الدين والقيم المطلقة والغيبيات بكل مجالات الحياة، ويتفرع عن هذه الرؤية نظريات ترتكز على البعد المادي للكون وأن المعرفة المادية المصدر الوحيد للأخلاق وأن الإنسان يغلب عليه الطابع المادي لا الروحي،ويطلق عليها أيضاً \”العلمانية الطبيعية المادية\”(نسبة للمادة و الطبيعة).
    ويعتبر الفرق بين ما يطلق عليه \”العلمانية الجزئية\” وما يسمى \”العلمانية الشاملة\” هو الفرق بين مراحل تاريخية لنفس الرؤية، حيث اتسمت العلمانية بمحدوديتها وانحصارها في المجالين الاقتصادي والسياسي حين كانت هناك بقايا قيم مسيحية إنسانية، ومع التغلغل الشديد للدولة ومؤسساتها في الحياة اليومية للفرد انفردت الدولة العلمانية بتشكيل رؤية شاملة لحياة الإنسان بعيدة عن الغيبيات ، واعتبر بعض الباحثين \”العلمانية الشاملة\” هي تجلي لما يطلق عليه \”هيمنة الدولة على الدين\”.
    ادن علينا تعديل الدستور والغاء النصوص التي تؤكد على ان المغرب دولة اسلامية وبالتالي النظر في المرجعيات ..
    حقيقة اننا دولة تتخبط في مطبات فكرية حساسة فمن جهة نسعى الى التشبت بالقيم والمادئ الاسلامية ومن جهة اخرى نضرب بهده القيم عرض الحائط .اننا بالفعل مجتمع مركب .فلسنا من هولاء ولا هولاء مدبدبين بين دلك

  • عبدالرحيم المهاجر
    السبت 6 فبراير 2010 - 13:03

    إذا كنت مسلما يا “مزوار” فمن العيب عليك أن تقول بوجوب فصل الدين عن السياسة.
    فالدين لا يُطبق فقط في المسجد ولكن يشمل كل مناحي الحياة
    غريب أمرك ، وغريب أمر من معك فعلا

  • عبد الله
    السبت 6 فبراير 2010 - 12:01

    ما أريد قوله هو أن نتحلى بالواقعية ونتجنب حديث الأعصاب في مسائل مصيرية. فأوربا العلمانية لا تنكر جذورها المسيحية رغم ما وصلت إليه الكنيسة من أذى بالناس في القرون الوسطى من صكوك غفران إلى قتل العلماء بالإضافة إلى صمتها المشبوه في اضطهاد اليهود. فلا أضن أن الإسلام وصل إلى هذه الدرجة حتى نضعه في الرفوف كلية و بالمرة. فلماذا لا نمزج الديمقراطية و الشريعة؟ أي أن نصوت ديمقراطيا مع أو ضد قوانين مستمدة من الشريعة بعد التعديل حسب متطلبات العصر و الاجتهادات. و هنا أكاد أجزم أن القوانين الأوربية توازي إلى حد كبير مقاصد الشريعة إلا فيما يخص العقيدة لارتباطها بالحرية الفردية.
    شكرا للمعلق 43 – ابو صالح و Simo HG – 45. أضن أنك أصبت باقتراح الحفاظ على دستور و قانون من منطلق إسلامي حيث لا يمكن طمس هذا المكون الهوياتي للمغاربة بين عشية و ضحاها. و أضيف أيضا الحفاظ على بعض التقاليد و الأعراف حسب المناطق و الجهات. و تبقى إرادة الشعب هي الأولى بتزكيته متى منحت له الفرصة. فإذا اتفق الشعب على معاقبة تارك الزكاة و قطع يد السارق فلا أضن صراحة أن هذا خطر على الجماعة أكثر من الإرهاب.

  • عبده
    السبت 6 فبراير 2010 - 11:59

    ان ما يعانيه الشعب المغربي اليوم من ماسى والام انما هو نتيجة للفصل بين الدين والسياسة فالوزراء يكذبون على الشعب كما هو حال مزوار وينهبون اموال الشعب ويستعملون الزبونية والمحسوبية دون مراعاة مراقبة الله سبحانه

  • أبو ذر المغربي
    السبت 6 فبراير 2010 - 11:41

    حسب الدستور الوثني “دين الدولة الإسلام” لكن دون الذخول في جدلية دين/سياسة كما يعرفها الغرب، هناك حقيقة لا يريد أن يفهمها هؤلاء المشعوذون السياسيون.
    في البدء كان المسجد، و في المسجد نفسه كانت تسيّر أمور حياة المسلمين، فالدين سياسة أصلا، غير أن استعماله من طرف عاوية إلى غاية القل.. عفواً العلويين، هو الذي شوّه التناسق و أوْجد “الإسلام السياسي”
    فالجميع الآن يركب الدين، حتى هذا الزوار إذا قلنا له لماذا “إمارة المؤمنين” يتلعثم و يقول “ذلك فقط لصاحب الجهالة”، و إذا قلنا له : كيف الفقر في أجمل بلد في العالم !؟ يقول “الحمد لله الصبر جميل”
    إذن هذا نفاق، و من الأصل من الذي يقحم في الآخر آالدين أم السياسة ؟
    الذي أعرف، أن وزارة التوقّف الإسلامية أمرت خطبائها بالتكلم عن حوادث السير، أليس هذا إقحام للسياسة في الدين ؟
    سبحان من صنع المنافقين !
    أبو ذر المغربي

  • Hmidou
    السبت 6 فبراير 2010 - 11:23

    Dans un article de ce site, Kh. Idrissi prétend que le rôle du chercheur, membre de Assala wa Moasara, et du journaliste de Assabah était de sortir Mr Mazwar des impasses par des questions simples. Le jeune journaliste de Almassae attend toujours ses réponses.
    Notre ministre porte un projet énorme: déclarer la guerre au PJD, réduire le rôle de la religion à la sphère privée, convaincre les autres formations politiques à suivre son modèle…
    Problème: Mr Mazwar réussira peut être à imploser Al Ahrar mais il n’est pas à la hauteur de la gauche ni même de l’Istiqlal et moins encore le PJD; malgré leurs défauts.
    Le sourire avec Yazghi en dit long, s’apprécient-ils réellement?
    Allah ykhallina fsbaghtna.
    Lbas qaddak ywatiq.

  • عبده
    السبت 6 فبراير 2010 - 11:43

    من الطبعي ان ينادي امثال هؤلاء بفصل الدين عن السياسة فالدين في جوهره التزام اخلاقي ضد كل مظاهر الفساد والسيسة كما يفهمها بل ويمارسها هؤلاء تعتمد على كل اشكال الفساد(…..) فكيف يمكن الجمع بينهما … ؟
    امثال هؤلاء ايضا يعرفون متى يمكن ذلك …
    اما عن دعوته الى التحالف والتكثل فليست سوى تتويج لطبيعة المرحلة عندنا وهي مرحلة تكثل الاحزاب المفلسة ضد ارادة الشعب والامة

  • hassan
    السبت 6 فبراير 2010 - 11:35

    Qui ce que vous attedez de quelqu’un qui aime le vin rouge , est ce que premierement un musulman ?? alors toute non musulman attaque les musulmans . son plan ne peut jamais reussir avec son groupe d’alcoliste sans morale sans principe . les marocains vont bien vous connaitre mr mazwar et aussi connaitre les autres salte de la meme categorie. nous sommes fier que les marocains commencent a se reveiller ety il faut que les associations jouent leur role pour devoiler tous ces saltes devant le peuple marocain

  • سعيد الوجاني
    السبت 6 فبراير 2010 - 11:37

    اولا ان العدالة والتنمية ليس حزبا اصوليا ، فلو كان كذلك لتم منعه بالقانون الذي يمنع قيام احزاب على اساس ديني او عرقي . ان pjd حزب سياسي كغيره من الاحزاب الاخرى التي تتنافس على المقاعد البرلمانية للدخول الى الحكومة وليس الى الحكم . ومن ثم فان انتشاره وسط الحضر يثير منافسة الاحزاب الاخرى التي ترى فيه غريما قويا يجب تحجيمه . لذا فان دعوة مزوار فصل الدين عن الدولة ليست موجهة الى pjd،بل موجهة الى الملك كامير للمؤمنين . ان الدعوة الى فصل الدين عن السياسة ليس لها من معنى غير حدف الفصل 19 من الدستور ، الغاء امارة امير المؤمنين ، ومن ثم الاندماج في المشروع الشبه علماني الذي تروج له فعاليات لا تمثل وسط المجتع غير نفسها . كما ان التبسيط في تناول الامور مثل تحالف rni وpam زائد الاتحاد الاشتراكي ليس له من تفسير غير الردائة التي يتصف بها المشهد الحزبي . ان الحكم على التحالفات لا يجب ان يسبق العملية الانتخابية المحفوفة بالمفاجئات والتقلبات ، بل يجب انتظار نتائج الانتخابات وبعدها قبول او عدم قبول الاطراف المهتمة بكوطا الحقائب الوزارية التي ستخصص لكل حزب ليس على اساس البرامج المغيبة اصلا ، بل على اساس قبول شروط تؤثت للمشهد الحزبي فيما بعد الانتخابات . ان pjd اضحى الظهر الذي يتسلقه كل من اراد تحقيق غاية او الوصول الى هدف ( لشكر) ومن ثم نفهم سر استقبال عباس الفاسي للpjd بعد التعديل الطفيف الذي ادخل على الحكومة بدون علم حزب الاستقلال .باختصار لقد ماتت الاحزاب ، وبقيت الحزبوية ، مثل ما ماتت السياسة وبقيت السياسوية .

  • said
    السبت 6 فبراير 2010 - 11:45

    أنا مجرد مواطن مغربي غيور و مفتخر بدينه(الأسلام).
    اقصاء الدين من السياسة أمر غير منتقي .لايعقل دولة اسلامية تمارس سياستها من دون دين .هدا يعني أن مسؤلي هدا الحزب لايهمهم الدين بقدر متهمهم السياسة.لاحولة ولاقوة الابالله.
    كيف يعقل لأي مسلم بأن يسوط لصالح هدا الحزب.حزب يخرب سمعة الدين.سؤالي هل الدين خطير الأ هده الدرجة.صراحة الدين صعيب عليهم بزاف.تحدى الشخوخ مابقى هير البغوش.

  • مواطن مغربي و ليس مواطن مخزني
    السبت 6 فبراير 2010 - 11:25

    افيقوا ايها المغاربة الاحرار المسلمين,احفاد المجاهدين,امثال محمد بنعبد الكريم الخطابي والمختار السوسي الدين حرروا هدا البلد الحبيب من ظلم الاستعمار ووضعوه في قبضة هده الشردمة من اتباع المخزن ليتنافسوا على المناصب لنهب ثروات البلاد ويتسلطوا على ارقاب العباد تحت يافطة انتخابات مزورة

  • ولد باب الله
    السبت 6 فبراير 2010 - 13:01

    المرفوض هو الممتاجرة في الدين اما اقحام الدين في السياسة فهو امر مردود فالدين الاسلامي دين و سياسة و اقتصاد و ثقافة ووووووو قال نعالى ما فرطنا في الكتاب من شيئ و قال جل جلاله و انزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيئ فالمرجو ان لايكون الموقف من العدالة و التنمية و غيرها و هو امر مشروع موقفا من الدين كله فالامر عسير و المسؤولية جسيمة يوم لقيا الله تعالى

  • أبويحيى
    السبت 6 فبراير 2010 - 10:59

    محمد عليه الصلاة والسلام، كان رجل دين ودنيا، وعلى كل مسلم أن يتبع سُنَّة الرسول، فالذي يطالب بفصل الدين عن السياسة، ليس عن جهل، وإنما لتعارض الشرع الإسلامي مع الممارسات اليومية، من تجارة رِبوية، و غش في المواد الإستهلاكية، إلى غير ذلك من المحرمات، كاستهلاك الخمور، وتفشي الجريمة، والفاحشة…المغرب بلد إسلامي ومن لا يرغب في ذلك ما عليه إلاَّ أن يهجره.

  • أحمد الروداني
    السبت 6 فبراير 2010 - 12:55

    ان عزة هذه الامه بدينها. فلا عزة ولا كرامه ولا نصر بدون ايمان قوي وعقيدة راسخه. ولو امتلكنا قوة الارض ومالها وعدتها وعتادها. فكما قال عمر بن الخطاب رضى الله عنه وارضاه.
    كنا اذلة فأعزنا الله بالاسلام فاذا ابتغينا العزة بغير السلام اذلنا الله.

  • maghrebi libre
    السبت 6 فبراير 2010 - 11:01

    يا عباد الله 34 حزبا يقسمون الكعكة مع بعضهم و المغاربة مازال في دار غفلون

  • ايمن زنوبي
    السبت 6 فبراير 2010 - 11:03

    الله الوطن الملك
    صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله يفتتح خطاباته الموجهة لشعبه العزيز بتلاوة آيايت بينات من القرأن الكريم ويختمها بالقرأن ويدشن المساجد مع وزرائه ويصلي بها في كل مدينة وقرية أثناء تفقده لشعبه وتدشين المشاريع و لأوراش الكبرى عبر ربوع المملكة
    ومزوار ومن نصبه على فرع حزب التراكتور يتشدق بفصل الدين عن السياسة
    عند افتتاح الدورة الربيعية في البرلمان من طرف ملكنا أمير المومنين، وعندما يربد المقرئ قراءة القرآن أمام السياسيين الوزراء والبرلمانيين والمستشارين، سنرى هل مزوار ومن يدور في فلكه قادر على منع القارئ من افتتاح الدورة بالقران بدعوى فصل الدين عن السياسة
    إن لم تستخي فافعل ما شئت يامزوار ومن يشاركك الفكرة
    من خلص المغرب من الإستعمار الفرنسي
    اليست الزوايا الدينية في عهد الإستعمار
    اليست هذه سياسة معززة بالدين الإسلامي

  • sabir
    السبت 6 فبراير 2010 - 11:05

    عابرون وكلام في كلام ىاوطني
    on a detesté vos discours des mensonges,laisser la religion à part ,c est au nom du l’islam que ce pays est gouverné cher nouveau profiteur,les marocains sont besoin de manger,de bien eduquer leurs enfants,manger,travailler ,il faut un travail du terrain et oubliez les guerres des chaises et les chansons qui n’aboutissent à rien

  • ولد مكناس
    السبت 6 فبراير 2010 - 11:07

    يقول الله عز وجل-قل ان صلاتي ونسكي ومحيياي ومماتي لله رب العالمين-صدق الله رب العالمين
    كيف ادن تكون السياسةوهي الحياه اليومية التي نحياها تكون بعيدة عن الدين يا سيد مزوار
    انك قلت قولا حسبته هينا وهو عند الله عضيم
    اتق الله واستغفره قبل الرحيل
    حسبي الله ونعم الوكيل

  • الراصد
    السبت 6 فبراير 2010 - 11:09

    لم ياتي “الزعيم الانقلابي” لفرع حزب التجمع الوطني للاحرار الذي انضوى تحت لواء حزب ” “الاصالة والمعاصرة” السوبير حزب بشيء جديد، وما ردده ليس سوى رجع الصدى لما يدعو اليه سيده وولي نعمته الجديد فؤاد عالي الهمة الذي يسعى الى محاصرة القيم الاسلامية وابعادها عن تدبير الشان العام تحت ذريعة بان الدين شان شخصي بين الانسان وخالقه. وهي الذريعة التي يستعملها اللائكيون للاستفراد بتدبير شؤون العباد. اننا تتبعنا جميعا اثناء المعركة التي افتعلها اللائكيون حول الخمر، كيف تحركت جمعيات علمانية، يسيطر عليها علمانيون، لا دينيون لتشرعن للخمر بين المسلمين باسم حقوق الانسان والحريات الفردية. وللاسف فقد انضمت الى هذه الحملة المسعورة ضد الشعب المغربي وخصوصياته الجمعية المغربية لحقوق الانسان التي كانت تحظى بالاحترام من طرف الشعب. لكن انزلاقاتها المتعددة التي بدات تسقط فيها منذ سيطر عليها يساريو النهج القاعدي الملحد والمتحلل من كل خلق او قيمة نبيلة بدا يفقدها ذلك الاحترام. فاختزال حقوق الانسان في دفاع عن الشواذ وعن نشر الخمر سيعرضها للابتذال، وستفقد المنظمات الحقوقية مصداقيتها لانها تنسى انها تتحرك داخل شعب جعل من الاسلام عقيدة وليست ايديولجيا.
    وبالعودة الى زعيم الفرع الحزبي “للهمة”، فاننا نردد ما قاله العلامة الشيخ يوسف القرضاوي: “اذا ظلت الامة يقودها السفهاء، ويقودها من لا يعرفون شيئا عن الدين او الدنيا او الحياة فالامة في خطر”. واضيف ويقودها الانتهازيون والوصوليون والخانعون والمنافقون، فانها حتما تسير الى الهاوية.

  • ssaas
    السبت 6 فبراير 2010 - 12:57

    ان لم يتدخل الدين في حياتنا اليومية، حياتنا الخاصة والعامة، معاملاتنا وسياستنا مع الآخر، فهو ليس بدين صحيح، كيف يعقل ان يفصل الدين عن السياسة.
    يتكلمون عن المنطق وهم ابعد عن المنطق بمطالبتهم بترك الدين في المساجد، يجب ان يكون الدين هو الدستور الذي نطبقه.
    حقيقة قد اسندت الامور الى غير اهلها.

  • جامع قبو
    السبت 6 فبراير 2010 - 11:11

    روى الإمام أجمد وابن ماجه والحاكم وصححه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:« سيأتي على الناس سنوات خداعات يصدق فيها الكاذب و يكذب فيها الصادق و يؤتمن فيها الخائن و يخون فيها الأمين و ينطق فيها الرويبضة قيل : و ما الرويبضة ؟ قال : الرجل التافه يتكلم في أمر العامة» . صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم ما أكثر الرويبضات في زماننا.

  • pour tout le gouvernement de w
    السبت 6 فبراير 2010 - 11:17

    اعجب لبعض الوزراء وهم يتحدثون عن الاسلام امثال مزواروهم لايجيدون حتى الوضوء ولمعرفة حقيقة وزرائنا فخارج ارض الوطن توجد مخابؤهم بعيدا عن انظار الشعب حتى لاتُفضح اسرارهم ،سؤال اوجهه الى مزوار لماذا جل الوزراء يحملون جنسيات اخرى اهم غير راضين بالجنسية المغربية ،ولماذا نجدهم في الكثير من الاحيان يتسكعون في شوارع فرنسا واسبانيا وايطاليا غريب امر هؤلاء الناس الا يتقاضون اجورا خيالية لخدمة شؤون البلاد لا لالتنقلات المفرطة الى الخارج

  • محمد بنجدي
    السبت 6 فبراير 2010 - 11:47

    الشعب هو من يقرر فصل الدين عن السياسة أو العكس.شخصياأفضل فصل الدين عن السياسة،عندما يكون الجميع سواسية أمام القانون.ولكن عندما يعجز القانون عن معاقبة المجرمين من الساسة فإنني ألود بالدين.عندما نقول أن رئيس المجلس الفلاني سرق الملايير،وهو يتمتع بها على عينك يابن عدي وأن ذلك حرام، يقولون طيب لاتخلط الدين بالسياسة.حسنا تلك السرقة ليست حراما.ولكنها ممنوعة قانونا ويعاقب عليها بالسجن والمصادرة.
    فعلوا القانون على الجميع.ونحن نترك الدين لله.عندما يقدم وزير على زرع معظم أفراد عائلته في المناصب العلياضدا على القانون وعلى المساواة بين المواطنين،رغم أن هناك آلاف العاطلين تؤهلهم كفاءتهم ليكونوا أساتذةلتلك الفئة من المحطوطين الذين وظفوا ضداغلى كل القيم الانسانية والدينية.
    إذا كان الفسادمطلوبا في السياسة فيجب أن يصدر تشريع بذلك.وفي تلك الحالةسننسى الوجه الديني للموضوع.
    صلاح الدين مزواريغازل الهمة والبام من خلال تهجمه على العدالة والتنمية لأنه الحزب الوحيدالقادر على وضع البام في حجمه.إن العدالة والتنمية حاز في الانتخابات الاخيرة على المرتبة الاولى في المدن الكبرى كالبيضاء والرباط والقنيطرة وطنجةووجدة والعرائش وشفشاون….
    يعني في المناطق التي يصعب فيها شراء لاصوات
    صراحة لو انضم المنصوري الى العدالة والتنمية،وترشح في نفس دائرة مزوار فسيكتسحه ويلقنه درسا لن ينساه.
    هل تتذكرون عدد الاصوات التي حصل عليها عباس الفاسي في العرائش؟ وكم حصل من الاصوات في المدينة وفي البادية؟وكم كان ترتيبه؟
    الشعب وحده من يقرر ياسيد مزوار

  • لا للعلمانية
    السبت 6 فبراير 2010 - 11:15

    في الحقيقة أصبحت العلمانية في هدا البلد شيئا عاديا، الشئ الدي يسمح للسياسيين العلمانيين في تلبية رغباتهم الشخصية لا رغبات الشعب المغربي الشبه جاهل. بفضل العلمانية أي فصل الدين عن لسياسة أصبح أولئك السياسيين يجزؤون المال العام للدولة.

  • هشام الملاحظ
    السبت 6 فبراير 2010 - 12:15

    أبواق الهمة التي تثير الضجيج.ذلك
    الضجيج الذي يصيب الرؤوس بالوجع ،ويدفع المرء دفعا إلى ترك المكان أو التفكير في ترك الوطن جملة
    وأرجو أن تنشروا هذا التعليق لأنني لا حظت أنكم لم تعودوا تنشروا لي أي تعليق

  • ابن الشرق
    السبت 6 فبراير 2010 - 11:49

    الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله و آله وصحبه. اما بعد:قرات قي الجرائد المغربية خبرأن مزوْار إستولى على رءاسة حزب الأحرار ولم أكن من قبل قرات لهذا الرجل (و الرجال قليل ) مقالات او كتب حتى تكون لي عليه فكرة لأصنفه لأي الإديولوجيات ينتمي او في أي سرب يغردولاي هدف يطمح. وكان البرنامج التلفزيوني وسمعت الشخصية مزواروهويتبرء
    من حزب العدالة و التنمية الحزب الذي مرجعيته أسلامية. لماذاّّّّ؟
    لأن هذا المجدد الجديد يريد ان
    يفصل الدين عن الدولة ليعيث في الأرض فسادا جهارا نهارا دون ان يجد بين المغاربة المسلمين من يقول له اتق الله. وان تجرا و قالها فان مصيره السجن وبيس المصير. تماما كما هو الحال في تونس وقي بعض البلدان المجاورة. وكلمة مزوار تعني بلأمازغية(الأول) ولكنه الأخير. ونقولها له صراحة لا نقبل ان يمس ماس دستور المغرب المسلم وليعلم هذا الأتتورك الجديد ان الزمن الذي كان فيه الدستورلعبة في يد السياسيين وحدهم قد ولى.ان المغاربة اليوم يقظون نساء و رجالا و لن ولم يفرطوا في دينهم الذي هوالأداة الوحيدة التى بإمكانها توحيدهم و استمرارية وجودهم وبالدين نجح آباؤنا و بنوا الأمجاد. ونقول لهذا المغفل و امثاله من السياسيين والصحفيين الذين يعملون جاهدين لمحاربة الإسلام واهله: أرونا مشكورين اي الأديولوجيات نتبع؟ الشيوعية البائدة التي تبرأ منها حتى من كانوا معتنقوها. ام اديولوجية الغرب التى أصبحت نقمة على أهلهابعد أن أصبح همهم المادة و الشهوة ولا يضرهم من اين الكسب. ولا الشهوة مع من تكون. حتى سنوا قوانين تبيح للرجل الزواج بالرجل و المراة بالمرة.بل وهم يطالبون ان تكون لهذه الشريحة الحق في التبني و الميراث وقس على ذلك. وأسأل كم من هؤلاء يدخلون يوميا في الإسلام بينما أنت تتبرا منه. أقول لمزوارإتق الله ان السلطان سيزول قريبا وسوف يسألك ربك ماذا عملت بسلطتك.أستخدمتهالتبليغ دين الله الذي من أجله خلقنا؟ أم لهدمه؟ وأعلم يقينا أن الله متم نوره ولو كره الـ.. من كره.

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 1

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 2

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 3

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز