24 ساعة
مواقيت الصلاة وأحوال الطقس
6 | الفجر | الشروق | الظهر | العصر | المغرب | العشاء |
---|---|---|---|---|---|---|
الرباط وسلا | 06:44 | 08:15 | 13:23 | 16:00 | 18:22 | 19:42 |
النشرة البريدية
اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا

اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا
المرجو التحقق من صحة البريد الالكتروني
إشترك الآن xاستطلاع هسبريس
- صوريا مقيت .. "سوسيولوجية بالصدفة" تسير في درب حقوقي ببرلين
- تكريم الفنانة منى فتو
- مغاربة ألمانيا: صوريا مقيت
- تقنية يابانية تساعد على تدوير مخلفات "عصر الزيتون" في المغرب
- الطبخ الباكستاني بالرباط
ظاهرة التغيرات المناخية تكبد المغرب خسائر مادية بملايين الدولارات (5.00)
إسرائيل تهدد بتفويت أملاك مسيحية بالقدس للمستوطنين الصهاينة (5.00)
أجندات دبلوماسية تحول دون لقاء بومبيو بالملك محمد السادس (2.33)
- الحموشي يقرّر صرف منحة مالية استثنائية لجميع موظفي الشرطة - (162)
- "الأحرار" يكتسحون جزئيات غرفة الفلاحة بأكادير - (61)
- أجندات دبلوماسية تحول دون لقاء بومبيو بالملك محمد السادس - (50)
- العثماني: محاربة الفساد مستمرة .. ووطنية موظفي الإدارة عالية - (47)
- هل انتصر المجلس العلمي لإسلاميي المغرب في "جدل الإجهاض"؟ - (44)
قيم هذا المقال
كُتّاب وآراء
الناصري : مقترح البوليساريو عودة إلى الحرب الباردة

اعتبر خالد الناصري وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة، أن المقترح الأساسي بخصوص نزاع الصحراء "الذي يناقش ويجب أن يناقش" هو الذي تقدمت به بلاده والقاضي بمنح حكم ذاتي للأقاليم الجنوبية للمملكة، في إطار السيادة المغربية، بدل مقترح الطرف الآخر، أي جبهة البوليساريو، الذي قال عنه الوزير "إنه لا يعدو كونه "ورقة فارغة وتكرارا لخطاب الحرب الباردة ومحاولة للالتفاف على مبدأ مقدس هو تقرير المصير"
وأضاف الناصري الذي استضافته القناة الأولى في التلفزيون المغربي الليلة الماضية في برنامج "حوار" إن المغرب "قلب الأوضاع رأسا على عقب في الساحة الدبلوماسية الدولية بطرحه مقترح الحكم الذاتي" الذي وصفه مجلس الأمن بكونه يتسم بالجدية والمصداقية
وأوضح الناصري أن الاجتماع الثاني غير الرسمي, الذي انعقد أخيرا بمدينة "أرمونك" شمال نيويورك ، بين من جديد أمرا أساسيا للرأي العام الدولي ولمجلس الأمن وللقوى الفاعلة فيه, بخصوص معالجة النزاع, يتمثل الأمر في وجود مقاربتين متناقضتين لا تلتقيا،مبرزا أن الأمر يتعلق بالمقاربة المغربية المنفتحة على المستقبل وعلى تقديم رؤية جديدة ومتجددة من أجل التفاعل مع مطمح المنتظم الدولي المتمثل في مساعدته على تطويق هذا الملف وتجاوز النفق المظلم الذي دخلناه منذ سنة 1975 بفعل تصرفات جهة معروفة، في إشارة ضمنية إلى الجزائر.
ووصف الناصري المقاربة الثانية المضادة لمقترح بلاده ب"العقم المطلق وترديد خطابات الحرب الباردة والاستمرار في التشنج ورفض الانفتاح واليد الممدودة ورفض البحث عن حل لا غالب ولا مغلوب"".
وبشأن توظيف مسألة حقوق الإنسان من طرف خصوم بلاده , ذكر الوزير المغربي أن بلاده تعد من الدول القلائل التي كانت لها الشجاعة لطي صفحة الماضي بعد قراءتها علنيا، مشيرا إلى أن الطرف الآخر يدرك أنه أضحى يعيش في فضاء متعب بالنسبة له بعد تقدم المغرب بمقترح الحكم الذاتي والذي استطاع بفضله أن يضع خصومه في قفص الاتهام لأنهم ليسوا مستعدين لطي صفحات الماضي , ولأنهم "عندما حشروا في موقع ضعف كبير اكتشفوا فجأة شيئا أسمه حقوق الإنسان
وفي سياق متصل, قلل الناصري من مصداقية التقارير التي تنجزها بعض المنظمات الحقوقية والتي "تتم صياغتها بكثير من الاستخفاف وكثير من السطحية ، على حد قوله.
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
تعليقات الزوّار (7)
La prochaine fois ne rater pas l'occasion qui se présentera certainement..et avec l'identification serrée d'usage évidemment! ;
Vu la situation polotico-économico-sociale qui se dégrade depuis la mi 2009,
tout soupçon de financer,armer,collaborer,avoir des contacts,couvrir des activités terroristes n'aura aucun chance d'aboutir puisque la besogne de A-Z est a leur
charge totalement.
ما غادي تهز ما تحط !!!...
Et on peut réciter toujours la litanie contre les terroristes et le terrorisme sans inconvénient!
Et que le meilleur gagne
يف للحقائق هل من يدعو الى تقرير مصيره يدعو للحرب الباردة تعتبر نكنة اخر زمان 35 سنة ولم تستوعبو الدرس وتتهمون الاخرين بنسف مخطط التسوية سيظل الوضع مغلقا يا سي الناصري حتى تعود انت والمخزن الى رشدكم لانكم انتم سبب تعطل اتحاد المغرب العربي
عندما وصلت الاوضاع في منطقة انفكو لم يتحدث اي احد الى ان وصلت الاخبار عبر منابر حرة.
فما دور الديبلوماسية أذن
.
أما أجوبته فلم تتغير منذ سنوات : مشكل التشخيص وتحديد الارقام الحقيقية التي يعتبرها دون مصداقية
أطالب السيد الوزير بتقديم أرقامه اذن
فالتاريخ و ظروف العيش و مرتكزات الاقتصاد الحديث يتجاوز بسرعة لا متناهية فترة الحسابات الجيوسياسية الضيقة ذات النزعة الانعزالية المغذية للانفصالية و التقوقع على الذات. عصرنا هو عصر التكتلات و التجمعات القابلة لإنتاج تنمية مستديمة لسكان أي منطقة من مناطق العالم توفرت في مسؤوليها الإرادة السياسية الإيجابية الضرورية.
التعليقات مغلقة على هذا المقال
صوت وصورة

مغاربة ألمانيا: صوريا مقيت

قصة حرف تيفيناغ

مع كمال بنكيران

مريض نفسي محكوم بالإعدام

هستوري: جامع الدمى

لقاء بوريطة وبومبيو

جرائم الابتزاز الجنسي

المعرض الوطني للزيتون

تكريم الفنانة منى فتو

الحكامة الأمنية بالمغرب

شعار المملكة بسماء تارودانت

مغاربة ألمانيا: مجيد حمدوشي

الوقاية المدنية تتبرع بالدم

الطبخ الباكستاني بالرباط

قضية تجنيس إسرائيليين

إسكافي من كوت ديفوار

روائح كريهة وسط العاصمة

ختان جماعي بفاس

الأوبرا الوطنية لبلاد الغال

الغذاء الصحي للأطفال

آلية المثمر المتنقل

سفير اليابان في المغرب

منتدى فاس مكناس الاقتصادي

مشاريع فلاحية بتديلي مسفيوة
