“لن أموت قبل أن أموت” ، عبارة كان يكررها الزعيم الراحل علال الفاسي الذي حلت مؤخرا الذكرى المائوية لميلاده ، تعبيرا منه عن إصراره على أن يظل إلى آخر رمق في حياته مناضلا من أجل وطنه وعزته .
علال الفاسي ( 1910- 1974 ) ، الشخصية الوطنية والمثقف المتنور والشاعر المرهف الحس ، يستعصي على النسيان حيث ظل خالدا في الذاكرة الجماعية للشعب المغربي .
من فرط تقديرهم لمسيرته النضالية، اختصر المغاربة علال الفاسي في النضال وفداء الوطن ، وبغير قصد أغفلوا الغوص في حياته كإنسان وزوج وأب ومغربي متمسك بتقاليد بلده .
الطفولة واليتم
ولد علال سنة 1910 في مدينة فاس وبالضبط في “درب الهكار” من والدته راضية لمسفر ووالده عبد الواحد الذي كان يشتغل في التدريس بجامعة القرويين إلى جانب عمله في سلك القضاء.
كان علال الفاسي وحيد والديه ، رحلت والدته إلى دار البقاء وهو لم يتجاوز الخمس سنوات من عمره، ليعيش في كنف الأب وزوجته ويتجرع منذ طفولته المبكرة مرارة اليتم، الشيء الذي جعل والده يبذل قصارى الجهد لكي لا يحس فلذة كبده الوحيد بالفراغ المهول الذي خلفه رحيل والدته، ليحاول أن يلعب دور الأب والأم في الآن نفسه رغم المعاملة الطيبة التي كان يلقاها من زوجة الأب التي بقيت تعيش مع أسرة علال في بيت العائلة إلى أن وافتها المنية .
الحرمان دافعه للتفوق
إن إحساس علال الفاسي بالحرمان من عطف الأم وحنانها ربما كان دافعه إلى التفوق في دراسته والتميز بين أقرانه، حيث ظهر نبوغه من خلال حفظه للقرآن الكريم وعمره لا يتجاوز السبع سنوات.
وبعد دراسته في ” المسيد ” التحق بالمدرسة، ثم انتقل إلى جامعة القرويين لينال سنة 1932 شهادة العالمية وسنه لم يتجاوز 23 سنة.
غرفة النوم خلوته والسرير مكتبه
يحكي عبد الواحد الفاسي ، نجل الفقيد ، في تصريحات لوكالة المغرب العربي للأنباء ، أن أباه كان يستيقظ باكرا، ويؤدي صلاة الفجر ويتناول فطوره ثم يتوجه إلى الكلية لإلقاء المحاضرات إما في الدار البيضاء، أو الرباط أو فاس، وعندما لا تكون لديه محاضرات يذهب إلى الخزانة العامة التي كانت تتوفر على كتب ومخطوطات نادرة يستفيد منها في أبحاثه وفي الاطلاع على ما جد في المجال الثقافي والدراسات الشرعية. كما كان يتوجه إلى مركز الحزب الواقع في باب الحد بالعاصمة.
وكان يمضي أغلب أوقاته في غرفة نومه، يكتب فوق السرير بدل المكتب ، لدرجة أنه كان يعتكف لفترات طوال، معلنا لأفراد أسرته مثلا أنه ينظم إحدى قصائده.
الوجبات التقليدية التي يحرص على تناولها واللباس الوطني الذي كان يصر على ارتدائه نابع من حبه للمنتوج المغربي في كل شيء، حيث عشق الجلباب و “السلهام” ، إلا أن ذلك لم يمنعه من إلقاء خطبة الجمعة بالبذلة العصرية التي كانت تحضرها له زوجة الأب .
المرأة “عوينة” السي علال
المرأة بالنسبة لسي علال الفاسي هي الكل في الكل، وقد قال فيها “علموها واتركوها حرة مثل الرجال”، وربما يرجع ذلك أيضا إلى اليتم الذي عانى منه في سن مبكرة بعد وفاة والدته .
أحب السي علال زوجته التي قال فيها شعرا رغم قساوة المنفى ، وشبه بناته بالزهور اللواتي كان يحبهن كثيرا رغم أنه كان يفرق في تربيته بين الذكور والإناث، لأنه “كأي أب يمنح بناته اهتماما أكثر من الأولاد” كما يشير إلى ذلك ابنه عبد الواحد .
ورغم فراقه المبكر لوالدته إلا أن علاقته بزوجة والده كان يطبعها الاحترام والتقدير، حيث كانت تغدق عليه من حبها وحنانها كابن لم يسعفها القدر إنجابه، وبدوره كان يحبها، إذ كان يناديها ب`”عوينتي” مشبها إياها بنعمة البصر التي تعتبر أعز ما يمتلكه الإنسان.
تزوج السي علال في سن العشرين من عمره من فتاة تنتمي بدورها إلى عائلة فاسية ، ولم يقم مراسيم الاحتفال بهذا الزواج، واقتصر على حفل بسيط، حضره المقربون من العائلة، مراعاة منه للظروف التي كان يعيشها المغرب آنذاك.
ذاقت زوجته الأمرين نتيجة فراقه وهو في منفاه بالغابون وفي سفرياته إلى مختلف الدول والعواصم من أجل شرح القضية الوطنية.
أحب السي علال زوجته وأم أولاده التي قال لها في إحدى رسائله حين كان منفيا في الغابون “اذكريني تحت سقف الياسمين” كما يوضح ذلك عبد الواحد الفاسي.
وفي الرسالة نفسها يخبرها بأن غيابه سيطول مخيرا إياها بين الانتظار أو الحرية.
“هذا الخيار الأخير رفضته أمي، وظلت تسع سنوات في انتظاره، تتألم وتبكي من لوعة الفراق وبين ذراعيها أختي الكبرى التي كانت ما تزال صغيرة السن ” ، يقول عبد الواحد الفاسي .
المرأة التي أحبها لم ينس وهو في المنفى أن يبعث لها بأشواقه، حيث تميز وجوده القسري هناك بكونه عاش في قرية نائية تسمى “موريلا”، إذ كان يقطن في كوخ من طين تغطي سقفه أكياس من القنب لا تستطيع مقاومة زخات المطر الذي تغرقه إلى جانب معاناته من الحشرات .
وحين عاد علال الفاسي من المنفى إلى المغرب لجأ إلى شمال البلاد ، وبالتحديد إلى مدينة طنجة ، التي كانت أفضل مكان محبب لديه حيث كان يحب التجوال في شارع محمد الخامس واحتساء فنجان قهوة رفقة الأصدقاء في مقهى “لابورت” أو “لا اسبانيولا“.
مهنة الأب .. الزعيم الكبير علال الفاسي
من الطرائف التي حكاها عبد الواحد الفاسي أنه عندما كلفه المعلم يوما ما بملء البيانات الشخصية لم يعرف ماذا سيكتب في الخانة المخصصة لمهنة الولي، فلم يجد سوى عبارة ” علال الفاسي الزعيم الكبير”، مفسرا ذلك بأنها العبارة الوحيدة التي كان يلاحظها على ظهر الرسائل التي كانت تصل إلى البيت ، فبقيت عالقة في ذهنه على أنها هي مهنة الوالد .
لن أموت قبل أن أموت
لم يكن السي علال يخاف الموت، فهو لم يكن يخشى نهايته مادام يشعر بأنه يقوم بواجبه الوطني والديني ، ويتذكر المقربون منه حادثة ما تزال راسخة في ذاكرتهم وهي محاولة اغتياله أثناء إقامته في القاهرة في أوائل الخمسينات حيث أرسل طرد بريدي باسمه ، وبعد أن رفض تسلمه انفجر بعد بضع دقائق .
ألم يقل السي علال: “لن أموت قبل أن أموت“.
علال الفاسي و ادريس البصري، عباس الفاسي، فؤاد علي الهمة، أوفقير، أحرضان،…واللائحة تطول أوجه متعددة لعملة واحدة في المغرب، رموز لكل أشكال الفساد ولكن بطرق مختلفة…
أتمنى أن ينشر
شعوب الأمة المتخلفة كعادتها تقدس وتعبد الاوهام وتخلد وتمجد اشخاص لا قيمة لهم لا في العلم ولا في الوطنية ولا يعترف بهم احد في العالم وحتى من الدول التي استعمرت المغرب كفرنسا التي جندت السي علال لخدمة مصالحها والبسته السلهام !! وبالنسبة لما يشاع عن منفى علال الفاسي للكابون فهي مجرد مسرحية وكان علال الفاسي يعيش مثل الملك في ليبريفل عاصمة الكابون وبعد إلى قرية انجلي التي قضى فيها تسع سنين رفقة الجينيرال حاكم الكابون وكان يقيم معه في القصر وهناك كتب علال جميع كتبه وسمحت له فرنسا وطلبت منه إذا اراد ان تلتحق اليه زوجته ولاكن علال الفاسي رفض لإنه كان صقط في قصة حب مع مربية فرنسية تعمل في إقامة الحاكم وكانت حاملة من السي علال وتوفية بأسبوع بعد انجاب الطفلة مانسي في يونيو 1939 والتي تبناها الجنيرال وقد نشرها في الكتاب عن مذكراته للصحفي الفرنسي المعروف “كريستيان ملار”
شكرا هسبريس
والسي اعبيبيس قلب على نسيبتك مانسي عند الجينيرال دبر ليها حتى هي شي منصب مهم في وزارة الخارجية وهكذا تبقى بعيدة عن عيون المتربصين المحسادة والعنصريين من اولاد بوزبال الذين كان أجدادهم يحاربون المستعمر بصدق اما سي علال “المناضل المخملي” الذي كان حاجبا في غرفة نومه ينظم الشعر ويلبس السلهام واجليلبات المغربية وينعم بالسفريات الناعمة كما يفعل حفدته اليوم ويعطي الدروس في الوطنية للأغبياء الذين صدقوه وجعلوا منه رمزا من ورق
وورث ذريته المجد والثروة والسلطة كي تمارس بها النهب في الخيرات على مر الأجيال
الوطنيون الحقيقيون لازالت ذكرياتهم كامنة في التاريخ المسكوت عنه
اللهم رحمك الله يا سي علال و لا شك انك ستؤدي ثمن سطو ذريتك على خيرات المغرب عند الله عز وجل لأنك لو كنت فعلا “وطنيا كما يدعون.”لعلمتهم حب الوطن الذي سيمنعهم من التهافت على خيراته بدون موجب حق . و”البرا كتقرا من عنوانها” . ستلتقي مع جماهير “بوزبال عند يوم القيامة ولن ينفعك وذريتك سلطة مستبد . أخزاكم الله جميعا يا سراق الوطن بكل أشكالهم
لقد قرأت المقال وتبين لي ان الصحفي مأجور وان أغلب ماكتب مبالغ فيه و خلاصة القول ان علال الفاسي كان مجندا من طرف فرنسا لخدمة مصالحها وقد زوروا التاريخ و غيروه حسب ما يلائمهم كما لا يجب ان ننسى انه خدم الوطن كما خدمه عباس الفاسي٠
مات في ضيافة السفاح الدكتاتور الروماني نيكولا تشاوسيسكو في بوخاريست حيث كان في زيارة رسمية الى جل دول المعسكر الشرقي آنداك ,,, ومعلموم أن حزب الاستقلال كان أكثر من حزب التحرر والاشتراكية في ارتباطاته الوثيقة مع الأحزاب الشيوعية الأوروبية ,,, ÷دا لعلمكم حتى نساهم في تصحيح المغالطات وما أكثرها ,,, شيء آخر وجب دكره ,, فحزب الاستقلال هو امتداد للحزب الوطني الدي أسسه عبد السلام بنونة والطريس في تيطاوين سنة 1931 اثر ويارة حليف النازية الأمير اللبناني شكيب أرسلان كجزب فاشستي عنصري … ومعلوم أيضا أن كل هؤلاء الرعاع من العصابات ألأندلسية كانوا في تآمر ضد ثورة عبد الكريم في الريف الجغرافي الكبير ,,, تحية الى كل المغاربة ألأحرار
أيها المعلقون لماذا لاتحترمون موتاكم؟أيها القراء ماذا قرأتم من مؤلفات للأستاذالكبيروالشيخ الجليل علال الفاسي ؟ إنه عالم الأمة الإسلامية المجتهد الذي استطاع أن يعلن اجتهاداته الفريدة في عصره , فهل قرأتم مقاصد الشريعة ومكارمها ,إنه كتاب رائع عرفه المشارقة قبلكم أيها المستعجلون بالاتهام لكل شخصية علمية خدمت ثراتها ووطنها ,وإلا فأخبروني ماذا قدمتم أنتم لوطنكم أرجوكم احترموا رجالنا
عجبي على كاتب هذا المقال حقا و صدقا والله لقد تخيلت أنك تكتب عن ولي من أولياء الله الصالحين أو عن نبي لا يأتيه الخطأ من قبل ولا بعد
انه علال الفاسي مؤسس حزب الاستغلال ومدبر المكائد ضد الوطنيين الحقيقيين لأن المناضلين الحقيقيين هم من لم ولن يذكرهم التاريخ لأنهم مناضلون فعليون من لحم ودم
متى سيحترم هذا التاريخ نفسه ويمدنا بمعطيات حقيقية لأن من يرى خيباتنا وعثراتنا المتكررة لن يستطيع أن يصدق شيئا لأن أمثال سيك علال ما هو الا بطل من ورق أو بطل فيلم كرتون ولا أحد يستمتع بعنترياته الغير موجودة أصلا سواك يا صاحب المقال
و عجبي
رحمك لله سيدي علال الفاسي ايهاالزعيم والمفكر كم نفتقدك في يومنا الحالي.. ومن لم يعرف معنى الاستعمار و احتياله يردد عباراته..
علال الفاسي مؤسس قاعدة عصابة آل فاس.
التي ترث المناصب الحكومية، وتعرف من أين تأكل الكتف.
لكن الدين جاهدوا في الفرنسيين والإسبان من عرب وأمازيغ مؤمنين ومخلصين شرفاء، كانوا يبتغون وجه الله وتحرير وطنهم. وليس للرياء ونهب الشعب المغلوب على أمره، وكانوا يعملون في حدر خفاء.
أمضى كل حياته خارج المغرب في الوقت الدي كان فيه المغاربة يحاربون بالغالي والنفيس وسط النيران و القنابل، أما هو ومعضم أ هل فاس فقد بعتو ابناءهم للدراسة في فرنسا و دول أوروبية أخرى و تركو المقاومين الحقيقيين داخل المغرب.
المشكل الأن أن التاريخ يدكرهم كابطال و مازلنا نعاني من تبعاتهم إلى الآن
تمجد من لايستحق التمجيد وتتغاضى عن من قاوم الظلم والقهر والإستعباد في المغرب ، صحيح الرجل كان شبه حاضر في ماضي المغرب الغامض والمسكون بالشبهات وصحيح أيضاً أن الرجل كان عميل لفرنسا مثله مثل كثير من السياسين دون ذكر الإسم ، لكن لماذا عزيزي الكاتب لم تسأل عن ماذا قدم هؤلاء للمغاربة الأحرار ؟؟ والى أين أوصلتهم أفكارهم الجهنمية بدءً بتعامل الدولة مع كافة شرائح المجتمع المغربي ومأآلت إليه الطبقة السياسية الآن من خنوع وتملق للنظام المخزني ثم نسى الكاتب أو تناسى التنظير المخجل لعلال الفاسي حول مغربية غرب إفريقياوالهواجس التوسعية التي آتى بها من عمق التفكير الفرنسي الفاشستي ، وأخيراً لماذا لم توضح للشعب المغربي خصلة تحسب على “الزعيم” أو مابات يعرف بها وهي إنه عراب ضم الصحراءالغربية وتوريط أنظمة في نزاع سبب تأخر قيام إتحاد المغرب العربي الكبير
أيها المعلقون لماذا لاتحترمون موتاكم؟
ان هدا الميت كما عرفه المقال نفسه انما لم يمت ولن يموت ولو فاز اهل ال….لرايت مادا سيحدث لعلال وعباس واحفادهم خونة كفرة فجرة ابتعد وابقى في بلاد المهجر يا دكالي الحرش واتركهم يفصلون وطنك كاتب المقال معه حق علال لم يمت ولن يموت مادام قد نرك المغرب كله بقر علال ادن نحن نسب علال الحي والخائن والعميل
الدكالي من أرض الغربة
أيها المعلقون لماذا لاتحترمون موتاكم؟أيها القراء ماذا قرأتم من مؤلفات للأستاذالكبيروالشيخ الجليل علال الفاسي ؟ إنه عالم الأمة الإسلامية المجتهد الذي استطاع أن يعلن اجتهاداته الفريدة في عصره , فهل قرأتم مقاصد الشريعة ومكارمها ,إنه كتاب رائع عرفه المشارقة قبلكم أيها المستعجلون بالاتهام لكل شخصية علمية خدمت ثراتها ووطنها ,وإلا فأخبروني ماذا قدمتم أنتم لوطنكم أرجوكم احترموا رجالنا
Bonjour,
Je déteste cette créature qui s’appelle allal fissi le grand tricheur, massacreur, traitre et raciste. Pour moi il n y a pas de différence entre ce singe et les grands traitres de l’époque comme laglaoui, bacha hassan et autre sauf que lui il a su comment négocie avec le palais et les français pour conserver le gâteau ả ces sales descendants qui nous torturent aujourd’hui. Je demande ả grand Dieu et je prie pour qu’il le prenne, avec ses descendants, dans ses grands enfers réservés a Feraoun et humane. a
إلى اعبابو والى الجحيم ,دافعت عن علال كشخصية علمية مغربية , أعرف أنكم لاتقرؤون ولو قرأتم لن تفهموا لم أدافع عن حزب الاستقلال لأنني بعيد عن المغرب ولم أنتم بل لن أنتمي يوما إلى حزب معين, فانتمائي إلى وطني كله وإلى الشعب المغربي من طنجة إلى الكويرة , أيها القراء مجالي هو البحث وليس السياسة عرفت الشيخ علال من خلال.مؤلفاته عرفته من خلال سيرته العلمية كأستاذ في الجامعات المغربية ولم أقابله ولم ألتق به فرحم الله الأستاذ علال عبد الواحد وأسكنه فسيج جناته , وأعذر بل أعتذر للغاضبين على الحزب الحاكم
لاتحاول أن تمرر رأيك من خلال كلمات غامضة ويائسة , فهذا شرف آخر يضاف لسيرة شيخ المقاصد علال الفاسي . وهو الدفاع عن الصحراء المغربية والتخطيط لخدمة البلد وا لاسترجاع ماضاع من وطننا بسبب العملاء أمثال وليدات
( البوليساريو)
Aux auteurs des commentaires9 et 18. Qui vous a dit qu’il est des notre. Vous pouvez respectez ou non les vôtre et ça, ça vous regarde mais n’essayez pas de nous coller une étiquette qui ne nous va pas. Si ce personnage était des notres, je ( moi en tt cas) ne serais pas ici à tapper ce message.Essayeé de lire l’Histoire des colonies françaises pour apprendre un peu sur ton leader.l
يتبن لى جلياً إن البعض لايقرؤون وإذا قرؤو لايفهمون ، فعندما أقول بأنه عميل لفرنسا وهذا نتاجه ظاهر على الساحة السياسية المغربية لايعني بأنني أتخفي وراء رائ مبهم وماقلته بأنه عراب التوسع المغربي لايختلف عليه إثنان فهذا يبقى للتاريخ الذي للأسف الشديد ليس في متناول الكثير من المغاربة ، فأنظر للخارطة التي يعلقها حزب الإستقلال المغربي لكى تتسأل عزيزي الجاهل لماذا فقط هذه الخريطة لدي حزب الإستقلال دون غيره إن كان مؤسسه ليس هو من نظر ودفع الملك الراحل الحسن الثاني الى مطالبته بدول وأجزاء من أخرى تحت حجة لاتخدع لائ مستند قانوني ، ثم لو إفترضنا جدلاً بأن ماقام به “الزعيم المفترض” هو عين الصواب هل لك بدليل قانوني وإذا كان هذا صحيح فلتطالب بزنطة بإفريقيا ، عزيزي هناك مواثيق دولية موقعة من قبل كافة الدول بما فيها مملكتك هي إحترام الحدود الموروثة عن الإستعمار ونحن لانعيش في القرون الوسطي فلي كامل الحرية فيما أقول مثلك ومثل كل مخلوقات الأرض .
انت لم تعرف علال وان وضعت تعليق ولكن مقص الرقابة الهسبريسية تسرب اليه اما عن علال فهو كشخصية كماى تقول عنهى انكقرات كتبه ىبصحتك وانتى لم تقرا كتب شعيب الدكالي والمختار السوسي والطوريس وغيرهم من اعلام المغرب الدين ابعدوا من التاريخ كرها كالامير الخطابي العالم والمقاتل وليس فقط شخصية مغربية ولم يتحدث شخص عن المكي الناصري الاستاد بكليات ةالحقوق الدي كان يشجع الطلبة على الولوج اليهالا وكان رحمه الله يضع رقم واحد على الجانب الايسر بمجر
د دخولك لديه في امتحانات نهاية السنة وبالتالي فان معدلك مضمون وعندماى استفسرناه عنةهداىالسر اجابنا رحمه الله ان انتسابكم الى الشعبة العربية حقوق يعني لي الكثير وهدا هو السبب وبالتالي فانه لاشك كان يدق على امثال علال الدي كان يكره طلابه ولايتوانلى في اهانتهم هو العراقي المتوفى مؤخر بكلية الطب والشهود اساتدة اطباء مبرزين في مختلف التخصصات لهدا فعلالك انما انتج بقر علال وعات في الارض فسادا وقتلا وتعديبا للمناظلين من حزب الشورى
وهده ةجملة من كلامك يابن دكالة
أيها القراء مجالي هو البحث وليس السياسة عرفت الشيخ علال من خلال.مؤلفاته عرفته من خلال سيرته العلمية كأستاذ في الجامعات
فادا كان مجالك هو البحث قل لنا في اي ميدان تبحث لم نقللا لك انتمي الىى حزب فنحنةهنا ولم يسبق لنا ان انتمينا الى اي دكان من دكاكين السمسرة السياسية والبحث عن المال والنفود خدمنا وطننا لمدة وانسحبنا خاسرين كما خرج اباؤنا خاسرين من معركة بناء المغرب ودخلنا نتفرج ونناطح جيل الانترنيت وادنةالسياسة لاتفهمها مع ان اكلك وملبسك ونومك مسيس ولو في بلاد المهجر وقد تجر الى السياسية من حيث لاتعلم يا ابن الثلاتاء سيدي بنور واستسمحة وانا لااعلم الغيب وانما ان طالب ولست جلاسا على كل حال اعرف من تكون السياسة يا حبيبي هي اختيار او عدم اختيار وايهما فانت مسيس وتمارس السياسة باسي شكل لانك اما ان تمارس السياسة واماان لاتمارسها وتكون قد مارست سياسة من يريدك انة لاتمارس السياسة وافهم..
نسيت ان ارد على الغدايد رغم انني لم اتوصل برايك بعد يا ولد سيدي بنور عبابو لم يمت بالغدايد بل طلب من رفيقه الدي مازال حيا ان يرحمه كزميل له في ارض المعركة طلب من الرايس ان يجهز عليه وفعل دون تردد لانه امر رجولي وعسكري في الان نفسه وخرج من المدرسة مديرا كاصغر عقيد في المغرب واقرا مادا قاله لما كان يعبر فاس بكتيبته الانقلابية اقرا كتب الطوبجي والرايس وكل التزمامارتيين من العسكريين واقرا داكرة ملك اقرا لتفهم يا باحث الحكرة هي ادت الى الانقلابات وانظر مادا كانوا سيفعلون باهل علال لو فازوا في تلك المجزرة على كل حال لوقعتى ابادة جماعية لاقدر في المغرب لان الظابطينة وكل الانقلابيين كانوا من اهل الريف والامازيغ من حمو خالي الى عقا الى الشلواطي فحداري الحكرة مازالت قائمة وزادت جدورها تتكرس مع ال الفاسي والتحدي مشاعر جيل الانترنيت خطير لهداعليك ان تتحاشي هدرة العكايز وانطق بمنطق الباحث المهجر لا حديث جدة حرشة انصك بقراءة داكرة ملك زكتاب الرايس والطوبجي
تحياتي يا عالم يا علامة البنوري نسبة الى سيدي بنور
صباح الخير عبابو الحي ,أنت تريد أن تنتحل شخصية المرحوم عبابو الميت الذي كان يريد أن
( يودينا كلنا في داهية )على قول أهل مصر . ياأخي الكريم قرأت كل هذه الكتب منذ زمن ماعدا الطوبجي لم أعرف هذا الكتاب (وبلآمارة ) أن محمد الرايس السوسي ذكر أنه رأى علال الفاسي في ساحة المعمة بالصخيرات يوم 10 / 6/ 71 م وكان الأستاذ علال الفاسي يحاول أن يهدئ الضباط الانقلابيين كي يتراجعوا , ,ياأخي الكريم,ماأظن أن هؤلاء الضباط كانت ثورتهم من أجل الشعب المغربي , من خلال ماقرأت من آراء المقربين للضابط اعباو أنه كان شابا طموحا متحركاجدا خطيرا جدا جدا طموح بدون حدد بالمختصر المفيد أنه كان يريدأن يكون نابليون الشمال الإفريقي ,ولا أدري لاأنا ولا أنت ماذاكان سيحث للشعب المغربي ؟, المهم كل مافي الأمر أن الضباط كلهم كانوا في يد أفعى الكبرى كما سماها الرايس وهذا طبعا من الجنوب وليس من الريف , أفهمت من هو الأفعى ياصديقي إذا عرفتها أقول لك شكرا وأنك لست من يقرأ للعجائز وكلام الجدات ياأملس لا أحرش سؤال الحلقة من أطلق النار على الجنرال المذبوح ؟ ؟ وإلى حلقة أخرى
الاخ الدكالي اضطررت الى الدخول معك في هده المناقشة على الهرس برس انطلاقا من الكلافيي الدي يغلبني لضعف بصري للتعامل مع الحروف التي لاتكاد تظهر لي الا بالضوء والنظارات رغم اننا هده الايام نعيش انقطاعات في الكهربا والسيول الجارفة هده فقط رسالة عن البلد اما…
علال فقد طيبتني مؤلفاته كالتي كتبها عن الصحرء المغتصبة وكدا المسالة الامازيغية وانصحك بقراءة هدا المؤلف بالدات وان كان علال من الاندلسيين المستوطنين بعد الطرد من الاندلس التي ادخلهم اليها طارق بن زياد الامازيغي ولم يستطيعوا الدفاع عن انفسهم ليعودا الى المغرب زارعين العنصرية والحكرة فهو من ال الفهري وهو زعيمهم الرجل طحن الجميع وكما قرات له قرات لرفيقه الدي فر عقب انقلاب الصخيرات والدي اشبعنا بدوره مؤلفات وكتب وضحك على الشعب في مقالات مع الشعب على صدر الصحيفة المعلمة لهدا انا لست الوحيد الدي يتدمر من علال هدا العالم الدي ارسل ابنائه للدراسة بفرنسا اما الشيخ شعيب فالرجل انجب من العلماء شيخنا المختار السوسي الدي ناب عنه في التاليف بالرغم من ان مؤلفات ومحاضرات ودروس الشيخ الدكالي حجزت بوزارة الاوقاف ولاتطبع ولايرخص بنقلها الا برخصة وقد اعد الكثير من الطلبة المغاربة اطروحات الدكتوراه عن الشيخ ولكن اغلبهم لم يستطع الحصول على المراجع في حين تجد كتب علال وحتى كتيباته في كل زمان ومكان لهدا الامر مقصود للاقصاء والتهميش حتى على مستوى الفكر لان الدكالي يصنف وتلامدته من السلفية وعلال يصنف من السلفية العصرية
اما الفضل فانا اتفق معك على طول الخط ان كل مغربي قام بعمل صالح لصالح الوطن فله فضل عليه ولكن ان نقول بفضل علال على المغرب هدا غير وارد لان اكس ليبان هي تعطي الدليل على مكر علال اد بعد عودته اراد ان يجرب قوته مع القصر الا ان الانقسام الدي وقع في حزب الاستقلال جعل القادة الميدانيين العسكريين لجيش التحرير يتصارعون مع القيادات السياسية والسياسية فيما بينها ليخرج…..هدا وداك
المهم الحديث طويل وتعليقات لاتتحمل الى اللقاء في فرصة اخرى
أحببت فقط أن أؤكد كلامك الموجود بين القوسين وأشكرك عليه لا لأن الدكالي تربطني به علاقة قرابة , وإنما من أجل حقيقة خطيرة جاء ذكرها في كلامك وهو هذا (اما الشيخ شعيب فالرجل انجب من العلماء شيخنا المختار السوسي الدي ناب عنه في التاليف بالرغم من ان مؤلفات ومحاضرات ودروس الشيخ الدكالي حجزت بوزارة الاوقاف ولاتطبع ولايرخص بنقلها الا برخصة وقد اعد الكثير من الطلبة المغاربة اطروحات الدكتوراه عن الشيخ ولكن اغلبهم لم يستطع الحصول على المراجع في حين تجد كتب علال وحتى كتيباته في كل زمان ومكان لهدا الامر مقصود للاقصاء والتهميش حتى على مستوى الفكر لان الدكالي يصنف وتلامدته من السلفية وعلال يصنف من السلفية العصرية)
وللتأكيد فقبل حصولي على الدكتوراه.حضرت عدة تقارير عن مجموعة من علماء المغرب ومنهاتقرير يتضمن حياة وفقه الشيخ شعيب الدكالي وبحكم معرفتي بعائلته حصلت على معلومات قيمة , ولكني فوجئت بالأستاذ المشرف يرفض تقرير الشيخ شعيب رفضاقاطعا والمشرف معروف بجامعة محمد الخامس وكم حاولت معه , هذه حقيقة لمستهامن الواقع ولم يخبرني بهاأحد, عندهاغيرت المشرف , وغيرت الموضوع الذي تعبت من أجله كثيرا , وغيرت الجامعة حتى حققت المطلوب والحمد لله بنعمته تتم الصالحات أشكرك على معلوماتك القيمة
كنت قد اعلنتى الهدنة معك ظنا مني انك باحث مثقف وادا بي ارى ان مخاطبي مجرد باحث عن بعض الخبر والشعير من بلد المهجر بنواحي نابلي يسمسمر في احدى الجمعيات ويلهو بالمغاربة من الخميس ماشي من خميس الزمامرة ولكن خميس بني شكدال بعد ان ترك الكرعة وتاكدت من المثل المغربي القائل
دكالة في الكعصة وكالة والسماء ركالة بسرعة قفزت من كعدتك وخسرت الهدرة وكنت قد سبقت جوابك ولكن اضطررت للعودة بعد هده الركلة …..الح….ولكي اجيبك عن السؤال لابد ان اتاكد من كونك قد بلغت سن الرشد القانوني ام لا لان مطلق النار على المدبوح هو انا ان قرات فعلا كتاب المرزوقي وليس الرايس..؟ ولكن سؤال الحلقة لدي هو من كان يقرا بلاغ العسكريين وما هو مضمونه وحاول ان لاتحيمر ابناء خميس الزمامرة وخميس بني شكدال وبني مسكين في ميلانو ونابولي وتهلا في الحاج حميد اماى الحثر فانكلم تجبني عن سؤالي في اي معهد للبحث العلمي تشتغل اما ايمهجر فلايوجد بهاى الا الباحثون عن الخبز الحار تحياتي للدكالي الاحرش…بدكالة لولا املس بالمهجر والفاهم يفهم الافعى بوسكة ان كنت تتابع علم الافاعي ؟؟؟؟
أبدا لم أسيئ إليك ولم أركل كما جاء في كلامك الجميل , فابق على هدنتك رجاء , وإلا أنتم العسكريون فعلا دائماتعشقون خرق اتفاتقيات السلام , وتحبون الدم والتدمير ’ هل أغضبك كلامي الذي قلت فيه تريد أن تنتحل شخصية اعبابو , وفعلا هاأنت تؤكد لي ذلك لتقول: أنا الذي أطلقت النار على المذبوح ,أما خميس بني شكدان وبني مسكين ونابولي فلا دخل لكل ذلك في موضوعناياباحث (وهذا هو تخسار الهضرة ) كلامك هذا ذكرني برحبة الخضراء في السوق الأسبوعي عندنا . ملاحظة كلامي لم يكن ردا على كلامك الأخير ,نظرا لتأخير التعاليق ’ لأن موقع هسبريس يؤخر النشر وهذا ماسبب إشكالا لك , فظننت أنني أجبتك عن كلامك السابق أما أفعى الكوبرى فلم تجبني عليها والجوا ب هو أفقير كما وصفه الرايس في الجلسة الي حقق معه فيها ’أما سن الرشد فقد بلغته منذ30 عاما وعن مهنتي ليست سمسارا في المغاربة كما تفضلت في حديثك الجميل , وإنما مخرج الأجيال ومربيهافي أرقى المراكز العلمية .منذ مايزيد على 20 عاما( ماتخسرش الهضرة الله يرضي عليك) ومن يقرأ هذا يتبادر إلى ذهنه أنك (باين عليك عسكري متقاعد) عفوا( مو جنيرال )
وانشغلوا بالتقرب من النظام المخزني المقيت الذي كان علال يحاربه منذ شبابه حتى توفاه الله في بوخاريست سنة 74.
هده شهادة احدى السراح فعلا علال كان يحالرب النظام الملكي ويريد ان يؤسس جمهورية فاسية تحكم المغر من الراس الى الرجلين معتمدا اسلوب التقية الشيعية التي يحسنونها لها علال وحت بعد ان حط كواريه وتاكد من ان هو ورهطه من اهل فاش قد ضمنوا حكم المغرب استمر في التقية والكدب ولبهتان ليموت في ضيافة صاحبنا الدي رايتم بلا شك طريقة اعدامه التي لاتمت للانسانية بصلة وهده البلاد شيوعية واطلب من السارح والدكالي ان يقولا لي مادا كان يفعل الفقيه ببلغته داخل بار شيوعي اليس لازالة الملك؟؟؟الم يصرح ايت قدور ان افقير اتصل بافاسي قبل الانقلاب والفقيه البصري وبوعبيد وهؤلاء الخونة الدين مازالوا يضحكون على الملك والشعب ؟؟؟هؤلاء خونة ومعمر الشيخة تنسى الركزة ومعمر الزبالة تولي جامع وسر تسرح السارح في بلاد السارحين لان امثالك يجعلوننا نصاب بمرض السكر قبل الوقت
فعلا هده المجنونة والتي لا اريد ان اضعها بخصوصها سؤال من تكون حتى لاتختلط عليك الامور وتهتم فقط بلسعاتي دون ضربات المعلقين الاخرين كابن بلدك الدي زكى كلامي وكان صادق محقا وشاهدا ولكن تنكرت لتعليقه يا مربي الاجيال ولا ادري كيف سيكون نوع هده الاجيال التي اشرفت على تخريجتها ةليس تخريجها ولا تا طيرها وما اعجبني في كلامك يا باحث هو انك حاولت ان تكتشف شخصيتي ووضعت على كتفي رتبة اوفقير وافقير انداك كان جنرالا هكدا ناشفة بلا دو ديفزيون ولا دو بريكاد ولا رتبة الدكالي دوكور دارمي وهده الرتبة لانك اعتمدت فقط على انني اجد صعوبة في التعامل مع الراقن بدون نظارات ولضرورة الرؤية الواضحةوما اراقني في كلامك هو انت مغربي قح وولد الخميس وماشي من الثلاتاء سيدي بنور عندما تدكرت رحبة الخضراء ولكنm بالرغم من صحة نظرك والله اخلي لك عويناتك اخطات هل تقصد الخضر والفواكه ام شيء اخر؟؟اما الجواب فهو واضح اداكنت استادا دكتورا مبرزا فعبابو هو الدي اطلق النار على المدبوح عنما ظن ان الاخير غدر اد خالف الاتفاقرلما فشل في اخراج العبقري الحسن الثاني رحمة الله عليه واجاب المدبوح بانهة لايفاوض مع الخونة؟اما تخسار الهدرة ما كاينة والتخمين الدي وضعته لشخصي الفاضل ولكلامي الجميل فهو خاطئء مع الاسف ..اما تربية الاجيال فلم تقل لي اي دولة مارست فيها هدا التربية والتخراج لهدا اقترحت عليك الطاليان لتجيب ؟ اما ان رجعت الى البلد فهدا شيء اخر فقل هده الكليات والمعاهد الدي خرجت منها الاجيال اقول لك من انت اما انا فلست باحثا في الاخير اجوبتك على اسئلتي تبين وبلا تخصار الهدرة انك دون المتوسط لان السن القانوي للرشد قصدت به سنتي 71 و72 اين كنت وكم كان سنك اما الان اعرف انك راشد سنا وعقلا ولكن ليس فكرا
المهم انك دكالي وولد خميس الزمامرة ولست من الثلاتاء ولا من الاربعاء ولا خلالطي ولا فرجي واقول لك اخيرا انني لم يسبق ان عملت لاتقاعد وبركة راه 300
تحيةطيبة وبعدأضحكتني كثيرا بكلامك الملغم’ خاصة عند ماتساءلت عن رحبة الخضرة’عندهاأكدت لي أنك قريب جدا من كتامة مع أن لهجة الناظور والحسيمة وجبال تاوريرت تغلب على لكنتك الريفية , رحم الله أسدها سيدي محمد بن عبد الكريم الخطابي’الموضوع الثاني الذي أضحكتني فيه ’هو أنك لم تعين في وظيفة بعد,فكيف تتقاعد؟,وهذا يعني أنك خضار في بيع غير الفواكه,أشكرك وإلى لقاء آخر ,نصيحة أخوية لاتسئ في كلامك للمعلقين فأنت رجل يبدو أن ثقافتك عالية وسياسي محنك ’ فكيف تسئ لمن خالفك الرأي ؟ هل فعلا أنتم ديموقرطيون ؟؟’
المهم انك دكالي وولد خميس الزمامرة ولست من الثلاتاء ولا من الاربعاء ولا خلالطي ولا فرجي
( واش كنت كتفرق النعناع في تلك الأماكن الشاسعة من إقليم الجديدة أم ماذا ؟
و
الى الاخ المحترم الدكاي الاخر اشكرك على تعليقك رغم انني كنت انتظر در صاحبي العالم مربي الاجيال ؟؟ واتهمتني اتهاما خطيرا كتاجر في بيع الدهب الاخضر ولا اظن كيف استطعتى ان تحكم على لكنتي هل هي ريفية ام دكالية او من الكبدة على وزن عبدة ولا من ارحامنة او شنكيط الا ادا كانت لك حاسة خاصة تدرك بها لغة الكلافيي ومع دلك احفظ جدا مناطق بلادي مدينة بمينة ودربا بدرب من طنجة الى ىالكويرة واعرف طريق تاوريرت التي بالمناسبة ليست بها جبال لمعلواتك اما كتامة ممكن انك تسمع عنها ولكن لم تسمح لك الظروف بزيارتها
المسالة الثانية لكي يتقاعد الانسان حصرته فقط في الوظيفة العمومية ونسيت العمال والمسخدمين وطالبي معاشهم ؟؟
شيء اخر اتهمتني بالاساءة الى المعلقين وهدا لم يحدث وقد نوهت بتدخلك لانك شاهد حق ؟؟
اما صديقي العزيز ولد الخميس فما زلت انتظر رده امكن غبر ؟؟؟
انا لااسيء لمن يخالفني الراي ولكن ابدي وجهة نظري وكمي على الامور بمنظوري معززا الدليل والوقائع الصحيحة وانا لست متعصبا ولا علاقة لي بالريف رغم معرفتي الجيدة للمنطقة لاكعشاب كما اتهمتني ولكن كمواطنة صال وجال في وطنه ولم يصل ابدا الصاد بضم الصاد كما ان معلوماتي لاتصل لا الى رتبة جنرال ولا الى مثقف ولست لاسياسيا ولا محنك سواء بمفهوم العادي للكلمة او بتعريف نيني من الحناك وانا ديمقراطي الطبع عاري النزعات والنعرات ولعن الله السياسية والسياسيين …
مع تحياتي لرجال دكالة اصحاب الكرم ….والنخوة وخصوصا ادا حللت ضيفا عليهم في موسم مولاي عبد الله
ولكن احببت هدا الدكالي مربي الاجيال لاتكد من تدكاليت ديالو ويرد
المهم ان نصيبي هدا الاسبوع جاء من دكالة المهم انني اعرف بلدي جيدا والعيب ليس هو بيع النعناع او العنعار او العرعار فكل هده المهن شريفة ولكن لاابيع ضميري ولم يسبق لي ان بعت وطني وكدلك ابائي واجدادي ولا افرط في مبادئي وافتخر واؤمن بالله وبكتبه ورسله واليوم الاخر وبالقضاء والقدر ولكن هدا الدكالي العالم العلامة انسحب تحتى اسماء الدكالي الاخر او من المهجر كان عليهى ان يؤكد ماهي الجامعات والمعاهد العلمية التي اشرف على تربية اجيالهاانسحب ولا يستطيع المقارعة والمواجهة ويدعى انني اسيئ الى المعلقين واتعصب لرايي هدا هو النمودج على كل حال يمكن ان اعرفه عللا اماكن اكثر حساسية له من تلك التي كنت اوزع فيها النعناع من الدخلة الجديدة حتى نخرجك من الوالدية ؟؟؟والى بغيتي الزناقي انا موجود ولكن دكالي الغربة المثقف دون المتوسط مع احتراماتي لدكالة الاحرار ؟؟؟
الأخ عبابو تحية طيبة وذكرى مباركة وسعيدة ،أزفها إليك وإلى أصدقائك وأحبابك والمغاربة كلهم من طنجة إلى الكويرة إنها الذكرى العطرة لمولد سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ، ياأخي الكريم تأكد أنك مع دكالي واحد فقط ،في هذاالمنتدى الرائع ،فالذدكالي علق مرة واحدة وذهب وقد منتحلا لاسم هو اعبابو كذلك ، أما موضوع الخضرة فالمارشي هذا (السيمانة ساد ) أنا فقط أحببت أن أمازحك قليلا ، فأنت رجل مؤمن ومثقف أيضا، ولكن ذاك نصيبك وقعت مع دكالي غيرت الغربة طبيعته ، وجعلت منه هرا بعد ماكان أسدا ، فالحياة ياأخي الفاضل بتقلباتها المختلفة ، تحكم الأفراد والجماعات ،فقد كان يغلب علي طابع المزاح والفكاهة والضحك الكثير ، وتلك الكلمات التي مازحتك بها من بقايا حياة طويلة أحن إلى حسناتها وأمقت سيآتها ، هي طبيعة غلبت ، والطبع يغلب التطبع كما جاء في المثل، أشكرك وعيد مبارك سعيد ، سبب تأخري في الرد هو أنني نقلت من الشقة التي تعرفها ياعبد ،،،،،ق والسلام