منيب تطالب باستقالة الداودي بسبب "تحيزه" في قضية الحسناوي

منيب تطالب باستقالة الداودي بسبب "تحيزه" في قضية الحسناوي
الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 04:30

طالبت نبيلة منيب من لحسن الداودي تقديم استقالته على خلفية ما اعتبرته تناقضاً منه في إبداء التعاطف مع الطالب الراحل عبد الرحيم الحسناوي، وعدم التعامل بالمثل مع محمد الفزازي، معتبرة أن الطالب المغربي يعاني أصلاً من ممارسة العنف ضده، وكل مساءلة لما وقع مؤخراً يجب أن تنطلق كذلك من تحديد مسؤولية كل الأطراف.

وأشارت منيب التي تتزعم الحزب الاشتراكي الموحد، أن الداودي الذي يشغل منصب وزير التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر، عليه أن يستقيل بعد أن رأى الجميع كيف تناقضت ردة فعله في مقتل الحسناوي مع تلك التي عبّر عنها السنة الماضية عند مقتل الفزازي، وذلك بعد أن أظهر مقطع فيديو في جزء أول، تهرّب الوزير من الإجابة عندما طُرح عليه سابقاً سؤالاً عن الفزازي، بينما أظهر الجزء الثاني دموعه إيّان حضوره جنازة الحسناوي.

وأضافت المتحدثة في تصريحات لهسبريس، أنها بقدر ما تتضامن مع الراحل الحسناوي وتطالب بأن تأخذ العدالة مجراها في قضيته، بقدر ما تشجب حضور رئيس الحكومة ووزراؤه في جنازته لوحده دون بقية الطلبة الذين توفوا داخل الجامعة، معتبرة أن بنكيران يتصرف في الكثير من الأحيان كأمين عام حزب وليس رئيس حكومة، وأنه يحاول خدمة الأبعاد الانتخابية للحزب.

واستطردت منيب:” الواقع يفرض أن نتضامن مع الطالب أياً كانت إيديولوجيته وأياً كان توجهه الفكري، فالطالب المغربي يعاني أصلاً من الدوس على حقوقه، ولا ينبغي التعامل معه بشكل تفضيلي”.

وفي إجابتها عن سؤال يتعلق بسبب عدم إصدار الحزب الذي تنتمي إليه لموقف رسمي، قالت منيب إن فصيل الطلبة المرتبط ب”الاشتراكي الموحد”، أصدر بيانه في النازلة، وأن أعضاء وقياديي الحزب يتفقون مع ما صدر فيه من تنديد بالجريمة في حق الحسناوي، كما أن الحزب ليس من مهامه إصدار مواقف رسمية بشكل دائم: ” لسنا حزب بيانات بالدرجة الأولى، وليست كل الوقائع التي يعرفها المغرب تلزم علينا إصدار بيانات”.

واعتبرت منيب أن ما وقع يجب أن يدفع الجميع إلى تحليل وضع الجامعة المغربية التي تراجعت منذ مدة:” يجب أن نطرح الأسئلة حاليا حول من وما دفع طلبتنا إلى تبني خيار العنف؟ ومن المسؤول عن تأزم أوضاع البلاد على كل المستويات حتى تضررت الجامعة هي الأخرى؟ ومن الذي استخدم كل الأسلحة من أجل تدمير هذا الفضاء التعليمي؟” تردف منيب.

وعادت المتحدثة ذاتها إلى الاعتداء الذي كان ضحيته الكاتب الوطني لفصيل الحزب في الجامعة، سمير شامة، من طرف عناصر طلابية بمكناس، وكيف نصحت هذا الأخير بالتوجه إلى القضاء وتقديم شكايته:” نحن نؤمن أن دولة الحق والقانون هي من تسود، ونوجه طلبتنا وشبابنا إلى الإيمان بالعمل السلمي وعدم الانجرار إلى العنف”.

وحذرت منيب من أي خطة قادمة لعسكرة الجامعة من جديد، مشددة أنه من بين الحلول للقضاء على ظاهرة العنف بالجامعات، هناك تكريس المواطنة والديمقراطية وثقافة حقوق الإنسان، والاهتمام بالطالب المغربي الذي يمارس عليه كذلك العنف من طرف القوات العمومية، وكذا إعادة الجامعة إلى موقعها الريادي الذي كانت تلعبه في المجتمع.

وكرد على هذه التصريحات، اعتبر مصدر مقرب من لحسن الداودي، أن هذا الأخير سيجيب اليوم في البرلمان على كل هذه “الادعاءات”، وأن الوزير أبعد ما يكون عن تفضيل طالب على طالب آخر، وحضوره في جنازة الحسناوي، يردف المصدر، أتى بعد إصدار الملك تعليماته بمواجهة العنف في الجامعة، وبعد حجم التداعيات التي نجمت عن مقتل الطالب.

وأضاف المصدر أن الوزير سبق له أن أبدى أسفه الشديد لوفاة الطالب الفزازي إثر تدخل أمني، وأن المقطع الذي يقال إنه تهكم فيه عليه، تم تصويره بطريقة هاوية في حدث بعيد عن هذا السياق، ولا يعبر عن موقف الوزير بأي شكل من الأشكال، مستطرداً أن الداودي سبق له أن زار كذلك أسرة طالب توفي بمدينة المحمدية، وزار أستاذاً جامعياً تعرض للاعتداء بمدينة فاس، مشيرا أن دموع الداودي في الجنازة ينبغي النظر إليها في الجانب الإنساني بعيداً عن كل ما هو سياسي.

‫تعليقات الزوار

55
  • ولد حميدو
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 05:02

    و لمادا لا تطالبوا بالتصدي للعنف الجامعي عوض اعطائنا التبريرات
    و الحقيقة وجدتم المغرب سايب و كلها يلغى بلغاه و ما هو دخلك ان حضر جنازة دون اخرى فهل حضرت انت جنازة الاخرين فيكفيك الحضور الى صالونات التجميل

  • rachidoc1
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 05:08

    ليس بالعاطفة الغريزية و التكبير و النواح في الجنائز تتقدم الأمم.
    و البكاء لا يليق بمن يعتبرون أنفسهم رجال دولة.
    هذه الهبّة الحكومية الغير مسبوقة قد تكون لها تبعات غير محسوبة العواقب.

    إبحث عن حل لأصل المشكل، لا عن منديل كلينيكس لتجفيف مقلتيك أيها السياسي المحنك.

    تنظيم ندوة تحت شعار "الإسلاميون، اليسار، الديمقراطية" داخل الحرم الجامعي كان كمثل ذلك الشاب المتهور الذي أراد (منذ عدة أسابيع) أن يرى هل تبقى بعض البنزين في أحد البراميل الفارغة، فأشعل عود ثقاب ليرى من خلال فوهة البرميل، فكان الإنفجار الذي أودى بحياته.

  • moroccan
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 05:30

    Sick and tired of all these BS, instead of paying more attention to the real issues that the people are suffering from or our main issue which is the Sahara we try to make each other look bad. lala Nabila do morocco a favor and resign, because people like are the one that start propaganda.

  • علي
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 05:37

    بنكيران حضر الجنازة اكل البصارة خرج من الحمام تكلم مع بائع الديطاي قبل زوجة السفير عنده ساعة يدوية لوكس ديوها فسوق راسكم
    Quand le renard n arrive pas aux vignes il dit pourries
    و من انت حتى تطلبين من الداودي الاستقالة
    شبأط من جهة و الرياضي و منيب من جهة
    و تكالبكم على بن كيران لن يزيده الا شعبية و ليس العكس لان المغاربة مع المحقور حتى و ان كان رئيسا للحكومة

  • ljoundi
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 06:04

    انت لست الموكلة علي المرحوم انت محسوبة علا الحزب الذي مات وانتها فكو مشاكلكم مع بعدكم الحزب العدالة والتنمية هو الوحيدلقادر علا خدمة المواطن ويحميهم من امتالك والاخرين افتحوا الصندوق الاسود لعندكم

  • fatima
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 06:11

    الرجل بدا يكبر هناك فرق بين داودي العام الفائت وهذه السنة واخذت العاطفة
    تهيمن لا عقل المسؤولية الذي لاينحاز لاحد وما دموعه الا محاولة لاخفاء ما صدر من قسوة وتنكيل تجاه الطلبة فكفى من دموع التماسيح والله يعلم ما تسرون وما تعلنون ورحم الله الفقيد وانا لله ونا اليه راجعون

  • morad
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 06:18

    12 طالب من العدل و الإحسان قضوا 20 سنة في تهمة قتل طالب , سنرى عدل الدولة و هل ستتصرف بنفس الطريقة أم هي فقط تجز بالمسلمين في السجون

  • تودغى
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 06:26

    ﻻ حول وﻻ قوة إﻻ بالله
    متى كان حضور جنازة سياسة؟
    أم أن الصراع على المناصب أعمى البصائر بحيت يوظف حتى اﻷموات في الحسابات السياسية.
    كان اﻷجدر بالجميع اﻹنكباب على الموضوع ﻷجل حل مشكل العنف نهائيا وتحقيق القضاء لردع كل التجاوزات.
    إن انعقاد مناضرة وطنية حول ظاهرة العنف المدرسي والجامعي أسبابها نتائجها وسبل ردعها أضحى امرا حتميا بعد كل هذه اﻹنزﻻقات الخطيرة.
    ان الجامعة ﻻ يمكن ان تكون سوى مكانا لطلب العلم فقط.
    اما تبادل التهم واﻹنتقادات فلن يؤدي إﻻ إلى صب الزيت على النار.حينئد لن يكون إطفاؤها أمرا هينا مهما كانت المحاوﻻت…

  • سليماني غرباوي
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 06:31

    السيدة منيب تحلل بمنطق يخدم مصلحة الحزب الذي تمثله ، ومن حقها ذلك ، وتحاول جاهدة إبراز مبادئ حقوق الإنسان التي يتشبع بها المنتسبين إلى حزبها ، وأيضا من حقها ذلك .
    لكن أن تلزم الآخر بتبني أسلوبها في التعامل مع القضايا الوطنية ، فهذا مخالق لمبادئ الإيمان بالإختلاف . أيضا ما عليها أن تسقط فيما تتهم به غيرها وهو الركوب على مقتل الطالب الحسناوي رحمه الله و لما سئلت عن عدم إصدار بيان في الموضوع من طرف الحزب تجيب أن هذا الأخير ليس من مهامه إصدار البيانات …
    ترى لو قتل )ولا نتمنى ذلك (طالب يمثل حزبها ، هل ستحجم عن إصدار بيان !!؟
    عموما ، الجامعة المغربية ، ومنذ زمن بعيد و هي تعرف مواجهات بين الفصائل الطلابية ، وكثيرا ما تنتهي بمآسي ، فقد آن الأوان لتتخذ كل الجهات مسؤوليتها في حماية الجامعة من العنف و التطرف بكل أشكاله وأن تتضافر جهود جميع الأحزاب والحكومة وممثلي الطلبة والأساتذة الجامعيين والباحثين في علم الإجتماع وهيئات المجتمع المدني من أجل بلورة رؤية شاملة لتمكين الطلبة من فضاء جامعي تحترم فيه كل الآراء و الأفكار ومقارعة الحجة بالحجة مع ترسيخ مشروعية الإختلاف و عدم شخصنة المواقف .

  • حقوقي
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 06:37

    نعم لعسكرت الجامعات لتأمين الأمن للطالب ولا للمنظمات التخريبية والفصائل القتالية والأحزاب الانتهازية يجب استقلالية الجامعات من السياسة المخربة المتعنفة ونعم لعنف السلطات العمومية ولا لعنف البشر المسخر من طرف الغير اصحاب المصالح والكراسي وأحسن قوة أمن هي التحصين الشخصي يجب علي الطالب ان يحذر نفسه والاهتمام بدراسته ومزاولة الرياضة وممارسة هواية نافعة غير مضرة تناسب انتماؤه لها كالمسرح والرسم والموسيقى والغناء مع الحفاظ علي هويته ودينه المعتدل ووطنيته والابتعاد كل البعد عن الفصائل التخريبية او التيارات الاسلامية وعدم الانضمام اليها ونتمني انقراضها والقضاء عليها بحول الله في اقرب الآجال وحل محلها جمعية طلابية مسالمة غير متحزبة تسهر علي تلطيف الجو الجامعي وتكون صلة وصل بين الادارة والطالب وتحل مشاكل السكن للطالب او تساعده عن ذلك وعن الكتب والمساعدة في البحوث وتنظيم مسابقات ثقافية أو رياضية وإقامة أمسيات ترفيهية وتبادل الزيارات مع جامعات اخرى مغربية او اجنبية للاستفادة من تجربة الآخرين في ميادين العلم والمعرفة والبحث العلمي وعدم السماح لأي تيار خارجي ينضم إليكم او يسيركم او يمونكم او يوطركم

  • سوق السبت
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 06:49

    من أنت حتى تطاليبي وزير منتخب من طرف الشعب المغربي ان يستقيل من منصبه ليس لك الحق ان تغتصبي حقي وحق من إنتخبوه إن تقدمت للإنتخابات السيدة منيب سوف تعرفين كم يقدرونك المغارة أتحداك ان تحصلي على 100صوت نعم أنتم نشاز والشعب ينفر منكم لي أنكم تخدمون أجندات خارجية الوطن بالنسبة لكم من يدفع أكتر سقط القناع أتركو الناس تعمل بسلام

  • مول لكاسكيطة
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 06:54

    هناك فرق بين الطالبين الأول إرهابي يساري متطرف إستئصالي والثاني مسالم أصيل ذو مرجعية إسلامية حرة وطنية ومحب لوطنه للإشارة المرجعية اليسارية مرجعية فاشلة وثنية وجب التخلص منها بعبارة أخرى سيرو قلبو ليكم على شي حرفة أخرى را عيقتو بزاف اليسارينين المتخلفين  

  • احمد العلمي
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 07:19

    أظن ان الشعوب المتقدم تقدموا من الطربية
    الوطنية من طفولته قبل التحاق بالمعاهد أوا
    الجمعات الثعليم والوعي والتوجه التلامذة الي
    الطريق السليم والديمقراطية وهذا هو الطريق
    السليم أظن اليوم ان التعليم اعطاة الاًولوية
    الي الخوصصة يخظون ملاين من الدراهم بدوني
    مقابل وحكوماتنا الموقري تدفع اًجري الي المعلمين
    وأحياناً يطركون التلامذة في أقسام بدون معلم
    وهذا يرجع الي المسًولية عنذا مايكن المظف
    يتقاضا اًجرته فهو ماسًول أمام الله وأمام عمله
    والله الموفق

  • Free Man
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 07:22

    علامات الساعة. ولي بغا يفهم يفهم

  • سفيان
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 07:24

    والله مابقا عندكوم علاش تحشموا، حتى الموتى ماوقرتوهم، ودخلتوهم حتى هوما فالحسابات الضيقة ديالكم،
    راه الميت ايتها الجاهلة كايتسالنا الاحترام و التوقير و الهضرة عليه بالخير والدعاء ليه بالرحمة و المغفرة،
    تعجبونا بالشواهد والمناصب و الهضرة على الحقوق.

  • ziyad
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 07:29

    ذلك ما كان ليفعله لو كان يحترم نفسه قبل حتى أن يحترم المواطنين

  • مغربي
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 08:08

    لا يمكن للمرء أن يتصور كيف يفكر هؤلاء ، ربما هم يستبلدون الناس. شخص لقي حتفه على أيدي عصابة وبشكل بشع، وهم يتحدثون عن التحيز. فالمغاربة كلهم متحيزون والعالم بأسره لا يمكن إلن أن يكون متحيزا لجانب الضحية لأن لا شي يبرر قتل فرد وبهذه الطريقة مهما كان السبب وذلك حسب جميع المواثيق والأعراف التي يتبجحون بها عندما يريدون المزايدة أو المس بمصالح البلاد. فعلى السيدة منيب وجماعتها أن يوقفوا بلطجيتهم، والقانون فوق الجميع.

  • من الدار البيضاء
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 08:10

    بما ان الطالب الفزازي كان محسوبا على القاعديين لماذا لم تذهبوا لجنازته وتذرفون الدموع

  • Observateur
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 08:12

    الجامعة المغربية التي تراجعت منذ مدة:" je me demande qui ce que vous avez réalisé pour l'université en tant que enseignante depuis des années à part des discours bidons, et vous dirigez actuellement le SNSUP et vous pouvez faire vous aussi bq de choses pour l'université sinon il faut démissionner

  • said
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 08:14

    ضربني وبكى سبقني وشكا..
    هذا حال تيارات اليسار المتعاطفة مع النهج القاعدي في جريمة قتل الطالب الحسناوي،إنهم يسلكون تكتيك هاجم ثم هاجم ثم هاجم كي لا تُهاجم، لأنهم يعلمون أنهم مُجرموم ومُحاسبون ومُدانون!
    إيوا عيقوا شويا يا أبناء البيجيدي!

  • Med med
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 08:26

    لا ارى شخصيا ان للمغرب حكومة وإنما حزب الا وهو العدالة والتنمية بسياستهما لا تتماشى مع متطلبات الشعب وإنما مع متطلبات الحزب والمتحزبين المواليين له نطلب الله ان يمر ما تبقى من عمر هذا الحزب منذ صعوده لم نرى الا الويلات

  • كلونجا
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 08:34

    ايها السياسيون ارفعوا ايديكم عن طلبة الجامعات ، من فضلكم انتم من تمولون الفصائل بالاموال والؤازرة وحتى بفبركة نتائج والتوظيفات ، فبسياساتكم الرعناء خلقتم الفتنة وبخاطابتكم دوختم عقول الشباب غير الناضجين ، كل حزب له شبيحة مندسة تنتظر وقت القفز على المناصب ، لا يهمكم من يموت وكم سيموت بل يهمكم هو بلبلة اوضاعنا وافساد شبابنا ، المغربة الاخرون خارج حماقة الاحزاب وديماغوياتهم اخوة لا يهمهم المرجعيات ، بل ما يهمهم هو حب الوطن كيف ماكانت لغتك واقول اللغة ولا اقول الجنس او القبيلة لاننا ابناء ادم وحواء

  • mustapha
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 08:36

    Vas gagner d'abord aux élections prochaines et on va vous entendre vous et vos camardes socialistes
    Je suis sur et certain que vous n'avez pas de popularité au Maroc vous n'avez que des idées dépassées

  • hassan Jdidi
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 08:36

    واستطردت منيب:" الواقع يفرض أن نتضامن مع الطالب أياً كانت إيديولوجيته وأياً كان توجهه الفكري، فالطالب المغربي يعاني أصلاً من الدوس على حقوقه، ولا ينبغي التعامل معه بشكل تفضيلي".
    انت وامثالك من جعل الشباب يعيش على واقع التشرميل والشعب يعيش مئاسيه

  • مغربي من المانيا
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 08:46

    السلام عليكم،
    ان السياسة في المغرب هي سياسة الدول المتخلفة بكل امتياز. غلبة الخطابات الديماغوجية والحضور القوي للبروباغاندا والكلام الفارغ. لا حلول تطرح لا تحاليل للمشاكل تعلن فقط طرح المشاكل وتكريس البؤس اللذان يولدان الخوف للشعب ان يفقد المغربي نعمة ليست لذا أخيه وان يحلم الثاني بنعمة امام عينيه وليست لديه. اقول من هذا المنبر أرجوكم كفى ان إدارة الشعوب ليست لعبة.
    المرجو النشر او على الاقل رسالة بسبب عدم النشر
    والسلام عليكم

  • منير
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 08:47

    مرة اخرى نكررها ان المغرب دولة اسلامية والمسلمون يعزون موتاهم لا غيرالمسلمين."ومن ابتغى غيرالاسلام دينا لن يقبل منه".

  • غيور
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 08:51

    والله لقد أصبح بعض من يسمون أنفسهم بالسياسيين وصمة عار على اﻻحزاب التي سلطوا على رؤوسها حيت ليس لديهم أي بديل سوى الجلوس خلف الميكروفونات للنقد الدي اعتبره اكتر من سلبي وعلى جميع المستويات وبكل المقاييس. وكمواطن فإني احدر من الفدفع ببﻻدنا إلى الهاوية. بعد أن ابتلينا باناس متل لشكر وشباط ومنيب وعصيد و………اللهم اكفي هدا البلد همهم….. .

  • simohamed
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 09:11

    " لسنا حزب بيانات بالدرجة الأولى، وليست كل الوقائع التي يعرفها المغرب تلزم علينا إصدار بيانات"
    سياسة التهرب من اصدار موقف تنديدي عند اناس عدميين لايهمهم الا خدمة الاجندات الخارجية مقابل جنيهات.
    هذا حال تيارات اليسارالراديكالي المتعاطفة مع النهج القاعدي في جريمة قتل الطالب الحسناوي،إنهم يسلكون تكتيك هاجم ثم هاجم ثم هاجم كي لا تُهاجم، لأنهم يعلمون أنهم مُجرموم.
    و للتاريخ: الطالب الفزازي رحمه الله كان محسوبا على القاعديين لماذا لم تذهبوا لجنازته وتذرفون الدموع ام انكم لا تصلون?

  • مغربي
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 09:47

    لاحولة ولاقوة الابالله العلي العظيم.خربتوا بيوتنا بالقوانين ماانزل الله بها من سلطان.وها انتم تخربون الوطن .يانساء الجمعيات اين ازواجكم وانتن جالست اماما اشباح الرجال.هذه مهلكة وليس الحرية.

  • الهواري حماد
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 09:50

    تطالبين الان " الوزير" بتقديم استقالته فيما القابظين على اللعبة والمتكمين والمتحكمين في كل الشيء الداسين على كرامة الجميع والخانقين حرية العباد والناهبية ثروات البلاد لا تطالبيهم بالاستقالة ……

  • عبد الرحيم
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 10:00

    للاسف لا نرى هذا العنف الا في الجامعة المغربية التي تحتضن "طلاب العلم" و الذي يعطي صورة عن مستوى وعي الشعب ككل

  • أبـو حســـــــــــام
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 10:01

    استغرب لما وصل اليه الحوار والنقاش بين السياسيين . فيما يخض قضايا الشعب. سب وشتم وقذف وصل حتى للمواطنين أنفسهم والمتحزبين .. قضية وفاة الطالب ترحمنا عليه كثيرا في جميع كتاباتنا في هسبريس وغيرها . ألا يعلـم بنكيــران أن صاحب الجلالـة يقوم بزيارة كل متوفي على اثر حادثة تخرج عن العادي والمؤلوف . كحوادث سير . حريق . سقوط من عمارة . حالة شاذة وقعت لفقير ومغلوب عن أمره . وبذلك تكون مواساة صاحب الجلالة فاعلة ومؤثرة . لكن لماذا حشر نفسـه بنكيران بالزيارة الهوليودية للمتوفى . طائرات . سيارات . رادارات . ميساجات . و حتى مناديل لمسح ماء العينين . ألا يعرف أن زيارة مسؤول دولة في مثل هاته الحالة ليس من اختصاصه … لانه منمتمي والضحية من جلده .. في اطار حزبي كان يجب ان تطفأ كل الاضواء والكاميرات . لكن أرادها بنكيران علانية مادامت في اطار حملة انتخابية سابقة لاوانها . لان في عهد بنكيران نعيش حملة دائمة وفي اوانها . ومحاولة استرجاع شبيبة حزبه التي بدأت تغاذره لما يجنيه لهم من تبهديل وشوهة وفكاهة . وفوهــــــــــــــة سياسيــة ….

  • LARBI
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 10:12

    سيدة عبرت بشكل منطقي لان مسؤولية من يهمهم الامرتتجاوز الحزب الدي ينتمون اليه او التوجه الدي يتعاطفون معه لانهم مسؤولون في حكومة سلطة تنفيدية ثمثل الشعب المغربي بكل توجهاته اما بالنسبة لها فهي لم تتسابق الى احزاب المقربة من اجل اخد المسؤولية ومن ثم تعبر على تطلعات الشعب بكامله بل اختارت المعارضة واي معارضة تلك التي لا يلجها الا الاقلية ولمادا الاقلية لانها من معايير الحقيقة اما الواقع الدي نعيشه وهو صورة من صور الفكر الدي تعبر عنه الاغلبيه فانتم ترون كيف هو حاله مشاكل كثيرة ومنها مشكل الاختيار

  • مواقف على الأقل
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 10:23

    صحيح، ليست كل الوقائع التي يعرفها المغرب تلزم عليكم إصدار بيانات، والسؤال هو كيف سيعرف المغاربة موقفكم هل أنتم مع واقعة أو ضد واقعة أخرى. لاشك أن الترويع اللذي عاشه المغاربة قبل مع فواجع التشرميل وخلال هذه الفاجعة لايلزم عليكم إصدار بيان. فالشعب في واد وأنتم في آخر. وكان عليكم أن تتفاعلوا على الأقل ستساهمون في التخفيف من جروح الضحايا وخاصة الفتيات والنساء. لك الله ياوطني فأحزابك وحكومتك وبرلمانيوك في شغل شاغل وتربص مستمر بالمناصب. وإذا لم تتم عسكرة الجامعات قبل فوات الأوان، فلن تميزو بينها وبين أحياء القرقوبي والمخدرات والإجرام. يجب أن تكون الجامعة فضاء لتحصيل المعرفة ونشر قيم حب الوطن و الانضباط والعمل و المحبة بين المغاربة.

  • NUMIDIA
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 11:07

    إن حضور السيد الوزير جنازة المرحوم الحسناوي دون غيره من الشهداء خرجة سياسية لكسب العطف وتأتي في نفس السياق للخرجات في سبيل الله وخدمة الحزب والجميع يشهد يوميا مثلها أتناء الأعياد الدينية إتجاه منازل دوي الإحتياجات الخاصة والمعوزين.مادام الفقر والجهل طاغيا في مجتمع ما فهده تأتي بأكلها .إن الفوز الأخير ل PJD لقيادة الحكومة كان الفضل لمثل ما قام به الوزير ورئيس الحكومة ورفاقهم من جهة ومن جهة أخرى للوصول إلى حتمية مرادها "لقد فشلتم في تدبير الشأن الحكومي لدا عليكم النزول أو الهبوط " ولا يفوتني أن أترحم على جميع الشهداء بغض النظر عن الإنتماء الإيديولوجي رحمة الله على الجميع بدون إستثناء.

  • ابو شيماء
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 11:08

    ان الإتِجار بدم الطلبة فيه من إنعدامٍ للضميرِ وذنائة في الأخلاق، أكثَر مما فيه من تضامنٍ مع الضحيةِ ،انَّ ما حصل لكلا الطالبين تغمدهم الله برحمته ، عنف أعمى واندحارٌ نحو المجهول .قتيلان :أحدهما باسم الدين،وآخر باسم الإيديولوجيا اللينينية الماركسية،انه فعل أصولي متطرف من كلا الطرفين،انه تعبيرعن فكر إقصائي أعمى يتغدى بالحقد والكراهية والعنف،انه التطرف في أبشع صوره،انه جهل لماهية الفكر وجوهر الدين والإيديولوجيا،انه قتل غير مبرر،بدوافع غير مبررة،وهذا الفعل يدخلنا أتون المجهول ،ويفقدنا آدميتنا وإنسانيتنا،إنََّ الحرم الجامعي حرمة ضد كل فعل مشين همجيٍَّ منحطٍ سالب للأرواح والحريات،متزمت رجعي أو مدعٍ للتقدمية، انَّّ الجامعة يجب مجالاً للإبداع الفكري والعلمي،قاطرة للمجتمع صوب الرقي والتقدم والرفاهية ،ولكن ومع كامل الأسف والآسى تحولت الى مجال مفتوح للعنف والرذيلة والجهل والتخلف منتجة لظواهر شادة ،فزاغت عن جوهر وجودها وغايتها،وغدت جسدا بلا روح ودون مرجعية أخلاقية،علينا ن نتخد من هدا الفعل المشين درسا يقودنا للتصالح مع الذات والآخر،وان تكون خلافاتنا مصدر قوتنا وإغناءاً لفكرنا،كُفوا عن تشردمكم.

  • marocain
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 11:11

    Et pourquoi tu ne démisionne pas toi a la place de Daoudi. Toujours les memes personnes, Lahaoula

  • شفيق
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 11:14

    السيدة منيب تدافع عن قتلة الطالب بطريقة ذكية وغير مباشرة أما عن عسكرة الجامعة فإن كان الأمر خرج عن حده و أصبحت السواطير والسيوف تشهر في الحرم الجامعي وتودي بحياة الطلاب فيجب عسكرة الجامعة فأرواح الطلبة أغلى من حرمة الجامعة

  • oussama
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 11:17

    من حقه أن يبكي أو لا يبكي، دموعه هو حر فيها. لا يليق محاسبة الناس على التعبير عن مشاعرهم حتى و إن كانوا في موقع المسؤولية.
    أرى أنه يبكي لفقدان واحد من أسرة البيجيدي و هذا شعور طبيعي. و ليس كمن يبكي لينافق، على الأقل أرى هذه الدموع أنها صادقة و ليست بالضالة.

  • anouar
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 11:27

    اقل ما يهم بعض السياسيين هو الاعتداء الشنيع و القتل في حق مواطنين مغاربة و خيرة شباب هدا البلد . يستغلون الحدت للنيل من خصومهم و تمرير اجنداتهم . مكانك يا منيب في اامطبخ و التنضيف نحن شعب مهما تحضرنا تبقا اصولنا البادية و القبيلة و نساءنا لا نخرجها من البيت الا لبيت زوجها و الزعيم عندنا هو اول من يقدم روحه دفاعا عن شرفنا .

  • السباعي- الداخلة.
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 12:20

    لا . لا …لا . ايتها الرفيقة العزيزة انت اطهر من ان تسقطي في مستنقع تبرير السلوكات المريبة لقاعديي النهج التي أساءت ايما اساءة لليسار . انت لست الرياضي التي تستقوي على بلدها وشعبها بالخارج , وتمارس بواسطة حزبها وجمعيتها الحقوقية… ممارسات لم استطيع ان اجد خانة لتصنيفها الا خانة …. , انت سيدتي اعلم مني بهذه الخانة. أي نهج وأية ديمقراطية واية حقوق ولاي انسان؟
    من واجب لحسن الداودي وبنكيران أن يواسيا اسرة الضحية وان يحضرا جنازة الطالب ضحية عنف قاعدة النهج العدمي . بغض النظر عن انتماء الضحية .فهو طالب ازهقت روحه في مؤسسة جامعية اصبحت مسرحا لعنف يزاوله شباب هم اول ضحايا مؤطريهم من قادة ذلك النهج التخريبي . حضور الداودي كان ضروريا لانه يتحمل مسؤولية وأخل بها … مسؤولية حماية الحرم الجامعي وتنقيته من رجس العنف والكراهية والممارسات المشينة لنهج لم يتقبله الشعب فاندس في اوساط الشباب الجامعي . من مسؤولية الداودي ان يوقف مسلسل تخريب الجامعة من طغمة استباحت كل شيء وحتى دماء الابرياء من ابناء الشعب .

  • المجدوبي البشير
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 12:50

    كفاكم استهتارا بانسانيتنا،كيف تقتلون القتيل و تمشون في جنازته،والأكثر من ذلك تستغلون ذلك في حملاتكم الانتخابية السابقة للاوان ألستم انتم الراعي الذي غسل أدمغة رعيته و زرع فيهم اديولوجية الفردية الفكرية و السيف لمن يخالفهم الرأي،وها انتم تنزلون الى المقابرلا لتترحموا على المرحوم (الطالب الحسناوي )بل لتربحوا اصواتا في مزايداتكم الانتخابية. أما مشكل الجامعة المغربية فليس وليد اليوم انه تاريخ من الدم والعنف،فكم من شهيد سقط وكم من أم بكت.

  • أبورضا
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 12:58

    كل ماأتت به الأستاذة لايتنافى والقيم التي على مسؤول أو رجل الدولة أن يتحلى به، أمام المواطنين الأحياء والأموات منهم، فبنكيران والداودي وبن خلدون فهم وزراء اليوم، لكل المغاربة فمن ضرائبهم يتحصلون على أجورهم وامتيازاتهم، أما أن نرى الوزير الدودي يتهكم على موت طالب مغدور، ويبكي دموع الانتخابات على موت طالب ينتمي إلى حزبه، فهذا يعتبر فضيحة كبرى لن تبرر بأي تبرير كيفما كان نوعه إلا بالاعتذار للشعب المغربي، أما أن نوفر له المكان حتى يأتي بديماغوجيته لذر الرماد في عيون المغاربة، فهذا غير مقبول أخلاقيا، فالبرلمان اليوم دوره مكان لتمرير الأكاديب التي سئمنا منها منذ نشوئه إلى اليوم، فالتبريرات والأعذار التي يمكن أن يدلي بها الداودي امام البرلمان لايدخل إلا في إطار استغلال جميع الأماكن الرسمية للإستعداد للانتخابات لزيادة عدد المستفيدين من الحزب من كعك هذا البلد، أما اي تغيير لن يتحقق على المدى المنظور، فسيبقى المواطن يكتوي بنار الفقر والتهميش إلى الوقت الذي يستطيع أن يقرر مصيره بنفسه.

  • med
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 13:05

    يجب أن نطرح الأسئلة حاليا حول من وما دفع طلبتنا إلى تبني خيار العنف؟
    الحكومة هي السبب الأول, خاصة بعد فرض تلك الرسوم على الطلبة لمواصلة الدراسة الجامعية، فأضبح هذا القرار هو النقاش الدائر مؤخرا في الجامعة، بين فصيل مؤيد محسوب على الحزب الحاكم و بين فصيل معارض، فنتج العنف

  • عبدالصمد
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 13:05

    أظن أن الحالتين غير متشابهتين فالأولى كان في جنازة وفاة الشاب الحسناوي أما الثانية فالسيد كان في حفل أو موسم وطرح السؤال في أخر كلمة وهذه ردة فعل عادية

  • فاضلي
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 13:20

    الناس احرار في التعبير عن مشاعرهم فلماذا هذه السيدة تريد ان تطبع الكل على عقليتها . وزاد الطين بلة انها تطلب من وزيرللاستقالة .فمن تمثلين انت ؟
    هل انت التي اخترته فه هذا المنصب وايدته وساندته ؟
    المسالة الثانية : ما المشكل في ان يبكي الوزير . اوحتى لو ضحك هذا الوزير ؟
    ممكن التعبير عن وجهة التظر ولكن لانلزم الاخر بما يخصني . والامر القائم هي هذه الحالة مثير جدا .يتعلق بجريمة ارتكبها مجرمون حقيقيون يجب متابعتهم والبحث عنهم دون مزايدات ودون ربط موضوع باخر /
    فاذابكى الوزيرفي هذه الحالة ممكن ان تبكي انت في حالة ولا ينبغي اللوم والعتاب بل يجب المؤزارة للقتيل واهله المكلومين في هذا الفقيد اوذاك

  • الباز الحكيم
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 13:22

    لماذا حول السياسيون الجامعات المغربية الى مقرات حزبية ؟هل لتفريغ كبثهم العنفي وشدودهم الاديولوجي لامتلاك مفتاح التسلط ؟ لماذا مقرات الاحزاب فارغة عن عروشها ولا تُستغل لتأطير انصارها وتطاولت على حرمة الجامعات ؟ اذا كان مقتل الحسناوي والجيد.. قد تم داخل حرمها وان السلطات قد اعتقلت بعض المشتبه بهم وهم ايضا طلبة ,الا يعني ان هذه الاحزاب تضحي بهؤلاء الطلبة بين قتيل وسجين؟اليس من الاولى اجراء تحقيق مع رؤساء الاحزاب التي تنتمي اليها هذه الفصائل الطلابية باعتبارهم المحرضين المباشرين على العنف والتقتيل واخضاعهم جميعا للبحث خصوصا وانهم المسؤولون فيما وقع ويقع داخل الجامعات؟ الايشجع قتل الطلبة الاباء على عدم السماح لابنائهم بلولوج الجامعات مخافة ان يعودوا في النعوش عوض الحصول على شواهد التخرج؟وكيف يمكن للجامعة ان تشارك في التنمية الثقافية والاقتصادية..في ظل سياسة التقتيل والعنف وتطاول الاحزاب الانتهازية على قدسيتها ؟واخيرا اما اَن الاوان ليعيق الطلبة انهم اكباش فداء قبل التخرج بالجامعة واكباش فداء بعد التخرج امام البرلمان ؟لماذا لا تتم المطالبة باستقالة كل مشبوه والاقتصار على الداودي اليس تحيزا؟

  • طالب
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 13:44

    يجب عسكرة الجامعة لكن يجب ان تكون هده العسكرة لفائدة سلامة الطلبة ولإيقاف عبث الفصائل
    ورحم الله الفقيد وانا لله وانا اليه راجعون

  • بنحمو
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 15:09

    كثير من المدافعين عن نواح السيد الداودي خلال تأبين المرحوم الحسناوي يطرحون أسئلة من قبيل:
    "ومن انت حتى تطلبين من الداودي الاستقالة ؟"
    هي السيدة منيب كاتبة الحزب الإشتراكي الموحد,حزب مغربي معروف على الصعيد الوطني كما كاتبته , ولها الحق أن تدلي بدلوها.
    لكن من يطرح هذا النوع من السؤال, من هو؟ وما موقعه في الخريطة السياسية ؟
    الإنتماء إلى حزب معين أو العطف عليه لأ يخول لأي كان أن ينكر قيمة الرموز السياسية المغربية. وإلا سياتي من كان ليقول من أعطاك الحق يا رموز المصباح لتبلونا بهذا الشتات داخل حرم جامعاتنا ….
    إحترموا الرموز السياسية حتى نبني دولتنا على بنيان صحيح.أما تبخيصها, أو نكرانها,فلن يزيد الطين إلا بلة.
    هل كل من ليس عدلويا ليس له الحق أن يبدي رأيه ؟أهكذا تريدونها ؟إقصاء الآخر لن يحل لا مشاكل المجتمع الإقتصادية منها والإجتماعية, ولن يحل ما تتخبط فيه الجامعة من تطاحن بين الفصائل.
    أما أن يقول أحدهم من السبت جزولة أوحد حرارة ليتهكم ويسب الرموز السياسة,فهذا ما يبخس السياسة والسياسيين.
    لن يختلف إثنين على أن التطرف بجميع أوجهه وإنتماءاته موجود داخل الحرم الجامعي ,وحله لن يكون إلا بالحياد

  • قهبهغض
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 16:32

    الى صاحب التعليق الاول الله يعطيك الصحة

  • محمد
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 17:16

    في البداية رحم الله الفقيد و اسكنه الجنة مع المومنين

    نعم انا متفق مع السيدة منيب
    و اقول لكم كفا شعبويتا الدموع لا تفيد في شيئ وزراء العدالة و التنمية اظن انهم داقو حلاوة الكراسي و السلطة اصبحو يعتبرون انفسهم الرب الاعلى هم الملاكة فوق الارض يقولون بانهم يمتلون الشعب و هنا السخرية
    بالله عليكم اي شعب تمتلون الشعب الذي انهكتموه بالزيادات في الاسعار
    الشعب الذي ازداد فقرا و بطالة وعنفا و انعدام الامن.
    ارحمو من في الارض يرحمكم من في السماء
    ارحلوا عن المغرب لانكم لا تفقهون شيئا في السياسة
    كل ما يهمكم هو التوزير هو البرلمان هو قتل الشعب
    حملات انتخابية سابقة لاوانها
    اظنكم الفتم رابطة العنق الفتم الحشم و الخدم
    الله انجيك من المشتاق الى فاق
    اوا سيرو حشمو على عرضكم المغرب اكبر منكم
    الله انعل لي ما يحشم

    رحم الله الحسناوي
    برافو مونيب برافو منيب برافو منيب

  • ملاحظ
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 19:36

    انا من الذين يطالبون باقرار النظام العسكري بجامعاتنا … العصا ما تخللي من يعصى… بنظام العسكري نضمن النظام والانضباط لاولادنا داخل الحرم الجامعي وعلى الاقل نضمن لدولتنا احتياطيا مهما لافراد للقوات المسلحة قصد استخدامها وقت الحاجة … اما وفاة الطلبة على هذا النحو فيبقى هم اهل الشاب وحدهم : ابوه وامه الذين قاسا من اجل تعليمه ويعولون عليه كمشروعهم للمستقبل التعس الذي ينتظرهم ( المعيشة والدواء و…. و…. ) والا فما محل السياسة والمعتقدات والاحزاب والتوجهات من الاعراب في اوساط الطلبة ( يجب ان تنحصر مهمة كل طالب في طلب العلم لا غير…)

  • boumediene
    الثلاثاء 29 أبريل 2014 - 20:08

    Démissionner c'est une vertu qui n'appartient pas à nos ministres quelque soit le drame , ,demissionner c'est réserver au responsables qui se respectent , ,a ma connaissance aucun ministre n'aeu le courage de le faire , pourqoui alors daoudi à peine le pauvre atterri à ce poste ce n'est le bon moment même ci les étudiants de fes meurent c'est leur problème.

  • abbassi
    الأربعاء 30 أبريل 2014 - 04:02

    Les marocains attendent des parties politiques un débat sur qu elle politique économique le maroc doit suivre pour rattraper le retard
    Sans économie saine pas de croissance donc le chômage continue à grimper donc augmentation du risque des tensions sociales
    Mme la SG laissant nous morts reposer en paix et proposer des solutions pour sortir le payé de la crise pour que les tensions ne provoqueront pas d' autre morts
    Vous avez toutes les capacités de proposer des solutions alternatives
    Une politique de gauche basé sur la justice sociale pourquoi pas
    Il suffit de passer ce messages du sage"la pauvreté est l ' ennemi de la prospérité"
    Mme la SG en 60 ans les hommes politiques (mal) n'ont pas réussi alors Mme c' est l ' aire des femmes vous n avez pas le droit à l'erreur
    Les hommes n'ont pas réussi il ne faut pas les copier
    Je suis un homme et je suis convaincu que les femmes est le seul espoir qui reste pour changer le destin de notre magnifique payé

  • مولطن
    الأحد 4 ماي 2014 - 15:25

    يجب أن تمتد الاستقالة إلى استقالة كافة الفصائل الطلابية من الساحة الجامعية. ما معنى أي يضع الفصيل الطلابي أيا كان ضمن جدول أعماله استقطاب الطلبة الذين يعانون من ضعف الارتباط العائلي لتقوية شوكته، بدون التفكير في العواقب الوخيمة. ومن هذه العواقب الوخيمة اغتيال الحسناوي و ايت الجيد و بوملي وبنعيسى … فهذه الأرواح هي، مع الأسف الشديد، جزء من "مغانم" هذا الفصيل أو ذاك، والتي سيظل يستجدي بها عواطف الطلبة الآخرين. يجب على الأباء ألا يتركوا فلذات أكبادهم لهذا العبث المجاني. يجب تكوين إطار جمعوي من الآباء والمثقفين المستقلين لتوقيف هذا النزيف. ما معنى أن ينتظر الوالدين رجوع ابنهما مقتولا أو معطوبا مساء، بعد أن أرسلاه ليبني مستقبله صباحا.

صوت وصورة
مؤتمر الأغذية والزراعة لإفريقيا
الخميس 18 أبريل 2024 - 16:06

مؤتمر الأغذية والزراعة لإفريقيا

صوت وصورة
الحكومة واستيراد أضاحي العيد
الخميس 18 أبريل 2024 - 14:49 94

الحكومة واستيراد أضاحي العيد

صوت وصورة
بايتاس وتأجيل الحصيلة الحكومية
الخميس 18 أبريل 2024 - 14:36 86

بايتاس وتأجيل الحصيلة الحكومية

صوت وصورة
هلال يتصدى لكذب الجزائر
الخميس 18 أبريل 2024 - 13:45 4

هلال يتصدى لكذب الجزائر

صوت وصورة
مع المخرج نبيل الحمري
الخميس 18 أبريل 2024 - 13:17

مع المخرج نبيل الحمري

صوت وصورة
عريضة من أجل نظافة الجديدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 12:17 3

عريضة من أجل نظافة الجديدة