صورة من الأرشيف
تظاهر عشرات من عائلات الإسلاميين المغاربة أمس الثلاثاء احتجاجا على ما اعتبروه ظروف اعتقال سيئة لذويهم ونقلا تعسفيا للسجناء السلفيين بعد محاولة فرار عشرة منهم من أحد السجون المغربية في وقت سابق من الشهر الحالي.
وتظاهر لأكثر من ساعة عشرات من عائلات المعتقلين الإسلاميين في السجون المغربية والحقوقيون أمام مقر وزارة العدل مرددين شعارات منددة بظروف اعتقال ذويهم وأفراد أسرهم ومطالبين “برفع الظلم عنهم” والتخلي عن “سياسة العقاب الجماعي” على حد زعمهم.
وقالت العائلات انه تم ترحيل عدد من المعتقلين في ظروف سيئة إلى سجون بعيدة عنهم أو لم يكتمل بناؤها بعد.
من جهته طالب عبد الرحيم مهتاد رئيس “جمعية النصير لمساندة المعتقلين الإسلاميين” الحقوقية بفتح “تحقيق جدي في محاولة فرار” عشرة من السجناء الإسلاميين أوائل الشهر الحالي و”فتح حوار مع المعتقلين من أجل تمتيعهم بالحقوق التي يكفلها لهم القانون”.
وأطلق إسلامي بارز تعتبره السلطات احد شيوخ ما يسمى “بالسلفية الجهادية” أوائل هذا الشهر مبادرة أسماها “أنصفونا” اقترح فيها المصالحة بين الدولة والمعتقلين الإسلاميين.
واعتقلت السلطات آلاف الإسلاميين بعد تفجيرات الدار البيضاء عام 2003 التي خلفت 45 قتيلا. ويوجد حاليا نحو ألف معتقل إسلامي على خلفية هذه التفجيرات.
ويقول حقوقيون مغاربة وأجانب ان محاكمات الارهاب شابتها العديد من المخالفات كما يقولون ان عمليات الاعتقال شهدت انتهاكات كالاختطاف والتعذيب.
ولم تكن “جماعة السلفية الجهادية” معروفة في المغرب قبل تفجيرات الدار البيضاء.
وتستأنف اليوم الأربعاء محاكمة خلية “بلعيرج” امام محكمة الاستئناف وهي الخلية التي وصفتها السلطات بانها خطيرة اذ يمثل ستة سياسيين أمام المحكمة بعد أن دخلوا منذ أول أمس الاثنين في إضراب عن الطعام لاجل غير مسمى فيما انسحبت هيئة الدفاع احتجاجا على “المحاكمة غير العادلة.
c’est pas juste ça n’a rien avoir avec la justice c’est hommes doivent vivre libre la gouvernement n’a pas le droit de punir ces personnes comme ça on doit travail avec une autre façon avec ces gens est pas avec la loi d’écouter tous les opinion
merci
إيوا نديروا السجناء في أوطيل 5 نجوم !
ثم لي ما رباوهش واليديه كاي ربيه لمخزن ياك ؟
بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
إنه مغرب يجتمع حوله شردمة من المنافقين السياسيين الذين لا يغمضون جفنا حتى يدمروا أسس الإسلام و الله إنه لمنكر من القول حيث قال المتحدث الرسمي بإسم الحكومة “عليهم أن يتوبوا” عليك بالتوبة أولا و معرفة شرع الله و عدم اللجوء للمناورات السياسية و المخزنية التي تسعى لقمع الشعوب و إعلاء كلمة الرذيلة و الفساد تحت شعار التفتح و الفن و التسامح و الوسطية وللأسف لقد فهم الإسلام خطأ من قبل المسؤولين و ليعلموا أن مسؤوليتهم عظيمة أمام الله , هناك خلفيات سياسية وراءكل هذه الإعتقالات و بصراحة أمريكا هي منبع كل هذه التطورات و التحولات السياسية التي تسعى من خلالها تدمير الإسلام و إستغلال الشعوب و التستر على جرائمها الشنيعة , أنظروا إلى عدد الوتى فيالعمليات الإرهابية مقارنة بالتدمير الشامل للقوات الأمريكية و قارنوا المشهد الإعلامي الذي تحول لإنتقاذ الإسلام بصفة عامة و التستر على فضائح أمريكا و الله لن يدوم هذا الأمر طويلا فالنصر قادم بإذن الله
و الصلاة و السلام على رسول الله
au maroc on laisse les volurs les vendeurs de drogue , les criminels et toute la vermine de la société vivre en paix et on persecute les gens honorable pour une seule raison c’est q ils sont attaché a leur religion
لا عجب حين نعلم أن الِسلام وُلد غريبا وسيعود غريباً وأن الممسك على دينه كالممسك على الجمر فِاصبرو ورابطو وأنتم الفائزون.
Quand je vois la photo avec les petites filles de 3 ans en voile, je dis que ces hommes mérites d’être emprisonnés. C’est un crime d’empêcher ces anges de vivre leur enfance.
صورة الطفلات كم عندهن من سنة ؟ 4 سنوات أو خمس سنوات لا غير و يعلموهن الشعارات لست أنا من أقول أ نظروا الصورة يستغلون حتى الأطفال
أما في الشريط فالنساء كما العادة في الواجهة أ نظروا الشريط لا يستنجدن بالله بل بالغرب و بأي غرب الطرف العدو الذي ناصر خائنتو فكم من خائنتو موجودة هنا ؟ خائنتو نعرف لمن هو ولاءها و هاته النسوة لمن يذهب ولاءهن ؟ دائما أتساءل هل الوطن يعني شيء بالنسبة لهن ؟ الإنصاف بالنسبة لأزواجهن يريدونه بطريقة الغلو أو بطريقة الإعتدال ؟ هؤلاء يجب أن يحاكموا بمنهجهم و كما يحاكم من سقط في قبضتهم لا أقل و لا أكثر هكذا العدل لكن لن يقبلوا به
je pense que les petits enfants sur la photo , sont manipules par leurs familles qui eux aussi sont manipules par les barbus de notre pays,quel bel exemple nous donnons aux petits , s’habiller comme les petits afghans, un pays pauvre, ou chaque province est gouvernee par un seigneur de guerre. pour plus d’informations les seigneurs de guerre se sont les combattants qui ont combattu les russes,presque cents pour cents de la population se dedique a l’agriculture de l’heroine,et ou tout le monde obeit aveuglement a ces islamistes(seigneurs de guerre)
هذا هو أحوال المسلمين ليس في المغرب فقط بل في شتى أنحاء العالم فمنهم من يجاهد في نفسه ومنهم من يجاهد في دينه ومنهم من يجاهد في ماله من قال كلمة الحق كذبوه ومن كدب صدقوه فطوبى لمن صبر على بلاء بصدق إيمان خاب من استسلام لهون دنيا عليكم بصبر اخوتي فاناسر قريب ليس أن تراه في دنيا لا بل بعد الموت والله سترى نتيجة صبرك فقد جاء بها نبينا حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم، عندما كان على فراشي الموت فبكت فاطمة رضي الله عنها على فراقه وقالت و و كاربتاه فرد عليها نبينا صلى الله عليه وسلم لا كرب على أبيك بعد اليوم ،جاء إسلام غريبا وسيعود غريبا فطوبى للغرباء ،،،،،،
أيها الإخوة إنني بحكم تضلعي من هذا الدين بالقدر الكافي ولله الحمد أعلم أنه دين لم يأت الله به لإرهاب الآمنين ولا لتقويض الأمن وزعزعة الاستقرار.
لقد علمني القرآن أن أحيى مأمون الجانب محبا للخير داعيا إلى الله.
وهؤلاء الإخوة لا شك أنهم على هذا الدرب ساروا ومن هذا المعين شربوا، وتلك التهم التي لفقت لهم لا شك أنها جائرة ومخالفة للواقع، ولكنها تدل بوضوح على مدى الحقد الدفين الذي يكنه العلمانيون الذين يسيرون هذا الملف على الدعوة والدعاة.
إنني أتحدى هؤلا الحاقدين أن يحاكموا هؤلاء المساجين بالحجج والبرهان أمام الملأ، وأن يثبتوا تورطهم الفعلي في قتل أو تفجير أو تكفير. ولكنه الحقد على الإسلام والحقد فقط.
لا ننكر أن ثمة بعض الغلاة المتهورين الذين تلطخت أيديهم بقتل أو إرهاب لكن هؤلاء قلة وقلة قليلة جدا في صفوف الإسلاميين، وهم في الغالب أناس لم يتصلوا بالعلم الشرعي لا من قريب ولا من بعيد، وتكالبت عليهم الأزمات الاجتماعية التي هي نتيجة حتمية للسياسة الطائشة فراحوا يعبرون عن غضبهم بالقتل والإرهاب ثم إنهم ربوا لحاهم وتزيوا بزي المسلمين ليقولوا للناس إننا ننهى عن المنكر، وهذه والله رزية وفتنة.
بكل حال أقول للحكومة المغربية التي خانت الله ورسوله وخانت جلالة الملك محمد السادس أعزه الله ولم ترقب العدل في هؤلاء: إن الظلم قصير الأجل، وإنه لوخيم العاقبة، قال النبي (ص) الظلم ظلمات يوم القيامة” عما قليل ستصبح أيها الجلاد وأيها القاضي وأيها الشرطي وأيها السياسي في قبوركم وعما قليل تعرفون أن الله لم يكن عاجزا عن معاقبتكم ولكنه سبحانه يحلم بكم لعلكم تتوبون إليه، ولكنكم تماديتم وأصررتم فسوف تذوقون عاقبة أحقادكم، (( كتب الله لأغلبن أنا ورسلي إن الله قوي عزيز))
quand je vois les petites filles toute nues entrain de danser sur les plages et sur la télé je dis que les responsables méritent d être emprisonnes c est un crime contre l enfance
عدد المعتقلين في تفجيرات مدريد191 شخصا وجرح 1.755 أخرين.[1]..
حسب مصدر ايكوبديا اعتقل فيها 20 شخصا وتفجيرات بلادنا خلفت 45 قتيل فلا يعقل زج الالف الاشخاص الى السجون بسبب
مقتل 45 قتيل لاحضو معي الفارق الكبير بيننا وبين الاسبان وهل بلدنا اكثر ديمقراطية من اسبانيا
والله انهم لمضلمون واللهم هدا منكر اعباد الله
نحن المغاربة لا يمكن أن ننسى جرائمهم في حق الشعب المغربي عندما قتلوا أكثر من أربعين ضحية في العملية الإرهابية التي وقعت في الدارالبيضاء، حيث خلفوا من وراء عملهم الإجرامي هدا، العشرات من الأيتام والأرامل وإلى حد الساعة لايزالون يكفرون المجتمع برمته، وهدا هو السبب الدي جعل الشعب المغربي يكره هؤلاء التكفيريين والمجرمين في حق المجتمع المغربي ولا يتق بهم بتاتا، والله لولا قوة ويقظة الجهاز الأمني عندنا وتعاون المغاربة معهم، لكان وضعنا أسوأ مما ماوقع بالأمس في الجزائر ويقع اليوم في الصومال.
لهدا أقول لمن يحاول أن يغطي على جرائم هؤلاء الإرهابيين، كون المغرب ليس هو الجزائر أو الصومال أو يبرر دلك بالعمل المخباراتي، أقول له لا تحاول أن تغطي الشمس بالغربال، لأن الشعب المغربي ليس بالغبي لأن هؤلاء الإرهابيين مثلهم مثل الآخرين الموجودين في الجزائر أوحتى باكستان لأنهم يعتبرون قتل الأبرياء من الناس عبر السيارات المفخخة أوالأحزمة الناسفة عمل جهادي وشرعي يفتخرون به ويأيدونه.
لهدا يجب علينا أن لا نتعاطف مع هؤلاء المجرمين، وبقائهم في السجن يعتبر فيه خير للوطن والمواطنين، وخروجهم منه فيه خطرا على الكل.
ils sont salafistes et djihadistes, donc des individus dangereux qui veulent appliquer un islam arriéré, obscurantiste. Oui, ils se trouvent au bon endroit!!!
a ceux qui defendent ces prisonniers je dis qu est ce qu ils ont fait quand les integristes avec leur bombes a casablanca ont tué des gens innocents?laissés des orphelins?la religion ne s impose pas, et au nom de quel droit on manipules ces petites filles qui sont sur la photo?basta, le maroc etouffe avec ces pseudo connaisseurs en religion laissons nous vivre en paix dans notre beau maroc, l islam ne vous a rien demandé
au commentaire nr 10, si tu fais un examen culturel entre une avec el hijab et enferme a la maison, lisant nuit et jour le coran, et l’autre , plus ouverte,danse, chante ,et durant les vacances ,joue avec ses copines a la plage. tu arriveras au resultat suivant, une enfermee et complexee et parle avec difficulte, l’autre , plus ouverte au monde ,d’une intelligence superieur a l’autre al mohhajjaba, on a la preuve , les europeens et les pays musulmans du moyen-orient et specialement du golf, et quelle difference monsieur MOI
Ces pseudos zouaamas ne sont ni plus ni moins que des criminels. certains qui sont passés aux actes en tuant et en blessant, les autres étaient engagés aussi dans cette direction. S’ils sont derrière les barreaux ce n’est pas pour rien. Pourquoi n’ont-ils pas pensé à ces petits enfants, les leurs et les autres qu’ils ont transformé en orphelins avant leurs crimes? Non. Il faut éviter de tomber dans le piège de la sensibilité outrancière que ces criminels sont en train de developper. Pensaient-ils vraiment être plus musulmans que vous et moi pour se permettre de zigouiller tous ceux qui ne partageaient pas leur idéologie dinausorique? A mon avis, s’il faut compatir avec quelqu’un c’est bien en priorité avec les victimes, mortes ou vivantes, de ces tordus. Le droit qu’ils invoquent aujourd’hui, eux et les leurs, pourquoi ne l’ont-ils pas respéctés lorsqu’ils étaient libres? Ils doivent s’estimer heureux qu’ils soient au Maroc et non en Iran ou en Arabie où ils auraient déjà rejoint le ciel. Ici, ils sont logés, nourris et distraits aux frais du contribuable qu’ils ont voulu assasiner.Que demander de plus? Au lieu d’echaffauder des plans de fuite, ils feraient mieux de se repentir, par des actes et non du verbe et demander pardon et clémence à qui de droit. Après on verra … certainement pas avant de nombreuses années d’ombre et de méditation sur la valeur de la vie, la sienne et celle d’autrui ainsi que sur la liberté.
بحكم علاقتي ومعرفتي بعدد من اسر هؤلاء المعتقلين اقول لبعض من علقوا على ظهور الاطفال في الاحتجاجات ان هؤلاء الاطفال حرموا من كل شيء من الدراسة ومن رعاية الاب الذي يوجد وراء القضبان ومن حماية المجتمع الذي تنكر لهم ولم تقم جمعيات الطفولة او الامومة برعايتهم ولا يجد اغلبهم ما يسد به الجوع، واحتجاجهم الى جانب امهاتهم صرخة من اجل الطفولة المحرومة لا كما يعتقد البعض من اجل الاستغلال الاعلامي، فلو توفر لهؤلاء الاكفال العيش الكريم والمتوازن كاخرين غيرهم لما اصطحبتهم امهاتهم في الاحتجاجات اما ابواب الادارات والوزارات، وكيفما كان الحال فان امهاتهن اصطحبن اطفالهم للمطالبة بالحقوق المسلوبة لا كما تفعلاخريات عندما تنتشر بهم في الازقة والشوارع من اجل الصدقة والسعاية.
وليس من صلب المعاناة كمن يكتب من وراء حجاب.