24 ساعة
مواقيت الصلاة وأحوال الطقس
13 | الفجر | الشروق | الظهر | العصر | المغرب | العشاء |
---|---|---|---|---|---|---|
الرباط وسلا | 06:49 | 08:21 | 13:26 | 16:01 | 18:23 | 19:43 |
النشرة البريدية
اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا

اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا
المرجو التحقق من صحة البريد الالكتروني
إشترك الآن xاستطلاع هسبريس
- أكاديمية المملكة المغربية تستكشف تجارب الهند في التّحديث والتّنمية
- درك اشتوكة يضع حدّا لعصابة تروج الشيرا بالإقليم
- تجربة الهند بأكاديمية المملكة
- بعد احتجاج المغرب .. تركيا تسحب شريط فيديو يُسيء إلى الصحراء
- لسان الحكومة "يتخشب" .. عبيابة يتقشف في "الأسئلة المحرجة"
السلطات تنقذ سائحين مغربيين من الهلاك تحت الثلوج بجبل تدغين (5.00)
صغار المنعشين يستنجدون بالتمويل التعاوني لمواجهة الركود العقاري (5.00)
- "الداخلية" تجرب محاربة العزوف بتعبئة التسجيل في اللوائح الانتخابية - (57)
- الملك يعين أعضاء لجنة النموذج التنموي وينتظر التعديلات بالصيف - (54)
- تبون يتجه إلى حسم الانتخابات الرئاسية في الجزائر - (51)
- مغربيات "خارجات عن القانون" يظفرن بتتويج دولي - (50)
- ترقب عسكري ورفض شعبي .. الرئاسيات تحبس الأنفاس بالجزائر - (49)
قيم هذا المقال
كُتّاب وآراء
أتلالي : العودة المكثفة للصحراويين يجب أن تشكل مؤشرا للمنظمات الإنسانية

قال طارق أتلاتي رئيس المركز المغربي للدراسات الاستراتيجية بالرباط،إن العودة المكثفة للصحراويين إلى الوطن الأم هربا من مخيمات تندوف،تكتسي دلالة كبيرة ويجب أن تشكل مؤشرا بالنسبة للمنظمات الإنسانية الدولية والمجتمع الدولي.
وأكد أتلاتي،في حديث لوكالة المغرب العربي للأنباء على هامش ندوة نظمت بوجدة حول "وضعية المحتجزين في تندوف وضحايا الطرد الجماعي من الجزائر على ضوء حقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني"،أن العدد الهام للمواطنين الذين التحقوا بأرض الوطن الأم،ورفض آخرين العودة بعد وصولهم إلى المغرب في إطار تبادل الزيارات العائلية،يظهر جليا الرغبة القوية التي تحدو المحتجزين في تندوف للعودة إلى بلدهم.
العودة المكثفة للصحراويين تدحض ادعاءات الجزائر
وأضاف أن هذه العودة المكثفة تدحض أيضا ادعاءات الجزائر التي لا تدخر جهدا لتقنع المجتمع الدولي بأن الأمر يتعلق ب"لاجئين"،في الوقت الذي هم في الحقيقة محتجزون بقوة السلاح في ظروف لاإنسانية ومحرومون من أبسط حقوقهم،مؤكدا أن الكيان الانفصالي هو "عصابة إجرامية" تستغل الساكنة المحتجزة ك"أصل تجاري".
وقال إن المنظمات الدولية لحقوق الإنسان تتوفر على ما يكفي من الأدلة التي تثبت "اختلاسا ممهنجا" للمساعدات الإنسانية من قبل "البوليساريو"،الذي يسيطر على مخيمات تندوف بقبضة من حديد،وبالتالي يتعين عليها التدخل بشكل عاجل لوضع حد لمعاناة المحتجزين والإفراج عنهم من أجل العودة إلى أسرهم في بلدهم.
وقد قامت الجزائر،ومن خلال مناوراتها ودعمها ل"البوليساريو"،بتهديد كافة المنطقة التي أضحت ملاذا للشبكات الإرهابية وتلك المتخصصة في التهريب وتجارة الأسلحة.
وأعرب أتلاتي،وهو أيضا عضو الجمعية الدولية للعلوم الإدارية،عن أسفه لكون الجزائر تستغل عائدات النفط،التي يفترض أن يستفيد منها الشعب الجزائري،للمس بصورة المغرب ووحدته الترابية.
وأبرز الاستقرار السياسي والتقدم الذي تحقق في مجال الديمقراطية وحقوق الإنسان بالمملكة،التي أصبحت نموذجا في منطقة شمال إفريقيا والشرق الأوسط،مشيرا إلى أن المنظمات الدولية لحقوق الإنسان لا تستطيع،ومن وجهة نظر القانون الدولي،المقارنة بين المغرب والجزائر في مجال الديمقراطية واحترام حقوق الإنسان.
وشدد على أنه " لا يمكن مقارنة ما لا يمكن مقارنته"،موضحا أن الجزائر التي تستقبل على ترابها مجموعة صغيرة مسلحة ومخيمات الاحتجاز،لم تقم بأي خطوة على طريق الديمقراطية.
واعتبر أتلاتي أن المنظمات الإنسانية التابعة لمنظمة الأمم المتحدة يجب أن تؤسس علاقات موضوعية "بعيدا عن كواليس البترودولار الجزائر من أجل إيجاد حل لهؤلاء المغاربة الذين ينتظرون بفارغ الصبر عودتهم إلى الوطن الأم".
طرد المغاربة في 1975: جريمة في حق الإنسانية
وسجل أن طرد الجزائر ل`45 ألف أسرة مغربية في سنة 1975 يعد "جريمة في حق الإنسانية"،مدينا قرار الحكومة الجزائرية سلب ممتلكات آلاف المغاربة الذين ساعدوا الجزائريين في نضالهم ضد قوات الاحتلال.
وأضاف أن الأمر "يتعلق بفعل استفزازي وانتهاك للقوانين والاتفاقيات الدولية"،معتبرا أن الدولة المغربية يجب أن تقدم الدعم الضروري لهؤلاء المغاربة ضحايا الطرد التعسفي،حتى يتمكنوا من استرجاع حقوقهم لدى المحاكم والمنظمات الدولية.
وذكر أن مسؤولية الجزائر كبيرة وغير قابلة للتقادم سواء في حالة الساكنة المحتجزة بمخيمات تندوف والتي ترفض إحصاءها،أو في حالة الطرد التعسفي.
وفي حديثه عن النزاع المفتعل حول الصحراء،أشاد أتلاتي،وهو كذلك منسق المنتدى العالمي "علوم وديمقراطية"،بالشجاعة السياسية للمملكة المغربية من خلال المقترح الواقعي لمخطط الحكم الذاتي،الذي سيمكن الصحراويين من تسيير شؤونهم،مسجلا أن هذه المبادرة تندرج في صميم الإصلاحات الديمقراطية التي يعرفها المغرب.
وأضاف أنه على الممثل الجديد للأمين العام للأمم المتحدة أن يأخذ بعين الاعتبار الخلاصات المتضمنة في التقرير الأخير لسلفه،السيد بيتر فان فالسوم،مبرزا أن الجزائر مدعوة إلى البرهنة على الإرادة الحسنة من أجل التوصل إلى حل سلمي لهذا النزاع،وبالتالي تأسيس اتحاد المغرب العربي.
وحذر من المخاطر التي يمثلها وجود كيان وهمي في المنطقة،داعيا إلى تدخل عاجل من قبل القوى العظمى من أجل الضغط على الجزائر و"البوليساريو" للانضمام إلى المقترح السلمي للمملكة.
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
تعليقات الزوّار (5)
لن يحس بحالنا
من لم عش مثلنا
فالارض ارضنا
ورملها لنا
وشمسها لنا
وبحرها لنا
وبأعلى صوتنا
نقول لجارنا
ليمت بغيضه
من لا يحبنا
والله لن ادخر جهدا في تلقين ابنائي حب الصحراء والدفاع عنهاأرضا مغربيةوهي وحتى الساعة كذلك وستضل رغم كيد الكائدين.
انتم يا جزائريين تخربون وحدتنا الترابية..في الأول الكوية ثم الداخلة قلتم انهم ليسوا مدن مغربية ثم جاءت العيون ثم الساقية الحمراء وهاته المدن تعتربوونها انها ليست مغربية و أنها مستعمرة وو...وهل تظنوننا نحن لدينا القوة لنستعمر هه
++++
كلمة الاستعمار تعني ان الارض أرض دولة ما ونحن استعمرناها أي مايحدث في فلسطين أرض فلسطينة احتلتها اسرائيل الدولة اللتي نشأت حديثا
وهدا لا ينطلفق على الصحراء المغربية فهاته الأرض لم تكن لدولة ما ثم احتلناها.فعمتم كلامي:!!! بل على العكس فأنتم تريدون خلق كيان مثل "اسرائيل" على حساب فلسطين" اي المغرب" يخدم بلدكم في المنطقة وطلوا به على المحيط الاطلسي ووو...
فاتقواا الله في انفسكم لأن "المعتدي يموت شرعا" وقضية الصحراء قضية وطنية لا ينمكن للمعابة التخلي عنها لأنهم أخدوا العبرة من الشرق الأةسط لما خلق كيان باسم "اسرائيل" بواسطة England & usa والنغابة لن يسمحوا للجزائريين بخلق هدا الكيان في أرض دولة مسلمة.فما بالك ادا كانت هاته الدولة الى المغرب وأرضهم!!
لهدا في نظري كمتتبع لهاته القضية المفتعلة فحلها هو الجكم الداتي لانه يرضي الجزائر "المتمثلة في الانفصاليين" و المغرب صاحب الارض لانه الحكم الداتي يرضي الطرفين.
والحل الاخر المتبقي وهي تالحرب وأعود بالله منها
لانني كما قلت ان المغاربة لن يسمحوا في وطنهم وكدا الجزائر لن تفرط في نفقااتها الطائلة "وبدون نتيجة" اي بدون تحقيق هدفها"خلق كيان لها مطل على المحيط الاطلسي"..
ادا هاته الحرب ستكون بخساائرها أكثر بكثير من حرب العراق وايران.والفائز فيها يعدم رشيسها "حال العراق"
تقبوا تحليلي وبالتوفيق لكاتب المقال
التعليقات مغلقة على هذا المقال
صوت وصورة

الهاتف والصحة الجنسية

مركب محمد السادس لكرة القدم

تجربة الهند بأكاديمية المملكة

تحرير الملك العام بالبيضاء

لسان الحكومة ولغة الخشب

المغرب ومؤشر التنمية

ذكرى تأسيس التعاون الإسلامي

رسالة ملكية للتعاون الإسلامي

الماء بدوار تمتكارف

تلاميذ كنوز الإسلام

النساء وحفظ السلام

معالم آسفي المنسية

منتخب المكفوفين بعد التتويج

مغاربة ألمانيا: مصطفى نظيف

أكاديمية المملكة والهند

منتدى تعزيز السلم بأبوظبي

احتجاج أطر التوجيه

الحلوطي: الإضراب والأمين العام

اقتحام جمهور خريبكة للملعب

تكريم العميد محمد بنشريفة

وفاة عاملَين بمناجم ميبلادن

محنة سيدة مع السرطان

هاتف "ريلمي" الجديد

عمليات حفظ السلام
