"بَامِيُّون" يحملون الحكومة المسؤولية المعنوية في مقتل الحسناوي

"بَامِيُّون" يحملون الحكومة المسؤولية المعنوية في مقتل الحسناوي
الإثنين 5 ماي 2014 - 12:30

شهدت مدينة مكناس، عشية الأحد، توافد العديد من الطلبة القاعديين التقدميين القدامى الذين قدموا من مدن فاس والرباط وسيدي سليمان وتازة والحسيمة وأكادير، وكذا عائلة آيت الجيد بنعيسى، الطالب القاعدي الذي اغتيل عام 1993 بمدينة فاس، بالإضافة إلى العديد من الهيئات السياسية والنقابية والجمعوية وقيادات من حزب الأصالة والمعاصرة، الذين التأموا حول ندوة ” من أجل جامعة بلا عنف” بقاعة البلدية بالمدينة.

المصطفى المريزق، الأمين العام الجهوي لحزب الأصالة والمعاصرة بجهة مكناس تافيلالت، والذي سهر على تسيير الندوة، اتهم بشكل مباشر وزير التعليم العالي، لحسن الداودي، بخلط الأوراق وصناعة الإجرام، أما عبد العالي حامي الدين، فقد طالبه المتحدث، وهو أحد الطلبة القاعديين السابقين في مركب ظهر المهراز بجامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس، بأن “يؤدي ثمن تهوره عاجلا أم آجلا وأنه آن الأوان لاستيضاح تجربة القاعديين التقدميين”.

ووصف المريزق الطلبة القاعديين بـ”المناضل اليتيم” استنادا إلى عبارة عبد الكبير الخطيبي، والمناضل اليتيم ، حسب الراحل الخطيبي، هو من يرفض الخضوع والإذلال لكل تراتبية ويسعى إلى النقد الجدري لكل الهويات والذاتيات الحمقاء، وكذا نبذ التفاوت الأخلاقي والاجتماعي، على عكس “جماعة حزب بنكيران”.

المريزق تنصل من جلباب حزب الأصالة والمعاصرة وعاد لارتداء قميص الطلبة القاعديين، والذي كان واحدا منهم خلال فترة الجامعة، حيث وجه نيران مدفعيته لأعضاء حزب العدالة والتنمية بمدينة مكناس، و”الذين استفادوا من الفراغ السياسي الموجود بالمدينة، وآن الأوان لمخاطبة الديمقراطيين لأننا نحتاج إلى ثورة هادئة بدون عنف ولا تطرف” حسب تعبيره.

محمد معزوز، عضو المكتب السياسي لحزب البام، اعتبر أن “الجامعة في الغرب لها بعد إتيقي أخلاقي مؤسس على ميثاق للقبول بالتناظر والحجة وإبداع الأفكار، أما في الجامعات العربية التقليدية مثل القيروان والزيتونة والأزهر فعرفت صراعا محتدما بين الطلبة والعلماء على مستوى الأفكار والمناهج وتعدد القراءات ولم تعرف قط انزياحا نحو العنف، فالجامعة كانت فضاء للمعرفة والعلم والحرية والنقاش الحر”.

وانتقد معزوز الحكومة التي تحاول أن تستفيد من “زبونية الموت” بتعبير السوسيولوجيين، “موت ودموع وتنقل لعين المكان، ولما مات طلبة آخرون لم يحضر أحد من الحكومة لجنائزهم” وأضاف المتحدث متسائلا: ” هل هذه الحكومة تفكر؟ وهل الدولة تفكر؟ هذه الأسئلة يجيب على الحكومة أن تطرحها، بحيث أن الحكومة قفزت على لبسؤال الجوهري وانساقت وراء السؤال الجزئي المتعلق بمقتل الطالب الحسناوي”.

فالعنف، يضيف المتحدث، تمظهر سوسيولوجي هو كامن في المجتمع، وأصبح منتشرا في بنية المجتمع، وهذا هو عين السؤال الذي تنبغي الإجابة عنه، كما نوه إلى “المشروع الخطير” الساعي لضرب مجانية التعليم في الجامعة المغربية، مذكرا بنسبة 12% فقط من الطلبة المغاربة الذين يصلون إلى الجامعة، والسؤال الذي ينبغي أن يطرح، برأي معزوز، “بأي جودة وتكوين يتم بناء مجتمع المعرفة من أجل مدرسة مغربية معرفية تعيش التيه في زمننا الحاضر؟”.

المتحدث تطرق إلى تصريح سابق لوزير التعليم العالي، لحسن الداودي، والذي دعا فيه إلى إقبار بعض التخصصات الأدبية، واعتبره معزوز هو ذات الطرح الذي حوربت من أجله الفلسفة وعلم الاجتماع على عهد إدريس البصري، وهو ما اعتبره المتحدث هاجسا تسلطيا وقهريا سواء على عهد البصري أو على عهد الحكومة الحالية.

أما سمير أبو القاسم،عضو المجلس الوطني ورئيس المجلس الجهوي لجهة الدار البيضاء لحزب الأصالة والمعاصرة، فقد ذهب إلى أن تاريخ الاتحاد الوطني لطلبة المغرب، هو تاريخ النقاش والتدافع بالأفكار، “أوطم كانت مدرسة تعلم فيها الطلبة واطلعوا على أغلب الأفكار والإيديولوجيات السائدة، ومختلف المناهج وأساليب التفكير، وهي من زود الطالب المتخرج من الجامعة على مقاومة مشاق الحياة، اختلف الطلبة فيما بينهم، ووصل الخلاف إلى تفجير المؤتمر 16 للمنظمة، ولكن الطلبة لم يقتتلوا فيما بينهم، وإلى حدود الثمانينات لم يحصل أن تقاتلت الفصائل الطلابية فيما بينها”.

واعتبر أبو القاسم أن المواجهات الدموية حدثت مع ظهور الجماعات الإسلامية على الساحة الجامعية، حيث سقط ضحايا نتيجة محاولة الجماعات المحسوبة على التيار الإسلامي في فرض ذاتها بالقوة والعنف.

وعن موقفه من الحكومة الحالية التي يقودها حزب العدالة والتنمية في تدبير شؤون الحياة الجامعية، قال أبو القاسم: ” الحكومة فشلت في ربط الجامعة بالمجتمع، كما فشلت في التنشئة الاجتماعية ونشر الفكر المبدع والخلاق، ووضع خطة وقائية حتى لا تنشب مواجهات تكرس الأزمة، فالحكومة لم تقدم شيئا، فالفشل الذريع ليس في عدم وجود رؤية في مواجهة الأزمة، ولكن الفشكل الذريع مستحكم في العقلية الاستحواذية للحكومة، مع العلم أن الدستور تحدث الشراكة وإشراك كل المكونات المعنية، ولذلك فهؤلاء لهم رؤيتهم في إطار التحكم والتسلط والاستحواذ”.

وحمل أبو القاسم المسؤولية المعنوية لحزب العدالة والتنمية في مقتل الطالب الحسناوي، بالنظر إلى التوقيت والمكان والشخص، بحيث “أن الحزب الحاكم كان له هم واحد هو إشعال الأزمة من جديد للبحث عن موضع آخر للأزمة لأنهم باتوا مقتنعين أن ليس لهم ما يقدمونه للمغاربة”.

كما حمل المتحدث للدولة المسؤولية بعد الحضر العملي للاتحاد الوطني لطلبة المغرب، حيث “قُتل العديد من الطلبة الجامعيين في سياق الممارسات التسلطية للدولة، وفي فترة ثانية حاولت الدولة الاستعانة بالفصائل الإسلامية التي استعاضت عن الحوار بالعنف والمواجهات الدموية”.

أبو القاسم، وبحضور عائلة آيت الجيد بنعيسى، والذي تعرض للقتل عام 1993 بفاس، دعا الدولة إلى تحمل مسؤوليتها باعتقال الجناة في مقتل آيت الجيد، وذلك بأن تخرج، أي الدولة، عن منطق التردد الذي يحكمها في التعاطي مع جماعات الإسلام السياسي.

من جهته، ذهب حسن التايقي، عضو المجلس الوطني للبام وممثل قطب التنظيم، إلى أن الحكومة فشلت ما وعدت به المغاربة من وعود معسولة، وفشلت في المجتمع وألان تعود مرة أخرى لتفجير الحركة الطلابية.

وأضاف المتحدث بأنه ينبغي تجاوز الأسئلة السياسية “البطيئة” لأن المرحلة التي يعيشها المغرب هي مرحلة المصالحات، وأن الدولة فهمت أن المواجهة كانت بين اليسار والدولة، ولذلك حصلت مصالحات سياسية واقتصادية تضمنتها مقررات الإنصاف والمصالحة وكذا تقرير الخمسينية.

وهذه المصالحات، حسب المتحدث، لا زالت في نصف الطريق، لأن المصالحة لا ينبغي أن تقتصر على المصالحة بين الدولة والأشخاص، بل بين الدولة والجامعة، لأن الدولة كانت تتدخل في قهر الطالب بشكل مباشر أو عبر جهات بالوكالة.

واعتبر التايقي أن الحكومة الحالية لا تفتقر لخطة الإصلاح وحسب، بل تفتقر لأدوات الإصلاح، فالأدوات المستعملة من لدن الحكومة هي مهترئة وصدئة وغير قابلة للاستعمال.

وخلص التايقي في مداخلته إلى أنه ينبغي التوجه إلى تاريخ الاتحاد الوطني لطلبة المغرب، وكذا رموزه وخطاباته المتنوعة حتى يعن التجديد في الخطاب والممارسة، فطالب الأمس ليس هو طالب اليوم، طالب الأمس كان يضحي من أجل أفكار طوباوية وأحلام، أما طالب اليوم فله مشاكله الخاصة، يعيش قلق الشغل والاستقرار. والمطلوب اليوم، حسب المتحدث، هو إبداع أجوبة جديدة من أجل مدخل جديد للجامعة وتحقيق الذات الطلابية لمواكبة المستجدات الطارئة بسبب تداخل عوامل جديدة لم تكن موجودة في الماضي، والتي لا تتحقق إلا عبر شراكة مجتمعية حقيقية تشارك فيها الأحزاب السياسية وقوى المجتمع المدني.

‫تعليقات الزوار

33
  • Fadwa
    الإثنين 5 ماي 2014 - 12:54

    لا يمكن للحكومة الحالية التعامل بموضوعية مع مسألة العنف الجامعي مادام البجيدي يرى الأشياء من زاوية حزبية جد ضيقة للأسف:لكم موتاكم و لنا موتانا!!! و إلا فبالله كيف يعقل أن الوزير الوصي على القطاع الداودي يجحف بالبكاء في قضية الحسناوي في حين يرد ب "إيوا مالو" عندما سؤل عن مقتل الطالب الفيزازي رحمهم الله الاثنين و رحم جميع المسلمين

  • salman towa
    الإثنين 5 ماي 2014 - 12:54

    ياأخب الحكومة ورئيسها منشعلون في إيجاد مصطلحات جدبدة لسب خصومهم. وشبيبتها منشغلة في حربها الالكترونية للدفاع عن رئيسها حتى ولو كان مخطئا وتلفظ بكلمات سوقية لاترقى لقيمة رئيس حكومة محترمة

  • salaoui
    الإثنين 5 ماي 2014 - 13:01

    هاد البام مصيبة كحلة حاضيين غير الخرفات لا برامج تنموية ولهم يحزنون

  • منير التولالي
    الإثنين 5 ماي 2014 - 13:01

    المشكلة الحقيقية تكمن في التطرف الذي يغذي الفاشية بمختلف تصنيفاتها سواء كانت دينية أو سياسية أو ثقافية..
    و الجامعة المغربية أصبحت تعج بميليشيات فاشية سواء منها التي تنسب نفسها للثقافة الأمازيغية أو للنظرية الماركسية أو للإسلام السياسي ..
    و إذا كان الأصل أن الطلبة بحكم وعيهم و معرفتهم هم أقدر الناس على تدبير اختلافاتهم الفكرية بطرق حضارية ..فإن ما نشاهده مع الأسف أن كثير من الطلبة عبارة عن "مشرملين" و مجرمين محترفين .
    و يكفي الرجوع إلى جرائم القتل المرتكبة للوقوف على بشاعة من ارتكبوها و ساديتهم و تجردهم من الإنسانية..
    و المشكلة أن الكثيرين يتعاطفون مع الجناة و يعتبرونهم مناضلين ..
    بل و يحتجون أمام المحاكم التي بدورها تجاملهم بأحكام مخففة على اعتبار أنهم ليسوا مجرمين بطبيعتهم ,في الوقت الذي يعتبر فيه هؤلاء من أخطر المجرمين بالنظر إلى توجهاتهم الفكرية التي قد تحول المجتمع في المستقبل إلى طوائف يقتل بعضها بعضا .
    على القضاء أن يتدخل بحسم لردع هؤلاء و العمل على إصلاح جامعاتنا الموجودة في أسفل القوائم الدولية .
    أما من أراد أن يعتنق الفاشية مذهبا فمكانه خارج الجامهة التي وجدت لتنوير العقول .

  • simohamed
    الإثنين 5 ماي 2014 - 13:07

    طالب الأمس ليس هو طالب اليوم، طالب الأمس كان يضحي من أجل أفكار طوباوية وأحلام، أما طالب اليوم فله مشاكله الخاصة، يعيش قلق الشغل والاستقرار. والمطلوب هو إبداع أجوبة جديدة وتحقيق الذات الطلابية لمواكبة المستجدات الطارئة بسبب تداخل عوامل جديدة لم تكن موجودة في الماضي.

    ولا احد استنكر مقتل الحسناوي لان البام باعتباره مجموعة غير متجانسة من الوصوليين يحاول دائما الصاق فشله بالبيجيدي

  • ولد البلاد
    الإثنين 5 ماي 2014 - 13:21

    يتضح جليا بأن البام حزب الفوضى (حزب الفضلات السياسية ) هو الراعي لعصابة الكلاكلية (البرنامج المرحلي) في جامعات المغرب و أنه المحرض على الاقتتال بين الفصائل الطلابية.
    فشل الحزب البئيس في الزج بمعارضيه في غياهب السجون بملفات ملفقة و أباطيل و هاهو يسخر عصابات الإجرام لتصفيتهم.

  • مواطن لايزكي الاحزاب
    الإثنين 5 ماي 2014 - 13:38

    مايجب ان ينتبه اليه الاساتذة المحترمين من البام او من غيره من المتاجرين بهموم الوطن والمواطنين ان التاريخ لايغفل ماضي الناس.فالذي ينتمي الى تيار ملطخ بدم الابرياء لايمكنه ان يعطي الدروس في المبادئ والاخلاق الطالب الذي ذهب ضحيةمجمع معطوب وسياسات مهزوزة آمن بمشروع وتبناه واقتنصته ايدي الاستأصال التي لايروق لها ذلك السبيل فرحم الله هذا الشاب والمسؤولية تقع على المسؤولين من اولهم الى آخرهم .فهذه المذابح تحصل بين ابناء الوطن الواحد.فما بالكم اذا هجم المد الافريقي من جحافل الباحثين عن الافضل خصوصا ونحن نستقبلهم ونسلمهم وثائق الاقامة فهل وفرنا لهم شروط الاقامة مطالبهم قد تكون من الزواج الى المعبد الى الطقوس الغريبة الى الاحتجاج في غيابها.خصوصا ونحن نسمع عن الاغتصابات الجماعية التي يرتكبها هؤلاء في حق البريئات من نساء القرى والمداشر وهوامش المدن فماذا انتم قائلون ايها السياسيون؟؟؟انشري ياهسبريس لان الموضوع مهم

  • rachid
    الإثنين 5 ماي 2014 - 13:48

    آنا طالب بكلية الاداب بمكناس ما أرى يوميا من الطلبة القعديين شيء بعيد عن العمل الديمقراطي و ونظالي وجميع المصطلحات التي يتشدقون بها هي مجرد أوهام أما الواقع بالكلية عكس ما يدعون, فحملة المقاطعة التي كانوا يتزعمونها بتهديد الطلبة و منعهم من الدراسة مع ان جل الطلبة ضد المقاطعة وإهدار الوقت شيء بعيد عن العمل الديمقراطي.

  • yahya
    الإثنين 5 ماي 2014 - 14:11

    مالاحظته في كلا الاستاذ ابو القاسم انه يتكلم على التمنينيات ويقول ان الفصائل لم تكن تتطاحن فيما بينها وان الساحة الجامعية كانت تعرف اختلافا في الافكار نعم بشكل معين اوافقه الرأي لانه في التمانينيات كانت الساحة الجامعية تعرف طغيانا ايديولوجيا نحن ولاغير القاعديين بجميع اشكالهم , نرجع الى السبعينيات والتمانينات وفي بداية التسعينات كيف كان يعاني الاستاذ المسلم والطالبة المسلمة والطالب المسلم من تضييق على مبادئه الاسلامية وتوابته كيف للاستاذ ان يقول بسم الله في المدرج ,,,,, ولكن لما اصبحت الساحة ذات نزاهة وقدمت دعوة الى جميع الفصائل من اجل وحدة ديمقراطية بناءة اصبح العنف رمزا يرفعه بعض الفصائل مثل البرناج المرحلي وهذه حقيقة باتث معروفة عند الطلبة وهم من كسر المؤتمر 16

  • ابو عصام
    الإثنين 5 ماي 2014 - 14:33

    لقد بهت بريق الحركات الطلابية في الجامعات المغربية الذي شهد أوج شعلته في سنوات السبعنات و بداية الثمانينات حينما كانت الجامعة مركز قياس درجة قبول الشعب لقرارات الدولة، وفي ظل زخم نقاش ثقافي وإيديولوجي ساخب وحميم بين مختلف تيارات المجتمع، يذكره كل من تذكر ووقف على حال مبك لجامعة تحولت بتنظيماتها الطلابية، إما إلى هياكل بلا روح، وإما إلى جمعيات لا تختلف عن لجان المساندة، تتحرك بتحرك الآلة الانتخابية، أو تعمل على ملء قاعات تجمعات أحزاب سياسية، وبين كل موعدين انتخابيين تلهي نفسها باحتجاجات إزاء مطالب قد لا تخرج عن تحسين وجبات الغداء في ''الريسطو'' أو زيادة خطوط النقل عبر ''الكوس'' أو إلغاء بعض الدروس من الامتحانات.

  • طالب من فاس
    الإثنين 5 ماي 2014 - 14:38

    حسن التاقي
    منظمة العمل الدمقراطي في ال90ات
    حزب الاشتراكي الموحد في العشرية الاولى
    البام في العشرية التانية
    كنت منتقدا لتجربة القاعديين
    حاورت واقتربت من الاسلاميين
    عدوا الان ل pjd
    ??????????……….

  • أرصاد النوبي
    الإثنين 5 ماي 2014 - 14:42

    أستسمحكم عذرا لقد أضحيت واحدا من مرضى "عمى الألوان" ذلك أنني لم أعد أميز بين توجهات حزب الأصالة والمعاصرة وتوجهات القاعديين التقدميين.
    المرجو المساعدة

  • ARIFI
    الإثنين 5 ماي 2014 - 14:49

    أما سمير أبو القاسم فقد ذهب إلى أن تاريخ الاتحاد الوطني لطلبة المغرب هو تاريخ النقاش والتدافع بالأفكار
    ان لم تستحي فقل ماشئت هل نسيت ماصنع التيار القاعدي الاستئصالي حتى باقرب المقربين اليه من تيار اليسارالذي كان يسميه اصلاحيا لمجرد اختلافهم مع اطروحته
    اما ماذكرته من أن المواجهات الدموية حدثت مع ظهور الجماعات الإسلامية على الساحة الجامعية فهو صحيح لكن المواجهة كانت من طرف واحد هو التيار القاعدي الاستئصالي بمباركة التيار المسمى اصلاحيا حيث كان القادة مزهوون بكثرة الاتباع المستعدين للفتك بعناصر الوافد الجديد الرجعي واسوق هنا مثالا واحدا من بين امثلة لاتحصى عشناها بجامعة محمد الأول 1985بوجدة عند افتتح احد الطلبة مداخلته بالبسملة اذا بالأسلحة البيضاء تستل وأعين الأتباع على القائد الملهم في انتظار الإشارة ’فلما ابطأ اذا بالأصوات تتعالى – بالريفية للأسف – : " اثنوث ما ?" " هل نضربه? " فاشار اليهم القائد ان امنعوه من الكلام بالقوة وذلك ما كان
    ارأيت ياهذا كيف يكون النقاش والتدافع بالأفكار .
    واني لأعجب لأحفاد مولاي موحند ان يتصرفوا بعقلية القطيع ويرتموا في حزب الهمة / المخزن ?!!!!!!!!.

  • azer
    الإثنين 5 ماي 2014 - 14:50

    nous sommes tous des musulmans fizazi est un musulman elhasnaoui est un musulman allah irhamhom tous mais vous vous etes des voleurs maazouzi a ravager la region doukkala abda et il a choisi de se cacher derriere le pam pour le couvrir et les autres sont des intihaziyeens mais bnkiran est un homme correcte et front il va vous arrachez de la politique et de la gestion de notre gouvernment et il est sur la bonne route malgre les obstacles de mofssidines PAM chabate le trafiquant de ………. mais al hak yo3la wala yo3la 3layh bon courage si benkiran

  • مكناسي
    الإثنين 5 ماي 2014 - 14:51

    أنا طالب جامعي بمكناس في فترة الثمانينات. يوما بعد يوم أتأكد أن البام خطر داهم على المغاربة،مادام يضم بين أعضائه القاعدديين.لقد عشت في الجامعة وأعرف فكرهم الهدام لأخلاق المجتمع واستهزائهم بثوابت الأمة.لم يكونوا بارعين في الأفكار بل كانوا متسلطين بأفكارهم والويل الويل لمن خالفهم في الفكر،كانوا يستعملون كل الوسائل ومن ضمنها العنف الجسدي والكلامي لمواجهة خصومهم خصوصا اولئك المتمسكون بثوابت الأمة. ووالله أن كبيرا لهم كان يقول في الحلقة بمكناس أنه يؤمن بأوطم أكثر مما يؤمن بالله.أما أكل رمضان نهارا وجهارا والممارسات اللاأخلاقية بين ذكورهم وإناثهم خلف المدرجات الجامعية بجانب السور الفاصل بين كليتي العلوم والآداب فحدث ولا حرج. وأنا أتساءل كيف لحاملي هذه الأفكار الهدامة للمجتمع أن يبنوا مجتمعا ؟ إنهم منافقون ويشكلون خطرا على الأمة المغربية. ولقد كنت متوجسا من البام، والآن تأكد وازداد توجسي من هذا الخطر الداهم بمجتمعنا وهو البام. اللهم اكفينا شرهم.
    دفاعا عن الرأي والرأي الآخر أرجو من هسبريس النشر،ولكم جزيل الشكر.

  • FASSI
    الإثنين 5 ماي 2014 - 14:59

    حزب tractor خرج من رحم الدولة العميقة.فماذا يمكن ان يقدم للمغاربة.محاولة بئيسة من اجل لم شمل منظمة "القتل المرحلي"الارهابية.لو كنا في بلد ديموقراطي لتم محاكمتكم على دعم الارهابيين.
    هل هذه ندوة او مداخلة داخل قبة البرلمان………ما علاقة عنوان الندوة مع التدبير الحكومي…………
    عنوان الندوة"جامعة من دون عنف" في حين انكم بهذه التصريحات تحرضون على العنف…………وتزكونه……….

  • ABOULWAFA
    الإثنين 5 ماي 2014 - 15:27

    J étais étudiant en 1981 année ou les autorités marocaines ont permis à lUNEM d organiser son congrés j etais congressiste independant.Le mouvement ILalamam interdit à l époque au lieu d apparaitre sous son nom a choisit le nom ALKAIDIYIN c est a dire ceux qui representent la base estudiantine. et du coup ils nous a raffele nous les independants avec lui sans notre avis. Il parle de democratie eux et les socialistes je vous assure que c est du baratin ils sont loin de la democratie .Leurs nombre aujourd hui en 8 partis en plus des membres qui ont rejoint Le PAM en est une preuve. Quelle democratie il y a dans les pratiques du PAM pour qu un ancien QAidi le rejoigne.Moi qui etait independant et le reste vous assure qu ils ne defendent que leur interrets.Revenant a L UNEM en 1981 elle a été envahi par l USFP et Le PPS aprés les mouvements islamistes commencent à faire surface. De crainte de perdre l UNEM ces soit disant democrates ont dissous avec les autorités au temps de BASRI l UNEM

  • طالب ظهر المهراز سابقا
    الإثنين 5 ماي 2014 - 15:58

    و لجت جامعة س محمد بن عبد الله سنة 1986,وكم كنت جد متحمس للنضال الى جانب الطلبة المعروفين انذك بالتقدميين;فخرجت في مظاهراتهم ورددت شعاراتهم في اطار الاوطم بزعامة جرير وابو علي والمريزق وايت الجيد وغيرهم من الطلبة القاعديين . لكن سرعان ما انكشف لي ان ممارساتهم على ارض الساحة الطلابية تناقض المبادئ التي يدعون اليها (الكذب والنفاق وعدم الجدية والمراوغة والتنصل من الوعود وسوء الاخلاق …)اضف الى ذلك القمع والاستبداد الذي كانوا يمارسونه على طلبة التيارات الاخرى خصوصا طلبة الحركات الاسلامية الذين لقوا منهم مختلف انواع الاضطها د والقمع والمضايقات والاهانة وسد الحلقيات في وجوههم لمنعهم من التعبير وابداء الراي.بل بلغت بهم الوقاحة الى الافطاروالتدخين في ايام رمضان جهارا داخل الحرم الجامعي دون مراعاة لشعور اغلب الطلبة خاصة وان الامتحانات كانت تصادف الشهر المبارك الفضيل.زد على ذلك نسفهم للمحاضرات والندوات التي تخالف نهجهم .وتغوطهم بمسجد كلية العلوم وتبولهم على المصحف الشريف.هذا جزء يسير مما عاينته كطالب محايد من هذه الشرذمة المتسخة المزروعة داخل الكيان الطلابي بالجامعات.

  • sefrioui
    الإثنين 5 ماي 2014 - 16:15

    قرأت هذه المقتطفات من الندوة من خلال ما جاء في هذا المقال، فعادت بي الذكريات إلى بداية التسعينات، والتي عشت من خلالها في فاس تراجع القبضة الحديدية للقاعديين عن جامعة فاس..كما ذكرتني هذه التدخلات بلغة الخشب وبالمغالطات والأكاذيب التي كان يروج لها القاعديون، حيث لم يكونوا يستحون (ولا زالوا على ما يبدو!!) من فرض آرائهم وإفساد أجواء الدراسة، حيث كانوا يدعون لمقاطعة الدروس بسبب أو بغير سبب..إذ يكفي أن يدخل أحدهم متبوعا بشرذمة من الرفاق ليتمتم بكلمات يختمها بقرار مقاطعة الدروس (ولست أدري من سمح لهم بفرض هذه القرارات)
    التحاق الرفاق القدامى بحزب الجرار يبين بوضوح طبيعتهم الانتهازية..فتاريخهم ملطخ بالدماء والعنف والذي يجد تبريرا له في فكرهم الماركسي الراديكالي المتطرف.
    وللإشارة، لست من أعضاء العدالة والتنمية وأنا من أشد منتقديه..وأظنني من الأغلبية غير المنتمية في هذا البلد التي لا زالت لم تجد من يستحق أن يصوت لأجلها..وخصوصا حزب الجرار الذي لا زال يركب كل ما يجد أمامه من قضايا عله يظفر بتعاطف الناس..
    وختاما، صدق من قال إنه ليس في "الرفاق" أملس!!

  • لا منتمي
    الإثنين 5 ماي 2014 - 16:28

    مع اسف ارى ان هناك استغلال مقتل الطالب الحسناوي من الطرف السياسين فحزب الاصالة حزب استغلال فكما يقول المثل مصائب قوم عند قوم فوائد اتقوالله فهاد الشعب اما بالنسبة لطلبة قاعديين فهم اصبحو كالفئران يبحتون على اقرب جحر من اجل تبرير الجريمة انسان طالب مهما كان انتمائه فليس مبرر للقتل والعنف بصفة عامة للأسف فمنهج قاعديين هو العنف ولا يمكن مواجهة جريمة بجريمة (بالنسبة لقضية ايت الجيد) فكفى من سياسة الاستغلال ان فتقوية حزبكم يجب ان تبنى على بيداغوجيات بناءة لا هدامة وعلى نقد بناء (ليس نقد من اجل النقد ) وكفى من استغلال طلبة ضعفاء العقول من اجل تمريرمخطاطاتكم التي تصب في مصلحتكم لا مصلحة الشعب المقهور

    عبد الحق

  • طالب التسعينات
    الإثنين 5 ماي 2014 - 16:47

    اريد القول ان وراء مقتل الحسناوي اغراض سياسية محضة ……..الجميع لم يفهم هدا الهراء الواقع حاليا…..وهدا راجع …..ان لله وان اليه راجعون.وحققوا ما ارادوا …….والضحية اولاد الشعب

  • majid
    الإثنين 5 ماي 2014 - 17:07

    كنت من الطلبة القاعديين ،وكنا نمارس سياسة الإقصاء والتخوين مع كل من يخالفنا .هذه شهادتي ولست من البيجيدي ولا متعاطفا مع الإسلاميين .وهؤلاء كلهم مارسوا الإقصاء ولا زالوا يحملون نفس الأفكار الهدامة ومن رحم أفكارهم وإديولوجيتهم خرجت كل هذه المنظمات المشبوهة المدافعة عن الإنفاصليين.

  • Amadou Mamadou
    الإثنين 5 ماي 2014 - 17:30

    لنقل أن الطلبة في الجامعة لازالوا في إطار التكوين وقد يمرون بمرحلة تيه فكري وإيديولوجي. اذا ابتعد ذلك عن العنف اللفظي والجسدي فذلك غالبا ما يفضي الى رشد ورزانة إن على المستوى الفكري او السياسي او الاخلاقي. لكن هل يحق لاي احد ان يتيه الى ما لا نهاية ورغم ذلك يجد الجرأة ليلوم الاخرين على اشياء يعرف جيدا ان هؤلاء ليسوا مسؤولين عنها. الم يهجر غالبية الناس العمل السياسي لقلة حياء السياسيين؟ اين تركتم حياءكم ياهؤلاء؟

  • kadour
    الإثنين 5 ماي 2014 - 17:39

    Il me semble que lescommuniostes et gauchistes sont d'abord les premiers responsable avec l'état de la violence qui existent dans l'université sans oubliant les espions qui ont été et sont exister dans UNEM et l'université….et après viennent la responsabilité des certains Islamiques…Donc tous vous êtres responsable devant le peuple marocains…et vous devez faire un autocritique et dénoncer la violence…Et croyez aux droits de l'homme et à la démocratie théoriquement et pratiquement et respecter le choix du peuple marocain en général et les étudiants dans les université dans leur encadrement et organisation UNEM… i

  • طالب سابق من وجدة
    الإثنين 5 ماي 2014 - 17:51

    الكلاكلية هم صنيعة المخزن المغربي من اجل ضرب المناضلين داخل الجامعة واتدكر المواجهات والحروب التي خضناها ضدهم كطلبة ممانعين انذاك وعلى رأسهم الحلالطة بوجدة والبهانسة في فاس وخير دليل على انهم اولاد المخزن هو ارتماؤهم بين احضان البام

  • مغربية حرة
    الإثنين 5 ماي 2014 - 18:18

    اتمنى ان تنشر هسبريس. اشهد الله على ما اقول في حق الاطر القاعدية خاصة اولئك الدين اتوا من ظهرمهرازبفاس. وفي حق باقي الاطر العليا التي كانت مرابطة لسنتين مابين 2009و2011زسنة توظيفنا. مجموعتنا الصامدة بدات النضال والصومودات في carreau الاحمر* والعصا الحقيقية* بعد التحاق اولا العدد الكبيرمن الاطر من مختلف مدن المغرب وثانيا هو ان الغالبية العظمى منهم كانت من القاعديين المتمرسين في النضال . كانوا لايعرفون الخوف وانا كفتاة ومعي البقية من المعطلات كانوا يطلبون من ودائما من الرجوع الى الخلف وهده حقيقة الكل يعرفها. أما عن احد الكتاب العاميين وهو كان عدليا اي ينتمي الى العدالة والتنمية فلأخلاقه ولتدينه كنت افضل التصويت عليه عوضا عن نفسي, لكنه وللاسف بعد ماوقع في تونس وهروب بن علي وتم حل مشكل المعطلين مع 1مارس 2011 وقد قام هدا الاخ بادخال اسم اطار احدى الاطرولم تكن ضمن اللائحة الرسمية للمجموعة ولم تناضل ابداوقد افتضح امره اصبح مجرد اضحوكة كادب منافق وسحبت اللائحة منه لتتكلف بها الاطر القاعدية خاصة الكاتب العام الدي جاء من ظهرمهرازوهو الدي قاد حل ملف المعطلين مع مستشارالوزير الاول بنزاهة وشرف.

  • سعيد
    الإثنين 5 ماي 2014 - 18:21

    مصطفى مريزق آخر واحد يحق له الحديث عن النضال، بعتو الماتش….
    أنا طالب سابق بمكناس، كان أستاذي سابقا، بكل صراحة مستواه في التدريس دون المستوى، والجميع يعلم كيف أدمج أستاذا في التعليم العالي.

  • هشام
    الإثنين 5 ماي 2014 - 19:51

    كل ما هو رسمي في ظل ما هو رجعي فهو رجعي ، أليس هدا كلامكم؟
    من اختار البام – حزب الملك- فقد انتهت صلاحيته ولا حق له للتنظير … ولا داعي للبكاء على الأطلال.
    من جهة أخرى أتحدى أصدقاء أيت الجيد أن يسموا الأسماء بمسمياتها ويقولوا الحقيقة حول مقتله بدل تصفية حسابات سياسوية ضيقة وطلق يد المخزن على العدل والإحسان.

  • أبو فاطمة
    الإثنين 5 ماي 2014 - 20:12

    يقول المثل لي فيه افز كيقفز. المتتبع لما يجري يعلم أن حزب الأصالة والمعاصرة كان وراء إعادة إحياء ملف آيت الجيد مباشرة بعد أن طالب عبد العالي حامي في مقال له باحترام الدستور. وبحثوا جاهدين من أجل إلصاق التهمة من جديد لعبد العالي حامي الدين عقابا على جرأته الفكرية مع العلم أن عبد العالي حامي قضى سنتين سجنا و تم إنصافه من طرف هيئة الإنصاف والمصالحة على أساس أنه سذن ظلما. وتقدم حزب الاصالة بشكاية من أجل إحيتء الملف. لكن القضاء وجده فارغا. فتم حفظ الملف. كما أن حوار هيسبريس مع إلياس العماري والصيغة التي تكلم بها عن الفصيل القاعدي المتطرف تؤكد تلصلة الوثيقة التي بين قيتدة الحزب وهذا التيار الإرهابي المعروف لدى كل الطلاب. وطبعا هيئوا الأجواء وحرضوا من أجل نشر الفتنة في المجتمع وذلك عن طؤيق قتل عبد العالي حامي الدين الذي كان المقصود بالتصفية لو جاء محاضرا في ندوة حول " الإسلامبون، اليساريون والديمقراطية".فتم تجيش الفصيل الإرهابي من أجل أن يفوم بفعلته. وهذا النشاط دليل أخر على هذا الإحساس من طرف هذا الحزب الذي نشأ مشوها. الله يحفظ المغرب من شر هذا الحزب

  • abou chaima
    الإثنين 5 ماي 2014 - 20:18

    ان المتاجرة في ذم الأبرياء من طرف مجموعة م المافيوزيين ،لماذا يعودون اليوم الى مقتل الرحوم ايت الجيد،اين كانوا حينها؟كانوا يستعدون للإنقضاض على السلطة مع زعيمهم التراكتور،من الدي افسد العباد وعات فساداً ؟من كان مسؤولاً عندما قضى المرحوم،كنتم تطبخون طبخة لئيمة لولا الربيع العربي الدي انقدنا منكم ،هاأنتم تحاولون العودة بمكركم وخبتكم ،لكنكم سيخيب سعيكم،ان العنف الدي نعيشه متجدر في الفكر اليساري المنحط قيمياً واخلاقيا ،ولن تبيعوننا الوهم ،ان السياسات التعليمية المتبعة من طرف المخزن لاتريد بناء انسان يحاجج ويعاتب ويدافع عن حقوقه وحقوق المجتمع ،كل ماتريده هو انسان هجين لايتقن حتى ابجديات المعرفة.

  • elhassany
    الثلاثاء 6 ماي 2014 - 00:04

    لا يجب ان ننسى ان هناك ترف يساري

  • طالب
    الثلاثاء 6 ماي 2014 - 03:43

    الحمد لله بدأ الشعب المغربي يناقش و يفهم ولو قليلا…. يظهر جلياً أن اليسار في طريق الموت…. عاقو بيكوم المغاربة….

  • mostafa
    الإثنين 12 ماي 2014 - 23:24

    TOUCHE PAS A MON MAGHRIB,chers amis et compatriotes.j ai choisi ce titre car je constate et je ressent l'ingratitude,des "intellectuels"qui sont censés encadrer,développer l espris institutionnel chez les jeunes continuent à vivre sur les véstiges du passé et creuser davantage l abcès.Etudiants ou prof univ.pauvres ou riches ils n ont pas changé de mentalité.Chers amis,qui sont ces gens?benbarka,laf.lbasri,omar benj,abdlkrim mote3,A.srfati?ces gens ont dérrangé H2 rahimahollah ds ses fonctions.Et tout ce que vous voyez,now,sur la scène politique provient de cet arbre génialogique.Maintenant que c est calme?laissez nous vivre en paix ds notre jolie maghrib,C'est vrai qu ily avaient des gens corrects à l UNEM mais à la cite univ. de Limoges debut 80,certains jouent la provocation, mangent,fument au ramadan.ca leur regarde mais qd meme pourquoi la provocation?benissa et hasnaoui sont tous marocains,victimes d idéologies.il faut mettre fin à ca,y aura pas d omelettes ss casser des oeufs

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة