أكدت السيدة لطيفة العابدة ،كاتبة الدولة المكلفة بالتعليم المدرسي إلى تعبئة وطنية شاملة من أجل احتضان المدرسة المغربية والارتقاء بالفعل التربوي.
وأشارت العابدة في كلمة بمناسبة افتتاح فعاليات المهرجان الربيعي الأول لجيل مدرسة النجاح بمدينة صفرو، الذي انطلقت فعالياته يوم الجمعة المنصرم، تحت شعار “تشجيع مقومات التميز لجيل مدرسة النجاح”، إلى أن المنظومة التربوية بالمغرب حظيت بميزانيات غير مسبوقة من أجل تحسين أوضاع المدرسة المغربية والارتقاء بجودة الفعل التربوي، وذلك بفضل الإشارات الملكية القوية والإرادة الحكومية.
كما أشادت العابدة، يضيف نفس المصدر، بالدينامية المتجددة التي تعرفها المدرسة المغربية بفضل التقاء الرؤى والإرادات الوطنية ،والتعبئة الشاملة من أجل إنجاح مشاريع البرنامج الاستعجالي الذي يروم النهوض بالحياة المدرسية في كافة أوجهها.
كما دعت كاتبة الدولة خلال هذا اللقاء الذي حضره على الخصوص عبد اللطيف المعزوز وزير التجارة الخارجية رئيس المجلس البلدي لمدينة صفرو، وعامل الإقليم ، إلى المزيد من التعبئة لمواجهة ظاهرة الهدر المدرسي ،وإلى جعل إلزامية التعليم واقعا ملموسا، معتبرة أن الرأسمال البشري هو رهان التنمية المستدامة وثروة الحاضر والمستقبل.
وفي هذا السياق، أكدت أن البرنامج الاستعجالي يروم بالأساس توسيع العرض التربوي، ومواجهة المعيقات السوسيو اقتصادية التي تحد من تمدرس أطفال الأسر ذوي الدخل المحدود، علاوة على الارتقاء بالنموذج البيداغوجي من خلال تحسين جودة التعليم وأنظمة التوجيه والتقويم والبحث التربوي.
وأبرزت العابدة أن البرنامج الاستعجالي اعتمد مقاربات جديدة تروم ترسيخ ثقافة الإشراك وتوسيع هوامش المبادرة والاستثمار الأمثل للكفاءات التربوية، مضيفة أن الإصلاح الذي يدعو إليه هذا البرنامج يرتكز على الحكامة الجيدة المبنية على التعاقد وثقافة المشروع، وعلى تأهيل الموارد البشرية، بما يخدم المدرسة والارتقاء بأدائها.
والجدير بالذكر أن العابدة حضرت خلال زياتها لمدينة صفرو افتتاح الملتقى الثقافي المنظم من طرف الجماعة الحضرية لمدينة صفرو بشراكة مع وزارة الثقافة وجامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس.
كما قامت بزيارات تفقدية إلى العديد من المؤسسات التعليمية، وأشرفت على تدشين ثلاث قاعات متعددة الوسائط بكل من مدينتي البهاليل وصفرو.
ويشار إلى أن هذه الزيارة التي قامت بها كاتبة الدولة لنيابة إقليم صفرو، تندرج في إطار سلسلة من الجولات إلى مختلف الجهات والأقاليم بهدف التواصل المباشر مع الفاعلين التربويين ومختلف الشركاء ،وتتبع التنزيل الميداني لمشاريع البرنامج الاستعجالي بالمؤسسات التعليمية.
ويسعى المهرجان الأول لجيل مدرسة النجاح بصفرو، الذي يتضمن مجموعة من التظاهرات الثقافية والبيداغوجية والفنية تنظم بالعديد من المؤسسات المدرسية بالإقليم طيلة شهري مارس وأبريل، إلى تثمين مواهب التلاميذ المؤسسات التعليمية بالقطاعين العام والخاص في جميع أنحاء إقليم صفرو.
كما يروم تطوير ثقافة الانفتاح وتبادل الأفكار وروح العمل الجماعي لدى هؤلاء التلاميذ، فضلا عن التفوق على الذات والبحث عن التميز.
الرقي بالمدرسة يبدأ بالشفافية في التعامل مع رجال ونساء التعليم وفتح قنوات الحوار الجاد معهم لأنهم الوعاء الأساسي الدي يحمل المنظومة التربوية لا إقصاؤهم وتهميشهم ولومهم على أخطاء ارتكبتها الوزارة الوصية وتحملونها لرجل التعليم الدي سلطت عليه الدولة شناقة متمتلة في النقابة متال على دلك المعلمات المضربات عن الطعام هل فتحتم معهم حوار أم أنكم تخجلون من الأفعال التي اقترفتموها في الحركة الإستنفاعية ومادام هناك فساد إداري إلا وهناك فساد مالي ولاحياة لمن تنادي نسمع دائما الكلام المسعول باطنة سم تسويقي. هل طرح أي كان سؤال ولو في برنامج تلفزيوني عن فشل االبرنامج الوطني تم جاؤوا بالخطة الإسترقاعية والإرتجالية وهدا كلام للتسويق فقط حسبناالله ونعم الوكيل
كفى شعارات..
المدرسة المغربية في أزمة هوية قبل كل شيئ..
المناهج التربوية تهدف لتخريج مواطن كل همه تلبية حاجياته المادية..
تثمين مواهب التلاميذ المؤسسات التعليمية ثم تطوير ثقافة الانفتاح وتبادل الأفكار وروح العمل الجماعي كل هذا يا لطيفة العابدة لا يمكن أن يتحقق في غياب مواد التفتح(التربية الموسيقية و الفنون التشكيلية) والتي تساعد على محاربة ما يسمى بالهدر المدرسي وتحبيب المدرسة للتلاميد فمادة التربية الموسيقية التربية الموسيقية تساعد التلاميد التعبير على ما يخالجهم واحترام الأخر والإسغاء له كما تساعدهم على الإندماج فيما بينهم والعمل الجماعي وفق دراسة أمريكية تقول أن مواد التفتح كمادة التربية الموسيقية لها الفضل للمتميزين في دراستهم الحصول على أعلى النقط كما يجب أن أدكركي يا لطيفة بأن تفتح المؤسسات المدرسية في وجه التلاميد لاستغلال فضائها للمطالعة في المكتبة المدرسية إن كانت توجد تم ممارسة الرياضة وكدا الإستفادة من قاعة التربية التشكيلية والتربية الموسيقية لملئ فراغ ما يسمى بالوقت التالت الدي يعد العامل الأخطر لتزايد نسبة الهدر المدرسي وكدا الإتجاه إلى الإدمان نعم سيدتي العابدة.وشكرا
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
إلى إخواننا و أخواتنا الصحفيين و الصحفيات بجريدتي المساء و هسبرس الإلكترونية
نيابة عن أساتذة التوظيف المباشر فوج 3 غشت 2009 نتوجه إلى جريدتكم المحترمة بضرورة إعانتنا على إبراز ملفنا للرأي العام الوطني ذلك أن الوزارة الوصية قامت بتوظيف حوالي 3000 أستاذ و أستاذة في مختلف المسالك التربوية هذا العام بعد اجتيازهم بنجاح لمباراة التوظيف المباشر الذي نظمته هذه الأخيرة في 3 غشت 2009
و بتاءا على الانف نتمنى من إخواننا و أخواتنا العاملين بكل من جريدتي هسبرس و المساء العمل على إبراز هذا الملف المهم و الذي لا زال يتكنفه غموض واضح ذلك ان معظم الأساتذة لم يتوصلوا بمستحقاتهم المالية التي وعدتهم بها الوزارة عن طريق الأكاديميات كما أن الوضعية الإدارية لا زالت غامضة أيضا
و للمزيد من المعلومات حول أوضاع هذه الفئة العريضة من الأطر التربوية نرجو الإتصال بنا في أقرب الأوقات
و جزاكم الله خيرا
الله كريم لا مدرسة لا تعليم كون كان الخوخ إداوي كون داوا راسو. هل هذا لباس و منظر إطار تربوي . لا حول و لا قوة لا بالله
أوضاع المدرسة العمومية ناتجة عن ارادة ..لا تريد الاصلاح مثلا
****الواقع
أحدث المشرع حوافز مادية للعاملين بالادارة ,وبذلك أصبح العمل بالادارة امتياز .
—–لكي يستفيد الاستاذ من مهمة حارس عام عليه أن يستقر بالمؤسسة التي يعمل بها و وبذلك يكون من أمضى 20سنة من العمل بالقسم وانتقل الى المؤسسة المجاورة فاقدا لنقط الأقدمية ليبدء رحلة سيزيف
ويفاجأ أحيانا برئيس مؤسسة طفل على رأسه لا يمتلك من المؤهلات الا الاستقرار وسط نفس الجدران
—- الطامة الكبرى هو ضرب مبدء أساسي في ظهير 58 للوظيفة العمومية. وهوكارثة ابداء الرأي في ترقية الموظف بالئانوي التأهيلي المرشح لخارج السلم من سقف حياته الادارية سلم11 الملحق التربوي بصفته مديرا للثانوية (مرسوم 2005المتعلق بالترقية)
****الينبغيات
وفق مستجدات التشريع ينبغي الفصل بين الطاقم الاداري والتربوي فيما يتعلق بالمنافسة على خارج السلم ,فالاداري أقصد الحارس العام والناظر وخصوصا المدير خصم وحكم في هذه الحالة
***أين الجودة عندما تطحن ألة التشريع العامل بالقسم لصالح فئات أنيقة لاتعمل بالقسم ؟
****انطباع
أنا أعرف أن ما دونته هنا يبدو للبعض كلاما فارغا ,التشريع فصلته جهة معينة على مقاسها ,هذه الجهة تعمل مع الوزيرة وتحاصرها في كل مكان
وشريحة مهمة من المسؤولين النقابيين ينتمون كفئات لهذه الجهة لذا لن يكون هناك تضارب للمصالح الضيقة مع كامل الأسف
*****الحل
الاصلاح يمر من وفي وعبر تحسين ظروف العاملين بالقسم ونسهيل ولوجهم الى الادارة بواسطة معايير تراعي الأقدمية العامة
تعويض العاملين بالقسم عن أخطار المهنة والأمراض الناتجة عن مزاولة العمل بالقسم…
تعويض عن الفرعيات وفق معايير واضحة …
تكوين مستمر فعال …
كل ما قيل و يقال عن الإصلاح لا يعدو أن يكون شعارات زائفةالهدف منها اختلاق ميزانيات ضخمة جدا من أموال الشعب يتم تبذيرها و نهبها تحت غطاء اصلاح التعليم و و تطوير أداء المدرسة المغربية و الإرتقاء بالمنضومة التعليمية… لقد وصل قطاع التعليم الى مرحلة من الفساد لم يصلها من قبل فالى متى ستبقى الأمور على هذا الحال؟…
العبيدة جاءت لتسبح معنا ولا تدري كم عمق بحرنا…..
نتمنى ان يتم تفعيل عاجل لتعويضات المناطق النائية لاننا نحس بالضيم و الغبن الملايير تهدر في الشكليات و المطبوعات و تكوين هزيل لا ياهل منشط تربوي لان المؤطر فاقد لبضاعته ثم هناك ظاهرة الياس و التشكيك ارجو ان يتدارك كل مسؤول هذا الامر لان مستقبل البلاد رهين بهذا الاصلاح وامل اغلب المغاربة الكادحين نريد ايها المعني بالامر بنية تحتية لائقة و تكوين فعال و تحفيز عادل يوازي معاناتنا في القفار و الفيافي لاستحضار الثقة من اجل وطن يرتقي
الارتقاء بالمدرسة المغربية لن يكون بالمهرجانات والتظاهرات التجميلية, والتي مع الأسف أضحت الرهان الأساسي لدى أغلبية المسؤولين الجهويين والاقليميين, فهاجس الظهور الآعلامي الزائف وتحويل المؤسسات التعليمية الى ساحات للأعراس والأنشطة المنحرفة المفتقدة لأي بعد تربوي ومعرفي وثقافي وذلك تحت شعار الأنشطة الموازية وانفتاح المؤسسة على محيطها,,,
هذا المحيط البائس والمتخلف والذي خسر الرهان بانتظاره التغيير من منظومة تربوية متهالكة ومتآكلة ومرهقة من كثرة التجارب ” الاصلاحية” المتتالية والمتناقضة , فبعد عشر سنوات من تفعيل الميثاق الوطني للتربية والتكوين وألاحباط الكبير لدى الأطر التربوية الناتج عن الفشل الذريع في تحقيق مقتضياته , ياتي دور المخطط الآستعجالي مرفوقا بحملات دعائية ضخمة تتحدث عن مزاياه وعن الأموال المرصودة له وعن المشاريع المبرمجة من خلاله وعن الخلاص الذي سيحققه لمنظومتنا التعليمية,
لذا نعلن وبكامل الوضوح والصراحة بأن ازمة التعليم في المغرب لم تكن ابدا أزمة موارد مادية بل أزمة اختيارات سياسية واضحة ومشاريع تربوية مدروسة ,
بالاضافة الى التدبير الفاشل واقصاء الأطر الكفأة وتهميشها واعتماد الزبونية والمحاباة في اسناد المسؤوليات الشيئ الذي حول الادارات التعليمية جهوية واقليمية الى أوكار للسمسرة والارتزاق ونهب المال العام.
فتكونت هذه الصورة المأساوية لواقع تعليمي يزخر بالطاقات الكفأة والمقتدرة في الميدان تعيش التهميش والاحباط والاقصاء,
ومسؤولين اقليميين وجهويين ميزتهم الأساسية انعدام الكفاءة وضحالة التكوين التربوي والثقافي والافتقار الى رؤية شمولية تركيبية استشرافيةللنهوض
للنهوض بمنظومتنا التربوية,
الشيء الذي نتج عنه انهيار صارخ لقيم الاخلاص في العمل والتعامل باستخفاف تام مع كل التشريعات المنظمة للعمل التربوي,
وذلك راجع با لأساس الى فقدان الثقة في منظومة لاتنصف أبناءها وتنعدم قيم الوضوح والشفافية في ممارسات واختيارات مسؤوليها,
لدا أوجه ندائي لمسؤولي هذا القطاع أن يعيدوا النظر في أساليب عملهم وأن يدركوا تمام الادراك بأنه لامجال للاصلاح بدون اكتساب ثقة رجل التعليم المنعدمة حاليا في منظومته,
وهذه الثقة لن تتاتى الا باحداث قطيعة مع الزبونية والحزبية ومرتزقة الصحافة تحت شعار التواصل والانفتاح على المجتمع والعمل النقابي المشبوه والفاسد,
وأخيرا العدالة في التدبير وفي التعامل مع قضايا رجل التغليم والانفتاح على البحث التربوي الجادوالهادف ,,,
le plan d urgence srrt espace2;p1 instaure une descrimination entre les eleves marocains en creanr des lycees d excellence;commentpaler en outre de la confiance en notre ecole qd tts les responsables marocains envoient leurs gosses ds des ecoles francaises???e.
كل يوم ينتهز كبار موظفي وزارة التربية الوطنية وعلى راسهم هذه السيدة بالتفاخر بالبرنامج الاستعجالي2009/2012الذي سيكلف الدولة ميزانية ضخمة الله أعلم كيف سيتم تسديدها وتصرح بأنه” يروم بالأساس توسيع العرض التربوي، ومواجهة المعيقات السوسيو اقتصادية التي تحد من تمدرس أطفال الأسر ذوي الدخل المحدود”. كيف ذلك و هذا البرنامج هدفه الوحيد هو تفويت التعليم الابتدائى الى القطاع الخاص لا سيما في المدن بمعنى الى ماعندك فلوس سير شد الارض او خلي سيادك اللي لاباس عليهم يمشيو المدارس ديال الفلوس:وتفويض تدبير مؤسسات عمومية قائمة: تفويت البنيات والتجهيزات وإلحاق الأطر التربوية بالتعليم الخاص، وتقديم إعانات محتملة لتسيير مؤسساته حسب التعريفة المتبناة في كل مؤسسة مثلا ” ص 83 من هذا البرنامج الاسود. اما الجامعة فعلى الراغبين في الالتحاق بالجامعات اجتياز اختبارات لاحصر لها من اختبار شفوي لا أحد يتحكم في شفافيته. كل ذلك ماهو الا تكريس لسيسة باك صاحبي.
يكفي ان تلقي نظرة على ما تنناوله التلاميذ حتي يتيين لك وجود كائنات سوداء تملئه دليل على عدم صلاحليته حولنا ا خبار المصلحة المسؤولة فوجاءنا انهم يخبرون ان نضاعف الكمية .لمن يهمه امر اطفال لا ذنب لهم.
عيب السيدة الوزيرة هو انها تحب الظهور و الصور الجميلة. فقط لا غير. كلامها في واد و الواقع في واد اخر. اله ينصر جلالة الملك. هو الوحيد العارف بكل شيئ. اله يعاونو يا رب.
كأستاذ لم ألمس, حتى هذه اللحظة على الأقل, أي شيء مما يسمونه بالمخطط الاستعجالي, اللهم وابل من المذكرات المليئة بكلام فضفاض لا يعالج جوهر المشكل.
ما تناسته السيدة العابدة هو ان البرنامج الاستعجالي يرمي الى توسيع الفروق الطبقية في بلادنا بدل توسيع العرض التربوي وعوض هوامش المبادرة كان لزاما ان تقول يكرس نهميش ابناء المغرب غير النافع…
اية مقاربةهده التي تضرب مجانية التعليم و تندد بالهدر المدرسي لاسباب سوسيواقتصادية
اشتهرت السيدة العابدة بالتلاعب بعقول المواطنين منهم المهتمين ومنهم المتتبعين ،في كل مرة تخرج علينا بخرافة تربوية حول مستقبل المدرسة المغربية قافزة وباستمرار عن واقع المدرسة المزري والمؤلم والمتخلف والذي أصبح يباع فيها كل شيء من الترقيات إلى المناصب الإدارية بالمدارس والنيابات والأكاديميات إلى الانتقالات والإلحاقات وحتى الاتهامات حسب الطلب
إذا كانت السيدة العابدة تمارس الكذب ويحلو لها ذالك وتظن أننا أي الشعب غبيا فنحن نقول لها بأن الغباء هوحينما ويتحمل أحدهم مسؤولية أي منصبا هاما دون كفاءة وكفاية و دون مردودية وعطاء كما يحصل داخل وزارة التعليم المغربية .
هناك أسباب واقعية وعملية تجعل من أي إصلاح في التعليم أمرا مستحيلا :
1-عدم المساواة في الحقوق والواجبات بين الأطر التربوية
2-عدم المساوات في الأجور بين الأطر التربوية التي تتساوى في الشواهد والتكوين ولاتتساوى في الترقيات
3-الزبونية في الترقيات
4-الارتشاء في الترقيات والانتقالات والمناصب الإدارية
5-ضعف المستوى المعرفي والمعلوماتي في المجال البيداغوجي والتربوي والاجتماعي وحتى السلوكي عند أكثرمن%90 من المفتشين المدرسيين وهاته هي الطامة الكبرى
أهم شيء يجب أن تفهمه العابدة ومن يرسلها أو يسخرها :
أنه لن ينجح أبدا ولتكن على يقين أي مشروع ترقيعي أو غير ذلك في التعليم ،مادام رجال ونساء التعليم غير متساوين فيي الأجور
رغم التفاوت الصارخ بين رجلي تعليم ابتدائي في الأجور -يحملان نفس الشواهد نفس السنة التكونية ، واحد في السلم 11 والآخرفي السلم 9 – لكن نفس المهام الموكولة إليهما متساوية ومتشابهة
أهكذا تحفزون وتشجعون على قتل الضمير ونزع الانتماء وتشويه الإحساس
لايخفى على احد الاهمية الكبرى للبداغوجيا في اية منظومة تربوية، لكن في المغرب لايزال التخبط البداغوجيى هو السائد ؛ فبعد تطبيق بيداغوجيا الاهداف وبيداغوجيا الكفايات واخيرا بيداغوجيا الادماج .
لم يستقر المغرب على بيداغوجيا واحدة فلايمضي سنتين على تطبيق بيداغوجيا معينة حتى يبدأ الحديث عن بيداغوجيا جديدة، بخلاف الدول التي نجحث في رهان التربية حيث استقرت على بياغوجيا معينة .اما نحن فلم نحصد من تلك البيداغوجيات الاالفشل والهدر المدرسي والانقطاع والامية…
استطاعت المدرسة العمومية المغربية في الماضي ( الستينات والسبعينات ) ان تحقق اهدافها وخاصة التعريب ومغربة الاطر ؛ بعدة تربوية بسيطة وبرنماج تعليمي وطني وبديدكتيك متواضع .
اما الان فنجد المدرسة العمومية غير قادرة على نحقيق اهدافها ،بالرغم من كثرة الكتب المدرسية وتعدد البيداغوجيات المجربة ووفرة الوسائل.
حقيقة الازمة التعليمية بدأت منذ الثمانينات أي منذ تطبيق التقويم الهيكلي ( المفروض من طرف البنك الدولي) حيث بدأت الدولة المغربية تتخلى عن ادوراها الاجتماعية ( الصحة والتعليم ) لتحقيق توازانات ماكرو اقتصادية؛ فبدأ القطاع التعليمي وباقي القطاعات يخرج من ازمة ليدخل في اخرى وكثرت المناظرات والندوات لوضع القطاع التعليمي في السكة واخر هذه المشاريع الللجنة الوطنية للتربية والتكوين وثم البرنماج الاستعجالي( النسخة المتطرة من الميثاق الوطني للتربية والتكوين) لكن كانت النتائج كارثية والفشل اصبح لازمة للمدرسة المغربية.
والان يتم الحديث عن تطبيق بيداغوجيا الادماج كبديل عن بيداغوجيا الكفايات التي لم تحقق شيئا يذكر ، نتساءل ااين الفرقاء الاجتماعيين والخبراء من هذا؟
الم ينته المغرب من المشاريع التربوية المفروضة من اعلى ؟
الم يستفد المغرب من اخطائه؟
كيف يعقل ان تطبق الشغيلة التعليمية بيداغوجيا جديدة لم يؤخد رايها بها وفي الاخير يتم محاسبتها على ضوئها؟؟
السلام عليكم اخواني فشل التعليم ببلادنا يرجع الى غياب روح الوطنية سواء بالمسؤولين اوباطر التعليم هده هي الصراحة التي نخجل منهافالعديديراعي فقط للماديات لاننافق انفسنافهدا حال بلادنافلاشئ سينجح بغياب روح المواطنة’ فلتسال لعبيدة شحال شداة فدبلاصمة’
بدعة الخمسين الف درهم لكل مؤسسة تعليمية ياله من كرم حاتمي المهم هو ان لا يصرف للرجل التعليم سنتيم واحد منها كحوافز في اخر السنة ..للمفتش اللازمة اعزف//لعله يحن و يعطف
حتى اذا اتته العلاوة تزحف//تعتذر لضآلتها وتتأسف…وزيادة في الكرم الحاتمي فقد تبرعت الوزارة على غير المعلمين بهواتف واجهزة حسوب و تعويضات سخية مقابل ما سمي بالتكوين البيداغوجي كما فعلت ايام الكتاب الابيض …من جيبه يدفع مصروف//التنقل و المراجع رغم الظروف..
التنذر به عند الجاحد يستلطف//في النحافل و المجامع يستظرف…
المدرسة المغربية ليست في ازمة هادي هدرة خاوية
الكل يتذكر المدرسةزمان …. على جميع المستويات
على مستوى التحصيل تلميذ اليوم اكثر معرفة وموهبة من تلميذ الأمس .. نسبة التمدرس افضل مما كانت عليه .. الاهتمام بالمدرسة في جميع المجالات افضل من زمان … انا لي تجربة عمل تقارب 40 سنة يوم كان المعلم ينضبط لكل قرارات المدير والمفتش وان كانت ظالمة … يوم كانت المدرسة عبارة عن بيت في المسجد ولا وجود لما يسمونه اليوم الوسائل التعليمية ولا نسمع لا عن البرامج ولا عن التكوين المستمر . كانت هناك سنة دراسية تبتئ وتنتهي وكان هناك مقرر جاف وبعيد عن التربية وعن التعلم ..
لماذا الاخوة الآن لا يتحدثون الا بهذه السوداوية عن المدرسة … الم ينته الى علمهم حال المدرسة المغربية يوم كان المدرس لا يتلقى الا اجرا زهيدا وممنوع من الاضراب ومن العمل النقابي ومن فتح فمه … الم ينته الى علمهم ان المعلم كان يعين في اقصى منطقة وينسى ان هناك شيئا اسمه الحركة الانتقالية او الادماج او حتى الترقية … وكان الترقي الى السلم التاسع او العشر ضرب من الجنون فما بالكم بالترقي الى السلم 11.
من جهتي احيي هذه السيدة بحنكتها وبعملها وبمستواها المعرفي المتميز ونطلب من الله ان يجازيها عن الشغيلة التعليمية خيرا
كلام السيدة الوزيرة يكذب ما تمارسه على ارض الواقع لقد جنت الوزيرة على مدير ثانوية بايفران لا لشيء سوى انه يمثل نموذج المدير النزيه الصارم في تطبيق المذكرات الوزارية والقانون الداخلي للمؤسسة.السيدة العابدة اثبتت جدارتها في مل ذلك الاسم حينما رضخت لبعض الازلام في النقابة الحرة التابعة للاتحاد العام للشغالين ولبت مطلبهم في ازاحة المدير /القدوة ليخلو لهم الجوللعبث بمصالح ومصائر مستقبل اجيالنا.
واللهم ان هذا منكر.