أفادت مصادر من مديرية الموارد البشرية وأخرى نقابية أن ملف المدرسين حاملي الدكتوراه في طريقه إلى الحل،وأوضح الدكتور أحمد دكار عضو المكتب الوطني للجامعة الوطنية لموظفي التعليم والمكلف بملف حاملي الشهادات في النقابة التابعة للاتحاد الوطني للشغل بالمغرب أن اللجنة الموضوعاتية المعنية بملف حملة الدكتوراه توصلت إلى حل شبه نهائي حيث أبلغت الوزارة أعضاء اللجنة بتخصيص 420 منصب تقريبا في إطار أستاذ باحث وستعلن حولها المباراة هذه السنة(2010) وستكون مفتوحة في وجه موظفي وزارة التربية الوطنية، قطاع التعليم المدرسي ،مضيفا أن الوزارة التزمت مع بحل المشكل لما تبقى من الدكاترة خلال السنتين المقبلتين،
وأبرز المتحدث أنهم طرحوا خلال جلسة الحوار الأخيرة مشكل بعض التخصصات حيث ألحت الجامعة الوطنية لموظفي التعليم على ضرورة تضمين ما يتم التوصل إليه من نتائج في اتفاق يوقع عليه من قبل الوزارة والنقابات، ويرفق بلائحة الدكاترة الذين تم إحصاؤهم، علما أن هذا الحل سيظل مؤقتا إذا ما لم يتم تعديل النظام الأساسي ليشمل هذه الفئات ويستجيب لحل مشاكلها.واقترحت الجامعة النظر إلى هذا المبادرة من زاوية كونها حلا لمشكلة منظومة التربية والتكوين بخصوص إرساء وتطوير البحث التربوي، الذي أثبت تجارب مختلف الأنظمة التربوية أهميته في مواكبة كل إصلاح. كما اقترحت إمكانية رفع عدد المناصب بإدراج المناصب الإدارية التي تستلزمها عملية إنشاء المراكز الجهوية للتكوين، باعتبار التوجه الحالي لتصنيفها ضمن مؤسسات التعليم العالي.
وأضاف دكار أن الجامعة اقترحت أيضا مسألة وضع معايير اجتياز المباراة ولم يتم بلورة اتفاق حولها، وتعتبر الجامعة الوطنية لموظفي التعليم أن المباراة ينبغي أن تفتح في وجه كل الموظفين المرسمين في القطاع، مع إمكانية اقتراح معايير ترتيبية فقط يمكن اللجوء إليها عند الحاجة.
وفي موضوع ذي صلة حددت اللجنة الموضوعاتية المكلفة بملف المدرسين حاملي شهادة الإجازة يوم 19ماي المقبل للنظر في الملف المطلبي لهذه الفئة بعد اللقاء الذي تم الأسبوع المنصرم،واعتبر الدكار ملف حاملي الإجازة من الملفات التي ناضلت الجامعة قصد إنصاف المعنيين،وشدد على ضرورة تلبية مطالب هذه الفئة التي يراها بكونها عادلة.
آمل أن تتغلب أخلاق الأساتذة الدكاترة على أخلاق الوزارة. أما بعض الدكاترة المناضلين فهم أبعد الناس على اخلاق التعليم ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
لا جديد في ملف الدكاترة سوى تسويفات الوزارة..لقد جزأت ملف 1200 حامل لأعلى شهادة جامعية على ثلاث سنوات غير موثوق فيها..هذا في وقت يتعاقد من هم أدنى مستوى مع الجامعات للتدريس..ويلحق بمراكز التكوين من لا يتجاوز مستواه التعليمي شهادة الإجازة ..مع احترام أقدار الناس ..كيف تتماطل الوزارة في تسوية 1200 دكتور في وقت يتم تغيير الإطار للآلاف ؟ وأما الأخلاق ، فالناس طوب وحجر ، باختلاف مستوياتهم ومناصبهم .
صدق صاحب المقال رقم 01 فهؤلاء الدكاترة الدين يتبجحون بشواهدم العليا لا يملكون أية مؤهلات أو كفاءات في التدريس ،فالنتائج الميدانية تؤكد بما لا يدع مجالا للشك أهم لا ستطيعون انجاح درس داخل الفصل لأنهم بدون تكوين وديداكتيك.يجيدون الخطابةفقط.لا مهجية ولا قدرة على التدريس و التواصل مع التلاميد بل يكتفون بعبارات ” أنا ليس مكاني هنا. أنا دكتور …فالى مادا يحتاج المغرب؟
اين وعود الوزارة بحل مشكل العرضيين سابقاخاصة الفوج المتضرر 2002 ؟ الدي لم يتمكن من اجتياز المباريات و الامتحانات المهنية بسب احتساب تاريخ الاجازة هو 2005 علما هن تاريخ التوضيف هو 2002 و تاريخ الخدمة العرضية هو 1999 .بالله عليكم اليس هدا بالعار ؟ لكن يضهر جليا اننا _العرضيين_ سابقا سنغير اسلوب الحوار مع الوزارة و ان تطلب دلك شهخرا من الاعتصام و الاضراب عن الطعام.و سيكون هدا قريبا حتى لا يضع التلاميذ.
نرجو كامل التوفيق للدكاترة .فقط على المسؤولين ان لا يتناسوا فئة من الدكاترة الحقيقيين الذين نالوا شهادة الديبلوم الدراسات العليا في النظام القديم .( حين كانت تمنح الشواهدمقابل قدرات منهجية ومعرفية جد دقيقة)
هذه الفئة منهم من يعمل الان في التعليم المدرسي ارجوا من المسؤولين ان يؤخذ وضعيتهم بعين الاعتبار . بحيث لا ارى فرقا بينهم وبين الدكاترة الابالتسمية والسبق الزمني
لقد تبين بالملموس مدى ضعف مردودية هؤلاء الدكاترة التربوية والمعرفية في التعليم الثانوي, لقد أبانوا عن ضحالة في التكوين المعرفي وعن عجز كبير في مسايرة المقررات الدراسية بالاضافة الى الفقر الثقافي وافتقاد آليات ومنهجية البحث العلمي,
الشيء الذي يجسد بوضوح التراجع بل الانهيار الكبير الذي عرفته جامعاتنا, وضعف المستوى الاكاديمي حيث أصبح اكنساب الدكتوراه رهين بالقرابة العائلية والعلائقية مع أستاذ أو مسؤول جامعي فقط,
لذا أنصح الوزير بتخليص التعليم الثانوي من هذه العينة وعدم ادراجها ضمن الاطر المكلفة بتأطير مراكز التكوين الجهوية,
واعتماد معايير موضوعية ومنصفة في التعامل مع قصايا رجال التعليم وعدم الانجرار وراء كذبة الدكتوراه التي أثبتت فشلها ميدانيا , لذلك لابد من اعتماد مباراة نزيهة والجدارة المهنية التربوية داخل الفصول الدراسية وكفاءة التأطير والتعامل مع المقررات الدراسية,
وأخيرا الكف عن مسايرة انتهازية النقابات وتعاملها الفئوي المبني على حسابات ضيقة حزبية هي التي آوصلت الواقع التعليمي الى الطريق المسدود,,,
فاليذهب هؤلاء الدكاترة الى الجامعات اذا كانوا فعلا أهلا لهذه المهمة,
أن تعليمنا مع الاسف يعيش فوضى خلاقة ستؤدي به الى الافلاس ان لم يكن قد أفلس حقا وانتهى,,,
هنيءا للاخوة الدكاترة العاملين بقطاع التعليموعقبال الدكاترة المتصرفين القابعين في دهاليز الادارات العمومية رغم الكفاءات العلمية التي يحملونها والدرجات العليا في البحث العلمي التي نالوها خلال سنوات الكد والاجتهاد بالجامعات الاوروبية الكبرى ، لكن حظهم العاثر جعلهم مجبرين للعمل بالادارات العمومية هروبا من شبح البطالة والحرمان ، لدلك كان من الواجب العمل على فك الحصار على الدكاترة المتصرفين ودمجهم في اسلاك التعليم العالي اسوة بنظراءهم الاساتدة الباحثين
إلى صاحب التعليق رقم 6 باالله عيك كم عاشرت من دكتور لكي تصدر هذا الحكم على جميع الدكاترة في المغرب إذا كنت فعلا رجل تعليم حقا، حرام عليك ، إذا كنت لم تستطع ولم تقدر على أن تهيء دكتوراه فلا تعطي لنفسك الحق لإصدار مثل هذه الأحكام الغير الصحيحة. وكم يقول المثل الذي لا يقدر على جني عنقود عنب يقول حامض. كن منصفا يا أخي الأستاذ و قل الحق ولو كان مرا، إذا كان معك في مدرستك دكاترة فاشلين فاحكم على ما شاهدت. في الحقيقةهناك عقليات ترعرع فيهاالحسد و عدم الاعتراف بالآخر بأنه أحسن مني ، وعدم الإنصاف نتمنى العافية للجميع
ياابوزينب لماذا تحقد على الدكاترة اكيد انك لم تستطع نيل هذه الشهادة لان تفكيرك فارغ ومستحيل ان تحصل على اعلى شهادة في المغرب منحها المغرب و دول اوروبية وعربية لها وزن في الميدان العلمي العالمي اللهم ابعد عنا الحاسدين والحاقدين انصحك بقراءة القرأن للتخلص من البغض والغل والحسد
ومادا عن مديري ومديرات التعليم …..لمادا يتم الاستخفاف بمطالبهم …علما ان الادارة التربوية هي العمود الفقري للاصلاح وتنفيد مخططات الوزارة في جميع الميادين….
إلى صاحبيْ التعليقين رقم3 و 6 أقول لا تضعا كل البيض في سلة واحدة..ويبدو أن بعض الموتورين من رجال التعليم لا يستسيغون مجرد سماع اسم دكتور معهم في المؤسسة ..فتجدهم يهزأون من زملاء لهم في المهنة ، وكأنهم هم من يؤدي أجورهم في نهاية الشهر !!نحن أسرة واحدة يا رجل التعليم..وثمة تخصصات دقيقة تم إقبارها في أقسام الثانوي ، في وقت كلفت في المراكز عينة ممن قاموا بجولة في الجامعة ، وعادوا بالإجازة..مع احترامنا لأقدار الناس وقدرات من يستحق فعلا التأطير..ثم قل لي كم بحثا تربويا نظريا أم ميدانيا أنجزه المكلفون بالتأطير في المراكز؟! وإن شئنا الوضوح أكثر : قل لي ماذا يقدم كثير ـ ولا أعمم ـ من أساتذة التعليم العالي غير ثمرات طلبتهم ، أو منقولات تنسخ وتفرض على الطلبة للإدلاء بها في امتحانات الشفوي ؟!! بل هل يحين كل أساتذة الثانوي ـ ولا أعمم ـ ممن لا يحملون الدكتوراه جذاذاتهم ؟ هل يرهنون معارفهم في العلوم الحقة والإنسانية أم أنهم يكتفون بالنرجسية واجترار ما علق بأذهانهم في السنين الأولى من توظيفهم، ويملون ملخصات مهترئة ؟ الأزمة أعمق من إلصاقها بمشجب الدكاترة..وإن صادفت حاملا لهذه الشهادة لم يستوعب الطرق البيداغوجية والإجراءات الديداكتيكية لتنزيل معرفة عالمة لمتعلمي الثانوي ، فاعلم أن الخطأ يتحمله من وظفه في الثانوي دون تكوين في علوم التربية والديداكتيك ، ثم اعلم أن من رجال التعليم عصاميين زاوجوا بين واجبهم المهني في القسم ، وطموحهم المعرفي الأكاديمي فأثروا تجاربهم..وأخيرا أحيطك علما أن من خمسة من حاملي هذه الشهادة نالوا جوائز وطنية وعربية خلال هذا الموسم فقط..اللهم لاحسد.
أتعجب من بعض أصحاب التعليقات مثل رقم3 الذي هو رقم 6 الذين ينبحون ضد مطالب غيرهم بالتشهيرو التبخيس والانتقاص . ولا هدف لهم سوى التنفيس عن أحقاد مرضية نفسية صنعوها لأنفسهم بطريقة مجانية. وإلا فما الهدف من التعليق على خبر لا يهمهم.فهؤلاء القوم بحسب منطق الثالث المرفوع يندرجون ضمن دائرة الفناء والزوال.
لكن الذي أتعجب منه أكثر هو أن يتقنع أبو زينب بلبوس habitus رجل التعليم ليتحول إلى فقيه زناتي ، يستطيع بخط أنامله الرقيقة أن يرسل عفاريته ليترصد أداء الدكاترة كل الدكاترة في الفصول كل الفصول عبر التراب المغربي كله، ويهش عليهم بعصاه ناطقا بحكم واحد ووحيد: إنهم بدون تكوين معرفي ، إنهم حاصلون على شواهدهم دون المرور بالمراحل التعليمية الدنيا الإجازة والبكالوريا والإعدادية والابتدائية أيضا. والتعميم كما ترون مؤشر عن المنهجيةو التكوين الرصين الذي يبشرنا به صاحب التعليق- المهموم بهموم الدكاترة- هداه الله وفرج من كرباته، هو وأمثاله الذين يكررون أنانيتهم بخطية وغرور لافتين عبر صفحات مجلة هسبريس ولو بأقنعة مفضوحة
قلة الإنصاف مشكلة في كلام المعلقين ألا تعلم: “ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد” وكتاب الله علمنا التمييز، حتى الكفار يقول عنهم: ومنهم… ومن أهل الكتاب… فسواء الدكاترة أو المجازون أو حملة الباكالوريا يشتغلون في قطاع واحد وقضية المردودية تحتاج إلى إحصاءات.. و لصاحب التعليق أقول:
أولا: وكأنك تتحدث عن كائنات غريبة، فهم معك في الميدان إن كنت من أهله أصلا كما زعمت، وليسوا معطلين أم اختلط عليك الأمر؟ فهؤلا يعملون في القطاع بشهاداتهم، أما طعنك في مستواهم الثقافي فلا أظن عاقلا سيوافقك ، فإذا كان الدكاترة يعانون من الفقر المعرفي فهل يكون المجاز وحامل الباكالوريا أغنى منه معرفة؟ مع الاحترام الكبير لهؤلاء، بيننا وبينهم التقدير المتبادل،فالوزارة تمنح إطار الأستاذ لطالب درس في الكلية سنتين وتناقش مستوى من قضى بها بين 10و 15سنة… أما كلامك عن منهجية البحث فلعلك تسمع عنها فقط ، فهؤلاء درسوها كمادة ومارسوها في بحوثهم، وأكثر الناس دراية بها علما وعملا، أما مسألة الزبونية فهذا واقع لا ننكره ولكن ليس كل دكتور اتخذها مطية…..
فلا بد من التبعيض و لا تجعل العلاقات مهما بلغت الجهال أكفاء…و قولك: لذا أنصح الوزير بتخليص التعليم… لعل الوزير الذي تنصحه أعقل منك لأنك تطالبه بفصل أطر عليا من وزارته، هم أكثر عطاء وكفاءة ومردودية ،أغلبهم على الأقل..
ومن أجمل ما قلت: واعتماد معايير موضوعية ومنصفة في التعامل مع قصايا رجال التعليم ..لولا ما تبعها… قولك عن ذهابهم إلى الجامعات إذا كانوا أهلا…فهم من هذه الوزارة ويريدون حلا لمشاكلهم فيهالا أن ترشدهم إلى الجامعات فهم أعلم بها ، ومنهم من التحق بهافعلا…
ختاما سأدلك على مستواك يا من يسب… في الإملاء عددت لك فوق العشرة في صفحة، فماذا لو كتبت بحثا من 1000صفحة كما يكتبه الدكاترة؟؟؟ سأضرب في عشرة والنتيجة هي الآلاف…
قلت:..أصبح اكتساب الدكتوراه رهين بالقرابة..اسأل تلاميذ الابتدائي عن خبر أصبح يرفع أم..؟ أما اكتساب الدكتوراه فلأول مرة أصادفها…
و قولك:فاليذهب..هل رأيت يوما فعلا معرفا؟
أي الفريقين يصلح وصفه بضحالة التكوين؟أنت أم هم؟
أما تستحيي تتحدث عن الدكاترة الذين قضوا شطر أعمارهم في التحصيل والبحث بهذا الأسلوب الفج الخالي من الإنصاف؟ لو حاولت تصنيفك فربما أنت ناقم على رجال التعليم وانتحلت صفتهم للتضليل…ولو أثير مشكل المجازين أو المعلمين أو الترقية لسببت الكل …
أو معلم من الطراز الجاهل الذي بالأقدمية صار مديرا ويزعجه أن يكون رئيسا لشاب دكتور…
أو مفتش فاشل حاقد فاته الرجال وبقي خلفهم يسب الدهر والناس… ذكرت النوعين الأخيرين لأن الكثير من هؤلاء الدكاترة ذاقوا مرارة حسدهم …وما أكثر المشاكل التي كانوايهدفون بها إلى عرقلة متابعتهم للدراسة الجامعية والعليا…أما أصحاب العقول الكبيرة من رجال التعليم والإدارة والتأطير فيثلج صدورهم وجود هذه الطاقات في صفوف من يعمل معهم، أو تحت إشرافهم، ولقد عرفت الكثير منهم…
ابن عمي حامل لشهادة الدكتورة بميزة مهمة..وقد استمر في النوم والكسل ولا احد يطرق بابه لمدة 3 سنوات..وبعدتفاوض مع احدى الجامعات الفرنسية طلبو منهم ملاء بعض الوتائق من وزارة الخارجية المغربية ليلتحق بمركز تكوين اساتدة جامعيين بفرنسا..هنا تعنتت الوزارة وقالو له نحن محتاجيين لاساتدة لمادا انت تغادر البلدوتدهب الى فرنسا ..وهو الان يدرس الاقتصاد في المغرب
1200حامل لفيروس الدكتراه او يزيد و منظومتنا التعليمية في اسفل سافلين اما تخجلون من انفسكم. فيم افادت شواهدكم التعليمية التي حصلتم عليها بطرق اغلبكم ادرى مني بها …. هل في تحسين جودة التعليم و الرفع من مستوى التلاميد ؟ ام انكم تجهلون ؟ تراجع التعليم حين اعتمدت الوزارة الشواهد الجوفاء بدل الكفاءات المهنية والممارسات الميدانية داخل الفصل .فتهافت بعض اشباه نساء و رجال التعليم نحو المدرجات و تركوا ابناء الشعب للضياع همهم الوحيد هو تغيير الاطار وليس العلم والاطلاع. فيم ينفع تغيير الاطار ان كان المحرك عاطلا… مواضيع “شواهيد” القبور ابلغ و افيد و اشمل من معظم الشواهد “العليا” التي تجتر نفس الكلام عن شعر فلان و ادب فرتلان و تصوف كسلان و حكم زواج المتعة في شهر رمضان و فرنسية مبهرجة عرجاء لايستطيع حامل اسفارها عفوا شهادتها كتابةطلب -لتغيير الاطار- دونما اخطاء…
what about graduate poeple. ? do they have the right to benefit from their licence. shame on this ministry of education. however, we shout struggle again and again to realize what we r asking for.
stay strong.be united.go on strikes so as to enforse this minisrty to give us our rights.
السلام عليكم
اتمنى من صميم قلبي ان تجد مشكلات حملة الشهادات العليا طريقها الى الحل على ان لاتكون على حساب اخوانهم الذين لم يحالهم الحظ في الحصول على هذه الشهادات نتيجة المعوقات التي فرضتهازارة التربية والتعليم في يوم من الايام.
اقصد بكلامي ،ان هناك مذكرة حملت رقم 97والصادرة بتاريخ 15يونيو2006تنظم عملية تحديد الفائض واعادة الانتشار ،وتقضي هذه المذكرة بجعل الاستاذ القديم في المؤسسة الذي لايحمل هذه الشهادة رهن اشارة النيابة لتكلفه بمؤسسة فيها خصاص بسبب تفييضه بمؤسسته بسبب تعيين احد الدكاترة بنفس المؤسسة ،كون المذكرة الاطارة السالفة تستثني اصحاب الشهادات العليا من عملية تحديد الفائض،الشيئ الذي خلق نوعا من التنافر بين الاساتذة المذكورين والاساتذة القدامى،مايجعل المتضرر من هذه العملية يكيل بالاتهامات لهؤلاء ،لذا اهيب بالاطراف المعنية الى ضرورة اليقظة والعمل معا من اجل انصاف الدكاترة لجعلهم في المكان المناسب لهم شريطة عدم الاضرار بفئة اخرى ،وكذلك انصاف القدامى من الاساتذة وذلك بعدم ضرب استقرارهم لصالح الدكتور المعين ،وانا الوم النقابات على صمتها على هذه الوضعية ممايجعل مصداقيتها في مهب الرياح ،لانها ستكون متهمة بانهامنها منحازة للاخوة الدكاترة .
تحيايتي لكل من يرع عقيرته لاحقاق الحق وقوله حتى وان كان مرا ،وادعو من خلال هذا المنبر الى ضرورة اعادة النظر في المذكرة المشؤومة المذكورة بما يحافظ على وحدة رجال التعليم واحترام بعضهم البعض….
دكاترة وزاة التربية الوطنية لا يطالبون أكثر مما يستحقون، وأن يمكنوا من مواصلة استثمار بحوثهم في ميدان العمل والانتاج والعطاء والبناء، فهم أحق من أي حاسد وناعق وباغم متطاول أجوف يقضي كل وقته في المقاهي في الغيبة والنميمة ومراقبة العورات والتسمسير وتدخين السجائر، ففي الوقت الذي كان هؤلاء الحاقدون يضيعون أوقاتهم الثمينة من سنوات عمرهم، يبحث الدكاترة عن تثقيف أنفسهم وإنتاج بحوث بعصامية منقطعة النظير في مدرجات الجامعات والخزانات والمختبرات وربط التواصل بالمؤطرين، همهم الوحيد هو الرفع من مستواهم العلمي والتكويني لا يزعجهم ان يضحوا بما يملكون وما لا يمكلون ولو عن طريق الاقتراض والإستدانة، وكل شيء يهون في سبيل التكوين وإعادة التكوين، فلماذا يزعج البعض أن يكون أحدهم يطالب بشيء من حقه؟ اللهم لا حسد.
تعلمون جيدا من يلتحق بالسلك التالت في بلدنا المغرب ومن يتتم الدراسة كرها و ليس طوعا.اكيد.دوي المستويات المتواضعةمن الطلبة.لأنكم كما تعلمون فالمتفوقون يلتحقون بمدارس المهندسين .يجتازون امتحانات بنجاح ك مراكز المعلمين.الراكز التربوية .المدارس العليا للأساتدة الخ .واكيد ان الدين يعتبرون انفسهم دكاترة راسلوا هده الموسسات ولم يسعفهم الحظ حتى في الأنتقاء الأولي.هدا من جهة. من جهة اخرى أن عدد الطلبة دكتوراه لدى استادواحدلا يتجاوز 2.ادن كيف لن يمنحهم هده الكتوراه حتى وان كان المستوى متردي .اظن ان الشعبة الوحيدة التي يستطيع جل المغاربةانجازها هي الدكتوراه.لان ليس مبدا الكفاءة هو المعيار في الحصول عليها.وخير دليل اساتدتنا الجامعيونحاملي الدكتوراه ولم يستطيعواانجازولوpublication,واحد.احتراماتي للدكاترة الأكفاء.فهم لن تسمع منهم كلمة انا دكتور.السنابل العامرة تنحني تواضعا.
ما أخشاه حقيقة أن يستن بعض المحاورين معايير انتقاء تحول بين الأساتذة الدكاترة المستحقين وبين غيرهم ممن تتحكم فيهم هواجس التفكير النقابي الواهم.
هيهات ايها الحقود ان تنال بكلماتك الساقطة من اسيادك أصحاب الشرف والكرامة من قال لك ان الدكاترة فاشلون على ارض الميدان ؟! هذه تبرير من ليس في يده حيلة لينافس بها أهل الشرف ولكن لا لوم عليك فأنا متفهم جدا لظروفك النفسية والمادية والمعاناة الأليمة لكن اتمنى ان تكون قد خففت ولو شيئا يسيرا من أحقادك الدفينة بتلك الكلمات النابية التي تستحق عليها………….
ياأخي خالد السطي،كفى بالرجل أن يحدث الناس بكل ما سمع من الوزارة، فما صدق خبر واحد مما نقلت هذه السنة عن وزارة التربية الوطنية، ربما عليك أن تغير مصدر أخبار و أن تتوثق منها أكثر
excusez moi de vous demander de faire la part des choses .il y a doctorat et doctorat au maroc et laissez moi moi vous dire que je travaille avec des enseignants ayant des diplomes universitaires dsa et plus et qui n ont rien a donner avec mes respects je generalise pas mais c est juste un constat.
إليك هذه التوضيحات في سبيل الله
1-إن واقع الأمر الذي يعرفه الجميع أن الذي يترشح لتحضير الدكتوراه خاضع لعدة شروط منها أن يكون متفوقاوحاصلا على عدة ميزات تؤكد التفوق.
2-إذا كان الإخوة الملتحقون بالمراكز من المتفوقين فما المانع لهم من تحضير الشهادات العليا.
3- لقب دكتور هو لقب علمي من حق الحاصلين عليه. وإخفاؤه ليس من التواضع في شيئ. وإذا كان هذا اللقب يشكل لك مشكلة فلا أحد أجبرك عليه. مع التحية.
يتمم الدراسة في الكلية بعد الاجازة اصحاب 10او 9,99 على 20 اما اصحاب الكفاءة فيذهبون الى المراكز CFI او CPR اوENS اما المتبقون غير المتواضعون دراسيا وجدوا في المغرب غفلة غمت يومين اتوظف بالسلم 11 ويرفضون اجتياز المتحان الكفاءة التربوية . حتى في المقررات التعليمية فهي يجدونها صعبة عليهم . ويتهربون من تدريس الاقسام التي ستجتاز الامتحان في المادة .
قال لي احد المفتشين ان احد حاملي شهادة عليا يوم الكفاءة العملية بدأ يبكـي.
حتى و إن كان الدكتور كما تدعون فقد استطاع أن يثقف نفسه طيلة خمس سنوات و هي مدة البحث و التحصيل لإنجاز رسالته، و كم محا خلالها من أمية لا زال يرزح تحتها الكثير ممن ينتظرون الترقيات بالأقدميات. فما الأفضل؟
دكاترة تم ادماجهم في التعليم اصحاب الشواهد العليا الى التعليم حاصل على دبلوم الى التعليم وكل هدا طلبة لا يفرقون بين ليف و الزرواطة كفوا عن النضر الى بطونكم و انضروا الى مخلفاتكم
المهم أنا لا أثف في كل ما تأتي به هذه الوزارة لكن لأريد أن اقول هل من المعقول تعيين أساتذة التعليم الثانوي الاعدادي بأجرة شهرية لا تتعدى 3500 درهم في وسط ثمن الكراء فيه 1600 درهم إضافة إلى مصاريف التنقل التي تستنزف ما يعادل 600 درهم شهريا فكيف سيعيش هذا الاستاذ حياة طبيعية وكيف سيؤدي دوره على أكمل وجه . ولا حول ولا قوة إلا بالله
أظن أن الطابور الخامس في بلادنا يدس أنفه في كل شيء، وهو اليوم يشكك في مصداقية الدكاترة، فمن يا ترى يملك المصداقية في هذه البلاد إن لم تكن لأهل العلم والتربية؟. كفنانا ضحكا على الذقون. أتريدون أن تتخلصوا من الدكاترة أبناء البلد الأحرار لتستقدموهم بعد غد من إسرائيل ليدرسوا أبناءكم ثقافة المحرقة والهيكل المزعوم للمسيح الدجال؟؟ أم تريدون استبدال الدكاترة بالمغنين والمغنيات في مدرجات الجامعة وقاعات الثانويات حتى تأمنوا على أنفسكم من شر (الإرهابيين) الذين يتسلحون بالعلم والثقافة؟؟ حسبنا الله ونعم الوكيل “تبيعون القرد وتسخرون ممن اشتراه” خسئتم وخسرتم يا تجار المذلة والعار، ووقى الله الأمة شركم. آآآآآمين
كل يغني على ليلاه…
وكل حزب بما لديهم فرحون…
ولو كان في البلد غيرة على التعليم
ما كان يسمح بإعداد الدكتوراه إلا
للأوائل من الطلبة 1 و2 من كل فوج
وأن يوظف في الجامعة مساعدا
ويواصل مسيرته العلمية في البحث والتدريس
فإن تطور ترقى وإن تدهور سحبت منه الترقية
والبرهان هو المردودية التي يمكن قياسها من خلال
الطلبة الذين يدرسه لهم والبحوث التي يتوصل إليها
وللأسف فإن العكس هو الغالب والموجود
منذ زمن وليس الآن فحسب ولكن اليوم أنكى
فرغم تردي التعليم وسهولة النجاح
تجد واحدا حصل على الباك حرا بعد جولات
وآخر حصل الإجازة في 7 سنوات
وآخر عن طريق السلك الخاص
وآخر لجأ إلى الدكتوراه بعدما رسب في جميع المباريات
دون الحديث عن الشروط المهينة للقبول
والتي تصل إلى حد الرشوة والعبودية…
إن الفساد غطى على الحالات النادرة
ومهما يكن فمن حصل على الدكتوراه ولم يصبح مؤلفا
أو مفكرا أو أكاديميا وعصاميا جديرا
من حقه أن يقول أنه دكتور
بغض النظر عن الطريق الذي سلكه
ولكن خير له أن لا يوهم نفسه وغيره
أنه أصبح شيئا مختلفا وكبيرا
فالدكتوراه بداية وليست نهاية
هذا في أحسن الأحوال
هناك فئة منسية. ظلمت ظلما قاسيا: وهم حملة دكتوراه السلك الثالث، في النظام القديم للدكتوراه. وذلك قبل النظام الجامعي 1997. وهم أساتذة بالتعليم الثانوي. في مختلف التخصصات. قضوا أكثر من 20 سنة بالتعليم. وقضوا على الأقل 5 سنوات للحصول عل دكتوراه السلك الثالث. أليسوا هم أولى من غيرهم. للعمل بمراكز التكوين. سيما أنهم خارج السلم منذ زمن. وقد توقفوا عن الترقية. ولن يزيدهم إطار أستاذ باحث ماديا. وأما أقرانهم الذين سمح لهم قبل سنة 1996 بالعمل بالجامعة فقد وصلوا إلى درجة أستاذ التعليم العالي. وهي أعلى درجة بالتعليم العالي. فلماذا تهدر حقوقهم وجهودهم سدى. أليس هذا ملفا يستحق أن توليه النقابات حقه، وهي التي تتحدث عن الشواهد العليا ليلا ونهارا…
المغرب هو بلد العجائب وليس مصر…
وإن كانت مصر أم الدنيا فالمغرب أبوها…
لذلك قيل : إذا كنت في المغرب فلا تستغرب…
ما قصة هذا الماستر العجيب الذي لا يملك المغرب منه إلا بريق الاسم…
وهذا الموال
دكتوراه دكتوراه يا محسنين
باختصار إذا أراد المغرب أن ينهظ من جديد فيجب أن تقوم قيامته لكي يبعث…
وإلا فسيظل محلا للتجارب ويا ليتها كانت تجارب حقيقية لها ما يدعمها من الأسس…
وعندي بعض المعالم من أجل تغيير حقيقي:
– المغادرة الطوعية لجميع أساتذة التعليم العالي.
– يستثنى من ذلك من له ميزة حسن في جميع السنوات الدراسية- بداية من الباك.
– وأن يكون له مؤلفات معترف بها عالميا ونشرات عدة في موضوع متكامل ومتقدم.
– لا يقبل من الطلبة للدراسة بالجامعة إلا من له ميزة مستحسن.
– لا يقبل من الطلبة للدراسة بالدكتوراه إلا من له ميزة حسن.
– أن تكون الدراسات بالجامعة هي الأساس وتلغى جميع المعاهد.
– أن يكون التكوين مهنيا وعلميا في نفس الوقت في جميع التخصصات.
– أن تلغى شعب الآداب والعلوم الإنسانية وتدمج في الشعب الأخرى.
– أن تحدث جامعة أم. يلجها المميزون جدا فقط.
– أن تكون هي الأساس في خلق البرامج.
– أن تتم بالتدريج المغادرة الطوعية في جميع أسلاك التعليم.
– أن يعين المعلمون الجدد حاملو الدكتوراه في الابتدائي.
– وهكذا يتكون جيل جديد لا علاقة له بالماضي الأسود.
وقبل هذا وذاك لا بد من تحول سياسي كبير
واستقلال…
لا دخان من دون نار…
دون تعميم. هناك أمور أصبحت معروفة. ولا داعي لإنكارها. فالشجرة تعرف من ثمرتها. فالأستاذ والعميد و… الفلاني يستقدم قريبه x وy … من مدن المغرب المختلفة، للحصول على الدكتوراه. ويفرض على باقي الطلبة أن يساعدوه في إنجاز وكتابة وتصحيح الرسالة. بل ويفرض على الطلبة أن يهبوه منحته. بل ويستعمل المشرف الطلبة خدما في البيت في رعاية وتعليم أولاده. ويسخرهم في مشاريعه الخاصة. ويسجل اسم قريبه أوالمحسوب على فلان، في بحث مع غيره ، لا يدرك منه شيئا.
وأخيرا يحص القريب على منصب
في نفس الكلية. ويخرج مساعدوه بخفي حنين.دون أن يعلموا حتى بزمن المباراه.
وأقترح بحثا للحصول على الدكتوراه: استقصاء طرق استغلال الإشراف على الدكتوراه.
وقد أصبحت الدكتوراه مؤخرا بالأداء. لتقنين الفساد.
ثم هل سمعتم في الغرب
بدكتوراه في العيطة
وأخرى عن عنترة…
وهل سمعتم جامعة في المغرب
توصلت إلى حل لمشكلة علمية
يعاني منها المغرب
وهل وهل…
ولكن نعذر هؤلاء جميعا
ولا نعذر الوزارة التي
لا تجد حلا لأعداد كبيرة من الأساتذة
في مراكز التكوين الذين يقبعون
دون عمل شيء سوى انتظار آخر الشهر …
لأن التكوين في المغرب
قد انتهى بالفعل…
وتبحث اليوم عن
ترقيع فظيع…