أفادت قناة العيون الجهوية استنادا إلى مصدر من داخل مخيمات تندوف، فضل عدم الكشف عن هويته لأسباب أمنية، بأن ما يسمى ب”قوات أمن البوليساريو” تشن حملة اعتقالات واسعة النطاق في صفوف الصحراويين المحتجزين في بأحد المخيمات.
وأوضحت القناة في نشرتها لمساء أمس الخميس أن ما يسمى ب”مخيم السمارة” ، الذي شهد الاعتقالات، لا يزال محاصرا منذ 18 من ماي الجاري وأن الاحتجاجات، التي قام بها المحتجزون، للحيلولة دون هدم مساكنهم بذريعة أنها بناء عشوائي، تم قمعها بشكل عنيف من قبل “الجهاز الأمني للبوليساريو“.
واستنادا للمصادر ذاتها، فإن هذه التصرفات تثير السخرية لأن المساكن أصلا لا لا تتوفر على شروط العيش الكريم .
وحسب قناة العيون الجهوية فإن الاحتجاجات، التي أصبحت تتنامى بالمخيمات تأتي للمطالبة بتنحية قيادة “البوليساريو” التي لا تبحث عن حل للمشكل المطروح في وقت يواصل فيه أفرادها الاغتناء غير المشروع عن طريق الاستحواذ على المساعدات على حساب معاناة الصحراويين.
بدعوى البناء العشوائي فاصلا البوليساريو هي بناء عشوائي يجب تنحيته بكل الوسائل فكوا الاسر على اخواننا ايتها العصابة التي تتحرك بتعليمات جنرالات الغدر ونظام السوء في الجارة التي ابتلينا بها
نطالب من الاخواننا المغاربة بدعم المحتجزين بالمخيم الدل و العار
و كجا دعم الاستقلاليين القبايل غرارا على دعم النضام الحزائريين لشردومة البوليزايو
حلال عليهم و حرام علينا
من هنا ان من داغم جمهورية لقبايل حقهم في الحكم الداتي
je demande a ces mérçenaires de détruire toute ces guétaux est de laisser le libre choix au séquéstrés soit de rejoindre le maroc ou bien choisir une autre déstination comme ça le probléme sera clos une fois pour toute
طلع النهار وانقشعت الغيوم
إن ابتلاء المملكة الشريفةب”جار” لايمكن إيجاد أصله إلا بالعودة إلى التاريخ. فهذا “البلد” أصلا مصطنع من قبل الاستعمار الفرنسي بعد دخوله أراضي في بداية القرن الماضي كانت الإمبراطورية العثمانية قد استعمرتها بدورها بعد اقتطاعها من الأراضي المغربية الشريفة. وأدت هذه الوضعية على هذه الشاكلة إلى اختلاط ديمغرافي خاصة بالأوساط الحضرية نتج عنها إحساس جماعي بانفصام في الهوية الاجتماعية. وإذا أردت التحقق من هذا الأمر فما عليك إلا مراجعة المراسلات المتعددة التي كانت قبائل بلادنا الشرقية “حتى الحدود الشرقية “التونسية” حاليا تبعث بها إلى السلاطين المغاربة مستنجدين بهم لما كان يلحق بهم من ويلات جراء خضوعهم للإستعمار العثماني أولا ثم الفرنسي ثانيا. وهنا أفتح قوسا لأسجل التهاون الذي كان سائدا آنذاك من لدن السلطات المعنية إزاء هذه القضية.
ازداد الأمر تعقيدا بعد خروج الاستعمار الفرنسي ونصب خلفا له من ينوب عنه في نهب خيرات أقاليمنا الشرقية. جنرالات وأتباع الاستعمار الفرنسي لايفقهون شيئا في السياسة ولا في تدبير الشؤون المدنية. وكأننا بهم يتعاملون مع كل القضايا وكأنها أمور تجري في ثكناتهم العسكرية والكل عبارة عن “دوزيام حلوف عندهم”.
هذه هي البلوى التي ابتلينا بها: بلوى اقتطاع أراضي كانت عبر كل الحقب التاريخية مغربية أصبحت بعد 62 دولة ما سمعنا بها من قبل تدعى “الجزائر”. فطبيعي إذا أن نجد اللقيط يحتضن أخاه. “افهم يا الفاهم”.
أين هي قناة الجزيرة التي تدعي الحياد، لماذا لا تغطي مثل هذه الأحداث ؟
سأستغل هذا الموضوع للهجوم قليلا على هذه القناة التي لطالما احترمها المغاربة مند تأسيسها سنة 1996.
ففي السنوات الأخيرة أصبحنا حقا نلاحظ ونحس أن الجزيرة لم تعد تلك القناة المحايدة، بل أصبحت تشتغل على أجندة سياسية معادية للمغرب.
كلنا رأينا كيف انساقت الجزيرة وراء الإعلام الإسباني في قضية ما يعرف بالإنفصالية أميناتو حيدر. أنا هنا أطرح سؤال، ألا يوجد في إسبانيا والجزائر انفصاليون ؟ لماذا لم تقم الجزيرة بتغطية المظاهرات التي تدعوا للإنفصال في كل من الجزائر وإسبانيا وفي مخيبات تندوف؟ على الأقل سنحس حينها بأن هناك حياد في التعامل مع القضايا الحساسة لهذه الدول والحركات ولكي لا تستغل كل جهة نقاط ضعف الجهة الأخرى.
من ناحية أخرى، أدعو قناة الجزيرة للذهاب إلى إسبانيا وتسجيل برنامج خاص حول سنوات الرصاص هناك وأيام الديكتاتور فرانكو.كما أدعوها للذهاب إلى الجزائر وتسجيل برامج حول حكم العسكر هناك ومعرفت طرق صرف مليارات الشعب الجزائري الشقيق.
نحن لسنا ضد ما تفعله الجزيرة في المغرب، لكن وللحياد يجب التعامل مع الدول المجاورة بالمثل فهذه الدول تعتبر المغرب دولة عدوة ومنافسة لها، وهي مستعدة لاستغلال أي هفوة من المغرب حتى ولو كان تقريرا سلبيا من مراسل الجزيرة في الرباط.وإلا فالجزيرة تخدم الأجندة السياسية الإسبانية والجزائرية بطريقة مباشرة أو غير مباشرة.
كنا نتمني من الجزيرة التي تتشدق بالحياد والرأي والرأي الآخرأن تكشف للمشاهد العربي علي الأوضاع الكارثية التي يعيشها المحتجزون المغاربة في مخيمات تندوف الجزيرة بأمكانيتها الضخمة وبمراسليها المتواجدين في جميع انحاء العالم، في دارفورومقدشيو وقندهار لمادا لاتطلعنا في نشراتها الأخبارية علي ما يجري في مخيمات العار
مراسلوا الجزيرة في المغرب يلبسون نظارات سوداء لنقل اخبار ه ولهذا لايرون الا ما هو اسود فاصبحوا متخصصين في هذا النوع من الاخبار مثل المراحيض ومنكوبي الفيضانات وفقراء خنيفرة وقتلى سيدي افني.
اذن هي قناة متخصصة في تصوير نصف الكاس الفارغ.
نصف الكاس الملآن يوجد في قطر.
اخبار تندوف فلا عين رأت واذن سمعت.
في الحقيقة قناة تثير الغثيان.
امسحوها من مستقبلكم وتشعرون بالراحة.
المراسلون مسعدون للتنقل الى اعلى قمم الجبال لنقل الاخبار السيئة ولكنهم ليسوا على استعداد لتنقل اية بشرى للمغاربة ولو كان الحدث وقع في العاصمة.
هذا هو الخط التحريري للجزيرة احب من احب وكره من كره والمغربي الذي لم يرص بذلك فليشرب البحر.
من العار علينا أن نبقى في إنتظار ما ستجود به علينا المخابرات الجزائرية في حل مشكلة شرذمة البوليزاريو ،فبالرغم من التحولات على الصعيد العالمي لا زال هؤلاء الخونة يعبثون بحريات إخواننا في مخيمات تندوف السليبة
في قضية الأسرى بالذات، لماذا سكت الإعلام العمومي عنهم، ولم يعطهم حقهم في الحديث؟ هل هو خوف أن يصدر منهم ما لا يراد له أن يخرج للنقاش العمومي..إلى حين؟ أم أنه إصرار من جهة ما، لا يسرها أن تتعدد الروايات، وبالتالي تتضح حقيقة حرب الصحراء الطاحنة عسكريا واقتصاديا فتتحدد المسؤوليات على ضوء المعلومات لمركز القرار الأعلى؟
المؤكد أن إدارة الصراع على الجبهتين العسكرية والدبلوماسية لم تكن فاشلة تماما ولا كانت ناجحة بما يكفي. من يقول بالفشل المطلق يغالط التاريخ وما عليه سوى أن يذهب للعيون، مثلا، ليكتشف الجهد الذي بذل على جميع المستويات، ومن يقول بالنجاح الباهر فليفسر لنا لم طال أمد الصراع وما الذي حال دون حسمه عسكريا في وقت سابق، علما أن تاريخ الجيش المغربي يشهد له بالبطولة وصلابة الدفاع وشراسة الهجوم؟ يتعلل بعضهم بأن المغرب كان يواجه دولا كثيرة، وهذا صحيح إلى حد كبير، لكن الذي شيد الحزام الأمني- المعجزة، في ظرف صعب،ما كان لشرذمة من قطاع الطرق ومقاتلين من أزواد وصحراويين بدو مغرر بهم أن تطيل معه الصراع كل هذا الوقت.
على هذه العصابة الاجرامية التي تسمي نفسها بالبوليزاريو ان تبتعد عن الصحراء الغربية التي تؤكد كل الادلة التاريخية الدامغة انها مغربية ولا يمكن فصلها عن باقي الاراضي المغربية
فالشعب المغربي لن يتخلى عنها والصحراويون انفسهم لا يمكن ان يتخلوا عن بلادهم المغرب اماخدام النظام الجزائري فاننا نقول لهم اخلوا سبيل اخواننا الصحراويين ليلتحقوا بالوطن ليعيشوا مع اخوانهم ولنعمل يد في اليد من اجل الاصلاح السياسي لمافيه خير للبلاد والعباد بعيدا عن الاوهام الانفصالية او الاطروحات الشوفينية فنحن جميعا مغاربة امازيغ عرب صحراويين يمكن ان نساهم جميعا في بناء البلادبرؤية جديدة تستفيد من اخطاء الماضي وتنضر برؤيةمتفائلةالى المستقبل
ارى ان تواطؤ الجزيرة مع اعداء هذا الوطن الكريم مفضوح واستغرب كيف للسلطات ان تترك مراسل او مكتب للجزيرة- التي كنا من عشاقها -يعمل بكل حرية في المغرب دون ادنى احترام لتوابثه فهي كمعول يهدم بل ينسف كل جهود الاحرار لتنمية البلد صراحة منذ ان اكتشفت عدم حيادها المعلن اصبحت اكره مشاهدتها ونقصت ثقتي بتحليلاتها فكفانا حكرة من طرف هذه القناة …
الحياد والموضوعية مسألتان نسبيتان في المضامين الإخبارية لمعظم القنوات الإخبارية. والجزيرة لا تعدو أن تكون واحدة منها .صحيح أمها أحدثت رجة في البركة الآسنة للإعلام العربي وامتلكت الجرأة في إثارة مواضيع الساعة لكن تغطيتها لبعض الأحداث وخاصة في مصر واليمن والمغرب تنم عن احترافية ملغومة لزعزعة استقرار بعض الأنظمة العربية التي لديها مشاكل مع دولة قطر. ونتساءل هل هناك موضوع واحد تحدث عن المحاولات النقلابية بالإمارة؟ وهل هناك جرأة صحافية تتناول مثلا في شاهد على العصر شهادة والد حمدالذي أطاح به ابنه على شاكلة أبناء المشيخات في العالم العربي خلال بدايات القرن العشرين؟
just to let you know that most of ones in tindouf are the traders of morocco ,they are loosers for real ,and who told them to join those mafiosis in tindouf first of all???now they want to come back to morocco to collect the money and to get the houses.i like to say shame on most of them…its shame to trade your nation hoping to get something from algeria…and now what???you want to get something from -m6- what a shame to be like a dogs
لا غرابة ان تكدب كل شيئ فانت تنكرت لاصولك المغربية لكن ان تطالب بالكاميرا والصور تاتيك من سجن المخيمات فانت هنا تطالب المستحيل ان يكون واقعا فحتى عندما شاهدت صور العائدين فانت شككت في انتماءاتهم استمر في السباحة ضد التيار فقريبا ايديك سيصيبها التعب واوهامك التي عششها في راسك النظام الضسايري الدي فيه الاعلام مكبل كما كل شيئ فيه اتاسف ان يكون من بلدي خونة مثلك
أنا صراحة أصبحت لا تهمني صد ق أخبار المغرب على الجزيرة. والله إن فتحت الجزيرة في أخبار المغرب العربي إلا لأرى فن الخداع والطريقة الثي سيساق فيها فصل من فصول اللعبة (تارةيطلع علينا أصلع وتارة أفطس و…) . فأعترف في نفسي للجزيرة بالتفوق الكبير في دس المكر. ويمكن أن تؤدي. واللعبة المكشوفةفي أحد الربورتاجات حين قبل المراسل الطفلة وقال ما ذنب هذه الطفلة أنها ازدادت في هذه المنطقة. لكنها الآن تلعب على المكشوف والمسؤولون أدرى بقرار الرد
Après la publication de mon commentaire hier, vous l’avez censuré aujourd’hui, pourquoi ? Je n’ai insulté personne, j’ai tout simplement exprimé mon amour pour mon pays en critiquant les hypocrites prétendant défendre les droits de l’homme ! Votre censure est effectivement en ligne avec l’attitude d’Al Jazzera tv ! Comme le commentaire de Mr. مغربي – نصف الكاس الفارغ 8)
Vous l’avez donc censurer pour votre plaisir, n’est ce pas ? امسحوها من مستقبلكم وتشعرون بالراحة
Honte á vous
Il est votre journal, mais ne vous dites jamais que vous aider á promouvoir un débat sur l’intégrité territorial du notre pays d’une manière honnête ! Soyez certain que ce n’est pas á cause de censurer mon commentaire, il est plutôt á cause de votre lâcheté ! C’est vrai á cause de votre lâcheté !
Just like they say: if you can’t stand the heat get out of the kitchen! With or without my intervention, our enemies along with the world know that our political leaders are naives, stupids, and so is our media apparatus, yours included! You can publish this or not, but you can shove your “hespress” any where you want
El Younsi Mohamed
عن اى اعلام يتحث هادا الانفصالى المندس؟
او تعتقد اننا لاندرى ما يجرى فى المخيمات؟شحن ادمغة الساكنة المختطفة يوميا بالكراهية والحقد تجاه المغرب والمغاربة,حرمان الساكنة من الفضائيات حتى لايروا بالعين المجردة ما يجرى من بناء وتشييد وتمدن مما يسبب حرجا لما يسمى بالقيادة’انت تعلم اكثر من غيرك ان الاقاليم الجنوبية مفتوحة فى وجه العالم بما فى ذالك افراد العصابة اللذين يدخلون بجوازات موريتانية,بل حتى اللذين ينتظرون الواحدة ليلا ليركبوا عربات لاندروفر باتجاه الحزام الامنى ليصبحوا تانى يوم فى المخيمات,ثم يعودون بعد ذالك ومن نفس الطريق الى السمارة, معتقدين ان لاعين رات ولا اذن سمعت , وهاذا ما لايستطيع فعله اى احد من الساكنة المحتجزة’ثم لمادا لا تعترف ان العيون هى اجمل المدن لا تجد لها مثيلا فى كل الجنوب الجزائرى ابتداء من تندوف الى مشارف وهران , لماذا لاتعترف انها بكثير تضاهى تتندوف وبشار والنعامة وادراروالكان وتيرت ولغواط رغم الغاز والبترول ام ان ملء المنطقة بالمطارات العسكرية ابتداء من زناتة الى تندوف يزيد من تعلقكم بالاوهام
تلاث مخيمات بين مطارين عسكريين الا يعنى لكم شيأ؟ الا تدركون بغد انكم رهائن وعملة تستغل لحسابات اكبر منكم,ما ذنب كل اولائك المغرر بهم؟ليفرض عليهم ذالك الحصار الطويل؟ اليس من حقهم اختيار مصيرهم؟واعلم ان الدعاية الاسبانية والجزائرية لن تغير من واقع الاقاليم شيأ وان كوبا وفنزويلة ليسوا الى الابد,وان حبل الكذب يبقى قصيراوان ما تعلمتموه من الجزائر لن ينفعكم والدليل انكم بدأتم بتطبيقه على الساكنة,الحراسة المشددة ليل نهار لوقف النزيف,وتتكلم عن عصر الاعلام اللآلى والكميرة الرقميةعلموكم كل انواع الخداع والكره فهى عادتهم وقد فعلوها مع ابناء الجزائر انفسهم ومنذ 1963
يدرسون الحقد والكراهية حتى فى المدارس,غير ان الثعب الجزائرى فطن للعبة’