التحق، مؤخرا، بأرض الوطن 20 شخصا بعد سنوات من الاحتجاز في مخيمات تندوف.
وتمكن أفراد هذه المجموعة، التي يوجد ضمنها تسع نساء وخمسة أطفال تتراوح أعمارهم ما بين سنة وست سنوات، من الفرار من جحيم هذه المخيمات والالتحاق بذويهم بمدينة العيون.
وأبرز محمد فال يحظيه (50 عاما) في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء أن معانقته لبلده أنسته مشاق الطريق، منوها بحفاوة الاستقبال التي لقيها بوطنه إلى جانب أفراد هذه المجموعة.
وأوضح يحظيه أنه عاد إلى وطنه بعدما فهم الأوضاع جيدا، داعيا المغرر بهم إلى عدم الانسياق وراء الأكاذيب والأطروحات غير الواقعية والعودة إلى أرض الوطن.
ومن جانبها، عبرت روبى شيخ تراد (28 عاما)، في تصريح مماثل، عن فرحتها بهذه العودة التي كانت تتطلع اليها منذ أمد بعيد، مبرزة أن هذه المناسبة تعد أسعد لحظة في حياتها.
وبعد أن أشارت إلى الأوضاع السيئة التي تعيشها النساء بمخيمات تندوف، أكدت السيدة تراد أن الجميع بمخيمات تندوف يتحينون الفرصة للالتحاق بوطنهم المغرب.
وبعودة هذه المجموعة، التي يتراوح أعمار باقي أفرادها ال 15 ما بين 19 و65 عاما، يصل عدد الأشخاص الذين فروا من القمع، الذي يسود مخيمات تندوف، منذ 25 مارس الماضي والتحقوا بمدينة العيون إلى 328 شخصا ضمنهم 63 امرأة و38 طفلا.
هادشي بزاف،،،القضية فيها إنّ،،
و ييه جاو 20 وغدا غدي تقلو لنا جاو 80 ابعد غدا 1000 ههههه مهزلة صفي هد المغاربة حتى شي وحد مكيتيق بديك الهدرة فالمغرب الجميع يعرف انه دعاية مغربية لهدا القناة الثانية عرضة برامج عن السبب الدي يجعل سلاح العائدين غير مفيد او لا يلتفت اليه دوليا وجواب سهل لان العالم يعرف انه ليست سوا دعاية كادية التي باتت لا ثاثر في البولزايو ويمكن اللبولزريو ان يفعل نفس اللعبة وما الدليل لا شيء لكن البولزايو لم يرد ان يفقد مصداقيته امام المجتمع ادولي ليس كل مغرب التي باتت العيبه مكشوفة من زمان
كما قال الشهيد غسان كنفاني.فقادهم من عداب الى عداب.فارين من جحيم الى جحيم
الى صاحبي التعليقين 1 و4 راجعا آخر حلقة من برنامج”دائرة الضوء “(دائرة المستنقع)والذي كريم بنسالم صاحب القم القياسي في عمليات التجميل وصديقه “الكومبارس الفاشل وستعرف مدى تخوف النظام الجزائري وأدنابه مما يجري في المخيما والهروب الكبير”بريزن بريك” والا لما يصاب عبد العزيز بوبقة الطنطاني بالهستيرياو”الهترفة”