أكاديميون: هذه رسائل الخطاب الملكي أمام المجلس التأسيسي التونسي

أكاديميون: هذه رسائل الخطاب الملكي أمام المجلس التأسيسي التونسي
الأحد 1 يونيو 2014 - 21:00

أكد أكاديميون مغاربة في تصريحات نقلتها وكالة المغرب العربي للأنباء، أن الخطاب الذي ألقاه الملك محمد السادس من مقر المجلس الوطني التأسيسي التونسي، يوم السبت، يعد “لحظة سياسية قوية”، وتكريسا لخيار الوحدة والتوجه البراغماتي للمقاربة الملكية التي تستجيب لتطلعات المواطن المغاربي، كما يدق ناقوس الخطر بخصوص المواقف المتشنجة والمعاكسة لرغبات الجماهير المغاربية.

قراقي: لحظة سياسية قوية

واعتبر أستاذ العلوم السياسية بجامعة محمد الخامس السويسي بالرباط، عبد العزيز قراقي، أن الخطاب الملكي، “لحظة سياسية قوية” تجسد التقارب الكبير بين البلدين، والمكانة الخاصة التي يحظى بها الملك لدى البلد المضيف.

وأضاف الأستاذ قراقي، بخصوص مضامين هذا الخطاب الملكي، إن الروابط المتينة التي تجمع بين البلدين “ساهمت بشكل أساسي في تعزيز التقارب بينهما، والذي تجسدت معالمه أكثر من خلال الخطاب الملكي داخل المؤسسة التشريعية التونسية، علما أن الأمير مولاي رشيد سبق له أن حضر في تونس مراسيم اعتماد الدستور الجديد”.

وبخصوص دعوة الملك في الخطاب الذي ألقاه إلى “نظام مغاربي جديد” على أساس روح معاهدة مراكش، اعتبر الأكاديمي المغربي أنها دعوة “مبنية أساسا على المنطق البراغماتي الذي ينطلق بالضرورة من رؤية لمصير مشترك يأخذ بعين الاعتبار الوضعية الجيو-استراتيجية بالمنطقة والتحديات التي تنتصب أمامها، خاصة وأن المنطقة المغاربية توجد في وضعية مقابلة لفضاء استطاع أن يبني وحدة مشتركة أساسها التقارب المصلحي وليس السياسي”.

بنحمو: طوق للنجاة

محمد بنحمو مدير المركز المغربي للدراسات الاستراتيجية، أكد أن خطاب الملك محمد السادس أمام المجلس الوطني التأسيسي التونسي يكرس خيار الوحدة والتوجه البراغماتي للمقاربة الملكية التي تستجيب لتطلعات المواطن المغاربي.

وقال بنحمو، إن “الأمر يتعلق برسالة واضحة وقوية وجهها الملك، من تونس، تنسجم مع التوجه نحو الانتصار للوحدة واختيارها، والإرادة في التصدي للتحديات، والتوجه البراغماتي والواقعي لمقاربة ملكية تستجيب لتطلعات المواطن المغاربي”.

وأضاف الباحث، أن المغرب قدم، مرة أخرى، من خلال هذا الخطاب، “طوقا للنجاة” يشكل “فرصة مناسبة لتشييد وبناء مصير جماعي مشترك”، مبرزا أن الخطاب يؤكد أيضا أن المغرب جعل من اتحاد المغرب العربي خيارا استراتيجيا وأولويا، مشيرا إلى أن هذه”الرسالة القوية” تجدد التأكيد على انخراط المملكة في مسار الاندماج المغاربي وتؤكد الإرادة الراسخة والواضحة للمغرب في تفعيل الاتحاد وجعله في خدمة مجموع شعوب المنطقة.

اسليمي: رسالة جيوستراتيجية

بدوره أكد رئيس المركز المغاربي للدراسات الأمنية وتحليل السياسات، عبد الرحيم المنار اسليمي، أن دعوة الملك بتونس الى نظام مغاربي جديد يبين أن المغرب “قام بإعادة قراءة الاتحاد المغاربي ونظامه القديم على أسس استراتيجية جديدة مرتبطة بطبيعة التحديات التي لم تكن موجودة في لحظة بنائه”.

وأضاف أستاذ العلوم السياسية بجامعة محمد الخامس بالرباط أن الخطاب الملكي أمام المجلس التأسيسي التونسي “يكتسي دلالة رمزية موجهة الى مؤسسات تونس الجديدة”، مشددا على أنه يحمل دعما لتجربة تونس التي تسير في مسلسل إكمال بنائها المؤسساتي بعد وضع الدستور الجديد.

وقال إن زيارة الملك محمد السادس إلى تونس تحمل رسالة جيواستراتيجية الى كل الدول المغاربية، وتشكل “نوعا من الدعم السيكولوجي السياسي” لدولة تونس في هذه الظرفية الصعبة حيث تتعرض لضربات إرهابية ولمخاطر قائمة على حدودها الغربية في جبال الشعابني الملتصقة بالجزائر وعلى الحدود مع ليبيا ،مبرزا أن “توقيت” الزيارة الملكية “فيه دعم مغربي لدولة تونس في هذا الظرف “.

الحسيني: زخم سياسي

أستاذ العلاقات الدولية بجامعة محمد الخامس بالرباط، أكد أن خطاب الملك من تونس، “يشكل زخما سياسيا ” قويا للزيارة الرسمية التي يقوم بها لهذا البلد الشقيق، ويؤكد طبيعة الترابط القائم بين البلدين في شتى المجالات.

وقال إن الخطاب الملكي “جاء ليدق ناقوس الخطر بخصوص المواقف المتشنجة والمعاكسة لرغبات الجماهير المغاربية، المتطلعة إلى الوحدة والاندماج، وخاصة منها الشباب محذرا على وجه الخصوص، من استمرار إغلاق الحدود، في كناية واضحة عن الموقف الجزائري، والتي تشكل هي الأخرى عرقلة حقيقية أمام الاندماج المغاربي”.

وأضاف الأستاذ الحسيني أن مسالة الاندماج والوحدة المغاربية، من وجهة نظر الملك، ليست ترفا سياسيا بل هي ضرورة حتمية، سواء لتحقيق التنمية الاقتصادية والتنمية المستدامة، أو لتلبية طموحات الشباب المغاربي، بل إنها ضرورية كذلك لضمان الأمن والاستقرار ومواجهة تحديات الإرهاب التي لا تزداد إلا تأججا، سواء في المحيط المغاربي أو حتى في بعض البلدان المغاربية.

بوقنطار: تثمين للمسيرة التونسية

من جهته قال الحسان بوقنطار، أستاذ العلاقات الدولية بجامعة محمد الخامس أكدال بالرباط، إن الخطاب الذي ألقاه الملك محمد السادس، أمام أعضاء المجلس الوطني التأسيسي التونسي، يمثل تثمينا للمسيرة التونسية فيما يتعلق بالأسلوب الذي نهجته لتحقيق الانتقال الديمقراطي.

وأضاف الأستاذ بوقنطار، بخصوص مضامين هذا الخطاب الملكي، أن من الإشارات التي تضمنها هذا الخطاب، تأكيد الملك أن الخيار الديمقراطي “لم يعد مرتبطا فقط بالمغرب، الذي تمكن بقيادته أن يقود انتقالا سلسا تجسد، بالخصوص، في الإصلاح الدستوري لسنة 2011 ، وكذلك في إجراء انتخابات، فضلا عن استمرار النهج الإصلاحي، بل ينبغي أن يشمل هذا الخيار جميع الدول الشقيقة، وخاصة الدول المغاربية التي جعلها دستور 2011 من بين الخيارات الإستراتيجية للسياسة الخارجية للمغرب”.

وقال إن خطاب الملك تضمن كذلك إشارة ثالثة هامة تتمثل في اعتبار أن كل بناء مغاربي لا ينبغي اليوم أن يترك جانبا قضية الإصلاح، وخاصة قضية الدمقرطة، باعتبار أن ذلك أصبح خيار إستراتيجيا لا يمكن التراجع عنه أو التفكير في أي بناء مغاربي دون استحضار هذا البعد.

وسجل الأستاذ بوقنطار، من جهة أخرى، أن خطاب الملك يعني اعترافا من الجانب التونسي، وخاصة المجلس الوطني التأسيسي، الذي يضطلع بدور التشريع ودور محرك الانتقال الديمقراطي، بأهمية التجربة المغربية، والكيفية التي تعامل بها المغرب، بقيادة عاهله الملك محمد السادس، مع مسألة الانتقال الديمقراطي، حيث كانت هناك مقاربة سلسة تنم عن استمرار نفس إصلاحي ما فتئ يترسخ، مؤكدا أن التونسيين يتطلعون لمعرفة أوسع بالتجربة المغربية في ما يتعلق بمداخل الإصلاح بصفة عامة.

‫تعليقات الزوار

22
  • salman towa
    الأحد 1 يونيو 2014 - 21:08

    الرسالة التي يجب ان تصل :
    موتوا بغيضكم ياجنرالات المرداية وكفاكم إشاعات سخيفة.
    الله يعطي لكل واحد قد نيتو

  • عاجل
    الأحد 1 يونيو 2014 - 21:10

    عن اي رسائل تتحدثون،البعض يتحدث عن المغرب وكأن المغرب هو امريكا،كلنا نريد مغربا متقدما في كل المجالات ،التناوب على الحكم ،والاكتفاء الذاتي في كل شيء من الغذاء الى صناعة كل مانحتاجه،ولكن مادام الله غالب،فاستكتوا يرحمكم الله(على من تضحكوا).

  • ريفي مغربي
    الأحد 1 يونيو 2014 - 21:27

    نعم لمغرب كبير يجمع شمل الاخوة امازيغ و عرب والسلام على خاتم الانبياء.

  • مغربي
    الأحد 1 يونيو 2014 - 21:36

    رسالة واضحة لمن يهمه الامر والسلام عليكم

  • البليد
    الأحد 1 يونيو 2014 - 21:45

    المغرب كبلد رائد في جميع المجالات،يصدرتجربته الديموقراطية الرائدة للعالم وتونس هذه المرة،حرام عليكم يا أكاديميين أن تحللوا خطاب الملك الذي لا يقبل التأويل بهذه الطريقة،تزلفا لمزيد من الظهور في الإعلام المغربي،المبالغة والتطرف في الأمور مرفوضة،لأنها تخلق تطرفا مضادا،الكمال لله والملك بشر،ومن يرى غير ذلك في أقوال وأفعال الملك خائن لله.المغاربة يعرفون ثورة تونس على نظام بن علي الذي كان مدعوما أيضا بأكاديميين مثلكم.الملك مقدس لا يعني وحرام أن نجعل لا بشر مثله في كل شيء.

  • Nadi
    الأحد 1 يونيو 2014 - 21:47

    Si mohamed 6 veut un maghreb fort et démocrate il doit commencé a donner l'exemple avec son pays, alors que le maroc actuel n'a ni une constitution respecté ni une économie forte, le roi règne sur tous et il dirige tout seul le pays comme il veut en utilisant les moyens de tous les marocains . vous devez faire l'effort d'élire un responsable qui sera juger devant le peuple en cas de faille ce qui n'est pas le cas aujourdhui ou le roi se donne l'image de bâtisseur et de sauveur et laisse aux politiques l’échec et la responsabilité des crises. nous savons tous que les élus au maroc n'ont aucun poids devant la monarchie , la tunisie et l’Algérie ont plus de liberté, plus de démocratie . si vous voulez un maroc leader dans la région alors il faut être déjà un exemple qui séduit les peuples pour être un exemple et ce n'est pas le cas aujourdhui. avec mes respects pour marocains, tunisiens et algeriens.

  • anti-nifaq
    الأحد 1 يونيو 2014 - 21:51

    إلى الاكاديميون المغاربة المغرب العربي لا وجود لها في هذا البلد لماذا هذا التعصب العرقي أنتم العرب لاتريدون اتحاد قويا في التجارة والامن إنما تريدون إتحاد مبني على العرق و يقصي العرق الأصيل لي المغرب الكبير لا لي الإقصاء نعم لي التعيش نصيحة إلى عرب شمال إفريقيا

  • طريق الوحدة
    الأحد 1 يونيو 2014 - 21:59

    نعم للوحدة المغاربية لا للاعتداء على رموزها ومقدساتها ونعم لافشاء السلام والتلاحم ونعم لبسط كل الخلافات فوق الطاولة والبحث عن حلول بدون نفاق وغدر.مند عقود ونحن نسمع الكلام والاتفاقيات التي تبقى حبر عن ورق

  • W- 67547 DEUTSCHLAND
    الأحد 1 يونيو 2014 - 22:15

    لا اعتقد ان هذا المولود الذي يسمى الاتحاد المغاربي سيخرج الى الوجود في ضوء غياب المؤسسات لدى الجارة الجزائرية لاكون صريحا مع القراء.
    اما دول الثورات تتطلب وقتا لاعادة الاستقرار, اما المغرب قد باشر الاصلاحات ويبقى المشكل فقط في ساستنا التعود على الابتسامة ونكران الذات وتقبل الخلاف.
    الله ارضي عليكم اخواني اخواتي المغاربة على اننا في الطريق ونبقى بكل افتخار النموذج الافضل للوصول الى ما نتمناه.

  • boudraa@tanjer
    الأحد 1 يونيو 2014 - 22:19

    البناء يبدئ من الداخل وليس العكس اول مرة اسمع صداقة بين الأسرة القصر وحشيته وبين الشعب التونسي ؟في السابق كنى نسمع الأسرالمالكة تهنئ بعضها البعض والأن نسمع كلم اخر؟ كان يجب ان يكون رئيس الحكومة هو المتحدة الرسمي وشرعي وليس احد اخر ؟يجب على العاهل المغربي ان يخصص لأبناء هدا الشعب خطبة مظمونهاهو ًانه سيرفع من الاجور سميك والتقاعد حد ادنى ورفع في الأجور الظمان الإجتماعي ومجانية التعليم والصحة وتكفل باليتيم والأرملة والمطلقة والمعاق والعجزة والأطفال المتخل عنهم ؟اما التباكي والعجرفة والكبر فإنه صاحبه يأدي به الا الضياع والخسران في الدنيا والأخرة؟؟؟ عوض هده الخطب وكترتها ومضمونها فارغة يجب الإستتمار في الطاقة البشرية وبناء العقول وليس الجدران ؟؟؟

  • Anir
    الأحد 1 يونيو 2014 - 23:02

    خَاطب الملك مرارا الشعب قائلا أن الأمازيغية صلب الهوية المغربية.هوية المغرب الأمازيغية شرعية بالأرض والتاريخ والإنسان وثقافته.لاكن حين أسمع مرة أخرى الملك يخاطب العرب ويَبيعُ الأمازيغ لشراء رضا العرب متلفِّضاً مرة أخرى بالعباراة الإقصائية العرقية مثل المغرب العربي ,الأمة العربية الوطن العربي ,كأمازيغي أحس بالإهانة و لا أعتبره ملِكي بل حفيد عمرو بن العاص شَاهِرٌ سيفه على الأمزيغ. ويتضح جدا أن الأمازيغية يستغلها لِلإستهلاك السياسي و الإحتواء فبذالك تسقط عنه ورقة التوث ويتضح أن الأمازيغ سلاحهم الوحيد هو النضال. بإقصائه الأمازيغ رغم أنهم الأغلبية الساحقة يؤكد على أن قرارات التعريب البغيض تخرج من القصر. بذالك ليس الضامن لإستقرار المغرب.لأن الأمازيغ على أرضهم وليس هم الذين إجتاحوا أرض العرب.الأمازيغ لهم الحق والشرعية الكاملة لِالعيش تحت هويتهم وليس تحت وصاية العرب بهوية مستعارة.وعي الشباب الأمازيغي بالذات والهوية والأرض.وسيشهد المتحرك و الجامد أننا مظلومين ولسنا ظالمين.

  • Lecteur
    الأحد 1 يونيو 2014 - 23:40

    Moi je veux savoir juste quelles sont les réalisations scientifiques de ces soit-disant académiques: présidents de contres en géostratégie balblabla. qu'est ce que ces centres produisent ont ils combiens de chercheurs quelles sont leurs productions scientifiques. les paroles les paroles les paroles. des universitaires qui n'attendent que des invitations sur des plateaux de télévision. puis sonils entrain de nous prendre pour des gamins. que faut il pour comprendre les messages de ce discours? ça demande un doctorat? ";

  • البعث
    الأحد 1 يونيو 2014 - 23:57

    الحمد لله وحده_
    كان المجلس التونسي ينتظر من جلالته خطابا شفافا يعكس المكانة التي يتطلع اليها البلدان_لا برغماتيا يحتكم الى الفرضية كأساس مرجعي في بلورة الخطاب الاستراتيجي_
    هذه الزيارة في نظر المراقبين كمثيلاتها السابقة,فهي لا تحضى بالقبول من جهات عبرت على أن عدم حضور الرئيس التونسي للكلمة التي القاها جلالته في البرلمان يوحي بأن خلل ما قد حصل؟ولاكن حضور رئيس البرلمان كاف,باعتبار الخطاب موجه للشعب التونسي من خلال المنظومة المغاربية_
    لاكن الخطاب تضمن معان وكلمات ميؤس منها لعدم قابليتها مسايرة الواقع الذي يشهد تقلبات جوهرية خاصة في ليبيا التي تعاني النكبة الكبرى-وأما تونس فقد حفظها الله سبحانه من مغبة تدهور الاوضاع_وهي أشادة بوعي الشعب التونسي وتبصره عنذ المنقلب.
    ان الشعب التونسي يتطلع الى ثورة حضارية ترتقي فيها المثن وتعلو فيها القيم وتزدهر_لا أن تعم الفوضى وتسقط الذمم في أوهان الأسلمة والجدال العقيم المؤدي الى التناطح والى التناحرالذي يحصد العديد من الارواح_
    ونستدرك الشأن باصدار هذا البلاغ الذي يعكس النظرة السقفية لمجريات الامور,والتنبيه بالخلل المرجعي الذي أوقع ألامة في الحجر؟ن ~

  • superbougader
    الإثنين 2 يونيو 2014 - 01:14

    رسالة العاهل الكريم واضحة لا تحتاج لتحليل عميق .والفاهم يفهم . و الذي استعصى عليه الفهم .أو يتجاهل الحقيقة فسوف يندم يوم لا ينفع الندم/إلى الامام يا قائدنا فنحن ورائك /أبو صلاح و ريان العرزيغ

  • el hadouchi
    الإثنين 2 يونيو 2014 - 01:32

    الخطاب الملكي فوق ارض تيهيا حيث يوجد بير تيهيا او معبر تيهيا عبارة عن قبر الملكة الامازيغية العضيمة التي اهدت روحها في سبيل الدفاع على الارض الامازيغية من الغزات العرب هاذا الخطاب يؤاكيد شرعية تيهيا الامازيغية وعضمات الهوية المازيغية لشعوب المنطقة المغاربية بدون استثناء وتاكيد الطبع الهوياتي للمجموعة المغاربية الخالص.

  • mouh
    الإثنين 2 يونيو 2014 - 09:02

    ( مبرزا أن الخطاب يؤكد أيضا أن المغرب جعل من اتحاد المغرب (العربي) خيارا استراتيجيا وأولويا )

    أمور أمازيغ أمقران أيكَا

    تارويت الزيت نخ تسّوكْي

    هذه التسمية أقل ما يقابلها هو تسمية تمازغا

  • rachid rafi
    الإثنين 2 يونيو 2014 - 10:16

    como puides decir que hay democracia anque todabia tenemos PROFESORES hablan asi gracias

  • اتحاد المغرب الكبير
    الإثنين 2 يونيو 2014 - 10:23

    متفق مع رقم1-2
    il y'avait déjà auparavant une union du grand Maghreb ça n'a pas pût aller plus loin et ça nous a pas avancé a grand chose. en tout cas d'aucune utilité pour les marocains en particulier. on a eu que des problèmes avec cette communauté (libye&Algérie) ces deux pays nous ont causé que des problèmes voisinages. notre roi bien aimé essaie d’arranger les choses mais, le voisin de l'est reste toujours sur sa position de dispersion. Donc faut que le Maroc renonce a cette union on aucun intérêt de se mettre. faut compté sur l'aide (d'allah soubhanah) et de notre effort tous et de la solidarité entre nous marocains. pour que notre pays avance pour un meilleur avenir dont on a vraiment besoin. Pendant des décennies, nous avons entendu parler et accords qui restent toujours que sur papier Donc, vaut mieux compté que sur soit et Allah Soubhanah

  • moha adrar
    الإثنين 2 يونيو 2014 - 10:29

    sans l'integration de tamazigh dans tous les Etablissements publics et sans la réconciliation avec des régions vous appelez le maroc profond et vous continuez a marginaliser, ca sera l'echec. le nord-afrique est amazigh et arabe.l'identité amazigh en danger l'arabisation continue de nous effacer de l'histoire

  • aigle marocain
    الإثنين 2 يونيو 2014 - 11:25

    ce discours royal est tre important au niveau maghrebin ,et le plus joli dans ce discours c est le terme de GRAND MAGHREB oui bien sur notre roi voudra bien un grand maghreb fort ,il sera fort et uni et loin de la qaoumajia a3oubia des malheurs et des perplexe.
    هذا الخطاب الملكي مهم جدا على مستوى المغرب الكبير,واجمل ما فيه هو المغرب الكبير,المغرب الكبير القوي.
    المغرب الكبير القوي لن يتحقق الاا بتعدت عنه القومجية العروبية وويلاتها ومشاكلها التي لا حل لها.

  • said bassou
    الإثنين 2 يونيو 2014 - 11:49

    CES SOI – DISANT ACADEMICIENS N'ONT PAS BIEN ECOUTER LE DISCOURS DE S.M LE ROI M6; DUQUEL "IL" A PRONONCER LE TERME GRAND MAGHREB ET NON PAS MAGHREB ARABE…….I

    Pour la énième fois, aucun avancement dans l'union des peuples ne serait effectif dans l'esprit de stabilité , de progrès et de stabilité si la dimension de substrat culturel autochtone EST RENIER de facto par les systèmes en place…..I

    VOIR LE CAS LYBIEN : L'AMAZIGHTE essence de l'identité de rassemblement et d'union ETANT SUJET DE DISCORDE ENTRAINANT PILLAGE ET DESTRUCTION ENTRE LES FRERES-CITOYENS DE CE PAYS DU GRAND MAGHREB DES PEUPLES UNIS SUR TAMAZGHA AFRICAINE

  • Lfadl
    الأربعاء 4 يونيو 2014 - 21:45

    Une fois de plus, voila le Roi qui lance encore un sage,realiste et transparent Appel a l'Algerie. Avec nos freres Tunisiens, une main de fraternite a qui serait intelligent et honnete pour la prendre. Magistral et plein d'espoir, cet Appel a l'Algerie serait le reel devenir de notre communote maghrebine, l'assurance pour un meilleur avenir pour nos generations a venir. Semons sur leur chemin la paix, la prosperite, la securite. Choisissons de "partir" en paix, sachant que nous avons trace la meilleure voie a tous ceux que nous aimons et qui viendront après nous. C'est cela le plus grand OUVRAGE que nous tous Maghrebins devront tracer, et , c'est ainsi que nous seront en paix avec nous-meme, d'avoir realise le meilleur chef-d'oeuvre de notre vie. Freres algeriens reveillez-vous, et lancez un Appel de raison a ceux qui vous gouvernent. Ce qui peut nous unir est plus gigantesque .Renseignez-vous et reconnaissez les verites de "L'HISTOIRE ET DE LA GEOGRAPHIE"Rien de plus!!!!!!!!!!!!!!!!!

صوت وصورة
مع المخرج نبيل الحمري
الخميس 18 أبريل 2024 - 13:17

مع المخرج نبيل الحمري

صوت وصورة
عريضة من أجل نظافة الجديدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 12:17 3

عريضة من أجل نظافة الجديدة

صوت وصورة
"ليديك" تثير غضب العمال
الخميس 18 أبريل 2024 - 11:55 1

"ليديك" تثير غضب العمال

صوت وصورة
المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 01:29

المعرض المغاربي للكتاب بوجدة

صوت وصورة
بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 21:45

بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"

صوت وصورة
احتجاج أرباب محلات لافاج
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 17:32 9

احتجاج أرباب محلات لافاج