قصة مغربي عذبه بومدين وأوفقير إثر كشفه لمخطط خلق البوليساريو

قصة مغربي عذبه بومدين وأوفقير إثر كشفه لمخطط خلق البوليساريو
الثلاثاء 20 يوليوز 2010 - 23:59

في سن الثمانين من عمره لا زال التاوناتي محمد البطيوي يتذكر بأدق التفاصيل مساره ومسيرته كأحد رواد جيش التحرير في المغرب وفي الجزائر، لقد شارك في ملاحم بطولية إلى جانب أشقائه من المقاومين المغاربة وإلى جانب إخوانه من المسلحين الجزائريين في لي ذراع المستعمر الفرنسي وقصم ظهره على صخرة الكبرياء وحب الوطنين المغرب والجزائر والدفاع عن شرفهما والتضحية من أجلهما بالروح وبالدم وبقوة الحديد والنار.

إنها لفعلا ملحمة مشرقة كتبها هذا التاوناتي بمداد من الفخر والاعتزاز، ملحمة تمتد فصولها على مساحة أرض المغرب والجزائر كجزء مشترك يراد نسيانه من تاريخ البلدين، ولكن التاريخ لا ينسى الرجال الأفذاذ ما دام هم من يصنعونه ومن يكتبونه ويسطرونه بحروف بالبنط العريض على مجلدات التاريخ المكتوبة بمداد من ذهب.

محمد البطيوي في صورة بلباسه المدني المغربي وأخرى بزيه العسكري الجزائري

قائد بجيش التحرير الجزائري

“لقد توجهت عام 1956م ضمن قرابة مائة من عناصر جيش التحرير المغربي من مركز بوردود بمنطقة متيوة بإقليم تاونات صوب جبل العمور بالحدود المغربية الجزائرية الشرقية قبل الوصول إلى منطقة افلو بالجزائر حيث انخرطت ضمن صفوف جيش التحرير الجزائري” يحكي المقاوم محمد البطيوي عن البدايات الأولى لاتخاذه قرار التوجه نحو الجزائر للانخراط في جيش تحريرها وفي مقاومتها المسلحة، ويضيف البطيوي وهو يسرد كيف شارك في معركة ضارية بجبال افلو: “قضيت عامين هناك في فيافي الجبال بمعزل عن السكان لأجل مراقبة القوات الفرنسية بالمنطقة، حيث وقعت مواجهة عنيفة دارت بين جيش التحرير الجزائري وقوات فرنسية، مدعومة بطائرات و دبابات و قوات الحركيين، استشهد خلال هذه المعركة البعض من رفاقي المغاربة والجزائريين بساحة الشرف على أرض الجزائر”.

بجبال افلو تقلد محمد البطيوي مهمة قائد خلية المقاومة المسلحة بمناطق افلو والغواط والجلفة، وكان محبوبا ومحترما من طرف كل عناصر هذه الخلية التي نفذت بفضل حنكته العسكرية في خوض حرب العصابات والمقاومة التي تمرس عليها بالمغرب، نفذت خليته بنجاح الكثير من العمليات العسكرية النوعية ضد المستعمر الفرنسي، وهي عمليات ساهمت في تقهقر القوات الاستعمارية واضطرتها إلى التخلي عن كثير من مواقعها لصالح خلايا جيش التحرير الجزائرية المدعومة من طرف عناصر مغربية.

بعد هذه المحطة انتقل محمد البطيوي إلى المنطقة العسكرية الخامسة التي تشمل بني اسمير وتانزارة و العمور، هنا سيصاب هذا المقاوم التاوناتي بجروح في يده اليسرى عقب خوضه ومشاركته خلايا جيش التحرير الجزائري في معركة حامية الوطيس ضد الجيش الفرنسي المدجج بأحدث الأسلحة، لكنه تمكن أن يفلت بجلده من أيادي الفرنسيين بفضل تمرسه على “الكر والفر” حيث نجا بأعجوبة من الاعتقال وعاد إلى قواعد خليته بجبال المنطقة.

ضابط بالجيش الشعبي الجزائري

بعد أن خرت القوات الاستعمارية الفرنسية أمام الضربات المتتالية لخلايا جيش التحرير الجزائري المدعومة بالخبرة و بعناصر مغربية أمثال التاوناتي محمد البطيوي، اضطرت فرنسا أن تعترف باستقلال الجزائر سنة 1962، حيث تم إلحاق محمد البطيوي بالجيش النظامي الجزائري و ترقيته إلى رتبة ضابط، لينقل حينها إلى منطقة كولمبشار على رأس كتيبة عسكرية قبل تعيينه بمنطقة السخونة و منطقة العبادلة.

“توجهت عام 1963 عبر مدينة جنيف السويسرية إلى مصر و قطاع غزة قصد استكمال تداريب عسكرية، قبل أن أعود إلى الكلية الحربية تشرشل بالجزائر، حيث اقترح علي مسؤلون بالجيش الجزائري منحي الجنسية الجزائرية بعد تعيني على رأس الفرقة العسكرية 28بسيدي بلعباس” يقول محمد البطيوي متحدثا عن جزء من سيرته بالجيش النظامي الجزائري التي أنهاها سنة 1967 لتبدأ مرحلة من المتاعب في مشواره وفي حياته التي ستنقلب رأسا على عقد بعد أن وجد نفسه في حيرة من أمره بين ولائه لوطنه الأم المغرب وعطفه على وطنه الثاني الجزائر.

البطيوي في إحدى اجتماعات قادة جيش الجزائر

ومن المعروف والمؤكد تاريخيا أن الجزائر كانت خلال هذه المرحلة من العقد الأول لاستقلالها تعيش على وقع الصراع بين عدة أجنحة لجيش التحرير للتفرد بالحكم، فكان الحاكمون في الجزائر يعمدون إلى تصدير هذه الخلخلة الداخلية إلى جيرانهم وخاصة إلى المغرب عبر إشعال فتيل صراعات وهمية معه من قبيل دق ناقوس الخطر فيما يتعلق بمطالبة المغرب بصحرائه الشرقية والتي ابتدأت جزئيا سنة 1963 بنشوب ما يعرف بحرب الرمال، أو عبر تحويل النزاع إلى صراع سياسي بين نظامين متناقضين، نظام جزائري يصنف نفسه ضمن محور الأنظمة الاشتراكية في مواجهة نظام مغربي ملكي دستوري متعدد الأحزاب اختار الرأسمالية نظاما سياسيا واقتصاديا، حيث كان الهدف الأساسي خلق جبهة داخلية موحدة ضد ما يصفونه بالخطر الأجنبي وإذابة الخلافات الداخلية على السلطة.

وكان في هذه المرحلة المخطط الجزائري يهدف إلى نقل الصراع مع المغرب إلى داخل كيانه عبر خلق ما يسمى بجبهة البوليساريو لإلهاء المغرب حول مطالبه فيما يخص أراضيه المغتصبة على الحدود الشرقية وإطالة أمد الصراع إلى ما لا نهاية.

“جاسوس” للمغرب بالجزائر

كان حكام الجزائر متأكدين بأن المغرب أصبح على مرمى حجر من استرجاع أقاليمه الجنوبية من يد المستعمر الإسباني، فبدؤوا يعدون العدة و الدسائس لمخطط المغرب المشروع في استكمال استقلاله منذ منتصف الستينيات من القرن الماضي، يقول محمد البطيوي الذي كان لا زال منخرطا بالجيش النظامي الجزائري: “كلفوني (أي الجزائريين) بتدريب قوات جزائرية للنزول إلى الصحراء المغربية غير أن رفضي لأمرهم دفعهم إلى عزلي من الجيش سنة 1967م”.

“في هذه المرحلة اكتشفت بأن العسكر الجزائري يقوم بخلق جبهة مناهضة للوحدة الترابية للمغرب و أن له أطماع في التراب المغربي بالصحراء الشرقية، التي كان سكانها يقرون حين ذاك بمغربيتهم لجيش التحرير الجزائري، ففي استعراض عسكري نضم بعين صفرا احتفالا باستقلال الجزائر أحسست أن العسكر الجزائري يعد مخططا وقحا، حينذاك أدركت دماثة غدر الجزائريين لوطني الذي تركته حرا مستقلا لأجل مساعدتهم على استرجاع حريتهم” يضيف محمد البطيوي الذي ظل يعمل بحذر شديد ضمن جيش التحرير الجزائري وعينه على ما يخططون له من دسائس ضد وطنه المغرب إلى أن تم طرده من الجيش بعد أن رفض التعاون في طعن بلده من الخلف وبخناجر صديقة.

اتفق محمد البطيوي حينها بمعية رفيقيه محيو وحريث التوجه نحو السفارة المغربية بالجزائر العاصمة قصد اطلاع السفير المغربي هناك حول مؤامرة الجزائريين، غير أن السفير نصحهم بالتوجه إلى الرباط لإخبار السلطات المغربية هناك بالأمر، “وبمجرد أن وطأت أقدامنا مدينة وجدة اعتُقلنا من طرف الأمن المغربي قبل تسليمنا للجيش المغربي مكبلين بالأصفاد” يحكي محمد البطيوي بمرارة هذا الحادث الذي لم يكن يتوقعه بأن يجري كما جرى.

أوفقير يكشف البطوي للجزائر

بعد اعتقال البطيوي ورفيقيه من طرف الجيش المغربي بوجدة تم نقل المغاربة الثلاثة المعتقلين إلى الرباط وجرى عرضهم على أنظار الجنرال أوفقير ليبدأ مسلسل طويل من الاستنطاق وليتم إعادة تسليمهم إلى السلطات الجزائرية على الحدود مع مدينة وجدة حيث تسلمتهم قوات الأمن الجزائرية التي اتهمتهم بالتجسس لصالح المغرب ومحاولة اغتيال رئيس الجمهورية هواري بومدين، قالوا لنا يتذكر البطيوي “الجزائر لم تعد في حاجة إلى مساعدتكم”، وتم على وجه السرعة نقل المعتقلين الثلاثة نحو مدينة مغنية وهناك تعرضوا إلى شتى أصناف التعذيب والتنكيل حيث أسر أحد عناصر الأمن للبطيوي: “شوف كيف تدير مع أوفقير في الرباط” ففهم المعتقلون الثلاثة أن الجنرال أوفقير قد غدر بهم بعد أن أبلغ السلطات الجزائرية بفحوى الرسالة التي نقلوها إلى الرباط.

بعد مدينة مغنية تم نقل المعتقلين الثلاثة على تلمسان ومنها إلى مخفر الشرطة بالجزائر العاصمة حيث تم استنطاقهم والتحقيق معهم من قبل ضباط جزائريين قبل عرضهم على رئيس الجمهورية هواري بومدين معصبي العينين، تحدث له البطيوي قائلا: “نحن كلنا رؤساء، وأنا واحد من الأفراد الذين دافعوا من أجل استقلال الجزائر بعدما تركت أرضي وبلادي المغرب حرة ومستقلة”.

بعد سنتين من التعذيب وبدون محاكمة وبعد إضراب طويل عن الطعام أحيل محمد البطيوي ومن معه على المحكمة العسكرية لسيدي الهواري في 27 يونيو 1970 بعد أن أوكلت له زوجته المقاومة التي كانت مستقرة بالجزائر محاميا لمؤازرته، وعند عرض البطيوي على المحكمة خلال جلسة الحكم النهائي، طالب البطيوي رئيس المحكمة بإعدامه جزاء له على جهاده في سبيل الجزائر، قائلا للقاضي “لا اقبل أن يحكم الجزائر مجرمون”، وكان البطيوي قد حاول قتل أحد عناصر المخابرات الجزائرية المزروعين في السجن بعد أن أقدم على إهانته واحتقاره.

وقد أصدرت المحكمة في حق محمد البطيوي حكما يقضي بحبسه لمدة خمس سنوات بتهمة التجسس لصالح المغرب وعدم الاعتذار لرئيس الجمهورية حين قال له في وجهه “نحن كلنا رؤساء”، و قد قضى العقوبة بسجن سيدي الهواري قبل أن يفرج عنه ويطرد في اتجاه المغرب مخلفا ورائه كل أملاكه من منزل وسيارة وأغراض شخصية راكمها بالجزائر، كل أملاكه استولى عليها الجزائريون بدون واجب حق بعد أن تنكروا لتضحياته الجسام في المساهمة والكفاح من أجل استقلال بلادهم بعد أن عارض مخططاتهم المغرضة لاستهداف المغرب.

‫تعليقات الزوار

36
  • أبوتفرقة
    الأربعاء 21 يوليوز 2010 - 00:45

    أود أن أذكر المغاربة بادئ ذي بدء أن مقولة مأثورة يتم تداولها لدى الحكام الجزائريين مفادها أن “الماء لن يصبح حليبا وأن المغرب لن يصبح حبيبا” وعليه فإن أسلوب المهادنة معهم لن يزيدهم سوى تعنتا وتصلبا وتحقيرا لك، هم عسكر شوفيني من طينة قوم رعاع يخنعون لمن يواجههم، ويحقرون من يهادنهم، عسكر إذا بسطت له اليد قضمها، وإذا حملت العصا في وجهه ولى مدبرا مدحورا، والحل الممتنع السهل الناجع معهم هو الندية والقوة والتجاهل ورد الوجه نحو الأوربيين وتمتين الحدود وبناء القوة العسكرية ونبذ النفاق السياسيّ، وسيبقى جنرالات الجزائر بخبثهم أعداء مهما فعلت، سواء حملت معهم العلم أو شجعت منتخبهم أو أرسلت لهم برقية التهاني أو دعوتهم لفتح الحدود، وحتى لو حملت معهم سلاحا لتحرير أرضهم، بهم مرض فزادهم الله مرضا، ختم الله على قلوبهم. واعلموا يا مغاربة أن حقدهم دفين وغيرتهم رهيبة، يحنقون إذا بنيت طرقا سيارة أو مصنعا للسيارات أو ميناء ضخما أو سدودا، يريدوننا فقراء، ويحسبون نساءنا مومسات ونساءهم طاهرات لم يمسسهن إنس ولا جان، يقولون أن المغرب بورد يل في سماء مفتوحة و أن جزائرهم طاهرة لا مكان للدعارة فيها، حكومة عسكر لا تعرف معنى لحسن الجوار وتتغنى بالرجولة والوطنية لأن شرعيتها مفقودة تحاول فرضها على الشعب بعداوة لم ولن تنتهي للمغرب ومصالح المغرب …

  • عاشقة المغرب
    الأربعاء 21 يوليوز 2010 - 00:55

    اذا كان كل ماجاء في المقال صحيحا أقول لك يأخي لقد عشت شريفا و انشاء الله ستموت شريفا ليكون أجرك عند الله مالك الملك الذي لا يضيع عنده أجر عبدا أما الخونة مثل أفقير و ناكري الجميل من الخرائز موعدنا غدا عند العزيز المولى لنقتص منهم جزاء خيانتهم للوطن . وحسبنا الله ونعم الوكيل فيهم أسأل الله أن يكثر من أمثالك في صفوف جيشنا وساستنا عسى أن يكون في مقدورنا أن حلم بمغرب مشرق

  • Maghrebin
    الأربعاء 21 يوليوز 2010 - 00:59

    je n’ai jamais compris cette ingratitude algérienne vers les marocaines qui se sont battus pour sa liberté.
    Nous sommes des frères qu’on le veuille ou pas, même peuple, même religion, même culture, même langue …. on n’a rien à gagner en restant divisé comme ça. les plus grands perdants c’est les peuples des deux pays frères

  • خفيف
    الأربعاء 21 يوليوز 2010 - 01:01

    *وما خفي أعظم.
    *الخير معندو بو.
    *خلا قصعتو وراح ينش على قصعة الجيران.

  • مغربي جدًا
    الأربعاء 21 يوليوز 2010 - 01:03

    تحية لهذا المناضل التوناتي الجبلي القح. المال يمشي ويجيء ولكن الخونة يبقوا دائما صغاراً قزم في أنفسهم أولا …ومن الناس ثانيا . المقاومة يجب أن تكون لها رؤية وأهداف نبيلة تتجاوز حب السلطة والإنفراد بالقرار بعيدا عن أحكام الله وتعاليم رسله. للأسف في عا لمنا العربي، الذين قاوموا الإستعمار حاربوا من أجل الأرض و”الوطن” ولم يقاتلوا في سبيل الله كما قاتل النبي والذين آمنو معه. الرسول لم يقاتل أبدا من أجل الأرض وحيازة المناصب والفيلات والعمارات والضيعات بل قاتل لتكون كلمة الله هي العليا وكلمة الذين كفروا هي السفلى. القادة المعاصرين قاتلو الإستعمار من أجل الإستفراد بالحكم والثروة وليذهب الشعب إلى الجحيم…بل صارو متعلقين أكثر بمستعمريهم ولهين به! وسهلوا له الأمر لغزو أشد مرارة من إستعمار الأرض؛ إستعمار العقل والتفكير والهوية. فصارت الشعوب محكومة بقوانين المستعمر على الحقيقة، لا تأخد من شرع الله إلا أحكام الميراث وأحكام الطلاق بالكاد. وصارت بفضل الغزو اللغوي مجرد سوق مستهلكة لكل ما يأتي من المستعمر حتى اللواطية والسحاقية والخلاعة وكل الطامات والآفات تحت شعارات الحرية والحداثة والتقدم…طيب! إن كانوا فعلا يريدون لنا التقدم فليعلمونا صناعة الطائرات والصواريخ العابرة للقارات والأقمار الإصطناعية والمفاعلات النووية والغواصات وحاملات الطائرات! هذا هو التطور! ليس التطور أن يشرع الزنا و الخمر والمعازف الساقطة ويحرم ما أحل الله من تعدد الزوجات…فعن أي إستقلال يتحدث القوم؟

  • زبيش
    الأربعاء 21 يوليوز 2010 - 01:07

    الله يرحم الحاج كان يقول الجزايري عدو وخى تولدو، وهذا صحيح فأغلبية حكام الجزائر شبوا وترعرعوا في المغرب، ثم يارقم 1 لماذا لم تتم حديثك إلى غاية سنة 75 حيث غدرتم بأناس ذنبهم الوحيد أنه ساهموا بمجهودهم وفنائهم في تنمية الإقتصاد الجزائري وجردتموهم من كل أموالهم، والله إن اليهود لأرحم منكم، انظر ما فعلتم بمصر التي تعترف أنها ساعدتكم.
    أحزن كثيرا لما ينادي محمد السادس بفتح الحدود واستغرب من هذا التصرف، اللهم ابق على الحدود مغلقة إلى يوم الدين، الله يرحم الحاج الذي قال ، الجزايري مايرجع احبيب وخى يولي الكرموس ازبيب،

  • Marocain
    الأربعاء 21 يوليوز 2010 - 00:05

    أنا أريد فقط أن أفهم ماذا يريد بعض المعلقين الجزائريين الذين يتطفلون علينا ليكرمونا بكلامهم النثن الذي يكاد يصيب المرء بالغثيان. ألا ترون أنكم مازلتم مخلصين لمن سبقكم من الغدارين الذين جحدوا وقوف المغرب معكم لتكون لكم دولة و حرية مثل باقي البلدان. هل هناك فرق بين معلق جزائري يستصغر تضحيات المغاربة و يزور التاريخ باتهامه لنا بالهجوم على الجزائر بعد استقلالها في حين أن أبناء بلدهم أنفسهم يعترفون أن بن بلة إصطنع المشكل لكي يصدر أزمته الداخلية، أقول هل هناك فرق بين هؤلاء المعلقين و من سبقهم من الغدارين مثل بوخروبة و غيره من حكام الجزائر؟؟؟ لا فرق، نفس العقلية و نفس الخبث و نفس الغدر، ولو لم يكن ضميرهم يؤزهم أزّاً لما ردوا على هذا المقال لأنهم أحسوا بأنهم فُضِحوا. أقول للمجاهد المغربي، إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا. نصيحة للمعلقين الجزائريين، أتركونا و شأننا، لا تقرؤوا صحفنا، لا نريد أن نسمع منكم أو عنكم شيئا. سبحان الله يحشرون أنوفهم حتى في إعلامنا. صحيح، إن لم تستحيي فاصنع ما شئت.

  • faycal allemagne
    الأربعاء 21 يوليوز 2010 - 01:11

    السلام عليكم أولا أطلب من المغاربة عدم سب الجزائريين أنا مغربي متزوج بجزائرية أما الجنرالات لا يمثلون الشعب كله لا بومدين و لا بوتفليقة ففي الجزائر يعتقدون أن الأمر سهل يمكن قيام دولة صحراوية أنا ذهبت للجزائر عدة مرات و كنت أؤكد لهم أنه من سبع المستحيلات قلت لهم القضية المتفق عليها 95% من المغاربة هي صحراؤنا المغربية فليس كما يصور لكم اعلامكم بالعامية المغربية نسى oubli فمنهم ضد انفصال الصحراء المغربية مثل زوجتي و عائلتها و آخرون كثر خلاصة القول يجب على الحكومات الاهتمام بشعوبها و تجد حلول الاقلاع الاقتصادي بدلا من شغلها بأمور أنتم غير مؤمنين بها اما دير شغلك لتتاخد عليه الأجر و لا خوي أما تتبيث و التغني بزمان قد مر عليه نصف قرن من قبيل بلد مليون شهيد الله يرحمهم نحن ايضا نفتخر بهم و لكن أن ننام و نبقى ندرس أطفالنا ما فات دون فائدة فهذا صفر على صفر لو كان يفيد في شيء لدرست المانيا Hitler و انجازاته لأبنائها العالم يطوي الصفحات و تيشوف قدام vive maroc bladi et vive aussi algerie

  • kk
    الأربعاء 21 يوليوز 2010 - 00:03

    Je veux seulement dir a nos frere algerien, pourquoi cette homme a ce momment la va mentir et dir n’importe quoi ,je pense que cette homme dit la verité et surtout quand il as parlé du general oufkir .je pense que le peuple algeriens n’est pas dacord avec ce qui fait l’armé algerien maintenant (soutenir le polesario ) et je crois que c’est la meme chose qu on as fais avant. .

  • فليشهد الثقلان
    الأربعاء 21 يوليوز 2010 - 00:49

    لا تحسبنا مصريين و تغمق علينا بشهداء غير موثقين أضخمتم الأرقام و زيفتم القرارات مع العلم أن المغاربة الذين دافعوا عن الجزائر كانوا يظنون أنه بعد تحرير الجزائر ستحرر سبتة و مليلية و الصحراء المغربية
    ما لم يكن بالحسبان هو غدر الجزائر و إتخاذها الشيوعية دينا و لدغها للمغرب و المغاربة و إتحاد الجزائر مع الأعداء حتى الإسبان إتفقتم معهم ضد المغرب و لا أخفيك أن الإسبان يحتقرونكم لأنكم رضيتم على أنفسكم بغدر من أحسن إليكم فكيف يؤتمن لكم ؟!!
    إن كان عند مخلوق أدنى شك أن الشعب الجزائري كجينرلاته فيكفي أن يقرأ زوركم و كتمانكم شهادة الحق ليس هناك دين يقبل بكم و لا حقاني يزكيكم
    بومدين المجهول النسب بوخروبة لا نعرف أصله و كل ما نعرفه أنه مات و هو في قبره كذبه و غشه و تزويره و انحرافه يشاركونه آخرته و بءس نهاية الغادرين المنافقين
    لن ينفعكم كذبكم و مراوغاتكم في الأخير لا يصح إلا الصحيح

  • semar
    الأربعاء 21 يوليوز 2010 - 00:17

    si on commence a compter les malheurs que les algeriens nous ont causé on en finira jamais il faudra des centaines de pages
    mais helas on essaye de se convaincre que c’est juste leur generaux pas le peuple qui a tant souffert aussi c’est pour ca qu’on dis que nous freres et on le restera

  • الشهيد عميروش
    الأربعاء 21 يوليوز 2010 - 00:15

    والله شيء غريب الكل يريد قطعة مجد من هاذه الثورة الجزائريةالمضفرة……حتى الماليين في منتدياتهم يزعمون أن كان لهم دورا محورياو لولاهم لما تحررت الجزائرهههههه
    بعدما صمتت المدافع الكل أصبح فاتح مغوار يغني على ليلاه!

  • ياسين
    الأربعاء 21 يوليوز 2010 - 00:41

    هذا المقال يحوى الكثير من الزيف والتناقضات، وهو من فبركة مخابرات المخزن التى تهدف من جهة الى شيطنة الطرف الآخر الجزائروزيادة التعبئة والشحن العاطفى ضده ،وتخوين ومسح الموس فى الجنرال أوفقير،وتبرأة الحسن الثانى من الكوارث التى فعلها… كلام هذا المقاوم يدل على أن دخوله الى الجزائر ليجاهد بجانب اخوانه لم يكن لوجه الله ،وانما كان لأغراض أخرى،وهو يتكلم عن الجنوب الغربى الجزائرى (أوالصحراء الشرقية عند المغاربة)…وأنا أتساءل لماذا لم يذهب الى الشمال المغربى ليحرر سبتة ومليلية والجزر الجعفرية،أو الى الجنوب لتحرير اخوانه فى الصحراء الغربية؟!!..كماأن قصة حرب الرمال التى يريد المغرب القاء اللوم فيها على الجزائر فقد أقر الوزير الأول الأسبق عبد اللطيف الفيلالى فى مذكراته قبل وفاته بأن المغرب هو الذى هاجم الجزائر أولا …الشىءالعجيب والغريب الذى يكرره المغاربة دائما وحتى المصريين مؤخراأنه لولاهم لما تحررت الجزائر ؟؟؟!!!..ونسوا المساكين أن ثورة التحرير الكبرى أرغمت فرنسا الاستعمارية على منح الاستقلال للمغرب وتونس فى 56 وعدة دول افريقية فى 1960..وأن الجيش الجزائرى ساهم فى تحرير سيناء من اليهود.
    أرجوا نشر تعليقى من فظلكم وعدم اهماله كالعادة.

  • الطير الحر
    الأربعاء 21 يوليوز 2010 - 01:05

    والله لقد ترددت كثيرا قبل ان اردعلى رقم 1 ولكن ضميري كمسلم وكجزائري شهم وليس كبعض الذين يدعون بانهم كذا وكذا لاْقول له لنفرض ان هدا الاخ والاب المجاهد يكذب فما هو قولك عن الكولونيل شعباني اليس جزائري فماذا فعلوا به خونة الشعب الذين يدوسون على كرامتة و الذي يموت شبابه في البحار وهم في قصر المرادية ينعمون بخيراته
    اما عن قولك باْن الحركية لم يكن لهم جيش فما راْيك في القومية اوالقياد كما كانو يسمونهم اعلم جيدا يااخي ان ما يقوله هدا المجاهد حقيقة واعرف انا من مثل هذه القصص الكثير واعلم باْن البعض سيقول عني انني مغربي او خائن لبلدي او يزايدون علي في المواطنة وانصحك يااْخي لوجه الله ان لا تاْخذك العزة بالاثم وقول الحق من شيم الرجال

  • le vai marocain
    الأربعاء 21 يوليوز 2010 - 00:31

    حنا ديما الجزائر الجزائر الجزائر٬٬بسلامة اش تكون هاد الجزائر٬ هي فعلا دولة جارة تحكمها عصابات المافيا لا اكثر و لا اقل.
    خاصنا و الحكومة بالصفة عامة نعطيو قيمة لانفسنا٬براكا علينا من الدل و التبلحيس والطليب والرغيب٬لان هاد الدولة الجارة لا تستحق أي شئ٬تدكروا جيدا ما فعلت بنا مند الستينيات الى اﻵن٬هل هدا لا يكفي.
    لدالك يجب على المغرب ان يقوي علاقاته الدبلوماسية مع اسرائيل لا مع الجزائر الخبيثة.

  • om
    الأربعاء 21 يوليوز 2010 - 00:01

    si l’algérien est le payé de 1 million de chahid j’aime bien rappeler que le nombre des français qui sont mort au rif (nord de Maroc) est supérieur au nombre des français qui sont mort en Algérie pendant le colonialisme

  • السالك بركه
    الأربعاء 21 يوليوز 2010 - 00:25

    التقرير ملئ بالتناقضات والاكاذيب الواضحة وهذا الرجل المسكين اعتقد انه بحاجة الى عون مادى مثله مثل الكثير فى المغرب مما دفعه الى سرد مغالطات تتردد بين الحين والاخر على موجات الاعلام المغرب الذى يخضع للدولة بصفة مباشرة او غير مباشرة وهذا واضح فى الكثير من المواقع المغربية التى لاتسمح بالتعاليق وإذا سمحت بها لاتسمح للصحراويين بالردود والتعليقات وإذا وجد من يسمح للصحراويين بالرد فليست دائما وعادة ما يطال مقص الرقابة المخابراتية تلك التعاليق وهذا الرجل يظهر من خلاله كلامه انه يجهل تاريخ نشأة البوليساريو وبالتالى فقد تورط فى الكذب وهو فى هذا العمر غفر له الله ذالك

  • إبن السهوب
    الأربعاء 21 يوليوز 2010 - 00:11

    لقد كدت أن اموت بالضحك… يا كاتب المقال هل رأيت هذه القصة في منام أم استوحيتها من فيلم امريكي مثل بورزازات بجنوب بلدك المغرب؟ الكل يعلم بأن الثورة الجزائرية اندلعت من جبال الاوراس بشرق الجزائر وهناك كانت نسبة 80 بالمائة من المعارك الحاسمة مع فرنسا والباقي كان بجبال الاخضرية والمدية والبليدة بوسط الجزائر. وللعلم فاني من سكان منطقة السهوب التي تتحدث عنها – أفلو – الأغواط – الجلفة – وهي منطقة شبه صحراوية لا تحتوي على جبال إطلاقا فمن أين جئت بهذه الاوهام؟ كما أن الشعب الوحيد الذي قاوم مع الجزائريين هم التوانسة بمعركة ساقية سيدي يوسف. ولنفرض أن قصتك المضحكة حقيقية ز لماذا إذن قام جنرال المغرب اوفقير بتسليم هذا الشخص للجزائر ما دام يتجسس لصالح بلده المغرب؟ وخلاصة القول اقول لك ولأمثالك: إذا اردت ان توهم الشعب المغربي الشقيق بقصص خرافية فلا تستعمل الجزائر كمادة بل عليك ان تركز على من يحتل شمال بلد العظيم.

  • youssef
    الأربعاء 21 يوليوز 2010 - 00:57

    أقل ما بمكن أن أقوله و من خلال تجاربي ومعاشرتي للجزائريين هو أن من صفاتهم الغدر، لن أعود إلى ما وقع في الستينات و السبعينات من القرن العشرين، و لكن أود العودة إلى سنة 1844 وهزيمة الجيش المغربي أمام جيش فرنسا حيث بادر المغرب بما عرف عنه من عزة و إباء إلى نجدة الجزائر التي تعرضت لاحتلال من طرف فرنسا،وكانت النتيجة هي هزيمة إيسلي، والشروط التي فرضت على المغرب بعدها
    لكن الأدهى من دلك هو الأميرعبد القادر الدي التجأ إلى المغرب الدي رحب به ولم يسلمه لفرنسا لكن الأمير و بطبعه الجزائرى حاول الأستيلاء على الحكم بشمال المغرب و الكل يعرف القصةأقل ما بمكن أن أقوله و من خلال تجاربي ومعاشرتي للجزائريين هو أن من صفاتهم الغدر، لن أعود إلى ما وقع في الستينات و السبعينات من القرن العشرين، و لكن أود العودة إلى سنة 1844 وهزيمة الجيش المغربي أمام جيش فرنسا حيث بادر المغرب بما عرف عنه من عزة و إباء إلى نجدة الجزائر التي تعرضت لاحتلال من طرف فرنسا،وكانت النتيجة هي هزيمة إيسلي، والشروط التي فرضت على المغرب بعدها
    لكن الأدهى من دلك هو الأميرعبد القادر الدي التجأ إلى المغرب الدي رحب به ولم يسلمه لفرنسا لكن الأمير و بطبعه الجزائرى حاول الأستيلاء على الحكم بشمال المغرب و الكل يعرف القصة

  • kurts
    الأربعاء 21 يوليوز 2010 - 01:09

    بصراحة المغرب لم يحرر من طرف جيش التحرير او المقوامة ،بل كذبة مسلطة علينا ،خرجت فنرسا من المغرب مقابل حصص مالية تقدم لها،بإعتبارها كانت تقوم بمشارع إستثمارية بالمغرب ،خط السكك الحديدة،مجال الكهرباء و كل شيء صنع من طرف فرنسا موجود بالمغرب يخصص له حسة مالية تدفع لفرنسا.اما الجانب الثاني الذي لا يعرف جميع المغرابة سنة 1957 طلب محمد الخامس من فرنسا تعويضه عن السنواة التي قضاها هو و اسرته خارج المغرب و التي يقال عنها سنواة النفي و قد قبض محمد الخامس تلك التعويضات المادية مالا .اي ان فرنسا عرفت كيف تلعب دورها و قبلت بذلك الشرط من طرف محمد الخامس،اما الان و بليبيا فزعيم ليبيا يطإلب إيطاليا بتعويض الشعب الليبي عن سنوات الاحتلال.و قد قامت الصين بذلك الدور و حصلت على إعتذار كما حصلت عليه ليبيا.

  • omar
    الأربعاء 21 يوليوز 2010 - 00:07

    الى صاحب التعليق 11 .المغاربة محررين عمر بيها فمك.اما بخصوص تحرير سبة ومليلية فالمغاربة ليسوا بلداء لكي يتورطوا في حرب مع اي كان وانتم تتربصون بنا شرقا وجنوبا بعد استرجاع الصحراء المغربية من الاسبان خلقتم وساندتم بوليزبال.كما انكم الدولة العربية الوحيدة التي ساندت اسبانىافي مشكل جزيرة ليلى ضد المغرب.خونة. هل تريدون اضعاف المغرب بحرب مع الاسبان ومساعدتهم لكي يسهل عليكم .لا والف لا.زيادة ماشى شغلك حنا عارفين كيفاش ومتى .وسير تكمش

  • Nafiai
    الأربعاء 21 يوليوز 2010 - 00:51

    مغربي من قاع بافاريا
    الشعوب المغاربية كلها تعدبت ومازالت مادام جنيرلات فرنسا
    تحكم مملكة جنيرلات الجزائر
    الى
    1 – جزائر 1.5 مليون شهيد
    تحرر المغرب العربي بأكمله ، هل الشعب الجزائري مستقل???
    من جنيرلات فرنسا وبوتفليقة من وجدة المغربية

  • Ahmed HANAFI
    الأربعاء 21 يوليوز 2010 - 00:53

    حينما همت فرنسا بإجراء استفتاء لتقرير مصير الطوارق كغطاء لتمزيق الوحدة الترابية للجزائر، خاطب السلطان المغربي الفرنسيين بالقول: إن في الجزائر عرب وفي المغرب عرب وفي الجزائر أمازيغ وفي المغرب أمازيغ وفي الجزائر صحراويون وفي المغرب صحراويون ,إن تقسيم الجزائر سيكون مقدمة لتفتيت منطقتنا كلها .فإذا لم ترفعوا أيديكم عن إخواننا الجزائريين، فستجدوننا حيث تكرهون. وهاهي الجزائر اليوم تدفع بكل قواها لتفتيت وحدة المغرب وكأنها دولة بدون ذاكرة. قل، بيننا وبينكم التاريخ.

  • الاغواطي
    الأربعاء 21 يوليوز 2010 - 00:09

    بداية أن من الأغواط وليس الغواط الكلام الذي تقول فيه “
    تقلد محمد البطيوي مهمة قائد خلية المقاومة المسلحة بمناطق افلو والغواط والجلفة” المنطقة التي تتحدث عنها بحجم دولة تقريبا حجم هولند
    الظاهر أن عدوة المصريين أنتقل لكم ربي يأتي اليوم الذي تقولون فيه “حنا لجبنا الاستقلال للجزائر”
    وتصيروا أضحوكا ؟؟؟؟؟؟

  • SAMIR de Témara
    الأربعاء 21 يوليوز 2010 - 00:39

    à (Naser)
    les marocains ont entrés dans six grandes guerres avec les espagnoles pour libérer ceuta et mellila durant l Histoir et un jour in chaallah en vas les libérées parmi les causes de l’echec de ces guerres ce que les marocains combattait toujoures les occupants sans aucune aides venant de l’extérieure et sans le Maroc l Algérie ni que-une département français et je rappel que des marocains ont sacrifier leurs vies non seulement durant la guerre de libération de Algérie mais aussi pendant la révolte de Abdelkader qui a combattit avec des tributs et des armes marocaines et que la France a entre en guerre ouverte au Maroc à issly 1846 et a bombardée tanger le premier port du Maroc à cet époque et aussi elle a menacée de bombarder toutes les villes côtières du Maroc pour stopper le aides à Abdelkader et les algériens que ce qu ils disent il disent que les marocains ont trahies Abdelkader je lance un défi à tous les algériens donner moi une seule source qui parle d’ une nations qui s appelait Algérie; et une seule carte qui ressemble à ces territoires actuelles vous ne trouver rien sauf dans un livre de ibn batutta ( un marocain ) qui parle d’ une petite ville que les ottomans vont la occuper et après il vont attribuer ce nom à des terres marocaines conquises ce nom et les français vont faire la même chose voila l’Histoir de la grande petite nation alger(maroc)ienne

  • كريم
    الأربعاء 21 يوليوز 2010 - 00:33

    يا ودي جدودنا و جدودهم كانوا ولاد الناس و اخوة. غير حنا ورثنا الخير و التضحية من جدودنا و هما ما نعرف منين جابوا هاد الحقد و الغدر اللي فيهم
    عمري شفت شعب تينكر الخير قدهم. جدودنا ماتوا على قبلكم و تتنكروا.
    حتى الاسبان الذ اعداء المغاربة عبر التاريخ متيحقدوش علينا قدهم.
    الحاصول دير الخير بلا ماتسنى الرد
    اذا اكرمت الكريم ملكته
    و اذا اكرمت اللئيم تمرد

  • الطير الحر
    الأربعاء 21 يوليوز 2010 - 00:35

    الى الاخوة المغاربة الذين يسبون وينعتون حكام الجزائر بالخونة فاليعلموا ان حكامنا وحكامكم في الهوى سوى اي كلهم خونة وتوْامروا على الشعب والذي هو في الاصل شعب واحد وليكن في علمكم ان القبائل الموجودةفي الجزاير موجودة كذلك في المغرب سواء الامازغية منها او العربية

  • مغربي غيور
    الأربعاء 21 يوليوز 2010 - 00:29

    ‫تشرفت بمقابلته شخسيا,رجل طيب الى ابعد الحدود.وسرد علي قصته.وكانني كنت استمع الى سيناريو فيلم سينمائي.اطال الله عمره‬

  • سيق الرعد
    الأربعاء 21 يوليوز 2010 - 00:21

    اريد ان اوجه سؤال الي هاذا البطيوي.ماذا كان دورك في حرب 63 بين المغرب واجزائر .لان هناك شخصا مثلك في وجدة يفاخر بابيه الذي كان جنديا عند بومدين وقام بقتل عدد كبير من المغاربة سنة 36 وفي سنة 75 طردوه الجزائريين ويدعي ان له حقوق عند الجزائر في حين لم يكن الا مرتزقا عند دولة اجنبية ومن حقها ان تطرد المرتزقة امثاله .عكش المجاهدين ال1ين شاركوا في صفوف الثورة الي ان حازت الجزائر علي الاستقلال فرجعوا الي بيوتهم يعملون من اجل تربية ابنائهم .اما من انضم الي جيش بومدين وبوصوف فهم قتلة وخونة

  • عبدو
    الأربعاء 21 يوليوز 2010 - 00:23

    إن كذب الرجل فعيله كذبه. لكن أشهد أمام الله أننى عشت في البلدين معا في أوج تشاحنهما بحكم أن هؤلاء أبناء أعمامي والآخرون أبناء أخوالي وأقسم بالله العلي العظيم أن أبناء أعمامي الجزائريين هم أشد حقدا وناكري الجميل وأكثر بلادة وأكثر بداوة وتعصب على الخاوي.
    {إِن تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِن تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُواْ بِهَا وَإِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ لاَ يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً إِنَّ اللّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ }آل عمران120. لكني لاحظت أن الجنرالات وبوخروبة وبوتفليقة ومن والاهم لعبوا لعبهم بأن قاموا بغسل دماغ الشعب لأنه بليد وعصبي وهذا كله من سمات الشعب البدوي. لكن بوتفليقة ذاهية لا يشبههم لأنه ترعرع وعاش ودرس في المغرب لأن هذا الفرق في المستوى التعليمي والثقافي وأؤكد أن التفوق المغربي يسري على جميع الميادين. لهذا السبب نجح هو ومجموعة ممن عاشوا في المغرب حيث التقيت ببعضهم ومنهم من تزوج بمغربة حتى من أبناء الخنرالات. لأنني قابلت إحدى الفاسيات في الطائرة إذ تزوجت من أحد أبنائهم عرفته في فرنسا وكانت تسأل كيف البلد. وأوصلوهم لحد أن كل ما يحصل في الجزائر من مآسي فهو بسبب المغرب. حتى النقص في التموينات الغذائية التي عانى منها الجزائريون في عصر استقلال هذا البلد فمرده للمغرب. والله أناشدكم يا أبناء أعمامي أن تحكموا عقولكم ودينكم قبل الرد على أسئلتي لماذا طردتم إخوانكم المسلمين الذين عاشوا بينكم ونهبتم أرزاقهم ولم يكن بيدهم سلاح وشتتم شمل أسرهم هل هذه شيم المسلمين؟ لماذا يعارض جنراتكم وحكامكم أن يسترجع المغرب صحرائه؟ لماذا تنفق دولتكم الغالي والنفيس على حساب رفاهيتكم من خيراتكم لشراء الأسلحة للمرتزقة ليحاربوا إخوانا لكم؟ لماذا تنفق دولتكم الملايير وتوزيعها على من ينكر حق المغرب في استرجاع أقاليمه الجنوبية؟ لماذا أنشأتم جمعية وطنية جزائرية وخلقتم جمعيات في بلدان أخرى لدعم ومساندة استقلال الصحراء؟ لماذا يقوم ممثلوكم بالمكائد والدسائس والنطق باسم المرتزقة في المحافل الدولية؟ لمذا ساند بلدكم إسبانيا لما حصلت المشادات مع المغرب بخصوص جزيرة ليلا أهل هذا من شيم المسلم؟

  • commentaire
    الأربعاء 21 يوليوز 2010 - 00:43

    est qu’on a obligé ou signé avec toi un contrat quelconque pour venir faire la guerre on algérie, tu est venue volontaire, et le volontaire ne réclame rien s’il était vraiment crédible, la preuve c’est qu’on a proposé la nationalité algérienne et on a donné un grade, tu cherche quoi de plus, et pour voir ce que le makhzen a comploté contre l’algérie avec les sioniste il faut bien lire l’histoire et la preuve c’est l’histoire ee ben barka qui l’atué et pourquoi l’ont tué ???

  • ستيتو محمد
    الأربعاء 21 يوليوز 2010 - 00:19

    السلام عليكم اود ان اقول ل 21 اين يوجد جبل الكعدة و جبل العمور و جبل الكعيكع و جبل كاف الكبلي اين يوجد الخنك الاكحل اين يوجد جبل ميمونة اين كان الجنرال بلونيس
    اخي الكريم كل هده الجبال موجودة بين افلو و الاغواط
    انا مغربي و عشت في تلك الجبال لمد7 سنوات كمجاهد في سبيل الله ولتحيا الجزائر
    و انت ياخي الكريم دو الاصل الجزائري هل وطئت قدمك جبل واحد من هده الجبال هل تعرف تضاريس بلدك
    هل انت من force local
    هل انت من الكومية
    هل كان ابوك صديقا للفرنسيين(بياع ) ام كان الى جانب بلونيس
    ان لم تفهم شيئا من هدا فاسال اهل الدكر الدين عاشو المرحلة

  • ستيتو محمد
    الأربعاء 21 يوليوز 2010 - 00:13

    السلام عليكم اود ان اقول ل 21 اين يوجد جبل الكعدة و جبل العمور و جبل الكعيكع و جبل كاف الكبلي اين يوجد الخنك الاكحل اين يوجد جبل ميمونة اين كان الجنرال بلونيس
    اخي الكريم كل هده الجبال موجودة بين افلو و الاغواط
    انا مغربي و عشت في تلك الجبال لمد7 سنوات كمجاهد في سبيل الله ولتحيا الجزائر
    و انت ياخي الكريم دو الاصل الجزائري هل وطئت قدمك جبل واحد من هده الجبال هل تعرف تضاريس بلدك
    هل انت من force local
    هل انت من الكومية
    هل كان ابوك صديقا للفرنسيين(بياع ) ام كان الى جانب بلونيس
    ان لم تفهم شيئا من هدا فاسال اهل الدكر الدين عاشو المرحلة

  • abdou
    الأربعاء 21 يوليوز 2010 - 00:37

    السلام عليكم.أنا أعرف هداالمقاوم بطل المغرب العربي;فهولم يتطرق لجميع معاناته لم يحك حكايته مع الجنرال الفرنسي ابلا بتيسة تاونات المعارك بالتفصيل اكثر من66معركة;كم اسقط من الطائرات;لقاؤه بإن عبد الكريم الخطابي في مصر 1963;معاناته في السجن يجب الإستماع لهؤلاء الأبطال النذرين.وإني انصت لمعاناته اكثر من 5ساعات بدون توقف

  • maryem
    الأربعاء 21 يوليوز 2010 - 00:47

    BONJOUR A TOUS ;ce texte est ecrit en bref alors il faut faire un reportage bien détaillé pour avoir beaucoup d’informations cet homme il a 80 ans et il est un cadre dans les forces armée algériène donc son sa tete est plein des idées tres ancienne.de plus il joue un role tres important comme un temoignage sur le passé;si possible c’est mieu d’entendre de ce monsieur pour bien on est satisfait et merci

  • Mustapha
    الأربعاء 21 يوليوز 2010 - 00:27

    اولا ارجوالنشر
    ثانيا اقول للجزائريين هل تتصورون اذا مزقتم بلدنا المغرب ماذا ستربحون؟والله العظيم سنحول حياتكم الى جحيم

صوت وصورة
جدل فيديو “المواعدة العمياء”
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:42 8

جدل فيديو “المواعدة العمياء”

صوت وصورة
"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:15

"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا

صوت وصورة
بيع العقار في طور الإنجاز
الإثنين 15 أبريل 2024 - 17:08 4

بيع العقار في طور الإنجاز

صوت وصورة
مستفيدة من تأمين الرحمة
الإثنين 15 أبريل 2024 - 16:35

مستفيدة من تأمين الرحمة

صوت وصورة
مع ضحايا أكبر عملية نصب للتهجير
الإثنين 15 أبريل 2024 - 16:28 8

مع ضحايا أكبر عملية نصب للتهجير

صوت وصورة
تألق المدرسة المغربية لعلوم المهندس
الإثنين 15 أبريل 2024 - 15:55

تألق المدرسة المغربية لعلوم المهندس