دخلت هْيُومْن رَايتسْ وُوتْشْ على خط القضية التي أضحت معروفة بالمغرب تحت مسمّى “عدليِّي فاس”، إذ نشرت ذات المنظمة الأمريكية تقريرا على صدر موقعها الإلكتروني وهو يحمل أقوالا لسارة ليا ويتسن، المديرة التنفيذية لقسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ورد ضمنها: “هناك طريقة صحيحة للتحقيق في شكوى مواطن ضد مواطنين آخرين، باحترام مبدأ قرينة البراءة.. إن عمليات التفتيش والاعتقال فجرا بدون إذن قضائي توحي بأن العدالة ليست من الأولويات”.. قبل أن تُضيف ضمن مواكبتها لوقائع المحاكمة: “احترام القاضي لحق المعتقلين في طلب إجراء فحص طبي بحثاً عن علامات سوء المعاملة بعد الاستنطاق قد تم تقويضه حينما اضطر الرجال إلى الانتظار لمدة أسبوع كامل قبل فحصهم“.
وأفاد ذات التقرير الحقوقي: “إن شكاية مواطن بالاختطاف والتعذيب تستحق التحقيق من قبل مكتب النيابة العامة كدليل على جريمة خطيرة مُحتملة. ومع ذلك، يبدو أنه ليس هناك أي مبرر قانوني للاعتقالات في مداهمات فجرا من قبل أعداد كبيرة من الشرطة في زي مدني ومسلحين.. إذ يبدوا أن هذه القضية تتلاءم مع نمط مضايقة السلطات المغربية لجماعة العدل والإحسان.. وهي بحاجة إلى تبديد هذا الانطباع عن طريق إجراء تحقيق محايد في شكاوى المدعى عليهم بالتعذيب ومنحهم محاكمة عادلة“.
وقالت هيومن رايتس ووتش: “إن قيام السلطات المغربية باعتقال سبعة أعضاء بارزين في جمعية إسلامية رائدة في المغرب قد تمّ دون مذكرات توقيف، قبل أن تظهر ادعاءات بتعرضهم للتعذيب في مقر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية؛ هو أمر يثير التساؤلات حول كيفية معالجة السلطات المغربية لتلك القضية”.. هذا قبل أن يتمّ العرج على الشروع في المُحاكمة بالتنصيص على أنّه: “في 1 يوليوز مثُل الرجال أمام القاضي عبد الحميد الوالي لدى محكمة الاستئناف بفاس، وهو قاضي التحقيق الذي يفحص أدلة اختطاف وتعذيب المقبوض عليهم لعضو سابق في العدل والإحسان.. وينفي الرجال كلّ الاتهامات، وهم المتهمون أيضا بـالانتماء إلى جمعية غير مرخص لها التي لا وجود لها في القانون المغربي”.. قبل أن يضاف: ” وقد وصف المُتهمون التعذيب المزعوم لقاضي التحقيق الذي وافق على طلبهم بإجراء فحوص طبية.. إلا أن هذه الفحوصات لم تُنجز إلا في 7 يوليوز بالنسبة لمحمد السليماني، وعز الدين السليماني (أستاذ مبرز بقطاع التعليم)، وعبد الله بلا (أستاذ بالثانوي الإعدادي).. وفي 8 يوليوز بالنسبة لأبي علي المنور (دكتور صيدلاني) وهشام صباح (ضابط للحالة المدنية) وهشام الهواري ديدي (موظف بمندوبية وزارة التجهيز) وطارق مهلة (مؤطر بمعهد تكوين الأطر في الميدان الصحي) ومحمد بن عبد المولى السليماني التلمساني(أستاذ التعليم العالي بالمدرسة العليا للأساتذة).. وذلك في الوقت الذي ربما كانت الإصابات فيه قد تلاشت أو التأمت“.
ونسبت هْيُومْنْ رَايْتْسْ وُوتْشْ تصريحا لهند زروق، زوجة عبد الله المُتابع ومُنسقة أسر باقي المُتابعين، قالت ضمنه: ” إن أهالي المعتقلين لاحظوا وجود كدمات وعلامات أخرى تشير إلى إمكانية وقوع التعذيب أو سوء المعاملة أثناء زيارتهم الأولى للرجال يوم 5 يوليوز في سجن عين قادوس بمدينة فاس”.. قبل أن تزيد: ” إن الشرطة دخلت بعض المنازل عن طريق كسر الباب ولم يُظهر رجال الشرطة لا مذكرة تفتيش أو مذكرة اعتقال“.
c est un probleme marocain et cette organisation finonce par chikha yassine ne doit pas s ingerer dans les affaires marocaine . le maroc n est pas usa et on ne dois pas laisser des criminels faire appliquer leurs lois .regader leur tolerence et leur navite le 11 septembre 4000 morts . le maroc reste un pays de respet de droit de l homme mais pour ceux qui respectent les droits des autres . on ne doit pas parler de droit de l homme pour les criminel et les terroriste . vive le maroc pays de liberte et democratie .a bas les teroristes et leurs allies . on ne doit pas recevoire des criminel avec du lait et des dates
طيب، ما هو مشروع هؤلاء المتأسلمون؟ العودة الى الوراء..اي ان يحكم الميت الغابر الحي الحاضر..اليس هذا جنونا؟ من يتحاور مع هؤلاء الذين يظنون انفسهم خلقوا لوحدهم..لو كان لهم القوة لبادروا بسرعة الى اعلان امارات هنا و هناك كما هو الحال في غزة…نعلم كيف ان حماس خلقها شارون و لم يترك غزة الا بعد التيقن من نجاح مخطه التفتيتي (في نظر بعض العرب حماس هو جهاد وووو) ، لهذا سارعوا الى تنظيم انتخابات اشرف عليها جهاز شارون و هي الشرعية التي يتكأ عليها انصار حماس..اذن المتأسلمون احسن اذاة في ايدي الصهيونية و الامبرالية يستعملون لتفتيت و التجزيئ و خلق الازمات و التوترات التي لا تنتهي مما يساعد على اشعال الفتن و الحروب بسهولة و من بعيد و منها تحالف و اهتمام امريكا بهذه الحركات الانفعالية الغبية و الدفاع عنها (السيستاني و عصابته و حماس و الوهابيون و الترابيون و الحوتيون و نادية ياسين المحمية من طرف سفارة امريكا بالرباط و غيرها ثم علينا لا ننسى الطالبان و الحركات الاسلامية في باكستان التي تستخذم لاضعافه و تدميره ثم التلاعب بالتيارات الاسلامية هنا و هناك و احتضانها و اللعب بها ضد المسلمين عموما…)..الغرب او القوى المتحكمة تبتسم من بعيد و الاسلامويون يتهيجون و ينفعلون و يصرخون و يظنون انهم ينتصرون..لكن هيهات هيهات..لهذا يجب وأد هؤلاء السفلة المارقين و من يدور في فلكهم..فلا شيء يأتون به غير المشاكل و الحروب التي لا تنتهي..ذلكم مراد ربما البعض..الفتنة و الفوضى الدائمة..
لا حوا ولا قوت بالله تاعلي العظيم اشمن مصالحة او عهد جديد. لاحسيب ولا رقيب كيت الي جات فيه مسكين. هدا الشعب سرو. شعب 2M قالك الاسائة للمرئة المغربية. تابعين 2M
على هْيُومْن رَايتسْ وُوتْشْ أن تلتفت إلي المجازر الوحشية لبلادها في العراق وفي كل بلاد الدنيا بدل الاهتمام بجماعة الدجالين.
الظلم ظلمات يوم القيامة
قبل أن تُضيف ضمن مواكبتها لوقائع المحاكمة: “احترام القاضي لحق المعتقلين في طلب إجراء فحص طبي بحثاً عن علامات سوء المعاملة بعد الاستنطاق قد تم تقويضه حينما اضطر الرجال إلى الانتظار لمدة أسبوع كامل قبل فحصهم”.
الفلسطينيون ينتظرون منذ ما يزيد عن 50 عاما. ،
اللي بغاه الميريكان يديه عندو و يعطيه الحقوق التي أعطى لأكثر من 10 ملايين من المشردين في أمريكا
المخزن جاثم على أنفنس المغاربة.وادعاءاته بفتح صفحة جديدة هو مجرد افتراء.لقد تفنن المخزن في خرقه السافر لمواثيق حقوق الإنسان وأصبح يحبك المؤامرات على مناوئيه ليطبعها بطابع قانوني.
المخزن لا يقبل بمعارضة حقيقية كجماعة العدل والإحسان التي تضع الأصبع على الداء.وأكبر داء هو الإستبدادوانعدام الديمقراطية.والتركيز على الأشكال الظاهرية للديمقراطية من انتخابات مزورة وهيئات مفبركة ومجالس على قياس النظام الفاسد.
الى كل الأحرار منصفي العدل
الى جلالة الملك
الى الضمائر الحية
نرجو منكم الاطلاع على ملف الشباب الفلسطيين الذين اعتقوا في يونيو 2010 الى حتى الان دون تهم او ادانة ومع العلم بأن الشباب ليس لديهم بملف الأرهاب أي علاقة ولكن هناك مكيدة تحاك من المسؤولين المغاربة لذلك نرجو منكم الاطلاع على وضعهم .ومع العلم بانهم مسجونيين في سجن عكاشة في الدار البيضاء .
أهكذا يعاملوا شعب فلسطين ؟؟؟
السلام عليكم
والله يا شباب لو نددت منظمات حقوق الإنسان في العالم كله ما تغير منطق المخزن المغربي ولا صدقنا أكذوبة العهد الجديد التي يطبل لها المخزن ومن يدور في فلكه..انها سياسة واحدة مهما اختلفت الوجوه ..ما الفائدة من ذر الرماد في العيون باحداث ما يسمى بهيئة الإنصاف والمصالحة التي تعالج ملفات ضحايا الإختفاء القسري و..في سنوات الرصاص ..ما الفائدة اذا كان نفس المنطق يسري حتى الآن..لم نسمع في أية دولة أن عناصر شرطتها ومخابراتها تقوم باختطاف أناس ليلا في قضية جنحية مفتعلة وبناء على ادعاءات مواطن ..اللهم الا اذا كان نظام هذه الدولة ديكتاتوريا يحكم بقانون الغاب ولم يوقع على معاهدات دولية لحقوق الإنسان..
غريب كذلك أمر أكثر الهيئات السياسية والحقوقية محليا ..ان مثل هذه التقارير الأجنبية الوازنة عالميا حول الإنتهاكات الحقوقية لأعضاء العدل والإحسان تكشف عورة اغلب الهيئات السياسية والحقوقية التي تفضل الصمت والتفرج ..فتضيف اليها قيمة أخرى في الخنوع والتآمر..هذا فعلا ما نسميه عهدا جديدا
حسبنا الله ونعم الوكيل
مناصب عليا و لم يحمدو الله ضحكو عليهم اصحاب العقول للفارغة بانتماءهم الى هده الجماعة التي تسعى الى تفرقة ا لمغرب وتخريبه .
لو أن كل مواطن مظلوم تقدم بشكوى إلى السلطات واستنفرت هذه أكثر من 100 عنصر من عناصر الشرطة القضائية لاعتقال المشتكى بهم لقلنا أن تمة مساواة في التعامل مع شكايات المواطنين وإن كان أسلوب المداهمات يعارض مقتضيات القانون،لست من العدل والإحسان ولا أتفق معها في كثير من آرائها وأسلوبها في التغيير،ولكنها منظمة تنتمي لهذا الشعب،استعصت على الترويض والتدجين،منضبطة وغير عنيفة،خطابها كيفما كان فهو واضح،نعرف أساليب المخزن يوم كنا في الاليسار نناضل بقوة وبنية حسنة من أجل العدل فسه الذي تكافح من أجله منظمة العدل والإحسان،الفرق هو أن قبضتنا على مطالبنا ارتخت وظهر من بيننا الخونة الذين انخرطوا في مشاريع المخزن،بل هم الآن قد أسسوا حزبايتزعمه صديق الملك،أين حرزني الذي خرس لسانه ولم ينبس ببنت شفة، أم تراه يقول إن ما وقع لمختطفي العدل والإحسان ما هي إلا افتراءات الذين يريدون شطب ما تحقق على مستوى الإنصاف والمصالحة وأنهم عدميون ومغامرون،إن الاستبداد لا يريد إلا شيئا واحدا إما أن تدخل في الجوقة المطبلة والمزمرة وإما أن تنهال عليك ضرباته المادية والمعنوية،المخزن ومخابراته يعملون بأساليب عتيقة أكل عليه الدهر وشرب،ظن أن العدل والإحسان منقطعة عن أي تعاطف محلي أو إقليمي أو دولي،فارتكب فعلته ظانا أنها ستواجه بصمت من الجميع،ولذلك أقول للمخزن اطمئن فإن خلافاتنا مع العدل والإحسان لن تنسينا حقها في الوجود كتنظيم قوي وطني وديموقراطي وسلمي،والمخزن يلعب بالنار،ماذا تريدون أن تحشروا العدل والإحسان في الزاوية فتتحول إلى تنظيم عنيف أقسم بشرفي أنه سينغص عليكم الحياة ومتعتكم،أما رجال فرقتكم الوطنية ومخابراتكم ففارغون من الداخل غير مقتنعين بوظيفتهم ويغطون على نقصهم “بالتقنطير”على عباد الله،فيبتزونهم ماليا تحت طائلة الوشايات الكاذبة بهم،ولذلك أطلب من جميع الفعاليات الحرة للمجتمع أن تتحرك بسرعة وتتضامن مع المعتقلين لأنه لا ندري على من سيأتي الدور ما دام أن دولتنا تحولت إلى دولة بوليسية بامتياز
والله ناسف لاستمرار مثل هذه الاساليب اللاانسانية في التعامل مع التنظيمات المغربية التي تأبى الترويض والمشاركة في الفساد الذي ينخر بلدنا الحبيب . والله نريد أن نصدق أن المخزن يريد القطيعة مع الماضي . الله يصاوب
كلما فشل المخزن في تدبير ملفاته الأمنية لجأ إلى العنف كتعبير يائس عن الإستكبار و العنجهية.
لا صبر للمخزن لكي يحاور.وإذا حاور فمن أجل المناورة وربح الوقت.
استعصت جماعة العدل والإحسان على الترويض.ورفضت أن تكون عنصرا تجميلياللمشهد السياسي.
انكشف المستور وكشر المخزن عن أنيابه ليرعب ويفزع ويعبر عن وفائه لنهجه الثابث غير المتحول ويعلن أن العصا لمن يعصى.إذن جماعة العدل والإحسان تجبر المخزن على الظهور بمظهره الحقيقي
بصفتي مواطن مغربي غيور على تاريخ هدا البلد المسقي بدماء الشهداء الاحرار الدين ضحوا بحياتهم من اجل وطن حر و متنور والان ياتي هؤلاء الخفافيش خفافيش الظلام بصفة جماعة تدعى العدل و الاحسان و انا ادعوا المغاربة لزيارة الجامعات المغربية ليتاكدوا بالملموس بانها ليست جماعة للعدل و الاحسان بل جماعة للقتل و الاجرام.
La torture sans jugement et sans condamnation est considere comme un crime quelque soit les raisons de cette arrestation en plus arreter des Marocains pour le compte des puissances etrangeres est un acte anti national
المغرب يولي الإهتمام “للمقاربة” “الأمنية” ضد الإرهاب و للحفاظ على إستقرار البلاد. لكن حتى عندما ندافع عن “إستقرار” ومصلحة المغرب يجب أيضا الأخذ بعين الإعتبارمسألة العدالة وشروط المحاكمات العادلة. المغرب بلد ديموقرطي و عرف تطور إيجابي ملموس في قضايا حقوق الإنسان والتنمية. والمغرب لا يحتاج إلى وسائل “الاختطاف” و”التعذيب” لضبط الإجرام والسيطرة على الأمن. كما أن جماعة “العدل والإحسان” عليها أن تفهم بأن “العدل” يقتضي عدم موالاة “القوى الأجنبية” والتشويش على ثوابت الأمة المغربية. فعندما ترفض “العدل والإحسان” الظلم في المغرب عليها “بنفس المنطق” أن ترفضه أيضا في الغرب وإيران بل وفي العالم العربي. كما أن الإعتماد على “الدعم الخارجي” والداخلي لكسب التعاطف مع “مظلومية” الجماعة يقتضي المساهمة مع المجتمع المغربي الذي يسعى للتغيير و تحقيق الإستقرارو تطويرالديموقراطية
المغربية. أنا لا أتفق مع “الخط السياسي” للجماعة لأنه فكرعدمي [مبني على عملية غسل دماغ ممنهج] ومتناقض ومتحيز لإيران ومعاد لثوات الأمة المغربية.الجماعة غير واضحة في طموحهاالسياسي ولها إديولوجية ضبابية يصعب أحيان فك شفراتهاعلى مستوى خطابها المنهاجي. فنادية ياسين تحلم “بجمهورية” والشيخ ياسين يسعى لبناء “الخلافة الراشدة”. أما “شباب العدل” فهم يريدون الشغل وحياة سعيدة في ظل النظام.مالم تفكر فيه الجماعة ويعد من “المسكوت” عنه في خطاب الدائرة السياسية للجماعة هو السؤال الآتي: ماذا قدم العدليون لبلدهم المغرب بهذا العصيان المتطرف?. إن الخط العصياني للجماعة سببه المزاج للفكري للمرش الذي يحتكربرامج التربية!
ورغم هذاأكتب هذاالتعليق لأبين بأنني ضد إقتحام البيوت وعمليات التفتيش بدون إذن قضائي.أرجو من العدالة المغربية أن تحقق في الأمر بروح رياضية.
C’est vraiment bizarre qu’une ONG internationale se focalise sur la défense exclusive des agresseurs de l’enlèvement par la Jamaà du Cheikh Yassine d’un citoyen usant de méthodes des organisations du crime organisée comme le kidnapping et la torture que la Jamà a autrefois utilisé dans l’université.Faut il rappeler que la Jamaà du cheikh et sa fille s’apparente à une organisation paramilitaire avec une idéologie intégriste, l’emploi de la terreur et la promotion en son sein du charlatanisme autour de la personne du Cheikh aussi sa pseudo baraka transmissible aux adeptes de la secte par les objets,les aliments qu’il touche et le “halo lumineux” (NOUR) qui émane de sa personne. L’idéologie , l’objectif politique, le copiage de la structure du Mourchid immuable et totalitaire pour la Jamaà plu-tard pour son État et le choix de la terreur pour les imposer l’assimile à Al Qaeida et consort.Ce n’est pas la première fois que cette ONG dérive ,dans un de ses rapports elle a oublié sciemment de parler du calvaire des séquestrés de Tindouf se contentant de reprendre les assertions algéro-polisariens. C’est devenu classique que ce type d’ONG omettent de parler des droits humaines des victimes et mettent en avant les soi disant droits humaines de leurs agresseurs et même de leurs assassins comme le montre le tapage pour la défense de terroristes notoires.
اقرأوا تعليق رقم 3 وانظروا مادا يفعل الفكر الظلامي والمتأسلم في الأميين وبعض الشباب؟!!
يجب على هذه المنظمات و المحاكم الدولية أن تحاسب الكيان الصهيوني و الولايات المتحدة بسبب جرائمهما في العراق و أفغانستان و فلسطين و غوانتانامو.
هذه المنظمات العميلة هي التي تساند الإنفصاليين في الدول العربية مثل المغرب والسودان و هي التي تدعم المنظمات التبشيرية في البلاد الإسلامية تحت غطاء “حقوق الإنسان”.
إن من أبشع الأمور أن يهان الأشراف من طرف آلة مخزنية يشوبها الجهل ،أناس تحولو إلى مصاصي دماء،وحوش في هيئة بشر.
إنهم بلا شك حطب جهنم خالدين فيها إن شاء الله.
يقول سبحانه وتعالى :
﴿إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَاراً كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُوداً غَيْرَهَا لِيَذُوقُواْ الْعَذَابَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَزِيزاً حَكِيماً﴾[النساء: 56]
نداء العشر الأواخر
في الصحيحين من حديث عائشة رضي الله عنها قالت: “كان رسول الله إذا دخلت العشر شد مئزره (أي كان يعتزل النساء) وأحيا ليله وأيقظ أهله”ولعائشة أيضا عند مسلم “كان رسول الله يجتهد في العشر مالا يجتهد في غيرها” ولها أيضا في الصحيحين:”أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعتكف العشر الأواخر من رمضان حتى توفاه الله”.
هذا ما ينفعك أيها المعلق(بفتح اللام) بشبكة الانترنيت تسب هذا وتشتم هذا وتحتقر هذا و تسخر من هذا
ألا فاعتبر
دولة بوليسية بامتياز وماتروج له وسائل الأعلام من الدمقراطية هو مسرحيات الدليل هو ما يقال عن المغرب هنا في الغرب فهم مازالوينسبونه للعصور الوسطى كما ان أهم الوزراء معينون وليسوا منتخبون
كلمة “المخزن” كلمة غامضة تشبه
تماما تدخلهم اللاانساني تجاه
السبعة الاعضاء من جماعة العدل
والاحسان ،الليل،الفرقة المتدخلة،
الوجهة،الملف و…و…غموض في
غموض .فألى متى هذا”المخزن” يفيق
ويستفيد من هذه المواجهات مع
جماعة العدل والاحسان والتي
دائما يخرج منها اي “المخزن”
بجهد كان من المفروض ان يصرفه
في قضايا اخرى تعود على الشعب
بالنفع والرقي أو تترك المجال
لذوي المروءات للسير بهذه الامة
نحو الامام وبلا غموض
ماذا بقي للمخزن وأبواقه بعد أن أدانت الكثير من المنظمات الحقوقية هذا الاجرام من طرف دولة ” الحق و القانون ” !!!
هيئات حقوقية وطنية و عالمية فضحت زيف شعارات العهد الجديد (هيئات بالمناسبة بعيدة عن فكر الجماعة
أما من يتسائل عن ما قدمته العدل والإحسان للمغرب، فاليخبرنا ما قدمه هو للمغرب، بل فليخبرنا عن ما قدمه ولاة أمر هذا البلد له ، وما قدمته الأحزاب و الهيئات التي تشتغل بأموال الشعب ووسائل الشعب، أما الجماعة ورغم الحصار والمنع وكل أشكال التضييق فهي بصحبة الشعب وقدمت ومازلت تقدم وستقدم في المستقبل، وهذا بعترف العدو قبل الصديق ولا ينكره إلا حاقد أو جاهل … ولعل أفضل ما قدمته الجماعة تربية ملايين الرجال الذين سيرفعون لواء العدل والإحسان ليس للمغرب فقط ولكن للإنسانية جمعاء…
وى الإمام البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – إن الله قال : ( من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب ، وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه ، وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه ، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به ، وبصره الذي يبصر به ، ويده التي يبطش بها ، ورجله التي يمشي بها ، وإن سألني لأعطينه ، ولئن استعاذني لأعيذنه ) .
merci au regime marocain et qui oeuvre pour suprimer ces charlatant adliste .leurs souci c est succer le sang des marocains pour avoir le pouvoir et transformer notre maroc en un autre afganistan .vont t ils gouverner avec des lois de 13 sciecles ou leurs reves . si leur sort etait entre mes mains ils ne seront pas juges mais expedier directement au paradis .chikh et chikha yassine sont des elements entre les mains de puissance etrangaire pour destabiliser le maroc et mettre les battons dans les roues pour les efforts fait par notre roi .ces adliste sont des pions de l algerie qui veux exporter son terorisme au maroc
cette organisation est manipulee par chikha yassine et finance par le petrole algerien. soyez vigilant chers marocains ils veulent destabiliser notre pays ces bandes de malfaiteurs qui utilisent l islam a des fin politiques
Le Cheikh,titre de chef de la tribu, a eu un parcours non glorieux: malgré son âge avancé il n’a jamais milité dans aucune formation nationale pour l’indépendance du Maroc ou contre l’exil de feu Mohammed V et de sa famille comme tous les marocains de l’époque. Âgé de 38 et en 1965 devant son incompréhension des évènements politiques d’alors et de leur violence il tombe dans la dépression qu’il a justifié faussement dans ses écrits par l’état interne que connaissent les ascètes et les Moutassawifines en sous-entendant les messagers. Au lieu de voir un psychiatre il accompagne un de ses amis pour chercher sa délivrance psychique dans le sophisme Batchouchi qu’il a tenté par la suite d’instrumentaliser à des fins politiques amenant son renvoi de la confrérie. Retraité de l’enseignement et avec aucune formation en sciences exactes et humaines et en moins enfikh il copia aussi bien la rhétorique des frères musulmans sur la restauration du Khalifat… et la Imamat Chiite.Comme Ibnou Toumert, il insinue être l’utopique et fantasmagorique Mehdi tout en accompagnant sa personne de rites charlatanesques.Bien que sa fille, façade francophone pour l’occident incrédule,produit des déclarations enflammées sur le régime pour se faire une publicité comme l’a fait son père, le pouvoir que veut le cheikh est l’empereur dictateur médiéval , anachronique et totalitaire absolu, transposition du système de l’empire perse à son époque par les Khalifes arabes.Gourou de la secte le cheikh s’est enrichi largement, au delà sa pension de retraité, par des donations de débiles qu’il met en son nom puisque la Jamaà interdite ne peut ouvrir un compte ou mettre les biens foncier ou autres en son nom, une fois disparu le pactole sera la propriété des héritiers.
الكل مترابط ياأخي وإن إختلف الإستقطاب
أقصد يأخي المغرب مقسم بين القبور والصوفية الحديثة البوتشيشين والعلمانية الفاسقة وجاءت العدل و الإحسان لتأخد حصتها من الشعب و تقسيم المقسم بخطاب يعتمد سياسة الغلام و المرشد و المورد و الإمارة …
يا أخي أنا أعيب على العدل و الإحسان الإكثار من إنتقاد الملك في المنابر الدولية الإسبانية و الأمريكية و هذا يخدم دعات الفتنة كان الأجدر مساندته و مساندة القضايا الوطنية كسبتة و مليلية و الصحراء عوض زيادة الضغط هذا أولا و ثانيا ماهو مشروع العدل و الإحسان غير الإعتكاف و التنظير و الإجتماعات و تبادل الأدوار مع السلطة على حساب المواطن و لماذا خلق الجماعة داخل الجماعة و إقصاء الآخر و لماذا المرشد الروحي و مادور نادية ياسين في الإرشاد
ياأخي المغرب محتاج للملك كما الملك محتاج للشعب
أعطني إنجاز واحد للعدل و الإحسان
لم نسمع لها تجمهر معارض للمهرجانات و المدونة و الإعلام 2M خصوصا
و صراحة أقولها لك لا يوجد في المغرب من قد يعوض الملك فلا داعي لإستنزاف الشعب المرجوا خفض سقف التوقعات و الطموح
و التركيز على محاربة أمثال نزهة الصقلي و فتح الله ولعلو و الفاسي أما الملك فهو ضرورة للمغرب و لا توجد شخصية تنازعه هذا
أريد أن أقول لمن يسأل عن انجازات العدل و الاحسان مادا أعطيت أنت للمغرب???لست الا ببغاءللمخزن,لو أعطيت الامكانات و أتيحت الفرص للجماعة فاعلم أنك ستحمد الله , وسوف تعيش في أمن و أمان و ايمان. ياااااااااااااااا غبي,
هذا ليس غريب عن المخزن البغيض. لقد أذاق أجدادنا الويلات,
جيش التحرير تمت تصفيته صباح الإستقلال المشبوه.
خيرات البلاد تم اقتسامها بين العائلات التي خدمت الإستعمار.
وعندما ينتفض الشعب ضد المخزن يقابل بالقمع كما حدث مؤخرا في صفرو وإيفني وما يحدث الآن لجماعة العدل والإحسان
كلشي يلغي بلغاه في زمن تضيع فيه الحقيقةويظن الحمل بان الذئب ابن جلدته وتطمإن اليمامة للعقاب..ويختفي الحق ويبرز الباطل.ويكثر الراعاع والدجالون.والجهلة.وماظنك في قوم يقتلون اطبائهم ومهندسيهم
من اجل دريهمات في جيوبهم.ويجلدون مثقفيهم لانهم لايفهمون خطابهم.الحق في هذا الزمان ماقالهالشاعر لمارايت الجهل في الناس فاشيا
تجاهلت حتى قيل اني جاهل
أظن أنك أصبت في مقتل يا غلام و بتعبير مجازي برصاصة قرب الرأس
برهنت عن ضعف حجتك و ألسقت بي صورة المخزني
أرجوا إعادت مراجعة ما كتبت و بحيادية و لا تعتبر سي عبد السلام ديلكوم مرجعا أنا مواطن عادي ومسلم و لا أنتمي لأي فصيل و أظنك أدركت ذلك من تعاليقي فلا تلغي العقل
و اعلم أن العدل و الإحسان ستبقى على هذا المنوال لأنها بوليزاريوا الداخل و تقتات على البلبلة و الفرقة إرحموا أبناء الشعب من تخاريفكم
قوموا بإنجازات علمية حتى نتبعكم
حقيقة أشفق عليك إخترت الغلمنة
أنا لم أقدم شئ للمغرب و لكن أحبه و أنت كجماعة و لا أخصك بقولي كما فعلت أنت, بدوركم لم تقدموا شئ و لكنكم تسهلون أذيته و تقموا بالإستقواء الخارجي و أنا على دعوتي للملك باجتثاث الرؤوس المدبرة
حتى يتحرر أمثالك الجنة لا تحتاج بطاقة فيها ختم سيكم عبد السلام
و أكررها و الله على ماأقول شهيد بأني لا أنتمي إلى أي فصيل و لكن أرجح العقل و المنطق
نفرض مثلا توفي المرشد لا قدر الله ماذا أنتم فاعلون ؟
قبة و سياسة الإستبراك و سيخرج منظروكم و قد حلموا بسي عبد السلام …… و سياسة التيه
تصور معي ان الذين اعتقلوا كانوا من غير العدل والاحسان او بعبارة أخرى لم يكونوا ملتحين؛ هل كان هؤلاء المعلقون سيقولون فيهم كل هذا الكلام؟
أقول: لايجب ان نميز في حقوق الانسان بين هذا وذاك، فليس العلمانيون وحدهم من يجب أن يتمتعوا بحقوق الانسان والاسلاميون لا يخضعون لها، فكل متهم بريء حتى تتبث إدانته وهذه عامة غير خاصة بفئة دون أخرى سواء كان المتهم من العدل والاحسان أو من غيرها، المهم هو انسان ويجب أن يحترم القانون وهذا أول مبدإ من مبادئ الديموقراطية والحداثة و العدالة و التقدم، وبدل كيل التهم لهيومن رايتس وتش أو العدل والاحسان كان بالاحرى انتقاد هذا المنزلق الخطير الذي يسير فيه قضاؤنا ، كي نقطع حقيقة مع الماضي وسنوات الرصاص، وتحقيق العدالة، ام ان الالسن تخرس حينما يتعلق الامر بمن نخالفهم الرأي؟ أم ان هناك انتقائية في تطبيق القانون؟
وهذا يدلنا على أمرين:
1- اننا لم نتعلم بعد كيف نفرق بين ما هو شخصي وما هو سياسي أو عقدي. فاختلافنا السياسي لا يعني أبدا أن أجردك من انسانيتك وحقوقك، ففي النهاية نبقى كلنا انسان لك من الحقوق ما لي؛
2- أننا لا زلنا ننطلق من أحكام مسبقة في علاقتنا بالآخر فهو عندنا دائما على خطأ،وهو العدو الذي يجب أن نحذره، وهو كذلك مدان حتى تتبت براءته، لم لا نغير هذه العقلية الاقصائية العدمية التي تنفي وجود الآخر بعقلية متفتحة تنحوا منحى الحوار في معالجة الاختلاف؟
عموما هذه بعض النقط التي تبادرت إلى ذهني وانا أقرأ بعض التعاليق من هذا الطرف أوذاك؛ فلم استغرب لماذا نحن متخلفون؟
هذه الفوضى التي تنهش جسد المجتمع المغربي سببها و لا شك أيدي خارجية تسعى لتأجيج الخلاف بين أصناف المجتمع المغربي؛ كالمنظة التي تقول أ نها تدافع على حقوق الإنسان هْيُومْنْ رَايْتْسْ وُوتْشْ فهي دائماً تسعى لتلطيخ سمعة المغرب في حقوق الإنسان بداية في تقريرها الصادر حول الأوضاع في الصحراء المغربية وانتهاأً بهذا التقرير أعلاه.
أما بخصوص العدل و الإحسان و كل حركة تدَّعي أنها تناضل من تحسين الأوضاع و إنقاذ المستضعفين؛ هدفها السلطة و المآآآال..