تناقلت بعض وسائل الإعلام الإسبانية، أمس الثلاثاء، أن حالة الملك خوان كارلوس الصحية تمنعه من إجراء لقاء مع العاهل المغربي محمد السادس بهدف الإغلاق النهائي للأزمة التي نشأت بين البلدين في يوليو الماضي بسبب سوء معاملة الشرطة الاسبانية لمواطنين مغاربة في معابر الحدود بين اسبانيا والمغرب في مليلية.
وذكر جريدة “ليبرتاد ديخيتال” الإلكترونية وصحيفة “لا غاثيتا” أن الاجتماع بين الملك خوان كارلوس والعاهل المغربي تأجل إلى موعد غير مسمى.
وفي هذا السياق أكدت مصادر من السفارة الاسبانية في الرباط لصحيفة “لا غاثيتا” أن “الموضوع متوقف تماما”، حيث أشارت نفس المصادر إلى أن الوضع الصحي الخطير للملك هو السبب الرئيسي لهذا التأجيل.
وفي هذا الإطار أيضا ولكن دون ذكر الأسباب، استبعد كاتب الدولة للشؤون الخارجية خوان بابلو دي لا اغليسيا أن يكون قد تم تحديد موعد ومكان الزيارة. ومبدئيا، فإن البلاط الملكي كان يتوقع أن يكون موعد الزيارة مع نهاية شهر رمضان المبارك، أي، في يوم 13 سبتمبر لكن هذا الموعد قد مضى ولم ترد أية أخبار جديدة عن اللقاء المرتقب.
هذا ويذكر أنه منذ أن جرى استئصال ورم من رئة الملك خوان كارلوس في مايو الماضي تم تقليص أجندته بشكل كبير جدا حيث تعزو بعض المصادر ذلك إلى أسباب المعالجة المكثفة الجارية للملك في مرحلة ما بعد العملية الجراحية التي خضع لها والتي ما تزال تسبب له ضعفا كبيرا.
وعمليا تم تقليص أجندته الخارجية إلى نحو 80% تقريبا خلال عام 2010م، حيث سافر الملك إلى بلدين فقط مقارنة بزيارته لتسعة بلدان عام 2009م إلا أنه لم يقوم بأي زيارة خارج اسبانيا بعد إجراء العملية الجراحية له. ويعود تاريخ أخر ظهور للمك خوان كارلوس إلى 30 أغسطس أثناء حفل العشاء التقليدي الذي يقدم لسلطات جزر البليار في قصر الموداينة، إلا انه غاب عن نشاطات مثل كأس الزوارق الشراعية، أو غيابه عن نهاية كأس العالم لكرة القدم.
ما استرعى انتباهي هو الصورة التي يظهر فيها جلالة الملك مع ملك اسبانيا
كانطباع أولي من خلال علم الفراسة يظهر فرق شاسع بين زيف ابتسامة خوان كارلوس ملك اسبانيا و بين طيبوبة ملكنا المحبوب
طيب جدا أنت يا محمد السادس عشت لنا دوما أبدا ، فعلا كبير و شريف ابن شرفاء ، أحبك الناس فسرت بينهم مطمئنا ، و الحقيقة أن لا رئيس دولة يستطيع سياقة سيارته بنفسه و سط الشارع و سط ذهول السائقين الواقفين في الاشارة الحمراء ، و هنا أتذكر شهادة على اليوتوب للشاعر الثوري أحمد فؤاد نجم في حقك ، حين صرح لقناة الحرة أنه فوجئ في الشارع برجل يلبس جينز يعبر الشارع ويقول أنه فوجئ بأن الرجل هو ملك المغرب
عاش سيدنا
بلعربي تعرابت ملك إسبانية لايرد مجياءإلى المغرب وعطي وعود ولايفي بها يعني الحرب لامحال
على ملك اسبانيا أن يعلم جيدا أن بلده تجاوزت حدود الاحترام المتبادل في الشهور الاخيرة حتى أنني لم استسغ ما قامت به مرحياتها في الحسيمة حين كان ملكنا هناك و الله احس بالفقسة هده ما تصرطاتش لي
mais pourquoi notre pays n as reagie lorsque notre roi etais en mere a houceima contre les helicos espagnoles il as du reagir et cet un point noire dans l histoire du maroc et du gouvernement marocain ,,,mais meme contre notre roi notre symbole vraiment c trop wallah ….dommage dommage
جلالة ملك اسبانيا سلامة جلالتكم ان كنتم تعانون من شئ الشعب المغربي يحبكم لانكم تحبون ملكنا لسنا انتهازيين او وصوليون لنخاطبكم بهدا الاسلوب ولكن مصيرنا المشترك يفرض علينا حسن الجوار
فكما تعلم جلالتكم ان بيننا ملفات عالقة شائكة تعكر صفو علاقتنا بين الحين والحين فمن في جسمه عضو غريب من السعيدية الى جزيرة ليلى مرورا بسبتة ومليلية وحجرة النكور وبادس لا يستطيع التنعم بالراحة يريد الشعب المغربي في عهد جلالتكم ان تجدوا مخرجا مشرفا يحفظ ماء وجه البلدين الجارين المغرب واسبانيا
ولسنا اول من ابتلى بهدا الاحتلال فمملكتم لها نفس الاحساس على جبل طارق الدي لا تبدو في الافق القريب اية بوادر لحل امره وامر مستعمراتنا في الشمال.
بصفتي كمواطن عادي غير مدفوع الاجر لقول ما اقول اناشد جلالتكم ان ترعوا هدا الملف شخصيا والا تسمحوا وفقا لدستوركم لمن ياتي من الحكومات بالمراهنات السياسية المعادية فيه لنا او لكسب ود جيران معادين لوحدتنا الترابية .
وأؤكد لجلالتكم حفظكم الله ونحن الشعب الدي تتبع سيرتكم مند كنتم في المنفى الى ان اعتليتم عرش بلادكم ان كانت لكم القوة العسكرية المتفوقة وحماية الناتو فان لدينا الايمان الاسلامي الحق البعيد عن كل عصبية او ارهاب الدي يدعونا الى السلم وحسن الجوار والتوحد في عبادة الله الاحد الاوحد.
وليثق جلالتكم ان الشعب كل الشعب المغربي متيم في حبه لشخصكم ولاسرتكم المبجلة يتمنى ان يبق جلالتكم صمامة امان في علاقتنا المشتركة حتى نجد الحل الامثل لمشاكلنا وما اكثرها.
شافاكم الله ان كنت مريضا وزاد في عمركم وعمر جلالة ملكنا امين
الواقع أن هذا الإنسان الملك أعطاه الله مواصفات ليست لجميع السياسيين أولها بشوش تحس بالراحة لرؤيته رزين تحس بوجوده وبمكانته عطوف يتأثر بالنوازل و يعبر بصدق عن مشاعره .فوالله لقد هالني تعبيره الصادق حين ذرفت عيناه حزنا على صديقه جلالة الملك المغفور له الحسن الثاني رحمه الله دون تحفظ أمام كاميرات العالم.شفاه الله من وعكته وهداه الله لما فيه الخير لشعبينا و حفظ الله ملكنا الشاب المحبوب من كل سوء آآآآآمين