لم يكن تقديم رئيس الحكومة، عبد الإله بنكيران، لحصيلته الحكومية المؤقتة، قبل أيام خلت، أن يمر دون قراءات من قبل المتخصصين، وخصوصا في ظل حجم الانتقادات التي تعرضت لها من قبل فرق المعارضة والنقابات، مقابل الإشادة التي تلقتها من طرف فرق الأغلبية، واعتبارها مشرفة من قبل الحكومة نفسها.
وفي قراءته لهذه الحصيلة، اعتبر الدكتور محمد زين الدين، أستاذ العلوم السياسية بجامعة الحسن الثاني المحمدية، في تصريحات لهسبريس، أن الحصيلة المرحلية للحكومة الحالية تبقى جد متواضعة، إذ لم نقل محتشمة”، موضحا أنه “بالرجوع إلى البرامج الانتخابية لأحزاب الأغلبية وللتصريح الحكومي الذي تقدمت به الحكومة عقب تنصيبها في البرلمان وما تحقق حاليا، فلن نجد حصيلة جيدة بل سلبية”.
وتابع الأستاذ الزائر بالعديد من الجامعات المغربية ومراكز تكوين الأطر العليا، في هذا السياق، “أن الشيء الوحيد الذي تحرص عليه هذه الحكومة، هو تمرير مختلف القرارات الموجعة التي تنهك الطبقة الوسطى والطبقة الشعبية، فيما استبعدت المساس بالباطرونا”.
وقال زين الدين إن دستور 2011 طوق الأغلبية والمعارضة على حد سواء بالتزامات متعددة، لكنها أخلفت الموعد في العديد من المناسبات، مستغربا من تحويل الأغلبية والمعارضة استعراض الحصيلة المرحلية للحكومة، والتي تستهدف رصد مختلف الانجازات التي قامت بها الحكومة وكذا استشراف المستقبل، إلى لحظة فرجوية تبعث على الشفقة لما وصلت إليه الطبقة السياسية المغربية من اندحار.
وحول تقييمه للغة الخطاب الموظفة من قبل الحكومة والأغلبية والمعارضة في مناقشة الحصيلة المرحلية، أوضح زين الدين أنها “ما زالت تفتقر إلى العمق في التعاطي مع الملفات العالقة التي ترهق كاهل المواطن المغربي من تعليم وتشغيل وصحة وسكن ومحاربة للفساد”، مبرزا أن “المداخلات التي قدمت افتقرت إلى الدقة والموضوعية”، مستدلا على ذلك بغياب “لغة الأرقام مثلما غابت الرؤيا الاستشرافية في معالجة القضايا العالقة، وحضرت الاتهامات والاتهامات المضادة”.
ووجه زين الدين انتقادات لاذعة للطبقة السياسية، أغلبية ومعارضة مؤكدا “أنها لم تستوعب بعد حجم المتغيرات التي حملتها رياح الربيع العربي، وكذا روح وجوهر الدستور الذي يعد بمثابة الإطار المرجعي الذي ينبغي على الفاعلين السياسيين التقيد بمقتضياته، والحرص على تطبيق أحكامه وتقوية دور المؤسسات الدستورية”.
وقال أستاذ العلوم السياسية بجامعة الحسن الثاني المحمدية، “إن الطبقة السياسية لم تستثمر بشكل جيد دستور 2011، وتعمد في أحايين كثيرة لتأويلات غير ديمقراطية”، مستغربا من “تعطيلها بشكل ملحوظ سن القوانين التنظيمية خصوصا تلك التي تتطلب نفسا استراتيجيا قويا كالقانون التنظيمي للجهوية والقانون التنظيمي للأمازيغية وغيرها من القوانين المهمة”.
مع الاسف ليس لنا خيار غير هاته الحكومة, حتى لا نرجع الى 55 سنة التي مضت .
لا اتصور شباط او لشكر او بنشماس رئيسا : تكون نهاية السياسة في المغرب.
كنا ننتظر الكثييير من هاته الحكومة ولكنها لم تصل الى المستوى المطلوب.
والاسباب : قوة المخزن بتدخلاته متجاوزا حدوده , لوبيات مخربة قوية سيطرت على الغرب ووصل تاثيرها عندنا , معارضة هزيييييلة . والفساد هو المشكل الاكبر.
الاعلام ليس حر وهذا خطر كبير . رجال الاعلام صراحة لما يصلوا الى المستوى المنشود والشجاعة الكافية لتعكس وجه السياسة .
امامنا عمل كثير : والان افضل من هاته الحكومة لا نراه
النفاق ثم النفاق
اين كنتم ايها الاستاد العزيز لما كان حزب الاستغلال على راس الحكومة.استادي العزيز ان السيدة Merkel المستشارة الالمانية قبل ان تنجح في الانتخابات وعدت بتخفيض الضرائب ولما نجحت لم تفي بوعدها لان الضرف لايسمح بذلك وان كان ذلك على حساب الطبقة الضعيفة.وهذا لايعني ان غدارة ولكن قامت بانقاد البلاد من الكوارث والشعب تقبل النتيجة وهو الان من أرقى وارفه الدول الاوروبية.انا لست انسان محايد ولاانتمي لاي حزب وحزبي اسمه المغرب وانا ارى بان الحكومة قامت باشياء جد مشرفة وفي نفس الوقت وقعت في اغلاط وهذه السياسة لكن على العموم يشتغلون ويغيرون على الوطن ومن يتقي ويعرف الله لاتخاف منه.اخواني المغاربة الم يكفيكم ماعشتم من نهب وسرقة ودل واحتقار في عهد الاحزاب السابقة العجب ثم العجب.
اننا والحمد لله نرى كل الشفافية في رئيس الحكومة لا من ناحية الرد على المعارضة ولامن ناحية الموضوعية في تخاد القرار الصائب ونرى في رئيس الحكومة حبه لوطنه وقدرته على المواجهة وردعه للمعارضة التي تبدو ضعيفة وغير قادرة على قوة الخطاب رئيس الحكومة , ان القوة الشرائية لم تتضرر كثيرا لانني انا مواطن عادي وادهب الى السوق وبدون كذب ولا مزايدة فاحسن سنة عم فيها الرخاء بنسبة للخضر وفواكه ومن بين احسن رمضنات الدين مروا كل شئ متوفر لا بنسبة للغني ولا للفقير , ارجوا ان تحمد الله على نعمه وبدون مزايدات حقدا على كل ما هو فيه رائحت الاسلام السياسي , الناس تدخل الى الاسلام في اروبا وانتم تخرجون منه لان البهتان هو مشربنا ومئكلنا , وفي حدث عن رسول الله سئل هل مؤمن يزني نعم وهل يسرق نعم وهل يكدب لا , فكفى من النفاق والكدب انتم لاتدهبون الى السوق فالكل بالمجان ونعرف كيف
كلام معقول و صحيح لا يخالف الواقع — بدون عاطفة او تعصب فان الحكومة الحالية فشلت في تفعيل العمل السياسي الكلاسيكي المتمثل في نقاشات في البرلمان و اجتماعات مجلس الحكومة و لعبة شذ الحبل بينها و بين المعارضة و تبادل الكلام السوقي — النضج السياسي يتجلى في خدمة الشعب و جعله يحس ان له حكومة تدافع عنه و تعطيه قيمته و تعلي من شانه – يحس ان هناك عدلا و تعليما في المستوى و عملا و ادارة بدون محسوبية او رشوة
بن كيران رجل نزيه ويخشى ربه ولن يأخد فلسا من أموال الشعب وهذا ما يهم المغاربة جميعا.أما سياسته الإقتصادية والإجتماعية فهي شورى بين أعضاء الحكومة والملك موافق عليها حتى نخرج بسلام من السكتة القلبية والتي كان سببها التسيب ،التهرب الضريبي، تهريب العملة و الإختلاسات في عهد الأحزاب التي تعاقبت على المغرب مند الإستقلال.
حزب العدالة والتنمية هو الحزب المناسب في المكان المناسب في العقود القادمة وسيحتاج إلى معارضة قوية وبناءة تستحضرفي كل وقت وحين مصلحة المغرب و المغاربة بعيدة كل البعد عن الحسابات الضيقة التي تجرنا إلى الوراء
كل من هب ودب أصبح ينصب نفسه نحللا سياسيا؟؟؟وأين كانت تحليلاتكم في ظل حكومات الإستقلاليين والإتحاديين عندما كانت الأموأل تنهب في عز النهار لست من العدالة والتنمية لكن أرى أن السكاكيين كثرث منذ صعود حكومة بن كيران .
حكومة مشؤومة ضيقت علينا الخناق بالزيادات ماذا سيقول حزب البيجيدي للناخبين ماهي الوعود التي سيلوح بها من جديد . لقد جاء الربيع العربي ليفضحهم و يظهرهم للناس كما هم . حلمكم لامتلاك الفيلات و الأرصدة البنكية و السيارات و الشوفيراتو توظيف أتباعكم و أقاربكم انتهى فإلى مزبلة التاريخ
ياسيدي حكومة بنكران بحتت عن توزير وتاتى له بنسبة انتخابية 21/ من33مليون مواطن لم يذهبو للقتراع منتضرين حزب شعارات ولوعود لينتقم بكل مالديه من كراهية وتسلط لضرب موظفون عمال امنين دركين عساكرمتوسطي دخل مقاتلين مع زمان دويرة سيارة لتنقلاتهم وضرب 26مليون نسمة ماهي موظفة ولاعاملة تنتضر اجرة شهرية ولابريم سنوي ولاتعويض مرضي اوترقية ولازيادة 10/ في لمئة في راتبه هذه لفئة تتكون من اقل 8افراد اب ام جدة و5اطفال بطالة عطالة مشومرين اقفلة وزارة بنكران جميع الابواب زائد لغلاء لفاحش بزلة قلم قررو تغير صندوق لمقاصة مساعد الطبقة المصحوقة في استقراره ومعيشته ومدخراته ولو ببصيص من الامل اتى بنكران بسياسته لفاشلة ولنتقامية لضرب تربرتور طاكسي لحافلة شاحنة لفلاح لمتقاعد زائد ملاين دعائر ومخالافات وزيادات لمتعفنة في لكزوال ولبنزين لعادي وجميع لمواد لغدائية وصناعية مع ان المغرب تتقاطر عليه ملاير دولارات من دول عربية واربية صديقة وكل شئ متوقف مند سنتين لاطرق لابرامج تزرع الامل لاحلول لمعضلة لبطالة وتشمير وتشرميل والاجرام ولفسادبانوعه ولامحاربة رشوة ولمحسوبية زبونية لحزبية في مئات الاف لوظائف للاتباع والابناء
إني أنتظر الانتخابات الجماعية بفارغ الصبر لأشاهد سقوط حكومة ديكتاتورية و لا تقبل الحوار و لا الاعتراف بالحق إن كان حقا و لا يهمها إلا أن تبين التعصب قوة عوض رجاحة العقل و الحكمة في التسيير و رحم الله عبدا إذا عمل عملا أتقنه و الإتقان عند ذوي الكفاءة و العلم فاطلب العلم عند أهله و باراكا من التعصب
حكووومة فاشلة بامتياز الوطن والمواطنيييين في مهب الريح …
بدل مصارحة المغاربة بفشله الدريع في تحقيق أي شيء إيجابي لهم،ها هو بن نكران ينهج سياسة الهروب إلى الأمام ويقوم بشن حروب دينكيشوطية ضد الآخرين للتغطية على فشله المريع.
الحقيقة التي بدأت تزعج المغاربة بعدما كانت هي النقطة التي كانت تحتذب انتباههم إلى الحقل السياسي هو الخطاب الجديد الذي جاءت به الحكومة.ولكن للأسف انحصر أداء الحكومة فقط على مستوى الخطاب على حساب العمل وخدمة مصالح المواطنين،بل أكثر من ذلك بدأ توظيف الخطاب وأحيانا أساليب الحلقة للدفاع عن برامج تضر بمصالح الفئات الفقيرة والهشة.
إن المواطن اليوم لا يحتاج إلى البلا بلا و إنما للعمل و العمل فمتطلبات الحياة قد ارتفعت و بدأ صدر المواطنين يضيق ضرعا جراء السجالات العقيمة التي لا تسمن ولا تغني من جوع.
العريب انهم دائما يضحكون على الطبقةالمتوسطة والضعيفة بمنجزات خاليةالوفاض لم يستفد منها هؤلاءوكانه كتب على جبينهم الفقر والتحمل اوالتسول وعند اخراج اي مشروع يكتوى به هؤلاء المزاليط اما الباترونان فبعيدين عن هدا المشروع الهم قصص عدد مناصب الشغل الوهمية ومنجزاتتحسب من فترةالحكومةالسابقة مع الحالية وختاما لاتفقه شيئا ممايقال الاالاشهار فقط
بن كيران أو بن زيدان أكبر غلطة في تاريخ المغرب .شخص لا يحس بالطبقة الفقيرة و لا يعترف بحقوقها و الزيادات في الأسعارات قتلت الطبقة الوسطى و الشعبية..;كايقولوا الكرش الشبعانة ما كاتفكرش في الكرش الجعانة..
كمواطن بسيط صوتت لأول مرة في حياتي سنة 2011 على حزب المصباح . أحاول متابعة انجازات الحكومة على التلفاز في البرامج الحوارية . فأسمع عن تخفيض نسبة العجز و تحسن معدلات النمو الأقتصاي . فأخرج للشارع فأجد ارتفاع سعر البنزين و المواد الغدائية و الأعداد لزيادة سعر الماء و الكهرباء واعلان الحرب على الدين سئموا من الوعود وشمروا على سواعدهم و بدؤا بتجارة بسيطة في الشارع فوجدوا أن الحكومة المتخادلة التي حرمتهم من حقوقهم تسعى لقطع الطريق عليهم و تأزيمهم أكثر
من المؤسف أن تعفوا على من يمتصون دماء المغاربة فقط لثرائهم أو لنفودهم و تسترجل على الضعفاء الدين أوصلوك لهدا المركز ثقة منهم في أن دراعك سيكون قويا مثل لسانك الدي تجيد العمل به
للأسف الأيادي المرتعشة لا تصنع أوطانا و كي لا يسيل لعابك يامن تكره حزب بنكيران فقط لأنه فاز على حزبك في الأنتخابات أقول لك انت أيضا تدخل في دائرة هده المقولة . لدينا 40 حزب في المغرب لو جمعناهم بكل أعضائهم في
في شخص واحد لن يعطونا رجل قوي يصلح ليحكم دولة .
(و تحية خاصة لأصحاب ديسلايك . و المدافعين الجدد عن نظرية غولو العام زين )
ذ. زين الدين ولد مولاي رشيد من طبقة فقيرة خيبت ظن معارفك بخدمة اجندات الذين يسعون الى ابقاء التحكم في البلاد والعباد ، مهما كان الثمن فقد خنت العهد لان تصريحاتك في البداية كانت عكس ما تقول اليوم وانصحك بالحفاظ على المصداقية فليس لها ثمن
هناك تلاعب في التصويت لانك عندما تصوت بنعم تحصل على ناقص لدى نريد توضيح من هسبرس
كل من هب ودب أصبح ينصب نفسه محللا سياسيا أستاذ فاشل يبحث على الشهرة باي طريقة لحاس الكابة يكره اي شئ فيه الاسلام خلي عليك حكومة بنكيران وسير حلل نفسيتك المريضة
نهبوا مناصب ضحايا محضر 20 يوليوز بالقوة وبالظلم ، إنه الإستبداد ، فاللهم نسأل أن ينصف ضحايا محضر 20 يوليوز
oui ce gouvernement est le plus faible des gouvernements du Maroc car il est caractérise tout simplement par les augmentations des prix qui ont alourdi le citoyen marocain vous allez voir les augmentations prochaines one onep serrez les dents et présentez vos dos aux charges des fardeaux bon courage marocains et félicitation Mr BENKIRANE
الأربعاء 30 يوليوز 2014 – 07:06
النفاق ثم النفاق
اين كنتم ايها الاستاد العزيز لما كان حزب الاستغلال على راس الحكومة.استادي العزيز ان السيدة Merkel المستشارة الالمانية قبل ان تنجح في الانتخابات وعدت بتخفيض الضرائب ولما نجحت لم تفي بوعدها لان الضرف لايسمح بذلك وان كان ذلك على حساب الطبقة الضعيفة.وهذا لايعني ان غدارة ولكن قامت بانقاد البلاد من الكوارث والشعب تقبل النتيجة وهو الان من أرقى وارفه الدول الاوروبية.انا لست انسان محايد ولاانتمي لاي حزب وحزبي اسمه المغرب وانا ارى بان الحكومة قامت باشياء جد مشرفة وفي نفس الوقت وقعت في اغلاط وهذه السياسة لكن على العموم يشتغلون ويغيرون على الوطن ومن يتقي ويعرف الله لاتخاف منه.اخواني المغاربة الم يكفيكم ماعشتم من نهب وسرقة ودل واحتقار في عهد الاحزاب السابقة العجب ثم العجب.
باختصار شديد . ملك يعمل في صمت وحكومة تتكلم دون ان تخجل