تسرّبت أخبار تشير إلى اتفاق الأغلبية حول تفاصيل مهمة من مشاريع القوانين التنظيمية للانتخابات الجماعية والجهوية، ومن ذلك أهلية المرشحين لمناصب رؤساء الجماعات، حيث تمّ الحديث عن اتفاق الأحزاب الأربعة على عدم اشتراط أي مستوى دراسي، وبالتالي فتح المجال أمام الجميع للترشح، في استمرارية للوضع القديم الذي كان يمكّن الأميين من الوصول إلى المراكز المهمة.
وإن كان حزب العدالة والتنمية قد أكدّ في مذكرته الخاصة بإصلاح هذه القوانين، ضرورة حصول المرشّح على شهادة البكالوريا على الأقل لمزيد من تطوير العمل السياسي، فقد اعتبرت الأحزاب الأخرى، حسب ما تم تسريبه من أخبار، أن أيّ تحديد للمستوى الدراسي للمرشح، يعتبر أمراً غير دستوري، ما دامت الوثيقة الدستورية تعطي الحق لجميع المواطنين من أجل الترّشح في مثل هذه الاستحقاقات، ليتم الخروج في النهاية بقرار استمرار الوضع القديم على ما هو عليه في هذه الجزئية.
خالد الرحموني، عضو الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، دافع عن فكرة اشتراط مستوى تعليمي للمرشح، باعتبار ذلك يعطي نفساً جديداً للتطوّر الديمقراطي في شق التدبير المحلي، مبرزاً أن الحد الأدنى من المستوى التعليمي والمعرفي يؤهل الرؤساء للتعاطي مع المؤسسات والوثائق والمفاهيم، ويساعدهم على تدبير جماعاتهم بنوع من الكفاءة، بعيداً عن الصور النمطية التي استقرت بأذهان المغاربة عن كثير من مرشحيهم.
الرحموني الذي استهل تصريحه لهسبريس بأن هذه التسريبات لم يتم تأكيدها بشكل قاطع لحد الآن، أشار كذلك إلى أن من ينفي صفة الدستورية عن هذا المقترح، يقرأ الدستور بشكل متخلّف ومتراجع، ولا يتعاطى معه كوثيقة تؤسس لممارسة ديمقراطية في المستقبل، مستدركاً بأن عدم نضج الديمقراطية المحلية لا يمكن حصره فقط في التعليم، لكن هذا الأخير يبقى حداً أدنى وتأتي معه محددات أخرى كالمشاركة الشعبية، إكساب الجماعات صلاحيات حقيقية، ورفع سلطة وصاية الداخلية عنها، يقول الرحموني.
واستطرد الرحموني أن عدم التنصيص على هذا الشرط، يعطي الانطباع بتهميش المدرسة العمومية، وبعدم الدفع نحو تشبيب النخب السياسية ما دام الكثير من الشباب داخل الأحزاب يتوفرون على مستويات تعليمية متقدمة، متحدثاً عن أن التعليم مترابط مع الديمقراطية وبأن تجربة هذه الأخيرة “عانت من جيش الأميين في المغرب”.
في الجانب الآخر، لم تحتوِ مذكرة حزب التقدم والاشتراكية، أحد الأحزاب الأربعة المشاركة في الائتلاف الحكومي، على أي مقترح يخصّ تحديد مستوى تعليمي معيّن لمرّشحي الانتخابات الجماعية والجهوية كما يؤكد على ذلك عزوز الصنهاجي، عضو المكتب السياسي للحزب، نافياً في تصريحات لهسبريس أن تكون الأغلبية قد اتفقت على قرار بهذا الشأن، فالنقاش لا زال مفتوحاً من طرف الأحزاب السياسية خلال المراحل المقبلة، ولم يتم البت في أيّ قرار نهائي إلى حد اللحظة، يقول المتدخل.
وفيما يتعلّق بموقفه من هذا النقاش، اعتبر الصنهاجي أن هذا الإشكال لا يجب أن يتوقف عند حدود مسألة المستوى التعليمي للمرشح، كما لا يجب أن يبقى في إطار مقتضيات قانونية، بل على الأحزاب السياسية، يستطرد المتدخل، أن تتحمل مسؤوليتها في اختيار أشخاص لديهم كفاءة عالية ومصداقية في العمل السياسي، وبالتالي عدم التركيز على المستوى التعليمي لوحده:”مقاربة من هذا النوع مقبولة، لكنها تبقى غير كافية، إن لم تقترن بمسؤولية سياسية في اختيار الأجدر للترشيح”.
اذن لا اصلاح بدون مستوى تعليمي اذن عقلية القطيع و الاميين هي التي ستسيطر على الانتخابات و الرشوة هي الفاصل الاكبر اذن لك الله يا وطني لكي الله يا مملكتي بشرى لكم ايها الاميين بشرى لاصحاب الشكارة بشرى للمفسدين هنيئا لكم لقد جعلتم البلاد في اسفل سافلين و حطمتم شبابها
دا اردتم الاصلاح في الادارة المغربية عليكم بالشهادات العليا و خاصة ENCG احسن عقلية في التسيير
اضافة الى ان الملعب ضيق يفتح المجال الى كل راغب في قذف الكرة ، اترك القارئ تصور المبارة!!!!
يجب أن نقطع الطريق على الأميين من الترشح للإنتخابات الجماعية والجهوية, هل يعقل أمي لا يعرف الكتابة ولا القراءة أن يسير جماعة قروية أو حضرية, أو أن يبدع في حل المشاكل التنموية المحلية, وأن يكون صاحب مبادرات إقتصادية, إجتماعية, ثقافية, …هذا المستحيل. من ناحية أخرى يجب تفعيل قوانين زجرية عقابية إلى أقصى حد في حالة ثبوت تورط أي منتخب في قضية فساد. الإصلاح الحقيقي هو إيجاد منتخب مؤهل علميا وثقافيا ووضعه تحت ميزان المراقبة والمسائلة أثناء توليه السلطة المحلية.
اتاسف جدا لحال هاذ الناس ،الكل يطالب الاحزاب بافراز نخب مؤهلة و ناس اكفاء لتسيير شؤون البلاد و المدن و الجماعات و و و ،و الان يقولون ان الكفاءة ليست ضرورية للترشح ،و الله اتاسف كثيرا و اعتقد ان هذا القرار سوف يبقي الحال على ما هو عليه و سوف تنجح مرة اخرى نفس الوجوه التي توظف الملايين لشراء الاصوات و الولائم و الدجاج و النقوذ و و و
و من هذا المنبر اشكر الحزب الوحيد الذي دافع عن ضرورة اهلية و كفاءة المترشح و هو حزب العدالة و التنمية ،لكن كل الاحزاب كانت ضده للاسف ،
اذا كان الاستمرار على ما هو عليه فأين التغيير المنشود ؟ كفى من تحكيم الاميين في المثقفين
فقد اعتبرت الأحزاب الأخرى، حسب ما تم تسريبه من أخبار، أن أيّ تحديد للمستوى الدراسي للمرشح، يعتبر أمراً غير دستوري
ca veut dire encore une fois que c'est la logique de l'allégeance qui vat dominer ces elections (al walaa) au lieu du mérite celui qui n'a pas le soutien du Secretaire general du parti ne pourra pas être candidat meme s'il a tous les diplômes du monde
quelle drole de logique
نسبة الامية جد مرتفعة فطبعا سيكون الاميون في منا صب مهمة علينا محاربة الامية وتكوين الانسان ……………..
bonjour
donc celui qui n'a pas obtenu son bac n'a pas la capacité de gerer et decider ? c'est du n'importe quoi !!
je n'ai pas mon bac car j'ai travaillé jeune, très jeune, je gere hamdollah une boite de plus de 350 employés entre ingenieurs et docteur, je reste leur seule référence.
le bac ou autre ne sont pas une condition !
ommiya hiya li makayfarra9ch bin lif w zarwata 🙂
bonne année 2015
اذن لا اصلاح ولاهم يحزنون الامية سوف تبقى هي المسيطرة واصحاب الشكارز اذن لا علاقة لنا بالانتخابات الفوز للاميين………….
même si vous faites un blocos d'un haut niveau des études vous aurez besoin de milliers d''analfabètes pour les éléctions
السؤال الذي يطرح نفسه بإلحاح هو عن مقاييس اختيار الأحزاب أغلبية ومعارضة لمترشحيها قبل تزكيتهم باسمها ؟ وما كفاءات المترشحين لتدبير الشأن العام محلياً ووطنياً؟ وما نوع التأطير الذي تقدمه الأحزاب لمترشحيها ؟ وهل تضع آليات لمواكبة أدائهم أثناء تحمُّلِهم للمسؤولية؟
يشترط في المرشح النزاهة و الوعي .وتقدير المسؤولية .و احترام الاخر و الراي الاخر ..و الحكامة ..و الوفاء بتحقيق حملته الانتخابية ..
كيف يعقل ان اميا لا يعرف الفرق بين 7 و 5 ان يسير امورنا كفى سءمنا والله تسيير الشاءن من الاميين. تصوروا ان ينجح في كل الجماعات حضرية و قروية في المملكة الاميين. ليس غريب ولفنا بالفظاءح. الموجوا تحديد مستوى الباك.
على الموطنين عدم التصويت على اللائحة التي تضم ولو بها أمي واحد ضمنها وبالتالي تتم معاقبة الحزب الذي سيقدم أصحاب الشكارة الأميين.
إن تطور البلاد، والمساهمة في التغيير الإيجابي لها، ووضعها في سكة النمو، وإرساء مستقبل زاهر لأجيالها القادمة ، والرقي بها إلى مصاف الدول المتقدمة، وتكريس الديمقراطية الحقة لمرهون بيد مواطنيها.
إذا الحل السهل والناجع هو لا لا لا للامية منذ اليوم ، وبضرورة مساهمة الشباب المثقف في كل عمليات الإنتخابات سواء الجماعية أو التشريعية، والله الموفق.
"عام يذهب واخر ياتي وكل شيء فيك يزداد سوء يا وطني"
محمود درويش
" أن أيّ تحديد للمستوى الدراسي للمرشح، يعتبر أمراً غير دستوري،"
الى مكانش دستوري غيرو قانون و رجعوه دستوري . وزيدون ..
……… غدي نبقا نكتب و نحرق دمي و احزاب لي كحطو قانون منضم ممسوقينش لينا هاد البند مطلب شعبي للاغلبية ماشي طلب الاحزاب و منتمين ليها لهما اقلية
on ne peut rien changer surtout av le niveau du bac de nos jours.mais c est question de princinpe d education et amour pour ce pays .
il faut que le pjd assume sa responsabilité politique dans tte restriction de la constitution.
c. un parti économiquement ultralibéral et politiquement ultraconservateur….
c. comme rien n'a changé et le Maroc vit paradoxalement une situation de schizophrénie politique avec ce gouvernement.
ça confirme la déclaration de M. Hafid ex sg de chabiba ittihadiya: le pjd a fait des concessions plus ce que aurait donné le PAM.
nb. je suis pas pamiste
ااسﻻم عليكم.من وجهة نظري يبدو لي ان المستوى التعليمي ﻻيبدوا ضروريا. ما دامت هناك خروقات تطال الجميع.كنت متعلما ام ﻻ.فاﻻمر متشابه.ظكلنا نجري من وراء كسب المال اﻻ مشروع.ودلك بتفويت صفقات مشبوهة والمس بامور ﻻيمكن التحدث فيها بهدا المنبر .من اﻻحسن ان يكون المرشح اميا.وحيث انه غير متفقه في امور الصفقات وكيفية تسييرها سيكون من السهل فضحه.مقارنة بداك النابغة الدي ﻻيترك اثرا من ورائه حتى يزج في السجن.كلنا نلهث من وراء المال.ﻻيوجد في المغرب مرشحا يخوض غمار اﻻنتخابات من اجل الدفع باﻻمة الى اﻻمام.كلنا مصلحيين.ونبحث عن المصلحة الشخصية قبل المصلحة العامة.ادا فما الفرق من كونك متعلما او اميا مادام تفكيرك ﻻيخدم الصالح العام.
.
كما يعلم الجميع فالمنافسة على منصب رئيس جماعة خصوصا بالعلم القروي أصبحت شرسة جدا لدرجة أصبحت تثير معها مخاوف فلم يبقى في حلبات الصراع سوى من لديه أيادي كثيرة قادرة على جعل من يفتح فمه يغلقه وهو مكره وقادرة على الوصول إلى المحاكم و….فأصبح مثﻻ على الموظفين هناك اتنفيد حقهم الدستوري عبر الترشح أمرا شبه مستحيل مخافة أن ينتقم منه أزﻻم رئيس الجماعة السابق ويلفقوا له تهما بالجملة و يؤثرون سلبا على مساره المهني فينكمش و يقتصر على مزاولة مهنته فقط ونفس الشيء ينطبق على العاطلين حملة الشواهد
كيف يمكن تحقيق تنمية حقيقية و شاملة اذا كان هذا المرشح الجماعي يجهل احتياجات و متطلبات المنطقة التي يمثلهاإضافة إلى غياب التواصل مع المواطنين، يا ربي تشوف من حالة بلادي ويا ربي النا س اللي عندهم ضمير يقرروا رفع مستوى التعليم ديال المرشحين.
آلمرجو النشر
وهل يخفى القمر من طبيعة الحال القمر واضح وضوح الشمس لكن النجم رم مظلم يحتاج حقا للقمر حتى يستعيد بريقه لدالك فااللاوعي وانعدام الفكر والحس الساسي لا يمكن حتما ان ينحو بنا نحو الامام
لدالك فان فرصة السماح لاشخاص دون المستوى هي فرصة لتميع المشهد لسياسي بصفة عامة وضرب من الجنون او جنون للدين للدين اقروا بحرية انتخاب هده الفئات
انه حقا تطفل على السياسة وجنون بقر اصاب الدين اقروا بهدا الامر وفتح لمزيد من الخراب خاصة و ان المنتخبون اغلبهم ينتخبون ليس بدافع الاصلاح انما لاغراض شخصية .
و اسعفتموني لقمنا بحل هده الاحزاب وعملنا على خلق حزبين لا اكثر ودالك بغية خلق التنافسية لان تعدد الاحزاب خلق كثيرا من الهوة بين افرد المجتمع لان هده الاحزاب ما حصدنا من ورائها سوى الاشواك .
ما يسمى بالاحزاب التقليدية والتاريخية هي التى اعتمدت دائما على الاميين لترسيخ اساليب الاستغلال والرشوة والمحسوبية وخصوصا في القرى والمناطق النائية. لان الامي غالبا ما يلتجئ لاسلوب التهديد والتخويف وتلفيق التهم نظرا لفراغ جعبته من الاساليب التواصلية الاخرى التي يمكن ان يقنع بها الناخبين والمتضررين المطالبين بحقوقهم كمواطنين. فهؤلاء تجدهم دائما يشكلون حلفا مع المقدمين والشيوخ الذين يشاركونهم نفس المعضلة ونفس الاعطاب. هذا الحلف المشؤوم هو سبب تاخر مداشرنا وقرانا على كل المستويات وبعيدا عن كل مراقبة وحساب. طبعا لا يمكن اعفاء المتعلمين من المنتخبين من نفس الممارسات لان غياب الضمير يطيح باي مستوى تعليمي ويجر الى نفس الوضعية السالف ذكرها. فقط نريد التركيز والتاكيد هنا على الاسباب والاساليب التي تم انتهاجها الى يومنا هذا للعبث بالميزانيات المخصصة لتنمية مداشرنا وقرانا وايقاف زحف الهجرة نحو المدن والخارج. من خلال هذا الوضع الماساوي يمكن ان نستنتج بان فلسفة هذه الاحزاب التاريخية وبتواطاء مع بعض الاطر الادارية الامية من مقدمين وشيوخ قد نجحت في افراغ مداشرنا وقرانا من محتواها البشري.
لاحول و لاقوة الا بالله. للاسف الشديد في كل جولة يتناقص عدد المشاركين في الانتخابات. والمعنيين بالامرلايعيرون اهتماما لدالك.فالا متى ؟ هل تراهنون على وصول نسبت المشاركة 4% ؟او اقل من دالك ؟
أتمنى أن تِؤخذ مسألة المستوى التعليمي بعين الإعتبار من طرف الأحزاب حتى لا نجد أنفسنا مستقبلا أمام رئيس للجهة لا يفقه شيئا في "اللغة و الحساب والتسيير والتدبير" فالمسألة والمسؤولية ليست بسهلة نظرا لصعوبة وجود مرشحين في مستوى تعليمي جيد بالنسبة لكل الأحزاب وبالتالي ممثلي الاحزاب في هذه الجماعة أو تلك مما سيفرز بالضرورة رأساء جماعات بمستوى تعليمي لابأس به ومن ثم رئيس الجهة وهذا هو التحدي الحقيقيقي بالنسبىة للأحزاب في الإستحقاقات المقبلة.
صراحة مع كامل إحتراماتي لدستور 2011 يجب إعادة النظر في الفصل الذي يشرع و يعطي الحق الكامل للأميين الإنتهازيين (صحاب الشكارة) العقلية القديمة لقيادة البلاد مع وجود المجازين البطاليين و الأغلبية منهم يريد إفادة البلاد و لا يعرف كيف فكيف لأميي يسوق علماء !! على الأقل الإجازة في الحقوق حتى الباكالوريا شيء غير كافي و شكرا
ما بال هؤلاء المعلقين و المعلقات هل كون المرشح له باكلوريا سيمنعه من الفساد و سرقة المال العام
ألم نعهد أن نرى أصحاب الباكالوريا ( باكلوريا الويفي و البلوثوث) لا يجيدون حتى تركيب جملة مفيدة
ليست الأمية أو الثقافة أو المستوى مشكل و لكن المعيار الحقيقي هو الإيمان و الخوف من الله الحي القيوم
السلام عليكم
اخواني الاعزاء انا مع قرار الحكومة والذي يفرض علی المترشحين شهادة البكلورية .رغم انني لست حاصل علئ هذه الشهادة الا انني مع التغيير وهذا الاخير لن يتاتی الا بتغيير العقلية. وشكرا
لا افهم لم نصر على التباكي والصاق التهم بالغير اليس اغلب الناس هم من يختارون اناسا اميين جاهلين من تجار الانتخابات ويصوتون عليهم بمقابل مالي زهيد وبعد ذلك نتباكى ونقول ان المنتخب لم يقدم اي شيء .ماذا ننتظر منه ونحن بعنا صوتنا له كفى من التباكي ولنختر من يمثلنا فما اكثر الشرفاء ممن يحملون هم هذا البلد .علينا تحمل المسؤولية بدل اللوم والتباكي الذي لا ينفع.
ونحن سنطالب بمنع الاميين بالتصويت
وسنطالب بمنع استعمال الرموز ومن استطاع قرائة اسم مرشحه يصوت عليه
وسنطالب بلاغاء انتخاب اي مرشح لم يصوتوا في دائرته 50%
لان اي دائرة قاطعها 50% فهي غير راضية على كل من تقدم من المرشحين
وتعاد الانتخابات بمرشحين جدد وفي المرة الثالثة ان لم تصل العتبة تلحق الجماعة الى العمالة الى الانتخابات القادمة
من لايصوت فاما لانه لم يجد بين المرشحين او لانه لايهتم فبهذه الطريقة سنعاقب الاحزاب والغير مبالين
لا يمكن اعتبار الباكالوريا أو حتى الإجازة معيارا لتقلد منصب ما في المغرب
ما يجب هو أن يكون الشخص من ساكنة المنطقة ويعرف هموم المنطقة ويعير لها اهتماما
كيف يعقل أن رئيس مجلس حضري أو قروي لا يقطن بالمنطقة بل يحضرها وقت الدورات فقط
بكل صراحة ان لم نكن في مستوي التغيير الديمقراطي الذي أنتَج دستور منقذ وبروتوكولي ! لا زالت تشوبه بعض القوانين التي تسمح بهذا اللغط الذي يفتعله الأميون المندسون،الصعب تغييرهم.
عضو في البرلمان:دكتوراه……رئيس جماعة حضرية:اجازة……رئيس جماعة قروية: باكلوريا.هذا هو عين العقل.
je ne sais pas pourquoi certains qui ont écrit des commentaires insistent sur avoir le bac ou non. mes chers messieurs ce n'est pas le bac qui compte. le bac c'est juste un exemple.
oui un candidat aux elections doit être instruit mais pas analphabètes. je vous pose une question comment un ministre d'economie qui n'a aucune notion de l'économie peut gérer l'économie d'un pays
analysez et discutez
un candidat doit soir lire et écrire c'est le moindre des choses
اسمحولي ان اعارض كل من قال ان المستوى التعليمي ضروري وانا ﻻ ازكي اﻻمية في حد داتها ولكن كممارس في الشان المحلي فليس هدا هو مربط الفرس ﻻننا سنجد جل ان لم نقل كل المرشحين بالجماعات القروية اميين هدا واقع تفرض نسبة اﻻمية فالمغرب ﻻ زال بعيدا عن اشتراط المستوى التعليمي ولكن اعود واقول ان مربط الفرس هو لجم رؤساء الجماعات بقوانين متقدمة وليس اععطائهم كامل الصﻻحية بقوة القانون لهدر المال العام واعطائهم العصى لضرب الموظف الدي ﻻ يرضخ لتعليماته بقوة القانون والتصرف في مالية الجماعة كما يحلوا لهم . وختاما فقد عايشنا اصحاب الشهادات العليا ودكاترة مفسدين والعكس صحيح .
Normalement tous diplomes justifiant les qualités d'un bon manager ou une experience dans le domaine
parce que le bac d'aujourd'hui est obtenu à 90% à base des tricheries vous n'etes pas sans savoir que le niveau scolaire actuel est arrivé au bas de puits
يتساوى في اللصوصية الامي والمتعلم حين يتولون امر الجماعة.. لانها اصبحت مصدرا للاغتناء السريع .. واهم من يظن ان من يترشح للانتخابات الجماعية لديه وازع اخلاقي وديني وحب للوطن ومصلحة الناس انما مراده وغايته السلطة والنفوذ لينهب ما تصله يده من المال العام.
كمتتبع للشأن المحلي من الداخل منذ ثلاثة عقود من الممارسة "اللصيقة" بأصحاب القرار على مستوى الجماعات الترابية، أقول، إنه لا بد لتسيير جيد للجماعات الترابية توافر خليط كيميائي "alchimie" فيه شيء من الشفافية، شيء من الصدق،قليل من الحكمة والتبصر،بعض من الجاه والنفوذ، وأكيد ما تيسر من المستوى الثقافي (وليس التعليمي) لأن هناك فرقا كبيرا بين الاثنين، وكم من "متعلم" هو في نهاية الأمر أمي من نوع آخر….ما يهم في الجماعات هو كيفية تصريف الخلافات والتنطعات و"تقلاب الفيستة" مع اقتراب كل موعد انتخابي….الجماعات تحتاج لرؤساء لهم القدرة على التواصل والقراءة الجيدة والاستشرافية للملفات في عهد يتسم لب العمل الجماعي فيه بالتخطيط الاستراتيجي والشراكة والتعاون….الجماعات بحاجة ل"فريق تنفيذي قوي" يضم رئيسا يعرف كيف يعض بالنواجد على اختصاصاته التنفيذية، ولا يترك لباقي المنتخبين فرصة التطاول عليها تحت أي مبرر، وأطرا كفؤة من الصف الأول لاسيما كاتبا عاما ومهندسا في المستوى وأطرا ذات حس وتكوين قانونيين ، ومكتبا للمجلس يعمل بشكل تضامني حقيقي كيفما كانت الظروف ..والاهتزازات "السياسية"…
لا شك ان الامية لازالت تسكن في عقول الاحزاب لهذا فالمشاركة في الانتخابات المقبلة ستنزل الي ادني مستوى لها فكيف لرئيس امي ان يوقع على وثيقة لا يعلم ما فيها انه العبث السياسى ويتحدثون عن الجهوية الموسعة فمن سيسير هذه الجهة طبعا طبعا هؤلاء الاميون فانتظروا الساعة
اين هو المشكل ان تكون لنا حكومة ورؤساء جماعات وبرلمانيين ومستشارين معوقون متل الجزائر رئيسها كاع.هل وقفت العجلة لا كل شيء مستمر.
في المغرب لا تنتظروا اي اصلاح مادام الاحزاب ترفض الاصلاح
الشهادةالمدرسية ليست ضرورية .يكفي من يترشح لمنصب رئيس جماعة ان يدلي بشهاد تثبت انه كان مواضبا على مشاهدة دروس محو الامية على التلفاز من عند لمقدم .ويدلي بشهادة نجأحه في هذه الدروس من عند اقرب مكتبة مسحوبة من الحاسوب.
ايوا كيف جأكم رئيس هاد الجمأعة ؟ واعر او لا.
هاذأ هو مغربنا القانون تيكون موافق الحاجأت. والقانون هو تيجي عندنا ما شي احنا انطلعوا عندوا. راه المغرب هذأ. ودأئما سنبقى اسفل سافلين.
الله معك ياشعب ومالين شكارة ليكاينين اليوم ماقارين والو الفلوس وشراء الضمائر شكوى لله الفساد الفساد الفساد الفساد في المغرب يبقى حتى يرث الله الارض ومن عليها
VOUS SAVEZ QUE POU ETRE UN PAYE DÉMOCRATIQUE IL FAUT UN GRANDEUR C'EST QUOI CET GRANDEUR ALORS?
C'EST AVOIR UNE MOYENNE DE PARTICIPATION ÉLECTORALE ÉLEVÉE LE PLUS QUE POSSIBLE. ET POUR GARANTIR CETTE CONDITION IL FAUT
S'APPUYER SUR LES TROUPEAUX "ANALPHABÈTE QUI REPRÉSENTE BIEN SUR UNE MASSE IMPORTANTE.
ا لاختيار ينبغي الا ينصب على المستوى الدراسي فقط.فقد يوجد المستوى الدراسي مغ غياب الكفاءة.كذلك قد تتوفر الكفاءة الجيدة مع مستوى دراسي متواضع في احيان قليلة.والكفاءة كقدرة كبيرة على التدبير لاتكفي وحدها لقياس جودة المرشح اذ لابد من وجود شرط اخر بدونه يفقد التدبير علاقته بالمصلحة العامة وهو النزاهة .فقد تستغل الكفاءة كذكاء لتحويل هذه المصلحة في اتجاه الذات ما يزيد في استفحال الفساد .لذلك لابد من الربط بين المستوى التعليمي والكفاءة والنزاهة مع الابقاء على امكانية اشراك من يتوفر على كفاءة عالية في التدبير ان وجد.ومع ذلك لابد من حضور نوع من الوصاية والتحكم الايجابي والصارم لاحتمال حدوث خروقات.اما في حال عدم مراعاة الموصفات السابقة فيتم تهميش التمثيل واخضاعه لتحكم صارم وايجابي يصب في خدمة المصلحة العامة ينهض به اشخاص تتوفر فيهم هذه المواصفات .والا فان العجلات التي يسير عليها المجتمع ستتاكل وتتهالك فتتسبب في حوادث قاتلة .جنبنا الله شر الفتن والمفتنين من لاضمائر لهم !!!!!
اي خرق دستوري تتحدثون عليه ….الم يكن قانون الإنتخابات ينص على توفر رئيس جماعة على مستوى نهاية مستوى الإبتدائي…….??????
فالاحزاب التي تمنع رفع المستوى التعليمي لرئيس الجماعة ، هي الأحزاب التي لا تعمل الا في ايام الانتخابات ….. لا تؤطر ….لا تستقطب الأطر…..بل تعتمد على فتح الحوانيت الانتخابية …وتمنح التزكيات للأعيان وذوي المال…….لذا يجب رفع المستوى التعليمي لرؤساء الجامعات إلى ..الباكلوريا على الأقل لرؤساء الجماعات القروية….والإجازة فما فوق بالنسبة للبلديات …….وهذا الإجراء سيتحتم على الأحزاب الانفتاح على الطاقات الشابة والمتنورة …وبالتالي قطع الطريق امام السماسرة وذوو النفود المالي…. وتخليق الحياة السياسية ،بل اكثر سيسترجع المواطن ثقته في السياسة والسياسيين من خلال التدبير المعقلن للسياسات العمومية في البلاد…