منيب تدعو إلى دستور جديد ينقُل المغاربة من رعايا إلى مواطنين

منيب تدعو إلى دستور جديد ينقُل المغاربة من رعايا إلى مواطنين
الثلاثاء 13 يناير 2015 - 11:16

بعد مرور أزيَد من ثلاث سنوات على التصويت على دستور 2011، ما زالَ الحزب الاشتراكي المُوحّد متمسّكا بضرورة إجراء تعديل دستوريّ جديد، يُفْضي إلى مَلكية برلمانية، وينصّ على ضمان الحقوق والحريات، وتحقيق العدالة الاجتماعية، “وينتقل بالشعب المغربي من رعايا إلى مواطنين”، بحسب تعبير الأمينة العامة للحزب، نبيلة منيب.

وقالتْ منيب، في منتدى وكالة المغرب العربي للأنباء صباح اليوم الثلاثاء، إنّ بناء مجتمع ديمقراطي لا يُمْكن أن يتأتّي إلا بوجود نظام ديمقراطي تسود فيه ملكية برلمانية، ويؤطّره دستور ينصّ على فصْل حقيقي للسلط، لافتةَ إلى أنّه لا بدّ من الانتقال من “نظامِ حُكم مخزنيّ إلى نظام ديمقراطي، تكون فيه سلطات الحكومة محدّدة وواضحة، ويؤدّي إلى ترجمة الإرادة الشعبية إلى سيادة شعبية حقيقية”.

وشدّدت الأمينة العامّة لحزب الاشتراكي المُوحّد، على أنّ الملكية البرلمانية هي أساس المجتمع الديمقراطي، مشيرة إلى أنّ المشروع المجتمعي لتحالف اليسار، الذي يضمّ الاشتراكي الموحد، وحزب الطليعة، وحزب المؤتمر الوطني، يرْمي إلى إجراء إصلاحات دستورية تفضي إلى الفصل بين السلط، وتعطي معنى حقيقيا للمواطنة الكاملة، وإرجاع الثقة لكل الفاعلين في المجتمع للانخراط في بناء مجتمع قادر على الاختيار الديمقراطي والحدّ من التخلف الذي يعرفه المغرب.

وانتقدتْ منيب بشدّة الوضع السياسي القائم في المغرب، قائلة إنّه ما زال يتميّز بـ”منحى تحكّميّ، وتزايُد تراجع الحقوق والحرّيات، رغم دستور 2011،” وأضافت “هناك أيْضا أزمة اقتصادية واجتماعية، من أهمّ مظاهرها تفشي الفقر والبطالة، الناجمة عن اختيارات غير ديمقراطية، وغياب أي برنامج لمحاربة الفساد”.

وطالت انتقادات الأمينة العامّة لحزب الاشتراكي المُوحّد حكومة عبد الإله بنكيران؛ فرُغم عدد من الإصلاحات التي أعلنتْ عنها الحكومة، والتي اعتبرت أنّ الحكومات السابقة لم تكن لها الجرأة على مباشرتها، قالت نبيلة منيب إنّ الإصلاحات الحكومية الحالية، من قبيل إصلاح صندوق المقاصة، وإصلاح أنظمة التقاعد، “لا تسير في المنحى الذي يمكن أن يخدم مصالح الشعب”.

وفي تلميح إلى استبعاد أيّ تحالفٍ في المستقبل مع حزب العدالة والتنيمة، القائد للتحالف الحكومي، قالتْ منيب “لا بد من خلق تيار مستقل عن النظام، وعن الإسلام السياسي، ونحن مستعدّون للتحالف مع كلّ القوى الديمقراطية واليسارية”، وأضافت، حينَ حديثها عن تجربة حزب العدالة والتنمية في الحكومة ” حزب العدالة والتنمية لا يطبّق حتى بعض البنود الإيجابية الواردة في دستور 2011″، واعتبرت منيب أنّ الحكومة “لا تحمل من صفة الحكومة إلا الاسم، بسبب وجود جميع السلط في يد الملك وحده”.

وجوابا على سؤال عمّا إنْ كان اليسار يملك مشروعا مجتمعيا وسياسيا قابلا للتحقق، قالت منيب، “اليسار لديه مشروع مجتمعي قابل للتحقق، ويبذل مجهودات في سبيل ذلك، رغم جميع المعيقات، وتابعتْ “اليسار كاد أن يفقد روحه وأسُسه، واليوم صار بالإمكان استعادة مشروع اليسار لقيَمه ومبادئه، ويملك مشروعا سياسيا واجتماعيا وثقافيا واقتصاديا، رغم تعرّضه المتواصل للقمع والتضييق”.

وبخصوص مشاركة حزبها في الانتخابات الجماعية القادمة، بعد مقاطعته للانتخابات التشريعية الماضية، قالت منيب إنّ سبب مقاطعة الحزب للانتخابات السابقة نابع من كوْنها جاءت في ظرفيّة استثنائية، “وكنّا نريد الضغط من أجل انتزاع أكثرَ ما يمكن من المكتسبات للشعب”، وأضافت “نحن نعرف أنه ستكون هناك خروقات في الانتخابات القادمة، ولكننا سنشارك، رغم الفساد السائد في الساحة السياسية، من أجل إيصال صوتنا للشعب المغربي”.

‫تعليقات الزوار

88
  • أكادير
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 11:40

    رعايا يعني قاصرين
    معناه في القانون أن لا يحق له التعامل بالالتزامات و العقود

  • مواطن
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 11:44

    حنا مواطنين مغاربة المشكل ليس في الدستور وإنما في تطبيق الدستور سواء كان دستور 2011 أو غيره فالعقول المتعجرفة هي التي يجب أن تتغير مهما كانت أحزاب سياسية أو مسؤولون أو مواطنون أو رعايا كل من مكانه .شكرا هسبريس

  • غير متحزب
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 11:44

    لا اعرف هل لزاما تواجد الحزب العقلاني اولا تم الشريحة الاجتماعية التي تفهمه وتستحقه ام العكس ،لانه ببساطة المعضلة الحقيقية هي انه لما يكون لحزب ما برنامج منطقي تغيب الرؤيا الواضحة للشعب والعكس صحيح !

  • salah eddine berrada
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 11:47

    شكرا لك على وجهة نظرك انا معك في رايك في الحكومة ولاكن بالمقابل افضل ان يبقى الوضع فيما هو عليه بالنسبة للملك محمد السادس نصره الله

  • أورتزاغي
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 11:47

    المشكل هو أنه عندما يصل الإنسان المغربي إلى الكرسي يتحول إلى نقيضه وينفي كل شعاراته السابقة ويقع في انفصام كلي للشخصية مع احترامي للرفيقة منيب.

  • مسالم
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 11:49

    بالله عليكم هل سمعتم عن بلد، في العالم، يتوفر على اكتر من عشرة أحزاب منفصلة كلها تدعي المرجعية الاشتراكية؟هذا لايصدقه العقل. أقول هذا مع احترامي الكامل للسيدة منيب شخصيا ولحزبها اللذي يتكون من شخصيات محترمة ونزيهة ونقدر له عمله على لم الشتات . وما ينقص هذا الحزب هو التواصل الفعال مع المواطنين.

  • مواطن مغربي
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 11:53

    لازالَ الحزب الاشتراكي المُوحّد المسكين يغرد خارج السرب، المغاربة ينتظرون من الأحزاب ليدقدموا لهم رجالا شرفاء نزهاء لهم غيرة على الوطن و على الشعب و لهم برامج سياسية حقيقية و واضحة تخرج البلاد و العباد من براثين الفساد و المفسدين و تصلح المرافق العمومية و خاصة قطاع التعليم و الصحة و السكن و الإدارة و تخلق فرص الشغل حقيقة للشباب العاطل للقضاء على الفقر و على التهميش.

    كفى من الخطابات التي تعود إلى القرون الوسطى فالعالم دخل القرن و الواحد و العشرين منط 15 سنة فنحن االآن في 2015 فإتقوا الله في شعوبكم كل شعوب العالم تتقدم إلا شعوب العالم العربي لأن سياسيها إختاروا السياسة من أجل الريع و ليس من أجل خدمة الأوطان و الشعوب.

  • khalil
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 11:53

    j espere que madame monib sera un jour ministre de l exterieure

  • الحقيقة المرة
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 11:54

    ادا اصبحنا ملكية برلمانية سوف نصبح مثل الصومال . الملكية البرلمانية مديورة لناسها ماشي للشفارة . او حنا عندنا غي الملك اله ينصرو هو بوحدو لي كايخد . باغيين ملكية برلمانية باش ديرو ما بغيتو فهاد البلاد . لاحسيب و لا رقيب

  • بلدي
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 11:56

    ادا كانت منيب وحزبها ومن يدور في فلكهم يشككون حتى في وحدة المغرب بل ويعتبرون البوق والناطق الرسمي ﻻعداء الوطن فكيف للمواطن أن يضع تقته في الخونة ؟ واعدكم كمواطن مغربي غيور على أرضه ووطنه أن العين التي تتزودون منها ماليا لدى أعداء الوطن قد بدأت في النضوب بعد تراجع أسعار البترول.واﻻ فكيف يمكن ﻻي مواطن دي عقل أن يضع تقته في أحزاب ﻻ يهمها من كل الكﻻم والبهرجة اﻻ الوصول إلى الكراسي واﻻغراض الشخصية .الملك هو ضامن استقرار المغرب . أما منيب وحزبها فإنكم تعيشون السراب و تدرون في فراغ مند التأسيس و……

  • boujmia
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 11:58

    Essalam alikoum ya khoutna fi lah

    oui nous voulons être des citoyens et pas des sujets !
    « mata estabadtoum enasse walakad waladthoum oumahatouhoum ahrara « 
    citoyens responsables devant dieu et devant la justice ,
    citoyens ça veut dire majeures et non mineur a vie (sujets)
    ça veut dire voter être élu et gouverner vraiment , et rendre des comptes devant la justice du pays , citoyens c'est refuser la corruption « erachwa » et pas un mineur qui tend sa main pour quémander des euros a des touristes !

    Hada jil jdid ma fih abd wa la side

    wa andi ana
    ou hanta goulou wa goulou ya khouna fi lah

  • Med du Grand Maroc
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 12:00

    Alors,elle est reconnue qu'il y a des articles positifs.donc pourquoi cette hypocrésie politique et diplomatique" ALLAH YAHDIK"
    Et lisez bien le verset coranique ecrit sous la courônne du royaume marocain

  • hafid
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 12:00

    نحن نعيش في مغربنا كلاجئين وليس حتى كرعايا.وما تفعل الحكومة من اجلنا ياتى من باب الاحسان والصدقة .حالنا يشبه كثيرا مسرحية الزعيم لعادل امام.

  • la démocratie à construire
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 12:00

    pour cette militante gauchiste qui a laissé le champ libre aux obscurantistes islamistes pour l'accès au pouvoir,la constitution votée par le peuple ne vaut rien ,alors donc le peuple a voté pour rien
    les gauchistes sont nuisibles depuis tres longtemps,ce sont eux qui ont aidé le makhzen à récupérer la jambe qui lui manque les islamistes devenus des carottes avec les batons première jambe du makhzen,
    non aux gauchistes aveugles et aux obscurantistes islamistes, la voie juste est: la construction graduelle bien comprise de la démocratie

  • Patriot
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 12:06

    La plus facile chose au monde et de critiquer sans offerire un program de gouvernance tres detaille et le defendre……
    . Loi des finance
    . Chomage
    . Taxes
    . Kenzyan ou free market
    . Subventions
    . Relations politiques et economics Avec l'europe, les etats unis, les pays du Gulf….
    .
    .
    .

  • sahih
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 12:09

    Que de BlaBla et rien que de BlaBla

    Cette femme veule Pousser le Maroc comme Canada

    Il ne faut pas rever

  • طالب اقتصاد
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 12:10

    فعﻻ نحن لسنا مواطنين كاملي المواطنة.. نحتاج الى دستور حقيقي فيه السلطة للشعب و الحرية و الكرامة و العدالة اﻻجتماعية.. نخرج فيه من حالة الفساد و اﻻستبداد

  • aman
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 12:10

    المغرب الحمد لله غدي مزيان خطوة خطوة غير صبرو اما ،،اذا اسند الامر لغير اهله فانتضر الساعة.

  • citoyenne
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 12:12

    Madame, je ne suis pas d'accord avec vous, tu parles en ton nom et non pas aux noms des marocains …… Les marocains ont d'autres préoccupations: scolarisation, santé , économie, laissez nous et votre politique stérile de slogan pour accéder au pouvoir ….. on en a assez …..Avant d'aborder un changement …. dans un pays où encore la majorité des parlementaires sont absents. on doit instaurer des pénalités pour qu'on les obligent à venir alors qu'il n'étaient pas obligés de devenir parlementaire, la majorité des ministres et des haut respons. n'assument pas leur fonction et certains sont corrompus jusqu’aux dents et où un policier et /ou un gendarme a besoin de bakchich pour autoriser ton infraction et parfois sans qu'il y ait infraction et la juste est injuste, etc …. on a encore besoin du roi moi je dirai ce qui a été amélioré dans la nouvelle constitution est déjà bcq et il faut passer à son application alors svp quand vous parlez analyser d'abord l'environnement et ne d

  • AZIZA
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 12:19

    c'est toujours facile de critiquer les autres, que je sache entre estikla et eti7ad echtiraqui le gateau était partagé maintenant on gouvernemant certe pas parfait en absence d'expérience et surtout les carences en communication ( nous étions habitués au beaux dire des fassis et pas au longuage populaires). écoute ma jolie, je ne le dirais jamais suffisamment nous sommes pas suffisamment matures pour une vrai démocratie nous avons besoin d'être guidé en attendant de préparer les nouvelles générations aux respects de la liberté sinon on aura le même sort que les autres pays tel que egypt.

  • حسن الرباط
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 12:21

    كان بالاحرى عليكم المشاركة في الاستفتاء و التصويت بلا بدل المقاطعة. تعلمون جيدا انكم قلة لا مكان لكم في المجتمع المغربي الاصيل

  • خادم صاحب الجلالة
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 12:21

    ليكن في علم الاستاذة الكريمة ان الرعايا من لهم الحق في ان يخدموا و تقضى مصالحهم على يد الراعي. اي ان الملك نصره الله كرس حياته لخدمة رعاياه فهو ادم خادمنا همه راحتنا و كرامتنا. تاملي هذا الكلام جيدا .. حينها ستفضلين ان تكون من رعايا حفيد الرسول عليه السلام علي ان تكون مواطنة فقط. نحن رعايا و مواطنون و نعتز…

  • غير منتمي لاي حزب
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 12:24

    الحمد لله نحن مواطنين ونعتز بالملكية التي تجمع شمل جميع المغاربة مند قرون

  • جمال
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 12:24

    نحن شعب يؤمن بمالكه
    الحزب الاشتراكي لم نر منهم الا البلبلة
    المغرب يتغير الحمد لله معا بنكيران …………………..خلون نعشو هنين

  • Baraka
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 12:31

    ( إن هي إﻻ أسماء سميتموها ).
    ﻻ يهم اﻻسم المهم الواقع. ( فكلكم راع وكل راع مسؤول عن رعيته ). إذن الخلل في مدى تحمل الفرد لمسؤوليته.

  • مغربي
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 12:33

    المشكل الموجود عنذ بعض السياسين انهم لايفهمون الوضع الحقيقي في الوطن وكم يشكل عدد المواطنين الذين تصل اليهم خطابات الاحزاب وبرامجها بمفهوم كل حزب على حدى الجدير بالسيدة منيب ان تطالب بتفعيل دستور الحالي حتى الان لم تفعل الحكومة اغلبية بنوده والمغاربة صوتو عليه بالاجماع وكانو فخورين منذ صدوره لان من اصاغوه وهم مشكورين كانت لهم دراية تامة بالواقع الذي يعيش فيه المغاربة نرجو كما مغاربة غيورين على هذا الوطن التفعيل وليس التبديل والمصلحة الشعب المغربي ان تكون هي الاولية عنذ كافة المسؤلين المكلفين بتدبير الشأن العام للمغاربة كما ارداها جلالة الملك نصره الله ومن خلفه الرجال الذين ابلو البلاء الحسن من اجل تقدم البلاد في جميع الميادين الشعب المغربي يريد الافعال وليس الاقوال وبالصبر والتدرج والمثابرة في العمل تقدمت جميع الدول المتقدمة

  • haydi
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 12:34

    ما رايك نحن رعايا ومواطنين ليس لدينا مانع

    غير عطيونا التيساع (حلوة زي السكرة انا معك)

  • inssan
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 12:39

    مارأيكم في إلغاء الملكية ككل و محاسبة الأسرة المالكة على كل قرش درباتو لجيب مند عهد الإستقلال. لكن أشك في دلك لأن لمغاربة 99% منهم متملقون و جبناء و يتساءلون عن سبب كل هده الويلات في المغرب مع أن الكل يرى بأم عينه كل المفسدين بداََ من الأسرة الحاكمة إلى آخر شرطي أو مردة في الهرم السلطوي ولكن كل مايفعله هدا الشعب الجبان سوى الحمد بإسم جلالة السلطان و ينتظر معجزة أن تأتيه من السماء لتنقده مما هو فيه.كفاكم نفاقا أيها المغاربة فلا عدالة و لا حقوق إلا بالقوة٬ فما يؤخد بالقوة لا يرجع إلا بالقوة. أنشري من فضلك يا هسبريس

  • كمال
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 12:41

    انا لا افهم هذه المصطلحات السياسية التي اكل عليها الدهر وشرب ولم يعد لها اي معنى في قاموس السياسة الحديث. اقصد هنا مصطلحي اليمين واليسار. كل ما يمكن استنتاجه من توظيف هذين المصطلحين في خطابات (السياسيين) هو ضمانة خلط الاوراق للمضي قدما في استحمار الشعب واستبغاله. الطامة الكبرى هي انهم يتكلمون عن التحول الديمقراطي كما يملي عليهم غباءهم ونفاقهم اليميني واليساري. فهم في اغلب الاحيان يريدون ان يوصلوا خطاب اليمين واليسار الى اسماع الشعب بنكهة نقدية ومعارضة معتمدين مصطلحات اخرى كالدستور والمواطنة والحقوق الى غير ذلك من المصطلحات الفقهية اليسارية واليمينية. اما اذا سالتهم عن الرؤية والبرنامج اللذين يتوفر عليهما حزبهم لتصحيح الوضع والانتقال به الى الاحسن فتجدهم يدورون ويراوغون في اجوبتهم. هؤلاء المساكين يعتقدون ان ممارسة السياسة هي حفظ المصطلحات والخطابات عن ظهر قلب وترديدها في الخرجات والمناسبات وليس الاجتهاد والتفاني في الابداع السياسي. الاحزاب الوطنية في الدول الديمقراطية التي تضع مصلحة الوطن والشعب في مقدمة انشغالتها واهتماماتها لم تعد تتباهى بمرجعيتها اليسارية او اليمينية او الدينية.

  • Ahmed
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 12:44

    Tout a fait d'accord avec vous Mme Mounib , regardez toutes les actions du gouvernement sont bonnes et dans l'intéret du peuple ( réforme de la compensation, de la justice de l'education , soutient aux pauvres,…) mais pouvons nous dire de mm des décision du cabinet royale ( TGV, Plan solaire , Théatres , Mawazine,…) je ne suis pas ci sur certes les intentions sont bonnes mais ce pays a d'autres priorités l'education , la santé et la dignité connaissent un déficit criant et c'est pas l'INDH qui va régler ca il faut un Méga INDH et on s'en passera des caprices royales qui veulent faire du Maroc ce qu'il ne l'est pas . une personne bien éduquée et formée peut peut employer 10 autres personnes voire plus .

  • التواصل مع المواطن
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 12:48

    شكرا لكي الاخت نبيلة بالفعل الحزب الوحيد الدي يعتمد عليه للخروج من هده الكارتة المخزنية جل الاحزاب هي مخزنية لا تتحرك الا باوامر المخزن تجعل من الكراسي والتسابق امام كامرات الاعلام المخزني هدفها الاول والاخير مانرجوه منكم هو التواصل مع المواطن والتعريف اكتر فاكتر مع المواطن رغم ان المتتبع لشان الياسي المغربي بدقة يقرا اشارة مفادها ان المخزن اعطى الضوء الاخضر لولاية تانية لجماعة القنديل

  • Abderrazak
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 12:48

    من قال لك سيدتي أننا لا نحس بأننا مواطنون ؟ ومن اعطاك الحق أن تدافعي عنا ؟ نسبة كبيرة من المغاربة لا يرون أي ضرر في أن تبقى مفاتيح كبيرة بيد الملك لسبب بسيط هو أننا نتق فيه ولا نتق في أحزابكم . أما فيما يخص مظاهرها تفشي الفقر والبطالة التي تتحدتين عنها فهي أيضا في أمريكا و أوروبا و كل بلاد العالم . تغير المغرب كتيرا في العشرين سنة الأخيرة ولم أسمع منك و لا من حزبك أبدا كلمة تنويه أو إعتراف بان أي شيئ تغير . فحتى ننصت إليكم علينا أن نرى فيكم أناسا لا تتوانى في قول كلمة الحق حين تكون واضحة للعيان .

  • democrate
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 12:52

    un grand salut a mme mounib et mr moujahid je vous dis simplement :CHAQUE PEUPLE MERITE LES GENS QUI LE GOUVERNENT …

  • مواطن مغربي
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 12:52

    إذا كانت مقاطعتكم للانتخابات السابقة ناتجة عن قناعة فما الذي تغير حتى تغيروا موقفكم هذه المرة وتقررون المشاركة في الانتخابات القادمة؟
    إن حزبكم، رغم قلة منخرطيه، حظي بقلوب أغلبية المغاربة الذين قاطعوا الانتخابات واعتبروا موقفه من المواقف الشجاعة والصائبة. فلماذا إذن هذا التحول؟

  • محسن
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 12:53

    كيعجبنـــــــــــــــــــــــــي التفكير ديالك

  • abdel
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 13:10

    الديموثراطسة هي الحل .خاصة إ ذا بنيت على فصل السلط … وربط المسؤولية بالمحاسبة .وأن يكون الدستور فوق الجميع حتى يتسنى له محاسبة الجميع . أتمنى أن يأتي يوم أرى فيه السيدة منيب رئيسة الحكومة المغربية …لأن النساء قد يجدن الكثير من الحلول بدل العقم الدكوري الذي نعشه في السياسة المغربية …على غرار المستشارة الألمانية ورئيسة الوزراء الكورية الجنوبية والرئيسة السابقة للشيلي ….

  • abdo 2
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 13:14

    عجبا لهده الاحزاب لقد اخدتم الفرصة الكاملة مند الاستقلال فما هو الانتاج . 50 في المئة من الشباب متوتر مضطرب فاقد للتقة . الحلول 20 الماة . جربتم كل الطرق في التعليم في الصحة 60 سنة من التجارب الا يكفي هدا . لولى السياسات الكبرى والاوراش الكبرى التي خطط لها الملك الحسن التاني رحمه الله وابنه الملك محمد السادس نصره الله . لكانت عندنا مجاعة . وادا اردتم ان نقول الصراحة وتريدون تقة الشعب . اولا انتم افصلو بين البرلمان والسياسة من يريد ان يتقلد منصبا في الحكومة والبرلمان عليه ان يبتعد عن التجارة والاستتمار من يريد ان يكون استادا جامعيا عليه ان لا ينتمي الى حزب . وحزب العدالة حزب واعد وجدي يكفي انك عندما تتصل بمسوول يجيبك ويقدرك وهو حزب شعبي قريب من الناس في كل وقت لا فقط في الانتخابات . يارب ينجح من جديد . وللعلم فقط انا كنت اشك في هدا الحزب ولكن انتبه الى اخطائه وبدا يصححها . وادا صححتم انتم اخطاءكم سنصوت عليكم من جديد .والديمقراطية صعب تطبيقها 100 في الماة لانها تحتاج الى

  • ابو سلمى
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 13:19

    لا شك في السيدة منيب امراة مناضلة يسارية بكل معنى الكلمة مكافحة من اجل حقوق المواطنة الحقة جريئة بمواقفها الصلبة عكس الخانعين والفاسدين والمتسترين والوصوليين
    السيدة منيب اراؤها لا سديدة لا تنافق ولا تساوم
    لم تعمل بالدستورالحكومة الحالية وتنازلت عن العديد من الصلاحيات
    ولم تسر بنفس السرعة التي يسير بها محمد السادس ومن اجل ذلك كان السباق لكل المشاريع الانمائية والاقتصادية والمضشاريع الكبرى
    والحكومة لم تراوح مكانها بل الاكثر من ذلك اتجهت نحو الطبقة الوسطى لتفقيرها كي لا يظهر العجز وووو

  • اناس
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 13:21

    احسن دستور يضع مستقبل المغرب على بر اﻷمان هو دستور علماني حداثي .أما كل شخص يعيش في دولة يحكمها دستور إسلامي ليس مواطناً حرا، بل رعية يحكمه سماسرة الدين.
    الدمقراطية و الدين هما برزقان لا يلتقيان.

  • ou marghade
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 13:24

    نحن المغاربة لا نريد مملكة برلمانية لان ليس في المغرب سياسيون محنكون اانما سياسيون تجاريون يسارهم و يمينهم لا يهمهم الا المناصب
    لولا الملك لما كنا في خبر كان و هو موحد البلاد و حامينا من الأحزاب الورقية
    انا لا أمن بالأحزاب السياسية المغربية و لا النقابات التي يديرها العجزة و الدين لا همهم غير جكع المال
    سياستكم نجسة ليس لها لا ملة و لا دين
    عاش الملك

  • مغربي
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 13:29

    السي منبي حنا رعايا د سيدنا و الى ماعجبك الحال ها فرنسا قريبة. اشمكلسك هنا ؟
    ايتها الفرنسية الصغيرة على قول المنجرة رحمه الله. يالله ماتفكينا من دوك شراف خرجت لينا من جنب
    عهد الاشتراكية قد ولى ولم يبق منه الا الاسم.
    وأكبر دليل على قولي هو حال فرنسا بعد توليهم المسؤولية و فشلهم الذريع في الاقتصاد ولتغطية فشلهم وبدؤا التشريع للأعمال اللا انسانية من شذوذ جنسي بزواج المثليين. أ الى هذا تدعونا السيدة منيب؟
    ولا ننسا ان كوبا تراجعت و العديد من الدول التي كانت تسمى بالاشتراكية تراجعت عن مضمونها.

  • sabri
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 13:32

    كلام معقول نطالب بى معمالتينا كى مواطينين عل الاقل فى ادارة المغريبة الفاسيداة

  • MohaNtalramt
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 13:36

    ا لالا مولاتي منيب نعم للدمقراطية والملكية البرلمانية لكن اعلمي ان المغاربة مسلمين وسيختارون مسلما يحكمهم فلن يختارون من يكره الاسلام مثلكم. ان اردتم الوصول للحكم فلا تحاربو الدين

  • lpl$
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 13:37

    ماذا فعلت حكومة التناوب ؟ سوى الانبطاح.للأسف الواقع المغربي يفرض الاستغناء عن المرجعيات والعمل بشيئ من البراغماتية

  • مغربي
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 13:38

    الرد على التعليق1
    و ما رأيك أن أقول لك نحن مواطنين و لسنا رعايا لماذا تتحدث بإسم الكل ؟ تحدث عن نفسك فقط أنت لا تمثل الشعب.

  • عبد الرفيع شفيق
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 13:47

    بارك علينا من الحريات لقد اصبحنا نعاني من كثرة هذه الحريات يجب إصلاح التعليم قبل كل شي ً وعندما يصبح عندنا رعايا واعون يمكن ان يصبحوا حينها مواطنين تلقائيا والآن رجعوا لينا الله أخليتم الهرمكة لمواجهة الجريمة و اتشرميل الذي تمخض عن الحرية الثي سبقت التعليم.

  • م المصطفى
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 13:47

    خطابك يرمي في طياته إلى فصل الدين عن الدولة٫ إلى ضرب عرض الحائط لتقاليدنا الدينية والثقافية٫ إلى تطبيق العلمانية في مجتمع مسلم له قيمه وتقاليده،،،
    مغربنا في حاجة إلى وعي جماعي٫ إلى رفض الرشوة٫ إلى العمل على خلق فرص للشغل٫ إلى مرافق حيوية تتلاءم وكرامة المواطن٫ إلى تعليم وصحة وسكن يتوافق وتطلعات المواطنين٫ إلى بلوغ كل هذه الأهداف بروح المواطنة الحقة التي تدعو إلى التآخي والتضامن وإلى الحفاظ على روح الاستقرار التي يحسد عليه المغرب،،،

  • منير
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 13:49

    الغريب مؤخرا هو أن الكل أصبح محامي الشعب و "يقول" الشعب ما لم يقل.
    السيدة منيب إما سياسية مبتدأ لكونها تريد لعب ورقة الشعب التي ليست في يدها، أو أنها محنكة و تريد أن يظهر إسمها في عدد من الجرائد ليسمع عنها الناس (كمثال أنا، أول مرة أرى هذا الوجه و الإسم) ليعطيها دفعة في الإنتخابات القادمة في حملة سابقة لأوانها.
    المهم أنا و مجموعة مثلي سنناضل بكل الوسائل لتبقى سلطات الملك كما هي حتى لا يحمكني أمثالك و أمثال شباط و الشكر في آخر أيامي…

  • المدينة المنسية تارجيست
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 13:49

    هذا الدستور لا معنى له:
    – لأن الفساد والرشوة قد زادت
    – لا يتم إصلاح القضاء
    – التعليم والرعاية الصحية سيئة للغاية
    – اللغة العربية واللغة الإنجليزية لم يدخل بعد في نظام التعليم
    – غياب البرلمانيين مرتفع جدا، لسوء الحظ، أي تحسين:
    – وزارة الشؤون الداخلية والعدل ضعيفة جدا.ولا يوجد القيام بأي شيء على الاطلاق ضد الفساد والجريمة.

    الله سيحمي الشعب المغربي والإسلام والملك……

  • BAKCHICH
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 13:50

    Tant que la cérémonie de l'allégeance (BIAA)est toujours en cours ,le peuple marocain restera considéré comme des SUJETS qui sont différents des citoyens qui se trouvent dans les pays ou la démocratie est ancrée ,la ou la séparation des pouvoirs est bien réelle .cette proposition faite par Mme MOUNIB n'est malheureusement pas abordable dans un pays ou la monarchie détient un pouvoir presque absolu soutenue par une oligarchie puissante et incontestable.ce vœu qu'une minorité souhaite est pour la majorité une utopie étant bien consciente des forces et des influences du makhzen qu'une poignée de grands mafieux entretien .
    FAUT PAS RÊVER !

  • ياواقفا على قبري ادع لي بالرحم
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 13:55

    كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته،فالأب راع وهو مسئول عن رعيته والحاكم راع وهو مسئول عن رعيته.مفردة رعايا تتضمن يافهامة زمانها الرعايه وتوفير الحمايه والامن المادي والروحي.
    فأنا أريد من ملكنا أن يزيدنا رعاية ويحسسنا أننا رعاياه ولو اختلفت إيديولوجياتنا.ولست أرضى أن أصير مجرد رقم في وطن بدعوى المواطنه.إن لي حقوقا على الحاكم كما له علي حقوق.وعليه أن يستمع لشكواي ويهتم بتطلعاتي ويراعيها.وبهذا الصدد أرى أنه لاينبغي أن نصدق الأخت في كون المغاربه يجب أن يروا الحل والأمل في نظام ملكي برلماني.فهذا عين الشطط(الخصوصيه المغربيه)حيث تتصادم المؤسسات ولا نعلم من نقاضي ونحاكم في ضياع المال العام وفشل السياسات.فالملكيه مؤسسة لوحدهاورياسة الحكومه بمعزل عنهاناهيك عن إمارة المؤمنين،فعندما تجتمع المتضاضات في شخص واحد يحصل الشطط في الإدارة والعبثيه في التدبير.وملكنا حفظه الله جاءنا بتكريس دولة المؤسسات فوجب عليه بذلك فصل الملكيه عن الإماره والرياسه.أليس شعارنا منذ زمن الله الوطن الملك.ليس لاالاه الا الله كالسعوديه نحكم بالشريعة فقط.

  • maroc
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 13:55

    انتم تريدون الحرية التى نحن لا نريدها..
    اذا حكمت انتم المغرب ستقننون الدعارة وتقننون المخديرات وترفعون الحظر عن الزنا وتصبح حرية جنسية ويصبح حق الاعتقاد وزواج الشذوذ وسب الاديان++فعلا انجازتكم ستكون كبيرة وسيرضى عنكم الغرب..
    الدستور واضح وحريتكم لا توجد في هذا الدستور..
    المغرب بلد اسلامي وسيبقي اسلامي الى قيام الساعة.

  • سام
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 14:04

    اليسار الرديكالي بالمغرب تائه و ليست له اي مصداقية الا بترديد خطابات اليسار العالمي لكن المهم الذي على منيب الاجابة عنه ما هو موقف حزبكم حزب الاشتراكي الموحد من قضية الصحراء المغربية ؟ هذا هو السؤال الذي نريدكم الاجابة عنه اما الرعايا او المواطنين فهذا شاننا نحن المغاربة بنظامنا القائم على البيعة الاسلامية

  • أبو عثمان
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 14:07

    عصر اليسار انتهى مع انهيار الإتحاد السوفياتي هذا يا أستاذة عصر الإسلام السياسي الذي يمثل مشروعا مجتمعيا متكاملا

  • etrehomme2013
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 14:07

    شرط أساسي و قطعي أن تكون لجنة كتابته مؤلفة من كل أطياف المجتمع و ان يهم تصويت الشعب على كل بنذ مستقل في مسودته و ليس أبدا أن يقدم جملة واحدة
    فبذلك يكون التصويت على شكل إسم البلد على حدة ثم التصويت على شكل العلم على حدة و ثم التصويت على اللسانيات المعتمدة للبلد على حدة و درجات تفاوتاتها ثم يكون التصويت على الديانات و مستوياتها و يكون التصويت على حدة على نوعية الحكم و منهجيته …. مع تحديد مستوى ثقافي أو عمري يكون عند المنتخبين حتى تكون أمانة الدستور من طرف المطلعين و الواعين بجديتها …و نتيجة هذا الطرح يكون اول دستور تعرفه البشرية من صنع الشعب و توافق الشعب أم غير هذا المنج يكون دستور وصاية فقط سواء كانت نخبا او هيأة السلطة الحاكمة ….نعم قد يقال انه سيتطلب وقتا مهما و مناورات عدة لكن النتيجة تكون حقيقة جوهرية في تقرير المصير متى كانت هي حقيقة الأهداف

  • نصف شهادة
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 14:09

    من باب الحكمة ان تعين امراتان على راس حزب حتى ادا ظلت احداهما فتدكرها الاخرى

    انه من باب التسرع الانتقال الى ملكية برلمانية في الظروف الراهنة
    وانه لمن المؤسف ان تسود امراة لتعبر عن موقف الرجال
    اننا في العالم الاسلامي المغربي العربي

    ان من بين المصطلحات الرديئة التي استعملتها زعيمة الحزب اليسار الغير الموحد هو استعمالها لمصطلح رعايا ومصطلح مواطن

    اما مصطلح المواطن فله مضامين يحددها الدستور

    واما مصطلح الراعي والرعية فهو مصطلح مستخرج من الفكر الاسلامي الحديث والسنة وهو غني جدا من المضامين والمعاني

    ويقول الحديث النبوي ان الله افتاكم خيرا بالنساء
    ونحدر من استغلال النساء في الحملات البرلمانية للاحزاب اليسارية فربما ينقلب السحر على الساحر كما هو عليه الحال الان
    ان تردي الاوضاع الاخلاقية بالمغرب ربما تكون من بين مخلفات بعض المدونات والقوانين
    ان اي مشروع يفتش ارضية في زمن ما كما يشترط استثمارات مادية
    اما في الضرفية الراهنة فالعربون الاستراتيجي هو الامن والوحدة الترابية للمغرب واصلاح القضاء واستقلاله ووضعه تحت اشراف المجلس الاعلى للقضاء الدي يراسه امير المومنين

  • mirkel
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 14:16

    cette femme et le future engela mirkel de l afrique.mais les grand denausore des partie marocaine la bloque car elle parle avec courage.
    est ce que cette femme peut etre la nouvelle premier ministre du maroc,malgre le blocage des conseille de palais a ca partie.
    je vote pour cette femme,peut etre elle peut faire la diference,de plus les homme de politique au maroc manque de courage etne parle pas directement juste avec des codes car il sont peur pour leur avenir politique.
    je veut donne la chance a cette femme peut etre avec le pjd.
    je suis avec le pouvoir de constitution,car c est le contrat (biaa)entre le peuple et les responsable,une constitution qui n est pas base sure le nom d une personne,mais base sure la loi pour tout.
    je ne croit pas un pays democratique ou il y a 5 personne on tout le pouvoire ,et le peuple et considere comme adolecent,et 6 millions de marocain a l etrange n on pas une voix
    je suis avec cette femme,que je l admire,et j admire sont courage,

  • محمد الصابر
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 14:38

    وحتى المرجعية الاشتراكية ، هل مازالت حية ووافقة على رجليها منذ اعادة البناء لكورباتشوف وسقوط جدار برلين ؟ بل وهل تنفعنا في تنظيم الاقتصاد المغربي المرتبط بالعالم الحر؟ وهل الثقافة الاسلامية والعادات نكرطها لنزرع الاخلاق الاشتراكية؟ وهل وهل؟؟ كل هذا يعني أن اليسار أصبحوا لايقنعون حتى أنفسهم ، وبالتالي فان المفاهيم والتصورات السلفية الاشتراكية التي يتشبتون بها هي من قبيل أن أدمغتهم مغسولة وأن قلوبهم مسدودة وأنهم يغنون على ليلى المريضة عند السفيات ، أما أن يطالبوا بضرورة إجراء تعديل دستوريّ جديد، يُفْضي إلى مَلكية برلمانية، وينصّ على ضمان الحقوق والحريات، وتحقيق العدالة الاجتماعية، "وينتقل بالشعب المغربي من رعايا إلى مواطنين ـ كما يقولون ـ ، فان هذا الأمر يتطلب استفتاء الشعب وليس كواليس اليسار ، ويتطلب معرفة الضمانات التي تفضي بالشعب الى الافضل والاجود في مستويات عيشه وليس تقسيم أدوار تقسيم الغنائم بين الشلاهبية وترك الملك يملك ولايحكم ،وايضا يتطلب استقصاء المشروع المجتمعي الذي يحبه المغاربة . أما أن نقول : اعطاء معنى حقيقي للمواطنة بدون تسميات حقيقية فهذه الحيلة لاتنطلي على أحد.

  • يونس
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 14:41

    رعاية او مواطنين نفس المعنى بالنسبة للشعب .الفرق يوجد عند السياسيين يريدون ان يحدتوا الفتنة بين الشعب و الملك.اتعلمين يا منيب ان الإحصائيات الأخيرة تشير إلى ان 93%من المغاربة غير محزبين معنى واضح أنهم رعايا صاحب الجلالة نصره الله

  • نكبة المواطنين
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 14:47

    يجب التذكير أن 220 مليون أوروبي رعايا ملوكهم، يضاف، إليهم رعايا صاحبة الجلالة الملكة إليزابيت في كندا واستراليا وغيرهما من المناطق التابغة للعرش البريطاني. احوال هؤولاء الرعايا ‘حسن من أحوال المواطنين في الجمهوريات.
    لننظر إلى نكبة المصريين والعراقيين واليمنيين والليبيين لما أخرجوا من الرعاية إلى المواطنة.
    جاء في بيان انقلاب العسكر على الملكية في مصر سنة 1952 ما يلي:«من اللواء أركان الحرب محمد نجيب القائد العام للقوات المسلحة إلى الشعب المصري
    اجتازت مصر فترة عصيبة في تاريخها الأخير من الرشوة والفساد وعدم استقرار الحكم. وقد كان لكل هذه العوامل تأثير كبير على الجيش وتسبب المرتشون والمغرضون في هزيمتنا في حرب فلسطين…"
    فهل قضى العسكر بدستوره ونظامه على الرشوة و الفساد وهل إنتصر في حربي 1967 و 1973، وهل حقق الإستقرار السياسي إلى اليوم؟.
    قال زعماء الأنظمة الثورية التقدمية لمواطنيهم إرفعوا رؤوسكم فقد حررناكم من العبودية ، ولما رفعواها ظانين أنهم أحرار تسلطت عليها السيوف لقطعها.
    قطعت وتقطع رؤوس المواطنين المرفوعة في مصر والعراق وسوريا وليبيا واليمن وحفظ الله الرؤوس المتواضعة لرعايا الملوك.

  • مناضل يساري
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 14:54

    تتبعت عرض الأستاذة نبيلة منيب الأمينة العامة للحزب الاشتراكي الموحد والذي تمحور حول مشروع اليسار بالمغرب .
    كانت المداخلة صائبة وأجابت عن كل التساؤلات المطروحة داخل المجتمع من طرف كل المتتبعين .
    إن رأي اليسار اليوم ينطلق من الواقع المغربي المعاش .
    والمدخل الحقيقي لأي إصلاح هو مدخل دستوري وسياسي

  • المحب لوطنه
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 15:00

    يبدو أن البعض لا يدرك المعنى الحقيقي لكلمة "رعايا" أو أنهم يتعمدون ذلك لحسابات سياسوية ضيقة. يقول الحديث النبوي الشريف "كلكم راع و كلكم مسؤول عن رعيته". هذا الحديث يرتبط بالمسؤولية بأنواعها و درجاتها.فالحاكم مسؤول عمن هم تحت عهدته و رئيس الحزب مسؤول عمن يؤطرهم و صاحب المصنع مسؤول عمن يشغلهم و الأب و الأم مسؤولان عن أسرتهما… و كل واحد من هؤلاء و غيرهم يرعى مصالح من هم تحت مسؤوليته. نحن بصدد رعاية و ليس بصدد رعي فلا تحاولوا إغراقنا بالتفاهات.
    نحن راضون بنظامنا و نتوق إلى مستقبل أفضل بمنأى عن مشاريع الظلاميين و أعداء الوحدة الترابية المسيرين عن بعد من طرف الأجنبي. اليسار ليس له لا روح و لا أسس و لا نية إصلاحية صادقة و هو يشكك في كل شيئ ماضيا و حاضرا و مستقبلا. ليس بمقاطعة الانتخابات السابقة تنتزع المكتسبات و ليس بالأحكام الطاعنة سلفا في الانتخابات المقبلة تتطور الديمقراطية و يتقوى النسيج المجتمعي. لا داعي لتعبكم ل"إيصال صوتكم إلى الشعب المغربي" لأن هذا الشعب فاق و عاق. و عن تشكيككم في سلامة الانتخابات المقبلة فهو دليل على هشاشة موقعكم السياسي و بالتالي فإن مشاركتكم ستكون دون تأثير يذكر.

  • يوسف
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 15:14

    الملك يجب أن تبقى لديه جميع السلط و أهمها كونه القائد الأعلى لأركان الجيش.
    فالتعديل الدستوري الذي قام به الرئيس المصري مبارك قبل تنحيه عن السلطة هو الذي انتزع سلطة القائد الأعلى لأركان الجيش من الرئيس و جعلها بيد الجيش نفسه.
    ما أعطى للسيسي كامل الصلاحية للسيطرة على البلاد و رمي الرئيس الفعلي في غياهيب السجون.

  • عزيز
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 16:20

    ما يسيئ لأحزاب اليسار هم بعض قيادييه.كيف يمكن تفسير قيام حزب يعتبر نفسه يساريا أن بتحالف مع حزب ذي مرجعية إسلامية!؟ وأقصد به حزب التقدم والآشتراكية.هذا قمة العبث والإندحار السياسي والأخلاقي.رحم الله علي يعتة وعبد الرحيم بوعبيد والمهدي بنبركة….وأطال في عمر السيد بن سعيد آيت يدر…

  • El amal
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 16:23

    يجب ان يعطى لكل دي حق حقه الحكومة الحالية تقوم بعدة اصلاحات لن تقدر عليها حكومات سابقة .

  • simo
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 16:29

    حنا بغينا ملكنا الله ينصر و يحفظ حنا مغاربة اعطونا التساع مبغينا والو يك اصحاب الزبايل كلهم مناضلين و متحزبين باركة من الدسرة حنا بغينا مولانا امير المؤمنين.

  • مغربي حر
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 16:32

    حفظك الله و اكثر من امثالك. الديموقراطية قادمة مهما حاول المستبدون تاخيرها.تحية نضالية الاخت منيب 

  • العيد
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 16:57

    انه حق من وراءه باطل ، لان هذه الأحزاب الاشتراكية اليسارية هي مجرد اسماء لا تطبق لا اشتراكية ولا راسمالية ، فهم اصحاب الله ينصر من اصبح كما يقول المثل المغربي .

  • Otmane
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 17:01

    هل لدينا برلمان في المغرب???!!!!!

  • المغرب غير جاهز
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 17:19

    المغرب غير جاهز اليوم لنظام الملكية البرلمانية
    تخيلوا ان الملك لا سلطة له اليوم
    والله ستقوم الفتنة و الفوضى بين الاحزاب تذكروا فقط انسحاب الاستقلال من حكومة بنكيران الاولى ,, لولى تدخل الملك كانت ستقوم ازمة خطيرة قد تؤدي الى الاسوأ..
    كذلك فضيحة الكراطة هل كان وزير الرياضة يستقيل لولى سلطة الملك التي يخولها له الدستور
    مانبقاوش نحلمو المغرب باقي خاصو من 5 الى 10 سنوات او اكثر من اجل
    ان تكون الاحزاب ربما عندها نوع من الجاهزية لنظام الملكية البرلمانية

  • زينب
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 17:20

    سيدتي المحترمة
    نحن مغاربة اوفياء للملك العزيز نصره الله ونحن رعاياه
    اما انتم احزاب شغلكم الشاعل الكراسى في قبة البرلمان و النهب كما فعل الفاسي
    في قضية النجاة وغيرها

  • ابو احسان
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 17:35

    من يدعي بما ليس فيه كذبته مناصب القرار..
    معظم الشعب المغربي فقد الثقة في الاحزاب السياسية.
    اصبحنا كفئران تجارب..كل يجرب فينا افكاره قبل الانتخابات تم ينكرها بعدها..ويتنكر لنا بعد ذلك. الانتقال من الرعايا الى مواطنين لن يغير اي شيئ مادامت الرشوة متفشية فينا.. وحتى ان تحقق مطلب انتقال الشعب من رعايا الى مواطنين فسنجد غدا من يطلب الجمهورية مكان مملكة.
    وبهدا نكون قد ضيعنا كل شيئ..لسبب بسيط..اننا سلمنا الامور لغير أهلها..
    فكفى..لأن الثقة يتظل تزداد في ملكنا..ولن تنقص ابدا

  • لسان الحق
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 18:00

    أتمنى لو جلالة الملك يوما ما يخاطب الشعب المغربي بالدارجة المغربية ، حينها فقط ستكتشف الأخت منيب ان طرحها خاطىء ، لان العيب ليس في الدستور ، ليس في نوع او كيف الملكية ، لأننا حقاً مواطنين لكن مواطنين العالم الثالث ، باختصار لسان مؤهلين بعد للخطوة هده ، اما بخصوص الحكومة فيكفينا حزبين حزب حكومي يسهر على رقي البلد ، وحزب معارض يأتي بالبديل ، لسان في داعي لكل هد المهراجة وكثرة اللغط ولازم نعيد النظر في مسالة الاىتلاف الحكومي ،

  • ولد حميدو
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 18:20

    كل واحد يبحث عن الحرية التي تعجبه و المغاربة يمكنهم ان يعيشوا بدون دستور ادا طبقوا القيم الاسلامية المدكورة في القران الكريم التي لا يمكن تعديلها طوال الحياة

  • Rachid
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 18:49

    الحزب الاشتراكي عاد بان ليه الشعب مسكين ،او مالهم ما بان ليهم مني كانوا في الحكومة سنييين،ويردوا بعدا ديك 1000 درهم للشعب للي كرموه فيها ديال قضية شركة النجاة الإماراتية عاد يجيو يدويو معانا، الله الوطن الملك اما الباقي لا ثقة فيه

  • adam
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 18:50

    j'aime bien ce parti ! très rationnel et correxte dans ses positions bravo

  • bouchaib reddad
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 18:50

    Cette dame fait de la politique a la petite cuillère , elle propose quelque chose ok mais elle a consulté qui !!!! Elle prend une décision sans consulter les concernés ce n'est pas démocratique , elle doit retourner a l'école pour apprendre ce que c'est la démocratie d'abord

  • صلاح الدين برادة
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 19:20

    كونوا على يقين تام بان اي حزب يتقلد المسؤولية في مغربنا العزيز سيكون اكثربحتا عن المنفعة الشخصية والحزبيةاكتر من بحتهم عن منفعة البااد والعبادلا تقة في الاحزاب لا تقة الا في الله و الملك

  • صلاح الدين برادة
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 19:20

    كونوا على يقين تام بان اي حزب يتقلد المسؤولية في مغربنا العزيز سيكون اكثربحتا عن المنفعة الشخصية والحزبيةاكتر من بحتهم عن منفعة البااد والعبادلا تقة في الاحزاب لا تقة الا في الله و الملك

  • Lfadl
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 19:24

    negative jusqu'à la moelle. Renier la Constitution de 2011, c'est renier le peuple marocain qui l'a votée, un fier et intelligent peuple que vous tentez de tromper avec félonies. A vous entendre, on croirait que tous, le Peuple, le Gouvernement, le Parlement , toutes nos Institutions, nos Élites sont des idiots, et que vous seule êtes intelligente et seule compétente dans ce pays .A force de vous forger des chimères vous avez fini par y voir des vérités . Le peuple a voté pour l'Amour de notre Roi, notre Monarchie constitutionnelle, et refuse d'être dirigé par des dérives du Marxisme révolu. Tout ce que réussissent les autres n'est pour vous que négatif. Ou nous acceptons de vous élire pour parler positif, ou alors nous sommes négatifs. C'est OK, le prochain gouvernement créera un nouveau poste de Ministre des cuisines et lingeries. Nous voterons pour qu'il vous soit alloué, et que VIVENT NOTRE MONARCHIE CONSTITUTIONNELLE ET NOTRE PEUPLE ROYALISTE.

  • الخبز الحافي
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 19:40

    بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله وصحبه ومن اتبع هداه ، أما بعد : لسنا بحاجه الي كل هذه الأحزاب التي تشيع ثقافة الإنفصال السياسي والتهكم على السلطة وتبخيس الدستور بشتى الوسائل المرآة المغربية نقدرها ونحترمها لاكن ليس على حساب قيمنا ومبادئنا قبل الدستور جائت مدونة الأسرة لتنصف المرآة الرجال كل على حدى الى حد الساعة لم تنضج المرآه فكريا وثقافيا حتى اصبح الطلاق حليفها بسبب التعصب والجهل وأضحى العزوف على الزواج عند الشباب ،،،،،،، وما بالك بالدستور نعرف المرآة لديها التأثير لاكنها فارغة من المضمون

  • tabo
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 19:44

    المغرب يتسع لكل الآراء والاختلافات فمن حق أي فاعل سياسي أن يعبر عن رأيه يتماشى مع تصوراته السياسية ؛ فبخصوص القوانين الوضعية فهي قابلة للتغيير والتعديل فهي ليست بقرآن منزل ؛ وهدا يسري على الدستور الدي هو أسمى قانون ينظم العلاقة بين الحاكم والمحكوم والعلاقة بين السلط ؛ فمن حق المغاربة في إطار الانتقال الديمقراطي الدعوة إلى ملكية برلمانية تماشيا مع منطق ربط المسؤولية بالمحاسبة واعتبار الشعب مصدر كل السلطات

  • ابو حفصة
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 20:59

    إلى صاحب تعليق رقم 54
    أنا شخصيا مع ما جاء في هذا التعليق

  • الحسن لشهاب
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 21:59

    و نعم الرسالة من الاستادة المحترمة ،ونعم الرئيا الواضحة الحقوقية بكل المعاني ،فعلا و بمجرد ما استطاع الاعلام المغربي ان ينشر مثل هده الرسالة العميقة و الهادفة من ابوابها الاعلامية التواصلية الواسعة ،فاننا اصبحنا مواطنين و ليس رعايا، حتى و ان كانت تتواجد بيننا موارد بشرية تفظل العيش كرعايا لغرض في نفس يعقوب،قد يكون الخوف من تحمل المسؤولية ،وقد تكون الرغبة في العيش بحرية مطلقة لا حسيب و لا رقيب و لا خوف من الخالق ، اما عن تجربة الملكية البرلمانية فهي بالطبع اخدتها الاستادة المحترمة من تجاريب برلمانية و حكماتية سابقة ،قد تكون معضمها ناجحة خصوصا بالدول الغربية،بحيث يتحمل رئيس الحكومة المنتخب مسؤولية الاخطاء السياسية الجسيمة ،ويعاقب عن تركها او التغافل عنها ،هدا العقاب الدي لا يجوز تفعيله في شخص الملك امير المؤمنين و حامي الملة و الدين ،و كأن الاستادة المحترمة تريد ان تقول، بما ان السياسة و عمق السياسة يحتوي على تناقضات سوسيو-اقتصادية و سوسيو-لوجية ،خصوصا مع ضعف ان لم نقل انعدام الديموقراطية،فانه يستحسن ان يتخبط الشعب مع رئيس منتخب كانسان غير معصوم من الخطئ ،ويبقى صاحب الجلالة في الظل

  • السوسي
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 23:05

    هذا مصطلح رمزي و اصبح يفسر إيجابيا أي رعاية مصالح الناس والامة المغربية، كلكم راع و كل راع مسؤول عن رعيته.

    لكن، ما ذا عن المضمون بمعنى ما الفرق بين حقوق الرعايا عندنا و حقوق المواطن في جل دول العالم النامي ، يجب الاعتراف بأن المغرب في تطور وان المواطنة بمفهومها المتداول في الحضارة الغربية دام النقاش حوله ثلاثة قرون
    ليستقر على ما هو عليه.
    وعندما سنتحرر من بعض التقسيمات الرائجة في مجتمعنا . عربي ، أمازيغي ، إسلامي ، سوسي ،ريفي عندها ستفرض الوطنية نفسها لغة و اصطلاحا.

  • خالد بن إدريس
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 23:11

    الأستاذة الفاضلة نبيلة منيب أيتها السياسية المحنكة الصادقة، لأول مرة سأصوت في الانتخابات المقبلة على تحالف اليسار درءا للمفسدة وليس لجلب المصلحة.
    تحياتي لحزب الاشتراكي الموحد، والخزي والعار للتقدميين المتحالفين مع الظلاميين تجار الدين.

  • Amazigh n Agadir
    الثلاثاء 13 يناير 2015 - 23:35

    Cette dame est parfaite, elle mérite devenir le chef du gouvernement dans un Maroc moderne démocratique et laique

  • kaddi aziz
    الأربعاء 14 يناير 2015 - 00:49

    أغتقد أنه لا مجال للحديث عن الديمقراطية الإجتماعية بدون الإعتراف بأمازيغية هدا الشعب و لا بتعديل دستوري في غياب تفعيل دسترة الأمازيغية شكلا و مضمونا عوض تكريس الميز العنصري اتجاه هدا المجتمع الدي سار يلهث وراء الخبز و ينسى الوجود اللغوي الدي يحدد هويته و وجوده , و الأحزاب المغربية المتواطئة ما هي إلا جزء من هده اللعبة التي تتناوبها الحكومات بعد كل 4 سنوات , والمغرب يدور في حلقة مفرغة, و بالتالي فالحزب اليساري كدالك ليس استثناء في هده اللعبة القدرة التي تشاركها مع كل المؤسسات البرلمانية و الملكية على حد سواء مع فائق احترامي و تقدير (كلنا وطنيون و كلنا نطمع لمغرب ديمقراطي متعدد و مختلف بعيدا عن القومية العربية و بعيدا عن فرض وحدة اللغة و الدين, يجب أن يعيش الإنسان حرا في وطنه وفقا لما تقتضيه قوانين العقل البشري بحكم المنطق لا بالحالة الطبيعية الحيوانية و لا بالقمع و الترهيب الديني و السياسي.

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات