الخارجيَّة الفرنسية ترحبُ بمزوار وترفضُ التعليق على "رسم الملك"

الخارجيَّة الفرنسية ترحبُ بمزوار وترفضُ التعليق على "رسم الملك"
الأربعاء 21 يناير 2015 - 15:00

رفضَت وزارة الخارجية الفرنسية، على لسان الناطق الرسمي باسمها، رومان نادال، التعلِيق عمَّا إذَا كانَ تصريحُ وزيرة العدل في حكومة بلادهِ، كريستِين توبيرَا، حول كون رسمِ الملكِ محمد السَّادِس من الطَّابوهات في المغرب، سببًا وراء تأجيل زيارة وزير الخارجيَّة المغربي، صلاح الدِّين مزوار، التي كانتْ مزمعةً في الثالث والعشرين من الشهر الجارِي.

الخارجية الفرنسية قالتْ إنَّ مزوَار مرَّحبٌ به في باريس، وإنَّ سلطات البلدين ترتبان فيما بينهُما لموعدٍ جديد للزيارة، بعدما كانَ فابيُوس نفسه، قدْ أفاد مؤخرًا أنَّه سيحلُّ في وقتٍ قريبٍ بالمملكة، تمهيدًا لإعادة العلاقات الثنائية إلى ما كانتْ عليه.

ويعيدُ إلغاءُ الزيارة التي جرى الإفصاح عنها رسميًّا من الخارجيَّة المغربيَّة، في التاسع عشر من الشهر الجارِي، الخلاف المتأجج منذُ فبراير الماضِي، إلى الواجهة، وعدم قدر الرباط وبارِيس، على تجاوزه، بالرُّغم من بذل فرنسا كلَّ الجهد لتخطئ الحوادث الطارئة، دون أنْ تسير الأمور كما يراد لها، وفقًا لما أكدهُ فابيُوس، مؤخرًا.

ومنْ نقاط الخلاف العالقة، بين فرنسا والمغرب، سعيُ المملكة إلى تأمين حصانةٍ لمسؤوليها لدى تواجدها فوق التراب الفرنسي، بعد حادثة استدعاء المدير العام لمراقبة التراب الوطني، عبد اللطِيف الحمُّوشي، في باريس العام الماضي، للتحقيق في اتهاماتٍ متصلة بالتعذيب.

الأجندَة المطروحة على فابيُوسْ ومزوَار تضمُّ تجمِيد التعاون القضائي بين البلدين من قبل المغرب، وانحدار التنسيق الأمنِي إلى مستوياتٍ دُنيا لفائدة إسبانيا، وهو الجانب الذِي اكتسى أهميَّة بالغة بعد الهجُوم الأخير الذِي استهدفَ صحيفة “شارلي إيبدُو” الساخرة في فرنسا.

فابيُوسْ أكدَ قبل أيَّامٍ أنَّ التعاون الأمنِي مع المغرب لمْ يعد خيارًا بلْ باتَ ضرورة، فيما شددَ الرئيس الفرنسي السَّابق، نيكُولا ساركوزِي، بدورهِ، على لزوم تقوية التعاون الأمني مع المغرب، وإعادة علاقات باريس والرباط إلى ما يليقُ بتاريخ البلدَينْ.

من جانبها، نقلتْ صحيفة “لوفيغارُو” الفرنسيَّة نفيَ سفارة المغرب في بارِيسْ، أنْ تكون قدْ طلبتْ حصانة للمسؤُولين المغاربة، قائلة إنَّ الترويج للمسألة ليس سوى تشويش على الزيارة المرتقبة لمزوَار.

ويقدرُ باحثُون اصطدام مطلب الحصانة، في حال جرى بحثا بمقتضيات القانون الفرنسي، الذي ينصُّ في المادتين 1-689 وَ2-689 من المسطرة الجنائيَّة، على أنَّ أيَّ شخصٍ ضلعَ فِي أفعال ذات صلة بالتعذيب أوْ فِي معاملاتٍ فظةٍ للأفراد تحطُّ من كرامتهم، خارج تراب الجمهوريَّة الفرنسيَّة، بالإمكان متابعته من لدن القضاء الفرنسي فِي حال كان متواجدًا في فرنسا، مع توضيح أنه “إذَا كان متواجدًا لا تعنِي وجوب كونه قاطنًا بفرنسا بصورة دائمةٍ، حيث لا يتوجبُ إلَّا أنْ يكون عابرًا كيْ يتمَّ استدعاؤه فِي حال أثيرتْ حوله شبهات ذات صلة.

‫تعليقات الزوار

55
  • sadoum
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 15:27

    اذا كانت فرنسا تمتلك كل هذا القدر من الا حترام والتقديس لا دمية الا نسان..وتضع خلف القضبان كل المجرمين و الجلادين واصحاب الماضي الا سود…فما يخيف ساسة وقادة المغرب من الا قتراب من تراب فرنسا..هل الخوف من فتح دفاتر سنوات الرصاص…ام نبش مقابر سرية….يجب ان يفهم هؤلاء…ان الماضي الكيييب سيبقى يعوي في غرف الحاضر ..ويرفع راياته السود…في مستقبل الايام….اما الا فلات من المحاسبة والعقاب ..فتلك جريمة اخرى…تعلق وتعني حكومتنا الرشيدة

  • مواطن من تولوز
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 15:27

    السلام عليكم
    نريد بان يكون المغرب سيد قراراته و لاينتظر احدا ان يملي عليه ما يجب القيام به هذا
    مجرد رايي , اصلا الفرنسيين هم اسباب مشاكلنا كلما ابتعدنا عنهم الا و حاولوا التقرب منا اكثر واقول لفرنسا ان لعمود لي تحكروا يعميك يالله خلينا بخير

  • Ziryab
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 15:30

    لماذا يخاف اللمغرب من العدالة ؟
    يمكن كذلك للمغرب بإضافة قوانين على ترسانتة لمحاكمة متهمين و لو كانوا أجانب في حال دخلوا إلى المغرب. و ينطبق ذلك أيضا على الفرنسيين.

  • منصف الحاتمي
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 15:36

    (بمقتضيات القانون الفرنسي، الذي ينصُّ في المادتين 1-689 وَ2-689 من المسطرة الجنائيَّة، على أنَّ أيَّ شخصٍ ضلعَ فِي أفعال ذات صلة بالتعذيب أوْ فِي معاملاتٍ فظةٍ للأفراد تحطُّ من كرامتهم، خارج تراب الجمهوريَّة الفرنسيَّة، بالإمكان متابعته من لدن القضاء الفرنسي فِي حال كان متواجدًا في فرنسا، مع توضيح أنه "إذَا كان متواجدًا لا تعنِي وجوب كونه قاطنًا بفرنسا بصورة دائمةٍ، حيث لا يتوجبُ إلَّا أنْ يكون عابرًا كيْ يتمَّ استدعاؤه فِي حال أثيرتْ حوله شبهات ذات صلة) هذه القولة تنطبق فقط على المسؤلين المغاربة، أما الإسرائلين لا، لماذا لم يستدعي القضاء الفرنسي بنيامين ناتانياهو عندما تواجد بباريس مؤخرا ، وهو الذي أباد شعبا بكامله، لم ألاحظ في حياتي هذا الذل المغربي الذي يستمر في الإرتباط بفرنسا أحقر دولة في المنظومة الغربية للتتحكم بمصيره،

  • ديك الجن
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 15:48

    الثلث الأخير من سنة 2014 وبداية 2015 تواريخ مِفصلية في علاقة المغرب بكثير من الدول العظمى حيث بدأ يتعامل بسياسة الرأس المرفوع معها ، فمن خطاب الملك بمناسبة الذكرى 39 للمسيرة الخضراء التي طالب فيها الحزب الأمريكي الحاكم بتوضيح موقفه ودون مواربة من قضية المغرب المصيرية، وقبلها تعليق التعاون القضائي مع فرنسا، ها هو اليوم يتشبت بعدم المس بمسؤوليه فوق التراب الفرنسي،وهذه الجرعة الزائدة في التعامل الدبلوماسي نهجها المغرب كذلك مع دولة عربية تربطه بها أكثر من صلة

  • sword of justice
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 16:00

    مند توليه لحكومة فرنسا فشل هولاند في كل شئ إبتداءا من الاقتصاد والسياسة والامن فالإقتصاد شهد تبعيات من جراء الازمة الاقتصادية العالمية تدني الاورو إنهيار اتمنة البترول زد على دالك صعوبة في ترويج المنتجات الفرنسية عالميا سواء الصناعية او العسكرية فقد هبطت اسهم هولاند حتى 43% منما يعني ان شعبيته ستنهار بمتم 2015 ولكي يراهن على الاستمرار خلصته قضية شارل ابدو من مأزقه وعاد بعض البريق لنجمه لكن هناك تحديات في الاليزيه منها تقاربه مع المغرب الدي كان منجم للمخابرات الفرنسية كما ان السوق المغربية بدأت تتخلص من هيمنة فرنسا وهده ضربة موجعة سبقها إستحواد الابناك المغربية على حصة فرنسا في إفريقيا وهده بدورها هزيمة لهولاند على مستوى الشراكة الخارجية و لا ننسى ان فرنسا في عهد هولاند تتخبط في الكتير من المشاكل منما يجعل ترقب صعود ساركوزي للضفر برئاسة جيدة لفرنسا.

  • محمد
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 16:08

    فرنسا ترتكب جرائم حرب في إفريقيا الوسطى ومالي والعراق وافغانستان وفي كل بقاع االعالم هي وحلافئها وينهبون ثروات تلك الدول على حسب إسعاد بلادهم ولااحد حكم من الفرنسيين وحلفائها وإسرائيل ترتكب جرائم كل يوم ولا واحد من يقدم( للعدالة) الفرنسية ام يعتبرون انفسهم ملائكة وفوق اللقانون وهدا القانون لا يطبق سوى على الدول ألإسلامية والمتخلفة مما يؤكد ان الغرب يحكم العالم إنطلاقا من قانون الغاب

  • abdeslam
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 16:13

    je veux poser une question a la ministre de la justice madame Taubira quelle est sa réaction quand ils t'ont caricaturé comme gorille et comment te sens tu

  • ali
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 16:18

    اذا كانت فرنسا تزعم انها تحمي حقوق الانسان فلماذا لم تستدعي و تلقي القبض على نتنياهو الذي حل بفرنسا و شارك في مسيرة باريس

  • REVEILLONS NOUS
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 16:18

    اليوم في مراكش: ثلاثة أشهر فقط لإغتصاب طفل بل أطفال كثر من طرف مجرم فرنسي أو إيطالي!!!
    في الغرب، العقوبة على الأقل20 سنة…وفي الكثير من الدول العقوبة المستحقة هي الإعدام لاأقل من ذلك…

    فلعنة الله على أكبر القوادة الكبار،قوم لوط، عملاء بنو صهيون،في هذا البلد المغتصب أصلا!!!

    والنتائج الشيطانية الجهنمية نراها اليوم عند الأطفال الشباب الكبار النساء الذكور…ولا أقول الرجال!!!!

    أما مذبحة ومهزلة شارلي فالكل يعلم من دبرها ومن يحاول إستغلالها أبشع الإستغلال…وسوف تعلمون أنه سباق جهنمي للسيطرة على الحكم في فرنسا لخدمة بني صهيون..
    أما نحن كشعب عربي مسلم في داخل وخارج فرنسا فإن اليساريين هم أقل ضرر لنا…أما المتحكمين في المغرب فإن ساركوزي واليمين على الطريقة الفرنسية…هم أصلح لهم.. ولبعضهم البعض!!!!
    واش فهمتوني ولا لا؟

  • sbaai dakhla
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 16:44

    أعتقد ان بعض التعليقات التي تدعم التعالي الاستعماري لفرنسا أو كما سبق ان سماها القائد الافريقي "جوليوس نيريري " فرنسا الأمبريالية الاكثر خبثا ونفاقا . هذه التعليقات المؤيدة لن تكون الا لعملاء باعوا ليس فقط بلدهم بل انسانيتهم , أو لجزائريين من ضحايا الاعلام المخابراتي للحركانية المستشرية في هرم النظام العسكري . لكن في جميع الحالات , يتعين على المغرب سن تشريعات تتابع مرتكبي الجرائم ضد الانسانية والممارسين للميز العنصري والتعذيب والاهانة للبشر . وما أكثرهم في فرنسا . وعلى المناضلين المغاربة تأسيس جمعية " مسلمون ضد جرائم الحرب والتعذيب والعنصرية" وما أكثرمرتكبيها من موقع المسؤولية في جمهورية الخبث والنفاق . أكيد سنجر وزراء الدفاع والخارجية والداخلية ورؤساء من فرنسا لما اقترفوه من جرائم بشعة في المغرب وفي العالم وحتى داخل التراب الفرنسي ضد الانسانية .

  • مسلم
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 16:52

    والله من خلال بعض التعليقات لاطير فرحا لأجل بعض المفكرين الذين يرون الأمور من منظار محدود الرؤيا وسطحي. يهللون لأي حدث . كما حدث مؤخرا مع مصر أو مع عشيقة بعض مسؤولينا فرنسا التي والله هي سبب تخلفنا وفقرنا وانضحارنا في سلم الاحصائيات العالمي. إذا أراد المغرب أن يكون له هويته الخاصة به ترتكز على الدين والثقافة والطابع المغربي فعليه بالحدر من فرنسا وافكارها الشيطانية وأقول للمجتمع المغربي كن فخورا بانتماءك الديني والعرقي والمغربي. و اللهم وفقنا لكل ما تحبه وأرضاه.

  • خالد تاك
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 16:56

    يجب على فرنسا ان تحكم مسؤليها عن مسؤليتهم في استعمار المغرب والجزائر وقتل ملايين الاشخاص وتعديبهم وان كانت فرنسا تتبجج بالدمقراطية فلمادا لم تحاكم المجرم ناتنياهو حين كان على ترابها .

  • bouharous
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 17:05

    فرنسا قويه بحلفاءها.
    المغرب قوي بشعبه وبثرواته. فرنسا خرجت مطرودة من المغرب بعد ان اذاقت المغاربه الجوع والقتل و التنكيل. فعليها ان تحاكم نفسها.
    المغرب يندد ويحارب ويكره الارهاب كيف ماكان. لكن الكل يندد بلاساأة للدين والعقيدة. دون ان ننسي ان اصل الديانات واحدة. و لا سلام la dernière mise à jour لما سبقه. مس الرموز بالاسائة ارهاب كذلك ارهاب روحي. "ويل لكل همزة لمزة" صدق لله العظيم.

  • رضوان
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 17:19

    التعذيب في ايام الحسن الثاني يفوق بكثير ما يقع اليوم في المغرب. و لكن آنذاك كان باك صاحبي. والغرب برمته قبل بالهدايا الملكية مقابل السكوت. والمتل في ذلك الصحراء المغربية اللتي كانت قريبة من حل في ايام الحسن الثاني. التعذيب في كوانتانامو لم يكن من صنع المغرب. وسياسة القمع في الأحياء المهمشة في فرنسا هي من انتهاك حقوق الانسان. الوزير الاول الفرنسي اعترف بسياسة الأبرتهايد في فرنسا منذ سنين. ما هو الدرس الذي تريد فرنسا ان تلقنه؟ لا افهم شيء. صحيح ان المغرب أمامه اوراش متعددة ولكننا في الطريق الصحيح. يجب ان نظل مرفوعي الرأس.
    ولكن هناك نقطة واحدة يجب ان نعترف بها. وهي ان فرنسا ديموقراطية قديمة و على بلدنا ان يطور اكثر هذا المسار. وهنا بيت القصيد.

  • kimou
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 17:34

    ياسلام : … باختصار : علاش مشدوش رئيس وزراء ديال إسرائيل منين كان في فرنسا عندهم ؟

  • خلوقي سيدي قاسم
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 17:34

    ستظل فرنسا معظلة المغرب اجلا ام عاجلا لاتطبق حقوق الانسان على الكل فلمادا اردت الاخوة كواشي قتيلين قبل ان نعرف ما سبب ما قاموا به لو كانوا من ديانة اخرى لقيل انهم مرضى نفسانيين وحتى لم يغفر لهم صغر سنهم وهم من احسنالشباب المسلم الدي لن يغفر لفرنسا ما قامت به

  • مغربي
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 17:36

    فرنسا هده لم تستطع استعمال مادتيها هاتين الا مع المسؤولين المغاربة عدا دالك فهي منحنية الراس وهدا يدل على انها تمارس سياسة الاحتقار مقابل الطيبوبة السياسية والتقدير المبالغ فيه من جانب السياسة المغربية

  • الهاشمي
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 17:37

    سياسة الكيل بمكيالين و النفاق القضائي الفرنسي، حضور رئيس وزراء إسرائيل الذي قام بإبادة جماعية في حق الشعب الفلسطيني آلا تستدعي مطالبة القضاء الفرنسي له.

  • youssef
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 17:38

    La France sombre dans une profonde léthargie, a force de s'investir dans le paraître au lieu de chercher le rationnel .le nécessaire et le bon sens.
    Obnubilés par leur culture de snobisme compulsif, les dirigeants français ne savent plus a quel saint se vouer. C'est peu dire que de constater que la France vit sa viellesse d'etat terriblement affligé d'Alzheimer. Bye, la France, tu as été. Tu ne seras plus.

  • respect au roi
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 17:49

    la france sait parfaitement que tous les marocains aiment leur roi, garant de l'existence du maroc ,leur respect au souverain fait partie de leur conduite quotidienne;
    le roi a su rapidement répondre par la nouvelle constitution à l'appel du peuple pour plus de démocratie,
    le peuple a donné sa confiance au parti islamiste qui gouverne le pays avec alliance des réactionnaires mp ,ri, et des communistes de façade le pps,
    c'est aux marocains d'apprécier les réalisations de ce gouvernement ,ou de ne plus lui faire confiance,
    à mme Toubira ,je dis le roi Mohamed VI =peuple du maroc

  • mostafa
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 17:49

    لا نريد اي علاقات مع مستعمرنا حتي نستقل !!!!!!!

  • marocain
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 17:55

    لمادا الكيل. بمكاييل ادا كانت العدالة الفرنسية تحمي الانسان من الجرائم المرتكبة في حقه فهدا جيد دون سياسة ولا تمييز.وهنا نحيل اللعدالة الفرنسية على ما يلي:
    مادا يعني قتل الاف الفلسطنيين.
    مادا يعني قتل الاف الافغان.
    مادا يعني قتل الاف العراقيين.
    مادا يعني قتل الاف السوريين.
    مادا يعني استعمار قارة باكملها واستباحة نهب خيراتها.
    مادا يعني قتل مليون جزائري والاف المغاربة ابان الاستعمار.اليس هدا افضع من التعديب الا يستق للعدالة الفرنسية فتح تحقيق فيه ومعاقبة المجرمين وفرنسا متورطة في كل ما دكر سالفا وهنا نسفق لها.لكن عادالة فرنسا لن تبحت في هدا لانه لا يهمها عدالة الانسان بل مصلحة فرنسا والا مادا كان يفعل اكبر مجرم نتنياهو بالامس بجانب هولاند وفيي فرنسا اين كانت العدالة دون الحديت عن كل. المسؤولين المتورطين في الحروب المدكورة سالفا من امريكا وفرنسا وانجلترا و و و و.اصبحنا نعرف اللعبة جيدا كفانا من النفاق.

  • محسن
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 17:58

    السلام.لماذا لا يتابع القضاء الفرنسي المجرمين الاسرائليين الذين يقطنون بفرنسا

  • Zannouti Düsseldorf
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 18:17

    إذ كان القنون الجمهورية الفرنسية في المداتين1- 689-و2-689
    يستدعي جاميع من يوثبت فيه التهام بي التعذيب الشخاص خاريج
    الطوراب الفرانسي سوالي ليماذ القضاء الفرانسي لم يستدعي
    ايى مسؤل صهيوي الذي قتلاة وعذاباء وشرادا اللف من الفلسطينين
    اين كان القضاء الفرانسي نايم او في عطلا هاذي عونصرية واضحة

    اا

  • عبدالحق
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 18:22

    إنها مسؤولة عن قتل خيرة المغاربة إبان الإستعمار ونفي الأسرة الملكية واقتطاع أراض مهمة من وطننا لصالح الجزائر التي لم تكن تنوي الخروج منها .
    فرنسا قتلت جزائريين وتونسييين ولبنانيين وعراقيين وسوريين…
    فرنسا منالدول المؤسسة للكيان الصهيوني. ..

  • ichou
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 18:46

    علينا كمغاربة أن نحتاط من التعامل الإستخباراتي سواء مع فرنسا أو مع إسبانيا، فهذه الأخيرة تضع المغرب على رأس قائمة الدول الأخطر على أمنها القومي، و أي خطوة للتقارب استخباراتيا مع هذا البلد الأخطر على أمننا القومي هو مغامرة سنؤدي ثمنها غاليا. تحية للسيد ياسين المنصوري على النأي بجهازه من هذه المتاهة. 

  • ع.بوجمعة
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 18:47

    يجب اولا على الحكومة المغربية ان تكون ذو نخوة لان بلادنا لها تاريخ ولها
    حضارة وقيم فلتعلم فرنسا ان المغاربة هم من حرروها من النازية وماتومن
    اجلها,فعل الفرنسيي ان يخرسوا ولا يفتح قماقمهم مثل الذئاب المسعورة,
    فعلى الدولة ان لاتركع اوتدهش كاننا سنموت جوعا اذا قطعت علينا ماما فرنسا
    الاكل وسيصبون الطاعون والهلاك لان ماما فرنسا سخطت علينا,ياايهاالحكام
    يجب علينا ان نزول الطلاسيم التي يسحرنا بها الغرب وعلى راسهم فرنسا
    وحينها سترون النور

  • mousalim
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 18:58

    Si la France se fait tant de soucis pour les droits de l'homme et souligne son opposition aux traitements inhumains qui peuvent entraîner des arrestations pourquoi elle n'a pas arrêté tous ces responsables isaeliens qui ne cessent de massacrer les enfants palestiniens à longueur de journée et depuis des années au mépris de toutes les lois internationales? . Arrêtez cette hypocrisie.

  • UnYazghi
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 19:06

    Tant mieux, on n'a pas aimé que Mr Mezouar fasse le premier pas en direction de la France. Si cette derniére a reculée c'est qu'elle a bien besoin de la cooperation avec note pays et comme c'est les autorités francaises qui ont été les premiers a provoquer la détérioration de l'excellente relation qui existait entre les deux pays, c'est au ministre des AE francais de venir au Maroc comme il l'a annoncé devant le Parlement Francais. N'oublions pas qu'il y a certains ministres francais qui roulent pour un agenda anti marocain dont au moins cette ministre de la justice et celui de la defence et les Sales Services de ce pays, qui ont tout fait pour basculer la balance au profit de l'algerie ennemi juré et aveugle du Maroc. Laissez le temps au temps Monsieur Mezouar, pour une fois que vous avez haussé le ton, le Maroc a montré qu'il est incontournable et est capable de se surpasser sans recourir a la France qui a cherchée, comme l'algerie,a diminuer son rôle stratégique dans la région

  • abdo 2
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 19:10

    فرنسا واوروبا اصبحو يحتضرون . لقد جفت ابقار افريقيا من الحليب . يستطيعون تغيير كل شيء الا عقول المسلمين . مهما تغير الشكل فلا يتغير الفكر وهدا ما يحيرهم . والمغرب تنازل كتيرا.وتغير كتيرا من ناحية الحقوق. ولن نتخلا عنك يا بلدي المغرب مهما وقع . ونكره من يبيع نفسه على حساب بلده . وهدا درس للمسؤولين حتى يغيروا فكارهم ومعاملاتهم ويتقوا في المواطنين اكتر . والغرب يحن الى الاستعمار.

  • tar
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 19:14

    nous voulons la langues anglais la deuxieme au maroc apres l arabe

  • DASSARI Mohamed
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 19:17

    Sauf la persistance de la "censure" imposée par la rédaction d'ESPRESSE, je dirais brièvement que si les rapports entre les Gouvernements Français et Marocain sesont détériorés depuis quelques mois; c'est parce que les Français sont des citoyens en titre et jaloux pour leur dignité. Contrairement aux pauvres malheureux citoyens Marocains taxés de simples sujets et contraints à la formalité d'allégence.

  • Nabil
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 19:23

    la France doit comprendre que le Maroc commence a choisir son chemin malgré elle

  • abdelamine
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 19:41

    la france et la meilleur amis du maroc ses juste une petit tompéte qui passe la france a toujour setenu le maroc jamais va laisser tombé notre paiyé.
    ses juste la voisine qui veux enpoisonner les rellation et l amitier marocain avec d autre paiyé.mais jamais va Arrivée a reussir son réve.
    que dieux nous protege vive la rellation marocain francaise

  • المحب لوطنه
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 19:49

    فرنسا تسن ما تشاء من قوانين لكن تطبيقها على غير مواطنيها فيه تطاول و مساس بسيادة الدول الأخرى. و فرنسا تدرك جيدا هذا التطاول و هذا المساس تماما كما تدرك تداعياتهما السلبية في مجال العلاقات الدولية. لذا نجدها تصوغ قوانينها بأسلوب ماكر يسمح لها بتطبيقها إن أرادت و بتجاوزها إن أحبت بمعنى أن مصالحها و حساباتها الجيوستراتيجية و السياسية هي التي تتحكم في مزاجها. و ليس أدل على ذلك الأسلوب الحربائي من الصغة التي ورد بها النص القانوني الفرنسي الذي يقول "أيَّ شخصٍ ضلعَ فِي أفعال ذات صلة بالتعذيب أوْ فِي معاملاتٍ فظةٍ للأفراد تحطُّ من كرامتهم، خارج تراب الجمهوريَّة الفرنسيَّة، بالإمكان متابعته من لدن القضاء الفرنسي فِي حال كان متواجدًا في فرنسا". يلاحظ أن المشرع الفرنسي يقول "بالإمكان" و لم يقل "من اللازم". ففرنسا تمتلك عصا ترويض و ابتزاز ترفعها في وجه كل من أراد الخروج من فلكها أو نافسها في مجالها الأفروفرانكفوني. هي دولة استعمارية بامتياز و لا زالت تحن إلى ماضيها المشين. الأحرى أن تحاكم هي عن جرائمها في المغرب و تونس و الجزائر و في أماكن أخرى. و إذا كانت لها ذرة من الشجاعة فلتطلب رأس نتنياهو.

  • Amina
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 20:04

    فرنسا تكيل بالمكيلين تارة مع المغرب وتارة مع الجزائر لكن المغرب يجب أن لايقدم تنازلات خصوصا فيما يخص المس بمقدساته ووحدته الترابية كما يجب علي فرنسا أن تعرف جيدا ان المغرب دولة قوية بتلاحمها نحو ملكها ونحو وحدتها الترابية وان المساس بأي شخصية مغربية هو مس بالمواطنين واحساسهم بأن فرنسا خانت ثقة المغاربة

  • ابو انور
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 20:22

    ي.ب من سكورة
    يجب على فرنسا التي تعتبر نفسها ديمقراطية وشعارها :مساواة اخوة…..
    ان تعتذر لكل الشعوب والدول التي استعمرتها بل استعبدتها ونهبت خيراتها كما بنت مصانعها واستخرجت فحم مناجمها على اكتاف وبسواعد ابناء افريقيا ,حين كانوا يقفون في سوق النخاسة تحت رحمة الفرنسي mora الذي يؤشر على صدور الشباب ليهاجروا الى فرنسا للعمل . اذا كان الفرنسيون قد تناسوا ذلك فان المغاربة وكل الاحرار لا ينظرون الى فرنسا وكل الحضارات الغربية الا دولا بنت مجدها على دماء وعويل واحزان الشعوب .فلتعتذر هو اقرب للصواب …..

  • ZAWAK
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 20:22

    sur ce plan je peux avancer une lapaliçade : chaque chose a son prix;alors au plus offrant!

  • Sarhane
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 20:44

    – و ما الذي ألجم القانون الفرنسي و القضاء الفرنسي الذي يتمتع بكل هذه السلطات في المادتين 1-689 وَ2-689 من المسطرة الجنائيَّة بفرنسا من "إغماض العيون" عن أكبر إرهابي في القرنين 20 و 21 "نتنياهو" ؟؟؟؟ ااااا

  • ABDO
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 21:08

    jSincerement je suis de plus en plus fière de mon pays et de notre roi c est à nous marocains d Être maintenant de plus en plus à la hauteur de leurs attentes travailler respecter les règlements fournir plus d efforts mettre à niveau notre économie éduquer nos enfants combattre la corruption laisser les gens travailler faire confiance aux jeunes ceux qui se cachent derrière des syndicats et des parties politique doivent se mettre au travail où laisser les autres travailler alors on aura plus besoin ni de la France ni de personne convenant Taubira elle ne mérite pas que j en parle vive sa majesté vive le Maroc

  • Alisario
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 21:41

    Mezouar persona non gratta en France et ce après avoir demander aux français de fermer les yeux sur les dépassement des droit de l'Homme au Maroc et de ne pas arrêter les marocains sujet de plainte par d'autres marocains et qui accompagnerons le ministre en France donc lui il n'a rien annuler

  • A.B
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 21:44

    En contre partie est-ce que la France garantie la sécurité de nos citoyens au moins ceux qui résident en France?? Je ne crois pas!! Pourquoi donc on se précipite à se rapprocher de Paris. Allons nous se rapprocher des autres pays qui nous aiment, nous estiment et nous admettent tel que nous sommes. Bien Cordt Hesp

  • Rokaya
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 21:56

    فرنسا بلد العنصريات زرتها أسبوع واحد وأحسست بالعنصرية انها بلد العنصرية بامتياز

  • سمير
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 22:37

    لقد كانت فرنسا والرئيس ميتران وراء الابادة الجماعية التي وقعت في رواندا والعالم كله يعرف ذلك لكن المسؤولين الفرنسيين انذاك لم يكلفوا انفسهم حتى القيام بنقذ ذاتي بل دفعوا بمبرر شنيع الا و هو " raison d' etat"
    فرنسا ليست جميلة كفاية لتلعب دور القاضي

  • محمد ج
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 23:04

    القانون الفرنسي، الذي ينصُّ في المادتين 1-689 وَ2-689 من المسطرة الجنائيَّة، على أنَّ أيَّ شخصٍ ضلعَ فِي أفعال ذات صلة بالتعذيب أوْ فِي معاملاتٍ فظةٍ للأفراد تحطُّ من كرامتهم، خارج تراب الجمهوريَّة الفرنسيَّة، بالإمكان متابعته من لدن القضاء الفرنسي فِي حال كان متواجدًا في فرنسا

    و ملي كان نتانياهو في باريس علاش ما قبتوهش و حاكمتوه لأنه أباد أكثر من 2000 فلسطيني في غزة جلهم من النساء و الأطفال في الصيف الماضي!!!!!!! أم أنها ازدواجية الرؤيا و نفاق السياسة؟ أم أن نتانياهو من الساميين رفع عنهم القلم لأنهم ظلموا في فرنسا أيام استعمار هيتلر و فرنسا تجبر خواطرهم مخالفة لقانونها؟

  • Hassan Hassan
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 23:08

    Dans un precedent commentaire sur la visite du Ministre des affaires etranges en France je suis parti du principe de la liberte d expression a la Francaise. J ai du qualifier la ministre de l injustice francaise de vermine parcequ elle depasser les limites en se posant la question "Pourquoi le Roi du Maroc ne soit pas caricaturise ? Je lui pose la question a travers hesspress pourquoi cette question au seul SM LE ROI ? Croit que nous des corses ou encore moins l Algerie ? Mon commentaire n a pas ete publie pour je ne sais? Dieu merci le Ministre a reporte son voyage je croits qu il ma entendu sans la lire. Alors je vous prie hesspress publiez. Merci. Et je souhaite une reponse de cette ministre qui envenime les relations Maroco-Francaise.

  • يوسف
    الأربعاء 21 يناير 2015 - 23:28

    لماذا لم تعتقل فرنسا نتنياهو حين يتواجد بها؟

  • salah eddine
    الخميس 22 يناير 2015 - 11:08

    بلادي و ديني هم عصمة امري وأعرف ما يرمي إليه عدوي كما أعرف نفسي .نحن ن مسلمون مسالمون،والغرب كلهم يعلمون ،و هم إلى الطغيان سبّاقون وبالقوانين يتلاعبون،وبالإنسانية يتصنعون.وجب علينا الحدرراجين من الله سبحانه و تعالى أن يحفظ بلادنا ويتأر لنا من المعتدين

  • مهاجر
    الخميس 22 يناير 2015 - 11:10

    بسم الله الرحمان الرحيم
    اًولا نشكر صاحب الجلالة محمد السادس على هذه القرارات الجريئة التي اتخذها مؤخراً هكذا سيعلم فرنسا أن عهد الحماية قد ولى إلى الأبد ، هذا يشرفنا جداً و نحن وراءك لاتخف عرشك موطن بالله لانه سبحانه و تعالى هو الذي قال " يهب الملك لمن يشاء" فهذا الملك هبة من الله إليكم احب من احب و كره من كره وأنا أتحدث هكذا قد يظن الكثير أني ملكي أكثر من الملك لكن هذه حقيقة قرآنية ، وأنا من الشباب المجازين المعطلين و الذين غادروا الوطن طلبا للرزق ، وقصدي من الكلام هو أن قوة الملك بالله و الشعب فلا فرنسا و لا أمريكا تستطيع أن تزيح العرش فارادة الله و
    محبة الشعب لملكه تحول دون ذلك ، فالشعب البوليفي أعاد اشافيز إلى الحكم بعد الانقلاب الذي دبرته أمريكا.نحن وراء الملك و نرجو أن تتلو هذه الخطوة خطوات أخرى ترفع من قيمتنا ، مع الارتقاء بالمواطن من الناحية لاجتماعية حتى تكون مشاعر المحبة صادقة و ليست مجرد مجاملة ظاهرية تتلاشى مع برودة الأحداث .

  • دكدوك
    الخميس 22 يناير 2015 - 13:16

    الخارجية الفرنسية قالتْ إنَّ مزوَار مرَّحبٌ به في باريس
    —————————————————
    مرحب به وفق الشرط الفرنسي ، أليس كذلك ؟

  • rahim
    الخميس 22 يناير 2015 - 14:05

    إلى المسؤولين المغاربة لماذا لم تطلبوا محاكمة الوزير الفرنسي الذي إغتصب الأطفال في مراكش؟ لأنهم أبناء الشعب ، ليس أبناؤكم من أغتصبوا؟ و إلى فرنسا التي تدعي الديموقراطية و القانون لماذا لم تطبق القانون على هذا الوزير المغتصب للأطفال ؟ ؟؟ مارأي هولاند و وزيرته في العدل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  • rahim
    الخميس 22 يناير 2015 - 14:27

    faveurs accordées disposition de jets privés aux invitations tous frais payés dansdehôtels de luxe dans cadre de “diplomatie de la Mamounia”. Cette générosité peut choquer l’opinion publique lorsqu’elle devient juridiquement inadmissible et moralement inacceptable. Pourtant, est arrivé quand la police marocaine est tombée sur ministre françaiabusait sexuellement d’enfants marocains mineurs dans la ville Marrakech. Au lieu de le déférer devant la justice, elle a couvert le criLe Maroc officiel a préféré le silence, mais des journalistes et des hommes politiques français ont révélé le scandale et dévoilé le nom du ministre qui fréquentait Marrakech. Par la suite, des associations des droits de l’Homme et des acteurs de la société civile ont exigé de la justice marocaine l’ouverture d’une enquête après ces déclarations médias français. En vain.
    Dans ce cas, c’est le silence du Maroc officiel qui a été un vrai complot contre la dignité et l’honneur du Maroc et des Marocains.
    n

  • baba ahmed
    الخميس 22 يناير 2015 - 14:35

    natanyaho ne peu pa etre jugé en france car le premier ministre français Valse a embrassé la religion juive tout en divorçant d'avec sa première épouse et ses quatres enfants il a choisi comme épouze une citoyenne française de confession juive et il ya aussi le lobby juif qui détient les renes du pouvoir. je demande à notre ministre des affaires étrangères d'etre vigilant et bon diplomate
    merci hespress

  • شهاب
    الجمعة 30 يناير 2015 - 21:13

    يجب إن تعي فرنسا بآن مغرب اليوم ليس هو الآمس فللمغرب اليوم شركاء وآسواق متعددين واليوم يفكر في تنويع لغاته في مقرراته الدراسية يجب إن تعتدر فرنسا للمغرب عن ماضيها الآستعماري وعن تصريحاتها المستفزة فالمغرب ليس عشيقة وإنما بلد ذو شيادة 

صوت وصورة
مغاربة والتعادل مع موريتانيا
الأربعاء 27 مارس 2024 - 01:07 7

مغاربة والتعادل مع موريتانيا

صوت وصورة
المخارق والزيادة في الأجور
الأربعاء 27 مارس 2024 - 00:30 3

المخارق والزيادة في الأجور

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | انتخابات 2011
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 23:00

شهادات للتاريخ | انتخابات 2011

صوت وصورة
قصة | الرجل الذهبي
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 21:30 1

قصة | الرجل الذهبي

صوت وصورة
المدينة القديمة | فاس
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 20:55

المدينة القديمة | فاس

صوت وصورة
معرض تضامني مع فلسطين
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 20:47 1

معرض تضامني مع فلسطين