استطلاع هسبريس: ثلاثة أرباع المغاربة يعارضون "كوطا" النساء

استطلاع هسبريس: ثلاثة أرباع المغاربة يعارضون "كوطا" النساء
الجمعة 20 فبراير 2015 - 13:00

مرت أزيد من 3 سنوات على صدور القانون التنظيمي، رقم 11-59، المتعلق بانتخاب أعضاء مجالس الجماعات الترابية؛ وهو القانون الذي صدر في أواخر حكومة الوزير الأول السابق، عباس الفاسي، في21 نونبر 2011، وجاء متماشيا مع أحكام الدستور الجديد.

وعمل القانون التنظيمي المذكور على اعتماد آلية تسمح بتقوية التمثيلية النسائية في مجالس الجهات، من خلال التنصيص على إحداث دائرتين انتخابيتين، على صعيد كل عمالة أو إقليم من العمالات والأقاليم التابعة للجهة، تخصص إحداها للنساء.

ووفق المادة 77 من القانون، يمثل عدد مقاعد الدائرة الانتخابية المخصصة للنساء في كل عمالة أو إقليم أو عمالة مقاطعات على الأقل ثلث عدد المقاعد المخصصة للعمالة، أو الإقليم، أو عمالة المقاطعات المعنية برسم مجلس الجهة.

هسبريس أجرت استطلاعا حول تمثيلية النساء في مجالس الجهات، حيث عبر زهاء 75 بالمائة من مجموع المصوتين، البالغ عددهم 34803، عن رفضهم لتخصيص ثلث مقاعد مجالس الجهات للنساء، بينما أيد هذه الخطوة، 8761 مصوتا، بنسبة 25,17% .

المناصفة خيار وطني

بسيمة الحقاوي، وزيرة التضامن والمرأة والأسرة والتنمية الاجتماعية، أكدت أنها مع السعي نحو المناصفة، وأن دعم المشاركة السياسية النسائية يشكل خيارا وطنيا، وانشغالا مستمرا، ومسؤولية تحملتها كل مكونات المجتمع المغربي؛ ملكا وحكومة وبرلمانا وأحزابا ومجتمعا مدنيا”.

البرلمانية عن حزب الحركة الشعبية، لبنى أمحير، اعتبرت أن انتخاب النساء في المجالس المحلية والجهوية ترسيخ لحقوقهن السياسية”، مشيرة إلى أن “طريقة ولوجهن لمناصب القرار والتدبير تبقى رهينة بنضج المجتمع، ودعم الأحزاب السياسية للقيادات النسائية”.

وأردفت أمحير، في تصريح لهسبريس، بأنه “باعتبار ضعف هاته التمثيلية، فإننا نحتاج للمزيد من الدعم، وتخصيص المقاعد لتتنافس عليها النساء على قدم المساواة، متابعة بأن “ثلث المقاعد في المجالس الجهوية خطوة إيجابية لتعزيز مكانة المرأة، ولكن غير كافية”.

وتشرح البرلمانية عن حزب “السنبلة” بالقول “يجب فتح المجال أمام النساء لخوض غمار المنافسة مع الرجال، ويظل ذلك مقرونا بالإرادة السياسية للأحزاب لتقديم النساء على اللوائح المشتركة، ولم لا بالتناوب لتحقيق مبدأ المناصفة” وفق تعبيرها.

الثقة في التدبير النسائي

وجهة نظر المعارضة اختلفت عن الأغلبية في قراءة نتائج الاستطلاع المذكور، فحسناء أبو زيد، برلمانية عن حزب الاتحاد الاشتراكي، ثمنت مبادرة تنظيم استطلاع رأي حول مسألة المشاركة السياسية للنساء، رغم افتقار المنظومة القانونية في المغرب إلى قانون ينظم استطلاعات الرأي.

واعتبرت أبو زيد الاستطلاع “خطوة طموحة في بناء مشروع الحداثة عبر التحسيس المستمر، وإقرار حق المجتمع في التنمية، عبر تدارك الخصاص على مستوى مشاركة نصف المجتمع في صناعة التنمية في المستويات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية.

وبالنسبة لنائبة “الوردة”، فإنه من المريح أن يعبر ربع المشاركين عن دعمهم لحصيص الثلث للنساء على مستوى مجالس الجهات، الشيء الذي يثبت أن ثقة المواطنين في التدبير النسائي للشأن المحلي تبنى بشكل فعال، ويدل على تحول مهم في المجتمع، بعد تجربة التمييز الإيجابي لصالح فئة النساء”.

وتابعت أبو زيد بأن تجربة التمييز الإيجابي منحت المجتمع فرصة اختبار أداء النساء في الشأن المحلي، فيمكن اعتبار نسبة 25 في المائة، المعبر عنها، في استطلاع الرأي لصالح المشاركة النسائية بحصيص الثلث في الجهات، إحدى نتائجها البناءة”.

ولفتت أبو زيد إلى أن نسبة 75 في المائة من المستجوبين الذين رفضوا تخصيص ثلث مقاعد المجالس الجهوية للنساء، تطرح أسئلة عريضة حول إنجازات الحكومة، وتداعيات الخطاب الملتبس حول المسألة النسائية، والمتسم بنبرة العداء و”الحكرة” اتجاه كافة مكونات الحركة النسائية.

وسجلت البرلمانية ما وصفته ب”التعطيل الغير المفهوم لهيئة المناصفة، ومكافحة كافة أشكال التمييز، بعد انصرام أربع سنوات من عمر الحكومة، وغياب أي رؤية واضحة للعدالة الجنائية للنساء، وتعطيل قانون مناهضة العنف، واستمرار التضييق على ولوج النساء إلى مراكز القرار”.

وانتقدت المتحدثة ما سمته “ضعف السياسات العمومية المتعلقة بالنوع، وتعطل التنمية وتوسع رقعة الفقر، الذي يمس أساسا النساء، إضافة إلى سياسات رفع الدعم التي ستمعن هشاشة فئة النساء، وخفض نفقات الاستثمار في مجموعة من القطاعات الاجتماعية، والتي تطال أوضاع النساء”.

خلاصة

وفي خلاصة تقييم نتائج الاستطلاع، يكاد يتفق الجميع على تحمل الفاعل السياسي في الأغلبية والمعارضة، والفاعل المدني وكافة مكونات الدولة، مسؤولية النجاح من عدمه في تحقيق شروط مشاركة فاعلة للنساء في دورة التنمية السياسية والاقتصادية والاجتماعية، رغم أن الأسباب تتجاوز ما هو سياسي.

اليوم، النساء أقل امتلاكا للثروة والنفوذ، وأكثر الفاعلين ابتعاداً عن دوائر الحكم والتأثير بالمال والسلطة والدين، وبالتالي يمكن الجزم بأنه يوم يقتنع المستطلعون بالمناصفة، فإنهم سيعبرون عن اقتناعهم بالديمقراطية، وتكافؤ الفرص والعدالة الاجتماعية، فالمناصفة في آخر المطاف هي إعادة توزيع السلط بمعيار النوع.

‫تعليقات الزوار

68
  • غير دايز
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 13:08

    Le poste par compétence et non par sexe.
    Il faut arrêter cette mascarade et pleurnicharde de la part de quelques féministe galeuses.

  • انا حر
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 13:12

    الاستطلاع الذي يجيش له حزب العدالة و التنمية كل شبيبته و كل مريديه ، ليس باستطلاع ، و نتائجه ليست صحيحة ، و الكل اصبح يعلم ان حزب العدالة و التنمية يجيش امييه للوقوف وراء الرد على المقالات التي تنشرها الجرائد الالكترونية و خصوصا منها السياسية

  • عبدو
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 13:15

    استطلاع منطقي حيث أن نظام الكوطا ليس ديموقراطيا بحثا.بل ديموقراطية موجهة. ان لست ضد المناصفة لكن بالاستحقاق ولا بالالزامية.فعلى الاحزاب التوافق مثلا على ضرورة المناصفة في الترشيحات.لتنبثق المناصفة من نتائج الاقتراع. 

  • بنعمرو
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 13:16

    اتركوا الصناديق تحدد من يختاروا الشعب وإنشاء الله تكون التشكلة كلها نسوة.
    الكوطا إفساد لأي عملية.
    إن كان لا بد من 1/3 المقاعد للنساء، لا بد تكون نسب للتلاميذ والمعاقين والمشرلين وووووو، ليكون إنصاف وعدل بالمعنى الحقيقي.

  • ولد كلبـــــــــــان
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 13:19

    نمط الاقتراع والتقطيع الانتخابي وقوانينه والريع(اللائحة) والغرفة2 ومقبرة القوانين(الأمانة العامة للمحكومة
    تنتج لنا أغلبية مهترئة تتحالف مع الشيطان كي تصبح موظفة لتسيير الأعمال وكديكور الواجهة ليس الا
    لن ينفع معها لابن زمران ولابن زعفان
    بدل من أن نطالب بتغيير قوانين ونمط الاقتراع تهافتنا على تغيير قوانين كي ينعم البراح بمنصبين(الجماعة+البرلمان(
    وكي ينعم المعتصم الذي خرج من السجن بصفقة مع المخزن,حتا تصرف مرتبات
    لمن خرجوا في المغادرة الطوعية…المهم أصحابنا نحطوهم فالمناصب الحساسة ونحميهموونحمي "حلفائنا" من المحاسبة حتا لاينهار تحالفنا الهش ولانفقد كرسينا المقدس ولو على حساب مبادئنا ان وجدت أصلا
    فمرجعية الكرسي والاسلاخ بالتدرج ونحن وبعدنا الطوفان هو شعارنا
    ليس في القنافذ أملس

  • عمر
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 13:20

    فليس هذا من الديموقراطية بشيء، فهذا حق أريد به باطل.
    فلتتقدم المرأة للانتخابات دون حصيص، فأن فازت بكل المقاعد فمرحبا وسنعمل لجنبها. بدل أن تفرض نساء معينات مهما كان عدد الأصوات التي حصلن عليها. في هذه الحالة هن لايمثلن المواطن، ولايعبرن عن رأيه و…

  • حميد
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 13:24

    من اراد منصبا فليسعى اليه بالاءنتخابات اما الكوطا فهي ريع تشبه التوضيف المباشر . ماذا تفعل الجمعيات النساءية . لو كانت لهل مصداقية لالستطاعت حشد النساء للتصويت لصالح النساء كما في الدول المتقدمة . كما ان الكوطا لا يستفيد منها الا نساء الاعيان لا منفعة منهن .احترامي وتقديري للنساء المغربيات المحترمات ( نديرهم فوق راسي) . اءما الانتهازيات فهن كالانتهازيين لا يفرق بينهم سوى الجنس .

  • marocain
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 13:27

    Il faut encourager le merite et ca est valable pour les femmes et les jeunes aussi et non une politique de quota

  • R&D
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 13:28

    الكفاءه هي العامل الأساسي في الختيار و ليس راس الحانوت

  • عبدالاله العروي
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 13:29

    نحن مع الكفاءة والدي يعطي الاضافة و المردودية سواء سواء كان ذكرا او انثى نحن مع من يخدم البلاد والعباد بتفاني دون كلل او مللل اما الكوطا ليست الحل السحري و المجدي للبنات حواء حتي لو طلبنا اكثر من الثلث فهو يبخس من عمل المرأة ودورها بالمجتمع وبالتالي الحكم الذي يعطي كل ذي حق حقه هي صناديق الاقتراع لا غير هي التي يمكنها ان تفرز لنا نخب سياسية من الجنسين دون لوجوء الي الكوطا لان الكوطا بمثابة سيف دو حدين

  • الاغلبية الصامتة
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 13:31

    لكي يعلم القائمون على الشأن العام انهم لا يعبرون عن رأي الاغلبية,هم يعبرون عن رأي اقلية تحتكر القرار و تتحدث باسم الشعب

  • ملاحظ عابر سبيل
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 13:35

    كل تلك الخطابات حول المناصفة و التمييز الايجابي ثم الديمقراطية متناقضة تماما.
    الديمقراطية هي ان يختار الشعب من يريد تمثيله و ليس أن تفرض على الشعب عددا معينا من النساء لكي يزكيهم بالرغم منه.
    هذا نوع من الريع السياسي مناقض للديمقراطية. ماذا لو لم يتوفر العدد المطلوب من النساء للترشح؟ ستعمد الأحزاب الى البحث عن أي واحدة لتكمل النصاب و هنا الطامة الكبرى. في حين يحرم رجال أكفاء لأن اللنساء أخذن حقهن من الكعكة الانتخابية.
    على النساء ان كن يؤمن بالمناصفة حقا ان يترشحن في اللوائح العامة بدون تمييز لا ايجابي و لا سلبي و هناك سيختار الشعب من يرى فيهن القدرة و الكفاءة على تحمل المسؤولية.
    حبذا لو أنشأتم برلمانا و مجالس محلية و جهوية خاصة بالنساء على غرار الحمامات و هناك ستوفر الفرصة للنساء بهيدا عن منافسة الرجال.
    أعارض تماما هذا التمييز ضد الرجل في الوقت الذي تنادي فيه نساء أخريات بالمناصفة و المساواة. فأين المساواة في هذا التمييز.
    و على صناع القرار احترام رأي أغلبية المستجوبين في الاستطلاع و الغاء "التمييز الايجابي" الذي هو ايجابي بالنسبة للمرأة و لكن سلبي بالنسبة للرجل.

  • mousalim
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 13:37

    يجب أن نخرج من منطق الكوطا للاعتماد على معيار الكفاءة ليصبح المحدد الوحيد لتحمل المسؤولية بغض النظر عن الجنس والسن. الشعب المغربي ليس حقل تجارب حتى يسيره كل من هب وذب. المغرب يعيش مرحلة انتقالية في غاية الأهمية ولا يمكن أن تنجح إلا على الاعتماد على اشخاص نساء كن أو شباب أو كهول يمتلكون القدرات العلمية والمعرفية مقرونة بالنزاهة والحب اللامحدود لهذا الوطن الحبيب.

  • bt ourzt
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 13:39

    oui à la participation de la femme,mais sans cotta idème pour les jeunes

  • انثى
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 13:40

    المناصب يجب ان تمنح حسب مقياس الكقاءة وليس الجنس او اللون
    اذا كان صاحب المنصب كفؤا واهلا به فهو خير من يمثلني سواء كان رجلا او امراة
    على فكرة انا انثى وام لطفلين

  • مواطن
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 13:42

    نظام الكوطا سيوفر ضبط نبض الراي العام النسائي و سيؤثت خشبة مسرحية الديموقراطية فقط . في مثل هذه الشؤون المصيرية , يجب اعتماد نظام الكفاءة والمساواة المتعلقة بالنوع و مدى اشتداد التنافسية. و مبدء الرجل / المرأة المناسب(ة) في المكان المناسب . كما يجب احترام رأي الاختصاص في تدبير شأن من شؤون الدولة .

  • use your brains
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 13:43

    les hommes ont gouverner les villes et les wilayas au maroc depuis l'independance avec les tres mediocres resultats que nous connaissons tous….la femme marocaine dois recevoire la chance de gouverner, elle ne peut pas faire pire que les hommes marocains qui sont en general corrompu et non qualifie….ceux qui sont contre la liberation de la femme sont des fanatics et vivent au 12em ciecle…

  • larbi
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 13:45

    la participation féminine dans la gestion du patrimoine est dangereux pour le pays .
    je parle pour la femme marocaine.
    je suis bien contre

  • العياشي
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 13:46

    انا ضد الكوطة لان الكوطة اما تمرر عيلات ليس في المستوى المنشود او تقصي نساء في المستوى.اللهما بدون كوطة ولو مر الكل عيلات او العكس.

  • jamal
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 14:06

    اذا كانت تطلعاتنا للديموقراطية الحقيقية تعكس صدق نوايانا لمعانقة هذا الفعل الحضاري فالضرورة تحتم علينا تطبيق ميكانيزمات واليات محايدة لا تفرق بين الجنسين بمعنى ان من له الحق في التميز فذاك مكسب له ويعطيه فرصة تسيير الشأن المحلي اما ان كان مجتمعنا ذكوري فذاك اختلال وجب تصحيحه عبر مناهج وتوجهات اخرى فمسألة الكوطا سواء على صعيد الانتخابات المحلية كما هو الشأن بالنسبة للاستحقاقات التشريعية تعتبر ريع سياسي اي انه باطل يراد به حق فالكثير من النائبات المحترمات تغيبهن ظروفهن وانشغالاتهن العامة والخاصة عن الاضطلاع بمهامهن التي من اجلها تم تتويجهن بهاته المكانة المرموقة فلا سبيل بعد هذا للمجاملة ، رجل او امرأة كلاهما متساويان في الحقوق والواجبات اما المنافسة الشريفة فهي الفيصل والحكم

  • محمد
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 14:07

    من أجل المناصفة أقترح عليكم خلق مجلس للرجال ومجلس للنساء. برلمان للنساء وبرلمان للرجال.
    أو مجلس للرجال ومجلس استشاري للنساء.

  • مصطفى
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 14:22

    إذا أخذنا بمقولة عمر ابن الخطاب رضي الله عنه لو ان دابة عقرت بالعراق لخشيت ان يسالني ربي عنها يوم القيامة، فان كل هذه الصراعات السياسية سيحسب أصحابها ألف حساب قبل الخوض فيها إناثا كانوا أو ذكورا.

  • خديجة ع
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 14:37

    الكوطا بكل المقاييس هي ريع لانه لما تم المناداة بها سابقا كان في ظروف اتسمت باحتكار الرجال لمراكز القرار اليوم تغيرت الامور بشكل ملموس بل ومع الاسف اصبح الاستمرار بها عائق للعمل النضالي النبيل اذ يعلم الجميع ما يشوبها من ممارسات مشينة للحصول على رتبة متقدمة بها اكثر من هذا قتلت العمل النضالي النبيل وسط النساء للحصول على راتب عالي بدون عناء ودون من كتلة بشرية لرقعة جغرافية ما فاين تتجلى فيها ربط المسؤولية بالمحاسبة انها خرق صارح لبدا الدستور وهناك اساليب اخرى لضمان تمثيلية النساء على سبيل المثال لا الحصر تخصيص دوائر خاصة بالنساء تتنافس عليها الاحزاب لتصبح تمثيليتهن مرتبطة برقعة جغرافية فيها كتلة بشرية لتحاسب

  • اين نناصف
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 14:43

    هذا موضوع زائد. لو شارك الرجال او النساء او هادوا اكثر او هؤلاء اقل .
    لايهم اصلا . المهم هو ان يحكمنا رجل : صاحب الجلالة.
    وقد وضح هذا رئيس الوزراء السيد بن كيران . ولاداعي للكلام من اجل الكلام.
    المهم هي النتائج ; كنت ضد حازم لانني مراكشي واعرف انها لا تصلح للتسيير. وليس انها امرة او رجل.
    فمن يتكلم عن هذا له عقدة فقط.
    كلما ذهبت الى الشمال وجدت هذا الحوار: هل المراة ام الرجل; ولكن في الجنوب تجد الغرب يتعلم منهم المناصفة; حيث ان جل سواسة يعرفون المناصفة من اصولهم التاريخية وتجد المراة السوسية تعبر باحساساتها فطريا دون عقد.
    الغرب عاش هاته المشاكل ونستوردها مع المستوردات, دون ان نحدد هل هي اصلا تصلح لنا ام لا.
    اظن في تطوان مثلا يجب تعلم المناصفة , اما تفراوت فهي تعلم المناصفة . هذا فقط كمثال .

  • المعلق
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 14:46

    اتذكر قولا لولي عهد اعرق الديمقراطيات في العالم الامير تشارل ولي عهد انكلترا آن ذاك قال ان المكان الطبيعي للمراة هو البيت. دور المراة الطبيعي هو سكون زوجها اليها واسعاده والسهر على تربية الاولاد والعناية بالبيت. ومن ينحى عن قانون الطبيعة فانه يخسر و يتقهقر.منذ ان خرجت المراة من البيت الى العمل خارجه حيث العمل لايناسب طبيعتها كثرت البطالة حيث انها اصبحت تعمل عملا من اختصاص الرجال لكن بمردودية اقل من مردودية الرجل مما اثر سلبا على الاقتصاد لضعف انتاجها. وضاعت تربية و رعاية الابناء فكثر الانحراف و الفساد والجرائم و انحلت الاخلاق.او لم تكن امهاتنا وجداتنا ربات بيوت وغالبا غير متعلمات لكن بفطرتهن انجبن للمجتمع ابناء متخلقين غير منحرفين وعلى درجة عالية من التعلم منهم مهندسون واطباء وفلاسفة وعلماء واذباء و اساتذة و مسؤولين نزهاء و اكفاء. فماذا انجبت المراة الان بعد خروجها عن مكانها و عملها الطبيعيين. كلكم تعرفون ماذا انجبت. ان الحلال بين والحرام بين. لاعلاقة لحرية المراة وحقوقها بالمكوث في البيت. انه حق غارق في الباطل. انها حرة في بيتها وحقوقها تتمتع بها في بيتها. فماذا بعد.

  • مغربي
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 14:50

    نظام الكوطا ليس ديموقراطيا. بل من خلاله يتمكن الاقطاعيون وسماسرة الانتخابات ادخال زوجاتهم وأبنائهم وبناتهم الى قبة البرلمان.
    الكفائة والتفاني في خدمة الصالح العام يجب أن تكون هي المعيار لتولى المسؤوليات.

  • كنزة اباديدي
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 15:16

    انا صد الكوطا لانها تحقر من مكانة المراة و تقحمها في العمل السياسي خصوصا ليس بهدف مواكبة تدبير الحياة العامة و انما من اجل تلميع الواجهة
    و الظهور بمظهر الدولة "الديمقراطية"
    الكوطا هي استدرار للعطف على النساء لمن لازال ينظر اليهن نظرة القصور وفي المقدمة تلك الجمعيات المدعية الدفاع عن حقوق النساء

  • جوانا فرانسيس
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 15:22

    الصحفية والكاتبة الأمريكية المسيحية جوانا فرانسيس توجهت بالخطاب للمرأة المسلمة قائلة :
    سوف يحاولن اغراءكن بالأشرطة والموسيقى التى تدغدغ أجسادكن ،
    مع تصويرنا نحن الأمريكيات كذبا بأننا سعداء وراضون ونفتخر بلباسنا مثل لباس العاهرات وبأننا قانعون بدون أن يكون لنا عائلات .
    فى الواقع معظم النساء لسن سعداء ، صدقونى . فالملايين منا يتناولن أدوية ضد الاكتئاب ، ونكره أعمالنا ونبكى ليلا من الرجال الذين قالوا لنا بأنهم يحبوننا ، ثم استغلونا بأنانية وتركونا .
    انهم يريدون تدمير عائلاتكم ويحاولون اقناعكن بانجاب عدد قليل من الأطفال .
    انهم يفعلون ذلك بتصوير الزواج على أنه شكل من أشكال العبودية ، وبأن الأمومة لعنة ، وبأن الاحتشام والطهارة عفا عليهما الزمن وهى أفكار بالية و بالنسبة للنساء الاوروبيات فقد تعرضوا لعملية غسيل دماغ كي يعتقدن أن النساء المسلمات مضطهدات .
    فى الواقع نحن اللواتى يخضعن للاضطهاد ، نحن عبيد الأزياء التى تحط من قدرنا ، ويسيطر علينا هوس وزن أجسامنا ، ونتوسل للرجال طلبا للحب والرجال لايريدون أن يكبروا.

    تابع

    انشري هيسبرس

  • citoyen
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 15:29

    Un pays ne peut pas se développer s'il ne donne pas à la femme le droit de participer à la vie politique .Votre statistique de 25% de marocains seulement pour les cotas de femme au niveau des élections régionales n'étonne personne. Il faut changer les mentalités. C'est un travaille de longue halène, qui le qui suppose l'éducation de tous, à l'école, au collège, au lycée. Vous aussi les journalistes vous avez un travail important à jouer, la façon de présenter les films la publicité.

  • المحب لوطنه م.ب.
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 15:30

    الكوطا صدقة و المناصفة مقامرة و كلاهما ضحك على ذقون الشعب. العبرة بالحنكة و الكفاءة و القدرة و الاستحقاق دون أي تمييز بين الجنسين. المنصب لمن هو أو هي أهل له. و كفانا من اللغط و اللف و الدوران. هذه هي قناعتنا و انتهى الأمر.

  • concorde-bruxelles
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 15:31

    لو جئنا نتكلم عن الديمقراطية لما قبلنا بنضام الكوطة لأنه أصلا ضد الديمقراطية و اللنساء اللواتي يدعون لها فل يتقدمن إلى الإنتخابات و إن فزن فمبروك لهن

  • raja
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 15:40

    واش كل من هب ودب اعود سياسي،عندما تصبح المرأة مؤهلة فمرحبا،اذا كان هكذا سهلا فهناك نجات اعتابو، الداودية،استاتية،تححيت

  • تزنيتي
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 15:40

    فعلا ،فمنذ اعتماد هذه الكوطة تحول البرلمان الى مايشبه حمام النساء

  • البيضاوي
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 15:44

    لا بأس من دخول المرأة الى البرلمان إذا كانت تستحق ذلك بثقافتها وقدرتها وعطائها ونجاحها – ب دراعها – أما إذا كانت ستدخل الى بر لمان تحت جلباب زوجها أوأبيها عبر الكوطا من أجل 4 ملايين فــــــــــلا وألــــــــــــــف لا ماذا استفدنا وماذا استفاد البرلمان من زوجات بعض السياسيين كزوجة شباط وزوجة خيرات ماذا استفاد المغاربة من عدد كبير من النساء اللواتي لا يحضرن نهائيا الى البرلمان إلا يوم الإفتتاح للتمعن في أنواع الحلويات وأشكالها – وربما البحث والسؤال عن المقادير – لماذا لا يتم ذكر أسماء البرلمانيات اللواتي لا يحضرن الى الجلسات نهائيا أم أن الأزواج والآباء ينوبون عنهن أما عن لائحة الشباب فالكلام كثير والسكوت أفضل تصوروا أب وزوجته وابنه أوإبنته يأخدون حوالي 12 مليون في الشهر من أموال الشعب اللهم قنا شرالكوطا واللائحة وارفع عنا ضرهما

  • citoyen
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 15:47

    le quota des femmes présentées aux élection doit être le même que le pourcentage des adhérentes femmes à chaque parti politique.

    example, si le parti istiklal a 80% d'édhérentes, il doit présenter 80% de candidatES, un autre parti qui aurait 20% d'ahréente, ne présenterar que 20% de femmes candidates….c'est plus juste et représentatifs de la base…

  • Baali de Tiddas
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 15:55

    Donons une chance aux femmes pour prendre les reines du pouvoir. Les hommes se sont montrés defaillants par les orientations politiques imposees par des soit-disant "leaders chip" agissant principalement pour fortifier leurs positions sur la seine partisale. Au moins les femmes pourraient se caracteriser par leur sensibilité feminine et leur sentimentalité devant lesquelles plusieurs hommes se montrent accessibles..voyons le model de la RFA et du Bresill dirigés par deux femmes trés marquées sur la seine internationale…

  • Marocain
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 15:57

    عرفتوا شنو كاع ؟ أجيو نعطوا للنساء 1/3 ونعطو للأطفال 1/8 ونعطو للتلاميذ 1/8 وبعطو للطلبة 1/6 ونغطو لمالين الحوانت 1/6 … وعلاش اللا نعطو لمؤيدي داعش 1/6 تاهما… وكاع اللي ساكن فالمغرب (ولا عندو علاقة بالمغاربة) نعكوه حصة ديالوا… زعما اش غانديرو حنا كاع بهاد الانتخابات ؟؟
    نفرقوها بيناتنا وكلا ياخذ نصيبو ومولاها ربي… ياك بغيتو المناصفة على هاد المنهج ؟؟ إوا لاش الانتخابات والديموقراطية والبلا بلا ؟؟
    نديرو مراكز انتحابات بديلة, بحيث تقوم بجمع قوائم الممثلين (ممثلات عن النساء, ممثلين عن الرجال, ممثلين عن الاطفال… ممثلين عن داعش.. الخ) وديك الساع نعطيو لكلا واحد النسبة اللي يستاحق..
    ملاحظة: واش هادو شرب ماتهم الله ولا شنو ؟ قراو فالديموقراطيات حتى قراو وفالاخير خراو o.O !

  • مواطن غيور
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 16:01

    الكوطا كيفما كان نوعها سواء للنساء أوللشباب تعتبر ريعا سياسيا يوظفه قادة الأحزاب لأقربائهم وعشيرتهم نجد امين عام وابنه وزوجته وعشيرته على رأس اللائحة وهذريتعارض مع روح الديموقراطية

  • محمد
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 16:02

    الكوطة ليس عادلة لاننا نريد الكفئات من النساء والرجال والاجدر من هؤلاء هو من يدخل الى تسير الشعب ليس من يملئ البرلمان ضجيجا وءرى ان الاقلية من النساء وحتى الرجال لهم حكمة وتبصر لمشاكل الامة اما المعظم فسوى المصالح الشخصية اتقوا الله في هده الامة وش طفروه حتى الرجال بقى غير لعيلات لكجيب الخيط حتى المكتب باش تخدم التريكوا وشهادت بعني موظفات دخلن الى مقر عملهم حتى العاشرة صباحا واخرى موظفة في البريد تدخل في التاسعة وتخرج مع الحادية عشر لترضعة ابنها هل تعول على مثل هؤلاء النساء

  • العربي
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 16:18

    لا هوية هنا كل مافعلته فرنسا في الأشياء التافهة يريدون تطبيقه هنا وكأن فرنسا قبلتهم
    لماذا لا تقلدوا فرنسا في النووي وصنع الطائرات ياأمة ضحكت من أجلها الأمم

  • mohammed
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 16:32

    الكوطا قانون جائر ينحاز للنساء و لايحقق تكافئ الفرص و سيقلب الاوضاع فيصير الزوج عاطلا في البيت ينتظر عودة زوجته من العمل. وهدا مخطط المتامرين على الاسلام ننفده رغما عنا مقابل الحصول على القروض من الابناك الدولية.

  • DOUKKALI
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 16:42

    الكوطة النسائية مرادفة للتوضيف المباشر للعاطلين. عند الامتحان يعز المرء أو يهان…. كفى من الحماق

  • نقطــة نظـــــام
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 16:48

    مثل هده الإستطلاعات تكون ناقصة جدا لأنه لا يشارك فيها حتى 2 في المئة من المواطنين المغاربة لأن معظم من يشارك فيها هم فقط من الجيش الإلكتروني للإسلامي الذين لا يمثلون سوى انفسهم.
    لنأخد مثلا الإستطلاعات الأخيرة التي قامت بها هسبريس حول المشاركة في الإنتخابات
    بحيث جاءت النتيجة كالتالي: (48.6 %) قالوا لن نشارك في الإنتخابات و( 40.84 %) قالوا سنشارك، علما أن المشاركة في الإنتخابات من طرف المواطنين المغاربة لا تتجاوز كما هو معروف لدى الكثير من القراء حتى (20 %) من مجموع الناخبين المغاربة الذين يحق لهم التصويت.

    لهذا نطلب من جريدة هسبريس مرة اخرى إن هي أرادت بالفعل أن تعرف الحقائق ان تخرج للشارع والأسواق والمعامل و الإدارت إن هي أرادت بالفعل أن تعرف الأرقام الحقيقية.

  • ع.ب
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 17:01

    العدل هو تكافىء الفرص للجميع بغض النظر عن عرقهم ، جنسهم ،لون جلدهم.، دينهم……و الا سوف نضطر يوما ان نذهب بعيدا في المناصفة بمنطق اللون ثم بمنطق الدين و حتى الاستاذ سيتعين عليه ان يعطي النتائج بالنسبة للمتفوقين مناصفة بين الذكر و الانثى و ليس حسب الاجابة و التصحيح لورقة الامتحان لكل تلميذ
    بالمناسبة 97 في المائة من السجناء رجال و 3 في المائة فقط نساء ، فهل سنطالب بالمناصفة في هذا.
    طبعا لا فذلك غير معقول من جهة و من جهة اخرى فان الحركات النسائية تطالب بالمناصفة مع الرجل في الايجابيات فقط كمراكز القرار و ليس في السلبيات كالمهن الشاقة و التجنيد للدفاع عن الوطن في الحزام الجنوبي بالصحراء المغربية مثلا

  • ahmed
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 17:14

    على المرأة المغربية الإهتمام بأطفالها الدين هم مستقبل المغرب وبزوجها الدي يهتم بحاجيات اطفاله وزوجته فألأخلاق التي وصلت إلى الحضيض سببها غياب الأم بانشغالات وظيفية أو جمعوية . فالأطفال في غيابها يربيهم الشارع والإعلام السيء . فاهتمام الآم باطفالها عمل جبار لمصلحة الوطن وعلى الدولة أن تكافئ ربة البيت براتب شهري محترم مقابل جلوسها في البيت لإجل الغرض النبيل هو تربية الناشئة المغربية

  • Harbas
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 17:32

    المغاربة يطالبون بالديموقراطية يجب ان نكون سواسية امام الصناديق الاقتراع ،ولما لا تكون كل المجالس للنساً ً وكلهم برلمانيات ومستشارات ولا ننسي ان نصف السكان المغرب نسا ً .وادا أخدنا هذه الجزًيات بعين الاعتبار هناك أيضاً تلت لشباب الذكور وتلت استبان ايناث ….

  • minarkiza
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 18:00

    لانريد كوطا ولامزبد من المقاعد لتمثيليات النسائية داخل البرلمان لأننا لم نري حضور قوي للمرأة البرلمانية حتي أننا لم نسمع امرأة برلمانية نزلت للشارع أو عملت عمل يدكر فقط أصبحت نساء البرلمان واجهة لتمرير خطابات أحزابهم هنا استحضر الراحلة آسيا وديع فيما يخص السجون حتي انها ملكت قلوب هاته الفئة وأصبحت تلقب بماما آسية نريد نساء مثلها رحمها الله

  • mohamed
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 18:11

    contre la liste des femmes et celle des jeunes, faut couper avec la culture de la rente.

    Sinon faut imposer aux partis politique de présenter au moins 30% de femmes aux élections et aux suffrage direct

  • المحب لوطنه م.ب.
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 18:25

    مثال حي عن الكوطا:

    بفضل لائحة الشباب تمكن أحد رؤساء
    الفرق البرلمانية المعارضة من وضع ابنه على رأس اللائحة ففاز الإبن بالمقعد البرلماني و كان له السبق باعتباره أصغر البرلمانيين سنا (لكن أقلهم تجربة) في أن يترأس إلى جانب الأكبر سنا الجلسة المخصصة لانتخاب مكتب البرلمان. يتعلق الأمر بإبن من أظهر بطنه عاريا في إحدى جلسات البرلمان فنقلتها عدسة الكاميرا إلى خارج الحدود تماما كما حصل للصورة المتعلقة بما سمي "مسيرة الحمير" التي قادها بالرباط حزب معارض يحضر هذه الأيام لدورة تكوينية ذات الصلة بالانتخابات المقبلة استدعى لها مكونين أمريكيين من ذوي الباع في الديمقراطية.

    هذان وجهان من وجوه المعارضة و ذاك مثال يقاس عليه دون تمييز بين محظوظي و محظوظات الريع السياسي الذي تسمح به الكوطا و المناصفة.

  • مبروك
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 18:47

    كلشي حبر على ورق اذا حطينا المراة امام ارض الواقع هنا يتبين الخلل دعوا الناس تشتغل في صمت

  • mohamadi
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 18:50

    Avant de parler Quota, il faut exiger de vraie elections. Organiser de vrais débats politiques, permettre aux candidats d'utiliser les lieus publiques pour expkiquer , en plus de leurs programmes, ce qui ne marche pas chez les autres. sans elections libres transparentes où l'etat prends ses responsabilités, où les partis prennent leurs responsabilités, il n'y aura pas de vakeur ajoutée aux elections. Arretez les debats autour de semi-problèmes. Car, mesdames et messieurs, c'est quoi un parlement issu de vices electorales, c'est quoi un gouvernement issu de ce parlement, c'est quoi des cadres nommés par ce fouvernement?
    Alors, opterons-nous pour de vraies elections?

  • محمد
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 19:05

    الأحزاب السياسية هي التي تتحمل مسؤولية ضعف التمثيلية النسائية في المجالس المحلية, الاقليمية, الجهوية , حتى التمثيلية البرلمانية ,لانها لا تضمن فوز النساء في الانتخابات, أنا لست ضد المناصفة ,و لكن أن تمنح الكوطا نسبة معينة للنساء حتى ولو كانت 50 % تعتبر مهزلة دموقراطية يساهم فيها جميع الأحزاب ولا الدولة ,الأجدر بهذه الأحزاب أن تنخرط في تاطير النساء خاصةً و جميع أطياف المجتمع لتمثيلية أفضل داخل أجهزتها, و بالتالي تمثيلية بالمناصفة للنساء داخل المجالس المنتخبة. إذن المناصفة بالكوطا غير عادلة وغير دموقراطية بل هي احتقارًا للمرآة.

  • jawad
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 19:15

    Le quota des femmes est une violence de la constitution.

  • ١محمد١
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 19:26

    انا من الذين قالوا لا في استطلاع الرأي مع انني لست ضد النساء بأي شكل من الأشكال بل بالعكس إيماني هو أن النساء و الرجال سواسية

    انا كنت ضد تخصيص نسبة معينة للنساء لأنه المفروض ان لا يكون هناك اي شكل من التمييز و ان تكون المقاعد للأجدر و للأكثر كفاءة فقط سواء كانوا نساء أو رجال…

    الكفاءة يجب أن تكون هي المعيار الوحيد بغظ النظر عن الجنس او الدراسة او العائلة أو الواسطة….

  • ERRIFI
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 19:41

    الى صاحب التعليق رقم 24 اجي ياامي نورك دار خوالي نحن مغاربة نعرف بعضنا البعض ولا داعي ……………..

  • hakaoui
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 20:04

    madamme vous n ete pasm capablle de dirriger votre identiti au sein de votre parti le P J D

  • assoussi
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 21:02

    قامت هسبريس بإستطلاع نتيجته أن 75% عبروا عن رفضهم التمثيلية النسائية في مجالس الجهات.هذا يوضح على أن المجتمع الأمازيغي لم تفرض عليه فقط العروبة العرقية بل كل ثقافتها السلبية مثل ذكورية الفكر والتصرف وقمع المرأة وإستصغارها بعد أن كانت في عهد الحظارات الأمازيغية سيدة البيت والمجتمع إلى جانب الرجل.حقوق المرأة اليوم بالمغرب في خطر لتزايد التطرف الديني و سيطرة الثقافة العروبية الذكورية الساديكية.هذا الوضع المتخلف لن يتيسر إلا بقبلول المرأة لِلأمر الوقع وخضوعها وتأييدها عن جهل لتجار الدِّين الدين ليسوا إلا وجه عملة الإرهاب الثاني.الجمعيات الأمازيغية مدعوّة إلى تمكين المرأة الأمازيغية من معرفة تاريخ بلادها الحقيقي والوعي بهويتها لأمازيغية والنضال من أجل حقوقها البيعية التي لا تقل بشيئ ن حقوق الرجل وكسر الطبوهات الدينية والثقافية والنفسانية التي يستغلها المتخلفين عن ركْب تطور الحظارة الإنسانية.

  • هيتم
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 21:11

    ادا عيلت هزلت ….اخر الزمان كثرة النساء …النساء زرت اكثر من 30 معمب في الشمال للنسيج كل معمل تعمل فيه اكثر من 400 امراة 20 ساب دكر في التقنيات ….جميع البرامج تعمل فيها نساء بدون ..والكواليس كل برنامج 20 ختى 30 امراة على اي مناصفة تتكلمون ….نساءنا في الخليج 2000 امراة 2/3 عاهرات …

  • saido
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 21:42

    lliste des jeunes liste des femmes.qu est ce que Ms Hakkaoui a fait ?????hiti??? ont rien fait juste le prestige est le salaire pour le maquillage on est loin de democratie on a des femmes qui merite premier ministre pas PGD folklore.

  • جلال
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 23:06

    النظام كوطا للنساء وشباب ايضا هو الريع الاقتصادي للخدمة مجموعة من نشاء والسياسين الانتهازيات والانتهازين الدين يريدون دخول البرلمان بطريقة سهلة ليس من العدل او حتى المساواة تطالب بيها النساء ان يقوم الرجل بخوض حملة الانتخابية الشرسة في دائرته يخسر منها ماله او صحته ومع دلك يبقى دخوله البرلمان محل شك وتوقعات وتدخل النساء البرلمان بطريقة سهلة اتوماتكية وبدون ان تظهر كفاءتها ويتعرف الناخب او الناخبة عن برنامجها الانتخابي والافكارها السياسية انا احترم وامنحهاصوتي الانتخابي امراة والنساء التي تقبل التحدي وتدخل في منافسة مع الرجال وتخوض الانتخابات معهمهده في نظري الشخصي هي المساواة وتحقيق المناصفة الحقيقية هي ان ينافس النساء والرجال على قدم المساواة ويبقى على الدولة والاحزاب السياسية والمواطنين ايضا ان يساعد النساء وتفسح لهم المجال ايضا لكي يكونوا على راس القوائم الحزبية وليس ديكوار ومكملة للرائحة كما يحصل في الانتخابات السابقة ولكن بصراحة وبكل الامانة النساء افظل من الرجال في العمل والمسؤولية وحفاظ على المال الشعب وخدمة الصالح العالم ليسوا الفاسدين والمرتشين وسارقين متل الرجال

  • kassimi
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 23:33

    مهزلة أن يقبل هذا في عصر الكفاءة و الدمقراطية، و أن تقبل النساء و الشباب بذلك(الكوطا)، أما الأحزاب فهي طبعا مستفيدة، تقسم الكعكة كيف شاءت، من جهة، و من جهة أخرى تتلاعب بعواطف النساء و الشباب، و تستغبي…

  • الكفاءة ولا شيء غيرها
    السبت 21 فبراير 2015 - 02:18

    كفى من مناصب الريع الكفاءة ثم الكفاءة ولا شيء غير الكفاة من كلا الجنسين من تنزل بالباراشوت لين يجني منها البلد نفعاً الا تعمار الشوارج والمساحيق وشوفو راحنا عندنا النساء في كل الميادين هذا غير مجدي لا نبخس النساء الآتي يتوفرن على كفئات عالية لاكن هن قليلات

  • فيلسوف
    السبت 21 فبراير 2015 - 03:00

    …نشأت الكوطا عندنا بمنهجية مزاجية المستبد …!!!…مفهوم ملبوس بالإكراه و تفريخ المغالطات للتنفيس عن الفشل…!!!…بمجرد إشهار عصا الكوطا تستفيق العرقية والقبلية والولاء ووووو……!!!

  • طبيب امراض النساء
    السبت 21 فبراير 2015 - 07:23

    لعن الله قوما سادتهم امراة.قضي الامر الذي فيه تسثفتون.

  • nice
    السبت 21 فبراير 2015 - 08:32

    c est la competance qui a le merite mais la femme a une sensibilité , une simple seduction peut l'influancer sur les decisions pas toutes mais une majorité.

  • oumalghait
    السبت 21 فبراير 2015 - 09:31

    Des activistes , d’un parti dit, de gauche, m’avaient contactée pour m’engager. Ma réticence était objective : ni de disponibilité étant mère et femme de foyer, et surtout aucune formation politique. Ils insistaient m’assurant une formation complète. J’acceptai. mais Deux mois après, je compris que ma présence était inutile. Mon nom devait servir uniquement à compléter le Kota de 25/C. la morale d l’histoire : la majorité des femmes dites actives ne sont pas encore prêtes à prendre les règnes . Secundo, la politique se fait par mérite et non par sexe ou race.

  • kiwi
    السبت 21 فبراير 2015 - 11:33

    هذا ما يسمى بالديمقراطية المزيفة.
    هذا يقع فقط في الدول المتخلفة
    هذا كله لتعلمو جميعا ليس في مصلحة البلاد وانما لاعطاء صورة للغرب بان المراة لها حقوق كالرجل.
    هذه ديكتاتورية وليست ديموقراطية .ياللعار
    انا لست ضد المراة هي ارادت المساوات فعليها كيف كيقول المثل(جيب العز ولا كحز)

  • عبد الله المغربي
    الأحد 22 فبراير 2015 - 16:04

    اتقوا الله في المغرب والمغاربة . ثلاثة ارباع . والنساء في المغرب يشكلن أكثر من النصف فهل يرفضن جميعا كوطا النساء . وبدلك فان الاستطلاع الحقيقي يؤكد ان خمسة أخمس من المغاربة يتمسكون بكوطا النساء . ومن يرغب في التعليق عليه ان يعلق بتعليق منطقي . وكلنا نشاهد الجلسات ونتتبع الاحداث والاشغال والجميع يفكر أيضا ويخطط ويستطلع . فالعنصر النسوي جدي ويشتغل بالنية الحسنة ويضايق البعض . وادا تم حدف الكوطا فأين وكيف سيتم توزيع مناصبها .

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة