مفاوضة المغرب للبوليساريو، وذكر فإن الذكرى تنفع..

مفاوضة المغرب للبوليساريو، وذكر فإن الذكرى تنفع..
السبت 18 دجنبر 2010 - 18:34

يوم 23 يونيوه من سنة 2007 ، نشرنا بجريدة هسبريس مقالا تحت عنوان:



رهان على الزمن في انتظار المعجزة وإني أدعو القراء الكرام العودة إلى هذا المقال ليس لتكرار أو تأكيد بل فقط للوقوف على حجم ما لم يتحقق من مفاوضات المغرب مع جبهة البوليساريو والجزائر من ورائها في نسق سياسي مسرحي يذكرنا بافلام الجاسوسية الأميركية خلال الحرب الباردة رحمها الله.



لقد اعتقد صناع القرار في الرباط أنهم وبجلوسهم مع البوليساريو على طاولة المفاوضات هم قاب قوسين أو ادنى من استمالة الطرف الجزائري وإقناعه بضرورة إنهاء هذا الصراع والبدأ في مرحلة البناء المغاربي للحاق بدرب الحضارة والإنماء وتحرير الشعوب من الفقر والعوز وحياة الترحال بين دول أوروبا بحثا عن لقمة العيش.



وبعد سبع جولات ما تزال الأطراف واقفة لم تتزحزح من مربع الصفر، وهو نفس المربع الذي قلت عنه في مقالتي المذكورة .



(( لست على يقين أن مفاوضات نيويورك بين المغرب وجبهة البوليساريو تتجاوز كونها مجرد كسر لجليد الجمود السياسي بين الطرفين، جليد تملثت أبرز علاماته في تباعد مواقف الطرفين تباعدا قطبيا لا يمكن معه الحديث عن نقطة إلتقاء، اللهم بتخلي المغرب عن مبدأ الوحدة الترابية أوتخلي الجبهة عن سؤال الإستقلال.))



وطبعا لا المغرب تخلى اليوم عن مطلب وحدته الترابية ولا البوليساريو الجزائر ، ( البوليجازاريو) تخلت عن مطلب الإستقلال.



لم تنجح الأمم المتحدة في ردم الفجوة كما لم تنجح أميركا في الكيل بمكيال العقل والرصانة والحكمة بل باتت أكثر تجاهلا لما يشكله إندلاع حرب بين المغرب والجزائر من اخطار على أمنها ومستقبل مصالحها.



فأميركا وبتعدد مراكز القرار السياسي فيها ما زالت ذلك القطب الاقتصادي الجريح الذي لا تهمه الأيديولوجيا أو حتى الولاء لروابط الصداقة التاريخية. بل كل هدفه هو ضمان المصلحة المادية والإقتصادية الصرفة.



ومادام هناك مشتري فإن النفط والغاز الجزائري يمثل ثمنا معقولا لزعزة النفود الفرنسي في شمال إفريقيا والإنخراط ( الأميركي ) كطرف في معادلة عسكرية معقدة قد تجد فيها نفسها أميركا مضطرة إلى دعم كلا طرفي الصراع حفاظا أو تمسكا بخيوط اللعبة التي لم تخرج في يوم من الأيام من المربع الفرنسي الإسباني المغربي الجزائري.



نحن لا نقول أن اميركا هي من سيسبب الحرب ، فالأسباب قائمة لذاتها. ولا نقول أن أميركا ومصانع السلاح الأميركي ستكون هي المستفيدة الوحيدة من هذه الحرب ( إذا ما اندلعت لا قدر الله ذلك ).



لكننا وعن يقين نعيد ونؤكد أن تحول أميركا من طرف غريب إلى طرف شريك في المحمية الفرنسية السابقة هو أمر واقع. وهو في حد ذاته إنجاز إستراتيجي لا يقل أهمية عن دورها في باقي بؤر النزاع الإفريقية.



لقد إعتقدت الدبلوماسية المغربية ان الجلوس مع جبهة البوليساريو للحوار – وهو في حد ذاته هدية مجانية قدمتها لدعاة الإنفصال – هو أمر كاف للخروج من المأزق. بينما اثبتت الأيام ان المعادلة لم تتغير لأن البوليساريو والجزائر جاءتا للحوار بغية كسب الوقت ليس إلا.



وبالعودة للمقالة المذكور نقرأ :



(( لعل هذا التباعد في موقفي الطرفين يحجب وراءه نوايا كل طرفي من دخوله هذه المفاوضات..


فالجبهة والعارفون ببواطن شؤونها يرون أنها تثمن مجرد الجلوس مع المغرب على طاولة الحوار تحت الرعاية الأممية باعتباره إنتصارا في حد ذاته …


فيما ترى الجزائر في هذه المفاوضات فرصة لفرض واقع جديد، واقع يقول بان المعني بالحوار مع المغرب هو البوليساريو وليست الجزائر …


المغرب من جهته وفي غمرة التحولات الجذرية التي يشهدها على المستوى السياسي أو الفكري العقائدي يعتبر هذه المفاوضات فرصة لهدم جدار المحرمات فانفصاليوا الأمس القريب أصبحوا اليوم شركاء على طاولة الحل ولم يعد القول باستقلال الصحراء عن المغرب بذلك الجرم الذي يتساوى مع الشرك بالله ))



إن هذا التنازل المغربي بالتفاوض مع البوليساريو لا يفهمه العقل ولا يستوعبه أي منطق سياسي. فالدبلوماسية المغربية تفاوض دون تفويض شعبي ديموقراطي ..فالشعب المغربي برمته لا يرى في مفاوضة البوليساريو أي مصلحة وطنية. ولم يبدي رأيه في ذلك وإن كل ما قد يترتب عن هذه المفاوضات من نتائج يجب أن يمر عبر صناديق الإستفتاء وإلا فإننا سنضطر للقول:


ما أشبه اليوم بالأمس ..



فكيف يقبل الشعب المغربي بمفاوضة البوليساريو وهو الذي ما يزال يتذكر كيف أقدم جلادوه ومجرموه على ذبح الأبرياء في مخيم العيون في الثامن من نوفمبر سنة 2010 ؟



أما إذا كنا نضع إعتبارا للرأي العام الدولي .. فحبذا لو جلست إسبانيا لمفاوضة الباسك والصين لمفاوضة الدايلي لاما وأميركا لمفاوضة القاعدة وإنجلترا لمفاوضة إسبانيا بشأن جبل طارق والجزائر لمفاوضة القبائل والطوارق



كيف يقبل الشعب المغربي مفاوضة طرف يريد فصل المغرب عن جنوبه وتقطيع أوصاله بخلق دولة وهمية تخدم مصالح الجزائر وأهدافها التوسعية.؟



كيف يقبل مفاوضة طرف أو اطراف لا ترغب في إنهاء حالة الصراع لأن ذلك يقطع على حكامها فرصة الإغتناء وتكديس أموال النفط في حساباتهم الخاصة.



من قال أن المغاربة كلهم على إجماع بضرورة موافقة البوليجزاريو قبل تطبيق مشروع الحكم الذاتي ؟



بل على العكس. إن مسيرة البيضاء وغيرها أثبتت أن كل المغاربة اجمعوا وأقسموا على مغربية الصحراء وان أي تطبيق لنظام الحكم الذاتي هو شأن إداري مغربي صحراوي بين المغرب وسكان الأقاليم الجنوبية، وان تطبيق هذا النظام لا ولن ينتظر موافقة عصابة الجزائر في تندوف التي تحركها أياد معروفة في الجزائر.



قبل ثلاث سنوات قلنا لكم ما يلي :



(( … أن جلوس المغرب مع البوليساريو للتفاوض هو تضميض لجرح من مخلفات الماضي واستدراك لأخطاء ارتكبت وأن القبول بالبوليساريو قد يتجاوز قضية الصحراء إلى إعتباره شأنا مغربيا مغربيا بين مؤسسة الدولة وتنظيم إنفصالي لا عيب في التعاطي مع مطالبه بالكثير من البرغماتية بل ولربما القبول به كطيف سياسي لا يمكن إقصاءه رغم علامات التباعد والتنافر مع مطالبه. ))



ولربما هذا هو الشيء الوحيد الذي يجوز القول بتحققه. ففي الوقت الذي ما زالت الجزائر عاجزة على إعطاء تفسير منطقي لشعبها ، تفسير يقنعه بما مدى مصلحته في معاداة الشعب المغربي الجار والصديق.



وفي الوقت الذي يعجز فيه عبد العزيز المراكشي على فتح باب غرفة نومه دون موافقة المخابرات الجزائرية فبالأحرى فتح باب المخيمات للصحافة الدولية ومراقبة المساعدات الدولية ، وفتح الباب لحرية تنقل سكان الصحراء بين المغرب والجزائر.



في مقابل ذلك تمكن المغرب من إيصال الرسالة إلى جميع شرائحه ، رسالة فحواها أن الحوار تصرف حضاري مع أي مكون من مكونات الشعب الشعبي.



ولأننا شعب يؤمن بالسلام أدركنا هذه النقطة واستوعبنا مدلولها، ولذلك نقول اليوم :



إذا كان الحكم الذاتي سيحول دون وقوع ما حدث في مخيم أكديم فمرحبا به اليوم قبل الغد ، ولا نحتاج مفاوضة اقلية من أعضاء البوليساريو في الأمر.. ففي المغرب معظم أعضاء هذه المنظمة. وإذا كانت الجزائر قد منحت تندوف للتيار الإنفصالي داخل البوليساريو فلماذا لا يترصف المغرب بنفس المنطق ويعيد رسم خارطته الإدارية.



ولتكن تجربة الحكم الذاتي في الصحراء مثالا يحتدى به في الشمال والجنوب والوسط والشرق والغرب.



يومها سيقتنع العالم ( و كاع ما يقتنع ) بان مشروع المغرب هو السبيل الوحيد نحو الإستقرار والتنمية وان مشروع الجزائر هو السبيل الأقصر نحو الذبح والقتل وإرهاب الدولة.



* كاتب ، صحفي ودبلوماسي سابق


لزيارة موقع الكاتب على الفايس بوك


www.elmuhajer.com

‫تعليقات الزوار

39
  • Rachid
    السبت 18 دجنبر 2010 - 18:46

    Très bonne analyse…mais je crois que malgré tout le Maroc est dans le bon sens….l’Algérie ( certains algériens) finira par comprendre qu’il va gagner plus avec un Maroc uni qu’avec un petit état de terroristes hors la loi à ses frontières….

  • مغربي من باريس
    السبت 18 دجنبر 2010 - 18:44

    السلام عليكم .والله لو ارادت السلطات المغربية أن تعيد قليلا من تقة الشعب المغربي، لاعطت الحكم الداتي لسكان المناطق الصحراوية الموجودين حاليا في التراب الوطني ،وتترك بوتخريبة والبوليزبل ينبحون كما يشاوون

  • مواطن يؤدي الضرائب
    السبت 18 دجنبر 2010 - 18:58

    بصفتي مواطنا مغربيا….أرفض المفاوضات جملة وتفصيلا…
    فليذهب البوليخاريو يتفارض مع الشيطان.
    المواطنون المغاربة في الداخل…. اولى بشعار الوطن غفور رحيم.
    من خلال تنمية حقيقية….وديموقراطية راسخة….وتوزيع عادل للثروات طبعا.
    نريدها مواطنة نموذجية متحضرة…وليست مجرد رعية.

  • مغربي غيور
    السبت 18 دجنبر 2010 - 19:54

    نحن مع الحكم الذاتي شريطة أن يعمم على سائر التراب الوطني وليس الصحراء لوحدها فهذا بحد ذاته يعتبر هزيمة واستخفاف بأرواح الشهداء وكذا بمعانات المغاربة في سجون المرتزقة. لن نسمح بالمجرمين أن يدنسوا أرض المغرب الطاهرة. مرحبا بالمغاربة الأحرار في بلدهم أما العملاء فمكانهم ليس بيننا وسنكون لهم بالمرصاد

  • aziz
    السبت 18 دجنبر 2010 - 19:08

    إن المغرب مند نشاة هدا المشكل ما فتْئ يقدم تنازلات تاريخية للطرفين الجزائر و ما يسمى بالبوليزاريو ظنا منه أنه سيحقق مكاسب سياسية وبالتالي سيطوى هدا الملف إلا أن العكس هو الدي حصل حيث تقلصت قوتنا التفاوضية لأن خصمينا فهما أن المغرب ولضعف مؤسساته لديه قابلية للتنازل فأول تنازل قام به المغرب هو تخليه عن تندوف وبعض من المناطق الشرقية للمملكة ثم قبوله بمبدأ الاستفتاء ثم الحكم الداتي مع العلم أن جل تجارب الحكم الداتي عبر التاريخ خلقت نزعة المطالبة بالاستقلال وفي الأخير قبولنا الجلوس مع خصومنا السياسيين هو في حد داته اعتراف بالأخر وتنازال تفاوضي من طرفنا’مقابل دلك فالطرف الاخر لم يتزحزح عن موقفه بل استطاع ان يسوق لقضيته في المحافل الدولية بما فيها الاتحاد الاروبي و الامم المتحدة بل و هو الآن يعمل جاهدا لأجل مراجعة العقود التي ابرمها المغرب مع شركات دولية وتهم مجال تطبيقها المناطق الصحراويةللمملكة فإلى متى سيتوقف المغرب عن تقديم التنازلات

  • zizou
    السبت 18 دجنبر 2010 - 18:42

    je suis d accord avec votre analyse nous marocains nous ne somme pas d accord a negocier avec des malfaiteurs qui divisé le nord du sud je crois que l etat doit refusé la negociation avec ses gents la car le faite de s assoir avec eux leur permet d avoir une valeur alors que au sahara marocaine il y a des gents plus noble qu eux.

  • مغربي
    السبت 18 دجنبر 2010 - 19:00

    نحن نطالب بسحب فريق التفاوض و ان يطلب المغرب سحب بعثة مراقبة وقف اطلاق النار وذلك لكي نتمكن من اعادة السيطرة على المناطق العازلة التي تروج لها العصابة الجزائرية انها مناطق محررة و ان تقوم الطائرات المغربية بتدمير اي تحرك في هذه المناطق و تجريم النزعة الانفصالية كما فعلت تركيا مع الاكراد و اسبانيا مع الباسك , عندها سوف يرون مدى استحالة الوهم و ليبحثو عن وطن اخر لاننا لن نقبل بان تدفن عظامهم الخبيثة في الارض الطاهرة

  • gbabouch
    السبت 18 دجنبر 2010 - 19:12

    كان علي الحكومة المغربية ان تستشر الشعب المغربي عن طريق الاستفتا هل الشعب موافق علي ان نفاوض المرتزقة ام لا.
    لا اعتقد ان الشعب المغربي سيصوت ب نعم للمفاوضات مع الاوباش رعات الابل علي ارض اجداده.
    الصحرا صحراينا الليمعجبو حال اشرب لبحر .
    لا للمفاوضات لا للحكم الداتي
    عاش المغرب عاش الملك وعاشت الصحرا المغربية 

  • wahid
    السبت 18 دجنبر 2010 - 18:36

    dear brothere’s and sister’s. i ‘m strongly agree with some of the points that come up the writer of this article, but we have to look ahead with this dossier in the point of view historically. the morocco as an kingdom and the stability that has during all last centeries has created a lot of problems to our neibgours.in spite of the fact that morocco has not got minerals to survive we prove to the whole world that our history and spirit can make miracls. however we should not forget that our enemies are dying day by day and to notice that you don’t need to be an expert you have just to see the difference between them and us in all fields.to summary my comment i would like to send my loyalty to our king may allah gives him strength and long life.amine

  • فاعل خير
    السبت 18 دجنبر 2010 - 18:52

    المفاوضات مع البوليساريو شر لا بد منه,لأنها تكون في ظل مفاوضات ترعاها الأمم المتحدة “حركة تحرر” ناعمة !
    مقترح الحكم الذاتي يستجيب لخطاب فقهاء القانون الجدد الذين أصبحوا يدمجون المعطى الثقافي في هوية الأمم عكس فكر الأنوار الفرنسي (أنظر تعريف الموسوعيين للمواطن ) الذي لازال مهيمنا على كتابات بعض الإخوة !
    المفاوضات ستكون آلية لتضييق هامش الإختيار والمناورة عند العدو اذا حققنا مكاسب على الأرض وجعلنا الصحراويين ينخرطون في شؤون مدنهم وبواديهم ويخضعون المجال الاجتماعي والاقتصاي والهوية الثقافية …الى نقاش عمومي حقيقي.في اطار بروفات الحكم الذاتي

  • radi soufiane
    السبت 18 دجنبر 2010 - 19:52

    je pense que le point de vue d’hespress est faut puisque le problème sera résolu dans cette étape des négotiations, je pense que le polisario a accépté le choix marocain cela est approuvé par plusieurs indices, donc le polisario a besoin du show en tv.

  • hassan
    السبت 18 دجنبر 2010 - 19:10

    Le polisario représente quoi? la plupart des sahraouis sont au Maroc, la plupart des dirigeants sont au Maroc, la plupart des dirigeants du polisario sont des régions marocaines hors du conflit, ce qui veut dire qu’il faut les poursuivre pour traitresse par l’interpool, et deamnder à tous les pays de les livrer sur le champs. ces pourparlers sont une mascarade qui montre la faiblesse de la politique du Maroc, alors qu’il fallait arrêter tout et envoyer les troupes du minusorio chez eux et boucler ce dossier. qui ce que l’Algérie ou autres pays peuvent faire? rien, tant que tout le monde sait que le peuple marocain peut se défendre, en plus l’algérie ne peut permettre à ses marionnettes de déclencher une guerre. si les fassis ne peuvent pas gerer ce dossier qu’ils le laissent aux marocains capables de le faire. on a marre de cette comédie qui nous fait honte.

  • NP
    السبت 18 دجنبر 2010 - 18:40

    نحن لا نستسلم. ننتصر او نموت moroccan for ever

  • Mohamed Professeur
    السبت 18 دجنبر 2010 - 19:06

    يقول سبحانه و تعالى : و ما خلقنا السماوات و الارض إلا بالحق
    متى سيستعيب الأخوة الحكام الجزائريون فحوى كلام ربنا سبحانه؟

  • albaamrani
    السبت 18 دجنبر 2010 - 19:14

    IL A ENTIEREMNT RAISON FAUT UNE DIPLOMATIE POPULAIRE NOUS VOULONS SAVOIR TOUT CE QUI SE PASSE DANS CE DOSSIER EN TANT QUE MAROCAIN ET AUSSI QUE LES RESPONSABLES SOIENT TRES PROCHE DE LA POPULATION ET QUE CHACUN MERITE LE POSTE QU IL LUI FAUT FINI FILS DE PAPA ET FILS DE MAMAN

  • larachi
    السبت 18 دجنبر 2010 - 18:54

    moi je vois la negociation commme un match (سير وجى يهديك الله)

  • الحوس المغربي
    السبت 18 دجنبر 2010 - 18:48

    امريكا والعالم الاطلسي انما ينتظر من الجزائر غباءها هي والبوليزاريو بداية الحرب لتجعل من الجزائر دويلات ونحن نعرف ان حكام الجزائر يتمركزون في موقع جغرافي واحد .وسنري جمهورية الطوارق وجمهورية القبايل وجمهورية الصحراء الشرقية …
    من مصلحة الجزائر ان تشتت البوليزاريو وان تدعن للامر الواقع وتقطع علاقاتها مع كوبا والشيويوعية والاشتراكية .فالبوليزاريو قنبلة او نار لن تحرق او تشتت سوي الجزائر .
    الجزائر تلك الدولة التي تقف حجر عثرة بسياستها الصبيانية لمراهقيها الانانيين اصحاب الريا وحب الظهور والعظمة دالك امام سياسة العالم الحر بقيادة الولايات المتحدة الامريكية وفرنسا والانكليز رعاة النظام العالمي الجديد .
    انما ننتظر رئيسا امريكيا مثل بوش ففي دالك الحين لن يقع ما نعرفه الان .

  • عبده/المغرب
    السبت 18 دجنبر 2010 - 19:20

    أخواني المغاربة المغرب في صحرائه والصحراء في مغربها ولا يضيره التفاوض من أجل التفاوض ما دام الراعي الوحيد للمفاوضات هيئة الامم المتحدة وهيآتها العليا التي ترى في مشروع الحكم الذاتي الموسع هو الخيار الواقعي والوحيد لحل قضية الصحراء التي عمرت أكثر من اللازم.ليس ارضاءا طبعا للمغرب ولكن لتوابث تاريخية وجيويتراتيجية في المنطقة .أما هذه المفاوضات فتبقى شكلية من حيث الشكل والمضمون حتى لا تقطع شعرة معاوية بين طرفي النزاع واللذان في الحقيقة ليسا سوى المغرب ودولة العسكر بالجزائر والتي قد ينتج عنها حرب بين البلدين بعلم أو بغير علم وبمباركة أو بغير مباركة القوى العظمى .وبناء عليه سيظل المغرب يفاوض ويفاوض حتى يمل الطرف الآخر لأن واقع الحال في صالح المغرب ومشاريع التنمية والجهوية الموسعة على سكة الطريق الصحيح.يبقى سؤال وجيه ومنطقي يتداول بكثرة بين عامة الناس بالمغرب .
    هل سينتهي مسلسل المفاوضات هاته بحرب مدمرة بين المغرب والجزائر؟
    أم ستكون حربا خاطفة يتم بموجبهاالقضاء على حركة”البولخرا” وتفكيك مخميات لحمادة على إثرها في صفقة عالية السرية قد تنهي موضوع ترسيم الحدود نهائيا بين المغرب والجزائر.
    أما امكانية فض النزاع سلميا تبقى ضئيلة جدا وغير محتملة مع تعنث النظام العسكري ومواقفه المعادية البائنة حيال المملكة.
    وبناء عليه أدعو حكومة بلادي إلى المزيد من التسلح والتعبئة العامة فخونة وحركيو وعسكريوا الجزائرلا يؤمن جانبهم ولايردعهم إلا جولة مثل جولة حرب الرمال 1963
    من يدري قد تكون مفتاح خير على المنطقة المغاربية والشعبين المغرب والجزائري خاصة.

  • zakaria
    السبت 18 دجنبر 2010 - 19:16

    أقول لكم بكل تأكيد أ ن موفاضات لن تنجح وإن استمرت ألف سنة
    إن كل أطراف تريد إستمرار وضع الحالي
    لكن العقل والتاريخ لن يقبل إستمراره
    وبتالي سيحكم في أخر أمر سنة الله في الكون
    الحرب نعم هي حل لمثل هذا المشكل
    الحرب هي التي تحرر وليس السياسة الخاوية تاع
    السلم و الأمن و المفاوضات

  • كل ما قيل صحيح
    السبت 18 دجنبر 2010 - 19:18

    أتفق مع الكاتب حين قال أن على الجزائر يجب أن تشرح لشعبها لماذا تكن كل هذا الحقد والكراهية لجارها المغرب, فنحن في الجزائر نستغرب فعلا لهذا النضام الذي يهدر كل هذه الاموال من عائدات البترول والغاز لخلق مشاكل للمغرب في حين أن الشعب الجزائري يتخبط في الفقر والتهميش. وإذا ما قارن بين البلدين نجد أن المغرب الفقير من حيث الثروات قد حقق إنجازات مهمة لشعبه. أتمنى كجزائري أن يحتكم نضام بوتفليقة للعقل ويغلب مصلحة الجاريين الشقيقين.وشكرا.انشر هيسبريس من فضلك.

  • sahraoui magrebi
    السبت 18 دجنبر 2010 - 19:24

    je suis un sahraoui marocain fiér d´étre marocain , je demande a notre governement que il faut que sa sois prés et pré pour la gerre avec le polizbalio, vive notr roi é vive les marocains

  • ابو ياسر
    السبت 18 دجنبر 2010 - 19:50

    ان القضية برمتها ليست بيد ”البوليزا” او حكام الجزائر, انهم لا يملكون اي قرار,وانما القرار حقيقة هو بيد تجار السلاح ,امريكا وروسيا,و حتى اوربا, حتى وان اراد المغرب والجزائر ان يتفقا في ما بينهما,فاصحاب القرار لن يرضو بدلك,حيث المال والنفط والفوسفاط والثروة موجودة في المنطقة,ولانه لو فرضنا وقوع اية حرب فلا يهم الضحايا ,لانهم مسلمون وعرب,على غرار العراق,افغانستان….,شخصيا اتوقع بانه ستكون هناك حرب قادمة لا محال,عاجلا ام اجلا, بين المغرب والجزائر, وما هده المشاحنات بين الطرفين لتهيئ الاجواء العدائية والحرب النفسية الا بداية, ولن يكون غالبا او مغلوبا, الكل سيخسر اكيد, فقط اصحاب القرار من سيستفيد,اسال الله الرشد والفطنة والتبصر لحكامنا, وان يتقوا الله في هدين الشعبين المسلمين و الضعفاء,من المغرب والجزائر لاننا نحن,من سيدفع الثمن,

  • مغربي بدون عنوان
    السبت 18 دجنبر 2010 - 19:26

    إن الشعب المغربي لو تم استفتاؤه حول قضية الصحراء المغربية لتبين للجميع أن الاغلبية الساحقة من المغاربة ترفض رفضا باتا هذه المفاوضات بل أكثر من ذلك تجدها تعتبر حتى التنازل الذي قدمه المغرب بمنحه الحكم الذاتي للمناطق الجنوبية يعتبر تنازلا جد مؤلم و بالتالي فإن الاغلبية الساحقة من المغاربة ترفض رفضا قاطعا حتى منح تلك المناطق حكما ذاتيا بل تعتبر المناطق الصحراوية مناطق مغربية مثلها مثل باقي المناطق الاخرى يجب أن يسري عليها ما يسري على باقي المناطق دون زيادة أو نقصان فالوطن وطن واحد من طنجة الى لكويرة

  • Oummounir
    السبت 18 دجنبر 2010 - 18:56

    I totally agree with you! Moroccan officials are stupidly reinforcing the legitimacy of this bunch of mercenaries who do not represent the population of Moroccan Sahara. The people who negotiate with these bloody terrorists immediately after the butchery of so many deliberately disarmed policemen seem to be defying the Moroccan people who clearly said no any more talks with the enemy. But they can afford it since Moroccans forgave them the horrible crime of sending young disarmed policemen to a clearly hostile gathering of thousands of separatists (including those who were there for purely social demands since this wasn’t the right way to do it). Ironically enough, the organizations of human rights didn’t even thank them for that!

  • جمال.ع
    السبت 18 دجنبر 2010 - 18:50

    عسكر الدزاير+بوليزاريو شبكة ارهابية قتلوا مليون جزائريا و نسبوه لتيار اسلامي. كما يقومون بدور القوادة لصالح اسبانيا و فرنسا على حساب شعوب المنطقة.وهدا طبيعي جدا مادام يحكم الجزائر اناس ليسو بجزائريين احرار وانما هم بناشي ورتتهم الجزائرعن الاستعمارالفرنسي اما الناس الجزائريين الاحرارالدين يحبون المغرب و الجزائر فلا حول لهم و لاقوة…….

  • جمال.ع
    السبت 18 دجنبر 2010 - 19:02

    عسكر ادزاير+بوليزاريو شبكة ارهابية قتلوا مليون شهيد جزائري في التسعينات ونسبت لتيار اسلاميي .كما يقومون بدور القوادة لصالح اسبانيا وفرنسا على حساب شعوب المنطقة.وهدا طبيعي ما دام يحكم الجزائر ناس ليس بجزائريين احرار وانما ” بناشي” ديال ولاد الحرام ورتتهم الجزائر عن الاستعمار الفرنسي.اما الجزائريين الاحرارليس لهم الحق في اي شى ولاحول لهم و لا قوة….”لوكانو صرفوا تلك الملايير الدولارات على الشعب الفقير لكان افضل بكثير عوض صرفها على الطائرات.”طزيامالي طزطزلوكان كانو الطيايرينفعو لوكان نفعو ميريكان اللي كتصنعم فالعراق…مبقا غير طياير الروس اللي خسرولهم و مزال ما كملولهم الفلوس”

  • QUESTION
    السبت 18 دجنبر 2010 - 19:04

    je me demande pourquoi les autorités marocaines traites des séparatistes del’interieurs d’une manière passive.exemple il ya des polisario a laayoune qui ont brûlé le drapeau national et qui ne cessent d’himulier les autorités et le lendemain tu les voit libres et ils continuent a répéter leur actes CRIMINELS pourquoi ne pas les embarquer et les maîtres en route vers tindouf .sachant que le dernier de ses ingrats reçoit un salaire honorable des fonds de l’état et vit a l’aise avec des voitures des maisons ils ne manquent de rien tandis que des gens du nord qui vivent au sud n’ont rien et on les traites de(hamalas)c’est vraiment une( honte..le maroc est dans son sahara pourquoi ne pas donner des avantages aux gens du nord en les attribuant des lot de terrain du travail…. et celui qui dit que le sahara n’est pas marocaine il n’a qu’a chercher ou aller.et nous laisser face a nos ennemis externe au lieux d’avoir des ennemies internes et externes.si le maroc avait suivi cette politique depuis75 .il n’arrivera pas a ce moment la malgré les milliards qu’il a investit …… ya t ‘il des gens parmi ceux des autorités qui ont bénéficier de cette situation et qui continuent a en bénéficier,?????????????????

  • احمد المراكشي
    السبت 18 دجنبر 2010 - 18:38

    عفوا أيها المنادون بعدم جدوى استمرارية التفاوض مع الخصوم فهدا ما تعمل جزائر العارمن أجله ليل نهار مجندة بدلك طابورا من الغوغائيين في العالم لدفع المغرب بالإنسحاب من هده المفاوضات.ألم تكن أحداث 8 نونبر الماضية بمثابة استفزاز مقصود لتقويض جهود المغرب ليلة المفاوضات ودفعه للمزيد من التنازل بعد فشلهم الجزئي في تسويق صورة المغرب المعتدي وما الصور الملفقة واصطفاف كل المتكالبين على الوحدة الترابية للمغرب من أحزاب شوفينية أوربية وأحزاب أقليات عرقية منخورة يتزعمها الحزب الفرانكاوي البائد واعلام منحاز مسعور ومأجور نعم لقد خططوا واجتهدوا ونسقوا لشهور عديدة مادا هيأنا نحن كمغاربة لهده الحرب القدرة المعلنة من عدة أطراف .وهنا لايجب الإستخفاف بديبلوماسيتنا الرسمية وتاريخها المشرق عبر قرون خلت في عدة محطات تاريخية والتي كان لها وجهان للتفاوض الصقور والحمائم الا أن هده الصفة الأخيرة عمرت طويلا ومفروض علينا التفاوض بلغة الصقور ألم يكن المناضل امحمد بوستة بحق يمثل هدا الدور أحسن تمثيل وهنايطرح السؤال ما المانع من ارجاع وزارة الخارجية للأحزاب الديمقراطية المتجدرة نضالا في تربة هدا الوطن الشامخ لمادا تم تحجيمها ان لم نقل محاولات تقزيمها أو توريطهالتمرير خطاب سياسي ما قد أضر كثيرا بهده الأحزاب داخليا وخارجيا ضاربا علاقاتها الوطيدة مع أمامياتهاوهدا انعكس على ما يسمى بالدبلوماسية الموازية وفرمل نضالاتهاوبالتالي احترف الكل سياسة الكرسي الفارغ والدي استغله الخصوم قبل الأعداء أحسن استغلال فادا كانت الصحافة ووسائل الإعلام شريكا هاما في بناء الديمقراطية ببلادنا خصوصا عبر الإخبار والبحث والمراقبة التي تمارسها على تدبير شؤون البلاد وكدا من خلال اسهامها في مقارعة الأفكار وفي النقاش السياسي التعددي فمن خلال هدا المبدأ يتم رد الإعتبار لأحزابنا ونقاباتناوبرلماننا واعلامنا ومجتمعنا المدني لتحقيق التفاوض الشعبي الديمقراطي.

  • ilyass
    السبت 18 دجنبر 2010 - 19:34

    En 2020, Le maroc va dépasser l’algérie,l’afrique du sud et aussi l’egypte et sera la première puissance économique en afrique et la deuxième du monde arabe aprés l’arabie saoudite.Nous sommes en position de force.Arrêter de négocier avec ces parasites du polisario.Suivez l’exepmle de la chine au tibet!!

  • El Younsi Mohamed
    السبت 18 دجنبر 2010 - 19:36

    First, I would like to thank you for this courageous article. Second, Morocco needs, and has to change. Morocco, needs new blood to run the nation’s affaires.It needs to place capable, competent, and qualified young people in positions that are iportant to the country’s stability, especially the foreign ministry. Frankly, our current minister needs to regsine. He does not know any thing about the history of the country, or at least the history of this conflict. Morocco, needs to give a chance to young and energitic Moroccans. So far, we have individuals in the government who can not even talk straight; or remember what they had for dinner the day before nevermind running the county’s buisnness. What a shame. Thank you

  • omar
    السبت 18 دجنبر 2010 - 19:38

    باسم الله الرحمان الرحيم
    اقول للاشخاص الذين علقوا في هسبرس على هذا الموضع
    ” سيكون من الجميل أن ألعب مع منتخب فرنسا” لم يكن هذا سوى تصريح للاعب نادي ليل الفرنسي عادل رامي الفرنسي الجنسية ذو الأصول المغربية.كما فضل خالد بولحروز اللعب لهولندا كما احتفلت العديد من المناطق بقدوم ابنائها بعدما حملوا قمصان دول اجنبة في كرة القدم و”الركبي”وهللت بهم الصحف الوطنية.اما نحن الصحراويون الذين بنينا مراكش في عهد المرابطين ووحدنا المغرب بعدما قسمه الوطاسيون واهدو ثغوره للبرتغاليين وقاد الهيبة ماء العينين المقاومة ضد فرنسا الا ان تعاون الرحامنة وبعض الخونة قتل العديد من المجاهدين في الحوز في معركة سيدي بو عثمان سنة 1912 .اننا محرومون من الاحتفال والكل يشك فينا ويكرهنا بل في المسيرة الشعبية ضد الحزب الشعبي تم الاعتداء علينا وسمعنا السب والشتم وفي هذا الموقع هسبرس اغلب الردود على القضايا الصحراوية تتسم بالحقد الا من رحم ربي .اننا نتعرض كل يوم لاشكال واشكال من العنصرية اذا اقمنا اعتصام شكك فينا واذا احتفلنا بلاعبينا شكك فينا فالعيب ليس فينا وانما في عقليتكم المريضة.ان المجتمع الصحراوي يكرم المراة والطفل ولا نرضى ان يهان احدهم ونحتضنهم بتربية صالحة ولا نرضى لهم الاشتغال في المنازل ولو تاكلهم افة الفقر.لهذا تجد الصحراوي فيه من العزة …لانني صراحة اريد ان انبه الى الاشخاص الذين يريدون تطبيق سياسة الحكرة لن تنفع معهم في الصحراء فالصحراوي يتربى عزيز النفس واقول لاخواني في الشمال نحن مغاربة ولكننا مغاربة احرار ومن يريد ان يمس كرامتنا سندوس على رقبته فالمغرب للجميع ومن حقنا ان نحتفل وبالطريقة التي نراها مناسبة لنا

  • ابو زهير
    السبت 18 دجنبر 2010 - 19:22

    إلى كل مغربي يحس النخوة تنتابه- وهو يرى أو يسمع أويتكلم- أنفة وعظمة هذه الامة عبر التاريخ، ولنا في التاريخ عبرا عن أصالة آثاره وعترته،لا يأبه للترهات والدعوات الجاحدة للوطن، بل تزده اعتزازا بانتمائه،وضيقا على أعدائه، نحن في أرضنا سواء أراد من تبنته الايادي الخبيثة والأفكار الطائفيةوالتفكير الضيق ( البوليساريو) أن يفاوض على وجود حل نهائي للقضية فليفاوضوه، ولتستمر المفاوضات حتى 10000 سنة لن يجدوا الحل الذي يناسبهم بل سيكون الحل بيدنا نحن. نحن أصحاب القضية، ومجندون وراءهابكل المال والمتاع والنفس .أرادوا التفاوض فلنتفاوض .وهكذا سيكون السيناريو-هم يطبلون ونحن نزمر لهم حتى يرث الله الأرض ومن عليها ، هذا فقط لأننا في أرضناوعلى أرضنا.وهل الذي يفاوض عن غير أرض يريد أن تكون له أرض؟ هذا حقنا المشروع الذي يكفله لنا التاريخ والجغرافية والأعراف والمواثيق الدوليه والواقع على الأرض.
    إليك أيها المتاصل من أرض المغرب،الذي يرى في وطنه كل همه،وان يفخر بعقلية المغاربة،فقط لأنك على أرض المغرب .فما دمت على أرضه فأنت أينما كنت في ربوعه،فأنت مؤمن الجانب وتعيش في سلام.

  • MRE
    السبت 18 دجنبر 2010 - 19:40

    BONJOUR
    Il’ est évident aujourd’hui de se poser la question sur l’intérêt de ces négociations avec le front Polisario Algérien, mais avant tout ; avons-nous toutes les informations sur nous délégués, chargé de la négociation avec les séparatistes. Le plus évident aujourd’hui est de refaire la même marche blanche pour demander des comptes, ceci avant tout, à notre gouvernement sur la mascarade de L’aayoune
    – Pourquoi nos citoyens militaires auxiliaires sont bondonnés mains nues devant des barbares bien entrainés à tuer ?
    – Avons-nous un service de renseignement qui veille sur notre sécurité pour que on puisse prévoir des attaques sachant que nous sommes un pays entouré par des pays non amis.si oui ? qui a assume l’ordre d’envoyer nos militaires mourir (sans armes).
    – La plus grande question qui me taraude en observant jalousement le journal et les information sur mon cher pays le Maroc, comme MRE en France, c’est l’absence totale des honneurs militaires en vers les onze morts à savoir que, toute les grandes nations le font vue la déontologie que ceci apporte, son effet positif sur les familles et les cœurs blessés comme le mien.
    – Est-il plus important sur plan de communication de se contenter de dire qu’ils sont mort pour la nation est c’est tout ???? bref un autre manquement qui ne rend pas service à la citoyenneté et à la jalousie que nous portons vers notre nation.
    – Durant les crises nationales, les nations respectueuses des citoyens ont tendance à faire de l’autocritique, c’est-à-dire éliminer les choses qui non pas fonctionner et il faut accepter que beaucoup de choses non pas fonctionner durant cette crises mais nous n’avons pas vraiment vu de changement dans la ressources humaine composant le gouvernement, seul responsable (pour ma part).
    Revenant au vif de ce …

  • MRE
    السبت 18 دجنبر 2010 - 19:30

    Revenant au vif de ce débat sur la légitimité et l’intérêt de négocier avec le pol(sud algérien)isario. Seul l’Histoire reconnaitra au Maroc la volonté de vouloir préserver la région d’un conflit éminent, ni les européens ni les states ni les arabes se soucient des 30 millions citoyens marocains qui en souffrent tout les jours des injures que ces voisins nous apportent et notamment nos frères de l’est. Donc arrêtons cette nativité de vouloir démocratiser l’image avant le réel, il est temps de recalculer l’équation et de vraiment prendre positions de manière à être réaliste et pas rêveur et donc
    – Baser toute négociation étrangère qu’elle soit avec l’ennemie ou l’ami sur sa valeur ajouté en vers le Maroc. Nous avons la compétence et nos cerveaux sont entrain de se faires exploiter par les autres.
    – Des vraies études stratégiques et pas des les décisions gouvernementales qui ne concernent que les personnes qui les ordonnent.
    Et en fin j’envie de conclure Le Polisario ce n’est plus notre problème si on réfléchit bien et si il doit y’avoir une négociation c’est entre l’Algérie et ses citoyens de sud. Le Maroc est ouvert à tout les marocains du monde et que tout citoyen marocain souhaitant rentrer chez lui, il a la bienvenue de partager notre patriotisme, donc il est judicieux d’arrêter de faire la politique politicienne au niveau international
    Le rationnel est de se focaliser sur
    -notre développement économique
    -la sécurisation de nos frontières
    -renforcer le principe de la justice et la démocratisation du Maroc c’est la seule façon d’exporter notre image et ne pas en se victimisation qu’on le fera.
    En fin, certains peuvent dire si les marocains souffre du problème de Sahara Marocain pourquoi on ose dire que le Polisario ce n’est pas notre…

  • MRE
    السبت 18 دجنبر 2010 - 19:32

    renforcer le principe de la justice et la démocratisation du Maroc c’est la seule façon d’exporter notre image et ne pas en se victimisation qu’on le fera.
    En fin, certains peuvent dire si les marocains souffre du problème de Sahara Marocain pourquoi on ose dire que le Polisario ce n’est pas notre problème n’est-ce pas un paradoxe !! Ma réponse est non nous subissant ce problème parce que nous en avons fait un problème mais si nous mettons les choses en ordre les gens qui réclames nos terres sont à Tindouf, quand un marocain visite dakhla Laayoune il est bien évidemment au Maroc personnes ne conteste… reste tout simplement que dans notre devoir aujourd’hui n’est pas de voir si le sahara est marocain ou marocain mais c’est de protéger nos frontière et une très bonne relance économique fera l’affaire pour ce qu’est notre image aux yeux du reste du monde.
    Coup de gueule d’un MRE Merci

  • khalid(maroc
    السبت 18 دجنبر 2010 - 19:42

    لطالما فكرت وعاودت التفكير في من يكون المستفيد من نزاع الصحراء كي أجد لنفسي ضمادة يمكن أن تطفئ جرح الحقيقة أو تلامسها على الأقل، هل هو الجزائر؟ هذا جواب لم يقنعني، لأنه لا يمكن للمغرب أن يسمح لها بمشروع التقسيم وأن مطالبها ستكون واهية أمام السكان الصحراويين بل وحتى أمام الرأي العام الدولي.
    – هل هم السكان الصحراويون ؟ يمكن الإقرار بذلك إذا كان المقصود بهم هم الموجودون بأرض المغرب، لأنهم هم الذين يستفيدون أكثر من أي طرف آخر، ما داموا يتلقون كل المواد الغدائية، إما بصورة مجانية من الحكومة المغربية أو أنها مدعمة وأن ثمنها زهيدا لا يتجاوز حدود الرمزية، مقابل الأثمان التي يبتاع بها نظراؤهم في باقي ربوع المغرب، ولكنهم مع ذلك يرغبون أن يطول النزاع وليس أن يؤول للبوليزاريو، لأنهم مقتنعون أشد الاقتناع أن حالهم بعد الاستقلال لن يكون أفضل من حال موريطانيا ذات المعادن النفيسة؛ كالحديد والذهب وغيرهما، أما السكان الصحراويون بتيندوف، فلا شك أنهم يتمنون أن يعيشوا في أحضان المغرب أفضل من أن يبقوا في المخيمات تحت القهر والتعتيم، ولذلك فإن عيشهم تحت مظلة المغرب سيوفر لهم سبل العيش الكريم ربما أحسن لو اختاروا الانفصال عن الدولة الأم، ولذلك فلا أعتقد أن لهؤلاء مصلحة في استمرار النزاع على حساب أوضاعهم الاجتماعية المزرية التي يلفها الغموض.
    لكن السؤال كذلك يبدو مشروعا عن مصلحة فرنسا وإسبانيا والاتحاد الأوربي برمته، أو أمريكا الآن وربما دورها يبدو أكثر وضوحافي المستقبل القريب؟؟؟
    هنا ينبغي أن أشير إلى مسألة أساسية، هي أنه لو انفض الصراع، لهذا الطرف أو ذاك، هل كان بوسع إسبانيا أن تحصل على تخفيض يقارب 20% من ثمن الغاز الذي تحصل عليه من الجزائر؟؟؟ بالمقابل هل كانت فرنسا من خلال مقاولاتها أن تفوز بالصفقات المقدرة بملايير الدراهم، من أجل أن تتولى تجهيز مشروع tgv بين طنجة والدار البيضاء ومشروع الطاقة النظيفة بمدينة وجدة وطنجة؟؟؟
    -يتبع-

  • khalid(maroc
    السبت 18 دجنبر 2010 - 19:44

    -تابع-
    … لنفترض أن النزاع لم يكن حاصلا، أو أنه انتهى وطوي الملف إلى غير رجعة، هل كان المغرب سيقبل بنفس الشروط التي يقبل بها الآن في تجديد اتفاقية الصيد البحري مع الاتحاد الأوربي، والتي تستفيد منها بالأساس إسبانيا اللعينة؟؟
    طبعا لا، فلو انفضت النزاعات بين الدول الإسلامية -قبل أن تكون عربية- فلن يتمكن الغرب من الحصول على كل هذه التنازلات مجانا، لأن السياسة الدولية ستكون لها آنذاك -لا قدر الله؟؟؟-صيغة واحدة، وهي المعاملة بالمثل، واحترام سيادة الدول وشعوبها على أرضها وحقها في التفاوض على أموالها، وليس هناك طرف ضعيف وآخر قوي.
    هذا كما أن التكتلات بدأت تعطي ثمارها، فرغم أن المستفيد الأول من اتفاقبة الصيد البحري الموقعة مع المغرب هي إسبانيا، إلا أن هذه الأخيرة ستبقى تستفيد منها رغم وقوفها إلى مصف خصوم المغرب جهرا وفي وضوح النهار، لأنها تستطيع أن تضغط عليه من قبل التكتل الأوربي الذي يعتبر شريكا للمغرب من خلال القرار الأخير؟؟؟
    إذن سيعمل الاتحاد الأوربي برمته على تمديد أمد هذا النزاع حتى يبقى المغرب ومعه الجزائر وغيرها حارسة على الحدود الجنوبية للاتحاد الأوربي من تدفق المهاجرين على أراضيه، وسيبقى المغرب والجزائر يتنازلان، التنازل تلو الآخر، لهذا الاتحاد اللعين أو لأمريكا التي تتربص الفرصة للدخول على الخط، إذا لم يحسم النزاع نهائيا، ويتم دفع بمشروع اتحاد المغرب العربي إلى حيز الوجود، وإلا فسيبقى الشعب المغربي والجزائري كذلك المسلمين هما الضحية الكبرى، وأن المستفيد الأكبر هو الغرب المسيحي….
    اللهم إن هذا لمنكر.

  • merzouga
    السبت 18 دجنبر 2010 - 19:46

    أسيادنا ماكاين لا مفوضات لا حكم ذاتي حنا فا لصحراء ديالنا و السلام أو اللي ماعجبو حال يحشي راسو فالرملة الطايبة راه كدوي الروماتيزم أو إيلا زادو فيه آراك للحرب لأن المثل كيقول خوضها تصفى هاد المشكل ميتحل هيل بضرب آعطيه أومنها نرضو شي مناطق تابعة لعمالة الراشيدية دائرة الريصاني دخلت ليها دزاير
    أوسلام

  • آل يوسف الإدريسي
    السبت 18 دجنبر 2010 - 19:48

    افتراضات:
    يقول الشاعر :
    ومن نكد الدنيا على الحر أن يرى *** عدوا له ما من صداقته بد
    المفاوضات وإن كانت عقيمة ومضيعة للوقت ، إلا أنها ضرورية لكون الأمم المتحدة اتخذت موقفا حازما،وهو أن الانفصال غير وارد إطلاقا.
    ومعناه : أن الجزائر وصنيعتها إنما يطيلون عمر النزاع ،
    الافتراض الثاني: ستعود الجزائر إلى محاربة المغرب دافعة البوليزاريو إلى شن هجوم مباغت على القوات المغربية، وستتدخل الجزائر بترسانتها العسكرية، وأسلحتها الحديثة في الحرب على المملكة المغربيةبدعوى تعرض جزائرين للقتل من طرف القوات الملكية.
    – الافتراض الثالث : سيصل الحزب الشعي الإسباني إلى الحكم ، وسيساند الجزائر'(لنها ساندته في قضية جزيرة ليلى) في فتح جبهة عسكرية جديدة على المغرب ، متعللا بمجموعة من المبررات ،يتم اختلاقها إما على الحدود مع المدينتين المحتلتين، أو تعرض بعض المصالح أو الرعايا الإسبان للتصفية من طرف المخابرات الاسبانية ، والصاق التهمة بالمملكة المغربية
    -الافتراض الثالث: الجزائر إرهابية :وهي التي خلقت الإرهاب في المنطقة ستصدره للمغرب باية طريقة، وهي فعلا أعدت العدة منذ العقود الفارطة ،وما أحداث فندق اسني، أو أحداث العيون إلا جس النبض المغربي ، والضربة القوية في الطريق.
    وعليه : إما رفع شكوى لمجلس الأمن،بسبب الاستفزازات الجزائريةن أو المطالبة بفتح تحقيق في جملة من عمليات الإبادة في حق الأسرى المغاربةن والجزائرين، والمطالبة بفتح تحقيق في اغتيالالشهيد الرئيس بوضياف، على غرار التحقيق في اغتيال الحريري
    وبصورة عملية: أخذ مبادرة الهجوم بدلا من وضعية الدفاع واللآمبالاة.
    – الأحزاب المتنافرة مثل حزب الاستقلال والبام: أقول لهم: هذا ليس وقت المنازعات والبحث عن المصالح:مصلحة الوطن فوق كل اعتبار، يامن تضرون بمصلحة الوطن : كفى كفى كفى

صوت وصورة
اعتصام ممرضين في سلا
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 19:08

اعتصام ممرضين في سلا

صوت وصورة
وزير الفلاحة وعيد الأضحى
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 17:34 17

وزير الفلاحة وعيد الأضحى

صوت وصورة
تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:12 3

تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين

صوت وصورة
احتجاج بوزارة التشغيل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:02 2

احتجاج بوزارة التشغيل

صوت وصورة
تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 15:15 4

تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل

صوت وصورة
المنافسة في الأسواق والصفقات
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 13:19

المنافسة في الأسواق والصفقات