بنعبد الله يَبسُط رؤية "التقدم والاشتراكية" لمسودّة القانون الجنائي

بنعبد الله يَبسُط رؤية "التقدم والاشتراكية" لمسودّة القانون الجنائي
الخميس 21 ماي 2015 - 18:45

وجه نبيل بنعبد الله، الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، رسائل مبطنة إلى حليفه الإسلامي في الحكومة، حزب العدالة والتنمية، وهو يبسط رؤية حزبه “الشيوعي” قديما، حول مسودة القانون الجنائي التي أثارت زوبعة من الجدل الحاد، خاصة ما يهم العقوبات ذات صلة بالحريات الفردية، مشيرا إلى أن “التقدم والاشتراكية” لن يفرط في القضايا القيمية “وسنسعى إلى الدفاع عنها”.

وتوقف بنعبد الله، ضمن لقاء دراسي حول مسودة القانون الجنائي نظمها اليوم فريق التقدم الديموقراطي بمجلس النواب، عند المواد التي أثارت جدلا حادا بين مختلف التيارات الفكرية والسياسية، من قبيل عقوبات الإعدام وجرائم الشرف والإفطار العلني في رمضان.. حيث حذر على أن “أي تراجع على هذا المستوى لا يمكن أن نقبله، ولا نحتاح أن نطبل وكأننا سنحدث أزمة سياسية وجودية”.

وحاول الزعيم الحزبي التهوين من حدة ذلك النقاش الحاد بقوله إن هناك تطمينات واتصالات جرت في الأول مع وزير العدل والحريات، “تؤكد على ضرورة الأخد بعين الاعتبار بكل الآراء ولا يمكن المصادقة على مشروع لا تتوافق حوله المكونات الحكومية على الأقل”، مشددا على ضرورة الابتعاد عن “نهج الاستغلال السياسوي للنقاش”.

إلى ذلك، دعا الوزير ضمن حكومة عبد الاله بنكيران، إلى ضرورة الإنصات المشترك في قضية مسودة القانون الجنائي المطروح للنقاش، مشددا على تجاوز قراءة سياسية له “قد تكون سياسوية”، على أن الموضوع يتطلب من الجميع تحمل مسؤوليته الكاملة، مضيفا أن المشروع ما يزال في مهده ولم يخرج حتى من مكاتب وزارة العدل، ولم يطرح على الوزارات المختلفة كما هو الشأن مع باقي مشاريع القوانين.

وأوضح بنعبد الله أن حزبه يقارب الموضوع “بحذر وفي الوقت ذاته بهدوء”، معتبرا أنه لا داعي “أن ندخل في مزايدات وننساق وراء الاستغالات السياسوية”، فيما كشف عن تحضير الحزب لمذكرة سيتم تقديمها للرأي العام قريبا، “سترون كيف أن هناك مبادئ لا يمكن أن يخرج عنها الحزب”.

ويرى المسؤول الحزبي أن “التقدم والاشتراكية” تعامل مع مسودة وزارة الرميد وفق مقاربة هادئة في طريقة الترافع، “نكون بذلك قد أغلقنا الباب ونرى أن الطريق الذي أخذه النقاش حول تجريم الإجهاض برفعه إلى الملك والأخذ بعين الاعتبار كل الآراء المختلفة يجب أن تعرفها مسودة القانون الجنائي”، معتبرا أن النقاش يجب أن يبقى هادئا وهادفا “والمسؤولية في ذلك تبقى على عاتق الحكومة صاحبة المشروع”.

في مقابل ذلك، أشار بنعبد الله إلى أن مسودة القانون الجنائي ترتقي لتكون “مدونة حقيقية”، معتبرا أنها تتضمن إيجابيات عديدة، “ستجعل من المغرب ضمن مقاربات قانونية حديثة وأمام جيل جديد من العقوبات، التي تشمل جرائم الحرب والإبادة والتعذيب”، مشيدا بإدراج “العقوبات البديلة”، التي قال إنها موجودة في عدد من الدول الغربية “لا يمكن أن نقول إنها رجعية أو نكوسية ولا تتماشى مع العصر.. بل هي فلسفة حداثية”.

‫تعليقات الزوار

21
  • progressiste
    الخميس 21 ماي 2015 - 19:23

    C'est le sérieux qui domine au PPS. Faire les réformes pour plus de démocrati, de liberté, d'égalité dans le consensus et le calme. Benabdallah joue bien son rôle de leader de la gauche au sein d'un gouvernement de coalition nationale avec les islamistes, les libéraux et les ethnicistes, por faire avancer le Maroc sur la voie du progrès et du développement, sans possibilité de retour en arrière. Continuez comme çà et vous aurez de plus en plus de soutien de la part de la frange moderne de la société, de la jeunesse et des femmes.

  • Bouhatta
    الخميس 21 ماي 2015 - 19:25

    اذا تمت دعشنة الحريات الخاصة في القانون الجنائي ,واستمر الPPS في
    التحالف حينه سينكشف القناع.

  • خالد خالد
    الخميس 21 ماي 2015 - 19:31

    مواطن مغربي أشكر السيد الوزير على مسودة القانون الجناءي

  • abdelazi
    الخميس 21 ماي 2015 - 19:47

    صدق شباط عندما قال بان حزب التقدم والاشتراكية حاضر في جميع الأعراس أي أنه حزب لا لون ولا طعم له بل إنه حزب لم يقدم أي قيمة مضافة للشعب المغربي ومن هدا المنبر هل من المنطق أن تفرض حكومة بن كيران على اي بيع للشقق أو الاراضي ضريبة 30% هل الحكومة اشترت للمواطنين تلك الأرض أو الشقة حتى تحصل على 30% انها السرقة والظلم بالقانون فكانت النتيجة أن تم تجميد البيع وتوقيف حركة البيع انه منطق قتل الاقتصاد المغربي وتشديد الخناق على الحركة الاقتصادية لبيع الاراضي والشقق، فهدا مثال بسيط ومثال آخر هل من العدل بالادارة المغربية نفس الموظفين بنفس الاقدمية والرتبة والدرجة والسلم والأرقام الاستدلالية ففئة تحصل على راتب معين وفئة أخرى على راتب معين فاين العدل والمساواة بالوظيفة العمومية ومثال ثالث موظف يستحق الترقية فريسة 2012 مثلا ولم تتم ترقيته إلا في سنة 2015 فإن الحكومة الحالية تحتسب له الترقية المادية والادارية من سنة 2015 فقط أي أن الدولة تأكل الموظف في رزقه وفي ترقيته الادارية والتقدم والاشتراكية لا يحرك ساكنا انه فعلا حزب حائر في جميع الأعراس ولاهم له سوى مصالحه الشخصية.

  • abou younes
    الخميس 21 ماي 2015 - 19:48

    الأهواء والشهوات التي تسيطر على الكل تعطل التفكير وتصنع مناخا عاما من الغفلة واقتناعا وقتيا بأن هذه الدنيا هي كل شيء .. ويظل الكل سادرا في الغفلة حتى تأتي لحظة الموت

    " إذا خُير أحدكم بين حزبه وضميره، فعليه أن يترك حزبه وأن يتبع ضميره؛ لأن الإنسان يمكن أن يعيش بلا حزب، لكنه لا يستطيع أن يحيا بلا ضمير "

  • مواطن
    الخميس 21 ماي 2015 - 19:49

    بغص النظر عن توجهاته التقدم والاشتراكية من الاحزاب التي تناقش و تطرح افكارها بطريقة محترمة

  • hamid
    الخميس 21 ماي 2015 - 19:59

    لاشئ في الوجود اسمى واغلى من الحريات الشخصية…
    دونها لسنا سوى عبيد.
    الله خلقني حرا ورعاني وكرمني..
    الحريات الشخصية اكرام الاهي لن افرط فيه ابدا ولن اتنازل عنه لحزب يسمى pjd
    كل شئ قابل للنقاش…
    الا حرياتنا الشخصية.

  • مثليين ونفتخر
    الخميس 21 ماي 2015 - 20:05

    من يكدب بأن الدين أفيون الشعوب : العرب أصيبوا في الأونة الأخيرة بمرض شديد إسمه الدين رغم أنهم لا يطبقون من الدين إلا شكلياته فهم في الغالب منافقون : يشتكون من عري الفتيات لكن يختبأون وراء شاشاتهم لرأية أفلام إباحية و يدعون إلى تطبيق قطع يد السارق و هم لا يترددون في أكل أموال الأخرين ، يدعون إلى الأخلاق و تجدهم أكثر الشعوب كدبا و نميمة و حسدا و غشا ….
    أنا من الناس المتشائمين جدا بمستقبل العرب ، فالخراب الدي سيصيب دولنا لا يمكن تخيله، سنرجع قرونا إلى الوراء و سيحكم رجال الدين … إلى أن يستفيق البشر بأكاديبهم بعد فوات الأوان ، إن التاريخ يعيد نفسه : تاريخ أوربا في القرن الخامس عشر … أتمنى أن أكون مخطأ

  • حسن. ق
    الخميس 21 ماي 2015 - 20:34

    يا للعجب!!! كلما دار نقاش حول موضوع ما او مشروع قانون او اي تغيير نريد القيام به، يرجع مسؤولونا الى الغرب في مرجعياتهم ليرضى عنهم و ليضربون لنا به الامثال…….
    فهل ليست لنا شخصية مستقلة ومختلفة عن هذا الغرب؟
    وحتى لو عرفنا انهم لن يرضوا عنا ولو اتبعنا ملتهم،
    كما قال ربنا سبحانه وتعالى لرسوله الكريم صلوات الله عليه وسلامه…… فهم لا يهنى لهم بال حتى يرون الحروب و الفوضى تنخر شعوبنا، كما يقولونها في الكواليس وقالها نتنياهو في إحدى تصريحاته الصحفية حول الازمة السورية… فهم من يسبب لنا كل هذه الازمات والنزاعات المفتعلة للحد من تطورنا ومن تفاهمنا…..

  • ديالي كبير على ديالك
    الخميس 21 ماي 2015 - 20:37

    من هو نبيل بنعبد الله اصلا هو حزبه وما حجمه في المجتمع الذي يتشدق بالدفاع لنعود للنتائج الانتخابات وفى كم صوت لهذا الحزب في الانتخابات وكم عدد نوابه في البرلمان كي لا يتحدث باسم الشعب ويتحدث فقط على فئة التي صوتت الحزب العدالة والتنمية من حقه دفاع عن برامجه لأنه أكبر الحزب حاليا في المغرب والحزب له الشعبية كبيرة والحزب فإذا في الانتخابات عدد نوابه في البرلمان يفوق 100 نائب لم يسبق لي أي الحزب منذ الاستقلال المغرب هل كان له هذا العدد من النواب ومع ذلك الحزب لا يتحدث باسم الشعب رغم قوته وشعبيته لا تتحدث في العموميات يا بنعبد الله كل الحزب يتحدث عن حجمه طبيعي بنكيران عنده الحق عندما قال للحزب نائبة البام ديالي كبير من ديال وما تأويل كلامه وتعليم إنقاذ من طرف المعارضة مفلسة

  • إمام مثلي
    الخميس 21 ماي 2015 - 20:42

    يجب على الإنسان أن يحترم حرية الآخرين،فمثلا يظن بعض الناس سامحهم الله أن كل المثليين فاسدي الأخلاق ويمارسون الدعارة،وهذا خطأ كبير،فمثلا أنا مثلي ولكني إمام أحد المساجد الكبرى بالدارالبيضاء،والكل يحترمني لحسن أخلاقي،المهم هو أن يستر الإنسان نفسه مصداقا لقوله تعالى : – وإن ابتليتم فاستترو -،المثليين ليسو قوم لوط ولا ينتمون لهم لا من بعيد ولا من قريب،قوم لوط كانو يمارسون إغتصاب الرجال قصرا والسرقة ويمارسون الجنس مع بعضهم جهارا نهارا وبمباركة زوجاتهم،أما المثليين فهم محترمين منهم مهندسين وأساتذة وأئمة وفنانون……
    المثلية ليست عيب العيب هو الغش والنميمة وإيذاء الجار وزنا المحارم واغتصاب الأطفال واحتقار المرأة والتحرش بها والصلاة بدون وضوء والنفاق،إن الله لا يحب المنافقين.

  • Hamou amsterdam
    الخميس 21 ماي 2015 - 20:43

    عندما قرءت تعليق السيد بن عبد الله (التقدم والاشتراكية) تعليقه عن مقترح تعديل القانون الجناءي بالمغرب،قلت مع نفسي بان حزب العدالة والتنمية ، كيف ما كان الحال فهو حزب شجاع ودافع عن مواقفه وبأنة في الحقل السياسي في الوقت المناسب، اما السيد بن عبد الله (التقدم والاشتراكية) وفريقه في (البرلمان والحزب ) في كانو هادا الوقت كله( لا تعاليق ولا، ولا ولا) وفي اءخر المطاف جاء السيد بن عبد الله في ندوة نظمها (التقدم الدمقراطي)ًوليس التقدم والاشتراكية، قال يجب الا مسيسة القضية ونحن في الحكومة (معناه احنا سنضمن بان الأمور ستسير بخير) . يا سيدي انه لحد الان ادا كانت تعليقات على السياسة الحكومية فهي تكون داءما موجهة الى حزب العدالة والتنمية، هل هادا معقول او لا ، هادا سوْال قمتم أنتم بجوابه، كيف . من البداية كان حزب العدالة التنمية موجود في الساحة، ساحة المناقشة والصراع(وهو يحترم على هده الشجاعة والقدرة على الدفاع عن مواقفه، وانا لست من pjd) اين كُنتُم كل هادا الوقت ، وأين كانت (التقدم والاشتراكية) والمهم هو ، ما هي مواقفكم اما هادا المشروع، وماداقدمتموه لأولياءك الدين صوتو عليكم .

  • مثليون سلفيون
    الخميس 21 ماي 2015 - 21:06

    حسبي الله ونعم الوكيل
    اللهم انتقم من كل ظالم طاغي، مسودة القانون الجنائي تمارس الطغيان وتضيق على حرية المواطنين.
    يجب على الدولة أن تحرص على حقوق الإنسان وتحمي جميع الفئات من سلفيين ومثليين وعلمانيين.

  • قائل الحق
    الخميس 21 ماي 2015 - 21:20

    عرف المسلمون تقدما كبيرا في زمان النبي عندما كان الاسلام يطبق بحدافره واستمر ذلك مايقرب من تسعين سنة بعد الهجرة وبعد موت النبي وبما ان الدين الاسلامي يتطلب صبرا كتيرا بدا المسلمون يبتعدون عن الاسلام فاصبحوا لا من هنا ولا من هناك حتى الامور الاساسية تركوها فاصبحوا الان يطبلون للاقوياء الدين كدلك تركوا دياناتهم فرجعت الامور الى ماقبل الديانات السماوية فاصبح البشر يسبح في الردائل ومشاكل عديدة كان من الممكن تفاديها لولا تمسكنا بالدستور الالاهي الدي خلق البشر ويعرف كيف يردعه.اعرف مسبقا ان هدا التعليق لن ينشر لانه لن يعجب الكتيرين.

  • مثلي وهذا قدري
    الخميس 21 ماي 2015 - 22:48

    أنا مثلي ولست مجرما. لا أتخيل كيف أن الدولة تريد الزج بي في السجن!! لماذا؟ لأني مثلي وهذه طبيعتي.
    سبب رفض المجتمع للمثليين هو فقط أحكامهم المسبقة على المثليين لكن نحن مسالمون بماذا يمكن أن يضركم شابان أحبا بعضهما؟ أين الخطأ؟
    اقرؤوا قليلا عن المثلية لتعرفوا أنها حالة طبيعية وليست مرضا ولا جريمة، هذا بشهادة منظمة الصحة العالمية التي أنصفتنا منذ 17 ماي 1992 بإعلانها منذ ذلك اليوم بأن المثلية حالة طبيعية جدا وعادية.
    أعرف أن والِدَيّ سيُصدَمان لو عرفا أني مثلي، كذلك أصدقائي وزملائي في الكلية (باستثناء من يعرف مسبقا من أصدقائي طبعا).
    يجب أن تعلموا أن أبنك أو أخاك أو صديقك أو أي قريب (ة) قد يكون مثليا و أنت لا تعرف. قد يقرأ أبي و أخي تعليقي هذا وهم لا يعرفون أني من كتبه. نحن أقرب مما تتصورون منكم ولن يوقفنا رفض المجتمع للمثلية لأن الطبيعة لا تتغير لا تلوموني فهذا ما أنا عليه. صدقني قد يكون أحد أقربائك مثليا وأنت لا تدري ويجب عليك تقبل الأمر الواقع.
    عموما مثليتي أمر يعنيني أنا وشريكي و لا دخل لغير المثليين في الأمر لأنك ببساطة إن لم تكن مثليا فلن تعرف ما يعيشه المثليون.

  • مثلي أو بخير
    الخميس 21 ماي 2015 - 23:12

    حقوق الإنسان واضحة فأما أن تلتزم بها الدولة أو تحذفها من الدستور. أما أن نبني مجتمع منسجم مع ذاته ويحترم الحريات أو شعب منافق في كل شيء يصوم ويغش في النهار ويقامر ويتحشش بالليل.أما بالنسبة لرمضان فقد أصبح عندنا عادة و ليس عبادة، يكفي مشاهدة ما يقع في الشارع أيام رمضان فالناس تزداد توحشا و هل هذا من الدين؟
    قرأت في استطلاع للرأي نشر قبل سنتين على ما اعتقد ان 62% من الشباب المغاربة اعترفوا بقيامهم بعلاقات جنسية خارج الزواج وعلاقات مثلية أيضا . لكن و لاننا شعب سكيزوفريني بالمعنى الاجتماعي و منافق بالمعنى الديني فاننا سننكر كل شيء و نستمر في ترديد اننا بلد اسلامي محافظ و ان مثل هذه الاشياء لا تقع عندنا و ان من يفعلونها هم فقط قلة سنعاقبهم بكل حزم.

  • إخونجي سابق
    الخميس 21 ماي 2015 - 23:41

    المشروع السياسي الاخواني،لم يتبدل تبديلا،فهم اتوا للسطلة من أجل هدف واحد:"خونجة الدولة والمجتمع"،في أفق تقديمها هدية لمرشد الإخوان،في اطار خلافة إخونجية،تيوقراطية،وهي أخطر من الدكتاتورية العسكرية،لأنها تعتقد إستمدادها للشرعيه مباشرة من الله،وهذا ما يشير إليه خطاب بنكيران والإخوان، كما أفتى به أخوه التونسي الغنوشي ناصحا شباب سلفيين!
    من أجل هذا الهدف، تحالفوا حتى مع الشيطان:عفاريت وتماسيح الفساد والإستبداد و مع الشيوعيين و"تاجروا" مع القصر بسحب "حرية المعتقد" من مشروع الدستور وتعويضها ب"إسلامية الدولة"!
    "مركز الرباط للدراسات السياسية والإستراتيجية"،"مركز اسلاموي متطرف"،أما إستراتيجيته فهي نفسها هدف الإخوان:"خونجة الدولة و المجتمع" ومديره، مريد اسلاموي,من مرددي "وكالين رمضان"، كأن رمضان وجبة!
    يتسترون ويعتمون، ب"ثوابت الأمة"!
    لسنا قطيعا من جماعتهم، بل، راشدين ونعيش زمن حقوق الإنسان، واحترام الحياة الشخصية للإنسان دون إيذاء أحد!
    من حقي أن أفطر أين ومتى شأت،لا استفزاز في ذلك لاحد، لأن الأكل، هو أكثر الاشياء طبيعية لدى الانسان!
    وكراشد أيضا، من حقي الحب مع من أريد، فما بال هؤلاء الظلاميين؟

  • sssalut
    الجمعة 22 ماي 2015 - 00:42

    صدق الوزير دعنا نناقش بموضوعية; لما ذا نصر على تقويل الناس
    الوزير قال ان المشروع مطروح للنقاش وكذلك وزير العدل قال تقريبا نفس الشيء فلمااذ نتهم الناس او القانون بالداعشي هل صرح احد بانه مع هذا الفكر المحارب للاسلام! هل قاتل احدهم مع الدواعش !!هذه عقلية فاشلة !ناقش الموضوع بعلمية وقارع الحجة بالحجة او انسحب رمي الناس بالتهم دون دليل ديدن الفارغين كشباط وهذه التهم هي ما جعلته اسفل مما كان وهو ما كره اغلب الناس فيه
    قل مثلا: لم تعجبني المسودة في كذا امور وعلل فهي ليست قرءانا ولا احد سيحاسبك انت حر
    اما تصنيف الناس هذا حداثي هذا سلفي هذا خلفي هذا كذا هذا اسلوب المرضى اذا اعنت وكنت ايجابيا لن يستفيد الحزب x بل المغرب ومغاربة اما نهج سياسة انا عكسنا للوصول للحكومة فهذه خيانة للمغرب وفكرة الدفاع عن الاحزاب فكرة خاطئة ;لان قول الحق ولو في نفسك هو عين التفكير يجب ان تكون لنا شجاعة لنقول ان احد الناس يعمل بجد ولو كان من حزب مخالف هذه هي الحداثة والديمقراطية لانها مهزلة ان يرتفع العصفور وينخفض النسر يجب ان نقيم عمل الشخص لا ان ننظر فقط لحزبه

  • Pour la démocratie
    الجمعة 22 ماي 2015 - 04:16

    Je ne sais pas vraiment le contenu de cette ébauche de loi.
    Et je n'ai pas plus d'informations sur les détails
    Mais peu importe
    L'essentiel c'est qu'on peut installer un débat sur les idées et non sur les personnes pour une fois
    Et peu importe l'aboutissement ou pas de cette loi ou à quel degré. Mais au moins ce serait un vrai sujet clivant sur lequel les partis et la société civile vont se positionner y compris pour les compagne législatives prochaines
    Il y a là une question de processus démocratique plus qu'une simple position par rapport à un problème societal

  • amazigh
    الجمعة 22 ماي 2015 - 10:48

    C'est un homme politique madré qui s'exprime et non un citoyen progressiste tourné vers l'avenir et debarrassé des oripeaux religieux. On ne criminalise pas un acte citoyen qui veut que celui qui ne veut pas jeuner ne jeune pas . On ne criminalise pas non plus une IVG quand celle ci obeit a des normes juridiques qu'il faut preciser et etendre au dela de ce qui a ete annoncé par le cabinet royal.Il faut quand meme se demarquer du parti PJD qui reste un parti reactionnaire.Malheureusement ce qui motive ce responsable politique c'est d'abord et avant tout son maroquain et rien d'autre; les principes de progres et d'emancipation .

  • م سقراط
    الجمعة 22 ماي 2015 - 11:15

    "مازال ما وقع والو"!!!!
    هذه هي المخدرات التي بنج بها اليسار حتى حذفت حرية المعتقد من الدستور…
    السيد بنعبد الله لم يتقدم قط بمقترح فيه روح الحرية والجرأة…
    لا يمكن ان يعول عليه في أمور التشريع

صوت وصورة
الحكومة واستيراد أضاحي العيد
الخميس 18 أبريل 2024 - 14:49 7

الحكومة واستيراد أضاحي العيد

صوت وصورة
بايتاس وتأجيل الحصيلة الحكومية
الخميس 18 أبريل 2024 - 14:36 1

بايتاس وتأجيل الحصيلة الحكومية

صوت وصورة
هلال يتصدى لكذب الجزائر
الخميس 18 أبريل 2024 - 13:45 3

هلال يتصدى لكذب الجزائر

صوت وصورة
مع المخرج نبيل الحمري
الخميس 18 أبريل 2024 - 13:17

مع المخرج نبيل الحمري

صوت وصورة
عريضة من أجل نظافة الجديدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 12:17 3

عريضة من أجل نظافة الجديدة

صوت وصورة
"ليديك" تثير غضب العمال
الخميس 18 أبريل 2024 - 11:55 1

"ليديك" تثير غضب العمال