هكذا احتضنت "خلية الثمانية" مشروعا إرهابيا يستهدف المغرب

هكذا احتضنت "خلية الثمانية" مشروعا إرهابيا يستهدف المغرب
الجمعة 24 يوليوز 2015 - 10:00

توزع أفراد الخلية الإرهابية، المكونة من ثمانية عناصر، والتي أعلنت السلطات المغربية عن تفكيكها، أول أمس، على أربع مدن هي: طنجة وبوزنيقة وخريبكة وتاونات، وهو توزيع جغرافي يؤكد مراقبون أنه ليس اعتباطا، بل ينطوي على دلالات وخلفيات تؤشر على خطورة هذه الخلية.

واعتبر الدكتور عبد الرحيم المنار اسليمي، رئيس المركز المغاربي للدراسات الأمنية وتحليل السياسات، أن هذا التفكيك يؤشر على خلية احتضان لمشروع إرهابي مرتبط بداعش، تزداد خطورتها بتوزيعها الجغرافي بين طنجة في الشمال، وخريبكة في الوسط، وتاونات نحو الشمال الأوسط، وبوزنيقة قرب مدار حضاري استراتيجي.

وأكد اسليمي أنه بوجود تنسيق بين أعضاء الخلية الثمانية، فإن توزيعهم في هذه الأقاليم الترابية المتباعدة، ليس عشوائيا، حيث إنه غالبا ما يعمد الإرهابيون إلى تغيير مواطنهم الأصلية للتمويه، مبرزا أن المعلومات الواردة في بيان وزارة الداخلية تكشف عن أربعة عناصر مثيرة للانتباه.

مؤشرات كاشفة

العنصر الأول، وفق المحلل ذاته، يتمثل في كون وظيفة الخلية مزدوجة المهام، بإيواء مقاتلين إرهابيين عائدين من مناطق التوتر، بجوازات سفر أجنبية”، لافتا إلى أن هذه معلومة خطيرة، لكونها مرتبطة بالمرور عبر الحدود، المطارات، والموانئ، والحدود الموريتانية المغربية في الجنوب.

وأورد الباحث أن هذه معلومة قد تُمكن أجهزة الأمن المغربية من الكشف عن الدول المُصْدرة لهذه الجوازات المزورة، كما ستساعد على الكشف عن مشاريع ضربات إرهابية محتملة قد تكون موجهة لدول أخرى، إضافة إلى المغرب، مادام أن المقاتلين الحاملين لجوازات سفر مزورة لهم القدرة في المرور عبر الحدود بسهولة.

العنصر الثاني، يضيف اسليمي، هو بروز مشروع إرهابي بتأسيس كتيبة في المغرب، باعتبار أن مجموعة من الخلايا الإرهابية المعلن عن تفكيكها سنة 2015 تشترك في نفس الهدف المتمثل في محاولة تأسيس كتيبة تابعة لتنظيم أبو بكر البغدادي في سوريا والعراق.

وأما العنصر الثالث، تبعا لذات المصدر، فمرتبط بوجود مقاتلين إرهابيين سابقين في تنظيم القاعدة، ما يكشف حالة النزوح التي تعيشها الخلايا الإرهابية في شمال إفريقيا، وهي تنتقل من القاعدة إلى داعش جماعات وفرادى، كما يبرز أن مجموعة كبيرة من المنتمين للخلايا الإرهابية المغادرين للسجون قد يشكلون احتياطا بشريا للتنظيم”.

ويتجلى العنصر الرابع، وفق الخبير، في وجود النساء ضمن هذا المخطط الإرهابي المعلن عن تفكيكه، مضيفا أن اختفاء أرملة المجاطي عن الأنظار في السنة الأخيرة يكشف عن نشاط استقطابي كبير في صفوف النساء تقوم به هذه السيدة، بتعاون مع نساء حاملات لنزعة التطرف داخل المغرب”.

مخاطر الإرهاب القادمة من شمال إفريقيا

ولاحظ رئيس المركز المغاربي للدراسات الأمنية وتحليل السياسات أن الأجهزة الأمنية المغربية تمكنت من تحديد خارطة بشرية تقريبية لعدد المقاتلين الإرهابيين المغاربة، بينما لم تتمكن الدول الثلاث في شمال إفريقيا، تونس وليبيا والجزائر، ضبط عدد المقاتلين الحاملين لجنسيتها.

واسترسل بأن هذه الدول اختارت التكتم وعدم التعاون لأسباب مرتبطة بصراعات داخلية، الشيء الذي يعني أن درجة الخطر مرتفعة في شمال افريقيا، وأن المغرب يواجه خطرا قادما من دول ليبيا وتونس والجزائر، وذلك لخمسة أسباب رئيسية، أولها جهل دول تونس والجزائر وليبيا بعدد المقاتلين الحاملين لجنسيتها.

وثاني الأسباب، خطورة ظاهرة المقاتلين الإرهابيين في شمال إفريقيا، بالنظر إلى أن تونس تخوض تجربة جديدة في علاقتها بمحاربة الظاهرة، بينما تبدو ليبيا دولة فاشلة أمنيا ،كما أن داعش باتت تعتبر الجزائر “مشتلا بشريا” استراتيجيا لاستقطاب المقاتلين والقياديين للتنظيم الإرهابي في شمال إفريقيا.

وثالث الأسباب، يردف اسليمي، أن دول عبور الإرهابيين الشمال إفريقيين العائدين من سوريا والعراق تتحكم في العبور إداريا، وليس قضائيا مثل تركيا، أو أنها تعيش انفلاتا أمنيا مفتوحا مثل لبنان، مما يساعد الإرهابيين على العودة إلى تونس، أو الجزائر، لعدم وجود قاعدة معطيات أمنية دقيقة.

تأنيث داعش

والسبب الرابع هو عدم وجود بنك معطيات مشترك بين كل الدول، بما فيها دول شمال إفريقيا يتضمن معلومات حول المقاتلين الإرهابيين الأجانب، لذلك تزداد صعوبة إيقاف الإرهابيين، وإخبار الدول بخطورة بعض المقاتلين الإرهابيين المتنقلين فوق أراضيها”، يورد اسليمي.

ولفت المتحدث ذاته إلى مسألة تزايد عدد النساء والعائلات مجتمعة الملتحقين بتنظيم داعش”، مبرزا أن “التنظيم يركز على استقطاب فئة النساء، وبات ينزع نحو استقطاب عائلات بكاملها للاستقرار الديمغرافي، واستعمالها كدروع بشرية وقائية في الحرب المحتملة في الرقة والموصل”.

والعامل الخامس يتمثل في “مخاطر عملية تزوير جوازات السفر بمنح جنسيات جديدة للمقاتلين الإرهابيين ليست هي جنسياتهم الأصلية، وتوقع الباحث أن ترتفع درجة هذا الخطر في بعض مناطق التوتر في شمال إفريقيا؛ كليبيا وتونس والجزائر التي تبدو فيها السلطات الأمنية ضعيفة أو مخترقة.

وخلص اسليمي إلى أنه “مطلوب من المغرب مزيد من تشديد المراقبة الأمنية على الحدود في الموانئ، والمطارات، والعمل بنظام التأشيرة مع الجزائر وتونس، فالمطارات الجزائرية مفتوحة وغير مراقبة، وجوازات السفر في الجزائر وتونس سهلة التزوير، فالخطر القادم من تونس وليبيا والجزائر يساوي الخطر القادم من سوريا والعراق” وفق تعبيره.

‫تعليقات الزوار

51
  • مغربي حتى الموت
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 10:22

    كلنا فدا الوطن، ولن نسمح لأي كان أن يخلق البلبلة والتشويش على استقراره.
    ويلا زغبك الله أو تحدتي الحدود راك غادي تلقانا كلنا يد واحدة باش نتصداو ليك.
    خلاصة القول : ماتقيش بلادي.

  • ريحان محمد
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 10:22

    حفظ الله بلدنا العزيز من كل مكروه
    فتحليل الاستاذ جد منطقي ويجب رفع درجة التاهب في المطارات و الموانئ و مضاعفة الجهود من طرف المصالح الامنية وكذا تتبع كل الاشخاص الوافدين او المسافرين الى تركيا و الشرق الاوسط وشمال افريقيا وخاصة العائدين من بلدان التوتر كما اطالب تشديد العقوبات على كل من تبث تورطه بالمس بالوطن وعدم التساهل معهم وسن تشريعات اكثر صرامة كعقوبة الاعدام لردع كل من تسول له نفسه القيام باعمال تخربية وعدم الاكترات بتعليمات المنظمات الدولية التي لا تحب الاستقرار و الخير للشعوب المسالمة .حفظ الله بلدنا و ملكنا وشعبنا.

  • فيصل
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 10:26

    يأخذني العجب من هذا المحلل من اين يأتي بهذه المعلومات وهل هذه الخلايا الإرهابية بهذا التنظيم المحكم اذا كان الامر كذلك كيف استطاعت الوقوع في قبضة السلطات ارى ان المحلل يبالغ كثيرا في تقديره لقوة هذه الخلايا

  • jawad
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 10:28

    Ce que font les autorités est très salué mais insuffisant , l'Etat devrait revoir les programmes de l'
    Education et aussi les écoles coraniques qui sont les vrai sources du radicalisme au Maroc , sans oublier que on doit mettre mains et pieds pour atténuer le taux d’analphabétisme

  • MAROCAIN
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 10:28

    Il y a une autre source de danger qu'il ne faut pas negliger : les refugiers syriens que nous croisons tous a chaque carrefour demandant de l'aide. Comment nos services peuvent etre certains qu'il n'y a pas parmi eux des terroristes. De plus voir defiler autant de mandiants, plus les notres, n'est pas a l'avantage du pays. Si l'Etat leur a accordé le droit d'entrer il faut les encadrer, les aider réellement au lieu de les lacher dans la nature. Merci HESPRESS.

  • krimou
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 10:43

    الحقيقة لايمكن اخفاؤها بالغربال لانها واضحة وضوح الشمس ما الجهة التي تشكل خطر على الانسانية الاخوان ام جينفر
    من الاخطر البغدادي ام جينفر لوبز من يحمل الفكر الارهابي من يغذي التطرف
    شتان بين الفن كرسالة انسانية وشرايين الحضارة وبين الارهاب الاسلامي
    جينفر لوبز لاتحمل احقادا ولاكرها للانسانية جينفر لاتحمل سلاح ولا متفجرات لانها لاتختبئ وراء الدين ولاتستعمل الدين هي اطهر ممن يدعي العفاف بلباسهن الافغاني
    من الاخظر على الانسانية ابو علمان ام ابو جهلان هاهم المتاسلمون يضربون بعضهم البعض ويقطعون الرؤوس ويستبيحون النساء ولااحد من مشايخنا يستنكر بل ان الحزب الحاكم يتلذذ بانتصارات داعش ويفتخر
    لماذ العلمانيون فقط من يندد اعمال الارهاب ولماذا الحداثوين هم وحدهم من يستنكر بل ان التعاليق المحسوبة على الحزب الحاكم كلها يحمل فكرا بغداديا وداعشيا
    بناء مشروع مجتمعي حداثي يتطلب اجتثاث هذا الفكر الظلامي من جذوره قبل فوات الاوان هل يجب انتظار تفجيرات ارهابية في المغرب لاستئصال هذا الورم الخبيث الذي ينهش الدولة والمجتمع ويقسم المغاربة الى كفار ومومنين
    الم يحن الوقت لتجريم التكفير ياوزير العدل واالحري

  • فيوربخ
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 10:43

    صدقت يا أخي اسليمي تحليلك في صلب الموضوع وأنا أتفق معك على اتخاذ الحيطة والمزيد من الحذرلأن الدول المغاربية باستثناء المغرب لا يقومون بدورالمراقبة التي تتطلبها التكنولوجيات الحديثة،لأن معظم هذه الدول تكن الحقد والكراهية والرعب لسبب بسيط هو أن المغرب منفتح على جميع الحظارات…الخ.
    وأن المغرب بلد السلم والحرية.

  • moslem
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 10:44

    هدا عمل جيد ومشكورين على كل ماتبدلوه من مجهودات جبارة للإطاحة بهؤلاء المخربين المرضى ولكن ياحبدا لو تهتموا أيضا بالإطاحة بالإرهابيين المشرملين الدين صارو يعيتون في الأرض فسادا ويرهبون المواطنين بسيوفهم وسكاكينهم فحماية المواطن هي أولى الأوليات و شكرا

  • inox
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 10:44

    هل هناك من محلل يفسر لنا كيف ان هناك أعداد من المغاربة انضموا الى تنظيمات ارهابية بسوريا… واتهموا سابقا في تفجيرات باوربا'اسبانيا و بامريكا.. ويتزعمون شبكات دولية لتهريب المخدرات اخرها تم قبض المغربي ذو الجنسية الهولندية بمراكش… ومع ذالك تطلب فرنسا واسبانيا الدعم المخابراتي المغربي؛ الجميل في هؤلاء المتورطين لا يؤذون وطنهم العزيز المغرب، لأنهم رغم بعدهم يحرصون على عدم إذاية وطنهم بتنسيق ما…. فعلا وطنيين

  • أبو خليل
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 10:45

    … وخلص اسليمي إلى أنه "مطلوب من المغرب مزيد من تشديد المراقبة الأمنية على الحدود في الموانئ، والمطارات، والعمل بنظام التأشيرة…"
    الحدود المفتوحة لا تقل خطرا عن المطارات والموانئ، وخاصة الشرقية والتي أغرقت بلدنا بالمهاجرين الأفارقة بتواطؤ السلطات الجزائرية، ولذا على كافة المواطنين بالشريط الحدودي أن يلتزموا باليقظة والتعاون مع السلطات الأمنية لحماية بلدنا وأن يترصدوا كل شخص غريب أو حركة مشبوهة. وعلى بلدنا أن يؤسس السجون ـ الأوراش لإيواء الدواعش وتشغيلهم وغسل أدمغتهم وإعادة تربيتم ولن يخاف التهور الحقوقي الإيديولوجي. وفقنا الله في حفظ بلدنا وأمننا وجنبنا الفتن ووقانا شرورها.

  • مزيد من الحيطة
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 10:47

    الله يعاونكم في عملكم يا جنود الخفاء
    ومزيد من الحيطة والحذر للدفاع عن وطننا و ضمان استقراره كما يلزم على المواطنين مساعدة اجهزة الأمن بالتبليغ عن كل ما فيه شبهة وترك الحزازيات جانبا فالوطن قبل كل شيء

  • حسن
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 10:49

    الارهابيون الجبناء عندما قهرهم الامن المغربي وبدأ يفكك خلايا تباعا بدأو بتفجير سفارة المغرب في كل من ليبيا وفرنسا وهذا يؤكد ان ايادي خارجية تريد زعزعة امن المغرب فالارهابيون يدخلون عبر الحدود بسهولة من الجزائر التي يعقدها ويعذبها امن واستقرار المغرب فهي تسعى بجهد لتصدير اكبر عدد ممكن من الارهابيين والافارقة مقابل دريهمات هذا ماكده لي مهاجر افريقي

  • نموت على بلادي..
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 11:06

    ضروري من التأشيرة على الوافدين القادمين من شمال إفريقيا..أمن الوطن فوق كل اعتبار سياسي وكل معادلة متفق عليها..

  • HASSAN
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 11:10

    هاد شي كثر بلا قياس اصبح حدث تفكيك خلية ارهابية كاخبار حوادث السير
    لذا وجب اعادة فتح سجن تزممارت. تجفيف منابع الارهاب عبر محاربة التجارة الغير مهيكلة القضاء على ظاهرة الباعة صحاب فراشات و كرارس مع احداث اسواق نمودجية ببطاقة لجوء و سجل تجاري

  • عبد ربه
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 11:14

    السلام عليكم جميعا ورحمة الله وبعد ليكون في علم الجميع وبعون من الله سبحانه وتعالى لايمكن لأي عدو للمغرب الحبيب ان يضره بشء ولكل من أراد ان يضره وإلا انقلب عليه الضرر والمغربة نساء ورجال وشباب غيورون على مملكتهم وهذا بدون شك ولو كان مغاربة خارج الوطن وداخله عدو المغرب يرجع كيده في نحره ونصرالله ملكنا المحبوب محمد السادس الله الوطن الملك وعاش المغاربة الأحرار

  • العربي
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 11:30

    ‏أول علاج الفتن إزالة أسبابها وأول أسبابها الظلم ولا يرفع الظلم مثل حكم الله، قال ﷺ (ما لم تحكم أئمتهم بكتاب الله.. إلا جعل الله بأسهم بينهم)

  • طاهر
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 11:32

    ( فالخطر القادم من تونس وليبيا والجزائر يساوي الخطر القادم من سوريا والعراق.)
    اتفق في هذا الاطار لكن لاينبغي ان ننسى الخطر الاتي من الهشاشة والفقر ومن
    دور الصفيح ومن الاجرام.

  • ابو ا ابراهيم
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 11:57

    تحية تقدير واحترام للاجهزة الامنية والمخابراتية المغربية التي يمكن ان تنال اقوى جهاز امني مخابراتي في شمال افرقيا وفي افرقيا وحتى اوروبا والمشرق العربي المغرب راكما تجارب كبيرة في المنطقة حينما قال وزير خارجيته امن الامارات العربية من امن المغرب وكذلك المغرب يسهر على تامين مواقع حساسة في السعودية والكويت وقطر وهو البلد الوحيد الذي تعتمد عليه اروبا في صد الهجرة السرية والجريمة المنظمة العابرة للقارات والارهام وهدا ان دل على شيئ فهو يدل على ان المغرب نجح الى حد ما واستعصى عن الجماعات الارهابية ولكن الحذر الحذر كما قال الاخ اسليمي واليقظة ليقظة ولاتسامح مع التكفيريين الخوارج عن الملة والدين حغظك الله يا مغرب وابقاك بلدا امنا متماسكا مستفرا ولا نامت اعين الجبناء

  • عمر
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 12:03

    أنا شخصيا أحيي و أنوه بوزارة الداخلية وكل الأجهزة الأمنية والعسكرية على يقظتها الفائقة والمستمرة و الفعالة،خدمة لاستقرار الوطن،إلا أنه يبدو أن الاهتمام الكبير والأهم لدى بعض أعضاء الحكومة ليس الهاجس الأمني ،بل تدبيرملف الانتخابات والنزول إلى الأحياء الشعبية بحثا عن اصوات الناخبين،و تدعيم الجوانب السلبية الاجتماعية لتكريس الفقروالجهل والأمية والتشرذم المجتمعي بذلا من البحث عن العوامل التي تفيد تقوية الجبهة الداخلية و وحدة الصف لمواجهة الأخطارالخارجية المحتملة،و كذلك إسرارالحكومة على"مواصلة الإصلاحات المفقرة" التي تمس القدرة الشرائية للمواطن بارتفاع الأسعار،رفع الدعم عن المواد الأساسيىة،اعتماد المقايسة،واعتماد الحلول السهلة لإصلاح صندوق التقاعد و لوعلى حساب الموظفين النشطين أوعلى حساب المتاقعدين المنهكين أصلا،و قبل هذا، كان المواطن ينتظر تلك الإصلاحات الكبرى التي وعدت بها الحكومة،كالمقالع و المأذونيات و الصيد في أعالي البحار و الفساد الإداري واختلاسات الأموال العمومية والتهرب الضريبي ومحاربة الرشوى الحقيقية والفوارق الاجتماعية،و آخر ما تناولته بعض المنابر الإعلامية هو حركية الموظفين؟

  • المنبر الحر
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 12:09

    هل نحن اغبياء او جهلاء او اميين نصدق ما يعلن عنه كل مرة ضبط خلايا وهمية بدون اي معطيات و لا ضبط اي اسلحة او وسائل فقط كلام عام و هل خلية من ثماني افراد قادرة على تحقيق اهداف بهدا المستوى المدكور كل هدا ضجة اعلامية من اجل تضليل الراي العام الدولي و المحلي اننا قادرون على ضرب كل من سولت له نفسه المس بالوطن يجب ان نعرف ان ما يعيشه المواطن الان من حيف و بطالة و ضلم اجتماعي هو الخلية الكبرى التي يجب معالجتها قبل ان تنفجر و قبل و قبل يجب ان لا نزايد و نكدب و نزيف بل نواجه المشاكل بروح وطنية حقيقية تواكب هدا العصر

  • أحمد إبنو كعب
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 12:12

    يجب تنقية التراث الديني من الشوائب و حذف القرآن المدني و ترك الآيات المكية اللتي كان فيهم صلعم حمل وديع

  • معلق
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 12:37

    لم يعد يستحي الإعلام في بلدنا أن يعلن بين الفينة و الأخرى عن تفكيك خلايا "ارهابية" ولا يخجل من بث صور لأسلحة يزعمون أنها ضبطت أثناء العمليات . كيف لأشخاص يوصفون بالفكر "التكفيري" بحوزتهم أسلحة أن يلقى عليهم القبض بهذه الطريقة بدون مقاومة

  • مغربي
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 12:41

    أعتقد أن المال الملوث هو المغدي الأساسي لقلب الإرهاب ولهذا يجب تشديد المراقبة على مصدره اما القواعد والجماعات المتطرفة فماهي إلا ملاجء الفاشلين هنيئا لنا بالمستوى العالي والراقي الدى ضهر به المسؤولون على استقرار هادا الوطن واللدي ييشهد له الجميع وطنيا ودوليا ويشهد عليه كدلك التاريخ

  • خليفة
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 12:47

    الاسلام دين اعتدال ووسطية و ليس دين تشدد فنحن ضد داعش.و كذلك ضد الانحلال الاخلاقي فان كانت لوبيز مثلك الاعلى فابشر فيا له من مثل.فبكوننا مسلمين
    سنقف سدا منيعا ضد المتطرفين من امثال الدواعش و كذلك العلمانيين المنحلين.

  • HAMOUDA
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 12:48

    هذه مؤامرة ضد الاسلام والمسلمين فسموا الاشياء بمسمياتها هل اصبح تطبيق شرع الله ارهابايزعجكم حتى تسمونه ارهابا الارهاب الحقيقي هو الذي تعيشه الامة الاسلامية من الغرب واذنابه من قمع واستغلال ثرواته لن تقوم لنا قائمة الا بتطبيق ما امر الله

  • جد اياد
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 12:51

    امن المغرب اصبح من الاولويات كل المغاربة "la sécurité du maroc est l'affaire de tous les marocains" فالخطرقادم لا محالة من شرق المغرب ومن الشرق الاوسط والمغرب مستهدف لما ينعم به من امن واستقرار يجب مضاعفت الحيطة و الحدرلان" الانسان القوي ادا نام لايكون اقوى من الانسان الضعيف"فاليكن هدا هو انشغالنا وليس النهش في اجسادنا نحن المغاربة كما يقع في هده الايام( حكومة فاشلة والدفاع عن حقوق المثليين و استشارت الرضع بعداخد الجلبة الاولى عن اي دين يختاره في مستقبله و حرية اكل والقبلات في رمظان الكريم وكل انواع الردائل التي تخطر في عقول هؤلاء وهدا ليس غريب في تاريخ المغرب حيت ظهر في منطقت تطوان رجل زعم النبوئة اسمه حاميم ورجل اخر اسمه ابو الطواجين وظهرت امارة بورغواطة الدين كانو خوارج ثم تحولو الي امارة مجوسية فمن واجب الطبقة المثقفة ان تحسس بفكرها وعطائها كل المغاربة على ما يهددهم من اخطار خارجية وان لا تكون المهرجانات هي قبلتنا فلو كانت المهرجانات والافلام الاباحية هي مؤشر التقدم لكانت لبنان ومصر في مقدمت الدول العالمية

  • قلونا من الهضري
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 12:52

    هذا الكلام كله هراء انتم تبيعون الوهم للمغاربة اذا كانت هذه الفرق الامنية قد القت القبض على هؤلاء الارهابيين فلماذا لا تظهرهم اولا للشعب المغربي وتترك الصحافة تاخذ منهم تصريحات واعترافات كفاكم استهزاء بالمغاربة الشفوي الله يداوي

  • habib
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 13:00

    ما تنفهم والو.الناس تخطط للقتل العمد مع سبق الصرار و زعزعة الامن و الاستقرار وحنا غادي نخليوهم ياكلون ويشربون في السجن. بماذا سيوفيدونا ذالك؟ سيخرجون اكثر تشدد لانهم سيعاشرون شردهتهم في السجن و يسيستفزون الموظفين و ستبدأ تلك الجمعيات في الاحتجاج تحت دريعة حقوق الانسان. اعدموهم و هنيوا السوق.

  • HAMIDOU
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 13:19

    كل ما قاله السيد عبد الرحيم المنار اسليمي، رئيس المركز المغاربي للدراسات الأمنية وتحليل السياسات صحيح وعلينا أن نقف وقفة رجل واحد للقضاء على الفكر الإرهابي الداعشي قبل فوات الأوان كما يجب رفع درجة التأهب في المطارات و الموانئ ومراقبة الحدود فأعداء الوحدة الترابية كثيرون و نحن لهم بالمرصاد بإذن الله

  • moktar de pARIS
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 13:28

    un grand bravo a nos forces de l ordre et a ces unites antiterroristes.nous sommes derriere vous pour vous soutenir pour mettre fin a ces fous de l extremisme
    dieu vs protege

  • HAMOUDA
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 13:51

    في منطقة الشرقِ الأوسط يسعى الغربُ على تركيزِ الضغوطِ على المنطقةِ من ناحيةٍ سياسيةٍ واقتصاديةٍ واجتماعية، من خلال العملاءِ والمشاريعَ المشبوهة، وزيادة المديونية لدولَ المنطقة، عن طريق المؤسسات المالية العالمية، وطبعاً من خلالِ كيانِ يهود الذي زُرعَ كخنجرٍ في خاصرةِ الأمةِ الإسلامية. وهناكَ إستراتيجيةٌ جديدةٌ يجب التنبيهُ لها، وهي تحصينُ الأنظمةِ العميلةِ التابعةِ للغربِ بالتعدديةِ الديمقراطية، وإشراكُ ما يسمى الإسلامَ المعتدلَ في الحكم، فعملت على أجراءِ الانتخاباتِ في العراقِ وأفغانَستانَ وتركيا والصومال وفلسطين، وتمارسُ ضغوطها على مصرَ وسوريا والسعودية، من أجلِ إجراءِ الانتخاباتِ وإشراكِ الإسلام المعتدل في الحكم، آملة إن تعملَ هذه التعدديةُ المزخرفةُ بالإسلامِ المعتدل على منعِ سقوطِ الأنظمةِ العميلةِ واستمرارِها في حكمِ الأمةِ الإسلامية وتضليلها.

  • anamar
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 13:53

    Que Dieu protégé notre pays de tout les prétextes pour convaincre les de munis.Je demande au gouvernement de revoir leur politique sociale,religieuse et autres..Nous aspirons a une vie tranquille.Afin de ne pas donner a ces malades

  • Aziz
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 14:02

    للعيش بأمان بهذا البلد الجميل يجب مساهمة الجميع، ودفع ثمن ذلك من طرف من يمتلكون المليارات والمشاريع المذرة للدخل للمساهمة الفعالة والفعلية في رفع مستوى معيشة عامة المواطنين.
    ما نراه هو مطالب لا حصر لها من طرف الأغنياء لمزيد من الإعفاءآت الضريبية وامتيازات اقتصاد الريع بدل المساهمة في تنمية مداخيل الدولة حتى تقوم بواجباتها الأمنية والتنموية.
    la paix et la sécurité ont un pris que ceux ayants la capacité financière devront payer pour le bien-être de tout citoyen qu'il soit pauvre ou riche. Contribuet au financement c'est donner à l'Etat la force d'agir et d'être capable de garantir la sécurité de tout.

  • جميعا لحماية الوطن
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 14:15

    على كل الموطنين التجند لحماية بلادهم والابلاغ عن اي شخص يستهدف امن المواطنين او يحمل افكارا تدعوا الى الارهاب وعلى السلطات الامنية الاستجابة بسرعة للمكالمات التي تتتلقاها من المواطنين والتحقيق فيها بجدية و.ذكاء…كهدا سنحمي بلادنا من الاجرام والافكار المغذية للارهاب بل اكثر من ذلك سنصعب مهمة الارهابيين المتربصين بامن بلدنا

  • علي
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 14:55

    أقترح مراقبة المساجد ليس المدن والقراء فقط بل حتى البادية وتحسيس المواطنين في كل مكان

  • لبيب ع الرحيم
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 15:08

    نكرر للمرة اﻻلف.يجب ان تكون العقوبات في حق اﻻرهابيين سواء كانوا مخططين او مدبرين او منفدين او ممولين او مساعدين في مستوى اﻻفعال الجرمية التي يخططون ﻻرتكابها.ويجب ان تكون اﻻعدام .

  • كمال
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 15:10

    ليس هناك لا داعش ولا القاعدة هناك حكام الجزائر الذين ينتجون ويصدرون الإرهاب إلى كل بقاع العالم ، الجزائر دولة إرهابية لا تعيش إلا بالإرهاب وتمارسه في حق شعوب الدنيا كلها لأن حكامها إرهابيون محترفون

  • aziz
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 15:24

    تلك الايام نداولها بين الناس صبرا جميلا يا جماعة فاس و فرعونهم الكبير فقط ضربات الذئب المنفرد انهيار الملك فوضى و هروب المجرم و اعلان الجمهورية من ابناء المغرب الرجال و اعلان الاتحاد المغاربي مباشرة

  • salah rajeb
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 15:50

    تحية للمخابرات الوطنية… نحن نفتخر بسلطاتنا الأمنية، اللهم آمنا في أوطاننا يا رب.

  • سليمان
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 15:54

    لن نسمح لاي واحد عدو لكي يضر بلادنا وسوف نحاربه مهما كلف الامر …. عاش ملكنا محمد السادس

  • karim
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 16:02

    د اعش الكافر بالله انه مجرم سفاح ايها العرب لاتقولنا الدولة الاسلامية خطئ فادح قولو الدولة المجرمة

  • M.MOURID
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 16:14

    Les lions de Mr EL HAMMOUCHI ont reçu une formation très spéciale pour contrer toute tentative qui pourrais nuire a notre sécurité.et le MAROC et parmi les grand pays qui ont des éléments compétant dans le domaine sécuritaire la preuve que nos écoles de formation militaire sont très solliciter par les pays africains et arabes dieu protège notre pays et notre ROI الله الوطن الملك

  • مغربي
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 16:19

    فلنساهم كما ساهم اباؤنا في بناء مسجد الحسن الثاني، نحن كدلك نساهم في بنا جدار متين على طول حدودنا البرية ونحصنها مع تزويدها بكاميرات المراقبة .وبهدا نكون خفضنا نسبة كبيرة من العبور الغير قانوني لاي كان، وتبقى الممرات الجمركية هي المسؤولة عن الداخل والخارج مع مراقبة عناصرها هي ايضا. والسلام

  • bassou dakhlla
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 16:49

    حفظ الله بلدنا العزيز من كل مكروه
    فتحليل الاستاذ جد منطقي ويجب رفع درجة التاهب في المطارات و الموانئ و مضاعفة الجهود من طرف المصالح الامنية وكذا تتبع كل الاشخاص الوافدين او المسافرين الى تركيا و الشرق الاوسط وشمال افريقيا وخاصة العائدين من بلدان التوتر كما اطالب تشديد العقوبات على كل من تبث تورطه بالمس بالوطن وعدم التساهل معهم وسن تشريعات اكثر صرامة كعقوبة الاعدام لردع كل من تسول له نفسه القيام باعمال تخربية وعدم الاكترات بتعليمات المنظمات الدولية التي لا تحب الاستقرار و الخير للشعوب المسالمة .حفظ الله بلدنا و ملكنا وشعبنا.

  • العياشي
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 18:52

    المقاربة الامنية وحدها ليست كافية لصد هذا الخطر الاتي بل لا بد من مقاربة حقوقية و اجتماعية و اقتصادية و تكافىء الفرص و المساوات و محاربة الظلم و الاستبداد.

  • رجل يسعى
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 19:42

    السلام عليكم ورحمة الله

    لا ملة لهؤلاء الناس الا ملة القتل وسفك الدماء ..ولا علاقة للاسلام أوأي ديانة أخرى بهم

    اللهم احفظ المغرب وسائر بلاد العالمين من هؤلاء القتلة …وهذه الفتن

    وابتعدوا عن اي تعصب في الدين …واتركوا العباد لرب العباد ، فلا اكراه في الدين ،ولن ينام احد في قبر الآخر .

  • دزيري
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 21:39

    نريد منك يا سليمي ان تفسر لنا كيف انضم 3000 مغربي لداعش دون علم مخابرات المخزن وكيف عادوا انت دائما تتهجم على الجزائر انها مصدرة للارهاب بينما لم نرى يوما ارهابيا واحدا استهدفكم او مند سنوات التسعينات الى يومنا هدا وهده حالة استثنائية لا تحسب لان منفديها مغاربة دخلوا من فرنسا ادن اين هي قوائم هؤلاء المجندين ان كانت لديكم حقا خبرة في تفكيك خلايا الارهاب لما لا تنشرونها امام الملا مثلما يفعل عندنا بالجزائر تنشر اسماء الارهابيين في مقرات الامن والدرك والجيش للتبليغ عنهم قدموا اسماء وهوايات للشعب لكي يعرف حقا من يهددون امنه وبلده

  • مماطن غيور
    الجمعة 24 يوليوز 2015 - 23:27

    كم يكون مجديا بالدول الاربعة ان تحصن امنها داستغلال التطور المعلوماتي في تبادل المعلومة في وقتها المناسب لكن التخلف العسكري في مسايرة التحول والذي يتمسك به عسكر الجارة والذي به يغطون علي جهلهم المعرفي ييجر الويلات لا قدر الله علي الجميع الشيئ الذي لا نتمناه ابدا

  • زين العابدين إبراهيم
    السبت 25 يوليوز 2015 - 06:13

    الشكر والتقدير للمجهودات التي تقوم بها الجهات الأمنية في بلادنا لحماية الوطن والمواطن…
    لكني أعتقد أن ما يقع من أفعال خطيرة تهدد استقرار البلد برمته هي جرائم منظمة غايتها تحقيق أهداف سياسية وبالتالي يجب التعامل معها على هذا الأساس….
    إلا أنه لابد من جهات حكومية أخرى معنية بهذا الموضوع أن تعيد صياغة المقررات الدينية ومراقبة الخطابات والدروس العقدية فهي لا تخلو من تحريض وتحفيز الذئاب المنفردة والمتعاطفة مع التيارات الراديكالية الخطيرة للقيام بأفعال غاية في الخطورة من شأنها أن تربك العمل الأمني وتخلق أزمات متعددة نحن في غنى عنها

  • karim
    السبت 25 يوليوز 2015 - 09:27

    le MAROC DOIT IMPOSER ELS VISA AUX TUNIESIENLIBYENS ALGERIENS? ET EXIGER 0 LA TURQUIE D4IMPOSER DES VISAS A TOUS ELS CITOYENS 2TRANGERS POUR ARRATER LE DEPART DES COMBATATANTS EN SYRIE?

    LA POLICE MARCOAINE EST APPELLE A RENFORCER LA S2CURITE DNAS LES AEROPORTS DE FES? OUJDA? NADOR RABAT

  • المهدي رقم 12
    الجمعة 31 يوليوز 2015 - 05:16

    تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام حامي حمى الملة والوطن والدين وامير المؤمنين ورئيس لجنة القدس الشريف جلالة الملك المعظم محمد السادس وبعد ان لنا نحن اهل السنة المحمدية اسوة حسنة في رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم لنساير بها نور الاسلام وكما شاءه ربنا سبحانه ولنقتدي بنصحه ولاقدم مثلا عن قوله للصحابة الكرام لما اخبرهم عن الدجال الساحر الذي اكتشفه الصحابي الجليل تميم الداري"الم احذركم منه"فبالمنطق حسب سؤاله للصحابة كان يفتقر للاثبات وقطعي دلالة لياتيه تميم الداري بالمعلومة عن الدجال وتنفس الصعداء صلى الله عليه وسلم مستبشرا بالذي ارسله رحمة للعالمين
    وحيث اني اثبت صدق حديثه فان الدجال الذي رآه تميم الداري بالمعاينة والرؤيا هو الذي صادفته في هجرتي ورحلتي المقدسية وبارزته الحرب بالقرآن الكريم وابطلت له مفتاح القنابل البيولوجية ما ارتكز على الموسوعة العلمية التي يشغلها في الاجرام العلمي وسبل الفتنة فيه ونحمد الله على نعمة الامن في البلاد ليعلم اهل الوطن ان المغرب يتوفر على امارة المؤمنين وان تدويينها يوجد علمها وكتابها عند كافري اليهود ومشركي النصارى وهم غير معروفين

صوت وصورة
مؤتمر الأغذية والزراعة لإفريقيا
الخميس 18 أبريل 2024 - 16:06

مؤتمر الأغذية والزراعة لإفريقيا

صوت وصورة
الحكومة واستيراد أضاحي العيد
الخميس 18 أبريل 2024 - 14:49

الحكومة واستيراد أضاحي العيد

صوت وصورة
بايتاس وتأجيل الحصيلة الحكومية
الخميس 18 أبريل 2024 - 14:36

بايتاس وتأجيل الحصيلة الحكومية

صوت وصورة
هلال يتصدى لكذب الجزائر
الخميس 18 أبريل 2024 - 13:45

هلال يتصدى لكذب الجزائر

صوت وصورة
مع المخرج نبيل الحمري
الخميس 18 أبريل 2024 - 13:17

مع المخرج نبيل الحمري

صوت وصورة
عريضة من أجل نظافة الجديدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 12:17

عريضة من أجل نظافة الجديدة