فجر عدد من النشطاء على موقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك” قنبلة من العيار الثقيل، بعد ان أثاروا قضية مرشح في إحدى الدوائر التابعة لمدينة خريبكة، الذي صدرت في حقه مذكرة بحث من قبل الشرطة الدولية “الأنتربول”، بتهمة الاتجار في المخدرات بداية العام الماضي، واختار أن يمتطي صهوة أحد الأحزاب من أجل خوض غمار انتخابات الرابع من شتنبر القادم.
ويتعلق الأمر بالمرشح “ب.ع”، وهو مطلوب للعدالة الدولية، للمثول أمام السلطات الإيطالية، بتهمة الاتجار الدولي في المخدرات خاصة “الكوكايين” وتكوين عصابة إجرامية، بحسب ما نشرته صحيفة الناس المتوقفة عن الصدور في عددها 251، بتاريخ فاتح غشت 2014.
واستغرب عدد من “الفايسبوكيين” كيف يمكن لمثل ملاحق من قبل الشرطة الدولية في قضية مخدرات، ان يتقدم للانتخابات الجماعية والجهوية، حيث أكدوا بأن ترشيح مثل هذه الوجوه يعتبر عادة لدى الأحزاب السياسية المغربية، مما يدفع عددا من الشباب إلى مقاطعة جميع الاستحقاقات الانتخابية.
وتساءل آخرون، عن كيفية الثقة التي أن يمنحها المواطن لمثل هذه الأحزاب، التي “لا تهدف إلا للفوز في الانتخابات، بغض النظر عن طبيعة المرشحين ومكانتهم” على حد تعبير معلق في “الفايسبوك”.
لجوء بعض الأحزاب السياسية لمرشحين “يلبسون قمصانها”، ولم يكونوا في يوم من الأيام مناضلين في صفوفها، كما لم يتدرجوا في شبيباتها وتنظيماتها الموازية، ليس بالأمر الجديد يؤكد مراقبون، فلطالما كانت الاستحقاقات الانتخابية مناسبة لتجنيد أفواج من “تجار الانتخابات” للظفر بأكبر عدد من الانتخابات سواء كانت التشريعية أو الجماعية.
ويؤكد الأستاذ في القانون الدستوري أحمد البوز، أن السلوك الانتخابي لدى بعض الأحزاب السياسية المغربية، كاللجوء إلى بعض المرشحين الذين ليس لهم تاريخ نضالي، أو اصحاب المال ليس بالجديد، مشددا في تصريحات لجريدة “هسبريس”، ان ما “يهم هذه الأحزاب هو الظفر بالمزيد من المقاعد الانتخابية” بعيدا عن أي عن اختيار ديمقراطي للمرشحين عبر مساطر معينة تفرضها هذه الهيئات السياسية.
وأوضح البوز، ان الشعار الأساس الذي دأبت العديد من الأحزاب رفعه مع اقتراب الانتخابات هو “الغاية تبرر الوسيلة على الطريقة الميكيافيلية” على حد تعبيره، وهذا ما يجعلها تقبل على “تجار الانتخابات”، بغض النظر عن طبيعة الوسائل التي تستخدمها، كاستعمال الأموال أو غيرها من الوسائل غير المشروعة.
واعتبر المتحدث ذاته، أن الرهان على المناضلين الأصليين في الأحزاب، أصبح محدودا، إذ أضحت مجموعة من الأحزاب “تبحث عن بروفايلات لمرشحين لهم أموال أو نفوذ واسع في مناطقهم، تكسبها المزيد من الأصوات”.
هدا المترشح اكبر ألمغفلين فعوض ان يختبئ يقول لهم ها اندا
المهم
ما هو دور ألمحابرات المغربية ما عدا ادا لم يتوصل ألمغرب بمدكرة الاعتقأل
بين أحزاب ترشح تجار المخدرات .وأحزاب ترشح تجار الدين وتشتغل بمنطق الكل لصوص إلا من في صفهم .
ضاعت حقوق ومصالح الشعب المغربي وأنا واحد من الشعب المغربي .
هناك مستشارمبحوث عنه من شرطة القنيطرة لعدم اداءه غرامة مالية قدرها 6000 الاف درهم من اجل تفويت قطعة لنادي التجديف لاحد الاشخاص وحكم بثمانية اشهر موقوفة التنفيذ ليعاود الكرة يقوم بتفويت النادي باكمله
يبدو أن هذه الإنتخابات قد أوضحت على غرار سابقاتها أن الأحزاب السياسية كافرة بعقيدة الإصلاح السياسي ولم تؤمن بها قط، وبالتالي فقد آن الأوان لإكراهها على الإيمان بهذه العقيدة من خلال قانون للأحزاب جديد يتغيى إعادة الإعتبار للتكوين السياسي وغلق كل الأجواء على المظليين الذين يهبطون عند كل استحقاق انتخابي على المقاعد بمباركة أحزاب تؤكد كل مرة أنها تتوسل قاعدة " لا إكراه في اادين "
كيف ارادوا ان نذهب للتصويت و الاحزاب يمنحون التزكيات لكل من هب و دب و همهم الشاغل هو الحصول على اكبر عدد ممكن من المقاعد، و هذا مثال حي على ما اقول : عمي مرشح في اقليم تاونات و تم قبوله ف حزب جد معروف لا داعي لذكر الاسم لانه غير مهم، غير ان عمي هذا لايستطيع القراءة او الكتابة و بعيد كل البعد عن السياسة.(مع احترامي الشديد له). فكيف ارادوا ان نذهب قدما بهذه البلاد ؟
ليس مغربي واحد مترشح للانتخبات مطلوب للانتربول بل اكثر من واحد ولاكن الحرام لا يدوم
اضافة الى هده الحالة مثل المبحوث عنعهم،هناك اشخاص امييين تمت تزكيتم،ولم يتدرج في اي دراع من ااحزب الدي لبس فستانه، اين هو المستشار المؤهل…وكدلك وترص صفقة وكيل لا ئحة على دو اموال ونفود ولو غريب على الدائرة،
هذا نموذج للمرشحين في المغرب، وهم متابعون في جرائم وقضايا فساد داخل المغرب وخارجه، مفسدون ومرتشون ومتهمون ومعزولون يعودون إلى الترشح من جديد
يصيد عصفورين بحجر واحد " احيانا تنجح واحيانا تاتي
الرياح بما لا تشتهيه السفن ، اليوم لا رئاسة ولا برلمان ، وانما
وراء القضبان ، الطمع يقع بصاحبه في المهالك لا يحسب لها
حساب والف حساب ، ( القناعة كنز لا يفني ) ( والطمع مرض
عضال يقتل صاحبه عاجلا ام اجلا ويموت وهو فقيرا وان كان
يملك مال قارون .
أستغرب لماذا لم يتم الكشف عن اسم الحزب الذي منحه التزكية؟ المهم أن حزبا مغربيا مجهولا يرشح بارون مخدرات دولي للاستحقاقات المقبلة وكفى.شكرا
واش ملف الترشيح للانتخابات مافيهش شهادة حسن السيرة هذه هي الديموقراطية
كل التعليمات واﻻوامر الملكية وكل الدعوات التي صدحت بها حناجر الشرفاء والنزهاء من اجل ترشيد العمل السياسي في بﻻدنا تبقى مجرد صيحة في واد ،وصرخة في رماد ،وﻻ حياة لمن تنادي، ليس في خريبكة فحسب بل في كل انحاء المغرب اينما وليت وجهك اﻻ ورايت وجوها بئيسة وعقوﻻ متعفنة فعل الجهل بها مافعل العدو بعدوه ،تعج بها اللوائح اﻻنتخابية ﻻحزاب اقل ما يقال عنها انها اشبه بالكرطون اليابس الدي تعرض كثيرا لحرارة الشمس، هل بتجار المخدرات والسماسرة والمقامرين وبائعي السوسبط والحلزون واﻻميين سيبنى المغرب الحديث وتنتصر قضايانا المصيرية في المحافل الدولية، عيب ياأحزاب والله ايﻻ عيب اعليكم .اتقوا الله في الوطن واستحيوا عﻻ الله يغفر لكم.
شكرا هسبريس جريدتي المفضلة.
ما هو الفرق بين هذا المطلوب للانتربول؛ و هو متهم فقط و المتهم بريئ إلى أن تتبث ادانته؛ و بين العديد من رؤساء الجماعات و المنتخبين الذين تمت ادانتهم بالفساد و رغم ذلك سمح لهم بالترشح للانتخابات؛ بل منهم من هو عضو في مؤسسات الدولة و من هو يشتغل في بعض دواوين الحكومة ؟؟!!
ربما أغمضت العين على هذا المطلوب حتى لا يقول المواطنون و لماذا تركتم الآخرين يترشحون ؟؟.
و في هذا تتساوى جميع الاحزاب بما فيها التي تستعمل الرموز الدينية في الانتخابات الحالية و لم يتم الطعن فيها.
ما شاء الله اللهم أنعم وبارك و علاش هو مايترشحش ياك كل ولاد عبد الواحد واحد بلا نفاق
ليست غرابة هدا هو المثل العربي الشهير ادا دخلت المغرب لاتستغرب هناك العديد من المرشحين وهناك العديد من دوي السوابق يتربعون على كراسي الجماعات والبلديات في المغرب ومما لايدع مجالا للشك ان حميد شباط عندما كان مرشحا بمدينة فاس سخر مجموعة من دوي السوابق العدلية في ميدان المخدرات بفاس انداك وكانوا يهددون الناس بالقوة اد لم يصوتوا على شباط ومن ضمن هؤلاء وهم معروفين الى يومنا هدا بالمدينة المدكورة وعلى راسهم اولا بو°°°° وعصابتهم وبالفعل حقق انتصارا باهرا وتربع على كرسي بلدية فاس وها هو اليوم امينا عاما لحزب الاستقلال ولما لا غدا سيكون على راس الحكومة لاتستغرب مادمت في المغرب
بغيالحصانة.العظمي.الله.استر.العاقبة.
مثل هؤلاء و غيرهم كثيرون ترشحوا عبر جهات المغرب بدون حشمة او حياء. فهناك من ترشح في الانتخابات الحالية حيث كان رئيسا للمجلس و حكمت عليه المحكمة ابتدائيا بالسجن لمدة سنة لكن تدخل المخزن تم تخفيضه الى شهر واحد و يتعلق الامر بالمسمى ( °°°° ) – اما الثاني فهو (°°°° ) الذي تورط في ملفات الحصول على اموال من اجل الهجرة السرية ….و هم من المتترشحين حاليا بجماعات تابعة لاقليم فكيك. اذن اين هو البحث و العدالة وماذا ينتظره المغاربة من خير
ليس بجديد في أغلب مناطق المملكة نجد على الأقل مثالا لهده السلوكات يتقدم الشخص للانتخابات بألوان حزب ولم يسبق له أن انخرط فيه وليس له علم حتى ببرنامج الحزب ولما طرحت على أحدهم سؤالا اقول فيه هل تتبع الحزب لقناعتك بأفكاره وهل أنت مستعد لتحقيقها على أرض الجماعة أجابني أودي الله اهديكم رآه غير باش نتقيدو وصافي حنا غادي انشاء الله نخدمو خدمتنا.
السؤال يبقى عالقا إلى أن يلعب المصوت المغربي دوره في حسم مصيره لكن فات الأوان ل 4 شتنبر 2015
شكرا هسبريس
لا تستغرب ما دمت في المغرب الحبيب.
الاحزاب خاصها مول الشكارة يكون قمار وللا شفار وللا غبار .
وفي كل مدينة مغربية نموذج …..أهكذا تكون بلاد الحق والقانون ؟
غياب الحس الوطني والنخوة المغربية وأصحاب المبادئ الثابتة واﻷخلاق العالية وتقديم مصلحة الوطن عن المصالح الشخصية الضيقة والتهافت على الكراسي والطمع في اﻹمتيازات والجشع وجمع المال بشتى الطرق الملتوية أعمى البصائر حتى أصبحت العقول لا تفرق بين الصالح والطالح.أحزاب آخر الزمن!!!!!
هادي هي الإنتخابات ألا بلاش فين هي حسن السيرة والسولوك اللي فينما كان شي مواطن باغي شي حاجة إطلبوها ليه ….
(ولا تلبسوا الحق بالباطل وتتكموا الحق وانتم تعلمون)
…فمقاطعة الانتخابات واجب شرعي …دعونا من الفتاوى التي تقاس على مقاس أجندة النظام..
ترتكب خطيئة اذا صوت وانت وانت تعلم انك تصوت على ليس اهلا…
وتعاقب على على فعلك الغير الشرعي في الدنيا من طرف الشخص الذي ليس له الأهلية لتسيير أمورك حيث..
سيمارس عليك الظلم والبطش والديكتاتورية والفساد بالشطط في استعمال السلطة التي منحتها له بيدك وانت من يتحمل مسؤولية العاقبة وتذكروا الأخوة المواطنين السيد رئيس الحكومة في احدي لقائاته الشعبوية يقول "أنا مدربتشي تعلى يد شيواحد قتلوا صوت بدراع "وكان السيد رئيس الحكومة صريحا أكثر من غيره ….
وتحاسب كذلك في الآخرة بإعتبار انك كتمت الحق وشهدت زورا…
لنكن صرحاء مع انفسنا فهناك أشخاص وطنيين تهمهم مصلحة الوطن لكن آسفيين هناك من المنتخبين من يتاجر في المخدرات، من هو متابع في قضايا فساد….
وسأعطيكم نموذجا حيا المسمى (ع.م) النائب البرلماني بوزان جهة المجاعرة تاجر مخدرات معروف على الصعيد الدولي بل وأكثر من ذلك أن له ارتباطات مع جهات عليا والكل يعرفه وله قرابة النسب مع تاجر المخدرات المعروف بالذيب..
لانه ببساطة شديدة زوج ابنة وكيل اللائحة… و في مدينة خريبكة يتوفر على مشاريع عديدة مشبوهة بعضها متوقف ليومنا هذا…
استغرب كثيرا لمادا يسمح المشرفون على الانتخابات لهؤلاء المبحوث عنهم دوليا التقدم للترشح للانتخابات مع العلم أن المغرب عضو فعال في الإنتربول .
هده العينة و المرشحون دوا السوابق العدلية من المفروض أن لا يقبل طلبهم في التسجيل.
كيف لدولة مثل المغرب تضع الشهادة الإبتدائية كشرط علمي للترشح للإنتخابات المحلية ،تريد الخير لهذه البلاد لا ثم 1000لا °°°° …الله ولينا..نحن المعطلين…
في ضل العامل المادي الذي يربط الانتخابة وعدم رقابة وختيار الافراد الاغنيا. ماذا يمكن ان نقول لاحوا ولا قوة الا بالله. هل تعلم ان اخوكم في الله الذي تحربة العمل جمعوي مدة 5سنوات والله شاهد علا ما اقول وعندما اردت العمل السياسي وجدت نغسي اسال كم عندك ياخي مع علم ان والحمد لله ان اخوكم لديهشعبية داخل الحي فافكر كيف يمكن ان يكون رظ الحزب. استودعكم الله الذي لا.تظيع ودايعه.
يلاحظ أن أغلب الأحزاب السياسية تراهن على من سيفوز بالمقد حتى و لو كان شيطانا و بأي طريقة كانت حيث أن هناك من يقيم الولائم و عند انتهاء الزردة يحظر المرشح الفاسد نسخة من المصحف و يضعه بين المدعويين طالبا منهم أن يقسموا بموالاته في الإستحقاق القادم .فضلا عن دخول الكائنات الإنتخابية و المرتزقة و بلطجية هذه المناسة لدعم الفاسدين مقابل مبالغ مالية أو وعود كاذبة لقضاء مآرب أخرى. المهم ماكاينش معامن لأن الأحزاب لازالت غير قادرة على مواكبة التحولات السياسية و الإقتصادية و الإجتماعية محليا و أقليميا و دوليا و لازالت تتصرف بمنئى عن مضامن دستور 2011 متجاهلين الرسائل القوية و التحذيرات التي تضمنتها خطابات العاهل الكريم. دار لقمان على حالها .
المغرب يسير الى الهاوية
يجب ان ﻻ نغفلة على انه ﻻ من مغربي يريد الغنى السريع
انا لن اصوت على اي حزب والحمد لله .. ولكن اريد ان اعرف اسم المترشح و اسم الحزب الذي يمثله هذ المجرم ؟؟؟ على الاقل لكي نتفادى وقوع كارثة !!!!
يا عجباه تطلب شهادة عدلية من عامل للولوج الى معمل باش يضرب الكرفي smig او اقل و احد من المفترض ان يكون امينا على مصالح الناس يقبل ترشحوه هكدا يقال الى بان المعنى لا فاءدة من التكرار
في إقليم تاونات مرشحون كثر يتاجرون بالمخدرات أو ينحدرون من اسر يتاجر ون بها. والسلطات تعلم دالك. وﻻيهمها اﻻ المشاركة °°°°
و الله يا اخوان أن ما يقع في هذه الانتخابات سواء أكانت جماعية أو جهوية. مثلا حزب °°°° يقدم للمواطنين شابا على أساس أنه باحث في علوم الإقتصاد في حين أنه حاصل على شهادة الإجازة بميزة مقبول مع العديد من les rattrapages. علما أن الجهة تتطلب كفاءات عالية في مستوى التحديات و المهام التي اناطها الدستور الجديد بالجهة. و نجد أن حزبا آخر و هو حزب °°°° يقدم للمواطنين في مدينة فاس أربعة أشخاص من عائلة واحدة بينه 3 أخوة على رأس لوائح في أربع مقاطعات هههه أليس هذا و ذاك كله استخفاف و استهتار بعقول المواطنين . حرام و الله حرام.
من هذا المنبر اطلب من كل الشباب و الأطر الأكفاء الغيورين على بلدهم المساهمة و دخول غمار المشهد السياسي بالترشح و التصويت بغيت قطع الطريق على مثل هذه الأحزاب التي لا تريد خيرا لهذا الوطن العزيز.
و استجابة لنداء مولانا أمير المؤمنين حفظه الله ورعاه. في خطابه السامي الأخير بمناسبة عيد ثورة الملك و الشعب.
اتوجه الى كل المعلقين اينما حلوا وارتحلوا والى كل من يعنيه الامر من بعيد او من قريب، فطالما أن المرشح للانتخابات المغربية غير حائز على ماستر أو دكتوراه طالما التسيير في خبر كان.
يا عجبا على اﻻحزاب السياسية المغربية التى تمنح الثقة في اﻻميين وتجار المخدرات ..والله العظيم ان هناك امراة اعرفها تمام المعرفة ﻻتعرف القراءة وﻻ الكتابة ويكدبون في التعريف عن هويتهم والله ثم والله اني اخاف على اامغرب ان يسيره ناس اميين على المدى المتوسط عندما تموت الطبقة المثقفة…. حداري ثم حداري .وتلك السيدة السالفة الدكر اعطاها الثقة حزب معروف ودو اغلبية في هدا البلد السعيد فﻻحول وﻻ قوة اﻻ بالله…….
أصبحت الإنتخابات المحلية شأنها في ذلك شأن القطاع التجاري الذي يعتمد على الصمعة التجارية من اجل تحقيق الربح لا غير.
لو كان يعلم المرشحون للانتخابات أن المحاسبة بعد الانتخابات عسيرة و عقوبات نهب المال العام تطبق بكل صرامة لما تسابقوا لهذه الانتخابات لأنهم سوف يعرفون أنها مسؤولية خطيرة و بدون مقابل لأن المنتخب لا يأخذ أجرا على عمله بل فقط تعويضات بسيطة على تنقله، و نحن نعرف جيدا ان الكثير من الناس لا يحبون التطوع للعمل الجماعي و بالتالي فالتهافت على الانتخابات و الشطيح و الرديح يدل على أن الناس يحاولون الفوز بالغنيمة أكثر منه بالمسؤولية.
أذكر هؤلاء أن الله سبحانه و تعالى عرض الأمانة على الجبال فرفضنها و قبلها الإنسان انه كان جهولا. إن الله سيحاسب كل من ضيع أمانته التي و ضعها الناس في عنقه و لو بعد حين.
ههههههههه مطلوب مغربي؟ وراه كلهم مطلوبين
بعد هو تاجر الكوكين اما مافية العقرات والاراضي
ورمال والغاز والمزوط الادوية
مطلوبين (من الشعب الله يخد فيكم الحق)
علي بابا والاربعين مرشحا
نمودج للمترشح الفاسد والذي لا يرجى منه شيء . انسان عير صالح للمجتمع ويريد ان يمتل المجتمع . هو اذن صورة لباقي المترشحين امثاله…. وعيقو ايها المصوتو ن….
غريب ! كيف يعقل ان يتم ترشيح ناس دون البحت في سيرتهم و سوابقهم اﻹجرامية. هنا يمكن ان نقول ان قانون اﻹنتخابات لايحمي المواطن مادام لا يوجد اي بند يحتم ويفرض على اﻷحزاب اﻹدلاء بسيرة مرشحيهم….اعتقد انه هده اﻹنتخابات هي اكبر ميدان وفرصة للنصابين والمحتالين ﻹظهار مدى اتقانهم للنصب والاحتيال على هادا الشعب المسكين وذلك يتسنى ﻷن الاحزاب غير معقمة و تنصب المحتالين لثمثيلها….انا اخترت الحزب الدي ساصوت عليه ولكن لامعرفة لي بكفاءة المرشح في الدائرة التابعة لها بحكم سكني !!! مادا افعل اجري عنه بحت؟ ولنفرض تبين لي انه غير كفئ مادا افعل ؟ اصوت لحزب آخر ؟ طبعا لا بل سامتنع عن التصويت
مادام امتطى "صهوة" أحد الأحزاب ، فلا بد أنه يبحث عن "الحصانة" ( °°°° ) والفاهم يفهم …
وتبقى دار لقمان على حالها ، ويلجأ سماسرة الانتخابات وتجار السياسة – كما هو الحال في كل مرة – الى فتح دكاكينهم الموسمية للترويج لبرامج وهمية تتشابه عند كل الاطياف ،من اليسار الى اليمين مرورا بالوسط ، ومن الشيوعي الى الاسلامي مرورا بالعلماني ، دكاكين ألفت في كل مناسبة بيع الوهم للمغاربة ، ورفع شعارات فضفاضة لم ولن تسمن وتغني من جوع، ويبقى الضحية المواطن المغربي .
الغريب في الأمر أننا لما نتصفح منشورات بعض الأحزاب وهنا أقصد مدينة سلا ألاحظ أن نفس الوجوه تتكرر وهي فائزة مبدئيا بحكم وكالة اللائحة وأخص بالذكر الثنائي السنتيسي وعواد والأزرق والسالمي والمعتصم وزايدي وليقس مالم يقل.علاوة على الوعود المختلفة من مال وتقديم اكباش العيد.الشيء الذي يساعد على إفشال النوايا الحسنة للإصلاح.ويفتح المجال لبعض الأحزاب إلى إقناع المواطن على مقاطعة الانتخابات. وعليه نطرح السؤال من المسؤول على هذا الواقع. كيف يمكن التغيير وإقناع المواطن بأننا بالدستور الأخير يمكن نخطو خطوة إلى الأمام بهؤلاء أشخاص الذين يعرفهم القاصي والداني.فضلا عن الأموال الطائلة التي تبذر والتي يجهل مصدرها. لهذا فالإنسان يبقى متشائلا.لأن الحقيقة تظل ضائعة والمواطن العادي هو الخاسر في النهاية.وحسبنا القول :اللهم اللطف بهذا البلد.
Ces gens sont capables de verser xde
l argent aux partis d'une part et d'autre part ils financent leur campagne.
Mercis aux facebookiyine qui par leur vigilance rendent un service énorme
au pays.