وجهت الشبيبة الإسلامية، التنظيم المحظور بالمغرب على خلفية اغتيال الزعيم الاتحادي عمر بنجلون، نداء للمشاركة في احتجاجات 20 فبراير، واعتبر النداء الذي توصلت “هسبريس” بنسخة منه بأن “الفساد والاستبداد ومصادرة الحريات والإصرار على اضطهاد المناضلين من كافة التيارات الفكرية والعقدية والسياسية والحرص على ضربها ببعضها والإيقاع بينها” باتت من المظالم التي يعانيها المغاربة ولم يعد من الممكن الركون لها والسكوت عليها.
وأضاف البلاغ بالقول “إن استئثار فئة أعيان القصر والرأسمالية المرتبطة بلوبيات النفوذ الأجنبي والداخلي، واحتجاز المناضلين من كافة التيارات السياسية والفكرية التي لا يرضى النظام عن نهجها، وتغييبهم بالاغتيال أو السجون أو المنافي، والتواطؤ عليهم مع مختلف الدول من أجل محاصرتهم وتلفيق التهم الكاذبة عليهم، إضافة إلى فساد النظام السياسي الذي تسير عليه الدولة مطلقا، كل ذلك مما لا يحتمل الصبر عليه أو السكوت عنه”.
ودعت الشبيبة الإسلامية المغربية في بلاغها كافة الشباب وجميع طبقات الشعب المغربي المتضررة إلى المشاركة بكثافة في احتجاجات 20 فبراير 2011 وبأسلوب حضاري لتحقيق أهدافه التي حددتها الشبيبة في إقامة نظام سياسي عادل وحل مجلسي النواب والمستشارين مع إلغاء الدستور الحالي، والضرب على أيدى المفسدين، والكف عن تهميش التيارات الفكرية والسياسية والعقدية، إضافة إلى حرية الصحافة وتأسيس الأحزاب السياسية و إطلاق سراح جميع المعتقلين مع عودة وتعويض جميع المنفيين إلى الوطن.
L’homme barbu sur la photo est le commanditaire de l’assassinat d’Omar Benjelloun. Il a fui en Libye et il était protégé par le dictateur Kaddafi
اريد القول عن نتائج الترشيح عن هل انت مع التورة 20 ام لا ام لاادري وان النتائج اكثرية تعبر عن لا بنسبة كبيرة يجب ان تعلم ان هدا وراءه ايادي خفية تعمل ليلا ونهارا عن التعبير بكلمة لا لا لا وهدا يكشف عن حقيقة الدولة
المرجوا من دعات السلام ترك تضاهرة 20 فبراير للشباب المغربي الحر لا للشباب الغسولي العقل والقلب لان المغرب للمغاربة اجمعين لالجماعةاو حزب.
ان دعوتنال20 فبراير مبنية على ضد الحكومة.ضدمجلس الشعب.تغير الدستور.المساوات.الشغل.استقلال العدل.للللللللللللل لتسيس و التضاهرة لا للجماعات نعم لمحمد السادس.
وايني بدون ايديولوجيات.
نعم للمسلمين, ولا لاسلمة الدولة دستوريا.
Hier à Tanger une petite marche de réclamations sociales comme dans tous les pays d’Europe a dégénéré
c’était un échantillon. Ce qui vous attend demain pour la grande marche du 20février sera une catastrophe si c’est exploité par les ennemis de notre pays et de son intégrité
هل يستطيع عبد الكريم مطيع إثبات براءته من دم عمر بن جلون حتى حتى يضفي المصداقية على شبيبته ونثق بأنهم لن يطعنوا من يتعامل معهم من الخلف كما فعل زعيمهم مع رفيق الامس عمر .
فليحذر شبابنا من مثل هؤلا الذين يريدون الركوب على نواياهم الحسنة .
كل الحركات والاصوات الداعية لما يسمى بيوم الكرامة 20 فبراير كلها تعاني من مركبات نقص وتناقضات فكرية وتنظيمية تحاول ان تبني انهياراتها التاريخية وتعلق فشلها التنظيمي والبشري وعدم قدرتها على تأطير المواطنين جمعويا ونقابيا بالرغم أن كل الشروط الممكنة للاشتغال متوفرة حرية التنظيم والتعبير والصحافة .إلا أن جل هذه الحركات من جماعة شيخ الرؤيا وشبيبة الوهم ونخبة اليسار الستاليني لا تستطيع أن تتواجد في هذه الفضاءات الشعبية والاجتماعية الا بصفتها النخبوية وبفكر وبرنامج وايديولوجيا منغلقة ومتحجرة لا تستطيع ان تتحرر من عقدها .المواطنون أو بلغتهم الطبقات الشعبية المستعبدة لا تستطيع فهم رسالتهم الخارجة عن السياق و التاريخ وحتى الجغرافيا .لهم نقول جميعا لا يحق لكم ان تتحدثوا باسم الشعب فالشعب لا يفهمكم ليس لانه لا يملك أدوات ووسائل الربط والفهم لأنه لا يقتنع بالفطرة والعقل بخياناتكم لأنفسكم اولا ولقضاياه ثانية .فكم من أصوات ترددونها تتغنى بالديموقراطية وأنتم لا تجيدونها في تنظيماتكم الأبوية والشمولية .فأنتم شموليون بطبعكم ومستبدون بفكركم ومنافقون بتخريجاتكم السياسوية فجماعة الشيخ لا تعيش الا من علاقات مصالح بين أعضائها من تزويج وتوظيف وزبونية ومحسوبية .
نناشد بتدخل كل فئات السلطة و خاصتا( السفيل )و دلك قبل التجمع في اي مكان لعدة اسباب منها
الشباب غير واع عن الطامة الكبرى بعد المضاهرة .حدوث اعمال شغب خاصتا و نحن لدينا اعداء كثر انضرو مادا حدث في العيون
بالاضافة الى دلك بعض القنوات مثل الجزيرة التي ستنتهز الفرصة للزيادة في إثارة البلبلة
و بكل تأكيد ستتدخل الاطماع الغربية بدعوى المساهمة في حل المشكل و دلك بعد فرض قيود و شروط اخرى ستساهم لامحالة في اضعاف الدولة….احذرو المدى البعيد.
لدينا كل شيء ينقصنا فقط الايمان
ما هي المؤسسة التي أصدرت النداء المعبر عن موقف “الشبيبة الإسلامية”، أي مكتب أو جمع عام أو مؤتمر قرر ذلك، هذه هيئة لم يعد لها وجود إلا في أرشيف السلطات، ولم يعد لها منتسبون إلا هذا الشيخ الذي يطل علينا في بعض المناسبات ليدلي ببنات أحلامه.
من الناحية التعبيرية، الصورة المعروضة في المقال لا تناسق فيها بين المكونات، شيخ كشيوخ الزوايا الطرقية ومريد يلازمه لايدري ما يفعل به.
سؤال فقط
كيف تتحد الجمعيات والجماعات الاسلامية مع جماعات تدعو إلى الإفطار في رمضان أنتظر الإجابة.
اذا كان الخروج لابد منه ,فيجب lلمطالبة بملاحقة لصوص المال العام ,و مساءلتهم واسترجاع الثروة المهربة خارج البلاد و الموجودة داخله ,وكذا الغاء جميع الاحزاب و النقابات و المؤسسات الصورية المتكالبة على البلاد و مستقبله منذ الاستقلال…القصاص هو السبيل الوحيد الذي بواسطته يمكن استرجاع بصيص من الامل لبناء شيء قليل من المستقبل للاجيال الصاعدة . غير هذا فاننا سنظل ندور في حلقة مفرغة كما فعل السابقون.
ننتظر اليوم الذى سيحاكم فيه القاتل على جريمته الشنعاء, ولا نقبل بأقل من الاعدام شنقا فى الساحة العامة,لان تسليمه للعدالة سيكون قريبا ما دام حاميه يعيش ساعاته الاخيرة يفضل انتفاضة الشعب الليبى