التحالفات السياسية للأحزاب .. مناورات استباقية أم مطامع انتخابية

التحالفات السياسية للأحزاب .. مناورات استباقية أم مطامع انتخابية
الأحد 12 يونيو 2016 - 09:25

إعلان وزارة الداخلية منذ شهر يناير الماضي عن موعد الاستحقاقات الانتخابية المرتقبة في السابع من أكتوبر المقبل، مستجد لفت الانتباه إليه. فهي المرة الأولى التي تعلن فيها الداخلية عن موعد الانتخابات بأزيد من تسعة أشهر، ما اعتبره العديد من المتابعين للشأن السياسي المغربي فرصة سانحة للأحزاب لتهيئ للانتخابات بأريحية أكبر.

للاستعداد للانتخابات، ومن خلال المدة الفارقة بين تاريخ الإعلان عن موعدها وتاريخ إجرائها، بدا واضحا أن بعض الأحزاب تحاول السباق مع الزمن ودخول الاستحقاقات بتحالفات قبلية، رغم أن منطق اللعبة محكوم بكون التحالفات تعقد عادة بعد الانتخابات لا قبلها، لكن الواقع الحالي يظهر أن هناك العديد من المؤشرات التي تبين التقارب بين أحزاب والتباعد بين أخرى.

ومن بين أبرز الأمثلة على التقارب الحزبي، “التحالف الإسلامي الشيوعي” بين حزبي العدالة والتنمية والتقدم والاشتراكية، والذي يبدو أنه سيستمر حتى بعد الموعد الانتخابي المقبل إذا ما سمحت نتائج الانتخابات بذلك. وعلى كل حال، فإن التحالف يبقى قائما؛ بحيث يغتنم “الإخوة الشيوعيون” و”الرفاق الإسلاميون” كل لقاء بينهما ليؤكدا أن تحالفهما من أنجح التحالفات ويعربا عن رغبتهما المشتركة في استمراره.

وفي الوقت الذي رسمت فيه بعض الأحزاب، ولو بطريقة ضمنية، خريطة تحالفاتها المستقبلية ووضعت خطا أحمر أمام البعض، كما هو الحال بالنسبة لإلياس العماري، في أول خروج إعلامي له بعد انتخابه أمينا عاما لحزب الأصالة والمعاصرة، حينما قال إنه أتى “لمحاربة الإسلاميين وحزب العدالة والتنمية خط أحمر”، فإنه لا سبيل للتأكد من صحة هذا التصور إلا بانتظار ما سيفرز عنه السابع من أكتوبر المقبل.

بينما بدت بعض الأحزاب “منفتحة” على كل التيارات السياسية، كما هو الشأن بالنسبة لحزب الاستقلال الذي يبدو أنه استفاد من درس خروجه من الحكومة إلى المعارضة، وخاصة أمينه العام الذي خسر الزعامة بمدينة فاس التي تعد المعقل التاريخي للحزب.

أحمد البوز، أستاذ القانون العام بجامعة محمد الخامس بالرباط، استبعد أن تبقى الخريطة السياسية على ما هي عليه بعد الانتخابات، باعتبار أن نتائج الاقتراع هي الكفيلة بتأكيد صحة هذا التقارب بين الأحزاب أو ذاك ومدى متانته، كما هو الحال بالنسبة لحزبي العدالة والتنمية والتقدم والاشتراكية، “فهذا الأخير ربما يُقدّر أن البيجيدي سيحقق نتائج جيدة في الانتخابات المقبلة، وبالتالي يحاول التقرب منه أكثر، مع العلم أنه يحاول دائما أن يكون في الحكومة، وهو يعي جيدا أن عدم مشاركته فيها ضربة موجعة له، وهذا ما يفسر أنه ظل مشاركا في الحكومات المتعاقبة منذ 1998 دون انقطاع، لكن لا يمكن التأكد من صحة هذا الطرح إلا بعد الإعلان عن نتائج الانتخابات”.

البوز، وخلال تصريحه لهسبريس، أكد أن التقارب الوحيد الذي يصل إلى درجة التحالف في الوقت الراهن هو الذي يجمع الأحزاب المشكلة لفيدرالية اليسار التي تحاول قيادة الانتخابات بشكل مشترك، “غير هذا يبقى من الصعب الحديث عن التحالفات (…) فلا حزب الآن يقول إنه إذا فاز الحزب الفلاني فهو خط أحمر بالنسبة لي، بما فيها البيجيدي والبام، كما أن الخطوط الحمراء لا تعكس حقيقة الأشياء. وفي نظري فالمجال سيكون مفتوحا على مصراعيه لكل التحالفات”، بتعبير البوز.

“وكل حديث عن تثمين علاقات أو وضع خطوط حمراء يدخل فقط في إطار توظيف للخطاب السياسي في الحملة الانتخابية لا أقل ولا أكثر”، في رأي البوز الذي أردف أن “الواقع السياسي اليوم يؤكد أن معظم الأحزاب تحاول الوصول إلى التسيير والمشاركة في الحكومة وليس الاكتفاء بالمعارضة”.

*صحافي متدرب

‫تعليقات الزوار

24
  • samed57
    الأحد 12 يونيو 2016 - 09:55

    ما لم نعتمد في ساحتنا السياسية على حزبين أو ثلاثة أحزاب لن يتسنى للمغرب أن يقف وقفة ثابتة تضمن له الإستمرارية في التطلع إلى ما هو أفضل.
    حينها سيتم كذلك القطع مع طريفة الإنتخابات الحالية.

  • Mohajir
    الأحد 12 يونيو 2016 - 10:04

    التحالفات تعقد عادة بعد الانتخابات لا قبلها,فالتحالفات السياسية للأحزاب مطامع انتخابية محضة.سراعات نحو الكراسي ولاتهمهم الدولة ومواطنيها.

  • القصراوي
    الأحد 12 يونيو 2016 - 10:36

    تحالف من اجل المناصب و ليس من أجل خدمة المواطن الذي ما زال يعاني منذ الإستقلال بسبب نموذجنا السياسي المبلقن الفاشل . حان الوقت لاقتراح نموذج جديد يمكن أن يقنع المغاربة الذين يئسوا من السياسيين الفاشلين

  • عبدو
    الأحد 12 يونيو 2016 - 10:45

    اليوم اصبح االكل لا يطق لا بالاحزاب و لا بالنقابات وهدا ناتج عن سوء التدبير……………و التجربة الحالية

  • جواب
    الأحد 12 يونيو 2016 - 10:47

    التحالفات السياسية للأحزاب .. مناورات استباقية أم مطامع انتخابية؟
    ج:هما معا
    هذه ألأمور لا تخفى على أحد ولا تحتاج لتساؤل و لا حتى النشر لإنها واضحة للعيان و إذا ظهر المعنى فلا فائدة في التكرار كما يقولون

  • عدنان
    الأحد 12 يونيو 2016 - 10:53

    هذا الإعلان المبكر سيخول لأصحاب السلطة والقرار الوقت الكافي في التحكم في بيادق الألعوبة السياسية للخروج بأغلبية ومعارضة مخزنيتين

  • Said
    الأحد 12 يونيو 2016 - 10:53

    التحالف الاسلامي الشيوعي؟ ما هذا ؟ اهي الظرورات التي تبيح المحظورات؟ ام ان الزمان تغير الى حد اللامبدٱ وانما المصلحة : الكرسي النفوذ السلطة ولا يهم من اين؟ التكدم ظل التعمية والسلام مثل ذلك الثعلب الذي ينتظر ما يجود به اسد الغابة

  • مغربي
    الأحد 12 يونيو 2016 - 12:27

    عقنا بكم انتخابات مخدومة و تعالفات لتقسبم الوزيعة والنتيجة برلمان على شكل دربالة الهداوي وفي الاخير حكومة على شكل مخلوق خرافي من فصيلة AVATAR او حرب النجوم.

  • عطل الماكينة الديمقراطية
    الأحد 12 يونيو 2016 - 12:38

    الماكينة الديمقراطية المغربية بها الكثير من الإختلالات والعطل، التي أفقدتها مصداقيتها، فباتت خرذة، بسبب كثرة الأحزاب، و عدم توفرها على مرجعيات إيديولوجية واضحة، وبرامج مكتوبة ومسطرة، قابلة للتنفيذ، وعدم إلتزامها بالبرامج والوعود الإنتخابية، وإتهامها بالفساد، والإستهتار بالناخبين، (تحالف PPS-PJD)، وغيرها من المظاهر السلبية العديدة .
    إن الظروف الداخلية، و الإقليمية، والدولية، تقتضي، أن يسارع النظام السياسي المغربي، إلى اتخاذ تدابير، ووضع آليات وميكانيزمات، من أجل إصلاح عطل الماكينة الديمقراطية المغربية.
    وقد تكون من بين تلك الآليات، مثلا، إجبار الأحزاب على إعلان تحالفاتها قبل الإنتخابات، تفاديا لتصدعها، خلال ولايتها، وتقديم برامجها مكتوبة ومسطرة وقابلة للتنفيذ، لجلالة الملك، للنظر والبث فيها، قبل الإنتخابات، ثم عرضها على الشعب المغربي، في حملاتها الإنتخابية، لتكون بمثابة “مخطط خماسي” أو “Contrat Programme“، تتحمل الأحزاب المتحالفة المتوافقة عليه، مسؤولية إنجازها أمام الملك والشعب المغربي، وفي هذه الحالة، سيكون دور الملك، ضمانا ومحددا رئيسيا، لإصلاح عطل هذه الماكينة الديمقراطية المغربية.

  • Marocain et fier
    الأحد 12 يونيو 2016 - 12:55

    تحلوفيت ضد المغاربة.
    الملك فيه كفاية للنهوض بهذا البلد.
    لا نريدكم يا أحزاب الشيطان!
    الله الوطن الملك وكفى

  • أحزاب الترقيع
    الأحد 12 يونيو 2016 - 13:11

    أحزاب الترقيع

    أحزاب الترقيع، دورها ووجودها لبلقنة وترقيع الحكومات :
    – الحركة الشعبية، ( لم تكن أبدا حركة من أجل الشعب )،
    – الأحرار، ( تحرروا من واجباتهم اتجاه البلاد والعباد )،
    – التقدم والإشتراكية، ( التقدم إلى الكراسي، والإشتراكية في الكعكعة )،

    لماذا، يتحمل بعض الناخبين عناء التصويت لهذه الأحزاب ؟
    فبالإمتناع عن التصويت عن مثل هذه الكائنات الخرافية الهلامية، يستطيع الناخب المغربي، ان يفرض إرادته، بعيدا عن الدغمائية، التي لم تعد تنفع معها، “كلمات” و ”رموز” لامعنى لها و لا دلالة، من قبيل “السنبلة”، لم تعط قط دقيقا للمغاربة، و “المعقول”، أثبت أنه غير معقول، و ”الحمامة”، في الحقيقة غرابا، و " المصباح”، أضاء الطريق لعفى الله عما سلف. و “زيت ***”، يضمنه المربع الأحمر”.

    فنحن نشتكي ظلم الأحزاب، ولا نغير أوضاعها، فإذا غيرنا أوضاعها، غيرنا أوضاعنا، ولنصوت بكثافة لأحزاب من مختلف التوجهات، لم يسبق لها، أن شاركت في الحكم، ونقلب الطاولة.

  • بنعباس
    الأحد 12 يونيو 2016 - 13:40

    نسيت الأحزاب أن دورها بالدرجة الأولى هو تاطير الفرد والتقرب منه بكل الوسائل لبناء ديمقراطية حقة يتمتع فيها الفرد بالمعرفة الكافية لكل جوانب الحياة مقتنعا بتوجه معين مدافع عنه بالرأي والحجة والدليل حتى إذا ذهب للانتخابات يذهب عن وعي وقناعة وبالتالي تكون للانتخابات القيمة التي تستحق مفرزة تمثيلية في مستوى التطلعات , أما والحالة هاته ركود مميت وتبرم عن السياسة والسياسيين إلى درجة السخرية أو اللا مبالاة وتفكك بين القمة والقاعدة إن وجدت وربما قطيعة لغياب البناء الصحيح وانعدام للمبادرة الخلاقة والتجديد في الخطاب والعناية بهموم الناس
    يتركون كل هذا ويتسابقون إلى مراحل مستقبلية مرهونة بأخرى تسبقها إلى تحالف ممكن يضمن الصعود ولو على ظهر الكثير من المحطات المنسية وهي رئيسية تضمن الصيرورة والتشريف ولو بدون مناصب

  • التحكم الحقيقي
    الأحد 12 يونيو 2016 - 13:40

    التحكم الحقيقي
    بن عبدالله، ومزوار، والعنصر، الذين يتزعمون "أحزاب"، تشارك في الإنتخابات وتحصل على "أصوات"، لتوفر نفسها كلاعبين إحتياطيين، لحكومات “مرقعة” تجمعهم “ أديموا كراسي” لإستدامة الفساد والريع والتحكم، ويدغدغون مشاعر الجماهير ويشترون ودها، مقابل الوهم، عبر خطابات، مضمونها كلام مرسل مكرر، من قبيل “الشباب والمستقبل” في ما مضى، و “التنمية المستدامة”، و “ إنعاش الشغل”، و “ المغرب الأخضر، والأزرق”، و “التنمية الصناعية”، و “ محاربة الفساد”، دون أن يقرنوا أقولهم بأفعالهم، بل يفعلون تماما عكس ما يقولون ويدعون، وبن كيران، النموذج الواضح الفاضح لهذه السياسات، وهم لم يغيروا من الواقع شيئا، منذ الإستقلال.
    فلنتحمل مسؤولياتنا، ولنصوت ضدهم بكثافة لأي حزب، لم يسبق له أن شارك في الحكم أبدا، حتى إذا إستمرت اللعبة، دون تغيير خلال ال 5 سنوات القادمة، نكون قد إنتهينا منهم جميعا، وإذ ذاك يمكننا المقاطعة التي لايمكن أن نسلكها كخيار يوم 7 أكتوبر القادم، لأننا في هذه المرحلة، نواجه “التحكم الحقيقي”، تحكم البيجيدي، الذي قادنا إلى الهاوية.

  • مواطن
    الأحد 12 يونيو 2016 - 13:41

    ان تحالف الاسلاميين مع الشيوعيين امر غريب من هنا يتضح ان الامور لايمكن ان تتغير وانما الكل يتسارع من اجل الكراسى لاغير
    ولكن يجب على الشعب ان يصوتو بكتافة ولكن ان لايصوتو على الاحزاب المشكلة للاغلبية حاليا ودلك لمعاقبتهم كما عقبوا الشعب وخاصة الطبفة المتوسطة والفقيرة لانهم خدعوا هده الطبقة انهم منافقون

  • عبد الحميد المجريسي
    الأحد 12 يونيو 2016 - 15:12

    التحالف من أجل المصلحة أمر ممكن في الساحة السياسية.إذ لا يوجد عدو دائم في السياسة،كما أنه لا يوجد أيضا صديق دائم في السياسة.إنما هناك مصالح دائمة..و هذا ما يبرهن عليه الواقع السياسي في بلدنا و في كل البلدان.
    إن التحالف بين الاسلاميين و الشيوعيين أمر يجعلنا نطرح عدة تساؤلات..لكن كونوا متأكدين أنه مهما تعددت التساؤلات فإن الجواب واحد و هو #المصلحة

  • said
    الأحد 12 يونيو 2016 - 15:12

    سؤال لمدا ﻻ نتعامل بالدور الاول والدور التاني كما في فرنسا و هكدا يبقى حزب واحد في الحكومة

  • غييور
    الأحد 12 يونيو 2016 - 15:53

    التحالفات الحزبية او التخالفات الحزبية بل المناورات الحزبية كلها طريق إلى الوصول إلى المناصب العليا عن طريق الزبونية والمحسوبية اللوائح الانتخابية سيكون فيها الأب والابن والروح والزوجة والأخ والأخت ويعني صداقة في المقربين أقرب الفاقد الشيء لا يعطي

  • حكومة الشؤم والنحس
    الأحد 12 يونيو 2016 - 16:25

    حكومة الشؤم والنحس

    بن كيران، قادته ظروف شعبية وسياسية، “لإبراز حالة المغرب الفريدة”، ولكنه إلتف، ولعب دوره حتى نال زعامة التماسيح، وختم على ذلك، بخاتم “ عفى الله عما سلف”، وبدأ بمباشرة “إصلاحاته”، بإنهاء دور صندوق المقاصة، وتجميد الأجور، بل وخفضها، عبر الإقتطاعات المقترحة لفائدة الصندوق المنهوب، وخفض المعاشات، وانهمك بسرقة الأعمار، بإضافة سنوات للخدمة، ما بعد سن 60.
    وبسبب سياساته الفاشلة، تباطأ النمو، وارتفعت نسبة البطالة، وارتفعت المديونية الخارجية،ورغم توفر العملة الصعبة، وتحسن الأداء المالي، كما يزعم، أدخل المغرب، في أزمة إقتصادية خانقة، وآفاق مظلمة.
    وهكذا، تحولت الحكومة ال”بن كيرانية”، من مطلب شعبي، إلى مأساة شعبية، يسعى المواطنون إلى التخلص منها، في أقرب الآجال.
    و لب الموضوع، في الحوار الإجتماعي، هو مطالب ومكتسبات الطبقة الشغيلة، وليس التحجج بفساد النقابات، لأن الفساد يطالهم جميعا، بدليل “عفى الله عما سلف”.
    والحمد لله، أن الإنتخابات على الأبواب، ليعلن الناخبون، عن إنتهاء صلاحيتها، وترمى، في مزبلة قمامة التاريخ، يوم الإنتخاب، والحساب العسير، يوم القيامة.

  • SIMOSIDAK
    الأحد 12 يونيو 2016 - 16:26

    Ne vous cassez plus la tête avec cette bande d'escrocs et de voleurs. Il n'ya ni partis ni syndicats ni associations W alou. Rien que des arrivistes des vampires et des vautours des charognards. Les mêmes discours des
    boniments du rabachage. Adoptions le meme projet que celui de l'accès à la fonction publiqu: le contrat. On conclura un contrat avec un ex premier ministre japonais un ministre de l'agriculture australien un autre canadien etc et mettons ces bandit a la poubelle.

  • البيض فينا هو ؟
    الإثنين 13 يونيو 2016 - 09:07

    لحريرا بوحدها اصحبي السي بوعالي ماكافيا زيدوا الله يخليك واحد الكوميرا خبز و 2 بيضات يالله يشبع شي شويا !!!!!!

  • مريم
    الإثنين 13 يونيو 2016 - 10:57

    يبدو لي أن حزب الإستقﻻل أحد موقفا معقوﻻ عند خروجه من الحكومة لعدم توافقه مع استراتيجية فاشلة وخير دليل نعيشه الآن في ضل حكومة فاشلة بامتياز

  • سهى
    الإثنين 13 يونيو 2016 - 11:25

    ما عﻻقة عمدة فأس سابقا حميد شباط بالفشل الحكومي فحكومة بن كيران كانت كارثة على الوطن كله وليس فقط فأس فمهام العمودية محددة

  • نور
    الإثنين 13 يونيو 2016 - 11:30

    الكل يعلم أن حزب الإستقﻻل حزب وطني عريق ﻻيهمه المصالح وﻻالمناصب خدوم في الحكومة أو المعارضة

  • بسمة
    الإثنين 13 يونيو 2016 - 11:37

    لقد بات المواطنون يعلمون جيدا أن سياسة حزب اﻻستقﻻل سياسة ناجحة تخدم الوطن والمواطنون في شتى القطاعات وترفض سياسة التحكم والاستبداد

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 2

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 10

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء