أعربت صحيفة “الإندبندنت” البريطانية عن مخاوفها من أن تستغل السلطات المغربية تفجير مراكش للتراجع عن الإصلاحات التي قرر الملك محمد السادس، كما حذرت الإسلاميين من “إقحام” أنفسهم في الانتفاضة العربية..
وقالت الصحيفة اليوم السبت، إن ما حدث في ساحة جامع الفنا بمراكش بالمغرب قد تستغله السلطات المغربية لشن حملة أمنية، على غرار ما حدث بعد عملية الدار البيضاء التي وقعت عام 2003 وخلفت أكثر من 40 قتيلا،,
وتضيف الصحيفة ” إن السؤال الآن هو هل سيستغل العاهل المغربي ما حدث لتعليل التراجع عن الإصلاحات، أو حتى للتنكيل بالمعارضة السلمية”.
وحذرت الصحيفة الإسلاميين من “إقحام” أنفسهم في الانتفاضة العربية، لأن ذلك سيوفر المبرر للأنظمة من أجل خوض حملة “قمع شرس” ضد باقي المعارضين، وللغرب حتى يتغاضى
وترى الصحيفة أن مثل هذا السيناريو سيكون خطأ جسيما “لأن الحرية في العالم العربي من المغرب إلى سوريا تصب في مصلحة الغرب الإستراتيجية، كما تُعد ضمانة للاستقرار على المدى البعيد”.
اعتقد شخصيا ان ما وقع في مراكش من هجمة همجية على مقهى اركانة بساحة جامع الفنا كان مدبرا ومتوجها للسياح الاجانب فقط من طرف حاملي الفكر الاطلاقي السلفي الاسلامي لدالك يجب على كافة السلطات ومنها المجتمع المدني الترصد والانتقام وعدم السماح لهم بسفك ديماء الابرياء ان حاملى الفكر البعثي الناصري الوهابي السلفي الارهابي من موقف ضعفهم تجاه فرنسا وامريكا و بريطنيا العضمى غالبا مايلجاؤن الى هاته الاساليب الشنيعة التى لا تمت صلة بالشعوب المغاربية الاصلية (الامازيغ) ان منبع هدا الفكر هو السعودية فهي من اختلقت الخطاب السلفي الوهابى بقيادة الارهابي اسامة بن لادن وايضا هي منبع الفكر القومي العروبي الهمجي البغيض بقيادة كل من صدام حسين والقادفي و جمال عبد الناصر و حسني مبارك والى غيرهم من الارهابيين الاسلاميين العروببين
على العكس من ذلك تماما، ما وقع في مراكش يجب أن يدفع بالدولة إلى التخلي عن المقاربة الأمنية و فسح المجال للديمقراطية و حقوق الإنسان و العدالة الاجتماعية ، و هذا معناه يجب التسريع من الإصلاحات و إعطاءها مضمونا قويا، لا العكس.
“وحذرت الصحيفة الإسلاميين من “إقحام” أنفسهم في الانتفاضة العربية، لأن ذلك سيوفر المبرر للأنظمة من أجل خوض حملة “قمع شرس” ضد باقي المعارضين، وللغرب حتى يتغاضى”
أليس هذا من البلادة وقمة الغباء ؟
هل في المغرب غير المسلمين ؟
أم أن الصحيفة تريد أن تلمح لليهود الضالين أم النصارى المغضوب عليهم في أول سورة من كتاب الله عز وجل
وهل هناك دستور غير الاسلام في المغرب الحبيب ؟
وهل تحاول أن تتجاهل أمير المؤمنين ؟
هذه الاحداث تنبأ على اقتراب ثورة الملك والشعب ليس إلا
أنشري يا هيسبريس
ان الهدف من الانفجار هو وقف الاحتجاجات المطالبة بالاصلاح ومحاسبة المسؤولين الامنين عن تدبير احدات 16 ماي والكشف عن حقيقة من تورط فيهاو هي المطالب التي يجب ان تصبح اولوية بعد تفجير مراكش
ثالت اجتهاد :سبق لي في التعليق الاول بخصوص موضوع حادت مراكش الاليم ان حذرت من التسرع في اتهام شخص معين او مجموعة من الداخل او الخارج قصد تجنب الوقوع في المحضور.كانت رسالتي واضحة الى كل المسؤولين والناطقين باسم الحكومة فدعوتهم الى الاناة وعدم اتهام اي جهة قبل استكمال التحقيقات الاولية ومعالجة المعطيات من قبيل تشريح الجتث والرجوع الى تسجيلات الكاميرات لما قبل وبعد الواقعة والاستماع الى كل شاهد يمكن ان تفيد شهادته مهما كانت بساطة المعلومات التي من الممكن ان تحتويها والتي كان ولا زال من الممكن ان تقينا شر تصريحات مسؤولين حكوميين او اكادميين او مواطنين عاديين لا اعرف مدى اهلية اي منهم لادعاء قدرة على التنبئ بحقيقة لا زالت معالمها غير متضحة رغم عجز اكبر المحللين المحليين او الخارجيين عن عرض لائحة باسماء كل الافراد او الجماعات الممكن استفادتهم من مثل هذا الحادث,ولو تم ذلك رغم امكانية اهمال الطرف المسؤول الحقيقي وراء هذا الجرم فقد يختلف في ترتيب المستفيدين منه وتحديد نسبة واولوية الاستفادة حسب المصلحة.لم يكن اي شيء من هذا فغدى البعض يتهم الاخر وينسج من السيناريوهات والاحتمالات الموضوعي منها وغير الموضوعي ,المدروس والمبني على بعض المعطيات المحدودة او المعتقد الناتج عن تخوف من الحاق التهمة والتضرر في حال تحميل للمسؤولية… في وقت فقد الولد التقة في نفسه وابيه وصاحبه,وفي زمن فقد فيه الشعب التقة في الحكومة باستثناء ملك هادئ ابان عن حسن نية رغم درجة تعقد وعسر اصلاح في ضل استمرار تعصب ومحاولة احتكار للمعاناة من طرف الكل لا يمكن التنبئ بنجاح قريب في تحقيق عدالة ضائعة لا يدرك من خلالها الضالم لنفسه او غيره من المضلوم من فكره او تعصبه او انانية وجهل غيره.اخيرا فلينر الله سبيله لعباد ضالين تائهين نسوا الله فانساهم انفسهم فاصبحوا لا يعقلون.
الشعب المغربي اصبح يثق في مقالات نيني ولا يثق في الداخلية والمخابرات وقنواتنا البدائية لابد ان هناك خطة لتمرير حقائق مزيفة للشعب المغربي عقب احداث مراكش واعتقال نيني الى ان تهدأ الامور وتصل صورة مغلوطة للشعب ,لم اعد اثق في البلاغات الرسمية فبعد ما وقع ما وقع يقولون الخطر لازال قائما ,سياسة التخويف من جديد والتمهيد لاعطاء مبرارا ,ان اكبر خطر يواجهه المغرب هو انه هناك من لايريد لهذا البلد ان يشهد اصلاحات تعود بالخير على شعبه وعلى وحدته واستقراره .
poeple does not exist in
english ,may be you meant people !!!!
next time if you want to write something please try to visite google we really want people to change but change start from us
آشن هذا تهديد خارجي للمغرب، و دعم للاحتجاجات و تثويرها.
وا دخلوا سوق راسكم نتوما ديوها غي ف العرس تاعكم ، حنا راه قادين بشغالنا ، ثانيا حتى تعرفوا من هم الإسلاميين ثم تحدثوا المغرب كله إسلامي و أنتم تقولون هكذا لأننا إن أخذنا بالقرآن و السنة فهذا سيلحق الضرر بكم ، الماتش تباع
عاقوا!!!!!
People want change instead of “poeple” want change
I hope that it was just a mistake and not an error
أطلب من جميع النقابات الانضمام الى حركة 20 فبراير
لانها حركة سلمية و هي مع مطالب الشغيلة و مطالب المستضعفين
الى الامام ….;
أفضل، أحيانا، أن أثق في التحليلات التي ينطق بها البسطاء من الناس، على أن أثق بتحليلات ذوي ربطة العنق، التي أحس دائما أنها تحمل رائحة النفاق و كثير من التفلسف الفارغ.
فما حدث مثلا في مراكش من تفجيرات يكوِّن لدى الناس العامة قناعة راسخة، بأن جهات في المخابرات لا تريد للمغرب أن يركب قطار الإصلاح واستنشاق عبير الحرية والديمقراطية التي تهب على الشارع العربي. وذلك بافتعال مثل هاته التفجيرات المجنونة. طبعا وزارة الداخلية وأصحاب الخدود السمينة سيخرجون علينا بتعليقاتهم السخيفة التي تقول أن العمل يحمل بصمات القاعدة وما إلى ذلك من الترهات التي لو سمعها طفل صغير لضحك ضحكات تكفيه العمر كله. ودليلهم في ذلك أن القاعدة قد أرسلت قبل أيام بيانا تهدد فيه المغرب بالانتقام للسلفيين. متناسين أنني كذلك يمكن أن أضع بيانا على الانترنت أتوعد فيه المغرب بالويل والثبور. هل فهمتم؟
الهدف واضح من هذه التفجيرات وهو تلهية الرأي العام قليلا وذلك على حساب أرواح وأشلاء الأبرياء. فعوض أن يخرج الشباب يوم الأحد مطالبين بالإصلاحات والانفتاح الحقيقي، سيخرجون هذه المرة بشكل مسرحي للتنديد ب”الإرهاب”. وكل من يرفع صوته الآن مطالبا بحقوقه يُتُّهم بالخيانة و ضعف الولاء للوطن. وهكذا نجد أنفسنا نعود إلى درجة الصفر التي انطلقنا منها.
مشكلتنا نحن المغاربة أننا لا نتوفر على أمن أو مخابرات يسري في جسدها دم حب الوطن،
فعلا ، مدبروا انفجار مراكش ارادوا بعملهم الخسيس استباق فاتح ماي – للتخفيف من غليانه – و لـــــصــد الملك والقوى الشعبية عن الاصـــلاحــات المزمعة، و وضع حـــد للمقاومة الشعبية الشـــجـــاعة للفــســاد المهـــول المتمـــثل في الرجـــوع الى التعديب و الاســـاليب الهمـــجــية التي ظــن الجــميــع أنها أصبحت في حــكــم المــاضي، و للإســتــحــواد على الامــوال العامة و تبديـــرهــا( رغم الفقر الشديد الدي يعاني منه الشعب).
لم تنتبه هذه الصحيفة إلى الإشارة السياسية التي بعثتها توجيهات الملك، مباشرة بعد الحدث الإرهابي، بالاعتماد على البحث تحت إشراف القضاء مع ضرورة تبني شفافية تمكن المواطنين من تتبع ما يمكن للباحثين الإفصاح عنه بقصد يجعل المغاربة جميعهم، مسؤولين و مواطنين، منغمسين في مواجهة الإرهاب المهدد لأمنهم و استقرارهم، خصوصا في هذا الوقت الذي يتطلع فيه كافة المغاربة للقيام باللازم لاستكمال بناء الصرح الديمقراطي التنموي للبلاد.
آنيا و مستقبليا، وجب علينا جميعنا قطع الطريق على الإرهاب الذي يحاول عرقلة مسارنا التنموي والديمقراطي؛ الإرهاب الذي يحاول زرع الشكوك و خلق مناخ من عدم الثقة بين مختلف الفاعلين في المجتمع المغربي.
وجب علينا التريث و عدم الانسياق في طريق رسمه الإرهاب.
لا يجب ترك المجال للإرهاب في النجاح في عرقلة تقدمنا في الاتجاه الذي يرسم خطاب 9 مارس أهم معالمه.
جميعنا ندرك ما يجب علينا فعله بهدف توفير فرص النجاح لمسارنا التنموي و الديمقراطي.
ايها الشعب الابي
يبدو ان العدو بدا في محاولة ارباك الصف المغربي ملكا و شعبا ماضيا في مخططاته و كانه واثق من نفسه و نصره.
ايها الشعب الابي
كلما تماسكت الصفوف و توحدت الامة كلما فشل مشروع الفتنة و التفرقة اللدان يغديان جبوش العدو و عملاءه بالمال و القوة والسلطة.
هده هي المعادلة.
هده هي المعادلة .
ولى زمن الهزائم.
بسم الله الرحمان الرحيم
النضام لايعطي شيئا لانه في الاصل لايملك شيئا ليعطيه الشعب هو الدي يملك الحق ليعطي ثقته لمن لمس فيه الثقة والصدق اما اخطبوط الفساد وخدمته من مخابرات ووزارة الداخلية فلن نتوانى لحضة حتى نراهم وراء القضبان لما اقترفته ايديهم العفنة في حق الشعب ونقوم بزيارتهم في زنزاناتهم لنراقب هل هناك معاملة خاصة كما فعلها ثوار مصر حينما زاروا المجرمين بسجن طرة وليكن شعارنا كلنا فبراير كلنا حركة براكا كلنا عدل واحسان كلنا سلفيون كلنا مع المضلومين فلتشربوا البحر
ثالت اجتهاد :سبق لي في التعليق الاول بخصوص موضوع حادت مراكش الاليم ان حذرت من التسرع في اتهام شخص معين او مجموعة من الداخل او الخارج قصد تجنب الوقوع في المحضور.كانت رسالتي واضحة الى كل المسؤولين والناطقين باسم الحكومة فدعوتهم الى الاناة وعدم اتهام اي جهة قبل استكمال التحقيقات الاولية ومعالجة المعطيات من قبيل تشريح الجتث والرجوع الى تسجيلات الكاميرات لما قبل وبعد الواقعة والاستماع الى كل شاهد يمكن ان تفيد شهادته مهما كانت بساطة المعلومات التي من الممكن ان تحتويها والتي كان ولا زال من الممكن ان تقينا شر تصريحات مسؤولين حكوميين او اكادميين او مواطنين عاديين لا اعرف مدى اهلية اي منهم لادعاء قدرة على التنبئ بحقيقة لا زالت معالمها غير متضحة رغم عجز اكبر المحللين المحليين او الخارجيين عن عرض لائحة باسماء كل الافراد او الجماعات الممكن استفادتهم من مثل هذا الحادث,ولو تم ذلك رغم امكانية اهمال الطرف المسؤول الحقيقي وراء هذا الجرم فقد يختلف في ترتيب المستفيدين منه وتحديد نسبة واولوية الاستفادة حسب المصلحة.لم يكن اي شيء من هذا فغدى البعض يتهم الاخر وينسج من السيناريوهات والاحتمالات الموضوعي منها وغير الموضوعي ,المدروس والمبني على بعض المعطيات المحدودة او المعتقد الناتج عن تخوف من الحاق التهمة والتضرر في حال تحميل للمسؤولية… في وقت فقد الولد التقة في نفسه وابيه وصاحبه,وفي زمن فقد فيه الشعب التقة في الحكومة باستثناء ملك هادئ ابان عن حسن نية رغم درجة تعقد وعسر اصلاح في ضل استمرار تعصب ومحاولة احتكار للمعاناة من طرف الكل لا يمكن التنبئ بنجاح قريب في تحقيق عدالة ضائعة لا يدرك من خلالها الضالم لنفسه او غيره من المضلوم من فكره او تعصبه او انانية وجهل غيره.اخيرا فلينر الله سبيله لعباد ضالين تائهين نسوا الله فانساهم انفسهم فاصبحوا لا يعقلون.
مثل هذه المواضيع هي التي سوف توقف مسيرة الإصلاحات بالمملكة،الملك حفضه الله هو من يأخد بزمام الإصلاحات وليس هدوك شماكريا والملحدين ديال 20 فبراير
si on revient un peu arriere avant 2 mois d’ici en egypt,une attentat dans un cathedrale en alexandrie,dis ensuite que c alqaida les responsables de ca.apres la revolution egyptienne les enqueteurs ont recommencè l’enquete et par surprise c le ministre d’interieure et le service secrete les responsables de tout ca.voila le film c’est trensformé mtn marocain,et comme ca ils attrapront 2 oiseaux une seul fois,cesser les voix revolutionnaires et remettre les islamistes au prison sous la loi du terrorisme.
ca c rare , on voie en algerie ke alquaida attake seulement les soldats et les gendarmes ou les polices et pas de ceviles, comment maintenant ils tuent les civilles a meraakeche ? repondez moi svp
pour SAM – commentaire 23…
le terrorisme islamiste et millitaire, ont fait plus de 200000 victimes algeriens et des milliers de disparues , vous dites n’immmmmporte quoi…chez vous alors ;et d’apres ce que vous dites .. les soldats et policiers , ne sont pas des citoyens comme les autres , et ça vous fait plaisir de les abattre…
la police anti-terroriste française , americaines neerladaises et britanique , sont impliquèe directement dans l’enquete et dès les 1eres heures de l’acte minable….
l’interpol qui a proposè son aide , travaile deja avec les autoritès marocaines..
les ambassadeurs des pays des victimes , sont mis au courant par jour sinon par heure des aboutissants de l’enquete et y partiçipent ..
le ministre marocain de l’interieur , informe chaque jour les citoyens et la presse de çe qu’il on est….tout ça , en seulement 2 jours du crime…
je vous dèfie de me nommer un seul pays au monde victime d’acte terroriste ,et qui a dèja pris de telle mesure en si peu de temps, pour corrdiner avec tout le monde dans la transparance totale…
çe qui c’est passè a marrakech , est surement due a çe qui se passe en lybie et dans la règion..et pas aux sois-disant, je ne sais quoi, qui dètienent la clè des services secrets et qui sont des reformophobes.. si c’etait vraie , ils semerons la zizanie plutot dans les provinces du sud , comme on a dèja reppeter maintes fois lors des èvenements d’igdim ziig et pas en se tirons une balle dans les pieds ..
تضامنوا مع النيني و تضامنوا مع مراكش … و انسوا جوعكم . و ارقصوا مع شاكيرا و تقرقبوا على النغمات اللاتينية و قولوا ان العام زين . حتى لا نفجر الدنيا فوق رؤوسكم و نقلب عليكم القفة… هذا ما انتجه ارتباك القائمين على الوضع الامني في البلدعندما تحرك المواطنون من تلقاء انفسهم… و الفاهم يفهم