اعتقلت الأجهزة الأمنية بمدينة آسفي، عنصرين مشتبه في انتمائهما لخلية عادل العثماني المتهمة بتنفيذ التفجير الذي وقع في مقهى أركانة بمدينة مراكش.
ونقلت صحيفة “المساء” عن مصدر أمني رفيع المستوى أن الأجهزة الأمنية تمكنت من إلقاء القبض على عنصرين أحدهما وصف بالخطير من أجل استكمال مجريات التحقيق في التفجير الذي وقع وإجلاء الحقيقة في عملية تفجير مقهى أركانة الذي وقع في 28 أبريل وخلف مقتل 17 شخصا بينهم أجانب.
وحسب الصحيفة فإن عملية التوقيف التي تمت الاثنين الماضس مكنت المصالح الأمنية من حجز حواسيب ووثائق بها معطيات مهمة من شأنها أن تؤدي إلى تقدم البحث القضائي في عمل خلية عادل العثماني.
وحسب المعلومات فإن المشتبه فيهما الجديدين اللذين اعتقلا بمدينة آسفي أحدهما مواليد عام 1982 والتالي عام 1971 وأن الأول سبق له أن التقى بالعثماني في عدد من الدول وانه كان ينشط في محور اسطنبول ودمشق قبل أن يعود إلى مدينة آسفي.
Bravo les services de securite.Debarassez nous de cette vermine.
كل يوم متهم جديد والحقيقة تبقى الاخفى
خاص القضاء احكم عليهم اقصى العقوبا والله اياخد فيهم لحق
ليست لنا الا حناجر وايمان صادق ورغبة قوية لنصرة الحق الداعي الى استئصال الماضي وخروقاته وبناء مغرب حداثي كله حق..عدل..حرية..كرامة…على النظام ان يستوعب ان مؤشر البوصلة يشير الى الاصلاح والتغيير.لدا عوض التماطل وتزييف الحقائق باشروا بالاصلاح مغبة الوقوع في اخطاء الانظمة العربية التى لم يكتفى بالاطاحة بها بل تجاوز الامر الى محاسبتها ومسائلتها..كونوا ادكياء وباشروا بالاصلاحات كى لا تجنوا عليكم وعلينا….والسلام.
خاص د س ت لي تفكك ماش خلية إرهابية,,و باركا من الكذوب را المغاربة عاقو بكم و ريحتكم عطات,,بغيت نعرف أنا آش من هدف عند هاد المفجرين ديال أركانة؟راه بزاف عليهم باش ينتميو لشي جماعة إسلامية,,في الحقيقة خاص دس ت تعمل فيها إعادة الهيكلة و يتفتش الجهاز مزيان و المعتقل السري أو المعتقلات يتمحاو من الوجود وخاص الملك يحاسب كل واحد ظلم و عذب المغاربة الأبرياء
وااااالمخزن وراك تفضحت وخططك فشلات والكل عرفها وأصبحنا جد فاهمين وواعيين.
هل بعدما قتلتم الشهيد كمال العماري في آسفي تريدون طمس قضيته بتحويل الرأي العام نحو الخلية التمثيلية التي قضيتها فبركتموها وليس هناك في الحقيقة لا إرهابيين ولا خلية تهدد أمن المغرب، الإرهاب هم أنتم بسياستكم المخزية ياقمع ومخزن المغرب، كفى أكاذيب وألاعيب، الشعب المغربي فاق وعاق
ما فتئنا ننتهي من سماع خلية بلعيرج حتى ابتلينا بخلية اخرى اسمها خلية عادل العثماني . اغلب الملفات الخاصة باتهامات مثل هذه يتم الاشارة للمتهمين بالحروف الاولى لاسمائهم .درءا لحشر العوائل التي لا ذنب لها في متاهات واشارات بالبنان. اما في هذا البلد الحببيب فلا اعتبار لخصوصيات المواطنين خاصة ان كان الهدف خدمة مصلحة او اجندة ما. فلقد لا حظت ان للدولة خيارين امام غليان الشعب المغربي والجوار المنادين بالحرية والكرامة. فاما العصى لمن يعصى وهذا ما عشناه ولمسناه حتى 5 يونيو . ورفع العصى لم ياتي حبا فينا او ان الشباب فلدات اكباد وزير الاتصال المغربي لكن خوفا من تلويح الاتحاد الاربي بان المغرب لم يعد يمثل الاستثناء الذي يتبجح به ساستنا . وامام عدم قدرة الساسة لاغضاب سادتهم الاربيون فانهم يعودون للتلويح بملف اركانة والذي هجرناه منذ ان استعمل المخزن الهرمكة. ختاما اقول لو جمع عاقل متبصر كل ما قاله الامن المغربي بخصوص تفجير اركانة لوجد بدل الثغرة مائة. ولو حوكم هذا الفتى محاكمة عادلة وجاء بمحام مثل اولائل الذين نراهم في مرافعاة افلام هوليود لبرء في حينه.
SALAM YA PAS DE PLACE POUR TOU LES TERORISTES DU MONDE ENTIER .YA DES GENS KI S ALIGNE AU COTé de ses yoyou ils sont pas des etres humains et meme pas des animaux leur sort c la mort;soi disant ils se prenais pour des jihadistes c faux c des criminels ils fau pas tuer les inocent dan le monde entier regarder ben laden il est mort comme un chien,
شكون هو الضحية هاد المرة
بسم الله الرحمان الرحيم
يا اخواني يا من خلقوا فقد لالنقد و الصاق التهم بدون اي حجه او دليل,الم تقرؤوا قول الله تعالى؟
ادا جائكم فاسق بنبأ فتبينوا ان تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين صدق الله العظيم
لقد ياسنا من سماع التهم و التكلم في جميع الامور بدون اي حجة او معرفة
من اراد ان يخوض في امر لازم ان يكون اهلا له والا فل يلزم الصمت ودلك خير له ان يضل ويضلل الاخرين
وتدكروا قول الله تعالى
وما يلفض من قول الا لديه رقيب عتيد صدق الله العظيم
ليس عيب ان نشارك بأرائنا ولكن العيب كل العيب أن نتكلم بدون علم وبدون حجج
ادعوا الله ان يوفقنا لما يحبه ويرضاه انه ولي دلك والقادر عليه
والسلام عليكم ورحمة الله
يجب معاقبة كل المجرمين الدين تسببوا في عملية اركانة يستحقون الاعدام
كل يوم متهم جديد في صفوف الشعب… والحقيقة لايعلمها إلا الله
On n’en finira jamais avec cette histoire?
هذا هو الدور الحقيقي للأمن في كل بلد ،لا أن يقمع ويضطهد المواطنين
تفجرت اركانة قلثم المخزن القوا القبظ علي الفاعل قلثم عقتوا باراكا كلختونا
الخير باين و الشر باين المنهج السلفي هو اللي على حق واحد قاليك علماءنا القرضاوي و الطنطاوي هادوك غير بحال الطلبة ديال الجمع و د الجزيرة خدام غير بالمادة ،قول بعد الألباني رحمه الله و إبن باز ، العثيمين ،إبن القيم،إبن تيمية……………………..وغيرهم ،ملاحضتوش اللغة العربية الفصيحة لهضرات بها دك الاخت ،والله كاينين شي أساتذة وبرلمانيين ماعرفو حتى يهضرو فمهم مكروف ولكن صدق رسول الله ً إذا أسندت الامور إلى غير أهلها فآنتضر الساعةً والسلام عليكم.
faut avoir honte de nous repeter la meme piece de theatre