البراهمة ومنيب يجلدان رافضي التغيير في ندوة بالقصر الكبير

البراهمة ومنيب يجلدان رافضي التغيير في ندوة بالقصر الكبير
الأحد 12 فبراير 2017 - 02:00

اختار المصطفى البراهمة، الكاتب الوطني لحزب النهج الديمقراطي، أن ينطلق من تساؤل عام ضمن مداخلة ألقاها بدار الثقافة بمدينة القصر الكبير، مساء أمس السبت، قائلا: “أي مستقبل للنضال الديمقراطي بالمغرب؟”، بدل العنوان الذي اختاره المنظمون من الحزب الاشتراكي الموحد فرع القصر الكبير: “أي مستقبل للديمقراطية في المغرب؟.

وهكذا اعتبر حركة 20 فبراير “حركة ثورية ضد الفساد، لكن تم إجهاضها والالتفاف عليها عبر ثورة مضادة، لغياب أدوات التغيير الثوري، وعدم اصطفاف كل الرافضين في جبهة سياسية موحدة، ولعدم وضوح العلاقة بين هذه الحركة والأصوليين، ولغياب قيادة قادرة على رسم الأفق… “، وفق تعبيره.

لكن الحركة، يضيف البراهمة، “استطاعت على الأقل تكسير جدار الخوف عند المغاربة”، مستدلا بما حدث ويحدث على مستوى إقليم الحسيمة، حيث لازال الوضع ملتهبا إلى حد اللحظة.

“إن الوضع السياسي العام بالبلاد يتسم بالتردي لوجود أحزاب لا تستطيع القيام بالأدوار المنتظرة منها”، يقول البراهمة، مستدلا بالمأزق السياسي الراهن الذي يعيشه بنكيران وحزب العدالة والتنمية، “بعدما فشلت الدولة في تمرير مشروعها إبان الانتخابات التشريعية، فلجأت إلى خيط من خيوطها ليلعب دور المتحكم، تأكيدا لدور المخزن كمتحكم أساسي في اللعبة، حتى غدت الانتخابات بلا قيمة”، حسب تعبيره.

واستطرد البراهمة، حول عدم نجاح تنسيقيات حركة 20 فبراير في مهامها، مرجعا ذلك إلى “اندماج البعض في بنية النظام المخزني”، وموجها انتقاده للأحزاب السياسية، معتبرا إياها “بلا استقلالية، ولا تولي قيمة لبرامجها”.

البراهمة اعتبر الواقع السياسي الذي تحياه البلاد، اليوم، منسجما مع موقف المقاطعة المتخذ من طرف حزبه، ليقوم بعد ذلك بتشخيص للمشهد السياسي المغربي “في ظل ليبرالية متوحشة، وبرلمان على الهامش، وتجميع للسلط بيد الملك، وأحزاب لا تؤطر”، وفق قوله.

“إن الشعب المغربي يقاوم، لذا وجب التفكير في قيادة سياسية مقاومة، لمعالجة السياسة العامة، فما المطلوب إذن؟”، يتساءل الكاتب الوطني للنهج الديمقراطي الذي يقترح قيادة سياسية بسيرورات نضالية، وجبهة ميدانية تجمع كل المناهضين للمخزن، وجبهة للقوى الديمقراطية تحرص على متابعة المسار الديمقراطي، ودستور يتجاوز الدستور الحالي.

أما نبيلة منيب، الأمينة العامة للحزب الاشتراكي الموحد، فاعتبرت في مداخلتها البناء الديمقراطي أمرا هاما بالنسبة لحزبها “في أفق إسقاط الاستبداد والفساد والقطع مع ديمقراطية الواجهة، بوجود أحزاب متحكم فيها، ونقابات وجمعيات لا تقوم بما كان منتظرا منها”، وفق تعبيرها.

ودعت منيب إلى إعمال العقل والابتعاد عن العاطفة، “خاصة أن هناك من يستغل الدين لأغراض لا دينية”. إن أي حركة ناجحة في رأي نبيلة منيب “يجب أن تنطلق من معطيات واقعية”، لتنتقل إلى الحديث عن محاولة الإمبريالية وضع اليد بإفريقيا بعدما أشعلتها بالفتن وجعلتها تحيى أزمة مناخية هي التي ولدتها نتيجة سياساتها.

وقالت منيب إنه لمجابهة التحديات وجب اعتماد ثورة ثقافية تنطلق من المدرسة لبناء القيم، قادرة على بناء الحس النقدي. وتساءلت عن سبب فشل الثورات، وأرجعت ذلك إلى “الطاعة والولاءات، ووجود مجموعة انتهازية متسلطة داخل الأحزاب والنقابات، تركت الحراك”، لتقترح واجهات متعددة للفعل النضالي، كالنزول إلى الشارع، والتواجد بالمؤسسات، والمشاركة عبر تسيير عقلاني لها، يفرز نخبا نزيهة تربط بين السياسة والأخلاق العالية.

“لذلك توجب إسقاط بنية الدولة الفاسدة، وتحضير وتهيئ المجتمع، بعد ضياع فرص تاريخية عرفتها البلاد منذ الاستقلال إلى الآن”، تضيف منيب، وخلصت إلى “ضرورة بناء تعاقد ديمقراطي بعدما خذلتنا النخب”، وفق تعبيرها؛ كما اعتبرت فيدرالية اليسار قادرة على بناء أرضية صلبة بمقدورها العمل على فصل السلط، واللجوء إلى المحاسبة متى تطلب الأمر ذلك.

وزادت منيب: “نعمل على عدم اعتبارنا رعايا بل مواطنين، ودحض أكذوبة الإسلام السياسي، والتحول إلى ملكية برلمانية، واعتماد ثورة مواطنة، والرفع من وعي الانخراط، والانفتاح على المثقفين وشرائح الشعب ببناء إصلاحات عميقة دستورية وسياسية واقتصادية واجتماعية تحرر الإنسان وتبنيه، بوجود ثورة ثقافية تنويرية”.

كلمة فرع الحزب الاشتراكي الموحد بالقصر الكبير تناولها رشيد يحيى، وفيها أورد السياق العام السياسي والاجتماعي الذي تنعقد فيه الندوة، متطلعا إلى أفق أرحب ينسجم وقناعات حزبه “كواجهة نضالية تدعو إلى الإصلاح محليا ووطنيا”، على حد تعبيره.

‫تعليقات الزوار

28
  • ولد لبلاد
    الأحد 12 فبراير 2017 - 04:20

    مجرد سؤال
    لو أن سدة الحكم صارت إليكم هل كنتم ستسمحون بمنظارات معارضة لكم و في أيام استالين الخالية لنا أكبر دليل
    ملخص الكلام نعم الشعب تكثر فيه اﻷمية و الجهل لكنه أذكى من الطبقة السياسية و يعلم ما يريد

  • Ahmad
    الأحد 12 فبراير 2017 - 04:46

    بنكيران ليست له كفاءة طيح علينا السوق بكثرة الامثلة الشعبية و قال الله و قال الرسول وفي الاخر تبين انه يخاف من التماسيح و لا يعرف طريقة اصطيادها.

  • إرحمونا ياناس
    الأحد 12 فبراير 2017 - 04:49

    يا عباد الله تعقلوا أنتم ستحرقون الوطن كفى من التصعيد المدمر عليكم أن تتصرفوا سياسيا لمصلحة البلاد وليس لمصلحتكم الخاصة ، نحن في أمان رغم قهر الزمان اتركوا لنا شيئا من الراحة كل الأحزاب تجر من جهتها عليها وعلى أعدائها لا يهمهم تدمير البلد ستحرقونها وتفروا إلى الخارج والأعداء يتربصون بنا شرقا وجنوبا وقد تكالبوا علينا أحاطوا بنا من كل جهة فلا تكونوا أنتم وهم والزمن علينا،،، إرحمونا.

  • Mina
    الأحد 12 فبراير 2017 - 05:11

    تدخلات جميع المشاركين تعبر عن انتظارات المواطنين وتجد صدى طيبا في نفوسهم ، حين تحضر حسن النية والرغبة الحقيقية في التغيير والنزاهة، لا يمكن أن لا يدعمكم الشعب بجميع مكوناته ، فثابروا وقاوموا بشراسة، فالإنتهازيون سيهاجمونكم وينعتونكم بأبشع الصفات، لكننا معكم والله معكم، الله يوفقكم إن شاء الله، ولو بعد حين،فلابد للشجرة الصالحة أن تؤتي ثمارها.

  • صليحة بنت تازة
    الأحد 12 فبراير 2017 - 05:49

    نقد النظام داخل موسسات النظام. حلل وناقش. اليسار داخل مؤسسة الدولة (مندوبية وزارة الثقافة والشباب) ينتقد !!!. مداهنة الشعوب والعزف على العواطف من أدوات اليسار والمتأسلمين . حان الوقت لكي يصطف الشعب المغربي مع الملك من اجل تنمية حقيقية وصم الاذان على كل مرتزقة الكلام. الفيلا التي تقطن فيها منيب خطابها انفصام تام … حلل وناقش . ؟

  • Amir
    الأحد 12 فبراير 2017 - 06:51

    هذه هي الفرصه لتعيين نبيله منيب على رأس الحكومة المغربية لاختبار مدى قدرتها على إعطاء الحلول الناجعة للملفات التي ما زالت عالقه فإن افلحت فقد أصبنا وان لم تفلح نكونو قد جربنا لكي لا يقول قائل اننا لم نحاول. مجرد رأي فقط والسلام

  • layla
    الأحد 12 فبراير 2017 - 06:52

    هدا هو القول الحق لا يمكن ان تكون السلطة والمال في يد واحدة لأنها مدعاة للاستبداد والفساد

  • ابو زيد
    الأحد 12 فبراير 2017 - 07:12

    من خلال مارأيناه وعشناه في الفترات السابقة كل أقوال ووعود "السياسيين" تبقى مجرد حبر على ورق.
    في مثل هذه المناسبات يتحدثون و يعدون ولما يعلتوا الكراسي ينسون الشعب ولا يهمهم إلا الجيب ثم نضع آمالنا في الذي سيأتي من بعد. وهكذا.
    فلن تغرنا برامجكم ولا أقوالكم بعد اليوم.
    انتهى الكلام.

  • Idriss
    الأحد 12 فبراير 2017 - 08:26

    أعتقد أن خطاب الحزب جريئ ، ثوري و جذاب و يلقى صدى طيب…. ولكن السمو إلى مرتبة حزب يتولى الحكم و تسيير الشأن المحلي و الوطني، يمر عبر محطات و مواقف يجب إتخادها. من بينها: أخد العبرة من تجربة حزب الإتحاد الإشتراكي الذي خدل المغاربة وخان كل العهود؛ تنقية الخطاب من الشعارات الكبيرة و الفارغة، و تعويضها بالأمور الواقعية والمنطقية؛ بلورة الخطاب حول الإسلام؛ ربط الإتصال بكل شرائح المجتمع عبر أساليب حديثة في الخطاب السياسي…

  • // ولد الريف //
    الأحد 12 فبراير 2017 - 08:35

    مقال قيّم وجد مهم شكراً للكاتب الكريم على المساهمة في التوعية وتنوير المجتمع.

  • non aux gauchistes
    الأحد 12 فبراير 2017 - 08:35

    le même langage ,brûlant, tenu pendant plus de 40 ans par l'usfp
    l'usfp, fatigué par le makhzen et ses dirigeants vieillis ,a trouvé refuge chez le makhzen ,car délaissée par les marocains ,
    ses élus au nombre de 20 sont devenus, par miracle, soutenus par 198 autres des partis du makhzen,et le silence a été imposé au pjd qui a avalé la couleuvre de la présidence de la chambre,
    au lieu de dire que le 20 F a rejeté la nouvelle constitution et a offert sa victoire aux obscurantistes islamistes, pjd, les gauchistes héritent du langage obsolète de l'usfp,
    l'unique voie pour construire la démocratie, c'est d'exiger la mise en oeuvre de la constitution qui contient des progrès,
    toute aventure gauchiste plongera le maroc dans une situation syrienne ,situation qui a détruit toute la syrie, terre , peuple, oppositions et régime,
    les marocains conscients des conséquences désastreuses des appels à l'anarchie ,s'opposeront avec abnégation aux désordres que souhaitent créer les gauchistes

  • تهافت المتياسرين
    الأحد 12 فبراير 2017 - 08:40

    السيد لبراهمة يدعو إلى "التقويض" يعني ثورة تقلب النظام القائم لتؤسس نظاما جديدا ، واعتبر أنه تم إجهاض حركة 20 فبراير لأسباب ذكرها ، ونسي أن يتحدث عن تونس التي نجحت فيها ثورة الياسمين وفشلت فيها الدولة فاستفحل الفساد و البطالة أكثر مما كان عليه الحال قبل الثورة. وتجاهل مآل نفس الثورة في مصر حيث انتهت بانقلاب عسكري ، كما تغافل عما حدث في سوريا من دمار وتشريد لنفس الأسباب. ولم يتذكر الحرب الأهلية في الجزائر التي تسبب فيها رفض العسكر نجاح الإسلاميين.
    كما تناسى أن القاموس الماركسي الذي ينهل منه أفكاره قد تقادم واندرست معارفه بسبب فشلها بعد تجربة دامت 72 سنة ( من ثورة روسيا 1917 إلى سقوط جدار برلين 1989).
    الأستاذة منيب أقرب للرشد ، ولكنها أيضا تستعجل الملكية البرلمانية بدليل أن سبب تعثر تشكيل الحكومة هو تقليص سلطة الملك في دستور 2011 بشأن تعيين رئيسها.
    كما أنها لا تتذكر أن البلاد التي تحول فيها الرعايا إلى مواطنين بعد إنقلاب العسكر على الملكيات دمرها الإستبداد واستفحلت فيها الفتن وحلت فيها النكبات بالمواطنين ( مصر، العراق ، سوريا ، اليمن ، ليبيا ، أفغانستان ، إيران ).

  • الطائر
    الأحد 12 فبراير 2017 - 08:58

    في جو التضييق يتجه الانسان الى اقصى اليمين او اقصى اليسار و تزداد عزلة الوسط.
    المخزن يريد ان يسترجع عنفوانه الضائع مستعملا وسائل عفى عنها الزمن. و هذا ليس ذكيا.

  • جمال
    الأحد 12 فبراير 2017 - 09:37

    هادو بغاو الفتنة و يجب تعرف من ياءمر بهم يجب ضربهم بالعصا الحديدي ، الله الوطن الملك من طنجة لكويرة

  • محمد
    الأحد 12 فبراير 2017 - 10:11

    نتيجة الانتخابات اضهرت ان احزاب اليسار لاتمثل الشعب المغربي. شعاراتكم وكلامكم لم يعد يجدي.
    في الثمانينيات كان الاتحاد الاشتراكي الحزب الدي يعبر عن تطلعات فءة عريضة من الشعب المغربي،كنا ننتضر بشوق تدخلات نواب الاتحاد انداك امثال فنح الله ولعلو و محمد الكحص وغيرهم يصولون ويجولون ويهتفون بالشعارات الرانانة ويضبون طاولات البرلمان….. حتى قلنا الحل بيد هدا الحزب .
    لكن للاسف ما ان اخدوا المناصب حتى انقلبوا واصبح كل واحد منهم بنهب ويجمع الاموال بشتى الطرق. الا الاستاد عبد الرحمان اليوسفي فكان نزيها ويعمل لصالح البلد.

  • Omar33
    الأحد 12 فبراير 2017 - 11:18

    Benkirane casse toi

    Il nous faut une Monarchie Parlementaire

    Vive Nabila Mounnib

  • said
    الأحد 12 فبراير 2017 - 11:27

    منيب منيب منيب
    لماذا أراد الشعب حزب العدالة والتنمية
    ومنيب حصلت على مقعدين فقط. والكل يعقب على ألأمانة العامة للحزب العدالة والتنمية

  • مراد بلقصيري
    الأحد 12 فبراير 2017 - 11:32

    كل الاحزاب تعزف على هذا الوتر قبل الوصول الى السلطة … هذا الحزب يعتمد اسلوب التهديد و الوعيد لانه عجز انتخابيا … حتى الديمقراطية لا تعجبه و لا يستسيغها بل يريد النضال الثوري المبني على الفوضى الشعبية ويعطي مثالا بالحسيمة و الريف … اختاروا القصر الكبير لان اهل القصر الكبير يحسبون ان مدينتهم مهمشة وهكذا فان هذا الحزب اختار الخروج من السياسة بعد فشله ديمقراطيا ليدخل مرحلة تاطير النضال الثوري متربصا بالاخطاء التي ترتكبها الادارة (الدولة) لوضعها تحت المجهر … خلاصة القول : الحذر الحذر … انظروا الى حلب كيف صارت … انظروا الى مصر كيف تقهقرت … انظروا الى اخواننا السوريين كيف تشردوا في العالم .

  • محلل
    الأحد 12 فبراير 2017 - 11:38

    انها حركة معلنة من المنضومة المسترجة لتغيير الحركة الديمقراطية لتحليها بلباس التغيير . ليوافق النهح السياسي المغربي في ضل الخطط .

  • البعمراني
    الأحد 12 فبراير 2017 - 12:13

    الكلام ما اسهله في السياسة لكن العمل مااصعبه ولنا خير مثال في الاتحاد الاشتراكي والعدالة والتنمية عندما كانا في المعارضة حتى ضننا أنهم س يحدثا المعجزات عندما يصلا للحكومة فكذلك أنتم عندما تصلون للحكومة ستبدأون اللبحت عن المبررات مثل أننا لانملك العصا السحرية وما إلى ذلك لكن السيدة منيب منذ فشلها في الانتخابات أصيبت بنوع من الهستريا وأصبحت تقصف عشوائيا دات اليمين وذات اليسار

  • ali koufi
    الأحد 12 فبراير 2017 - 12:19

    ce duo pyromane devrait s abstenir de l ideologie infeconde .un parti qui se respecte doit presenter un programme realiste et faisable au lieu de se foutre par des propos infeconds des marocains.ces gens devraient savoir que notre pays n est guere celui des debuts des annees soixante.ont-ils interets a creer la zizanie?

  • صاغرو
    الأحد 12 فبراير 2017 - 12:51

    يجب ان نتعلم فضيلة الإنصات للغير واحترام رأيه
    لقد عبرا فقط عن راييهما وهما مختلفان.
    اما بالنسبة للمتحدثين عن عدد المقاعد اقول لهم لشكر جاب غير 20/400 وفاز برئاسة مجلس النواب
    وبنكيران جاب 125 وتبورباو ليه الروايض
    من يتحدث عن الديموقراطية يجب عليه ان يقبلها في جميع جوانبها
    المشكلة ان البراهمة تحديدا لا يؤمن بالديموقراطية ولكن لا احد انتبه لذلك لمواقفهم المسبقة من اليسار

  • محمد لمحمدي
    الأحد 12 فبراير 2017 - 12:54

    كل من سبقوكم في السياسة قالوا بحال الكلام الكبير اللي قلتوه بل و أكثر و لما وصلوا للحكم بانوا على حقيقتهم (وصوليين،انتهازيين، استغلاليين. و هذا إلا ما كانش عندهم أجندا .)
    المغاربة وعاو باراكا ما تمثلو عليهم.
    الشعب بخير من دونكم.

  • الحسن لشهاب
    الأحد 12 فبراير 2017 - 13:42

    راي من راي الاستادة المقتدرة نبيلة منيب بمداخلتها الجد الفعالة و الجد المختصرة "نعمل على عدم اعتبارنا رعايا بل مواطنين، ودحض أكذوبة الإسلام السياسي، والتحول إلى ملكية برلمانية، واعتماد ثورة مواطنة، والرفع من وعي الانخراط، والانفتاح على المثقفين وشرائح الشعب ببناء إصلاحات عميقة دستورية وسياسية واقتصادية واجتماعية تحرر الإنسان وتبنيه، بوجود ثورة ثقافية تنويرية"كما اضيف عبارة السيد ابن كيران التسامحية "عفى الله عما سلف" اي نعم لاسقاط متابعة الاشخاص المدنبين في حق هدا الوطن شريطة ايقاف نزيف الفساد ايم ما حل و ارتحل.لان فكرة المتابعة سوف تقوي شوكة المتابعين المعنيين المستحودين على خيرات البلاد، كما اقترح ايجاد حلول توافقية تحافظ كرامة المستفدين عشوائيا من هدا النظام الدي يخدم الاقليات فقط.

  • اومحند الحسين
    الأحد 12 فبراير 2017 - 14:04

    حركة. 20 فبراير بغات،،،

    الشعب حتى هو باغي،،،،

    جماعة العدل والإحسان حتى هي باغية،،،

    سياسيو هذ البلاد حتى هوما باغيين،،،،،

    أعداء الوطن بالخارج،،،هادو باغيين بصح،،،،،،

    * وشوفو باش بغيتي تبدا يا شعب
    *وشوف مع من غا توقف من هادو يا شعب
    *وشوف واش هادو بغوا مصلحة هاذ الوطن
    بالشعب ديالو؟

    أنا بعدا ضخت مع هاذ الأمة،
    ما بقيتش نعرف العدو من الصديق،،
    كلشي عندي ولى خاضع للرصد والتدقيق

    لا ثقة في هذه الأمة المتعددة الهوى والميول!!!

  • ابو امين المغربي الحر
    الأحد 12 فبراير 2017 - 20:38

    بالمختصر المفيد :
    احزاب 3 دريال منين تيهرب عليها القطار وتيهمشها المواطن العاقل ماكاتلقى مادير غير تحاول تستقطب ضعاف البصيرة وتوهمهم بالحرية والديموقراظية وهي في الحقيقة تعمل على خلى دار بوهم. كلشي عاق بيكم واللي عندو شي دار يمشي يلعب هذاها . … ياك الناس ما بغاوكم واش بالزر.

  • تيودور
    الإثنين 13 فبراير 2017 - 01:04

    ثورة تنويرية..ثورة تحريرية..كتهدرو على تحرير الانسان المغربي ونتوماكتعيفو حتى تنزلو عندو..اش درتو لهاد المواطن باش تحرروه؟!…نزلتو عندو لشارع..وعيتوه واطرتوه..قسمتو معاه همو..ضحيتو معاه..حسيتو بيه..قسمتو معاه لي عندكوم قليل ولا كثير..هدا هو النظال الحقيقي ..اما باش تبقاو لفوق كتنظرو وتهدرو على التغيير..فعلامن تكدبو كلش عاق بيكوم ..

صوت وصورة
المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 01:29

المعرض المغاربي للكتاب بوجدة

صوت وصورة
بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 21:45

بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"

صوت وصورة
أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 18:24

أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد

صوت وصورة
احتجاج أرباب محلات لافاج
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 17:32 7

احتجاج أرباب محلات لافاج

صوت وصورة
"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 15:07

"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء

صوت وصورة
“أش كاين” تغني للأولمبيين
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 13:52 1

“أش كاين” تغني للأولمبيين