أفاد موقع “ريف سوار” الإلكتروني بأن مجوعة من الملاحظين المشكّلين عام 2007 لـ “النسيج الجمعوي لرصد الانتخابات البرلمانية” يعتزمون مراسلة رئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان، إدريس اليازمي، والمنسق الوطني لذات هيئة الرصد، كمال الحبيب، من أجل “المطالبة بالمستحقات المالية التي لم يتوصل بها مراقبو إقليمي النّاظور والدريوش إلى غاية الساعة”.
وأضاف ذات المصدر الصحفي بأن رئيس جمعية “أوسان”، محمّد الحموشي، قد كان حينها متحملا لمسؤولية تسجيل المراقبين ومدهم بالشارات التي أصدرها حينها المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان، المجلس الوطني حاليا، كما توصل الحموشي بكافة التوثيقات والتقارير التي عمل عليه الملاحظون بخصوص انتخابات الـ7 من شتنبر 2007 إلاّ أن “مدّ المراقبين بتعويضاتهم المالية لم يتم رغم مرور قرابة الـ4 سنوات”.
وأورد “ريف سوار” بأن مراسلة اليازمي والحبيب تعد خطوة أولية قبل اللجوء إلى القضاء.. حيث أضاف: “بعض الفعاليات المدنية تتهم كلاّ من الحموشي، رئيس جمعية أوسان، وكمال الحبيب، المنسق الوطني لنسيج رصد الانتخابات، بالسطو على مستحقاتهم المالية.. وهي تدعو المجلس الوطني لحقوق الإنسان بتحمل كامل المسؤولية بما يضمن حماية المال العام”.
تبارك الله روافة سيطروا على الاعلام الرقمي من هسبريس لغيرها
لكل مجتهد نصيب والله يزيد ويبارك
تعليقا على الموضوع, واش حتى واحد ما تيدير حاجة لوجه الله يلقاها غداه يوم القيامة؟ كلشي بسعرو
محمد الحموشي لمن لا يعرفه هو الناظق الرسمي لجبهة أمياواي إمازيغين التي دعت إلى مقاطعة الاستفتاء و في نفس الوقت خرج بسيارته الشخصية في ميضار في قافلة للسيارات للتزمير للدستور بنعم، الحموشي معروف بعلاقته بالأصالة و المعاصرة التي قربه منها منسق جبهة امياواي أحمد أرحموش الذي شارك مؤخرا في الندوة التي نظمها رفيقه إلياس العماري بطنجة، و الحموشي لأجل ذلك حصل على وظيفة بالجماعة ميضار التي يرأسها ممثل البام في ميضار.
هذا الحموشي معروف بنصبه و احتيالة بتواطؤ من المجلس الإستشاري المرؤوس أنذاك من طرف الفاشل حرزني، فبوساطة محمد خليفة الجاسوس الإسباني توصل ب48 في اطار برنامج جبر الضضرر الجماعي و مشات لا جبر ضرر لا هم يحزنون ولازال الضرر قائما
الحموشي خرج في حملة الدفاع عن الدستور بسيارته التي اقتناها من اموال جبر الضرر الجماعي المعد من طرف المجلس الاستشاري لحقوق الانسان، تلاعبات مالية كبيرة، و ما يجعله في منآى من المحاسبة كما يتبجح في بلدته هو قربه من الأصالة و المعاصرة و خاصة علاقته بأرحموش الذي يضمنه لدى إلياس العماري حسب ما يقول بلسانه
nous fonctionnaire de la province de jerada on n a pas recu nos imdenite sur pours nos travaille aux elections et cela pour tout jours car les voleurs de la province nous exclue chaque fois apres que les elections termines bien ,meme si on proteste au gouverneur il ne fait rien car il est le premier beneficiaires et il vole nos imdenite avec les responsables du D B M et les agents d autorites donc c est normale que ds chaque organisme il y a des voleurs