ينعقد مجلس للحكومة غدا الخميس؛ وذكر بلاغ لرئاسة الحكومة أن المجلس سيتتبع، في بدايت،ه عرضا لوزيرة الأسرة والتضامن والمساواة والتنمية الاجتماعية حول مشروع الخطة الحكومية للمساواة “إكرام 2”.
وأضاف المصدر ذاته أن المجلس سيواصل أشغاله بدراسة أربعة مشاريع مراسيم، يتعلق الأول منها بتغيير المرسوم المتعلق بالإذن بقبض أداء عن الخدمات المتعلقة بتأطير الحجاج من قبل وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، والثاني بتغيير المرسوم الصادر في شأن تطبيق أحكام المواد 5.59 و7.59 و8.59 من القانون رقم 2.00 المتعلق بحقوق المؤلف والحقوق المجاورة، والثالث بتحديد نموذج عقد العمل الخاص بالعاملة أو العامل المنزلي، فيما يتعلق مشروع المرسوم الأخير بتتميم لائحة الأشغال التي يمنع فيها تشغيل العاملات والعمال المنزليين المتراوحة أعمارهم مابين 16 و18 سنة.
وسيتدارس المجلس، بعد ذلك، اتفاقين للتعاون في مجالي النقل البحري والبحث العلمي والتكنولوجي بين حكومة المملكة المغربية وحكومة الجمهورية اليونانية، الموقعين بالرباط في 8 شتنبر 2016، مع مشروعي قانونين يوافق بموجبهما على الاتفاقين المذكورين. ثم يختم المجلس أشغاله بدراسة مقترح تعيينات في مناصب عليا طبقا لأحكام الفصل 92 من الدستور.
ربما صلاحيتكم إنتهت والاداعي الي اجتماع وجميع القوانين التي تجتمعون عليها تنهبوها بانفسكم من يد اليمني الي يد اليسري ونحنو نتفرج عليكم ولا نستفيدو إلا من انتظار النمو الدي يوجد حاليا في برنامج مختفون (سيرو فحالك جزاكم الله وانتم الآن بيريمي ولا تتعبو انفسكم لأن خطاب صاحب الجلالة نصره الله سمعتومونه وهدا شعار لكم فستقيلو ان كنتم فعلا تريدون خير الي هدا الوطن لا تصلحون الي اي شئ سوي لي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟وكملو من رؤوسكم راكم عارفين كل شئ)
اريد ان اعلق على قانون العمل.
اتعلمون ان المغرب ذاهب الى قوانين لا تهتم بالعمل و لا الفقر و لا حاجة الطالب او الطالبة) المسكبن الذي يريد العمل لشراء مستحقات الثنوية او الجامعة بعد العطلة. قلنا شرعوا مثل فلرنسا كل يوم حتى تقتلوا تلعمل و العمال على سوى. مدونة طلقت اكثر من نصف النساء و مدونة قتلت الزواج و اخرى كثر بعدها الفياد ووزو الله اخليكم اتركوا المغاربه في حالهم ربما افضل
بعد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ملاحظة هامة في هذا الاجتماع غاب ملف ذوي الاحتياجات الخاصه.
وضعت ملفات هذه المعاقين من سنين في مقر وزارتكم (بالطبع بعد تعب كبير لجمع الملف المطلوب ) مع العلم ان أسرهم تعاني معاناة مادية ومعنوية. فأين العيش الكريم لهذه الفئة؟