جدد المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية تشبثه بالاستمرار في حكومة سعد الدين العثماني، بالرغم من الضربة الموجعة التي تلقاها بإعفاء وزيريه، الأمين العام للحزب، نبيل بنعبد الله، والحسين الوردي، عقب التقرير الذي أعده المجلس الأعلى للحسابات حول الاختلالات التي شابت برنامج “الحسيمة منارة المتوسط”.
واعتبر الجهاز القيادي لحزب “الكتاب”، في بلاغ صدر عقب انتهاء اجتماعه الدوري، أن قرار البقاء في الحكومة يأتي من خلفية “المهام الملقاة على عاتق حزبنا في هذه المرحلة التاريخية الدقيقة في مسار وطننا وشعبنا”، مشددا على ضرورة “تكريس مسار الدمقرطة والتحديث وتطوير نموذجنا السياسي والتنموي والإسهام في توفير الشروط الكفيلة بذلك”.
ويرى الحزب، الذي وصف مكونات الأغلبية الحكومية بـ”القوى الحية”، أن أبرز تلك الشروط تتمثل في “استقرار الحياة المؤسساتية وتصفية الأجواء السياسية والانكباب على مجابهة التحديات الاقتصادية والاجتماعية، التي تمكن أوسع فئات جماهير شعبنا من الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية”.
واستنفر الزلزال الذي أحدثه الملك محمد السادس، عشية 24 أكتوبر المنصرم، بإعفائه مسؤولين حكوميين بشكل كبير، المقر المركزي لحزب التقدم والاشتراكية؛ بعد إعفاء بنعبد الله والوردي، حيث سارع “الرفاق” إلى عقد اجتماع استثنائي للجنة المركزية يوم السبت المنصرم، فيما كشف البلاغ عن دعوة المكتب السياسي إلى دورة عادية، مطلع دجنبر القادم، لتدارس وثائق المؤتمر الوطني العاشر للحزب.
وعلاقة باللقاء الاستثنائي الأخير للجنة المركزية لرفاق بنعبد الله، قال المكتب السياسي للحزب إن الموعد طبعته “أجواء المسؤولية والالتزام” و”نقاش سياسي رفيع، في إطار من الحرية والممارسة الديموقراطية الداخلية السليمة”، مضيفا أن تقرير المكتب السياسي، المقدم من طرف الأمين العام، تضمن “تحليلا معمقا للحالة السياسية الوطنية في مختلف أبعادها”، وأنه تمت المصادقة عليه بشبه إجماع.
إلى ذلك، هاجم قادة التقدم والاشتراكية المنظومة التعليمية بالمغرب بالقول إنها تعيش “أزمة عميقة”، تعليقا على “أحداث العنف والاعتداء التي عرفتها بعض المؤسسات التعليمية”، خاصة واقعة اعتداء تلميذ على أستاذ بمؤسسة تعليمية بمدينة ورزازات، موضحين أن “مظاهر العنف داخل المؤسسات التعليمية بمختلف أسلاكها هي مؤشر إضافي على الأزمة العميقة التي تعرفها منظومتنا التعليمية”.
واعتبر المكتب السياسي لحزب “الكتاب” أن الواقع يطرح على الدولة والمجتمع “مسؤولية التنزيل الجدي للإصلاح الشمولي لمنظومة التربية والتكوين من أجل تعليم جيد ونافع، متاح للجميع، يمكن من تربية وتكوين أجيال المستقبل ويسهم في التثقيف والتنوير وينشر قيم الجدية والمسؤولية والانفتاح ويتيح إمكانية التعاون والتواصل بين مختلف مكونات الأسرة التعليمية”.
هم يكدبون علينا ونحن نعرف انهم يكدبون وهم يعرفون أن يكدبون ونحن نعرف انهم كدابون لأنهم يكدبون علينا
اودي سيروا فحالكم واش باقي عندكم.الوجه.ليهضر واخا كلشي غير تمثيل فتمثيل.التعليم بغينا شي تكنوقراط ولد الميدان:كاتب اديب،استاذ جامعي شاعر ماشي الاعرج passe par tout. صالح لكل مكان وزمان
بغينا زلزال شعبي تحتي وليس فوقي. الفوق 20000 مستحيل انه يعطي شيئ واش كاين شي واحد كايبغي انقص من الثروة ديالو خصوصا اذا علمنا أن هناك جوعا وكبتا تاريخيا قديما
معلوم يشبتوا بالاستمرار في حكومة سعد الدين العثماني والا حزبهم ينهار ويدوب كمثل مثل الزبدة . و كذلك التشبت بالكراسي . اصلا هذا الحزب منذ زمن بدون برنامج وحتى ان كان لهم برنامج فسوف يتكاسلون اكثر مما كانوا عليه من قبل
il vont encore se relaxer davantage comme d'habitude Ils seront plus paresseux qu'ils ne l'étaient avant
هاد الحزب ماليه ما عندهم علاش احشموا. يقولون أنهم مازالوا متشبتين بالاشتراك في الحكومة . لان لديهم مسؤوليات كبيرة داخل الحكومة .انا وكدلك الشارع المغربي لا نعرف اي مسؤؤليا ت القطاعات التي تحملتموها هي التي لازالت تعاني وتراجعت الى الوراء .الماء الناس يشكون .الصحة زوروا اقرب المستشفيات في البيضاء والرباط وسطات وخريبكة …… اليمنى هي الاخرى تعاني والفقراء يشتكون .ادن اين هي المسؤوليات انتم ولفتوا الكراسي والاسم والامتىازات سيروا ديروا النفس راه معندكم نفس وسيروا تنعسوا احسن لكم .
صلحو الحزب ديالكم عاد تكلمو على إصلاح التعليم
واش شواحد غدي يفهم اكثر من نبيل بن عبدالله .. شحال من أمين عام تيحسب بوحدو احتا شاط ليه ..
Est ce que ce monsieur n a pas bien compris le msg de sa majesté…o safi c est fini pour toi mr BEN ABDALAH…..il faut disparaître de la vie politique… parce que SIDNA GHDAB 3LIK et les dossiers dialk 3ndo …cvd bye bye ..9alb 3la chi harfa okhra loin des parties politique…baz
Ce parti depuis quelques années vie des contradictions.
Il se pretend marxiste leniniste alors qu'il défend le programme du PJD parti ultraconservateur malgré l'opposition de ses militants.
Son sort sera similaire à celui du PCF.