طالب البرتغالي أنطونيو غوتيريس، الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة، المغرب وتنظيم البوليساريو بـ”التحلي بأقصى درجات ضبط النفس بغية تفادي المزيد من التوتر بمنطقة الصحراء”؛ لاسيما بعدما أقدمت، في وقت سابق، عناصر من الجبهة الانفصالية على اقتحام المنطقة العازلة ونصب خيام بها، في إطار خطوات استفزازية متعمدة تتكرر كلما اقترب موعد تقديم تقرير الأمم المتحدة حول الصحراء المغربية.
وقال ستيفان دوجاريك، الناطق الرسمي باسم الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة، في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء الإسبانية، إن “المنظمة تدعو الطرفين إلى ممارسة أقصى درجات ضبط النفس وتفادي تصاعد التوترات”، خاصة بعد التحذيرات الأخيرة الموجهة من طرف المغرب الذي أكد أنه “سيعمل بكل الوسائل على طرد عناصر الجبهة من أقصى شرق الصحراء، إذا لم تتحمل الأمم المتحدة مسؤولياتها بالكامل”.
رد منظمة الأمم المتحدة جاء بعد أيام قليلة من الإدانة التي عبرت عنها الحكومة المغربية بشأن التوغل العسكري لعناصر انفصالية بالمنطقة العازلة التي تعتبرها جبهة البوليساريو الانفصالية “أراضي محررة”، في محاولة لإثارة الانتباه والضغط على المنتظم الدولي؛ فيما اختارت بعثة “المينورسو” الأممية المتواجدة بالجنوب المغربي الصمت إزاء هذا المعطى، عكس دوجاريك الذي نفى وجود أي تحرك عسكري بالمنطقة.
من جهتها، حملت جبهة البوليساريو المملكة المغربية كامل المسؤولية بخصوص العواقب عن أي “سلوك متهور يهدد السلم والاستقرار في كامل المنطقة”، مجددة التأكيد على تعاونها الكامل مع جهود الأمين العام للأمم المتحدة ومبعوثه الشخصي لتمكين من أسمته “الشعب الصحراوي من حقه غير القابل للتصرف في تقرير المصير والاستقلال”، مع التزامها بمقتضيات اتفاق وقف إطلاق النار والاتفاقية العسكرية.
وطالب تنظيم إبراهيم غالي مجلس الأمن بضرورة الإسراع في تنفيذ قراره الأخير من أجل دفع المملكة المغربية إلى الشروع فورا في مفاوضات مباشرة معه، والسماح بإرسال بعثة تقنية أممية إلى منطقة الكركرات، معبرا عن “رفضه المطلق لأسلوب التهديد والوعيد والابتزاز الذي تمارسه السلطات المغربية”، قبل أن يتهم المغرب بـ”التهديد الصريح بالتنصل من الالتزام بقرار وقف إطلاق النار”، بتعبير التنظيم الانفصالي.
أنا مغربي و أتمنى أن لا يكون هناك ضبط للنفس
أكثر من 40 سنة وحنا عاطيين الشان للوسغ و العفن … حان وقت تطهير الأوساخ.
الامم المتحدة تطالب بظبط النفس وفي نفس الوقت البوليزاريو احتلو الكركرات وجميع المناطق العازلة والمغرب يتفرج والصراحة انا والله ما فهمت والو
الغلط الكبير لي عادي المغرب اي دير وهو يبقى يتسنى الامم المتحدة تحل المشكل ، القضية فيها ان والقوات العظمى دايرة يديها في الفضية والدليل هو زيارة القنصل الامريكي لتندوف وإعطاء الضوء الأخضر المرتزقة ، حرب في الجهة لا يتماناها احد وأنها الا استفزاز للمغرب لا من ناحية الجزاءر ولا الدول التي تخدم مصلحتها وبيع سلاحها واستغلال البلدين لا الجزاءر ولا المغرب. الجزاءر لا تفكر بعيدا لانها سوف تخلص تمنا بهيضا ان شنت الحرب والمغرب ان خسر شيءا سوف يخسره من اجل ارضه والجزاءر سوف تطيح في مصاءب عظيمة اكثر مما هي عليه الان، انها تلعب ورقتها الاخيرة بعد كل خسارة الأوراق السابقة وتنظر الى البوليزاريو كعبء تقيل عليها واستعمار تندوف في المستقبل.
على المغرب ان لا ينتظر من الامم المتحدة شيءا وعليه بضربة خاطفة ومحكمة وبكل الاحتراف لمحي المرتزقة من جميع الاراضي العازلة ومستقبلا لا أراضي عازلة ولا جوج اراضينا نحميوهم نحن لا كنيويورك ولا زفت في المستقبل لان كلما وجد المنينورسو وإلا المشاكل.
ولاو يبردو….عرفو ان جنودنا سيمسحونهم من الصحراء. …انا من عندي هادشي طول…. مسحوهم وهنيونا من صداعهم
عجبا لا يا امم المتحدة دول تنهك حرمة أراضيها و عندما تقرر الدفاع عن نفسها تطالبونها بضبط النفس
بوكيمون عاد إليكم من جديد ههههههه ضبط النفس الفوق ولا لتحت؟ هههههه ضربو المرتزقة ضربة موجعة وادعو الأمم الملحدة ومجلس العفن معا إلى ضبط النفس
وا عيينا من ضبط النفس وعين ميكة يا موكة …. المغرب له سيادته وقد حان وقت الإنتفاضة لإسترجاع صحراءنا بالقوة ودحر الكلاب الضالة والذباب العفن (فليطوكس)
لماذا ننتظر الامم المتحدة ونكتفي بالادانة فلنهاجم هذه الحشرات ونمحيها من الوجود ونسميها بعملية التطهير كما فعلت تركيا في حدودها مع سوريا فلن بأخد ذالك منا أكتر من يوم
مكن لاضبط نفس ولا ارتخاءها راه العصاب هذا معمر شي يهودي يحكم بالعدل على المسلمين بتاتا خصهم غير يعمرو شواري من ثروات البلاد
إلى 8 – مغربية
ليس حكام الجزائر بل قولي الجزائر.
أربغين ستة ذهب حكام و جاء حكام و سيجيئ حكام و لن يتغير موقف الجزائر.
أنت تتخيلين ان البشر أغبياء.
ما كاين لا ضبط النفس ولا ضبط الريح…..اللي جبدنا خصوا الصرامة ضده ،باش ماعمرو يفكر يحط رجليه فوق ارض وطننا الحبيب.
لا يوجد شيء اسمه ضبط النفس في هذه المسألة .
حذاري ثم حذاري ،الجزائر تريد نفض ايديها من البوليزاريو و هذه الأخيرة تبحث عن الاستوطان في الاراضي المغربية المتنازع عنها ،واذا لم يكن المغرب صارما سوف يضحك عليه لا يوجد ضبط النفس و هم يزحفون نحو الاراضي المغربية
لا تفاوض مع الخونة، هذه فرصة تاريخية للمغرب لفرض سيطرته على المناطق الشرقية من الجدار وتقهقر الاعداء الى جارة السوء. الحق يأخذ ولايعطى، حتى إذا ٱدعت الدبلوماسية ان تتحاور فيجب ان يكون المغرب في موقف قوة. حتى المنورسو جائت لتنظيم الإستفتاء ولم يتحقق ذالك إذن لا مهمة لهم والمغرب يتكلف بحراسة اراضيه كاملة. إذن لانريد كلام نريد أفعال.
المغرب عليه ان يعطي للامم المتحدة مدة ايام محدودة لتنظيف كل المنطقة العازلة من الكركرات الى اقصى الشرق الجدار اذا لم يتم انسحابهم يستعمل القوة العسكرية باسلواب الصدمة الكبيرة جدا والا سوف ستاتي بنتيجة عكسية ويتمادو اكثر وتكون نتيجة الضربة اصرارهم على البقاء والثكاتر. لذالك الضربة يجب ان تكون اقوى من قوتهم واصرارهم اكثر من 100 مرة وبوضوح الضربة التي لن تقتلهم ستزيد من قوتهم فكونو على يقين وتحملو مسولية امن البلد القريب والبعيد العمل الجاد هو من يحقق نتائج مربحة على العدو
قد تكون هده العملية سبب لوقف مسار التفاوظ وهذا جيد ويحبدا لو تم سحب هدا المقترح من الاساس لانه يحمل ثغرات يستغلها العدو ضد المغرب لذالك ارى ان العمل العسكري اذا تم بطريقة محكمة وجيدة جدا يحقق هدفين رائسيين اخراج العدو بصفة نهائيا ووقف المفوضات
الجزائر أصبحت تريد التخلص من البوليساريو باي طريقة بعدما تبين لها أن اقامتهم قد تصبح دائمة فلهاذا يجب على المغرب أن يتحدث مواقف حازمة تجاه جارة جارة الشر وصعاليك البوليساريو يكفينا ظبط النفس 40 سنة والسلام.
و اقطعوا العلاقة مع الجزاءر و هنيونا . هي سبب هذه المصاءب .
Bizarre est cette position négative de l'ONU. Alors que notre Ministre des affaires étrangères remet les preuves flagrantes( photos.etc…) des positions du polizbel à l'intérieur du NO MAN'S LAND, un DUJAREC représentant de GUTIERREZ confirme le contraire . L'ONU est entrain de bafouer carrément son impartialité et se met du côté des hors la Loi. C'est à ne rien comprendre. Même LE CONSEIL DE SÉCURITÉ n'a pas bougé un pouce et répondre à l'appel du Maroc.Est_ce à dire qu'on retombe dans le STYLE de BAN KI MOON ? En tout cas la situation est plus qu'inquiétante. Ce qui revient à dire que si LE CONSEIL DE SÉCURITÉ ne prend pas des décisions radicales dans les prochains jours, le Maroc n'aura plus comme seule solution c'est de bombarder les positions des batards d'Alger et déclencher une guerre à mort définitive. Finalement ce sera la clef définitive du conflit avec Alger. Elle coûtera un prix mortel pour les deux parties mais elle amènera la solution définitive et la Paix avec…….
le nettoyage des microbes s'impose !
– الأعداء يدنسون ويبنون فوق التراب المغربي المقدس تحت أعين المينورسو.
– نقول للأمم المتحدة : بما أن الأعداء عادوا، فإن المغرب عائد اليوم قبل الغذ.
– إنتهى كلام اللسان، جاء دور كلام السلاح.
– على من تظحكون ؟
حفظكم الله ورعاكم وسدد خطاكم ملكنا واطال عمركم لسياستكم النزيهة واتباعكم المنهج الصحيح .