الرميد: التنازلات بدأت مع بنكيران .. والوفاء للملك هدف "الإخوان"

الرميد: التنازلات بدأت مع بنكيران .. والوفاء للملك هدف "الإخوان"
الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 13:00

قال مصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان وعضو الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، إن التدبير التوافقي لتجربة قيادة الحزب للحكومة “شرط لازم لإنجاحها”، مؤكداً أن “الفاعلين المؤسساتيين الأساسيين يتحملون الكثير من المعاناة من أجل استمرار التجربة الحكومية”.

وبرر الرميد، في مداخلة ساخنة ضمن أشغال الندوة الوطنية الأولى للحوار الداخلي التي نظّمها الحزب مؤخراً، تقديم حزب العدالة والتنمية لتنازلات خلال إشرافه على تدبير رئاسة الحكومة السابقة والحالية بـ”التوافق التدبيري”، مورداً: “في كل يوم هناك تنازلات متبادلة نسبيا قد تصل إلى نسبة 10 في المائة”، وأضاف: “وإذا كان الفاعل الحزبي يُلام عليها إلا أنه من المؤكد أن لكل موقع أحكامه ولا يحس بالجرح إلا من ألم به”.

وأوضح الرميد، وهو يرد على انتقادات أعضاء حزبه، أن “أهمية تدبير المرحلة بالتنازلات الضرورية إنما تسوغه القدرة على الإنجاز بمنطق خطوة إلى الوراء في سبيل خطوتين إلى الأمام”، مشيرا إلى أنه “بالرغم من كل المماحكات والمضايقات، التي لا يُمكن أن تنفك عنها أي تجربة حكومية، تمضي تجربة العدالة والتنمية في تحقيق الإنجازات”.

وفيما يُشبه رد غير مباشر على مداخلة عبد العالي حامي الدين، القيادي في الحزب ذاته، والتي وجه فيها انتقادات غير مسبوقة إلى المؤسسة الملكية “باعتبارها بشكلها الحالي معيقة للتقدم وللتطور وللتنمية”، دعا الرميد إلى تعزيز الثقة مع الملك محمد السادس. وقال: “لا يكفي الحصول على ثقة الشعب، بل لا بد أيضا من الحرص على تعزيز الثقة مع الملك”، وذلك خلال حديثه عن نتائج الانتخابات الجماعية لسنة 2015 والبرلمانية في 2016 التي لم تتنكر لها الدولة.

وحول الوضع العام في البلاد، اعتبر وزير حقوق الإنسان أن المغرب “لا يعيش حالة استبداد، كما أنه ليس في حالة ديمقراطية حقيقية.. إننا نعيش مخاضا عسيرا تتطور فيه بلادنا تطورا مستمرا لكن بشكل بطيء ومضطرب”.

ويرى الوزير في حكومة العثماني أن ما عرفه المشد السياسي في المغرب من انحدارات “لم يكن مركز السلطة هو الوحيد المسؤول عنه إيجابا أو سلباً، بل كان الفاعل الحزبي هو المسؤول عن الوضع أيضا منذ عهد الاستقلال”.

ووجّه الرميد انتقادات مبطنة إلى بعض قيادات الحزب التي تحاول الإيقاع بين “البيجيدي” والملكية، قائلاً: “وبناء عليه، تثار تساؤلات حول مسؤولية العدالة والتنمية فيما آلت إليه العلاقة في بعض المراحل من توتر وردود فعل كادت أن تعصف بالمكتسبات وكل التراكمات”، قبل أن يُضيف: “ينبغي أن يكون الحزب وفيا، سواء في علاقته مع الشعب أو الملك”.

من جهة ثانية، انتقد الرميد “صقور الحزب” الذين يُهاجمون حكومة سعد الدين العثماني انطلاقا من المقارنة بينها وبين حكومة عبد الإله بنكيران الماضية، مؤكدا أن “التراجعات والتنازلات بدأت منذ سنة 2013 حين تم إسناد وزارة الداخلية ووزارة التربية الوطنية إلى شخصيتين تقنوقراطيتين، إضافة إلى وزارة الصناعة والتجارة وإن بلبوس حزبي”.

وتابع الرميد أن “كل ذلك تم في سياق تفجير الأغلبية الحكومية بانسحاب حزب الاستقلال، بدون أسباب واضحة؛ وهو ما جعل الحكومة تحت رحمة الغير، وكان يمكن أن تنتهي قيادة البيجيدي للحكومة في تلك المرحلة؛ أي بعد حوالي سنة ونصف السنة من ولايتها وبإنجازات جد محدودة؛ ولكن الأمور سارت في اتجاه بقائها قائدا للحكومة مع إعادة صياغتها بشكل قوى العنصر التقنوقراطي على حساب الفاعل الحزبي، وبذلك تكون المرحلة قد تمخضت عن تسوية مقبولة نسبيا إذ لولاها لما كان لحكومة بنكيران أن تستمر”.

وخلص القيادي في حزب العدالة والتنمية، في مداخلته، إلى أن الوضع العام في البلاد “هو نتيجة تفاعلات يختلط فيها الإيجابي بالسلبي، سواء بالنسبة إلى السلطة أو الأحزاب السياسية؛ وهو ما يصعب من مهام الإصلاح والدمقرطة، ويتيح للبيجيدي هامشا محدودا”.

‫تعليقات الزوار

62
  • FORGET GENEVE
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 13:25

    هههه وزير لحقوق الانسان وما شفنا لا حقوق الانسان في المغرب ولاهم يحزنون ونصيحة لرميد مرة جاية بلا ما تمشي لجنيف راه غادي يمسحو بيك الارظ

  • الوفي
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 13:26

    وفين هو الوفاء للناخبين للي صوتوا عليك وكانت الأماني ديالهم باش تغيير شي مسائل فالوطن العزيز وإذا به انكم دخلتم لتغيرو أنفسكم وتتموقعوا في السلطة خاب الظن فيكم وخدلتم الناس بشعاراتكم الرنانة وخطابكم الديني ولكن من كان مؤمنا لن يلدغ من الجحر مرة اخرى انشري هيسبريس

  • احمد
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 13:29

    اولى بكم تغيير اسم الحزب لحزب المرقة علما بان المرقة من المرق لا تغير لونها اما انتم فتغيرون لونكم حسب الضروف. الصراحة اكره هذا الوزير!

  • اللتلا
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 13:32

    اللهم يعطينا وجه والصنطيحة اللي دافعاكم
    للامام
    يارب انك سميع مجيب
    اللهم نجنا من من وكلتهم شؤون امورنا

  • Magic
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 13:32

    Wa dégage. Dégage. Dégage dégage.

  • Anouar
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 13:35

    La nation tu l'a oublié monsieur le ministre

  • amazigh
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 13:40

    قل الوفاء لله تتحقق فيها كل الوفاءات!!!
    لو كنتم أوفياء لله حتما تكونوا أوفياء للملك، أما و أنتم على غير هذا فبعدا لكم و لإيديولوجيتكم .
    الدين لله فلا تلبسوا عينا ثوب الدين لتنهشوا ضعفاءنا ، ما أعرفه عن الإخوان أنهم أشد عداوة و بعدا عن الدين فلا تحلموا بشعاراتكم. عرفناااااااااكم. انتهى و انشري يا هسبريس.

  • CITOYEN
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 13:40

    لامجال للاختباء وراء الملك
    وزير يحاسب ويخضع للمساءلة عن مشروعه السياسي وخطته خلال ثلاث سنوات وبرنامج مفصل يطلع عليه الناخبون ونتائج علي الارض في وزارة حساسة جدا مثل حقو ق الانسان
    في الصحة والتعليم والتنمية والحياة
    وليس ان نآخذ حق الانسان ونضعة داخل بناية اسمها وزارة حقوق الانسن ونقول له والله من هنا ماتخرج
    اليات المحاسبة لابد من الاشراف شخصيا علي تنفيذها

  • صنطيحة السياسة
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 13:41

    المقاطعة اللي داروها المغاربة لسنطرال والمحروقات وسيدي علي هي اللي عرات على كدب السياسيين والمسؤءولين عندنا …

    لأنه من بعد 90 يوم ما قدراتش الحكومة تنقص ولو 10 فرانك من ثمن الحليب وسيدي عليى والمحروقات

    وما قدراتش تخدم مجلس المنافسة اللي خاصو غير امضاء من رئيس الحكومة

    حزب العدالة والنمية من نهار طلع السلطة وهو يشتكي وفي نفس الوقت ما كيدير والو وكيسميها في الآخرين …

    كيفاش العدالة والتنمية كيقول خاصو يتنازل لأحزاب الأغلبية في حين هو اللي كان كيجري وراهم ( حزب التقدم والإشتراكية ) باش يدخل معاه الحكومة ولو أنه ما محتاج ليهم …

    العدالة والتنمسية بغا غنسيمة وفلوسي كراسييس الوزارات وما بغاش الصثداع ادسيالها

    العدالة والتنمية كون بغا يخدم مع الشعب كون دار حكومة أقلية ب 11 وزير فيها غير 2 أحزاب أو هو وحدو …

    وينزل صحيح على الأغنياء اللي دايرين لاباس من فلويس الشعب بحال أخنوش وما جاوره

  • najwa
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 13:44

    الوفاء خصو يكون للمبادئ عباش نقزو لحاجة اخرى مميمكن ناس تيستهترو بمستقبل البلاد وحنا نزيدو نراريو بهم

  • الي احسب كايشيط
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 13:48

    في كل يوم هناك تنازلات.السنة فيها345يوم مدة المحكومة 5سنوات وحسبوا غير انتوما اشحال باقي عندهم من المصداقية للشعب.

  • زهير
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 13:49

    المواطن المغربي ينادي باحترام حقوق الإنسان إذا تعلق الأمر به شخصيا .. و لكن إذا شي واحد آخر لي غاستفاد هو ضد .. هذا لا يقوله جهرا لكن هي حقيقة مرة .. الله يستر.

  • مراكشي اصيل
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 13:51

    بعت الماتش الشفوي عينا منوا اجزاب يحكم عليها ولاتحكم.بعت ولاد الريف و جرادة كباعو الاتحاد الاشتراكي شعب كوميرا.

  • الرجولة
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 13:51

    رجال آخر الزمن ، كما يقول المثل لا يوجد في القنافذ أملس و لكن العيب ليس فيكم فأنتم التراب أغلى منكم و من نسلكم و لكن العيب في الحمير التي صوتت لكم مع العلم أن جلهم من الطبقة الفقيرة التي نهشتم لحمها و رسختم مراسيمكم و منجزاتكم الحقيرة عليهم إلى أن يأتي من يمحيها إن شاء الله من دستوركم الظالم

  • مجرد راي
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 13:51

    اولا في المغرب ليس هنالك حكومة بل صلطة المخزن هي الحاكمة اما عن ماتسمونه حكومة الااتلاف فهذا لقب مجازف به فالكل يعلم انها حكومة الاختلاف وليس الااتلاف .
    عن البيجيدي والقصر الثقة لا محل لها في الاعراب بل هنالك دور يقوم به البيجيدي سينتهي عاجلا ام اجلا الى خلافات قد تجر على المغرب سناريو مشابه لبعض دول الجوار وفي اضعف الحالات ستأدي بالمغرب الى ازمة تتوقف معها عقارب الزمان التي تدور بسرعة الحلزون.

  • دايز
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 13:51

    كيتها حركة لي بغات تكونها مرمادة الوفاء للملك والاستفادة من التقاعد و المناصب للابناء . حسابكم سيكون عسير و في الدنيا و فقط.

  • مغربي
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 13:53

    خرجتوا على رؤوسكم وعلى البلاد عليكم الإعتراف بهذا أي تبرير لا فائدة منه عليكم بتقديم استقالتكم هذه احسن حاجة تعطوها للمغاربة انتهى الكلام

  • متطفل
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 13:54

    إبتعدوا عن اﻷنانية وحب الذات إبتعدوا عن سياسة من بعدي الطوفان ﻷنه سيغرقنا جميعا أغنياء ومساكين اﻹصلاح ضروري لكن بالعقل والمنطق في إطار العقلية والبيئة المغربية ليس بالضرورة على المقاس اﻷوروبي أو اﻹسباني. يجب أن نعلم أن حكومتنا ومسؤولينا هم طبق اﻷصل لشعوبنا وأن الشعوب هي من تخلق وتضع أسس الحكومات وليس العكس. فالمسؤول هو أبن الشعب وإليه ينتمي. واسلام.

  • عندما يتغير الزمان
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 13:56

    عندما يتغير الزمان، ويولي سياسة الخيبة للحكومة والزوينة لمول الشي، كل من دخل المخزن، فسيغرقه ترهيبا،بقانون الارهاب او الاتجار بالبشر او تزمامارت،او ترهيبا بان يصبح من خدام الدولة بدرجة وزير، او مستثمر ،او اعلامي، او حقوقي،عندئذ يمكن الكلام عن مغرب عادل(حقوقيا او حقوقيا اسلاميا)

    ارجو النشر

  • البيضاوي
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 13:57

    الوفاء للملك في الوفاء للشعب على ما يعتقد تفكيري البسيط لان رهن التنازلات بالوفاء للملك و المواطن يرى البلاد واقفة …يطرح تساؤلات عن مغزى هذه التبريرات على كل حال الانتخابات قريبة و سيقول الشعب كلمته ان مع الاستمرار في هذه التوافقات من عدمه …

  • منير التولالي
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 13:58

    تاريخكم كله خطوات إلى الوراء , و لا وجود لخطوة واحدة إلى الأمام .
    و السبب بكل بساطة يعود لكونكم مرتزقون و عياشة و لا تهمكم لا مبادئ و لا هم يحزنون .
    صدعتم رؤسنا عندما كنتم مزاليط بعدالة عمر بن الخطاب و عمر بن عبد العزيز و عمر المختار و عندما وثبتم على الوزارات غيرتم قبلتكم نحو # عمر# أي الفلوس بالدارجة .
    لهذا أنتم اليوم في نظر المغاربة حزب ديكوري لا أكثر .

  • موحى موركان
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 13:58

    لم نر إلا مثل كان وأخواتها يعني بالنسبة لتسيير شؤون البلد التنازل وإخوانه : التنازل والتراجع والتراكم والتماطل والتنافر والتقاعس والتقاعد والتعاقد.

  • خالد
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 13:59

    حزب التنازلات ادا هذا هو شعاركم
    تركتم الفاسدين الكبار وتجلدون المواطنين البسطاء
    من لديه حبة كرامة ونخوة فليترك منصبه ويستقيل كما يفعل المسؤولين الأوروبيين عندما لا يستطيعون الوفاء بأهم تعهداتهم
    لا تقل لا يمكن لا أستطيع هناك عراقيل بل تبيعوننا فقط خوفاً من ضياع راتبكم بل وهو أيضاً هوس السلطة …خيبتم أمل أمة

  • Nabil
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 14:01

    Aujourd'hui, il n'y a pas plusieurs couleurs soit la démocratie ou bien le despotisme. La flatterie ne donne rien

  • البشير
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 14:04

    ايوا والوفاء للشعب ؟؟؟؟ راه الشعب هو اللي صوت عليكوم عوض ما تدافعو عليه تتدافعو على مصالحكوم ومعاشاتكوم وتتقدمو الولاء للسلطة وتتخونو الشعب ايوت باز

  • Moha
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 14:04

    حزبكم كان له دورا معينا في ظروف طارئة
    كانت فرصة تفوق احلامكم ولم تحسنوا استغلالها
    بداية الديمقراطية من محاربة الفساد و الاصلاح الاقتصادي
    فلا ديمقراطية مع الريع و الفقر( فحال اللي كيفتل الحبل في فم العجل )
    تمت مدة صلاحياتكم و افل كوكبكم وبدلا من تبرير عدم قدرتكم السياسية انسحبوا في صمت و سوف ننساكم كما نسينا اللذين من قبلكم
    و لا تكونوا من اللذين يحبون ان يحمدوا على ما لم يفعلوا
    فالوفاء للملك و اجبكم و شرطا لوجود حزبكم و سماعكم

  • الفرق بين الإنبطاح والتنازل
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 14:06

    أسي الرميد أنت وحزبك توجدان في الحكومة لأن الشعب صوت عليكم وقلتم للشعب نحن سنحقق الإصلاحات والملك لم ينصبكم إلا بعد نيل ثقة الشعب وبالتالي فولائكم يجب ان يكون للشعب أولا ,, إذا كنتم غير قادرين على الحكم فلماذا طلبتم أصوات الناخبين ؟ إذا كنتم غير قادرين على وضع حكومة بتصورات وبأشخاص قادرين على تنزيل برنامجكم لماذا طلبتم أصوات الناخبين …رجاء لا تقولوا لنا إن الحكم يفرض تنازلات متقابلة لأن ما قمتم به ليس تنازلات وإنما انبطاح وفرق كبير بين أن يتنازل الشخص عن بعض من مطالبه في إطار تفاوض ندي وبين الانبطاح التام …بالله عليكم ما قيمتكم المضافة حاليا في المشهد السياسي وفي الحكومة أنا سأقول لكم : كثير من الضجيج كثير من الإنبطاح كثير من فقدان البوصلة تدبير اليومي برتابة وملل لا مواقف جريئة ولا سياسات قطاعية يلمسها المواطن البسيط في قوته وحياته اليومية لا شئ تقريبا …ماذا تفعلون إذن في الحكومة …الله اعلم ….لم نعد نطالب منكم بأي شئ سوى طلب واحد : إرحلوا غير مأسوف عليكم لقد خنتم الشعب وخنتم الأمانة …ولعنة الله على الانبطاحين والمهزومين والمذلولين والجبناء ومسوغي الفساد والفاهم يفهم

  • عزيز
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 14:06

    سبحان الله، اصبح كل هم الرميد و تيار " الحمل الوديع " في حزبه و هم المستفيدون طبعا من المناصب الوزارية و ما تذر عليهم به من تعويضات سمينة و ريع سياسي، هو استمرارهم في الحكومة، بدعوى استقرار البلاد و التوافق… !! بالأمس في المعارضة كانوا يوظفون الخطاب الديني و الأخلاقي في العمل السياسي لاستمالة مشاعر المغاربة لحاجتهم إليهم في الوصول إلى المناصب حيث منابع الثروة و الغنى السريع، و ما إن وصلوا و بدت عليهم آثار النعمة حتى تمسكوا بالحياة و الكراسي و الارائك الفخمة، فتركوا الخطاب الديني و الأخلاقي فمارسوا البراغماتية و النهج المكيافيلي تحث مسوغات واهية الإستقرار و التوافق مع الملكية، الديمقراطية، محاربة الفساد و الريع…و هم لم يتمكنوا حتى في الغاء الريع البرلماني المتمثل في تقاعد البرلمانيين. متى يتيقن الرميد و العثماني و حتى بن كيران أنهم خدعوا الناخبين المغاربة و ما كانوا يمارسونه هو نفاق بواح و لو عن حسن نية، أنتم تعلمون بل و تعترفون بأنه ليس لكم من الأمر من شيء، إذن ارموا المفاتيح و تنحوا عسى الله ان يكرمنا بمن هم خير منكم.

  • ملاحظ
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 14:09

    من دون شك ان السيد الرميد خانه التعبير عندما قال المغرب لا يعيش ديمقراطية حقيقية ومن المحتمل انه اراد ان يقول المغرب لايعيش ديمقراطية كاملة

  • simo
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 14:17

    لناخد هده الجملة من مداخلة الوزير : ينبغي ان يكون الحزب وفيا،في علاقته سواء مع الشعب او الملك ؟ هل ما يريده جلالة الملك لهذا الوطن الحبيب مخالف لما صوت الشعب لكم من اجله ؟

  • شمكار
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 14:18

    فالمغرب كاين حكوك الإنسان و ليس حقوق الانسان،#اطحن_مو

  • hamidoo
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 14:18

    اي معانات يقصد نعلم انهم اعجاز نخل مسندة ,تنازلوا منذ البداية عن اسس حزبهم الذي بني عليه كانوا يتضاهون بالشجاعة والصلابة عند دخولهم الحكم تبين لهم القوم الفاسد ارتعدت فرائسهم فنكسوا على اعقابهم وهم يتعوذون باية كرسي الحكومة عفى الله عمى سلف وقالوا اذهبوا انتم وربكم فقاتلا هاهم في الدولة العميقة المخزية قاعدون
    النفاق يتطاير من جباهكم يا لبواجد.

  • elamiri elmamoun
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 14:20

    واحد يكوي والآخر يبخ، ويبقى الشعب ضحيةغلاء الأسعار وتراجع مستوى العيش من خلال تراجع مكتسبات الشغيلة وإبتداع أنماط تحقيرية في التشغيل كالتعاقد والتمديد للتقاعد وإنعدام الإبداع الرامي إلى تشجيع الإستثمار والتشغيل الذاتي وكثير من الطموحات المتكسرة فوق صخرة الجمود لحزب لا يهدف إلا للإستيلاء على الإرادة الشعبية وبعدها الإرادة الوطنية دون أن يكلف نفسه ولو القليل من الجهد لإصلاح الإدارة والمرافق العمومية كالتعليم والصحة والعدالة وجميع المرافق كلها تنتظر إرادة حقيقية للإصلاح. بدل كل هذا يجتهد هذا الحزب وعكس الإنتظارات الوطنية في تكريس الريع السياسي بإعتماد مزيد الإمتيازات لأعضائه كالتقاعد للبرلمانيين بدل التقاعد لضحايا الحيف المحرومون من التقاعد رغم إفناء عمرهم في العمل دون إستفادة من حقوقهم في تقاعد يضمن كرامتهم. ويقولون إنهم قدموا تنازلات، لماذا تتنازلون وأنتم مقلدون بمسؤولية عظمى تهم تدبير شؤون البلاد والعباد؟ وما هي هذه التنازلات غير عفا الله عما سلف التي زادت الفساد والإستبداد جرعاة إضافية ليزيد على ما كان عليه؟ المغاربة يعانون من تراجع خطوات كثيرة إلى الوراء دون أية خطوة إلى الأمام.

  • chrif tiznit
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 14:22

    لا حقوق انسان لا عدل في هذا البلاد السعيد هذا الوزير للحقوق الانسان الفاشل يفكر في المشكل

  • مكناسي
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 14:23

    ياسلام على تحليل السيد الرميد للوضع بالبلاد لا نعيش حالة إستبداد وهل هناك إستبداد أكثر من إنفراد الأقلية بثروات وخيرات البلاد بل وتعدى الءمر إلى الجمع بين السلطة والمال وتركوا لهذا الشعب البائس الفقر وأتوا عل الاخضر واليابس حسبنا الله فيكم يامن عاهدتم الشعب على الإخلاص وأخلصتم لمن نهبوا خيراته وعفوتم على ناهبي المال العام بسم عفا الله عما سلف لا عفا الله عنكم لا دنيا ولا آخرة

  • Roots
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 14:26

    الغباء هو فعل نفس الشيء مرتين وانتظار نتائج مغايرة هذا ما ينطبق على هذا الشعب المنكوب يضن انه بالتصويت على الذئاب الملتحية سيتغير واقعه هههه مع العلم ان جميع الأحزاب سيان

  • ارحل
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 14:38

    ولاد الشعب متيحملوكومش يا الرميد وبالاخص نتا ومصطفى الخلفي والعثماني وبنكيران وناصر بوريطة وعبد الرحيم منار السليمي وطارق اتلاتي وانتم كلكم اعدائنا وحجتكم ظعيفة ومستواكم ظعيف جدا جدا وظحكتو علينا العالم باسره

  • بوتقموت
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 14:38

    ما يعرفه الجميع هو ان المخزن اركع الجميع اي الاحزاب النقابات،المواطن حيث ان الادوات التي يسيطر عليها يستعملها بكل تفان بضرب هذا بذلك حيث ان تقسيم المغاربة الئ امازيغ اسلاميين،عروبيين ملكيين يخدم المخزن. التاريخ لن يتذكر لا بنكيران ولا العتماني فقط سيتذكر الزفزافي.فكم ضرب بنكيران في السجن حتئ نتحدث عنه. انه اكبر مرايقي ولحاس الكابة هو الذي قضئ علئ حركة 20 فبراير

  • كليب
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 14:41

    أولا انت مسؤول بالوكالة المفوضة من الشعب عن طريق ما اتفقتم أنتم و صحبكم على تعريفها بالانتخابات بحقوق الناس قانونيا ودستوريا .فلماذا تنازلات عن حقوق الشعب بدون اخد رايه او إي مقابل ياخده الشعب .فأنت لم تتنازل عن حقوقك الخاصة او امتيازاتك . المهم فاقد الشيء لا يعطيه او يتنازل عنه

  • أرسلان الجديدي الجديد
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 14:43

    أعجبتني هذه الجملة ً"في كل يوم هناك تنازلات متبادلة نسبيا قد تصل إلى نسبة 10 في المائة" يعني بعد 10 أيام سيتنازلون 100% و هذا ما حدث فعلا منذ بداية الولاية الأولى برعاية بنزيدان. ذكرتني هذه الجملة بعبارة كان قالها أرسلان الجديدي " السنة الفارطة كنا على شفا حفرة، و هذه السنة تقدمنا خطوة للأمام " يعني سقطنا في الحفرة. الله يهدي هاد السياسيين علينا ما كايوزنوش كلامهم.

  • سفيان
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 14:50

    حزب البيجيدي هو أكبر خطأ ارتكبه المغرب مند الاستقلال.
    مادا استفاد المغرب من حزبكم غير القضاء على المكتسبات و الحقوق و اغراق اجيال المستقبل في التالوت المميت للمديونية و الجهل و الفقر؟
    ألم يكن كبيركم الدي علمكم السحر اول من وضف دويه و حرم ابناء الشعب؟
    من حرر الأسعار بدون خجل و تغابا عن مجلس المنافسة و انتم تتبجحون بقربكم من الطبقات الشعبية الضعيفة التي اقتصرتم دورها فقط في التجييش باسم الدين لملء الصناديق الانتخابية لصالحكم؟
    من لا زال يصرخ في البرلمان باعلى صوت و ينادي بالتعجيل بحرق الناس بالبوطا 120 درهم؟
    من استكتر علبة ياغورت على الشعب و
    من نزل الى الشارع ضده؟

    أين كان حزبكم يوم كان جلالة الملك يجوب العالم بحتا عن الاستثمار و الخير للشعب؟

    و أخيرا لتبرير عجزكم و خدلانكم للملايين لم تجدوا غير الملكية لتعلقوا عليها اخطاءكم الفادحة.

    هدا آخر مسمار تدقوه في نعشكم يا تجار الدين .. الى مزبلة التاريخ

    ليس لكم و ان اجتمعتم حتى 10% من قدرات الملك و المؤسسة الملكية. و لولا الملكية و الملك حامي حمى الوطن و الدين و ضامن الاستقرار لصرنا ك سوريا او اسوأ

    #كفى_ندالة_و_تعمية
    #مقاطع

  • أحمد أمين
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 14:59

    أوافقكم الرأي سي الرميد، كل ما قلته صحيح، فمن يعرف النظام السياسي المغربي، سيدرك أن الفاعل السياسي الذي يقود الحكومة يحتاج إلى توافق كبير مع مختلف الأطراف، وخاصة مع الملك، لأن التجارب السابقة أثبتت أن غياب التوافق مع الملك أدى إلى تعثر التنمية، وأدى إلى تراجع الملك إلى دائرة الشك في كل شيء، بسبب ما وقع سنوات الرصاص .
    ولا يمكن النجاح إلا بالتوازن في الثقة بين المواطن والملك.

  • زعفان منذ زمان
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 15:22

    هناك مقولة مشهورة يعرفها الاعلاميون قبل السياسيون بل ويعتبرها هذا الصنف الاخير كقاعدة اساسية لهم وهي " اكذب اكذب حتى تصدق " وهذا ما يردده البيديجيون بكل وقاحة. ولعلم هؤلاء يجب ان تدركوا ان كل الاحزاب السياسية الوطنية بكل اطيافها لم تعد تعبر عن هواجس الشعب او انشغالاته او طموحاته بل كل همها هو الدعم المالي الذي تستفيد منه من الدولة بدون وجه حق وكذا المناصب الوزارية وغيرها تم التودد للمخزن حتى تنال رضاه وحمايته . وما دمتم كذلك فان الشعب لم ولن يثق فيكم من جديد وان اللعبة اصبحت مكشوفة……

  • مغربي أصيل قح
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 15:23

    يقول المثل العربي وافق شن طبقه … لما النفاق مع أنفسكم وىالنفاق مع الناس ؟ تظنون بأنكم فعلتم خيرا مع من انتخبوكم !! و الله مجرد مسرحية كنتم الخاسرين فيها لأنكم من المتسلطين و المغيرين للونكم كالحرباء لا شخصية لكم و لا امانة فيكم . وهادا ما جنيتهم على أنفسكم بأيديكم و عقولكم المتحينة للفرص من اجل الاغتناء على حساب المواطنين اللدين نعتوهم و هددتوهم بالسجن و تنكرتم لعهدكم و لا عهد لكم سوى الضرب على الدف و الرقص وراء الحجاب كان الاجدر بكم تغيير اسم حزبكم بحزب الصينية و الشمع. لقد شمعتم افواهكم فلا احد الآن يطيق سماعكم و لا حتى النظر في وجوهكم المقنعة البشعة . انصرفوا و اذهبوا فإنكم غير صالحين لا لأنفسكم و لا للناس.

  • MAGHRIBI STOP
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 15:39

    wallah wallah, ce que je paie comme facture d'eau c'est trois fois plus après l'arrivé du PJD au poivoir

  • Roussya
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 15:58

    الوفاء لله ولسوله وللمومنين ، وبعد ذالك الوفاء للوطن .

  • الوفاء للشعب قبل الملك
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 16:10

    من الذي أوصلكم إلى سدة الحكم؟و من الذي يؤدي لكم رواتيكم و تعويضاتكم و امتيازاتكم و سفرياتكم و ريع الأواني الفضية غير الشعب؟و مع ذلك،تسامحتم مع الفساد في ظل قوة الشعب تزامنا مع ظهور حركة 20 فبراير المجيدة لما كان الشعب في عز قوته و قادر على تحريركم من التماسيح و العفاريت، لكنكم جشعون و انتهازيون،لأنكم غيبتم وطنكم و شعبكم و تفاوضتم من فوقه دون إشراكه في صنع القرار كما تقتضي الديمقراطية التي تتيجحون بها أنتم و أسيادكم،لما حجرتم على الشعب بقول (عفى الله عمى سلف) على قناة الجزيرة الفضائية الإخبارية العربية،من أنتم حتى تتسامحوا في المال العام الذي هو من أموال دافعي الضرائب و أصحاب الأرض و الثروة والسلطة؟ أتركوني أسحب(أنكم تجار الدين)إن كنتم رجالاً صادقين أو بالأحرى فاعلين،و اسحبوا تفاهات (عفى الله عمى سلف) بشكل رسمي و من على نفس القناة الجزيرة و الأولى و الثانية المغربيتين و الله المستعان و السلام ختام.

  • ح.ح
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 16:11

    خطاب الرميد كله تبرير لمحدودية الأداء الحكومي وضيق هامش المبادرة لدى الحكومة. ورغم تأكد الجميع من أن الحصيلة العامة لتجربة العدالة والتنمية منذ 2012 في غاية التواضع، إن لم تكن شبه منعدمة، فإن هناك تمسكا قويا باستمرار التجربة أيا كان حجم السلبيات بالنسبة للمجتمع الذي يدعون أنهم أتوا لإصلاحه. سلوك مثل هذا لا تفسير له مطلقا إلا تعاظم اللهفة على المنافع والامتيازات والأجور الضخمة المرتبطة بالمسؤولية. ويروج حاليا بقوة أن هناك تفكير جدي لإعادة بنكيران إلى الواجهة الحزبية (على رأس الأمانة العامة) عند اقتراب الانتخابات المقبلة، طمعا في فوز جديد يسمح باستمرار العدالة والتنمية في تدبير حكومة 2021، بالنظر لاقتناع الجميع داخل الحزب، بأن استمرار العثماني يستحيل أن يحقق هذا الهدف.

  • تنغيري
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 16:11

    الوفاء لله وحده يا منافقين.يا حزب الكذب و النفاق.

  • محمد
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 16:25

    انا ندمت كثيرا على انتخابي مرتين على العدالة و التنمية و أطلب الله ان يغفر لي ولا يجمعني بهم لانهم نعم المنافقين و تجار الدين و الاسلام بريء منهم

  • حلم /REVE/DREAM
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 16:29

    فدرالية مغربية مكونة من خمس فدراليات : الريف وتضم الجهة الشرقية الحدود،الرباط إلى جهة شرق الحدود،الدارالبيضاء لى جهة شرق الحدود، مراكش وارزازات أكادير إلى الحدود الشرقية وأخيرا الصحراء الغربية المغربية وتضم كلميم طانطان.
    لكل فدرالية وزير أول لمدة خمس سنوات،ويكون هو نفسه رئيسا على كل الفدراليات مدة لا تتجاوز السنة.
    إحداث صندوق وطني فدرالي للإسثمار ممول من مداخيل الثروات المعدنية .

  • حسن الرباط
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 16:36

    السياسيون في المغرب كالقنافد ليس فيهم أملس. رغم أنه لا وجود للسياسة في المغرب بمفهومها العالمي بل في الحقيقة هناك وظائف للعب دور السياسي. لم أرى في يوم من الايام رجل سياسة في المغرب بالمفهوم السياسي وصل الى منصبه عن طريق برامجه الانتخابية أو تصوراته المجتمعية أو ما حققه للطبقات الفقيرة. هذا الحزب حزب كباقي الأحزاب باع كل شيء من أجل امتيازات الوظيفة السياسية حيث الريع بمفهومه الواسع. في المغرب لا نفع لا في الاحزاب ولا حكومة ولا انتخابات فقط همها الوحيد هو اسنزاف جيوبنا. لما لا يتم الغاء الحكومة و الاحزاب نهائيا. المؤسسة الملكية قادرة على تسيير المغرب بدون عرقلة الاحزاب والحكومة. والملايير التي تصرف على الوزراء و البرلمان والاحزاب سيتم استثمارها في التعليم والصحة والتنمية الاقتصادية والله سنصبح كالصين في غضون سنوات.

  • عبد الحميد
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 18:17

    وفاؤك يجب ان يكون لمصلحة من صوتوا عليك واوصلوك الى السلطة، كفا انبطاحا وتملقا، فكل من عليها فان

  • mjidd
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 18:56

    العدالة والتنمية الحزب الوحيد الذي لا يسرق المغاربة والتنازلات في إطار الممكن أفضل من الاصطدام مع المؤسسة الملكية، كثير هم من يريدون للحزب مصارعة الملكية لينتهي بسرعة ويأخذون مكانه.. لكن حزب (الاخوان؟) كان اذكى منهم.. انشري يا هسبريس الرأي والرأي الاخر..

  • Omar33
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 18:58

    Tant qu'on aura pas de MONARCHIE PARLEMENTAIRE ce système pourri continuera

  • مسلم مغربي
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 19:59

    يعرف السيد الوزير الذي تقدم بمقال توضيحي فيه اعتراف صريح بخبايا دواليب التسيير العدالي التنموي بأنه من الصعوبة بما كان تحمل مسؤولية تسيير البلاد من أي حزب كان أو تحالف بعينه أسندت له أمانة التنفيذ والتشريع أجرأة قوانين جديدة مسايرة للعصر البقاء في منأى عن النقد والانتقاد والمتابعة من الجميع، مع بداية الاستقلال عاشت أجيال عدة من الشعب المغربي تجاوزات مجحفة في حقها وردة في الوعود المرتبطة بملفات الانجاز الانتخابية من بعض الأحزاب وطنيىة محافظة أو تقدمية ،أو الأحزاب الليبرالية، ثم الإدارية وغيرها من باقي الهيئات السياسية،تنفس الكل الصعداء مع حزب ينسب نفسه للدين لكن يؤمن بالمعطيات الحديثة التي تتكيف بشكل أو بآخر مع التعاليم الإسلامية ،على أي لا يزال حزب العدالة والتنمية تحت المجهر خاصة مع تطور الوسائل السمعية – البصرية وتقنيات التواصل بدون أن ننسى الهاتف العربي الذي يكشف كل مستور « le téléphone arabe »،لا زلنا ننتظرانجاز الوعود بتنزيل الكتيب الذي قدمه لي ولغيري أعضاء حملاتكم الانتخابية، ولايزال لديكم الوقت والوسائل للعمل بحول الله،ويقول المثل المغربي العميق:" عند الفورة يبان الحساب".ا

  • وعزيز
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 22:32

    الى الذين ينتقدون الأمور جملة و تفصيلا …
    الاتحاد و تأسيس حزب جديد
    و سنرى ( حنة اديكم )
    فقط ننصحكم بان لا تنسوا هذه الانتقادات …
    فقد ياتي عليكم الدور ..
    و تستحقون اكثر من الانتقاد
    لان الحكمة اذا غابت ، فانتظر الأسوء … في التحليل و التعليل
    كفى من جلد الذات …!!!

    غير محزب !

  • الحسن لشهاب
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 23:17

    لماذا الحكومة المنتخبة من طرف الشعب تتوفر فقط على هامش محدود؟و لماذا يصعب تماما التوافق بين ما يرضي الملك و بين ما يرضي الشعب؟دلك لان الانتربولجية المغربية لا تتوفر على ثقافة جماعية توحد نمط و الهدف من العيش ،و ان الشعب المغربي فيه من يريد الديمقراطية و فيه من يحارب الديمقراطية عبر سلوكاته اليومية ،و فيه من يريد الحرية و العمل و المواجهة الشريفة و فيه من يريد العيش بالمجان داخل مستنقع الدل و الرديلة و الاستعباد،و هدا الوضع شجع و يشجع على النظام الوراثي سواءا عبر القبلية او عبر الدين او عبر النخب و المؤسسات،و مما لا شك فيه ان تخوف المؤسسة الملكية من انتقال الوراثة السياسية منها الى احزاب سياسية او دينية او قبلية ،سيجعلها حثما تعطي للحكومة هامش محدود في الحكامة،كما تتخوف المؤسسة الملكية كدلك من الشعب الدي لا يريد الديمقراطية اكثر ما تتخوف من الشعب الدي يريد الديمقراطية..الفاسد يريد العيش في الرفاهية دون ان يسأل من اين و كيف يحصل على امكانية العيش،و لا يفكر في تحسين نمط عيشه،حيث يضر نفسه و غيره،اما الغير الفاسد فهو ،اما يرضى لنفسه ما يغضب ربه و لا يرضى عقوبة القانون…

  • Ancien habitant de Tamezgha
    الثلاثاء 10 يوليوز 2018 - 23:17

    Nos voisins de l'est l'ont compris depuis longtemps. Ils ont interdit l'ingérence de la religion qu'elle qu'elle soit dans la politique.
    Quand la religion se mêle de la politique Bonjour les dégâts.

  • الحسين تيزنيتي
    الأربعاء 11 يوليوز 2018 - 01:17

    العدالة والتنمية حزب المنافقين والكدابين يضحكون على اولاد الشعب ولكن سيردون صاع بصاعين ان شاء الله ويوم القيامة امر

  • يوسف
    الأربعاء 11 يوليوز 2018 - 09:31

    مشكلة الأحزاب في المغرب أنها لم تبلغ سن الرشد بعد و تتحمل مسؤولياتها تدخل غمار الانتخابات دون برامج محددة فقط وعود و وعود لهدا المواطن المغربي فقد التقة في السياسة و السياسيين لأنهم فقط مرتزقين و بائعي كلام.

  • nordine
    الأربعاء 11 يوليوز 2018 - 13:32

    من عهد وفا اثنا ء الحمله الانتخابية وعد حزب العدالة المواطنين ب6الى7 في المئة في نسبة النمو ادا حاربتم الفساد النتيجة لاشيء

صوت وصورة
مع المخرج نبيل الحمري
الخميس 18 أبريل 2024 - 13:17

مع المخرج نبيل الحمري

صوت وصورة
عريضة من أجل نظافة الجديدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 12:17

عريضة من أجل نظافة الجديدة

صوت وصورة
"ليديك" تثير غضب العمال
الخميس 18 أبريل 2024 - 11:55

"ليديك" تثير غضب العمال

صوت وصورة
المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 01:29

المعرض المغاربي للكتاب بوجدة

صوت وصورة
بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 21:45

بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"

صوت وصورة
أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 18:24

أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد