طالب لحسن الداودي رئيس فريق لعدالة والتنمية بمجلس النواب بمواصلة جلسات المجلس إلى ما وصفه بآخر رمق مما تبقى من الولاية الحالية، مشددا في تصريح لـ”هسبريس” على أن المؤسسة البرلمانية لا يجب أن تتوقف حتى في فترة الحملة الانتخابية الخاصة بالاستحقاقات المقبلة وقال إن الجلسات يجب أن تستمر إلى غاية يوم 23 نوبر 2011 بغض النظر عن الانشغالات المحتملة لأعضاء المجلس الحاليين وكذا أعضاء الحكومة بانتخابات 25 نونبر.
ولم يستسغ الداودي الذي يشغل أيضا نائبا للأمين العام لحزب المصباح ما اعتبره غيابا غير مبرر للوزراء عن جلسات المجلس لدرجة أنهم لم يعودوا مبالين بالأسئلة الشفوية للنواب في الجلسات العمومية على حد تعبير المتحدث.
وكان الداودي قد شبّه الحكومة بالرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي، عندما صاح في إطار نقطة نظام في جلسة مجلس النواب ليوم الأربعاء 26 أكتوبر “بن علي هرب، الحكومة هربت” منتقدا غياب 18 وزيرا عن الجلسة ومستفسرا عن سبب ما قال عنه ارتباك وعدم قدرة على الإجابة على أسئلة النواب البرلمانيين.
النواب عاد اليوم استحلى لهم المناقشة .اسمحو ليا راه كانو ناعسين هادي خمسة سنوات .
ET VOUS Mr DAOUDI QUESUE VOUS CHERCHER BIENSURE UNE VALISE MINISTRIELLE N'EST CE PAS,? VOUS TOUS DES LES MEMES CE QUI COMPT POUR VOUS C'EST UNE AFFAIRE PERSONNELES A+++
الداودي مسكين مسخاش مغادرة الكرسى هههههههههه
آوددي آسي الداودي را الحكومة مازال مهرباتش ، غير كاتجمع فأغراضها وتقاد حالتها حيث بغات تشارك في واحد لبرنامج ديال 2M سميتو المدام مسافرة ، ويلى عجبها الحال تهرب مع صاحبها ،وتخللي ليكم الدار أولولاد والجمل وما بعر. غير تهنى تاهية طلع ليها الدم من كثرة النعاس والعلف ، والرجالة ما كاينينش . هاذا ما كان ، صبروا معاها شوية ،ربما تكون تتوحم من يدري؟؟؟ لعل وعسى تولد لنا التوام .
البارح قال الحكومة هربت واليوم يقول نطالب بممارسة النفاق السياسي الئ اخر رمق اتقو الله .الى متئ ستظلون تثرثورون من يسمعكم يقول انهم على الحق بل يبيعون ويتجارون بالاسلام لاشيء اكثر .واتمنئ ان يسمح لتعليقي بالنشر
un grand salut unique pour monsieur lahssen daoudi
واش ماسخيتوش بالمكيفات اللي طالب بيهوم الرميد ؟؟ او بالديبلاسمات اللي تتشدوها ؟؟
تكعددوا على سلامتكوم الله يرحم من زار وخفف خليو البلايص لوحدين آخرين ياكلو ماكليتو
Depuis l'entrée en vigueur de la constitution, ni le gouvernement ni le parlement n'est crédible. Et prendre les Marocains pour des idiots, analphabète et ignorant: va donner raisons à ceux qui ont, et souffrent de la dictature des politiques qui veulent profiter de leurs mandat de parlementaire non respirable jusqu'au bout
باش تبانو فالتلفزة زعما راه كادافعو على الشعب أيها المنافقون
Je suggère que les parlementaires honnêtes et nationalistes donnent un ultimatum aux "gérants" de ce parlement et s'il n entendent pas de réponse…alors ils doivent descendre a la rue …plus exactement en face du parlement pour le chahuter et dénoncer un tel comportement aussi bien de la part du gouvernement que de ceux qui doivent y siéger en toute responsabilité….alors comme ca on aura terminer le cercle..Mais je pense c est tout ce qu’ il te reste a faire Mr. Daoudi et ton équipe…ce sera non seulement une dénonciation en elle-même au niveau national et international,,,mais surtout une occasion de campagne bien légitimée par les mauvais esprit a la veille des élections….pensez –y Mr. Daoudi/// en tout cas moi j hésiterais pas une seconde…