أعلنت وزارة القصور الملكية والتشريفات والأوسمة أن الملك محمد السادس سيوجه خطابا ساميا إلى الشعب المغربي مساء يوم غد الاثنين، بمناسبة الذكرى الخامسة والستين لثورة الملك والشعب.
وفي ما يلي نص بلاغ وزارة القصور الملكية والتشريفات والأوسمة بهذا الخصوص:
“تعلن وزارة القصور الملكية والتشريفات والأوسمة أنه بمناسبة حلول الذكرى الخامسة والستين لثورة الملك والشعب، سيوجه صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده خطابا ساميا إلى شعبه الوفي.
وسيبث الخطاب الملكي على أمواج الإذاعة وشاشة التلفزة في الساعة التاسعة والنصف من مساء يوم الاثنين 08 ذي الحجة 1439ه الموافق 20 غشت 2018 م.”
حفظ الله صاحب الجلالة الملك محمد السادس بالسبع المثاني والقرآن الكريم .ويحفظ الامير ولي العهد مولاي الحسن.ويحفظ كل الاسرة العلوية الملكية الشريفة.
نتمنى ان يكون هذا الخطاب في صالح الشعب المقهور
اتساءل عن شيء واحد : في احدى اجتماعات الملك بالوزراء قال : "اللي ما بغا اخدم احط السوارت " فطبل الكل لهده الجملة وتحدث الكل عن مرحلة جديدة والمحاسبة والزلازل ومغرب جديد وتفنن الخبراء والاساتدة والباحثون في الشرح والتحليل . وفي احدى الخطابات قال الملك وتساءل : "اين الثروة !!!!؟؟؟؟" ادا لم يعرف حتى الملك اين الثروة رحمة الله على البلاد . وبين هدا الاجتماع وداك الخطاب ازدادت الامور تدهورا واضحا ومن جميع النواحي . فمادا بامكان الملك ان يقول بعد كل هدا ؟ لاشيء .خطاب سيتطرق "للروابط" بين القصر والشعب كما هي العادة وربما الى العلاقات مع افريقيا اضافة الى العفو على سجناء لاغير .
حفظ الله مولانا أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله
إن ذكرى ثورة الملك و الشعب المجيدة تؤكد مغازيها على أهمية الالتفاف الشعبي بملكه الذي يحقق المعجزات . فبضل هذا تحقق الاستقلال في عهد محمد الخامس طيب الله ثراه و تم استرجاع الأقاليم الجنوبية في عهد الحسن الثاني قدس الله روحه . و الآن بفضل هذا التلاحم يسير المغرب نحو نهضة عملاقة يقودها صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله .
حفض الله ملكنا الهمام و ادم علينا نعمة الحرية و الاستقرار و جنب بلادنا الفتن ما ضهر منها و ما بطن
الخدمة كاينة البلاد غادية في التطور بالرغم من الاكراهات خاصة بيروقراطية الموظفين وبالمناسبة فهم جزء من الشعب هادشي لي عطا الله
ان شاء الله عفو شامل للمظلومين من اولاد الشعب الدين سجنوا ظلما و عدوانا
هل هناك تطبيق لكل ما يأتي في الخطابات،؟اما إذا كان الحال كما هو عليه سنين عديدة،فلا فائدة ترجى مما يكتب على الورق و يتلى،كل الخطابات التى القاها الجالس على العرش كامت لها نبرة قوية و لكن ما نراه في الواقع كأن المسؤولين الدين عينهم الجالس على العرش بنفسه يتحدون كلامه،يستمعون لما يقال في الخطابات و يفعلوه ما يشاؤون،لماذا يا ترى ؟ و من المسفيد من عرقلة اقتصاد البلاد ؟ ولماذا لا يحاسب الجالس على العرش الوزراء الدين اعفاهم ؟ فإعفائهم بدون محاسبة ليس سوى تشجيع على الفساد الدي هو اصلا متجدر في البلاد حتى النخاع.
Je pense que l'horizon politique est fermé devant nous.Compte tenu du niveau de conscience politique et d'analphabétisme de la majorité des marocains,une réelle démocratie,avec des élections libres et transparentes،amenera inéluctablement les barbus au pouvoir. À l'inverse, si nous ne changeons rien à notre système politique, nous allons droit dans le mur.Ceci étant, notre pays traverse une crise sociale très profonde et son intégrité territoriale est sérieusement menacée.
Face à la gravité de la situation nous avons des acteurs,soit disant politiques,(partis politiques et institution royale) qui jouent une pièce de théâtre qui n'amuse plus personne.Tout ce beau monde doit savoir que nous sommes dans le même bateau et si par malheur ce bateau coule, nous perirons ensemble.
On n'a assez d'espoir pour entendre vraiment du nouveau
تفعيل مبدء ربط المسؤولية بلمحاسبة هو ما سيعيد قليل من الثقة للمواطن الدي فقد ها تماما ليشفي غليله عندما يرى المفسدين وراء القضبان .الدين وصلوا الى تلك المناصب بالرشوة والزبونية واستغلال النفود .والملك نصره الله هو من ينتظره الشعب لفعل شيء .
نعم سيخطب عاهل البلاد، وسيهرول مايسمى برؤساء الأحزاب الى المنابر الإعلامية ليمجدوا ويمدحوا ويباركون ويصرفوا ويرحبوا بخريطة طريق جديدة التي سطرها لهم " المفكر الاول " .
اما المنابر الصفراء فسوف تستجوب الباحثين والمفكرين، وجميعهم سيمدحون الخطاب ويعتبرونه خطابا سيزلزل الأرض من تحت اقدام المحكومة، وهكذا تستمر المهازل والضحك على الدقون.
محوار الخطاب- الخدمة العسكرية .-الوحدة الترابية-اما الصحة والتعليم
احدى المغربيات البيضاويات من الجالية المقيمة بأمريكا ارغمتها ظروفها الا تأتي لزيارة اهلها في المغرب لمدة فاقت 13 سنة وعندما تهيات لها الظروف لزيارة اهلها واصدقاء الطفولة صدمت لأنها لم تكن تتوقع ان المغرب عرف كل هذا التطور في البنيات التحتية مداخل المدن المدارات الشوارع تمدد المدن ……. في ظرف 13 سنة من تواجدها بعيدا عنه كما استغربت من الاكتظاظ الذي تعرفه الطرق المغربية وعدد من المناطق السياحية التي زارتها رفقه اهلها خاصة مارتيل منابع ام ربيع شلالات اوزود شواطئ مارتيل وبوزنيقة …. وكدا المحلات التجارية الكبرى واجتياحها من طرف السياح المغاربة وان المغاربة يعيشون حياتهم مضيفة ان هناك مغرب حقيقي هو الذي زارته وهناك مغرب افتراضي كانت تتوقع ان تراه واكتشفت انه لا يوجد الا في اذهان الفاشلين من رواد المواقع الالكترونية .
خلاصة القول ان التقدم الذي يعرفه المغرب لا يمكن ان يحس به الا من ابتعد عنه لمدة طويلة او زار احدى الدول ذات المستوى الاقتصادي المغربي.
يا صاحب الجلالة اعزكم الله ونصركم واصلح هذا البلد الغالى على يدكم لست في المستوى حتى اقدم لكم النصائح لكن ما اعلمه انه لم ولن يتحقق اي شيئ في اي بلد من البلدان بدون القضاء على الاجرام والمجرمين وكذلك المسؤولين الفاسدين الذين لا يهمهم الا ملئي ارصدتهم البنكية .منذ 2011 والاجرام ينتشر ببلدنا بكل انواعه المخدرات قطاع الطرق الاغتصابات حتى اصبح المواطن يكره وطنيته ثم يا تي دور ادارة السجون التي لا تقوم بمهامها ولا تصلح اي شيئ ثم العفو على المجرمين الذي يجب اعادة النظر فيه. نريد مغربا يعم فيه الامن والامان اولا وقبل كل شيئ..
الله الوطن الملك حبدة يا ملكي ان يكون خطاب ذا وزن ثقيل على القضاء الفاسد في بلدنا الحبيب لا عدل ولا قضاء الى عدل الله والملك .نحن شعب مسالم يحب وطنه وملكه ولكن المفسدين .اينما ذهبنا نجدهم .احس نفسي في عصر من زمن الجاهلية حيث القوي وذو سلطة ونفوذ ياكل الضعيف .لا نريد زمن قريش.نريد زمن العولمة للشباب ومساعدتهم ..تمدرس اولاد الشعب وحقهم في القضاء والصحة وليس الضغط السلطوي. على الشعب من طرف المفسدين خلاصة القول الي كيديرو الفيرمات والفلات على ضهور المساكين وقطاعات هؤلاء المفسدين راه معروفة .واقيمو الوزن بالقسط ولا تخسرو الميزان
الشعب المغربي من طنجة إلى الكويرة يريد العمل نسأل الله أن يحفظكم للشعب المغربي نحن عاطلون عن العمل وليس لنا أي مدخول اقتناء اضحية العيد هذا من فضل ربي العالمين الحمد لله………
خطاب متكرر كباقي الخطابات وبعد نصف ساعة يتزوجون المحللون السياسية والاقتصادية ينالون كلام الملك والهاء الشعب لاسبوع و تقوم الحكومة باجتماع استثنائي لمناقشة الخطاب فيخرج بعدها الناطق الرسمي للحكومة يقول أن هذا الخطاب يجب تطبيقه على أرض الواقع وبعد أسبوع ينسى الخطاب وما تم تداوله وهكذا إلى أن تقوم الساعة انا لا افهم ان الدول المتقدمة لا تحتاج لمثل هذه الخطابات لكي تقوم بمهامها والمغرب أكثر من 10حكايات سنويا و الشعب يعاني دائما