قال حزب النهج الديمقراطي، ذو التوجه اليساري الراديكالي، إنّ الوضع الحالي في المغرب “يوفر تراكمات كمية ونوعية ضرورية لإنجاح المشروع المجتمعي الذي دعت إليه “منظمة إلى الأمام”، التي كانت تمثّل الحركة الماركسية اللينينية في نسختها المغربية”.
جاء ذاك في بيان صادر عن قيادة الحزب، بمناسبة الذكرى الـ48 لتأسيس “منظمة إلى الأمام”، وهي منظمة ماركسية لينينية سرية تأسست في سبعينيات القرن الماضي وقضى أعضاؤها عقوبات سجنية طويلة؛ أبرزهم الراحل أبراهام السرفاتي والكاتب المعروف عبد اللطيف اللعبي.
وقال الحزب إنه “بعد 48 سنة على تأسيس منظمة إلى الأمام، فإن الحاجة ما زالت اليوم أيضًا ملحة وماسة إلى النضال من أجل المشروع المجتمعي الذي دعت إليه “منظمة إلى الأمام” والحركة الماركسية اللينينية المغربية عموماً، والذي تكثفه مهام التحرر الوطني والبناء الديمقراطي والاشتراكية”.
ويعني الحزب بمشروع المنظمة “استكمال مهام التحرر الوطني وإنجاز مهام التغيير الاجتماعي لصالح المنتجين المباشرين للثروة”؛ لكنه قال إن هذه المهام “أجهضت في السابق، لأن قوى الاستعمار تمكنت من وضع وإقامة نظام اقتصادي وسياسي عميل يضمن استمرار مصالحها”.
ويرى الحزب اليساري، الذي لا يتوفر على تمثيلية برلمانية ولم يسبق له أن شارك في أية استحقاقات انتخابية، أن المشروع المجتمعي لـ”منظمة إلى الأمام”، التي يعتبره نفسه استمراراً لها، يهدف إلى “جعل المغرب يحتل موقعه الطبيعي بين الشعوب الحرة والمحبة للسلم والمناهضة للصهيونية والرجعية والإمبريالية”.
واعتبر حزب النهج الديمقراطي أن “هذا المشروع الثوري لم يعد حاجة تاريخية وسديدة فقط، وإنما توفرت تراكمات كمية ونوعية ضرورية لإنضاج شروط تحقيقه أبرزها فشل المشروع الرجعي المخزني”، حسب تعبيره.
ويوضح الحزب أن هذا الفشل يتمثل اليوم في دخول “المغرب في نفق تقاطب حاد تميز بالغنى الفاحش والبذخ والتبذير في يد حفنة من المنتفعين من جهة، وفي الفقر المدقع وتدهور أوضاع أوسع الطبقات والفئات الاجتماعية من جهة أخرى. لقد تم ذلك تحت نير القمع الأسود، سمي بعهد سنوات الجمر والرصاص”.
ويرى حزب النهج الديمقراطي أن “النظام المخزني يعيش اليوم أكبر أزمة سياسية متمثلة في عزلته وتآكل آليات حكمه السياسية والدينية والأيديولوجية تضع المغرب على سكة الدول الفاشلة”. هذا الأمر، حسب الحزب، “أعقبه دخول نضال الشعب المغربي مرحلة جديدة ونوعية تميزت بالجرأة في طرح المطالب السياسية والاجتماعية والاقتصادية وعبر مختلف أشكال النضال والخروج للفضاء العام”، في إشارة إلى ارتفاع الاحتجاجات منذ حركة 20 فبراير من عام 2011.
ودعا الحزب، الذي يرأسه مصطفى البراهمة، “المناضلين المخلصين لقضايا الشعب إلى أن ينخرطوا بحزم وعزيمة في الدفاع عن هذه المكتسبات وتقويتها وكف أذى الدولة القمعية المستبدة، وتوفير الشرط الذاتي الذي لا يزال يعتبر الحلقة المفقودة في نضالات شعبنا وهي انجاز مهمة بناء الحزب المستقل للطبقة العاملة وعموم الكادحين”.
وبناء الحزب المستقل للطبقة العاملة هي نظرية للثوري الماركسي الروسي فلاديمير لينين، وتقوم على تأسيس الحزب العمالي من أجل حسم السلطة السياسية وبناء المجتمع الاشتراكي وإقامة دولة المجالس العمالية المستندة إلى الفلاحين على نظام اشتراكي.
ويرى حزب النهج الديمقراطي أن “المشروع المجتمعي البديل يشق طريقه بإصرار”، داعياً “القوى المناضلة إلى أن تقوم بواجباتها المستعجلة في توفير الشروط الذاتية الضرورية عبر بناء الحزب وبناء التنظيمات الذاتية المستقلة وبناء الجبهات الميدانية والديمقراطية وصولاً إلى جبهة الطبقات الاجتماعية ذات المصلحة في قيام المجتمع المتحرر الديمقراطي والشعبي”.
il a fallu ,moins de 20 ans après la mort des pouvoirs communistes,en russie et en chine,pour voir les milliardaires occuper les scènes politiques et économiques dans les deux pays ex communistes,
mais alors d'où viennent ces milliardaires,par exemple d'où vient poutine,le chef de la russie,et bien ces milliardaires étaient des chefs communistes qui ont volé les richesses des peuples , lénine est mort et a laissé les chefs s'enrichir sur le dos des peuples ,
et dire que les gens de "ila amam" veulent encore rêver de planter les idées communistes au maroc,c'est un rêve qui trompe les gens,ce rêve peut conduire les jeunes à suivre des conduites extrêmes et à l'echec ces rêves deviennent des soutiens pour les terroristes islamistes,
l'arrivée des obscurantistes islamistes au gouvernement est dû essentiellement au fait que les gauchistes socialistes ont dérouté les jeunes qui se retrouvent des prisonniers des idées obscurantistes
كفى من النفاق الأحزاب كلها عجينة واحدة الجميع يعمل من أجل مصلحته الخاصة و أنتهى الكلام
عدد الأحزاب في المغرب غير معقول بالمرة و يستنزف ميزانية هائلة بدون اي فائدة على الشعب. انظروا لاكبر و اقوى دولة في العالم الولايات المتحدة الأمريكية فيها حزبان فقط
il faut de honnêteté fidélité patriotique.
الدول ﻻشتراكية اللينينية الماركسية أنتهاءات عهد ستالين و لينين عهد إيديولوجية الماركسية أنتهات وأصبح في مكانه العولمة وانتشار في ﻷرض والتنفوسية في كل الميادين والمجلات العلمية وغيرها.
هل الصين الشعبية في عهد الرئيس شوانﻻي هي صين اليوم.
ﻹتحاد السوفياتي أنتهاء بإنتها إيديولوجيتها وأصبح في مكانها الروسية ﻹتحادية. انضور الفراق
النظام الرأسمالي الصيني اليوم أفضل بكثير من أيام شوانﻻي.
وروسيا لإتحادية أفضل ﻹتحاد السوفياتي في عهد بولكانين وكروتشوف.
المغرب الموحد من طنجة إلى لكويرة ينقصنا الصفاء والوفاء في لعمال وحب الوطن أكثر من حب ذات.
أنا متفائل المغرب سيتحول ألى طريق المستقيم في حلت إزالة جميع ﻷحزاب وتعويضها با ثلاثة أحزاب سياسية فقط.
لدينا عدد من أحزاب ﻹشتركية لماذا لم يكون حزب إشتراكي واحد موحد.
في المغرب ربعين حزباً غير إشتراكي يجب تقسيمها على إثنان ويصبح كل عشرون حزباً حزب واحد. هذا ري.
افضى السجال بين منضري الاشتراكية في بداية نشاة نمط الانتاح الراسمالي إلى حتمية زوال النظام الرأسمالي وتعويضه بالنظام الاشتراكي.
ويعتقد اليسار أن تفكك الأنظمة السياسية الحالية حتمي بفعل الأزمات السياسية التي ستعصف بتلك الأنظمة وهو استنتاج ماركسي لينيني لنضريات اشتراكية.
وأعتقد أن اليسار المغربي هم حالمون بالسطو على السلطة ببلادنا ومتوهمون بان النظام القائم بالمغرب وصل إلى أزمة سياسية وان فرصتهم قد حانت.
وقد بلجؤون إلى تقويض الدولة بتبخيص اداءها من خلال الجمعيات والأحزاب التي يسيطرون عليها وكذا عبر وسائل التواصل الاجتماعي ..
لكن العدميين اليساريين لا يستفذون ابدا من دروس التاريخ الذي يبين أن التجارب للانتقال السياسي في الدول العربية والافريقية يفضي إلى فوضى دموية تدمر
كل البنيات وتتشتت الدولة الى كيانات متنافرة اديلوجيا وهو ما ترغب فيه الإمبريالية. وهذه هي العدمية التي تطبع منهج اليسار المغربي والعربي .
في إشارة إلى ارتفاع الاحتجاجات منذ حركة 20 فبراير من عام 2011.
بالنسبة لي :
20 فبراير هي التي أفرزت لنا حكومة بدون حياء وعلى رأسها بنكيران الذي شتت مرافق الدولة وتم التمفصل في دوالبها ولقد وظف البنت والولد طبعا ولديه وينصح الشباب المغربي : إبتغوا عند الله الرزق.
أما حزب النهج فهو حزب يطبل في الهواء .
والملكية غطاؤنا وفي ذلك سعارهم .
Même sous la dictature absolue de la famille Assad,la syrie était plus avancée que maroc,et les voilà les obscurantistes islamistes au service de l'occident ,des arabes obscurantistes du golfe,qui déclenchent une guerre qui a détruit la terre et le peuple,la syrie est totalement détruite,il lui faut 50 ans pour arriver au niveau de l'année avant la guerre,
au maroc, ce sont les gauchistes aux idées de castro,qui ont amené les années de plomb qui ont permis au makhzen de basri de permettre la création du pijidi qui est aujourd'hui chef du gouvernement et oui le mouvement 20 f a donné sa victoire aux obscurantistes islamistes héritiers de basri,
l'extrémisme de toute couleur est le départ de la destruction d'un pays,
l'unique voie du progrès est la lutte pacifique conduisant à une démocratie acceptable par tous,
alors,ila amame,c'est ila halak
الإشتراكية العلمية هي خلاص الشعوب من الخروج من وطأة الفقر و الاستغلال التي تفرضها الرأسمالية المتوحشة و المتمثلة حاليا في العولمة التي هي النظام الإقتصادي الليبرالي الدي تفرضه حاليا الولايات المتحدة و أوربا على سائر شعوب العالم ….
إن الاتحاد السوفياتي انهار و دلك لعدم نجاح الحكام في إنزال النظرية الاشتراكية على الارض و هو الأمر الدي يتطلب وعيا طبقيا لدى اغلب الطبقات الشعبية عبر العالم من عمال و فلاحين و اجراء و طبقة متوسطة بواسطة احزاب شيوعية مناضلة يكون الهدف الاساسي لديها هو حكم الشعب للشعب ….
الهدف صعب حقيقة و يحتاج إلى عمل نضالي مضني طويل و شاق خاصة أن الإمبريالية و أعداء الشعوب تقف لهدا الفكر بالمرصاد
الرهان على بناء حزب إشتراكي إعتمادا على الطبقة العاملة وتمكينهم من السلطة ومراكز القرار عبر تثمين قوة العمل بالمقياس الماركسي للعمل التي تعرض في سوق الشغل يمكن نظريا أن العاملين أيا ما كانت إنتماءاتهم ومشاربهم. ففي الإنتخابات الفرنسية ظهر المرشح الرئاسي الإشتراكي بشكل قوي نظرا لمستواه السياسي الرفيع واليوم بعد أن أصبحت شعبية الرئيس الفرنسي في تدني ندم معضم الناخبين على المرشح الإشتراكي حيث كان التداول دائما بين اليمين واليسار. واليوم شخصيا لست مع دفع الناخبين المغاربة على هجر الأفكار الإشتراكية لكن بالمقابل هل يمكننا إنتاج ساسة من مستوى رفيع يمكنهم تحقيق غد أفضل للعاملين والكادحين دون إقصاء أي كان على الساحة السياسية عبر تقديم مشروع يعطي للإشتراكية أوجها دونما اللجوء إلى أسلوب المضلومية وأن الأخطاء تكمن في الغير وليس في الذات…
Ni l´echec du projet makhzanien retrograde,ni les conditions de vie déplorables de la populations d´une part; ni le volontarisme d´une autre constituent des conditions objevtives en elles même pour un projet politique.
quand arrivera le moment où la gauche comprene que le marxisme n´est pas un dogme ni un système si non unprojet qui peut toujours être enrichi par toutes les experiences des luttes des differents peuples et mouvements et même re-élabore certaines thèses par exemple toute l´aproximation de Marx en ce qui concerne le colonialisme..cela menera certainement à un enrichissement sans sortir de la ligne générale mais pas directrice..le marxisme à essence vivante est un impératif..les dogmes ne sont que sequelles de l´´ère théologique…ILLA ALAMAM est rupture et continuation…faisons fonctionner nostre matière grise..la fin de l´histoire est une quimère …mais que faisons -nous pour l´expliquer et le metre en pratique